الفصل 450: لقد كانت دومًا الشخص الذي أحسده أكثر
“من أنتم؟”
قبل أن يغادروا، توقفت “هان لو” عند متجر 7-11 واشترت كرتونة تحتوي على 15 زجاجة من قهوة نسكافيه المثلجة. ارتشفت منها قليلاً، فأنعشتها بشكل واضح.
ضحك الرجل وقال:
كانت الساعة قد قاربت الرابعة صباحًا، ورغم ذلك، بدت “هان لو” بخير. فقد اعتادت على السهر بسبب طبيعة عملها، ومرت مرات كثيرة اضطرت فيها للتعامل مع مهام عاجلة طوال الليل. ورغم تقدمها في العمر، إلا أنها حافظت دائمًا على نمط حياة صحي، ما منحها قوامًا أفضل من كثير من النساء الأصغر منها سنًا، كما منحها وقتًا أطول لمحاولة إيجاد طريقة لإنقاذ حياتها.
وساد الصمت بينهما.
سرعان ما عاد الثلاثة إلى مدرسة “تشانغ هنغ”، حيث جمعوا القوس المقوّس، ومكعبات الليغو، وبعض الأدوات الأخرى، ثم انطلقوا إلى الموقع المتّفق عليه — حديقة صغيرة خارج الطريق الدائري الخامس. وبسبب قربها من أحد الأحياء السكنية، كانت مقصدًا مفضلًا لكبار السن لممارسة الرياضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “فان ميينان”:
أوقفت “هان لو” السيارة أمام الحديقة.
أخذت “فان ميينان” نفسًا عميقًا، ثم فتحت الباب وغادرت السيارة.
قالت “فان ميينان”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل. صحيح أن وجهها ماكر، لكن هذا العنصر من اللعبة — طين اللعب هذا — حقيقي مئة بالمئة.”
“أمم، هي لا تثق بأحد، لذا سأدخل وحدي لأُخبرها بالموقف. وإن سار كل شيء على ما يرام، سأرسل لكم إشارة للدخول.”
“هل هناك خطر؟”
“هل هناك خطر؟”
…
“…كيف أشرح؟ هي لا تحبني كثيرًا، أو بالأحرى تسخر مني في كل مرة تراني فيها. لكن لا تقلقوا، لن تضربني على الأقل.”
قال:
أخذت “فان ميينان” نفسًا عميقًا، ثم فتحت الباب وغادرت السيارة.
“من أنتم؟”
وبقي “تشانغ هنغ” و”هان لو” وحدهما في سيارة “ليكزس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل. صحيح أن وجهها ماكر، لكن هذا العنصر من اللعبة — طين اللعب هذا — حقيقي مئة بالمئة.”
شغّلت “هان لو” الراديو وسألت:
“لا، لا مزاج لي لأي أغنية الآن.”
“هل هناك أغنية تود الاستماع إليها؟”
ردّ وهو يُخفض نافذة السيارة:
أجاب “تشانغ هنغ”:
أجاب “تشانغ هنغ”:
“اختاري أنتِ. شغّلي أغنية ترفع من معنوياتك.”
كانت الحديقة هادئة بشكل غريب في هذا الوقت من الليل، ولا يُسمع سوى حفيف الأشجار.
“هل هذه ميزة تُمنح للمرأة المحتضرة؟” قالت مبتسمة وهي تُخرج هاتفها وتوصله بنظام الصوت في السيارة عبر البلوتوث. وبعد أن تصفّحت قائمة الأغاني، ترددت، ثم تنهدت وقالت:
“هل هي أوهام… أم أنك تبدو وكأنك رجل حكيم تجاوز عمره الستين؟”
“لا، لا مزاج لي لأي أغنية الآن.”
قبل أن يغادروا، توقفت “هان لو” عند متجر 7-11 واشترت كرتونة تحتوي على 15 زجاجة من قهوة نسكافيه المثلجة. ارتشفت منها قليلاً، فأنعشتها بشكل واضح.
وساد الصمت بينهما.
“أخشى أنكم أخطأتم الشخص.”
…
“لقد مضى وقت طويل منذ ذهبت.”
