الفصل 451: صدمة كهربائية
لكن مهارات “تشانغ هنغ” تجاوزت توقعاتهم. رغم أنهم استخدموا قوى خارقة، استطاع “تشانغ هنغ” الدفاع ضد هجوم مزدوج باستخدام سكينه فقط. ورغم أنه بدا في موقف أضعف، فإنه كان يقاتل خصمين يمتلكان قوى غير طبيعية، وهذا بحد ذاته إنجاز.
لم يقل “تشانغ هنغ” شيئًا بعد ذلك. فمنذ اللحظة التي أخرج فيها الخصم قطعة العجين البلاستيكي، أدرك أن لا جدوى من شرح أي شيء لهم. بدا أن المجموعة مقتنعة بأن “فان مينان” هي المرأة الغامضة ذات النظارات الشمسية التي ظهرت في المزاد في ذلك اليوم — حيث عرضت النقابات الثلاث الكبرى وغرفة تجارة اللاعبين مكافآت مغرية لمن يتمكن من القبض عليها، حتى أصبحت أشبه بكيس نقود يمشي على قدمين، يستهدفه أي لاعب طمعًا في الجائزة.
“هيه! هل أنت بخير؟!”
الرجل ذو المعطف، والذي كان ينزف من أنفه، أخرج قفازًا أبيض من جيبه وارتداه. ثم نقَر بأصابعه، وظهرت أقواس كهربائية زرقاء تتراقص حولها. أما القائد، الذي كان يقف إلى جانبه، فقد ابتلع حبة دواء، وبعد عشر ثوانٍ، بدأت عضلات ذراعه اليسرى في الانتفاخ حتى مزّقت كم قميصه. تضاعف حجم الذراع ثلاث مرات، لتصبح مفتولة وقوية كذراع بطل عالمي في رفع الأثقال.
اختفت السكين من يد “تشانغ هنغ”، وظهر الرعب في عيني القائد. وفي لحظة، أمسك عنقه وتراجع خطوتين إلى الخلف. السكين التي اختفت كانت مغروسة في حنجرته!
قال الرجل ذو المعطف بلهجة تهديد:
الفصل 451: صدمة كهربائية
“لو كنت مكانك، لما فكّرت في المقاومة. الأمور قد تسوء. سلّم نفسك وانتهى الأمر.”
ما إن أدرك العدو الآخر ما يحدث، حتى تحرّك سريعًا، وركض باتجاه “فان مينان” ليختبئ خلفها، ثم مدّ يده إلى جيبه واستلّ سكينًا.
ردّ “تشانغ هنغ” بهدوء وهو يسحب سكينًا قابلة للطي من جانب حقيبته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ “تشانغ هنغ” بهدوء وهو يسحب سكينًا قابلة للطي من جانب حقيبته:
“في هذه الحالة، استعدوا لبعض الإزعاج.”
ثم هوى الرجل أرضًا.
كانت هذه أول مرة يواجه فيها خصومًا من اللاعبين دفعة واحدة، رغم أنه خاض قتالًا ضد عدة أعداء في السابق. صاح القائد:
الفصل 451: صدمة كهربائية
“فلنقاتل إذًا. إن تمكّنا من الإمساك بك، سنصبح أغنى لاعبين في العالم.”
فهذا أول قتل تقوم به في حياتها، لكنها لم تكن تملك رفاهية التفكير في مشاعرها الآن. أسقطت السكين من يدها وركضت نحو “تشانغ هنغ” الذي سقط على الأرض.
ثم التقط حجرًا زخرفيًا من على العشب بجانبه، ورماه باتجاه “تشانغ هنغ”. كانت قوة ذراعه الممنوحة بالحبة كبيرة لدرجة أن الحجر طار كأنه قذيفة مدفعية تنفث الدخان. لتجنبه، انحنى “تشانغ هنغ” فورًا واندحرج على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ “تشانغ هنغ” بهدوء وهو يسحب سكينًا قابلة للطي من جانب حقيبته:
في اللحظة نفسها، هاجم الرجل ذو المعطف، حيث فك سلسلة نحاسية كانت معلّقة على سترته، وأمسكها بيده المرتدية للقفاز. نقل الكهرباء المتولدة على القفاز إلى السلسلة، ثم قذفها بغضب نحو “تشانغ هنغ”، الذي تصدّى لها بحقيبته.
لكن “تشانغ هنغ” لم يتردد، وجّه مسدسه نحو “فان مينان” نفسها… وضغط الزناد!
وفي الوقت نفسه، اندفع العدو الثاني من الجهة الأخرى ليهاجم “تشانغ هنغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كانوا ينوون استخدام أداة تخفي للإيقاع بـ”تشانغ هنغ”، لكن بدلًا من ذلك، تمكن هو من الإفلات، وها هو الآن الرجل ذو المعطف لا يزال ينزف من أنفه ويضع مناديل في فتحتى أنفه لإيقاف النزيف.
كان واضحًا أن هذه المجموعة الصغيرة قد عملت معًا لفترة طويلة، فتنسيقهم كان شبه مثالي. عادة، الفرق كهذه لا تحمل عددًا كبيرًا من عناصر اللعبة، بل تركز على استغلال كل قطعة بأقصى طاقتها. كالقفاز المولد للكهرباء، والسلسلة النحاسية التي استخدمها الرجل لمهاجمة متوسطة المدى — وهي أكثر صعوبة في التصدي لها من ضربة يد مجردة.
ثم استبدله بسكين صغيرة، ورغم أن مهاراته كانت كافية، إلا أن سكينًا قابلة للطي لا تكفي لمجاراة خصوم بهذا المستوى. ولم يكن له أي ميزة واضحة أمام السلسلة المكهربة والذراع المعزّزة. ومنذ البداية، بدا أنهم المتفوقون.
لكن مهارات “تشانغ هنغ” تجاوزت توقعاتهم. رغم أنهم استخدموا قوى خارقة، استطاع “تشانغ هنغ” الدفاع ضد هجوم مزدوج باستخدام سكينه فقط. ورغم أنه بدا في موقف أضعف، فإنه كان يقاتل خصمين يمتلكان قوى غير طبيعية، وهذا بحد ذاته إنجاز.
لكن “تشانغ هنغ” لم يتردد، وجّه مسدسه نحو “فان مينان” نفسها… وضغط الزناد!
تبادل القائد والرجل ذو المعطف النظرات بدهشة، متعجّبين من براعة خصمهم، لكنهم شعروا بالاطمئنان في الوقت نفسه. فالمعارك بين اللاعبين لا يمكن التنبؤ بها، خاصة عند مواجهة لاعبين مجهولين بقدرات غير معروفة. فحتى عنصر واحد قد يقلب كفة المعركة تمامًا.
ولكن، بعد تحرير “فان مينان”، التفّت سلسلة النحاس حول ذراع “تشانغ هنغ” الأخرى.
في البداية، كانوا ينوون استخدام أداة تخفي للإيقاع بـ”تشانغ هنغ”، لكن بدلًا من ذلك، تمكن هو من الإفلات، وها هو الآن الرجل ذو المعطف لا يزال ينزف من أنفه ويضع مناديل في فتحتى أنفه لإيقاف النزيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن وقد اتضح لهم ذلك، أراد الأربعة إنهاء القتال بسرعة. لم يكونوا قلقين بشأن قدرتهم على هزيمته، بل كانوا يخشون أن يكتشف لاعبون آخرون موقعهم ويشاركوا في اصطياد “الفريسة”.
ما أقلقهم أكثر من المهارات، هو احتمال امتلاك “تشانغ هنغ” لعناصر لعبة فريدة وخطيرة.
كانت هذه أول مرة يواجه فيها خصومًا من اللاعبين دفعة واحدة، رغم أنه خاض قتالًا ضد عدة أعداء في السابق. صاح القائد:
لكن، وربما كانوا يبالغون في تقدير الموقف. عندما ظهر “تشانغ هنغ” أول مرة، كان يحمل قوسًا طويلاً — وهو على الأرجح أقوى أسلحته، ويرتبط بمعظم عناصر لعبته. لكنه اضطر إلى تركه عند بداية الاشتباك.
حينها، استطاعت أخيرًا التحرر من الأسر.
ثم استبدله بسكين صغيرة، ورغم أن مهاراته كانت كافية، إلا أن سكينًا قابلة للطي لا تكفي لمجاراة خصوم بهذا المستوى. ولم يكن له أي ميزة واضحة أمام السلسلة المكهربة والذراع المعزّزة. ومنذ البداية، بدا أنهم المتفوقون.
لكن مهارات “تشانغ هنغ” تجاوزت توقعاتهم. رغم أنهم استخدموا قوى خارقة، استطاع “تشانغ هنغ” الدفاع ضد هجوم مزدوج باستخدام سكينه فقط. ورغم أنه بدا في موقف أضعف، فإنه كان يقاتل خصمين يمتلكان قوى غير طبيعية، وهذا بحد ذاته إنجاز.
لو كان يملك أي عنصر قوي فعلاً، لاستخدمه منذ بداية المعركة.
كان واضحًا أن هذه المجموعة الصغيرة قد عملت معًا لفترة طويلة، فتنسيقهم كان شبه مثالي. عادة، الفرق كهذه لا تحمل عددًا كبيرًا من عناصر اللعبة، بل تركز على استغلال كل قطعة بأقصى طاقتها. كالقفاز المولد للكهرباء، والسلسلة النحاسية التي استخدمها الرجل لمهاجمة متوسطة المدى — وهي أكثر صعوبة في التصدي لها من ضربة يد مجردة.
الآن وقد اتضح لهم ذلك، أراد الأربعة إنهاء القتال بسرعة. لم يكونوا قلقين بشأن قدرتهم على هزيمته، بل كانوا يخشون أن يكتشف لاعبون آخرون موقعهم ويشاركوا في اصطياد “الفريسة”.
لذا، ترك أحد الرجال الذين كانوا يقيدون “فان مينان” سراحها، وأخرج سهمًا صغيرًا من جيبه، ووجّهه نحو عين “تشانغ هنغ”.
لذا، ترك أحد الرجال الذين كانوا يقيدون “فان مينان” سراحها، وأخرج سهمًا صغيرًا من جيبه، ووجّهه نحو عين “تشانغ هنغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة نفسها، خطر في بال الرجل حامل السهم فكرة قاتلة، فحوّل السهم نحو “فان مينان”. لكن قبل أن ينفّذ ما في ذهنه، دوّى صوت طلقة نارية في الهواء.
لكن فجأة، تغيّر الوضع.
وفي الوقت نفسه، اندفع العدو الثاني من الجهة الأخرى ليهاجم “تشانغ هنغ”.
اختفت السكين من يد “تشانغ هنغ”، وظهر الرعب في عيني القائد. وفي لحظة، أمسك عنقه وتراجع خطوتين إلى الخلف. السكين التي اختفت كانت مغروسة في حنجرته!
كان واضحًا أن هذه المجموعة الصغيرة قد عملت معًا لفترة طويلة، فتنسيقهم كان شبه مثالي. عادة، الفرق كهذه لا تحمل عددًا كبيرًا من عناصر اللعبة، بل تركز على استغلال كل قطعة بأقصى طاقتها. كالقفاز المولد للكهرباء، والسلسلة النحاسية التي استخدمها الرجل لمهاجمة متوسطة المدى — وهي أكثر صعوبة في التصدي لها من ضربة يد مجردة.
ساد الصمت، فقد صُدمت المجموعة مما حدث. لم يفهم أحد كيف تمكّن “تشانغ هنغ”، رغم موقفه الضعيف، من تنفيذ ضربة قاتلة.
ولكن، بعد تحرير “فان مينان”، التفّت سلسلة النحاس حول ذراع “تشانغ هنغ” الأخرى.
في اللحظة نفسها، خطر في بال الرجل حامل السهم فكرة قاتلة، فحوّل السهم نحو “فان مينان”. لكن قبل أن ينفّذ ما في ذهنه، دوّى صوت طلقة نارية في الهواء.
ما أقلقهم أكثر من المهارات، هو احتمال امتلاك “تشانغ هنغ” لعناصر لعبة فريدة وخطيرة.
كان “تشانغ هنغ” قد أخرج مسدس “ليغو M1911” من حقيبته — السلاح المصنوع باستخدام “مكعب البناء اللانهائي”.
فهذا أول قتل تقوم به في حياتها، لكنها لم تكن تملك رفاهية التفكير في مشاعرها الآن. أسقطت السكين من يدها وركضت نحو “تشانغ هنغ” الذي سقط على الأرض.
وأول شيء فعله كان تصفية الرجل حامل السهم.
ما إن أدرك العدو الآخر ما يحدث، حتى تحرّك سريعًا، وركض باتجاه “فان مينان” ليختبئ خلفها، ثم مدّ يده إلى جيبه واستلّ سكينًا.
ما إن أدرك العدو الآخر ما يحدث، حتى تحرّك سريعًا، وركض باتجاه “فان مينان” ليختبئ خلفها، ثم مدّ يده إلى جيبه واستلّ سكينًا.
كان واضحًا أن هذه المجموعة الصغيرة قد عملت معًا لفترة طويلة، فتنسيقهم كان شبه مثالي. عادة، الفرق كهذه لا تحمل عددًا كبيرًا من عناصر اللعبة، بل تركز على استغلال كل قطعة بأقصى طاقتها. كالقفاز المولد للكهرباء، والسلسلة النحاسية التي استخدمها الرجل لمهاجمة متوسطة المدى — وهي أكثر صعوبة في التصدي لها من ضربة يد مجردة.
لكن “تشانغ هنغ” لم يتردد، وجّه مسدسه نحو “فان مينان” نفسها… وضغط الزناد!
فهذا أول قتل تقوم به في حياتها، لكنها لم تكن تملك رفاهية التفكير في مشاعرها الآن. أسقطت السكين من يدها وركضت نحو “تشانغ هنغ” الذي سقط على الأرض.
أغمضت “فان مينان” عينيها بشدة، لكنها شعرت في اللحظة التالية بشيء دافئ يتناثر على عنقها.
ساد الصمت، فقد صُدمت المجموعة مما حدث. لم يفهم أحد كيف تمكّن “تشانغ هنغ”، رغم موقفه الضعيف، من تنفيذ ضربة قاتلة.
حينها، استطاعت أخيرًا التحرر من الأسر.
ما أقلقهم أكثر من المهارات، هو احتمال امتلاك “تشانغ هنغ” لعناصر لعبة فريدة وخطيرة.
كان “تشانغ هنغ” قد أنهى أصعب جزء في المعركة. فهو دائمًا ما وثق بقدرته على هزيمة خصومه، لكن لم يكن لذلك معنى لو بقيت “فان مينان” رهينة. فقد كان من السهل أن تُستخدم ضده.
لمعت نظرة قاسية في عيني الرجل ذو المعطف، وأطلق تيارًا كهربائيًا قويًا عبر السلسلة النحاسية مباشرة إلى قلب “تشانغ هنغ”.
ولكن، بعد تحرير “فان مينان”، التفّت سلسلة النحاس حول ذراع “تشانغ هنغ” الأخرى.
اختفت السكين من يد “تشانغ هنغ”، وظهر الرعب في عيني القائد. وفي لحظة، أمسك عنقه وتراجع خطوتين إلى الخلف. السكين التي اختفت كانت مغروسة في حنجرته!
لمعت نظرة قاسية في عيني الرجل ذو المعطف، وأطلق تيارًا كهربائيًا قويًا عبر السلسلة النحاسية مباشرة إلى قلب “تشانغ هنغ”.
ترجمة : RoronoaZ
كانت هذه أول مرة يتعرض فيها “تشانغ هنغ” لصدمة كهربائية حقيقية. اجتاحت الكهرباء خلاياه، وارتعشت عضلاته بشدة، واتسعت حدقتا عينيه، ولم يستطع الرد. فقدت أطرافه قوتها تمامًا، وشعر كأن قلبه توقف عن النبض.
ثم التقط حجرًا زخرفيًا من على العشب بجانبه، ورماه باتجاه “تشانغ هنغ”. كانت قوة ذراعه الممنوحة بالحبة كبيرة لدرجة أن الحجر طار كأنه قذيفة مدفعية تنفث الدخان. لتجنبه، انحنى “تشانغ هنغ” فورًا واندحرج على الأرض.
استمر هذا كله لبضع ثوانٍ فقط، لكن في اللحظة التالية، اخترقت سكين صدر الرجل ذو المعطف.
لذا، ترك أحد الرجال الذين كانوا يقيدون “فان مينان” سراحها، وأخرج سهمًا صغيرًا من جيبه، ووجّهه نحو عين “تشانغ هنغ”.
ثم هوى الرجل أرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة نفسها، خطر في بال الرجل حامل السهم فكرة قاتلة، فحوّل السهم نحو “فان مينان”. لكن قبل أن ينفّذ ما في ذهنه، دوّى صوت طلقة نارية في الهواء.
كانت “فان مينان” مستلقية على صدره، وتهتزّ من الرعب.
لو كان يملك أي عنصر قوي فعلاً، لاستخدمه منذ بداية المعركة.
فهذا أول قتل تقوم به في حياتها، لكنها لم تكن تملك رفاهية التفكير في مشاعرها الآن. أسقطت السكين من يدها وركضت نحو “تشانغ هنغ” الذي سقط على الأرض.
حينها، استطاعت أخيرًا التحرر من الأسر.
صرخت بقلق:
ما أقلقهم أكثر من المهارات، هو احتمال امتلاك “تشانغ هنغ” لعناصر لعبة فريدة وخطيرة.
“هيه! هل أنت بخير؟!”
لكن “تشانغ هنغ” لم يتردد، وجّه مسدسه نحو “فان مينان” نفسها… وضغط الزناد!
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة نفسها، هاجم الرجل ذو المعطف، حيث فك سلسلة نحاسية كانت معلّقة على سترته، وأمسكها بيده المرتدية للقفاز. نقل الكهرباء المتولدة على القفاز إلى السلسلة، ثم قذفها بغضب نحو “تشانغ هنغ”، الذي تصدّى لها بحقيبته.
ترجمة : RoronoaZ
اختفت السكين من يد “تشانغ هنغ”، وظهر الرعب في عيني القائد. وفي لحظة، أمسك عنقه وتراجع خطوتين إلى الخلف. السكين التي اختفت كانت مغروسة في حنجرته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه أول مرة يتعرض فيها “تشانغ هنغ” لصدمة كهربائية حقيقية. اجتاحت الكهرباء خلاياه، وارتعشت عضلاته بشدة، واتسعت حدقتا عينيه، ولم يستطع الرد. فقدت أطرافه قوتها تمامًا، وشعر كأن قلبه توقف عن النبض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات