الفصل 443: المُبلِّغ (النهاية)
بدأ يخبر “تشانغ هنغ” عن عمله وزواجه بلكنة هونغ كونغ الواضحة، لكن في داخله كان يشعر بالانزعاج. فعدم قدرته على قراءة أي تعبير وجه على “تشانغ هنغ” أحبطه بشدة. لجأ بعدها إلى محادثة بسيطة معه، حتى وصل إلى النقطة الأهم: قال له إن مصيبة عظيمة ستقع له خلال شهرين.
“…سعيد بلقائكم، من أين نبدأ؟”
“…سعيد بلقائكم، من أين نبدأ؟”
نظر “إدوارد” إلى الكاميرا، وضبط تسريحة شعره وطوق قميصه. ثم قال:
“وأنا كذلك.”
“هل أبدأ بالحديث عن CTOS؟ أم عن منظمة العش الأسود؟”
“أتمنى لك التوفيق.”
فأجابه “لويس”، الجالس في الجهة المقابلة:
أجابه “تشانغ هنغ”:
“لمَ لا تبدأ بتقديم نفسك أولًا؟”
قال الكاهن بتحفّظ:
قال “إدوارد” معتذرًا:
أجاب الكاهن متنهّدًا:
“حسنًا، عذرًا. إنها المرة الأولى لي في مقابلة كهذه، ولا أعرف كيف تسير الأمور.”
لكن خلف هذه الهالة، كانت هناك حقيقة صعبة: كثير من الكهنة مثله يعانون للبقاء في ظروف اقتصادية صعبة. رغم أنه تحدث بالكانتونية طوال خمسين عامًا، اضطر لتعلم الماندرين من أجل جذب الزبائن.
ثم تابع بعد لحظة صمت:
“أحيانًا، لماذا؟”
“اسمي ‘بنيامين’، بنيامين رينولدز. كنت مطورًا رئيسيًا في نظام CTOS التابع لمنظمة العش الأسود. قبل ذلك، التحقت بالجامعة لعامٍ واحد فقط، ثم تركتها سريعًا. لدي كلب اسمه ‘بودينغ’. بعدها بفترة قصيرة، طوّرت مع أصدقائي برنامجين، وبعتُهما بمبلغ ضخم. الشركة التي اشترت البرنامج كانت تابعة للعش الأسود. ثم عرضوا عليّ الانضمام إليهم، وهناك عرفت عن مشروع CTOS. لكن ما قيل لي وقتها كان مختلفًا تمامًا عما يحدث الآن…”
قال الكاهن بتحفّظ:
وفي أثناء المقابلة، كان “ليتل بوي” قد خرجت إلى الشرفة، فرأت “تشانغ هنغ” واقفًا هناك يتأمل المشهد الليلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكاهن أنيق المظهر، شعره طويل مربوط بعناية، يرتدي ملابس تقليدية مع حذاء من القماش، وكانت تحيط به هالة روحانية واضحة.
قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، مدّ يده وأخذ المحفظة، ثم قال وهو يتفحصها:
“تواصل معي ‘Z’ مؤخرًا. أكمل تقريبًا كل ما عليه فعله في هونغ كونغ. بعد انتهاء ‘إدوارد’ من المقابلة، يمكنه السفر إلى هناك مباشرة. سيكون آمنًا حتى يتم الكشف عن القضية.”
ثم تابع بعد لحظة صمت:
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه:
قالت:
“سأتولى نقله بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الجزء حاسمًا في نجاح المهمة أو فشلها. وفي هذه المرحلة، لم يكن “تشانغ هنغ” ليتراخى أبدًا. بعد كل ما مرّ به من أخطار، لم يكن مستعدًا لأن يترك الأمر للصدفة في النهاية. إن حدث أي خطأ الآن، فكل ما قام به سيذهب هباءً.
كان هذا الجزء حاسمًا في نجاح المهمة أو فشلها. وفي هذه المرحلة، لم يكن “تشانغ هنغ” ليتراخى أبدًا. بعد كل ما مرّ به من أخطار، لم يكن مستعدًا لأن يترك الأمر للصدفة في النهاية. إن حدث أي خطأ الآن، فكل ما قام به سيذهب هباءً.
من الناحية النظرية، فإن تلك القدرات الغريبة لا تختلف عن “الـ 24 ساعة الإضافية” التي حصل عليها “تشانغ هنغ”.
صحيح أن “العش الأسود” لم يعد مضطرًا لقتل “إدوارد” بعد أن أرسل “لويس” نسخة مشفرة من المقابلة إلى الصحافة، لكن الحذر ظل أسلوب “تشانغ هنغ” الدائم.
______________________________________________
إضافة إلى ذلك، كانت “سكارليت” ما تزال مفقودة. ووفقًا لما قاله “رجل القهوة”، فقد انسحبت من اللعبة في منتصفها.
قال “إدوارد” معتذرًا:
همّت “ليتل بوي” أن تقول شيئًا، لكنها اكتفت في النهاية بجملة واحدة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال الكاهن بسرعة وبجدية:
“أتمنى لك التوفيق.”
لكن حين رفع رأسه بعد بضع ثوانٍ… كان “تشانغ هنغ” قد اختفى منذ زمن.
فأجابها:
والآن، ما يقلقه حقًا هو: ماذا سيحدث بعد ذلك؟ بعد أن يختار كل مقامر أوراقه، كيف ستبدأ الجولة القادمة؟ وكيف ستندلع حرب الوكلاء؟
“وأنا كذلك.”
لكن خلف هذه الهالة، كانت هناك حقيقة صعبة: كثير من الكهنة مثله يعانون للبقاء في ظروف اقتصادية صعبة. رغم أنه تحدث بالكانتونية طوال خمسين عامًا، اضطر لتعلم الماندرين من أجل جذب الزبائن.
بعد مغادرتها، جاءت “ليا” هذه المرة إلى الشرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لمَ لا تبدأ بتقديم نفسك أولًا؟”
قالت:
فأجابه “لويس”، الجالس في الجهة المقابلة:
“شكرناك كثيرًا بالفعل، لذا لن أكرر الشكر مجددًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أثناء المقابلة، كان “ليتل بوي” قد خرجت إلى الشرفة، فرأت “تشانغ هنغ” واقفًا هناك يتأمل المشهد الليلي.
ثم أخرجت من جيبها وحدة تخزين USB وأردفت:
“سأتولى نقله بنفسي.”
“أخي طلب مني أن أعطيك هذه، لكني لا أعلم ما بداخلها.”
أجابه “تشانغ هنغ”:
أخذ “تشانغ هنغ” وحدة التخزين ورفع حاجبيه… إذ سمع فورًا إشعارًا من النظام:
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه:
[تم العثور على غرض لعبة – وحدة تخزين USB (غير محددة)]
لكن بدل أن يفتح محفظته، قدّمها “تشانغ هنغ” بأكملها له.
وبذلك، أصبح بحوزته اثنان ونصف من أدوات اللعبة: الكاتانا المكسورة جزئيًا الخاصة بـ”سكارليت”، وخاتم النحاس لـ”رجل القهوة”، والآن هذه الوحدة. وعند إضافة 300 نقطة إضافية حصل عليها من اكتشاف البيضة المفاجئة، يكون الحصاد في هذه الجولة ممتازًا.
“هل أبدأ بالحديث عن CTOS؟ أم عن منظمة العش الأسود؟”
لكن ما شغل باله أكثر هو ما ذكره “رجل القهوة” قبل موته حول “حرب الوكلاء”.
بعد مغادرتها، جاءت “ليا” هذه المرة إلى الشرفة.
ففي زنزانة “أبولو”، سبق أن التقى “تشانغ هنغ” بمدمن استطاع تجاوز أجهزة الفحص من دون استخدام أي غرض من اللعبة. ورغم أن قدرته لم تؤثر على الناس العاديين، إلا أنها كانت قوة خارقة.
ترجمة : RoronoaZ
من الناحية النظرية، فإن تلك القدرات الغريبة لا تختلف عن “الـ 24 ساعة الإضافية” التي حصل عليها “تشانغ هنغ”.
أجاب الكاهن متنهّدًا:
وهذا يعني أنه لم يكن الوحيد.
“هل أبدأ بالحديث عن CTOS؟ أم عن منظمة العش الأسود؟”
تذكّر الرجل العجوز ذو الرداء الصيني عندما حذّره في أول لقاء بينهما من باقي الوكلاء. ومع كل ما جمعه من معلومات حتى الآن، بدأ “تشانغ هنغ” يفهم الغرض الحقيقي من هذه اللعبة، أو على الأقل الجزء الأول منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرجت من جيبها وحدة تخزين USB وأردفت:
هذه اللعبة الغامضة كانت تدور منذ البداية لإتاحة الفرصة لأشخاص مثل الرجل العجوز لاختيار وكلاء لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أثناء المقابلة، كان “ليتل بوي” قد خرجت إلى الشرفة، فرأت “تشانغ هنغ” واقفًا هناك يتأمل المشهد الليلي.
اللاعبون، بمن فيهم “تشانغ هنغ”، كانوا بمثابة “سلع” على الرفوف، بانتظار أن يختارهم الزبائن.
قال “إدوارد” معتذرًا:
والآن، ما يقلقه حقًا هو: ماذا سيحدث بعد ذلك؟
بعد أن يختار كل مقامر أوراقه، كيف ستبدأ الجولة القادمة؟ وكيف ستندلع حرب الوكلاء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أثناء المقابلة، كان “ليتل بوي” قد خرجت إلى الشرفة، فرأت “تشانغ هنغ” واقفًا هناك يتأمل المشهد الليلي.
بعد أربعة أيام، في “هونغ كونغ”، تلقى “تشانغ هنغ” إشعارًا بإتمام المهمة الرئيسية. كما تم تأكيد انسحاب “سكارليت” رسميًا من هذه الجولة.
قالت:
لذا قضى ما تبقى من وقته يتجول في شارع “تيمبل” بمنطقة “ياو ما تيه”، وهناك قصد معبد “تين هاو”، وتوقف عند أحد الكهنة لقراءة الطالع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكاهن أنيق المظهر، شعره طويل مربوط بعناية، يرتدي ملابس تقليدية مع حذاء من القماش، وكانت تحيط به هالة روحانية واضحة.
كان الكاهن أنيق المظهر، شعره طويل مربوط بعناية، يرتدي ملابس تقليدية مع حذاء من القماش، وكانت تحيط به هالة روحانية واضحة.
“أستطيع التنبؤ بنسبة حصولك على شخصية SSR. بسعر زهيد، فقط 200 دولار.”
لكن خلف هذه الهالة، كانت هناك حقيقة صعبة: كثير من الكهنة مثله يعانون للبقاء في ظروف اقتصادية صعبة. رغم أنه تحدث بالكانتونية طوال خمسين عامًا، اضطر لتعلم الماندرين من أجل جذب الزبائن.
لكن خلف هذه الهالة، كانت هناك حقيقة صعبة: كثير من الكهنة مثله يعانون للبقاء في ظروف اقتصادية صعبة. رغم أنه تحدث بالكانتونية طوال خمسين عامًا، اضطر لتعلم الماندرين من أجل جذب الزبائن.
بدأ يخبر “تشانغ هنغ” عن عمله وزواجه بلكنة هونغ كونغ الواضحة، لكن في داخله كان يشعر بالانزعاج. فعدم قدرته على قراءة أي تعبير وجه على “تشانغ هنغ” أحبطه بشدة. لجأ بعدها إلى محادثة بسيطة معه، حتى وصل إلى النقطة الأهم: قال له إن مصيبة عظيمة ستقع له خلال شهرين.
ابتسم “تشانغ هنغ” من دون تعليق.
ابتسم “تشانغ هنغ” من دون تعليق.
بعد مغادرتها، جاءت “ليا” هذه المرة إلى الشرفة.
حينها ظن الكاهن أنه لن يحصل إلا على أجرة رمزية، لكن “تشانغ هنغ” أخرج محفظته من جيبه.
“إن لم يكن معك نقود، فـ’علي باي’ مقبول.”
فقال الكاهن بسرعة وبجدية:
بعد مغادرتها، جاءت “ليا” هذه المرة إلى الشرفة.
“إن لم يكن معك نقود، فـ’علي باي’ مقبول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الجزء حاسمًا في نجاح المهمة أو فشلها. وفي هذه المرحلة، لم يكن “تشانغ هنغ” ليتراخى أبدًا. بعد كل ما مرّ به من أخطار، لم يكن مستعدًا لأن يترك الأمر للصدفة في النهاية. إن حدث أي خطأ الآن، فكل ما قام به سيذهب هباءً.
ضحك “تشانغ هنغ” وقال:
أجابه “تشانغ هنغ”:
“أليس من النادر أن يستخدم أحد ‘علي باي’ في هونغ كونغ؟”
[تم العثور على غرض لعبة – وحدة تخزين USB (غير محددة)]
أجاب الكاهن متنهّدًا:
صحيح أن “العش الأسود” لم يعد مضطرًا لقتل “إدوارد” بعد أن أرسل “لويس” نسخة مشفرة من المقابلة إلى الصحافة، لكن الحذر ظل أسلوب “تشانغ هنغ” الدائم.
“في مجال الخدمات، الزبون دائمًا على حق. زبائن البر الرئيسي يحبون الدفع الإلكتروني، ومنذ أن اعتمدت ‘علي باي’، زاد عدد زبائني إلى الضعف. الشهر القادم أنوي استخدام ‘وي تشات’ أيضًا. بالمناسبة، هل تلعب ألعابًا إلكترونية؟”
قالت:
“أحيانًا، لماذا؟”
لكن حين رفع رأسه بعد بضع ثوانٍ… كان “تشانغ هنغ” قد اختفى منذ زمن.
“أستطيع التنبؤ بنسبة حصولك على شخصية SSR. بسعر زهيد، فقط 200 دولار.”
“شكرناك كثيرًا بالفعل، لذا لن أكرر الشكر مجددًا.”
لكن بدل أن يفتح محفظته، قدّمها “تشانغ هنغ” بأكملها له.
“اسمي ‘بنيامين’، بنيامين رينولدز. كنت مطورًا رئيسيًا في نظام CTOS التابع لمنظمة العش الأسود. قبل ذلك، التحقت بالجامعة لعامٍ واحد فقط، ثم تركتها سريعًا. لدي كلب اسمه ‘بودينغ’. بعدها بفترة قصيرة، طوّرت مع أصدقائي برنامجين، وبعتُهما بمبلغ ضخم. الشركة التي اشترت البرنامج كانت تابعة للعش الأسود. ثم عرضوا عليّ الانضمام إليهم، وهناك عرفت عن مشروع CTOS. لكن ما قيل لي وقتها كان مختلفًا تمامًا عما يحدث الآن…”
تردد الكاهن للحظة، وقال بتحفظ:
قال الكاهن بتحفّظ:
“أم… قلت إنك ستواجه مصيبة كبيرة بعد شهرين، لكن لا داعي لأن تفقد الأمل في الحياة بهذه السرعة. اسمعني يا فتى، دائمًا هناك مخرج. أنا هنا لأساعدك على تغيير مصيرك.”
“سأتولى نقله بنفسي.”
أجابه “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أثناء المقابلة، كان “ليتل بوي” قد خرجت إلى الشرفة، فرأت “تشانغ هنغ” واقفًا هناك يتأمل المشهد الليلي.
“أنت فهمتني خطأ. هذه المحفظة لم تعد تفيدني بشيء. لا تحتوي على الكثير، لكنها كانت معي في رحلتي من فرنسا. خذها إن أحببت.”
وهذا يعني أنه لم يكن الوحيد.
قال الكاهن بتحفّظ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما شغل باله أكثر هو ما ذكره “رجل القهوة” قبل موته حول “حرب الوكلاء”.
“هذا غريب بعض الشيء…”
بدأ يخبر “تشانغ هنغ” عن عمله وزواجه بلكنة هونغ كونغ الواضحة، لكن في داخله كان يشعر بالانزعاج. فعدم قدرته على قراءة أي تعبير وجه على “تشانغ هنغ” أحبطه بشدة. لجأ بعدها إلى محادثة بسيطة معه، حتى وصل إلى النقطة الأهم: قال له إن مصيبة عظيمة ستقع له خلال شهرين.
ومع ذلك، مدّ يده وأخذ المحفظة، ثم قال وهو يتفحصها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في مجال الخدمات، الزبون دائمًا على حق. زبائن البر الرئيسي يحبون الدفع الإلكتروني، ومنذ أن اعتمدت ‘علي باي’، زاد عدد زبائني إلى الضعف. الشهر القادم أنوي استخدام ‘وي تشات’ أيضًا. بالمناسبة، هل تلعب ألعابًا إلكترونية؟”
“جلد طبيعي؟”
قالت:
لكن حين رفع رأسه بعد بضع ثوانٍ… كان “تشانغ هنغ” قد اختفى منذ زمن.
قال “إدوارد” معتذرًا:
______________________________________________
اللاعبون، بمن فيهم “تشانغ هنغ”، كانوا بمثابة “سلع” على الرفوف، بانتظار أن يختارهم الزبائن.
ترجمة : RoronoaZ
“أستطيع التنبؤ بنسبة حصولك على شخصية SSR. بسعر زهيد، فقط 200 دولار.”
“هل أبدأ بالحديث عن CTOS؟ أم عن منظمة العش الأسود؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