وبعد لحظة طويلة، قطعت “هان لو” الصمت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبقي “تشانغ هنغ” و”هان لو” وحدهما في سيارة “ليكزس”.
“كيف هو شعورك بكونك طفلًا؟”
استغل “تشانغ هنغ” الفرصة وتحرر من القبضة.
“…هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نتحدث أحيانًا عن الزواج والإنجاب… كانت “شيا” قد شاهدت فيلمًا وثائقيًا عن امرأة تلد، وقالت وقتها إن الولادة مؤلمة جدًا، ولن تنجب أبدًا. قلت لها إنه إن كان هذا هو رأيها، فلن يتزوجها أحد. فردّت بأنها إن لم تجد رجلًا يرضى بها، فستعيش معي. سأكون أنا من يعمل، وهي من تنفق.”
قالت “هان لو”:
أوقفت “هان لو” السيارة أمام الحديقة.
“أمك وأنا كنا صديقتين مقربتين. حين كنا ندرس في الخارج، لم أكن أملّ من مرافقتها. كنت أظن أنني أعرفها جيدًا، حتى عاداتها الصغيرة، مثل أنها تلتقط الزبيب سرًا من طبق الحبوب خاصتها. لكن… لم أرَ ذلك التعبير على وجهها إلا عندما حملتك بين ذراعيها لأول مرة. كانت عيناها تلمعان، وأصبحت فجأة إنسانة شديدة الرقة.”
“جيد جدًا. أمسِكوا برفيقه أيضًا. النقابات الثلاث الكبرى ستدفع مبلغًا محترمًا لقاء الإمساك بهما.”
توقفت للحظة…
استغل “تشانغ هنغ” الفرصة وتحرر من القبضة.
“كنا نتحدث أحيانًا عن الزواج والإنجاب… كانت “شيا” قد شاهدت فيلمًا وثائقيًا عن امرأة تلد، وقالت وقتها إن الولادة مؤلمة جدًا، ولن تنجب أبدًا. قلت لها إنه إن كان هذا هو رأيها، فلن يتزوجها أحد. فردّت بأنها إن لم تجد رجلًا يرضى بها، فستعيش معي. سأكون أنا من يعمل، وهي من تنفق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست بعد قليل:
ضحك “تشانغ هنغ” وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف هو شعورك بكونك طفلًا؟”
“هذا يُشبهها تمامًا.”
“أمك وأنا كنا صديقتين مقربتين. حين كنا ندرس في الخارج، لم أكن أملّ من مرافقتها. كنت أظن أنني أعرفها جيدًا، حتى عاداتها الصغيرة، مثل أنها تلتقط الزبيب سرًا من طبق الحبوب خاصتها. لكن… لم أرَ ذلك التعبير على وجهها إلا عندما حملتك بين ذراعيها لأول مرة. كانت عيناها تلمعان، وأصبحت فجأة إنسانة شديدة الرقة.”
أكملت “هان لو”:
“هذا يُشبهها تمامًا.”
“لكن لم يمضِ وقت طويل، حتى وجدت الرجل المناسب وتزوجته.” ثم نقرت بأصابعها على المقود. “الخائنة… لقد كانت دومًا الشخص الذي أحسده أكثر. تعيش بلا منطق، تتعامل مع المشكلات وكأنها غير موجودة، وتتركها لغيرها كي يتكفلوها. ومع ذلك، فهي تملك حدسًا خارقًا، تعرف كيف تتخذ القرار الصحيح دائمًا، في أهم اللحظات. سواء في الزواج أو إنجاب الأطفال… من الصعب ألا تُعجب بها. ظننت للحظة أنني تغلّبت عليها بعدما أقلعتُ بمسيرتي المهنية، لكنها لم تُبالِ. ربما تعتقد تلك الغبية أنها على نفس مستواي، لكن راتبها الشهري لا يكفي حتى لتسريحة شعري.”
ضحك الرجل وقال:
قال “تشانغ هنغ”:
ضحك الرجل وقال:
“لقد أبليتِ بلاءً حسنًا. لكننا كبشر غالبًا لا نُقدّر ما نملك، أو بمجرد حصولنا على شيء جديد، نقلل من قيمة ما كان معنا. الرغبة في الحصول على ما لا يمكننا امتلاكه دائمًا ما تكون أقوى. مثل الزواج، أو بدء مسيرة مهنية… كلها اختيارات شخصية في مراحل مختلفة من الحياة، ولا توجد خيارات صحيحة أو خاطئة هنا. أنتِ فقط تمرين بمرحلة كئيبة… لكن حين ينتهي كل هذا، ستعود حياتك إلى طبيعتها.”
رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه وسأل:
قالت “هان لو”:
“يمكنك مناداتنا بـ’المتحمسين’. خلال الفترة الأخيرة، كان اللاعبون يبذلون جهدًا كبيرًا للعثور على هذه المرأة ورفاقها. لم نكن نتوقع أننا سنحظى بهذا الحظ الجيد.”
“هل هي أوهام… أم أنك تبدو وكأنك رجل حكيم تجاوز عمره الستين؟”
“لا، لا مزاج لي لأي أغنية الآن.”
وكانت على وشك إكمال كلامها، لكن “تشانغ هنغ” رفع إصبعه، فأشارت له بالتوقف.
سرعان ما عاد الثلاثة إلى مدرسة “تشانغ هنغ”، حيث جمعوا القوس المقوّس، ومكعبات الليغو، وبعض الأدوات الأخرى، ثم انطلقوا إلى الموقع المتّفق عليه — حديقة صغيرة خارج الطريق الدائري الخامس. وبسبب قربها من أحد الأحياء السكنية، كانت مقصدًا مفضلًا لكبار السن لممارسة الرياضة.
همست بعد قليل:
رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه وسأل:
“ما الأمر؟”
“هل هناك أغنية تود الاستماع إليها؟”
ردّ وهو يُخفض نافذة السيارة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظريني في السيارة، وأغلقي الأبواب. اتبعي القواعد القديمة: أبقي المحرك يعملًا، ولا تُظهري أي ردة فعل، وإن لاحظتِ شيئًا مريبًا، اذهبي فورًا.”
“لقد مضى وقت طويل منذ ذهبت.”
كانت الحديقة هادئة بشكل غريب في هذا الوقت من الليل، ولا يُسمع سوى حفيف الأشجار.
كانت الحديقة هادئة بشكل غريب في هذا الوقت من الليل، ولا يُسمع سوى حفيف الأشجار.
أوقفت “هان لو” السيارة أمام الحديقة.
قالت “هان لو”:
أكملت “هان لو”:
“أليست هي من طلبت أن ننتظر إشارة منها؟”
كانت الحديقة هادئة بشكل غريب في هذا الوقت من الليل، ولا يُسمع سوى حفيف الأشجار.
“نعم… لكن في هذه الحالة، من الأفضل أن نتحرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “فان ميينان”:
نزل “تشانغ هنغ” من السيارة، وسحب القوس من صندوقها الخلفي، وأخرج قناع تزلج من حقيبته، وارتداه على وجهه.
ثم استدار ودخل الحديقة.
قال:
“أخشى أنكم أخطأتم الشخص.”
“انتظريني في السيارة، وأغلقي الأبواب. اتبعي القواعد القديمة: أبقي المحرك يعملًا، ولا تُظهري أي ردة فعل، وإن لاحظتِ شيئًا مريبًا، اذهبي فورًا.”
ردّ وهو يُخفض نافذة السيارة:
ثم استدار ودخل الحديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف هو شعورك بكونك طفلًا؟”
كان يتحرك بسرعة، ولكن بحذر، مُراقبًا محيطه جيدًا. ولتجنّب أي سوء فهم، لم يشدّ وتر القوس.
أخذت “فان ميينان” نفسًا عميقًا، ثم فتحت الباب وغادرت السيارة.
وصل إلى وسط الحديقة بسرعة. لكن لم يكن هناك أحد.
وساد الصمت بينهما.
من جهة كانت هناك بركة صناعية فارغة من الماء، ومن الخلف جدار لا يمكن الاختباء خلفه.
ترجمة : RoronoaZ
وفجأة، شعر بشيء مريب، فتوقف عن السير ومدّ يده نحو كنانته، لكن يدين أمسكتا بخصره.
نزل “تشانغ هنغ” من السيارة، وسحب القوس من صندوقها الخلفي، وأخرج قناع تزلج من حقيبته، وارتداه على وجهه.
بدأ الفضاء أمامه يتشوه، وظهرت عدة أشخاص من الظلام. كانت “فان ميينان” مكمومة الفم، يُمسك بها اثنان، بينما الثالث كان يقيّد يديها خلف ظهرها.
“اختاري أنتِ. شغّلي أغنية ترفع من معنوياتك.”
ظهر الشخص الرابع أمام “تشانغ هنغ”، وحاول توجيه ضربة إلى منطقة حساسة لديه.
أوقفت “هان لو” السيارة أمام الحديقة.
لحسن الحظ، كانت ردة فعل “تشانغ هنغ” سريعة، فصدّ الضربة باستخدام قوسه، ثم ارتدّ برأسه إلى الخلف واصطدم بأنف المهاجم من الخلف، ما سبب له ألمًا بالغًا.
ترجمة : RoronoaZ
استغل “تشانغ هنغ” الفرصة وتحرر من القبضة.
لحسن الحظ، كانت ردة فعل “تشانغ هنغ” سريعة، فصدّ الضربة باستخدام قوسه، ثم ارتدّ برأسه إلى الخلف واصطدم بأنف المهاجم من الخلف، ما سبب له ألمًا بالغًا.
ثم تحرّك بخطوتين إلى جانبه، ونظر إلى الأشخاص الأربعة الواقفين أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نتحدث أحيانًا عن الزواج والإنجاب… كانت “شيا” قد شاهدت فيلمًا وثائقيًا عن امرأة تلد، وقالت وقتها إن الولادة مؤلمة جدًا، ولن تنجب أبدًا. قلت لها إنه إن كان هذا هو رأيها، فلن يتزوجها أحد. فردّت بأنها إن لم تجد رجلًا يرضى بها، فستعيش معي. سأكون أنا من يعمل، وهي من تنفق.”
تحدث الشخص الذي بدا أنه قائدهم:
“ما الأمر؟”
“جيد جدًا. أمسِكوا برفيقه أيضًا. النقابات الثلاث الكبرى ستدفع مبلغًا محترمًا لقاء الإمساك بهما.”
تحدث الشخص الذي بدا أنه قائدهم:
رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه وسأل:
أكملت “هان لو”:
“من أنتم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ الرجل:
ردّ الرجل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”:
“يمكنك مناداتنا بـ’المتحمسين’. خلال الفترة الأخيرة، كان اللاعبون يبذلون جهدًا كبيرًا للعثور على هذه المرأة ورفاقها. لم نكن نتوقع أننا سنحظى بهذا الحظ الجيد.”
توقفت للحظة…
قال “تشانغ هنغ”:
بدأ الفضاء أمامه يتشوه، وظهرت عدة أشخاص من الظلام. كانت “فان ميينان” مكمومة الفم، يُمسك بها اثنان، بينما الثالث كان يقيّد يديها خلف ظهرها.
“أخشى أنكم أخطأتم الشخص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “فان ميينان”:
ضحك الرجل وقال:
لحسن الحظ، كانت ردة فعل “تشانغ هنغ” سريعة، فصدّ الضربة باستخدام قوسه، ثم ارتدّ برأسه إلى الخلف واصطدم بأنف المهاجم من الخلف، ما سبب له ألمًا بالغًا.
“مستحيل. صحيح أن وجهها ماكر، لكن هذا العنصر من اللعبة — طين اللعب هذا — حقيقي مئة بالمئة.”
“أخشى أنكم أخطأتم الشخص.”
ثم أخرج قطعة من العجينة البلاستيكية من جيبه وابتسم بثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحرّك بخطوتين إلى جانبه، ونظر إلى الأشخاص الأربعة الواقفين أمامه.
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست بعد قليل:
ترجمة : RoronoaZ
“ما الأمر؟”
كانت الحديقة هادئة بشكل غريب في هذا الوقت من الليل، ولا يُسمع سوى حفيف الأشجار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات