الفصل 439: كفى حديثًا
“أنت وقح حقًا. ألا تنوي حتى منحي دوري؟”
كان “رجل الحلق” قد تفقد المنطقة جيدًا، لكن عندما اقترب من آخر جثة، توقف فجأة، واستشعر الخطر. كانت هناك ثقوب رصاص في ملابس الرجل الملقى، لكن لم يظهر أي أثر للدم.
تغير وجه “رجل الحلق” بشكل حاد. “أداة من الدرجة B؟” تساءل في نفسه.
دون تردد، أطلق “رجل الحلق” ثلاث رصاصات أخرى مباشرة على رأس الجثة.
وقبل أن يتمكن “رجل الحلق” من الرد، رفع “رجل القهوة” قبضته من جديد، ووجهها بكل قوته نحو حنجرته.
وبعد ثوانٍ قليلة، شهد أمرًا لا يُصدق — أصابت الرصاصات هدفها، لكنها لم تُحدث سوى أثرٍ طفيف محمر، ثم ارتدت قذائف الرصاص المشوهة من الجسد وسقطت على الأرض.
وقبل أن يتمكن “رجل الحلق” من الرد، رفع “رجل القهوة” قبضته من جديد، ووجهها بكل قوته نحو حنجرته.
“أوه، هل انتهيت؟” نهض “رجل القهوة” من الأرض، رتّب شعره المتشابك وقال بالصينية:
“حتى أنك لم تمنحني فرصة لتخويفك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المفاجأة… قبضته اخترقت جسد خصمه كأنه ماء، واصطدمت مباشرة بالأرض.
اضطر “رجل الحلق” إلى كبح ذعره، محاولًا تهدئة قلبه بعد مشهد يخالف المنطق. بوصفه لاعبًا، شهد من قبل العديد من الظواهر الخارقة، خصوصًا أولئك الذين خاضوا عدة جولات في اللعبة — غالبًا ما يمتلكون أداة واحدة على الأقل تنقذهم من الموت.
وقبل أن يتمكن “رجل الحلق” من الرد، رفع “رجل القهوة” قبضته من جديد، ووجهها بكل قوته نحو حنجرته.
كما فعل هو ذات مرة عندما قفز من الجسر إلى النهر، بدا أن “رجل القهوة” يملك أداة مشابهة تحميه من الأذى.
تلقّى “رجل القهوة” وابلاً من الرصاص. وبحسب قوانين نيوتن، كان جسده يهتز ويرتج كضفدعٍ صعق بالكهرباء. لكنه لم يسقط، بل ابتسم.
أصدر “رجل الحلق” صوتًا حادًا وهو يلهث، ثم، بحركة حاسمة، أفرغ كامل مشط مسدسه في خصمه. كانت الأدوات ذات التأثير القوي غالبًا ما تُستخدم لعدد محدود من المرات. والطريقة الأسهل لهزيمة خصم كهذا، هي إرغامه على استنفاد عدد استخدامات أداته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المفاجأة… قبضته اخترقت جسد خصمه كأنه ماء، واصطدمت مباشرة بالأرض.
تلقّى “رجل القهوة” وابلاً من الرصاص. وبحسب قوانين نيوتن، كان جسده يهتز ويرتج كضفدعٍ صعق بالكهرباء. لكنه لم يسقط، بل ابتسم.
ثم أمسك بياقة “رجل الحلق”، وضربه برأسه. سال الدم من جبين “رجل الحلق”، وترنح كاد يفقد توازنه.
“أنت وقح حقًا. ألا تنوي حتى منحي دوري؟”
اقترب منه، وجثا فوق جسده، وبدأ يوجه له اللكمات واحدة تلو الأخرى.
عندما انتهى “رجل الحلق” من إطلاق النار، كان وجه “رجل القهوة” ما زال يبتسم ابتسامة واسعة.
لم يظهر عليه أي اضطراب، بل كان يُقدّر الخصم في داخله. الطريقة المثلى للتعامل مع قفل الكيمورا هي إيقافه قبل إكماله، لأن كسره بعد اكتماله شبه مستحيل.
وبينما كان يقف أمامه بمسدسٍ فارغ، رماه “رجل الحلق” على الفور، ثم تدحرج سريعًا والتقط بندقية من جثة قريبة، ووجّهها نحو خصمه الخارق.
ابتسم “رجل القهوة” بثقة: “حقًا؟ أنا لم أقتل لاعبين أقوى مني… ربما لأن أقوى لاعب قابلته على الإطلاق هو… نفسي.”
قال “رجل القهوة” بنبرة هادئة وكأنه يعرف ما يجول بخاطر خصمه:
“لا فائدة… حتى لو أطلقت النار حتى تتشنج أصابعك، فلن تتمكن من قتلي.”
أصدر “رجل الحلق” صوتًا حادًا وهو يلهث، ثم، بحركة حاسمة، أفرغ كامل مشط مسدسه في خصمه. كانت الأدوات ذات التأثير القوي غالبًا ما تُستخدم لعدد محدود من المرات. والطريقة الأسهل لهزيمة خصم كهذا، هي إرغامه على استنفاد عدد استخدامات أداته.
تغير وجه “رجل الحلق” بشكل حاد. “أداة من الدرجة B؟” تساءل في نفسه.
كان “رجل الحلق” قد تفقد المنطقة جيدًا، لكن عندما اقترب من آخر جثة، توقف فجأة، واستشعر الخطر. كانت هناك ثقوب رصاص في ملابس الرجل الملقى، لكن لم يظهر أي أثر للدم.
لم يجد تفسيرًا سوى أن خصمه يمتلك أداة من الدرجة B أو أعلى، مع قدرة استثنائية على التحمل.
ثم أمسك بياقة “رجل الحلق”، وضربه برأسه. سال الدم من جبين “رجل الحلق”، وترنح كاد يفقد توازنه.
“إجابة خاطئة. يا للأسف… لكن لا ألومك، فأنت مجرد لاعب عادي في هذا المستوى.” وقف “رجل القهوة” من الأرض، ونفض الطين عن جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتهى “رجل الحلق” من إطلاق النار، كان وجه “رجل القهوة” ما زال يبتسم ابتسامة واسعة.
ثم أضاف:
“مهاراتك عادية للغاية، ولا تهمني. أنا في الواقع جئت بحثًا عن الرجل الذي هزم ‘سكارليت’ في موقف السيارات… هو نفسه من نصب لنا كمينًا في الغابة. وقد قتل القناص الذي كان معي. لم أكن أتوقع أنه بهذا المستوى.”
وبينما كان “رجل الحلق” لا يزال يُراقبه بحذر، تابع “رجل القهوة”: “لا داعي لأن تبحث حولك. لا أحد معي. باستثناء زميلٍ مستقبلي انسحب من هذه الجولة، أنا من أرسل الثلاثة الآخرين إلى الجحيم.”
زمجر “رجل الحلق” بازدراء:
“لا تُعاملني وكأنني أحمق. لقد قتلتُ لاعبين أقوياء من قبل.”
وقبل أن يتمكن “رجل الحلق” من الرد، رفع “رجل القهوة” قبضته من جديد، ووجهها بكل قوته نحو حنجرته.
ابتسم “رجل القهوة” بثقة:
“حقًا؟ أنا لم أقتل لاعبين أقوى مني… ربما لأن أقوى لاعب قابلته على الإطلاق هو… نفسي.”
اقترب منه، وجثا فوق جسده، وبدأ يوجه له اللكمات واحدة تلو الأخرى.
وبينما كان “رجل الحلق” لا يزال يُراقبه بحذر، تابع “رجل القهوة”:
“لا داعي لأن تبحث حولك. لا أحد معي. باستثناء زميلٍ مستقبلي انسحب من هذه الجولة، أنا من أرسل الثلاثة الآخرين إلى الجحيم.”
وبعد ثوانٍ قليلة، شهد أمرًا لا يُصدق — أصابت الرصاصات هدفها، لكنها لم تُحدث سوى أثرٍ طفيف محمر، ثم ارتدت قذائف الرصاص المشوهة من الجسد وسقطت على الأرض.
أصيب “رجل الحلق” بالذهول.
“حتى إنك قتلت لاعبين من فصيلتك؟ هل فعلت ذلك من أجل النقاط؟ أم لأنك أردت سرقة أدواتهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إجابة خاطئة. يا للأسف… لكن لا ألومك، فأنت مجرد لاعب عادي في هذا المستوى.” وقف “رجل القهوة” من الأرض، ونفض الطين عن جسده.
ردّ “رجل القهوة” بهزة كتفين:
“لا هذا ولا ذاك. أنا فقط لا أحبهم.”
وخلال أقل من نصف دقيقة، تحوّل جسد “رجل الحلق” إلى ما يشبه كيس رمل ممزق. انكسرت جميع أضلاعه.
“انطوائي إذن؟” عقّب “رجل الحلق”، “لقد ألقيت القبض على كثير من أمثالك سابقًا عندما كنت أعمل.”
أصدر “رجل الحلق” صوتًا حادًا وهو يلهث، ثم، بحركة حاسمة، أفرغ كامل مشط مسدسه في خصمه. كانت الأدوات ذات التأثير القوي غالبًا ما تُستخدم لعدد محدود من المرات. والطريقة الأسهل لهزيمة خصم كهذا، هي إرغامه على استنفاد عدد استخدامات أداته.
“أعدك أنني أفضل منهم بكثير.” قالها “رجل القهوة” ثم صفع بأصابعه، وأضاف:
“لننهي هذا الحديث هنا. سأقتلك أولًا، ثم أرى بنفسي مدى براعة ذلك الرجل الآخر.”
توقف “رجل القهوة” أخيرًا بعد نصف دقيقة، وسأله بلا أي أثر للتعب: “هل لديك شيء أخير لتقوله؟… لا؟ إذًا استعد لملاقاة ربك.”
وبمجرد أن أنهى كلامه، اندفع “رجل القهوة” نحو “رجل الحلق”.
وقبل أن يتمكن “رجل الحلق” من الرد، رفع “رجل القهوة” قبضته من جديد، ووجهها بكل قوته نحو حنجرته.
أطلق الأخير النار دون تردد. البندقية الهجومية كانت أقوى بكثير من المسدس، تُطلق عدة طلقات ضخمة في الثانية الواحدة، لكن كما توقع “رجل القهوة”، لم تحدث الرصاصات سوى تمزيق ملابسه إلى أشلاء. وحتى السترة الواقية من الرصاص نزعها بنفسه ليؤكد كلامه.
تلقّى “رجل القهوة” وابلاً من الرصاص. وبحسب قوانين نيوتن، كان جسده يهتز ويرتج كضفدعٍ صعق بالكهرباء. لكنه لم يسقط، بل ابتسم.
“تبا!”
وأثناء السقوط، غيّر “رجل الحلق” أسلوبه، وأمسك بذراع “رجل القهوة”، وفي اليد الأخرى لف معصمه، منفذًا قفل كيمورا المعروف في الجيو-جيتسو.
صرخ “رجل الحلق”، ثم رمى البندقية من يده، وانقض على خصمه بلكمة مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطر “رجل الحلق” إلى كبح ذعره، محاولًا تهدئة قلبه بعد مشهد يخالف المنطق. بوصفه لاعبًا، شهد من قبل العديد من الظواهر الخارقة، خصوصًا أولئك الذين خاضوا عدة جولات في اللعبة — غالبًا ما يمتلكون أداة واحدة على الأقل تنقذهم من الموت.
لكن، كما كان متوقعًا، لم تُحدث اللكمة أي أثر. لقد صوّبها مباشرة إلى خد “رجل القهوة” الأيمن، مستخدمًا كل قوته، ومع ذلك لم يظهر أي خدش أو علامة. على العكس، شعر “رجل الحلق” كما لو أنه ضرب سيارة مدرعة بقبضته. أصابعه تألمت بشدة، وربما قد تكسرت.
وبينما كان يقف أمامه بمسدسٍ فارغ، رماه “رجل الحلق” على الفور، ثم تدحرج سريعًا والتقط بندقية من جثة قريبة، ووجّهها نحو خصمه الخارق.
مال رأس “رجل القهوة” قليلًا بفعل الصدمة، ثم عاد لطبيعته، وابتسم ابتسامة ماكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل دوري الآن؟” قالها رافعًا كفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطر “رجل الحلق” إلى كبح ذعره، محاولًا تهدئة قلبه بعد مشهد يخالف المنطق. بوصفه لاعبًا، شهد من قبل العديد من الظواهر الخارقة، خصوصًا أولئك الذين خاضوا عدة جولات في اللعبة — غالبًا ما يمتلكون أداة واحدة على الأقل تنقذهم من الموت.
ثم أمسك بياقة “رجل الحلق”، وضربه برأسه. سال الدم من جبين “رجل الحلق”، وترنح كاد يفقد توازنه.
وبينما كان “رجل الحلق” لا يزال يُراقبه بحذر، تابع “رجل القهوة”: “لا داعي لأن تبحث حولك. لا أحد معي. باستثناء زميلٍ مستقبلي انسحب من هذه الجولة، أنا من أرسل الثلاثة الآخرين إلى الجحيم.”
“لا تمُت بهذه السرعة! أنا فقط بدأت!”
ردّ “رجل القهوة” بهزة كتفين: “لا هذا ولا ذاك. أنا فقط لا أحبهم.”
واصل “رجل القهوة” هجومه الوحشي بلكمة يسارية صاعدة. ولحسن الحظ، تمكّن “رجل الحلق” من تفاديها وهو يترنح، ثم فتح ذراعيه واحتضن خصمه بقوة، وسقط الاثنان على الأرض.
لم يظهر عليه أي اضطراب، بل كان يُقدّر الخصم في داخله. الطريقة المثلى للتعامل مع قفل الكيمورا هي إيقافه قبل إكماله، لأن كسره بعد اكتماله شبه مستحيل.
وأثناء السقوط، غيّر “رجل الحلق” أسلوبه، وأمسك بذراع “رجل القهوة”، وفي اليد الأخرى لف معصمه، منفذًا قفل كيمورا المعروف في الجيو-جيتسو.
دون تردد، أطلق “رجل الحلق” ثلاث رصاصات أخرى مباشرة على رأس الجثة.
سخر “رجل القهوة” بإعجاب:
“حركة ذكية… تحاول شل حركتي بعدما فشلت في اختراق دفاعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل دوري الآن؟” قالها رافعًا كفيه.
لم يظهر عليه أي اضطراب، بل كان يُقدّر الخصم في داخله. الطريقة المثلى للتعامل مع قفل الكيمورا هي إيقافه قبل إكماله، لأن كسره بعد اكتماله شبه مستحيل.
لكن الاستثناء هنا كان واضحًا. فـ”رجل القهوة” كان يمتلك قوة خارقة، حيث استخدم يدًا واحدة فقط ليفتح ذراعي “رجل الحلق” عنوة.
لكن الاستثناء هنا كان واضحًا. فـ”رجل القهوة” كان يمتلك قوة خارقة، حيث استخدم يدًا واحدة فقط ليفتح ذراعي “رجل الحلق” عنوة.
تجهم وجه “رجل القهوة”، وقد بدا عليه الارتباك.
اسودّ وجه “رجل الحلق”، واحمرّت ملامحه من شدة الجهد، لكن دون جدوى. لم يتمكن من منع خصمه من الإفلات. كانت قوته تتجاوز قدرة البشر الطبيعيين بمراحل.
وقبل أن يتمكن “رجل الحلق” من الرد، رفع “رجل القهوة” قبضته من جديد، ووجهها بكل قوته نحو حنجرته.
ثم تلقى ضربة قوية على ذقنه، قذفته بعيدًا مسافة نصف متر تقريبًا، وفقد وعيه على الفور.
ابتسم “رجل القهوة” بثقة: “حقًا؟ أنا لم أقتل لاعبين أقوى مني… ربما لأن أقوى لاعب قابلته على الإطلاق هو… نفسي.”
لكن “رجل القهوة” لم يتوقف.
“لا تمُت بهذه السرعة! أنا فقط بدأت!”
اقترب منه، وجثا فوق جسده، وبدأ يوجه له اللكمات واحدة تلو الأخرى.
لم يجد تفسيرًا سوى أن خصمه يمتلك أداة من الدرجة B أو أعلى، مع قدرة استثنائية على التحمل.
وخلال أقل من نصف دقيقة، تحوّل جسد “رجل الحلق” إلى ما يشبه كيس رمل ممزق. انكسرت جميع أضلاعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “رجل القهوة” لم يتوقف.
توقف “رجل القهوة” أخيرًا بعد نصف دقيقة، وسأله بلا أي أثر للتعب:
“هل لديك شيء أخير لتقوله؟… لا؟ إذًا استعد لملاقاة ربك.”
كان جسد “رجل الحلق” قد ذاب وتحول إلى بركة ماء، ثم انسكبت هذه البركة لتندمج مع عملاق مائي على بُعد مترين منه.
وقبل أن يتمكن “رجل الحلق” من الرد، رفع “رجل القهوة” قبضته من جديد، ووجهها بكل قوته نحو حنجرته.
وقبل أن يتمكن “رجل الحلق” من الرد، رفع “رجل القهوة” قبضته من جديد، ووجهها بكل قوته نحو حنجرته.
لكن المفاجأة… قبضته اخترقت جسد خصمه كأنه ماء، واصطدمت مباشرة بالأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر “رجل القهوة” بإعجاب: “حركة ذكية… تحاول شل حركتي بعدما فشلت في اختراق دفاعي؟”
تجهم وجه “رجل القهوة”، وقد بدا عليه الارتباك.
الفصل 439: كفى حديثًا
كان جسد “رجل الحلق” قد ذاب وتحول إلى بركة ماء، ثم انسكبت هذه البركة لتندمج مع عملاق مائي على بُعد مترين منه.
اقترب منه، وجثا فوق جسده، وبدأ يوجه له اللكمات واحدة تلو الأخرى.
______________________________________________
وبعد ثوانٍ قليلة، شهد أمرًا لا يُصدق — أصابت الرصاصات هدفها، لكنها لم تُحدث سوى أثرٍ طفيف محمر، ثم ارتدت قذائف الرصاص المشوهة من الجسد وسقطت على الأرض.
ترجمة : RoronoaZ
تغير وجه “رجل الحلق” بشكل حاد. “أداة من الدرجة B؟” تساءل في نفسه.
زمجر “رجل الحلق” بازدراء: “لا تُعاملني وكأنني أحمق. لقد قتلتُ لاعبين أقوياء من قبل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
