الفصل 443: المُبلِّغ (النهاية)
وبذلك، أصبح بحوزته اثنان ونصف من أدوات اللعبة: الكاتانا المكسورة جزئيًا الخاصة بـ”سكارليت”، وخاتم النحاس لـ”رجل القهوة”، والآن هذه الوحدة. وعند إضافة 300 نقطة إضافية حصل عليها من اكتشاف البيضة المفاجئة، يكون الحصاد في هذه الجولة ممتازًا.
“…سعيد بلقائكم، من أين نبدأ؟”
“اسمي ‘بنيامين’، بنيامين رينولدز. كنت مطورًا رئيسيًا في نظام CTOS التابع لمنظمة العش الأسود. قبل ذلك، التحقت بالجامعة لعامٍ واحد فقط، ثم تركتها سريعًا. لدي كلب اسمه ‘بودينغ’. بعدها بفترة قصيرة، طوّرت مع أصدقائي برنامجين، وبعتُهما بمبلغ ضخم. الشركة التي اشترت البرنامج كانت تابعة للعش الأسود. ثم عرضوا عليّ الانضمام إليهم، وهناك عرفت عن مشروع CTOS. لكن ما قيل لي وقتها كان مختلفًا تمامًا عما يحدث الآن…”
نظر “إدوارد” إلى الكاميرا، وضبط تسريحة شعره وطوق قميصه. ثم قال:
“جلد طبيعي؟”
“هل أبدأ بالحديث عن CTOS؟ أم عن منظمة العش الأسود؟”
“وأنا كذلك.”
فأجابه “لويس”، الجالس في الجهة المقابلة:
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه:
“لمَ لا تبدأ بتقديم نفسك أولًا؟”
لكن حين رفع رأسه بعد بضع ثوانٍ… كان “تشانغ هنغ” قد اختفى منذ زمن.
قال “إدوارد” معتذرًا:
“أنت فهمتني خطأ. هذه المحفظة لم تعد تفيدني بشيء. لا تحتوي على الكثير، لكنها كانت معي في رحلتي من فرنسا. خذها إن أحببت.”
“حسنًا، عذرًا. إنها المرة الأولى لي في مقابلة كهذه، ولا أعرف كيف تسير الأمور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأجابها:
ثم تابع بعد لحظة صمت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال الكاهن بسرعة وبجدية:
“اسمي ‘بنيامين’، بنيامين رينولدز. كنت مطورًا رئيسيًا في نظام CTOS التابع لمنظمة العش الأسود. قبل ذلك، التحقت بالجامعة لعامٍ واحد فقط، ثم تركتها سريعًا. لدي كلب اسمه ‘بودينغ’. بعدها بفترة قصيرة، طوّرت مع أصدقائي برنامجين، وبعتُهما بمبلغ ضخم. الشركة التي اشترت البرنامج كانت تابعة للعش الأسود. ثم عرضوا عليّ الانضمام إليهم، وهناك عرفت عن مشروع CTOS. لكن ما قيل لي وقتها كان مختلفًا تمامًا عما يحدث الآن…”
الفصل 443: المُبلِّغ (النهاية)
وفي أثناء المقابلة، كان “ليتل بوي” قد خرجت إلى الشرفة، فرأت “تشانغ هنغ” واقفًا هناك يتأمل المشهد الليلي.
“إن لم يكن معك نقود، فـ’علي باي’ مقبول.”
قالت:
“أخي طلب مني أن أعطيك هذه، لكني لا أعلم ما بداخلها.”
“تواصل معي ‘Z’ مؤخرًا. أكمل تقريبًا كل ما عليه فعله في هونغ كونغ. بعد انتهاء ‘إدوارد’ من المقابلة، يمكنه السفر إلى هناك مباشرة. سيكون آمنًا حتى يتم الكشف عن القضية.”
ففي زنزانة “أبولو”، سبق أن التقى “تشانغ هنغ” بمدمن استطاع تجاوز أجهزة الفحص من دون استخدام أي غرض من اللعبة. ورغم أن قدرته لم تؤثر على الناس العاديين، إلا أنها كانت قوة خارقة.
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه:
“…سعيد بلقائكم، من أين نبدأ؟”
“سأتولى نقله بنفسي.”
“جلد طبيعي؟”
كان هذا الجزء حاسمًا في نجاح المهمة أو فشلها. وفي هذه المرحلة، لم يكن “تشانغ هنغ” ليتراخى أبدًا. بعد كل ما مرّ به من أخطار، لم يكن مستعدًا لأن يترك الأمر للصدفة في النهاية. إن حدث أي خطأ الآن، فكل ما قام به سيذهب هباءً.
قال الكاهن بتحفّظ:
صحيح أن “العش الأسود” لم يعد مضطرًا لقتل “إدوارد” بعد أن أرسل “لويس” نسخة مشفرة من المقابلة إلى الصحافة، لكن الحذر ظل أسلوب “تشانغ هنغ” الدائم.
تردد الكاهن للحظة، وقال بتحفظ:
إضافة إلى ذلك، كانت “سكارليت” ما تزال مفقودة. ووفقًا لما قاله “رجل القهوة”، فقد انسحبت من اللعبة في منتصفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لمَ لا تبدأ بتقديم نفسك أولًا؟”
همّت “ليتل بوي” أن تقول شيئًا، لكنها اكتفت في النهاية بجملة واحدة:
إضافة إلى ذلك، كانت “سكارليت” ما تزال مفقودة. ووفقًا لما قاله “رجل القهوة”، فقد انسحبت من اللعبة في منتصفها.
“أتمنى لك التوفيق.”
لكن بدل أن يفتح محفظته، قدّمها “تشانغ هنغ” بأكملها له.
فأجابها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لمَ لا تبدأ بتقديم نفسك أولًا؟”
“وأنا كذلك.”
“أستطيع التنبؤ بنسبة حصولك على شخصية SSR. بسعر زهيد، فقط 200 دولار.”
بعد مغادرتها، جاءت “ليا” هذه المرة إلى الشرفة.
والآن، ما يقلقه حقًا هو: ماذا سيحدث بعد ذلك؟ بعد أن يختار كل مقامر أوراقه، كيف ستبدأ الجولة القادمة؟ وكيف ستندلع حرب الوكلاء؟
قالت:
“جلد طبيعي؟”
“شكرناك كثيرًا بالفعل، لذا لن أكرر الشكر مجددًا.”
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه:
ثم أخرجت من جيبها وحدة تخزين USB وأردفت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه اللعبة الغامضة كانت تدور منذ البداية لإتاحة الفرصة لأشخاص مثل الرجل العجوز لاختيار وكلاء لهم.
“أخي طلب مني أن أعطيك هذه، لكني لا أعلم ما بداخلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أثناء المقابلة، كان “ليتل بوي” قد خرجت إلى الشرفة، فرأت “تشانغ هنغ” واقفًا هناك يتأمل المشهد الليلي.
أخذ “تشانغ هنغ” وحدة التخزين ورفع حاجبيه… إذ سمع فورًا إشعارًا من النظام:
“هل أبدأ بالحديث عن CTOS؟ أم عن منظمة العش الأسود؟”
[تم العثور على غرض لعبة – وحدة تخزين USB (غير محددة)]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الجزء حاسمًا في نجاح المهمة أو فشلها. وفي هذه المرحلة، لم يكن “تشانغ هنغ” ليتراخى أبدًا. بعد كل ما مرّ به من أخطار، لم يكن مستعدًا لأن يترك الأمر للصدفة في النهاية. إن حدث أي خطأ الآن، فكل ما قام به سيذهب هباءً.
وبذلك، أصبح بحوزته اثنان ونصف من أدوات اللعبة: الكاتانا المكسورة جزئيًا الخاصة بـ”سكارليت”، وخاتم النحاس لـ”رجل القهوة”، والآن هذه الوحدة. وعند إضافة 300 نقطة إضافية حصل عليها من اكتشاف البيضة المفاجئة، يكون الحصاد في هذه الجولة ممتازًا.
أخذ “تشانغ هنغ” وحدة التخزين ورفع حاجبيه… إذ سمع فورًا إشعارًا من النظام:
لكن ما شغل باله أكثر هو ما ذكره “رجل القهوة” قبل موته حول “حرب الوكلاء”.
لكن بدل أن يفتح محفظته، قدّمها “تشانغ هنغ” بأكملها له.
ففي زنزانة “أبولو”، سبق أن التقى “تشانغ هنغ” بمدمن استطاع تجاوز أجهزة الفحص من دون استخدام أي غرض من اللعبة. ورغم أن قدرته لم تؤثر على الناس العاديين، إلا أنها كانت قوة خارقة.
“هذا غريب بعض الشيء…”
من الناحية النظرية، فإن تلك القدرات الغريبة لا تختلف عن “الـ 24 ساعة الإضافية” التي حصل عليها “تشانغ هنغ”.
ضحك “تشانغ هنغ” وقال:
وهذا يعني أنه لم يكن الوحيد.
من الناحية النظرية، فإن تلك القدرات الغريبة لا تختلف عن “الـ 24 ساعة الإضافية” التي حصل عليها “تشانغ هنغ”.
تذكّر الرجل العجوز ذو الرداء الصيني عندما حذّره في أول لقاء بينهما من باقي الوكلاء. ومع كل ما جمعه من معلومات حتى الآن، بدأ “تشانغ هنغ” يفهم الغرض الحقيقي من هذه اللعبة، أو على الأقل الجزء الأول منها.
بعد مغادرتها، جاءت “ليا” هذه المرة إلى الشرفة.
هذه اللعبة الغامضة كانت تدور منذ البداية لإتاحة الفرصة لأشخاص مثل الرجل العجوز لاختيار وكلاء لهم.
“شكرناك كثيرًا بالفعل، لذا لن أكرر الشكر مجددًا.”
اللاعبون، بمن فيهم “تشانغ هنغ”، كانوا بمثابة “سلع” على الرفوف، بانتظار أن يختارهم الزبائن.
صحيح أن “العش الأسود” لم يعد مضطرًا لقتل “إدوارد” بعد أن أرسل “لويس” نسخة مشفرة من المقابلة إلى الصحافة، لكن الحذر ظل أسلوب “تشانغ هنغ” الدائم.
والآن، ما يقلقه حقًا هو: ماذا سيحدث بعد ذلك؟
بعد أن يختار كل مقامر أوراقه، كيف ستبدأ الجولة القادمة؟ وكيف ستندلع حرب الوكلاء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال الكاهن بسرعة وبجدية:
بعد أربعة أيام، في “هونغ كونغ”، تلقى “تشانغ هنغ” إشعارًا بإتمام المهمة الرئيسية. كما تم تأكيد انسحاب “سكارليت” رسميًا من هذه الجولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، مدّ يده وأخذ المحفظة، ثم قال وهو يتفحصها:
لذا قضى ما تبقى من وقته يتجول في شارع “تيمبل” بمنطقة “ياو ما تيه”، وهناك قصد معبد “تين هاو”، وتوقف عند أحد الكهنة لقراءة الطالع.
ترجمة : RoronoaZ
كان الكاهن أنيق المظهر، شعره طويل مربوط بعناية، يرتدي ملابس تقليدية مع حذاء من القماش، وكانت تحيط به هالة روحانية واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لمَ لا تبدأ بتقديم نفسك أولًا؟”
لكن خلف هذه الهالة، كانت هناك حقيقة صعبة: كثير من الكهنة مثله يعانون للبقاء في ظروف اقتصادية صعبة. رغم أنه تحدث بالكانتونية طوال خمسين عامًا، اضطر لتعلم الماندرين من أجل جذب الزبائن.
فأجابه “لويس”، الجالس في الجهة المقابلة:
بدأ يخبر “تشانغ هنغ” عن عمله وزواجه بلكنة هونغ كونغ الواضحة، لكن في داخله كان يشعر بالانزعاج. فعدم قدرته على قراءة أي تعبير وجه على “تشانغ هنغ” أحبطه بشدة. لجأ بعدها إلى محادثة بسيطة معه، حتى وصل إلى النقطة الأهم: قال له إن مصيبة عظيمة ستقع له خلال شهرين.
“أستطيع التنبؤ بنسبة حصولك على شخصية SSR. بسعر زهيد، فقط 200 دولار.”
ابتسم “تشانغ هنغ” من دون تعليق.
أجابه “تشانغ هنغ”:
حينها ظن الكاهن أنه لن يحصل إلا على أجرة رمزية، لكن “تشانغ هنغ” أخرج محفظته من جيبه.
“أتمنى لك التوفيق.”
فقال الكاهن بسرعة وبجدية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال الكاهن بسرعة وبجدية:
“إن لم يكن معك نقود، فـ’علي باي’ مقبول.”
قال الكاهن بتحفّظ:
ضحك “تشانغ هنغ” وقال:
[تم العثور على غرض لعبة – وحدة تخزين USB (غير محددة)]
“أليس من النادر أن يستخدم أحد ‘علي باي’ في هونغ كونغ؟”
قال “إدوارد” معتذرًا:
أجاب الكاهن متنهّدًا:
بدأ يخبر “تشانغ هنغ” عن عمله وزواجه بلكنة هونغ كونغ الواضحة، لكن في داخله كان يشعر بالانزعاج. فعدم قدرته على قراءة أي تعبير وجه على “تشانغ هنغ” أحبطه بشدة. لجأ بعدها إلى محادثة بسيطة معه، حتى وصل إلى النقطة الأهم: قال له إن مصيبة عظيمة ستقع له خلال شهرين.
“في مجال الخدمات، الزبون دائمًا على حق. زبائن البر الرئيسي يحبون الدفع الإلكتروني، ومنذ أن اعتمدت ‘علي باي’، زاد عدد زبائني إلى الضعف. الشهر القادم أنوي استخدام ‘وي تشات’ أيضًا. بالمناسبة، هل تلعب ألعابًا إلكترونية؟”
“شكرناك كثيرًا بالفعل، لذا لن أكرر الشكر مجددًا.”
“أحيانًا، لماذا؟”
أجابه “تشانغ هنغ”:
“أستطيع التنبؤ بنسبة حصولك على شخصية SSR. بسعر زهيد، فقط 200 دولار.”
لكن خلف هذه الهالة، كانت هناك حقيقة صعبة: كثير من الكهنة مثله يعانون للبقاء في ظروف اقتصادية صعبة. رغم أنه تحدث بالكانتونية طوال خمسين عامًا، اضطر لتعلم الماندرين من أجل جذب الزبائن.
لكن بدل أن يفتح محفظته، قدّمها “تشانغ هنغ” بأكملها له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد الكاهن للحظة، وقال بتحفظ:
صحيح أن “العش الأسود” لم يعد مضطرًا لقتل “إدوارد” بعد أن أرسل “لويس” نسخة مشفرة من المقابلة إلى الصحافة، لكن الحذر ظل أسلوب “تشانغ هنغ” الدائم.
“أم… قلت إنك ستواجه مصيبة كبيرة بعد شهرين، لكن لا داعي لأن تفقد الأمل في الحياة بهذه السرعة. اسمعني يا فتى، دائمًا هناك مخرج. أنا هنا لأساعدك على تغيير مصيرك.”
“اسمي ‘بنيامين’، بنيامين رينولدز. كنت مطورًا رئيسيًا في نظام CTOS التابع لمنظمة العش الأسود. قبل ذلك، التحقت بالجامعة لعامٍ واحد فقط، ثم تركتها سريعًا. لدي كلب اسمه ‘بودينغ’. بعدها بفترة قصيرة، طوّرت مع أصدقائي برنامجين، وبعتُهما بمبلغ ضخم. الشركة التي اشترت البرنامج كانت تابعة للعش الأسود. ثم عرضوا عليّ الانضمام إليهم، وهناك عرفت عن مشروع CTOS. لكن ما قيل لي وقتها كان مختلفًا تمامًا عما يحدث الآن…”
أجابه “تشانغ هنغ”:
ففي زنزانة “أبولو”، سبق أن التقى “تشانغ هنغ” بمدمن استطاع تجاوز أجهزة الفحص من دون استخدام أي غرض من اللعبة. ورغم أن قدرته لم تؤثر على الناس العاديين، إلا أنها كانت قوة خارقة.
“أنت فهمتني خطأ. هذه المحفظة لم تعد تفيدني بشيء. لا تحتوي على الكثير، لكنها كانت معي في رحلتي من فرنسا. خذها إن أحببت.”
لكن حين رفع رأسه بعد بضع ثوانٍ… كان “تشانغ هنغ” قد اختفى منذ زمن.
قال الكاهن بتحفّظ:
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه:
“هذا غريب بعض الشيء…”
“حسنًا، عذرًا. إنها المرة الأولى لي في مقابلة كهذه، ولا أعرف كيف تسير الأمور.”
ومع ذلك، مدّ يده وأخذ المحفظة، ثم قال وهو يتفحصها:
وهذا يعني أنه لم يكن الوحيد.
“جلد طبيعي؟”
“حسنًا، عذرًا. إنها المرة الأولى لي في مقابلة كهذه، ولا أعرف كيف تسير الأمور.”
لكن حين رفع رأسه بعد بضع ثوانٍ… كان “تشانغ هنغ” قد اختفى منذ زمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكاهن أنيق المظهر، شعره طويل مربوط بعناية، يرتدي ملابس تقليدية مع حذاء من القماش، وكانت تحيط به هالة روحانية واضحة.
______________________________________________
“تواصل معي ‘Z’ مؤخرًا. أكمل تقريبًا كل ما عليه فعله في هونغ كونغ. بعد انتهاء ‘إدوارد’ من المقابلة، يمكنه السفر إلى هناك مباشرة. سيكون آمنًا حتى يتم الكشف عن القضية.”
ترجمة : RoronoaZ
أجابه “تشانغ هنغ”:
“أتمنى لك التوفيق.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات