You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 441

الفصل 441: مصير مشابه

“كيف تعرف ذلك؟” سأل “رجل الحلق” بقلق وهو يراقب الجثة القريبة.

لم يكن “أخيل” مجرد بطل إغريقي، بل كان أعظم أبطال حرب طروادة على الإطلاق. لا يُقهَر في ساحة المعركة، لا يمكن إيقافه، وقد تمكن من قتل “هكتور”، أشجع محاربي طروادة، مما رجّح كفة الحرب لصالح الإغريق بعد سنوات من الجمود. لقد عُرف بأنه نصف إله، قوي بما يكفي لتغيير مصير معركة كاملة.

“إذا كانت نقطة ضعفه في ظفر إصبعه؟! هذا غش بحق! كل ما عليه فعله هو أن يُغلق قبضته ليخفي الإبهام! لا، لقد كان يضربني بيديه طوال القتال، حتى عندما طلب منك إطلاق ثلاثة سهام، رفع ذراعيه بغطرسة ليُبقي أظافره مخفية خلفه!”

ولكن، بعد أن أساء إلى “أبوللو”، ابن “زيوس”، نال عقابه. فقد وُجّه سهم “باريس”، شقيق “هكتور”، بإرشاد من “أبوللو”، إلى نقطة ضعف “أخيل” الوحيدة: كعبه، فكان ذلك سبب موته.

سأله “تشانغ هنغ”:

والآن، كان ذلك السهم في يد “تشانغ هنغ”.

______________________________________________

[سهم باريس]
[الدرجة: D]
[التأثير: بمجرد أن يُطلق، يتجه تلقائيًا نحو نقطة الضعف لدى الهدف.]

“هل تحاول إعادة تمثيل معركة عمرها ثلاثة آلاف عام؟ للأسف، أنا لست ‘أخيل’، وأنت لست ‘باريس’. هل تنوي إصابة كعبي؟ ما رأيك أن أُريك كعبي وأدعك تصيبه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أن “تشانغ هنغ” استخدم هذا السهم في جولات سابقة، إلا أنه لم يكن ذا فائدة كبيرة حينها. لم يُثبت جدارته إلا عند مواجهته “زافيلشا”، ومع كونه من أصعب العناصر في الحمل والتخزين، كان “تشانغ هنغ” يفكر في تركه في العالم الحقيقي.

“لست بحاجة إلى ثلاث محاولات… سهم واحد يكفي.”

لكنه شعر بالامتنان الشديد لأنه لم يفعل.

“لا بأس، سأخبرك. عملاق الماء خاصتي أداة من الدرجة C. شرط تفعيلها هو وجود كمية كبيرة من الماء، كالنهر أو المطر. لكنها استُهلكت بالكامل للتو.”

بدأ “تشانغ هنغ” بشد وتر القوس، فابتسم “رجل القهوة” ساخرًا عند رؤيته ذلك:

“سأعيش… لكن لا أستطيع القتال بعد الآن. لن أكون ذا فائدة فيما تبقى. ابحث لي عن مكان أختبئ فيه. أمامنا أربعة أيام حتى تنتهي هذه المهمة. إذا خرجت حيًا، سأدين لك بواحدة.”

“هل تحاول إعادة تمثيل معركة عمرها ثلاثة آلاف عام؟ للأسف، أنا لست ‘أخيل’، وأنت لست ‘باريس’. هل تنوي إصابة كعبي؟ ما رأيك أن أُريك كعبي وأدعك تصيبه؟”

والآن، كان ذلك السهم في يد “تشانغ هنغ”.

ثم انحنى ورفع سرواله قليلًا ساخرًا.

“أخبرتك أنه مات… ولن ينهض مجددًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “رجل الحلق” بمرارة وهو يبتسم بسخرية:

“احذر، هذا الرجل يحب التظاهر بأنه ميت.”

“هذا الرجل متغطرس إلى حدٍ لا يُحتمل… فكرة أن أموت على يد شخص كهذا تجعلني أشعر بأسوأ حالاتي.”

أجابه “تشانغ هنغ”:

لم يكن “رجل الحلق” مقتنعًا بأن “تشانغ هنغ” سيتمكن فعلًا من إصابة نقطة ضعف خصمه. والآن بعد أن أصبح “رجل القهوة” لا يُقهَر، بدا أن نهايتهم أصبحت حتمية. فإذا كان كلام “تشانغ هنغ” عن تحصّن خصمه بعد غمره في نهر ستِكس صحيحًا، فهذا يعني أن لا شيء يمكن أن يؤذيه.

كما جرت العادة، لا أحد يستطيع إيقاف القدر.

مثل هذه القدرات لا تتطلب أدوات لعب، وتدوم إلى الأبد. بدا الأمر كما لو أنه يرتدي 27 طبقة من الدروع الفولاذية، من دون أن يُثقل بأي وزن. بل إن “رجل الحلق” بدأ يشك في أن قنبلة نووية لن تكفي لقتله.

أجابه “تشانغ هنغ” بهدوء:

هل يُعقل السماح بوجود لاعب بهذا المستوى من القوة داخل اللعبة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ هل يمثل الموت مجددًا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع “رجل القهوة” ذراعيه عاليًا بثقة:

“كيف حال إصاباتك؟ هل يمكنك الوقوف؟”

“هيا، لديك ثلاث فرص لتهاجمني…”

فقد أصاب السهم العائد ظفر إبهام يده اليسرى بدقة.

لكن قبل أن يُكمل كلامه، كان “تشانغ هنغ” قد أطلق السهم بالفعل. انطلق سهم باريس مع هبّة ريح مفاجئة، لكنه مرّ بجانب أذن “رجل القهوة” فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع “رجل القهوة” ذراعيه عاليًا بثقة:

فتح “رجل الحلق” عينيه على اتساعهما:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ “تشانغ هنغ” رأسه وقال:

“هل أخطأت؟”

“لأنني تلقيت إشعارًا من النظام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن يتوقع من “تشانغ هنغ” أن يصيب نقطة ضعف خصمه حقًا، لكنه شعر بالإحباط من أن السهم لم يلامسه حتى، خاصة وأن المسافة بينهما لم تكن كبيرة.

أجابه “تشانغ هنغ”:

لكن، قبل أن يستوعب ما يحدث، رأى السهم يغير مساره فجأة، دون أي قوة خارجية، ويدور دورة كاملة!

[سهم باريس] [الدرجة: D] [التأثير: بمجرد أن يُطلق، يتجه تلقائيًا نحو نقطة الضعف لدى الهدف.]

في تلك الأثناء، كان “رجل القهوة” يبتسم ابتسامة عريضة، ظنًّا منه أن خصمه قد بدأ ينهار نفسيًّا. لكن، بعد ثوانٍ، تجمّدت تلك الابتسامة.

“هل تحاول إعادة تمثيل معركة عمرها ثلاثة آلاف عام؟ للأسف، أنا لست ‘أخيل’، وأنت لست ‘باريس’. هل تنوي إصابة كعبي؟ ما رأيك أن أُريك كعبي وأدعك تصيبه؟”

فقد أصاب السهم العائد ظفر إبهام يده اليسرى بدقة.

[سهم باريس] [الدرجة: D] [التأثير: بمجرد أن يُطلق، يتجه تلقائيًا نحو نقطة الضعف لدى الهدف.]

كما جرت العادة، لا أحد يستطيع إيقاف القدر.

“إذا كانت نقطة ضعفه في ظفر إصبعه؟! هذا غش بحق! كل ما عليه فعله هو أن يُغلق قبضته ليخفي الإبهام! لا، لقد كان يضربني بيديه طوال القتال، حتى عندما طلب منك إطلاق ثلاثة سهام، رفع ذراعيه بغطرسة ليُبقي أظافره مخفية خلفه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ” ببرود:

[سهم باريس] [الدرجة: D] [التأثير: بمجرد أن يُطلق، يتجه تلقائيًا نحو نقطة الضعف لدى الهدف.]

“لست بحاجة إلى ثلاث محاولات… سهم واحد يكفي.”

“هيا، لديك ثلاث فرص لتهاجمني…”

ارتجف “رجل القهوة”. مقارنة بالهجمات السابقة، لم يكن من المفترض أن يؤثر فيه هذا السهم. لقد تلقى في السابق رصاصة قنّاص مباشرة في قرنيته ولم يتأذّ، فكيف قد يؤذيه كسر في ظفر إصبع؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ “تشانغ هنغ” رأسه وقال:

لكن، ما إن تحطم الظفر الصغير، حتى توقف “رجل القهوة” عن التنفس على الفور. كأن بطارية ساعة قد نُزعت، أو لعبة ميكانيكية تعطلت فجأة. سقط على وجهه مباشرة في الوحل، مُحافظًا على وضعه السابق.

“كيف تعرف ذلك؟” سأل “رجل الحلق” بقلق وهو يراقب الجثة القريبة.

صرخ “رجل الحلق”:

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذا؟ هل يمثل الموت مجددًا؟!”

“لست بحاجة إلى ثلاث محاولات… سهم واحد يكفي.”

فقد سبق له أن خُدع بهذه الطريقة، لذا بدا مترددًا في تصديق موته هذه المرة. لكن، سرعان ما رأى “تشانغ هنغ” يضع القوس جانبًا ويتوجه نحو الجثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يتوقع من “تشانغ هنغ” أن يصيب نقطة ضعف خصمه حقًا، لكنه شعر بالإحباط من أن السهم لم يلامسه حتى، خاصة وأن المسافة بينهما لم تكن كبيرة.

“احذر، هذا الرجل يحب التظاهر بأنه ميت.”

الفصل 441: مصير مشابه

أجابه “تشانغ هنغ” بهدوء:

ارتجف “رجل القهوة”. مقارنة بالهجمات السابقة، لم يكن من المفترض أن يؤثر فيه هذا السهم. لقد تلقى في السابق رصاصة قنّاص مباشرة في قرنيته ولم يتأذّ، فكيف قد يؤذيه كسر في ظفر إصبع؟

“لا تقلق. أؤكد لك أنه ميت هذه المرة.”

لكن، قبل أن يستوعب ما يحدث، رأى السهم يغير مساره فجأة، دون أي قوة خارجية، ويدور دورة كاملة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركع على الأرض وقلب جسد “رجل القهوة” الميت.

لكنه شعر بالامتنان الشديد لأنه لم يفعل.

“كيف تعرف ذلك؟” سأل “رجل الحلق” بقلق وهو يراقب الجثة القريبة.

“لا تقلق. أؤكد لك أنه ميت هذه المرة.”

أجابه “تشانغ هنغ”:

لكن، ما إن تحطم الظفر الصغير، حتى توقف “رجل القهوة” عن التنفس على الفور. كأن بطارية ساعة قد نُزعت، أو لعبة ميكانيكية تعطلت فجأة. سقط على وجهه مباشرة في الوحل، مُحافظًا على وضعه السابق.

“لأنني تلقيت إشعارًا من النظام.”

وبينما كان يتحدث، التقط سهم “باريس” من جديد، السهم الذي حسم هذه الجولة. شعر “رجل الحلق” بالغضب:

شعر “تشانغ هنغ” ببعض المفاجأة. فبحسب “رجل القهوة”، كان قد قتل ثلاثة لاعبين من فصيله، وكان من الطبيعي أن يحمل أدواتهم. لكن الغريب أنه لم يجد سوى زوجٍ من الخواتم البرونزية بحوزته. وتأثيرها لن يُعرف إلا بعد التعرف عليها رسميًا.

“هذا الرجل متغطرس إلى حدٍ لا يُحتمل… فكرة أن أموت على يد شخص كهذا تجعلني أشعر بأسوأ حالاتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظر… هل تقول إنه مات حقًا؟!” تساءل “رجل الحلق”، غير مصدّق أن الوحش الذي دمّره منذ لحظات قد فارق الحياة.

______________________________________________

رد “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ هل يمثل الموت مجددًا؟!”

“أخبرتك أنه مات… ولن ينهض مجددًا.”

تنهد “رجل الحلق” وقال:

وبينما كان يتحدث، التقط سهم “باريس” من جديد، السهم الذي حسم هذه الجولة. شعر “رجل الحلق” بالغضب:

“أخبرتك أنه مات… ولن ينهض مجددًا.”

“إذا كانت نقطة ضعفه في ظفر إصبعه؟! هذا غش بحق! كل ما عليه فعله هو أن يُغلق قبضته ليخفي الإبهام! لا، لقد كان يضربني بيديه طوال القتال، حتى عندما طلب منك إطلاق ثلاثة سهام، رفع ذراعيه بغطرسة ليُبقي أظافره مخفية خلفه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن… كيف عرفت نقطة ضعفه؟! وكيف عاد السهم بتلك الطريقة؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن… كيف عرفت نقطة ضعفه؟! وكيف عاد السهم بتلك الطريقة؟!”

صرخ “رجل الحلق”:

أجابه “تشانغ هنغ”:

“احذر، هذا الرجل يحب التظاهر بأنه ميت.”

“أنت تعرف القواعد. هل سألتك عن طريقة عمل عملاق الماء خاصتك؟”

لكنه شعر بالامتنان الشديد لأنه لم يفعل.

تنهد “رجل الحلق” وقال:

“كيف حال إصاباتك؟ هل يمكنك الوقوف؟”

“لا بأس، سأخبرك. عملاق الماء خاصتي أداة من الدرجة C. شرط تفعيلها هو وجود كمية كبيرة من الماء، كالنهر أو المطر. لكنها استُهلكت بالكامل للتو.”

ارتجف “رجل القهوة”. مقارنة بالهجمات السابقة، لم يكن من المفترض أن يؤثر فيه هذا السهم. لقد تلقى في السابق رصاصة قنّاص مباشرة في قرنيته ولم يتأذّ، فكيف قد يؤذيه كسر في ظفر إصبع؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صمت لوهلة، ثم نظر إلى اللؤلؤة الذابلة في يده وتنهد بحزن.

“هل أخطأت؟”

سأله “تشانغ هنغ”:

فقد أصاب السهم العائد ظفر إبهام يده اليسرى بدقة.

“كيف حال إصاباتك؟ هل يمكنك الوقوف؟”

بدأ “تشانغ هنغ” بشد وتر القوس، فابتسم “رجل القهوة” ساخرًا عند رؤيته ذلك:

أجابه “رجل الحلق”:

بدأ “تشانغ هنغ” بشد وتر القوس، فابتسم “رجل القهوة” ساخرًا عند رؤيته ذلك:

“سأعيش… لكن لا أستطيع القتال بعد الآن. لن أكون ذا فائدة فيما تبقى. ابحث لي عن مكان أختبئ فيه. أمامنا أربعة أيام حتى تنتهي هذه المهمة. إذا خرجت حيًا، سأدين لك بواحدة.”

“كيف تعرف ذلك؟” سأل “رجل الحلق” بقلق وهو يراقب الجثة القريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ “تشانغ هنغ” رأسه وقال:

“هيا، لديك ثلاث فرص لتهاجمني…”

“خذ وقتك للتعافي… واترك الباقي لي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع “رجل القهوة” ذراعيه عاليًا بثقة:

______________________________________________

لم يكن “رجل الحلق” مقتنعًا بأن “تشانغ هنغ” سيتمكن فعلًا من إصابة نقطة ضعف خصمه. والآن بعد أن أصبح “رجل القهوة” لا يُقهَر، بدا أن نهايتهم أصبحت حتمية. فإذا كان كلام “تشانغ هنغ” عن تحصّن خصمه بعد غمره في نهر ستِكس صحيحًا، فهذا يعني أن لا شيء يمكن أن يؤذيه.

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “رجل الحلق” بمرارة وهو يبتسم بسخرية:

“هل تحاول إعادة تمثيل معركة عمرها ثلاثة آلاف عام؟ للأسف، أنا لست ‘أخيل’، وأنت لست ‘باريس’. هل تنوي إصابة كعبي؟ ما رأيك أن أُريك كعبي وأدعك تصيبه؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط