You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 441

الفصل 441: مصير مشابه

لكن، قبل أن يستوعب ما يحدث، رأى السهم يغير مساره فجأة، دون أي قوة خارجية، ويدور دورة كاملة!

لم يكن “أخيل” مجرد بطل إغريقي، بل كان أعظم أبطال حرب طروادة على الإطلاق. لا يُقهَر في ساحة المعركة، لا يمكن إيقافه، وقد تمكن من قتل “هكتور”، أشجع محاربي طروادة، مما رجّح كفة الحرب لصالح الإغريق بعد سنوات من الجمود. لقد عُرف بأنه نصف إله، قوي بما يكفي لتغيير مصير معركة كاملة.

أجابه “تشانغ هنغ”:

ولكن، بعد أن أساء إلى “أبوللو”، ابن “زيوس”، نال عقابه. فقد وُجّه سهم “باريس”، شقيق “هكتور”، بإرشاد من “أبوللو”، إلى نقطة ضعف “أخيل” الوحيدة: كعبه، فكان ذلك سبب موته.

فقد أصاب السهم العائد ظفر إبهام يده اليسرى بدقة.

والآن، كان ذلك السهم في يد “تشانغ هنغ”.

“كيف تعرف ذلك؟” سأل “رجل الحلق” بقلق وهو يراقب الجثة القريبة.

[سهم باريس]
[الدرجة: D]
[التأثير: بمجرد أن يُطلق، يتجه تلقائيًا نحو نقطة الضعف لدى الهدف.]

الفصل 441: مصير مشابه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أن “تشانغ هنغ” استخدم هذا السهم في جولات سابقة، إلا أنه لم يكن ذا فائدة كبيرة حينها. لم يُثبت جدارته إلا عند مواجهته “زافيلشا”، ومع كونه من أصعب العناصر في الحمل والتخزين، كان “تشانغ هنغ” يفكر في تركه في العالم الحقيقي.

“لا بأس، سأخبرك. عملاق الماء خاصتي أداة من الدرجة C. شرط تفعيلها هو وجود كمية كبيرة من الماء، كالنهر أو المطر. لكنها استُهلكت بالكامل للتو.”

لكنه شعر بالامتنان الشديد لأنه لم يفعل.

[سهم باريس] [الدرجة: D] [التأثير: بمجرد أن يُطلق، يتجه تلقائيًا نحو نقطة الضعف لدى الهدف.]

بدأ “تشانغ هنغ” بشد وتر القوس، فابتسم “رجل القهوة” ساخرًا عند رؤيته ذلك:

“هل تحاول إعادة تمثيل معركة عمرها ثلاثة آلاف عام؟ للأسف، أنا لست ‘أخيل’، وأنت لست ‘باريس’. هل تنوي إصابة كعبي؟ ما رأيك أن أُريك كعبي وأدعك تصيبه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ “تشانغ هنغ” رأسه وقال:

ثم انحنى ورفع سرواله قليلًا ساخرًا.

ارتجف “رجل القهوة”. مقارنة بالهجمات السابقة، لم يكن من المفترض أن يؤثر فيه هذا السهم. لقد تلقى في السابق رصاصة قنّاص مباشرة في قرنيته ولم يتأذّ، فكيف قد يؤذيه كسر في ظفر إصبع؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “رجل الحلق” بمرارة وهو يبتسم بسخرية:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ “تشانغ هنغ” رأسه وقال:

“هذا الرجل متغطرس إلى حدٍ لا يُحتمل… فكرة أن أموت على يد شخص كهذا تجعلني أشعر بأسوأ حالاتي.”

“أخبرتك أنه مات… ولن ينهض مجددًا.”

لم يكن “رجل الحلق” مقتنعًا بأن “تشانغ هنغ” سيتمكن فعلًا من إصابة نقطة ضعف خصمه. والآن بعد أن أصبح “رجل القهوة” لا يُقهَر، بدا أن نهايتهم أصبحت حتمية. فإذا كان كلام “تشانغ هنغ” عن تحصّن خصمه بعد غمره في نهر ستِكس صحيحًا، فهذا يعني أن لا شيء يمكن أن يؤذيه.

شعر “تشانغ هنغ” ببعض المفاجأة. فبحسب “رجل القهوة”، كان قد قتل ثلاثة لاعبين من فصيله، وكان من الطبيعي أن يحمل أدواتهم. لكن الغريب أنه لم يجد سوى زوجٍ من الخواتم البرونزية بحوزته. وتأثيرها لن يُعرف إلا بعد التعرف عليها رسميًا.

مثل هذه القدرات لا تتطلب أدوات لعب، وتدوم إلى الأبد. بدا الأمر كما لو أنه يرتدي 27 طبقة من الدروع الفولاذية، من دون أن يُثقل بأي وزن. بل إن “رجل الحلق” بدأ يشك في أن قنبلة نووية لن تكفي لقتله.

لكنه شعر بالامتنان الشديد لأنه لم يفعل.

هل يُعقل السماح بوجود لاعب بهذا المستوى من القوة داخل اللعبة؟

أجابه “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع “رجل القهوة” ذراعيه عاليًا بثقة:

فقد أصاب السهم العائد ظفر إبهام يده اليسرى بدقة.

“هيا، لديك ثلاث فرص لتهاجمني…”

شعر “تشانغ هنغ” ببعض المفاجأة. فبحسب “رجل القهوة”، كان قد قتل ثلاثة لاعبين من فصيله، وكان من الطبيعي أن يحمل أدواتهم. لكن الغريب أنه لم يجد سوى زوجٍ من الخواتم البرونزية بحوزته. وتأثيرها لن يُعرف إلا بعد التعرف عليها رسميًا.

لكن قبل أن يُكمل كلامه، كان “تشانغ هنغ” قد أطلق السهم بالفعل. انطلق سهم باريس مع هبّة ريح مفاجئة، لكنه مرّ بجانب أذن “رجل القهوة” فقط.

“هيا، لديك ثلاث فرص لتهاجمني…”

فتح “رجل الحلق” عينيه على اتساعهما:

لكن، ما إن تحطم الظفر الصغير، حتى توقف “رجل القهوة” عن التنفس على الفور. كأن بطارية ساعة قد نُزعت، أو لعبة ميكانيكية تعطلت فجأة. سقط على وجهه مباشرة في الوحل، مُحافظًا على وضعه السابق.

“هل أخطأت؟”

فقد سبق له أن خُدع بهذه الطريقة، لذا بدا مترددًا في تصديق موته هذه المرة. لكن، سرعان ما رأى “تشانغ هنغ” يضع القوس جانبًا ويتوجه نحو الجثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن يتوقع من “تشانغ هنغ” أن يصيب نقطة ضعف خصمه حقًا، لكنه شعر بالإحباط من أن السهم لم يلامسه حتى، خاصة وأن المسافة بينهما لم تكن كبيرة.

فتح “رجل الحلق” عينيه على اتساعهما:

لكن، قبل أن يستوعب ما يحدث، رأى السهم يغير مساره فجأة، دون أي قوة خارجية، ويدور دورة كاملة!

“خذ وقتك للتعافي… واترك الباقي لي.”

في تلك الأثناء، كان “رجل القهوة” يبتسم ابتسامة عريضة، ظنًّا منه أن خصمه قد بدأ ينهار نفسيًّا. لكن، بعد ثوانٍ، تجمّدت تلك الابتسامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع على الأرض وقلب جسد “رجل القهوة” الميت.

فقد أصاب السهم العائد ظفر إبهام يده اليسرى بدقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن “تشانغ هنغ” استخدم هذا السهم في جولات سابقة، إلا أنه لم يكن ذا فائدة كبيرة حينها. لم يُثبت جدارته إلا عند مواجهته “زافيلشا”، ومع كونه من أصعب العناصر في الحمل والتخزين، كان “تشانغ هنغ” يفكر في تركه في العالم الحقيقي.

كما جرت العادة، لا أحد يستطيع إيقاف القدر.

والآن، كان ذلك السهم في يد “تشانغ هنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ” ببرود:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ “تشانغ هنغ” رأسه وقال:

“لست بحاجة إلى ثلاث محاولات… سهم واحد يكفي.”

“هيا، لديك ثلاث فرص لتهاجمني…”

ارتجف “رجل القهوة”. مقارنة بالهجمات السابقة، لم يكن من المفترض أن يؤثر فيه هذا السهم. لقد تلقى في السابق رصاصة قنّاص مباشرة في قرنيته ولم يتأذّ، فكيف قد يؤذيه كسر في ظفر إصبع؟

“لست بحاجة إلى ثلاث محاولات… سهم واحد يكفي.”

لكن، ما إن تحطم الظفر الصغير، حتى توقف “رجل القهوة” عن التنفس على الفور. كأن بطارية ساعة قد نُزعت، أو لعبة ميكانيكية تعطلت فجأة. سقط على وجهه مباشرة في الوحل، مُحافظًا على وضعه السابق.

“أنت تعرف القواعد. هل سألتك عن طريقة عمل عملاق الماء خاصتك؟”

صرخ “رجل الحلق”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر… هل تقول إنه مات حقًا؟!” تساءل “رجل الحلق”، غير مصدّق أن الوحش الذي دمّره منذ لحظات قد فارق الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذا؟ هل يمثل الموت مجددًا؟!”

شعر “تشانغ هنغ” ببعض المفاجأة. فبحسب “رجل القهوة”، كان قد قتل ثلاثة لاعبين من فصيله، وكان من الطبيعي أن يحمل أدواتهم. لكن الغريب أنه لم يجد سوى زوجٍ من الخواتم البرونزية بحوزته. وتأثيرها لن يُعرف إلا بعد التعرف عليها رسميًا.

فقد سبق له أن خُدع بهذه الطريقة، لذا بدا مترددًا في تصديق موته هذه المرة. لكن، سرعان ما رأى “تشانغ هنغ” يضع القوس جانبًا ويتوجه نحو الجثة.

الفصل 441: مصير مشابه

“احذر، هذا الرجل يحب التظاهر بأنه ميت.”

أجابه “تشانغ هنغ” بهدوء:

أجابه “تشانغ هنغ” بهدوء:

“خذ وقتك للتعافي… واترك الباقي لي.”

“لا تقلق. أؤكد لك أنه ميت هذه المرة.”

لكن قبل أن يُكمل كلامه، كان “تشانغ هنغ” قد أطلق السهم بالفعل. انطلق سهم باريس مع هبّة ريح مفاجئة، لكنه مرّ بجانب أذن “رجل القهوة” فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركع على الأرض وقلب جسد “رجل القهوة” الميت.

[سهم باريس] [الدرجة: D] [التأثير: بمجرد أن يُطلق، يتجه تلقائيًا نحو نقطة الضعف لدى الهدف.]

“كيف تعرف ذلك؟” سأل “رجل الحلق” بقلق وهو يراقب الجثة القريبة.

فقد أصاب السهم العائد ظفر إبهام يده اليسرى بدقة.

أجابه “تشانغ هنغ”:

[سهم باريس] [الدرجة: D] [التأثير: بمجرد أن يُطلق، يتجه تلقائيًا نحو نقطة الضعف لدى الهدف.]

“لأنني تلقيت إشعارًا من النظام.”

الفصل 441: مصير مشابه

شعر “تشانغ هنغ” ببعض المفاجأة. فبحسب “رجل القهوة”، كان قد قتل ثلاثة لاعبين من فصيله، وكان من الطبيعي أن يحمل أدواتهم. لكن الغريب أنه لم يجد سوى زوجٍ من الخواتم البرونزية بحوزته. وتأثيرها لن يُعرف إلا بعد التعرف عليها رسميًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر… هل تقول إنه مات حقًا؟!” تساءل “رجل الحلق”، غير مصدّق أن الوحش الذي دمّره منذ لحظات قد فارق الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظر… هل تقول إنه مات حقًا؟!” تساءل “رجل الحلق”، غير مصدّق أن الوحش الذي دمّره منذ لحظات قد فارق الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر… هل تقول إنه مات حقًا؟!” تساءل “رجل الحلق”، غير مصدّق أن الوحش الذي دمّره منذ لحظات قد فارق الحياة.

رد “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع على الأرض وقلب جسد “رجل القهوة” الميت.

“أخبرتك أنه مات… ولن ينهض مجددًا.”

فقد سبق له أن خُدع بهذه الطريقة، لذا بدا مترددًا في تصديق موته هذه المرة. لكن، سرعان ما رأى “تشانغ هنغ” يضع القوس جانبًا ويتوجه نحو الجثة.

وبينما كان يتحدث، التقط سهم “باريس” من جديد، السهم الذي حسم هذه الجولة. شعر “رجل الحلق” بالغضب:

“هل تحاول إعادة تمثيل معركة عمرها ثلاثة آلاف عام؟ للأسف، أنا لست ‘أخيل’، وأنت لست ‘باريس’. هل تنوي إصابة كعبي؟ ما رأيك أن أُريك كعبي وأدعك تصيبه؟”

“إذا كانت نقطة ضعفه في ظفر إصبعه؟! هذا غش بحق! كل ما عليه فعله هو أن يُغلق قبضته ليخفي الإبهام! لا، لقد كان يضربني بيديه طوال القتال، حتى عندما طلب منك إطلاق ثلاثة سهام، رفع ذراعيه بغطرسة ليُبقي أظافره مخفية خلفه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ “تشانغ هنغ” رأسه وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن… كيف عرفت نقطة ضعفه؟! وكيف عاد السهم بتلك الطريقة؟!”

أجابه “تشانغ هنغ”:

أجابه “تشانغ هنغ”:

ولكن، بعد أن أساء إلى “أبوللو”، ابن “زيوس”، نال عقابه. فقد وُجّه سهم “باريس”، شقيق “هكتور”، بإرشاد من “أبوللو”، إلى نقطة ضعف “أخيل” الوحيدة: كعبه، فكان ذلك سبب موته.

“أنت تعرف القواعد. هل سألتك عن طريقة عمل عملاق الماء خاصتك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت لوهلة، ثم نظر إلى اللؤلؤة الذابلة في يده وتنهد بحزن.

تنهد “رجل الحلق” وقال:

لكنه شعر بالامتنان الشديد لأنه لم يفعل.

“لا بأس، سأخبرك. عملاق الماء خاصتي أداة من الدرجة C. شرط تفعيلها هو وجود كمية كبيرة من الماء، كالنهر أو المطر. لكنها استُهلكت بالكامل للتو.”

ارتجف “رجل القهوة”. مقارنة بالهجمات السابقة، لم يكن من المفترض أن يؤثر فيه هذا السهم. لقد تلقى في السابق رصاصة قنّاص مباشرة في قرنيته ولم يتأذّ، فكيف قد يؤذيه كسر في ظفر إصبع؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صمت لوهلة، ثم نظر إلى اللؤلؤة الذابلة في يده وتنهد بحزن.

فتح “رجل الحلق” عينيه على اتساعهما:

سأله “تشانغ هنغ”:

ولكن، بعد أن أساء إلى “أبوللو”، ابن “زيوس”، نال عقابه. فقد وُجّه سهم “باريس”، شقيق “هكتور”، بإرشاد من “أبوللو”، إلى نقطة ضعف “أخيل” الوحيدة: كعبه، فكان ذلك سبب موته.

“كيف حال إصاباتك؟ هل يمكنك الوقوف؟”

وبينما كان يتحدث، التقط سهم “باريس” من جديد، السهم الذي حسم هذه الجولة. شعر “رجل الحلق” بالغضب:

أجابه “رجل الحلق”:

أجابه “تشانغ هنغ”:

“سأعيش… لكن لا أستطيع القتال بعد الآن. لن أكون ذا فائدة فيما تبقى. ابحث لي عن مكان أختبئ فيه. أمامنا أربعة أيام حتى تنتهي هذه المهمة. إذا خرجت حيًا، سأدين لك بواحدة.”

“لا تقلق. أؤكد لك أنه ميت هذه المرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ “تشانغ هنغ” رأسه وقال:

تنهد “رجل الحلق” وقال:

“خذ وقتك للتعافي… واترك الباقي لي.”

ارتجف “رجل القهوة”. مقارنة بالهجمات السابقة، لم يكن من المفترض أن يؤثر فيه هذا السهم. لقد تلقى في السابق رصاصة قنّاص مباشرة في قرنيته ولم يتأذّ، فكيف قد يؤذيه كسر في ظفر إصبع؟

______________________________________________

صرخ “رجل الحلق”:

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت لوهلة، ثم نظر إلى اللؤلؤة الذابلة في يده وتنهد بحزن.

“أخبرتك أنه مات… ولن ينهض مجددًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط