You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 445

الفصل 445: اقترب أكثر

استغربت “هان لو” هذا التغيير في نبرته، فهذه أول مرة ترى فيها “تشانغ هنغ” يبدو بهذه الجديّة. لطالما منحها انطباعًا بأنه هادئ وناضج.

كان شارع الطعام القريب من الجامعة يعجّ بالحياة كل مساء. فالغذاء، في نهاية المطاف، هو أحد أسباب بقاء البشر على قيد الحياة. وقد اختار “تشانغ هنغ” مطعمًا يشتهر بتقديم أفضل أطباق السمك المشوي في المنطقة. ولهذا، كان المطعم يزدهر بشكل ملحوظ، وكانت طوابير الانتظار أمامه لا تنتهي كل ليلة. وبينما كانت “هان لو” تبحث عن مكان لركن السيارة، توجه “تشانغ هنغ” إلى موظف الاستقبال ليأخذ رقم الانتظار. وكان أمامه أكثر من ثلاثين شخصًا.

قالت:

قال “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “تشانغ هنغ” حذرًا في كلماته، فـ”هان لو” امرأة عملية جدًا ومنطقية للغاية، ومن الصعب تغيير نظرتها للعالم. وفي الوقت نفسه، كان عليه الالتزام بقواعد اللعبة التي تمنع الكشف عن هوية اللاعب لأي شخص آخر. لذا لم يكن من السهل عليه أن يشرح الأمر ببساطة.

“هل نغيّر المطعم؟”

أجاب “تشانغ هنغ”:

أجابت “هان لو”:

بالنسبة لأمثال “هان لو”، كانت الصداقات تُبنى على المنفعة. كانت تهتم بالمكاسب المتبادلة والنتائج الرابحة للطرفين. صحيح أن الصداقة كانت لا تزال مهمة، لكنها لم تكن أولوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا بأس، دعنا نتناول الطعام هنا. لست على عجلة من أمري.”

ترجمة : RoronoaZ

ولو كان أحد العاملين في مجال المال قد سمع ما قالته لتوه، لربما أصيب بصدمة قاتلة. فمن الصعب تخيّل أن “هان لو” نفسها، التي اعتادت أن تقول: “وقتي ثمين، اختصر حديثك، لا تقل شيئًا غير ضروري”، ستنتظر في طابور من ثلاثين شخصًا أمام مطعم صغير.

بالنسبة لأمثال “هان لو”، كانت الصداقات تُبنى على المنفعة. كانت تهتم بالمكاسب المتبادلة والنتائج الرابحة للطرفين. صحيح أن الصداقة كانت لا تزال مهمة، لكنها لم تكن أولوية.

لطالما كانت هكذا، تؤمن بأن كل شيء في الحياة يمكن قياسه بالقيمة. بالنسبة لها، العمل هو صراع دائم، وكانت تبدأ يومها بترتيب مهامها حسب الأولوية بمجرد أن تفتح عينيها صباحًا، ثم توزع وقتها بدقة بناءً على قيمة كل مهمة.

كانت من رقم مجهول، وظهرت الجملة الأولى منها تقول: “السيدة هان، بخصوص المعلومات الإضافية للمشروع التي ذكرتِها…”

بمعنى آخر، لا يمكن أن تجلس وتنتظر خارج مطعم بسيط هكذا إلا إذا كانت قد حسبت أن هذا الانتظار يستحق وأن الوقت الذي ستقضيه له قيمة فعلًا.

“ضعيها أمام عينيك.”

تنهدت “هان لو” وقالت:

أخرج “تشانغ هنغ” عدسة صغيرة من جيبه وناولها لها قائلاً:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم تطأ قدمي حرم الجامعة منذ زمن طويل. العودة إلى هنا تجعلني أشعر أنني أصغر سنًا. كما أعادتني إلى أيام الدراسة.”

كانت من رقم مجهول، وظهرت الجملة الأولى منها تقول: “السيدة هان، بخصوص المعلومات الإضافية للمشروع التي ذكرتِها…”

وفي الحقيقة، كانت قد نسيت اسم رئيس فصلها الدراسي منذ زمن، ولم تعد تهتم إن كان زملاؤها القدامى أحياء أم أمواتًا. وباستثناء معرفتها بوالدة “تشانغ هنغ” خلال دراستها في الخارج، لم تكن تملك أي أصدقاء يمكنها الوثوق بهم حقًا.

قالت:

بالنسبة لأمثال “هان لو”، كانت الصداقات تُبنى على المنفعة. كانت تهتم بالمكاسب المتبادلة والنتائج الرابحة للطرفين. صحيح أن الصداقة كانت لا تزال مهمة، لكنها لم تكن أولوية.

بسرعة فائقة، مدّ “تشانغ هنغ” يده ليُغطي شاشة الهاتف، لكن الأوان كان قد فات.

ولم تكن “هان لو” من أولئك النساء اللواتي يشتكين مثل شخصيات الدراما الرومانسية. كانت تؤمن بأن العالم عادل. فيه مكاسب وخسائر، وبما أنها كسبت أكثر بكثير مما خسرت، فلم يكن هناك ما يدعوها للشكوى.

قالت “هان لو”:

ومع ذلك، كانت ستكون أكثر سعادة لو كسبت أكثر مما توقعت.

كانت من رقم مجهول، وظهرت الجملة الأولى منها تقول: “السيدة هان، بخصوص المعلومات الإضافية للمشروع التي ذكرتِها…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرجت “هان لو” هاتفها المحمول وقالت:

“للأسف، هذا الشيء لا يمكن إنتاجه على نطاق واسع.”

“اقترب قليلًا، لنلتقط صورة. أريد أن أُثبت لوالدتك أنني كنت على قدر الثقة.”

تنهدت “هان لو” وقالت:

اضطر “تشانغ هنغ” لأن يقترب منها. وكما هو الحال مع كل النساء، بغض النظر عن أعمارهن أو مهنهن، فقد كانت “هان لو” بارعة جدًا في التقاط صور السيلفي. وبعد لحظات قصيرة، نجحت في العثور على الزاوية المثالية والتقطت الصورة.

سألت “هان لو” بوجه عابس:

وفي تلك اللحظة، وصلتها رسالة نصية على الهاتف.

تنهدت “هان لو” وقالت:

كانت من رقم مجهول، وظهرت الجملة الأولى منها تقول:
“السيدة هان، بخصوص المعلومات الإضافية للمشروع التي ذكرتِها…”

قالت بدهشة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بمجرد أن فتحت الرسالة، لم تعد ترى نصًا، بل ظهرت صورة غريبة لا تفسير لها. كانت مظلمة قاتمة، وفيها ظلّ إنسان يبدو كأنه يختبئ في العتمة، وكانت تظهر له أجنحة سوداء.

الفصل 445: اقترب أكثر

بسرعة فائقة، مدّ “تشانغ هنغ” يده ليُغطي شاشة الهاتف، لكن الأوان كان قد فات.

“الأمر معقد بعض الشيء ولا يمكن شرحه بسهولة.”

سألت “هان لو” بوجه عابس:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذا بحق الجحيم؟ هل هي مزحة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما إن وضعت العدسة أمام عينيها، حتى اتسعت عيناها من الصدمة.

ردّ “تشانغ هنغ” بجديّة:

“ضعيها أمام عينيك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في أي ساعة نمتِ الليلة الماضية؟”

______________________________________________

استغربت “هان لو” هذا التغيير في نبرته، فهذه أول مرة ترى فيها “تشانغ هنغ” يبدو بهذه الجديّة. لطالما منحها انطباعًا بأنه هادئ وناضج.

“لا علاقة لهذا بوالدتي. هي لا تعرف شيئًا عن… هذه الأمور. أعلم أن تقبّل الحقائق الجديدة ليس سهلًا، لكن ما سأقوله الآن مهم جدًا: من هذه اللحظة، عليكِ ألا تُغلقي عينيك. لا تنامي، ولا تأخذي قيلولة… حتى أجد حلاً.”

قالت:

نظرت “هان لو” إلى العدسة بدهشة. فقد خبرت رجال الأعمال بكل أشكالهم لسنوات طويلة، وواجهت من يحاول كسب ودّها بشتى الطرق. لذا، ظنّت أن “تشانغ هنغ” يقوم بنوع من الخدع، وربما تكون الصورة الغريبة مرتبطة به. نعم، كانت مهتمة به، لكن هذا لا يعني أنها فقدت عقلها. لطالما اعتقدت أن حتى أكمل الرجال لابد أن يرتكبوا أخطاء.

“عادةً أنام قبل منتصف الليل، لكن شركة أدوية استثمرتُ فيها ستبدأ أول جولة من الاجتماعات المالية الأسبوع القادم. لا زلنا مختلفين على التقييم، لذلك كنت أعمل حتى وقت متأخر. نمت في الثانية صباحًا، واستيقظت الساعة السابعة والربع. لماذا تسأل؟”

______________________________________________

أجاب “تشانغ هنغ”:

اضطر “تشانغ هنغ” لأن يقترب منها. وكما هو الحال مع كل النساء، بغض النظر عن أعمارهن أو مهنهن، فقد كانت “هان لو” بارعة جدًا في التقاط صور السيلفي. وبعد لحظات قصيرة، نجحت في العثور على الزاوية المثالية والتقطت الصورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لأنكِ قد لا تنامين مجددًا في الوقت القريب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما إن وضعت العدسة أمام عينيها، حتى اتسعت عيناها من الصدمة.

رفعت “هان لو” حاجبيها باستغراب، دون أن تفهم ما يعنيه.

أجابت “هان لو”:

قال لها:

كانت من رقم مجهول، وظهرت الجملة الأولى منها تقول: “السيدة هان، بخصوص المعلومات الإضافية للمشروع التي ذكرتِها…”

“الأمر معقد بعض الشيء ولا يمكن شرحه بسهولة.”

“اقترب قليلًا، لنلتقط صورة. أريد أن أُثبت لوالدتك أنني كنت على قدر الثقة.”

قالت:

بسرعة فائقة، مدّ “تشانغ هنغ” يده ليُغطي شاشة الهاتف، لكن الأوان كان قد فات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا بأس، لدينا الكثير من الوقت.”

قال لها:

أخرج “تشانغ هنغ” عدسة صغيرة من جيبه وناولها لها قائلاً:

______________________________________________

“ضعيها أمام عينيك.”

“ضعيها أمام عينيك.”

نظرت “هان لو” إلى العدسة بدهشة. فقد خبرت رجال الأعمال بكل أشكالهم لسنوات طويلة، وواجهت من يحاول كسب ودّها بشتى الطرق. لذا، ظنّت أن “تشانغ هنغ” يقوم بنوع من الخدع، وربما تكون الصورة الغريبة مرتبطة به. نعم، كانت مهتمة به، لكن هذا لا يعني أنها فقدت عقلها. لطالما اعتقدت أن حتى أكمل الرجال لابد أن يرتكبوا أخطاء.

قالت:

ومع ذلك، لم تستطع إنكار أنها كانت تستمتع باللحظة، حتى لو لم تكن كما توقعت، فقد كانت تتمنى أن تدوم أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا له علاقة بأبحاث والدتك؟ عندما كنا ندرس سويًا، كنت أعلم أن والدتك تخصّصت في علم اللاهوت. وعلى حد علمي، لم تكن تؤمن بهذه الأمور فعليًا. كانت تعتبرها مجرد خرافات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ما إن وضعت العدسة أمام عينيها، حتى اتسعت عيناها من الصدمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تطأ قدمي حرم الجامعة منذ زمن طويل. العودة إلى هنا تجعلني أشعر أنني أصغر سنًا. كما أعادتني إلى أيام الدراسة.”

قالت بدهشة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تطأ قدمي حرم الجامعة منذ زمن طويل. العودة إلى هنا تجعلني أشعر أنني أصغر سنًا. كما أعادتني إلى أيام الدراسة.”

“هل هذه تكنولوجيا من السوق السوداء؟ هذا مذهل! الرؤية أصبحت أوضح، كما أن الإضاءة تعدّلت أيضًا! لو استطعنا تصنيع هذا على نطاق واسع، فستكون الأرباح خيالية! يمكن استخدامه في مجالات لا حصر لها! ما تحتاجه الآن هو فريق احترافي لتسويق هذا المنتج. يمكنني أن أوفر لك فريقًا كهذا، فقط اجعلني أكبر مستثمر لديك. أوه، آسفة، هذا مجرد رد فعل مهني…” وضحكت على نفسها، ثم تابعت: “عندما أرى منتجًا جيدًا، لا أستطيع منع نفسي من التفكير في الاستثمار. وبما أنني صديقة والدتك، لا مانع لدي إن رفضت عرضي. سأساعدك على أية حال.”

أخرج “تشانغ هنغ” عدسة صغيرة من جيبه وناولها لها قائلاً:

قال “تشانغ هنغ”:

قالت:

“للأسف، هذا الشيء لا يمكن إنتاجه على نطاق واسع.”

“للأسف، هذا الشيء لا يمكن إنتاجه على نطاق واسع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان “تشانغ هنغ” حذرًا في كلماته، فـ”هان لو” امرأة عملية جدًا ومنطقية للغاية، ومن الصعب تغيير نظرتها للعالم. وفي الوقت نفسه، كان عليه الالتزام بقواعد اللعبة التي تمنع الكشف عن هوية اللاعب لأي شخص آخر. لذا لم يكن من السهل عليه أن يشرح الأمر ببساطة.

قالت بدهشة:

وما إن أدركت “هان لو” أنها لن تجني أي فائدة من هذا الاختراع، حتى خمد حماسها فجأة. لكن سرعان ما أدركت شيئًا آخر، فأصبحت أكثر هدوءًا، تنتظر تفسير “تشانغ هنغ”.

______________________________________________

قال لها:

ولو كان أحد العاملين في مجال المال قد سمع ما قالته لتوه، لربما أصيب بصدمة قاتلة. فمن الصعب تخيّل أن “هان لو” نفسها، التي اعتادت أن تقول: “وقتي ثمين، اختصر حديثك، لا تقل شيئًا غير ضروري”، ستنتظر في طابور من ثلاثين شخصًا أمام مطعم صغير.

“تحت هذا العالم العادي… هناك أشياء خارقة للطبيعة.”

أجاب “تشانغ هنغ”:

قالت “هان لو”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس، لدينا الكثير من الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذا له علاقة بأبحاث والدتك؟ عندما كنا ندرس سويًا، كنت أعلم أن والدتك تخصّصت في علم اللاهوت. وعلى حد علمي، لم تكن تؤمن بهذه الأمور فعليًا. كانت تعتبرها مجرد خرافات.”

استغربت “هان لو” هذا التغيير في نبرته، فهذه أول مرة ترى فيها “تشانغ هنغ” يبدو بهذه الجديّة. لطالما منحها انطباعًا بأنه هادئ وناضج.

أجاب “تشانغ هنغ”:

رفعت “هان لو” حاجبيها باستغراب، دون أن تفهم ما يعنيه.

“لا علاقة لهذا بوالدتي. هي لا تعرف شيئًا عن… هذه الأمور. أعلم أن تقبّل الحقائق الجديدة ليس سهلًا، لكن ما سأقوله الآن مهم جدًا: من هذه اللحظة، عليكِ ألا تُغلقي عينيك. لا تنامي، ولا تأخذي قيلولة… حتى أجد حلاً.”

أخرج “تشانغ هنغ” عدسة صغيرة من جيبه وناولها لها قائلاً:

______________________________________________

أجاب “تشانغ هنغ”:

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بمجرد أن فتحت الرسالة، لم تعد ترى نصًا، بل ظهرت صورة غريبة لا تفسير لها. كانت مظلمة قاتمة، وفيها ظلّ إنسان يبدو كأنه يختبئ في العتمة، وكانت تظهر له أجنحة سوداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت بدهشة:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط