You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 442

الفصل 442: هل أنت في عجلة من أمرك؟

نظر تقنيو “العش الأسود” إلى بعضهم البعض، دون أن يتفوّه أحد بكلمة واحدة لبرهة طويلة. أما “فنسنت”، فقد بقي جامد الملامح كأنه تمثال.

مرّت خمس عشرة دقيقة منذ أن فُقد الاتصال بين “فنسنت” و”رجل القهوة”.

“هل أنت مستعد، بيير؟”

آخر ما أرسلته الطائرات المُسيّرة كان لقطات تُظهر رجال “رجل القهوة” وهم يتساقطون واحدًا تلو الآخر تحت نيران قنّاص غامض، قبل أن يتم إسقاط آخر وحدتين من الطائرات أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

نظر تقنيو “العش الأسود” إلى بعضهم البعض، دون أن يتفوّه أحد بكلمة واحدة لبرهة طويلة. أما “فنسنت”، فقد بقي جامد الملامح كأنه تمثال.

هنا بدأ حدس الصحفي لديه ينبّهُه إلى أن الأمر جلل.

وأخيرًا، كسر الصمت وقال ببرود:

“هل أنتم من قتلتم ‘أبو’ والبقية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنجزوا عملكم! لا تجعلوني أكرر نفسي.”

لكن وسط هذه التحقيقات، تلقّى “لويس” بريدًا إلكترونيًا غريبًا. صاحبه زعم أنه يملك معلومات تستحق أن تتصدّر الصفحات الأولى، لكنه رفض الكشف عن فحواها.

تنفس موظفو “العش الأسود” الصعداء. فمنذ أن تولّى “رجل القهوة” المهمة، كان “فنسنت” قد تنحّى عن القيادة، لكنه ظل بمثابة العمود الفقري للفريق. والآن، ومع عودته للواجهة، استعاد الفريق توازنه، وبدأ الجميع يعمل من جديد. وبدأت حالة الصدمة والارتباك التي عمّت المكان تتلاشى تدريجيًا.

نظر “لويس” إلى المصور الجالس بجواره، “بيير”. كان “بيير” رفيق دربه منذ زمن، وهو الذي لم يُفوّت له لقطة واحدة مهما بلغت صعوبة الموقف.

لكن “فنسنت” لم يكن بذلك الهدوء الذي يظهر على وجهه.

فقد تلقى رسالة ثانية، ولكن عبر صندوق بريده السري، المُخصّص للتواصل مع مصادر حساسة.

بل كان على وشك الانفجار غضبًا من الداخل.

ذلك المغرور أطاح بكل شيء.

فعلى الرغم من معارضته قرار “رجل القهوة” الجنوني بخوض الفخ عمدًا، إلا أنه لم يمنعه. بل أرسل معه أقوى فريق قتالي، بل وأوكل إليه قنّاصه الأفضل، “أبو”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنجزوا عملكم! لا تجعلوني أكرر نفسي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن رغم هذه التشكيلة “الفاخرة”، كانت النتائج مخزية. لم يستوعب “فنسنت” كيف فشل “رجل القهوة” بهذا الشكل الذريع، حتى بدأ يظن أن الأخير يتعمد إفشال خططه.

ما إن وصلت الأخبار إلى “فنسنت”، حتى تحرك على الفور، وأصدر أوامره بصوت حازم، طالبًا من السائق تشغيل المركبة القائدة.

ذلك المغرور أطاح بكل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “فنسنت” بحدة:

أما الفنيون، فكانوا بخير نسبيًا، لكن الفرق الميدانية باتت مشتتة. وإن استمر الوضع على ما هو عليه، فسيتوجب على “فنسنت” ارتداء درعه القتالي بنفسه، وإخراج سلاحه المفضل: الـ17.

بل كان على وشك الانفجار غضبًا من الداخل.

صحيح أن “العش الأسود” يتمتع بتفوق ناري ساحق، إلا أن اتخاذهم وضعية الدفاع جعلهم في موقف غير مريح. فهم لا يعرفون حتى الآن وسيلة النقل التي سيستخدمها “إدوارد” ورفاقه للوصول إلى “تولوز”، لذا اضطر “فنسنت” إلى نشر قواته في أماكن متفرقة، بما فيها المطار، ومحطة القطار، والطريق السريع.

بعد تبادل مفاتيح التشفير، بدأ التواصل بينهما عبر بريد إلكتروني مشفّر. وكلما عرف أكثر، ازداد ذهوله. وفي الوقت ذاته، بدأ يدرك حجم الخطر الكامن في القضية.

كان يُنسّق ويوجّه كل الفرق، بانتظار اللحظة المناسبة للهجوم. ولحسن الحظ، كان لديهم نظام المراقبة “زيرو”، والذي يُفترض أن يُمكنهم من التعرّف على الهدف وسط بحر من الناس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه المرة، شعر أن هناك شيئًا مختلفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في مكان آخر، كان “لويس”، الصحفي الشهير في صحيفة لوموند، يستعدّ لما قد يكون أهم انطلاقة في حياته المهنية.

بدأ إخلاء السياح فورًا، وساد الذعر، وركض الناس وهم يتدافعون.

اشتهر “لويس” بكشف الفضائح السياسية والاقتصادية. من بين إنجازاته، كشف فضيحة “ستروس كان”، رئيس صندوق النقد الدولي الأسبق، التي أطاحت به. كما فضح تورط زوجة رئيس الوزراء الفرنسي السابق في قضايا اختلاس. ومؤخرًا، كان يلاحق خيوط فساد في وكالة رعاية اجتماعية كبرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “فنسنت” بحدة:

لكن وسط هذه التحقيقات، تلقّى “لويس” بريدًا إلكترونيًا غريبًا. صاحبه زعم أنه يملك معلومات تستحق أن تتصدّر الصفحات الأولى، لكنه رفض الكشف عن فحواها.

“هل أنت مستعد، بيير؟”

في البداية، لم يأخذ “لويس” الأمر على محمل الجد. فقد اعتاد على مثل هذه الرسائل يوميًا، نظرًا لشهرته، وغالبًا ما كانت هذه “الفضائح” مجرد مشاكل شخصية.

في البداية، لم يأخذ “لويس” الأمر على محمل الجد. فقد اعتاد على مثل هذه الرسائل يوميًا، نظرًا لشهرته، وغالبًا ما كانت هذه “الفضائح” مجرد مشاكل شخصية.

عادة ما كان يرد عليهم برسالة تعاطف، موضحًا أنه ليس “باتمان”، ولا يمكنه إنقاذ الجميع. كان يفضل التركيز على القضايا ذات التأثير الواسع.

الفصل 442: هل أنت في عجلة من أمرك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن هذه المرة، شعر أن هناك شيئًا مختلفًا.

فقد تلقى رسالة ثانية، ولكن عبر صندوق بريده السري، المُخصّص للتواصل مع مصادر حساسة.

“هل أنت مستعد، بيير؟”

هنا بدأ حدس الصحفي لديه ينبّهُه إلى أن الأمر جلل.

“هل أنت مستعد، بيير؟”

بعد تبادل مفاتيح التشفير، بدأ التواصل بينهما عبر بريد إلكتروني مشفّر. وكلما عرف أكثر، ازداد ذهوله. وفي الوقت ذاته، بدأ يدرك حجم الخطر الكامن في القضية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن رغم هذه التشكيلة “الفاخرة”، كانت النتائج مخزية. لم يستوعب “فنسنت” كيف فشل “رجل القهوة” بهذا الشكل الذريع، حتى بدأ يظن أن الأخير يتعمد إفشال خططه.

فـ”العش الأسود” لم يكن مجرد تكتل عالمي تديره شركات كبرى. بل امتدت أذرعهم لتتغلغل في دهاليز السياسة والاقتصاد. ومع إطلاق نظام “CTOS”، سيصبح من السهل عليهم السيطرة على أوروبا كاملة.

“هل أنتم من قتلتم ‘أبو’ والبقية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حينها، قرر “لويس” أن يُوقف كل شيء ويتفرغ لهذا الملف.

وأخيرًا، كسر الصمت وقال ببرود:

حدد موعدًا ومكانًا للقاء “إدوارد”، وشكّل فريقًا صغيرًا من ستة أفراد، منهم: مصوّر، ومشرف على منتدى إلكتروني كبير، ومخرج وثائقي معروف. انطلق الفريق من باريس إلى “تولوز”.

تنفس موظفو “العش الأسود” الصعداء. فمنذ أن تولّى “رجل القهوة” المهمة، كان “فنسنت” قد تنحّى عن القيادة، لكنه ظل بمثابة العمود الفقري للفريق. والآن، ومع عودته للواجهة، استعاد الفريق توازنه، وبدأ الجميع يعمل من جديد. وبدأت حالة الصدمة والارتباك التي عمّت المكان تتلاشى تدريجيًا.

عند الهبوط، كان التوتر يعمّ الجميع. قبل الإقلاع، تم إطلاعهم على نجاح الفريق التمهيدي من الصحيفة. فقد لعب المتدرّبون دور الطُعم بنجاح، والآن، جاء دورهم لإكمال المهمة.

نظر “لويس” إلى المصور الجالس بجواره، “بيير”. كان “بيير” رفيق دربه منذ زمن، وهو الذي لم يُفوّت له لقطة واحدة مهما بلغت صعوبة الموقف.

اشتهر “لويس” بكشف الفضائح السياسية والاقتصادية. من بين إنجازاته، كشف فضيحة “ستروس كان”، رئيس صندوق النقد الدولي الأسبق، التي أطاحت به. كما فضح تورط زوجة رئيس الوزراء الفرنسي السابق في قضايا اختلاس. ومؤخرًا، كان يلاحق خيوط فساد في وكالة رعاية اجتماعية كبرى.

“هل أنت مستعد، بيير؟”

الفصل 442: هل أنت في عجلة من أمرك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أضاءت أنوار مدرج المطار من خلال نوافذ الطائرة، فأومأ “بيير” برأسه دون أن يتحدث، ثم أشار بعلامة “موافق”.

“هل أنتم من قتلتم ‘أبو’ والبقية؟”

قبل أن يصبح “لويس” نجم الصحافة، كان مراسلًا حربيًا في العراق، وهناك تعرّف على “بيير”. وقد نجوا سويًا من حرب الخليج، لذا لم يكن لديهما سبب يدعوهما للاعتقاد بأنهما لن ينجوا هذه المرة.

كان يُنسّق ويوجّه كل الفرق، بانتظار اللحظة المناسبة للهجوم. ولحسن الحظ، كان لديهم نظام المراقبة “زيرو”، والذي يُفترض أن يُمكنهم من التعرّف على الهدف وسط بحر من الناس.

قال “لويس” بابتسامة:

“هل أنت مستعد، بيير؟”

“حسنًا، فلنبدأ.”

فأجابه الصوت:

وبينما توقفت الطائرة، وأعلنت المضيفات تعليمات الخروج، بدأ طاقم الستة مغامرتهم.

“هل أنتم من قتلتم ‘أبو’ والبقية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غالبًا ما تعتمد المطارات على مصدرين مستقلين للكهرباء، إضافة إلى أكثر من نظام طوارئ. لذا نادرًا ما يحدث انقطاع كامل للكهرباء.

أما الفنيون، فكانوا بخير نسبيًا، لكن الفرق الميدانية باتت مشتتة. وإن استمر الوضع على ما هو عليه، فسيتوجب على “فنسنت” ارتداء درعه القتالي بنفسه، وإخراج سلاحه المفضل: الـ17.

لكن الليلة، غرق مبنى مطار “بلانياك” في ظلام دامس.

ما إن وصلت الأخبار إلى “فنسنت”، حتى تحرك على الفور، وأصدر أوامره بصوت حازم، طالبًا من السائق تشغيل المركبة القائدة.

بدأ إخلاء السياح فورًا، وساد الذعر، وركض الناس وهم يتدافعون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

ما إن وصلت الأخبار إلى “فنسنت”، حتى تحرك على الفور، وأصدر أوامره بصوت حازم، طالبًا من السائق تشغيل المركبة القائدة.

ما إن وصلت الأخبار إلى “فنسنت”، حتى تحرك على الفور، وأصدر أوامره بصوت حازم، طالبًا من السائق تشغيل المركبة القائدة.

لكن قبل أن تتحرك السيارة، وصل صوت مجهول عبر جهاز الاتصال المحمول:

وأخيرًا، كسر الصمت وقال ببرود:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيد فنسنت، هل أنت في عجلة من أمرك؟”

بدأ إخلاء السياح فورًا، وساد الذعر، وركض الناس وهم يتدافعون.

قطّب “فنسنت” حاجبيه وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن رغم هذه التشكيلة “الفاخرة”، كانت النتائج مخزية. لم يستوعب “فنسنت” كيف فشل “رجل القهوة” بهذا الشكل الذريع، حتى بدأ يظن أن الأخير يتعمد إفشال خططه.

“هل أنتم من قتلتم ‘أبو’ والبقية؟”

فقد تلقى رسالة ثانية، ولكن عبر صندوق بريده السري، المُخصّص للتواصل مع مصادر حساسة.

فأجابه الصوت:

لكن “فنسنت” لم يكن بذلك الهدوء الذي يظهر على وجهه.

“نعم، هذا صحيح. ولتجنّب تكرار ذلك… الحادث المؤسف، أنصحك بشدة بأن تبقى في مكانك.”

آخر ما أرسلته الطائرات المُسيّرة كان لقطات تُظهر رجال “رجل القهوة” وهم يتساقطون واحدًا تلو الآخر تحت نيران قنّاص غامض، قبل أن يتم إسقاط آخر وحدتين من الطائرات أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد “فنسنت” بحدة:

نظر “لويس” إلى المصور الجالس بجواره، “بيير”. كان “بيير” رفيق دربه منذ زمن، وهو الذي لم يُفوّت له لقطة واحدة مهما بلغت صعوبة الموقف.

“وماذا لو رفضت؟”

تنفس موظفو “العش الأسود” الصعداء. فمنذ أن تولّى “رجل القهوة” المهمة، كان “فنسنت” قد تنحّى عن القيادة، لكنه ظل بمثابة العمود الفقري للفريق. والآن، ومع عودته للواجهة، استعاد الفريق توازنه، وبدأ الجميع يعمل من جديد. وبدأت حالة الصدمة والارتباك التي عمّت المكان تتلاشى تدريجيًا.

فجاءه الرد، لا بكلمات، بل بصوت طَلقة حادة. إذ أُطلقت رصاصة اخترقت أحد إطارات السيارة المصفّحة.

لكن وسط هذه التحقيقات، تلقّى “لويس” بريدًا إلكترونيًا غريبًا. صاحبه زعم أنه يملك معلومات تستحق أن تتصدّر الصفحات الأولى، لكنه رفض الكشف عن فحواها.

قال الصوت بهدوء:

لكن وسط هذه التحقيقات، تلقّى “لويس” بريدًا إلكترونيًا غريبًا. صاحبه زعم أنه يملك معلومات تستحق أن تتصدّر الصفحات الأولى، لكنه رفض الكشف عن فحواها.

“كانت هذه مجرد تحذير. وإن أصريت على فعل الأمور بطريقتك، فالرصاصة التالية ستكون من نصيبك.”

ما إن وصلت الأخبار إلى “فنسنت”، حتى تحرك على الفور، وأصدر أوامره بصوت حازم، طالبًا من السائق تشغيل المركبة القائدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

قطّب “فنسنت” حاجبيه وقال:

ترجمة : RoronoaZ

بدأ إخلاء السياح فورًا، وساد الذعر، وركض الناس وهم يتدافعون.

هنا بدأ حدس الصحفي لديه ينبّهُه إلى أن الأمر جلل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط