You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 437

الفصل 437: مبارزة القناصين

لكن لسوء الحظ، تمكّن “أبو” بطريقة ما من تفادي أكثر طلقة كان “تشانغ هنغ” واثقًا منها. ومع ذلك، لم يرتبك “تشانغ هنغ”، بل انتظر بهدوء… حتى بدأ المطر بالهطول.

كيف يمكن أن يحدث هذا؟!

كثيرون أُعجبوا بمهاراته حتى في ألعاب الفيديو، حيث كانت ردات فعله الخاطفة واستجابته الفورية طبيعية تمامًا، كأنها غريزة. لم يكن يحتاج إلى تدريب، وكان دائمًا صاحب أعلى عدد من القتلى في اللعبة. المشكلة الوحيدة أنه كان يُبلغ عنه باستمرار على أنه يستخدم الغش، وكانت الإدارة تحظر حسابه مرارًا بسبب ذلك.

لطالما كان “أبو” واثقًا من قدراته في القنص. لم يتخيل أبدًا أن يُخطئ هدفه مرتين خلال ثلاثة أيام فقط. وفي هذه اللحظة، بدأت ثقته تهتز بشدة.

ومتى تحرّك، فلا بد أن يُحدث صوتًا، حتى لو كان كنسيمٍ يمرّ بين العشب، أو أوراقًا تتمايل. قد لا يلاحظها الشخص العادي، لكن “أبو” كان يمتلك القدرة على تمييز هذه التفاصيل الدقيقة التي يتجاهلها الجميع.

لكنه ما لبث أن هدأ، وبدأ بتحليل الخطأ بدقة.

الفصل 437: مبارزة القناصين

الزجاج!

كثيرون أُعجبوا بمهاراته حتى في ألعاب الفيديو، حيث كانت ردات فعله الخاطفة واستجابته الفورية طبيعية تمامًا، كأنها غريزة. لم يكن يحتاج إلى تدريب، وكان دائمًا صاحب أعلى عدد من القتلى في اللعبة. المشكلة الوحيدة أنه كان يُبلغ عنه باستمرار على أنه يستخدم الغش، وكانت الإدارة تحظر حسابه مرارًا بسبب ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في وقت سابق، كان قد شعر بشيء غريب. زجاج المخزن كان نظيفًا للغاية، وهو أمر لا يتماشى مع حال المبنى المتهالك. من الواضح أنه قد تم استبداله مؤخرًا. وكان لهذا الزجاج معامل انكسار أعلى من الزجاج العادي، وهو ما تسبب في انحراف الرصاصة عن مسارها.

كيف يمكن أن يحدث هذا؟!

وبدلًا من أن تُصيب هدفها، أوهم الخصم بأنه قُتل، ثم انقضّ على رجال الكمين.

في الواقع، “تشانغ هنغ” لم يكن منزعجًا إطلاقًا. بل على العكس، لقد كان يتوقّع هذا المطر. ولأكون أدق، هو من استدعاه بنفسه… باستخدام كرات الطقس الخاصة به.

لكن حظّ هذا الرجل قد نفد هنا. فالقنّاص المحترف لا يقع في نفس الفخ مرتين.

بحلول هذه اللحظة، كان “أبو” قد فهم خطة الطرف الآخر. بينما كان يُركّز على قتل الهدف داخل المخزن، كان خصمه يُفكّر في قتله هو.

تمدّد “أبو” على الأرض مجددًا، وبدأ بحساب معامل الانكسار انطلاقًا من الثقب الذي أحدثته الرصاصة الأولى، ثم ضبط منظاره وفقًا للمسار الجديد.

لطالما كان “أبو” واثقًا من قدراته في القنص. لم يتخيل أبدًا أن يُخطئ هدفه مرتين خلال ثلاثة أيام فقط. وفي هذه اللحظة، بدأت ثقته تهتز بشدة.

وبعد ثوانٍ قليلة، أنقذه حسّه السادس كقنّاص من الموت.

أغمض “أبو” عينيه، محاولًا الاندماج مع محيطه. كان يصغي لكل صوت، مُحاولًا فلترة الضوضاء، والتقاط أي صوت يدلّ على تحرك خصمه، ليحصل على أفضلية. وبناءً على موقع العدو، كان “أبو” الآن في مكان آمن. وإذا أراد العدو إطلاق النار مجددًا، فعليه تغيير موقعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقد شعر بأن أمرًا ما ليس على ما يُرام، فتخلى عن فكرة إطلاق النار، وتدحرج جانبًا وهو ما يزال ممسكًا ببندقيته. وفي اللحظة ذاتها، اخترقت رصاصة المكان الذي كان يرقد فيه قبل لحظة، وتناثر الطين على وجهه. ولو لم يتحرك، لكانت تلك الرصاصة قد فجّرت دماغه.

لكن حظّ هذا الرجل قد نفد هنا. فالقنّاص المحترف لا يقع في نفس الفخ مرتين.

أدرك “أبو” حينها مدى خطورة الموقف، وبناءً على زاوية الرصاصة، قدّر مكان خصمه، ثم تدحرج على الأرض عدة مرات حتى انتهى به الأمر خلف شجرة صغيرة.

وهذا جعل وضع رفاقه داخل المخزن أسوأ. لم يكن اختيار هذا المكان للمعركة النهائية اعتباطيًا — بل إن تصميم المخزن والزجاج عالي الانكسار قد تم وضعه عمدًا. كان فخًا ليكشف موقع “أبو”.

اتضح أن خصمه قنّاص محترف أيضًا!

لكن لسوء الحظ، تمكّن “أبو” بطريقة ما من تفادي أكثر طلقة كان “تشانغ هنغ” واثقًا منها. ومع ذلك، لم يرتبك “تشانغ هنغ”، بل انتظر بهدوء… حتى بدأ المطر بالهطول.

من طلقة واحدة فقط، تمكّن “أبو” من تحديد الموقع الذي يختبئ فيه عدوه. وبدلًا من أن يرتبك، شعر بالإثارة. طالما أن خصمه إنسان وليس شيطانًا، فلا شيء يدعو للخوف. كان “أبو” يفتخر كثيرًا بمهاراته في القنص، ولم يعتقد يومًا أن هناك من يُضاهيه فيها.

وبناءً على الطلقة السابقة، أدرك “أبو” أن المسافة بينه وبين العدو ليست بعيدة. وكل ما يحتاجه هو حركة بسيطة من الطرف الآخر، ليُحدّد موقعه بدقة.

كثيرون أُعجبوا بمهاراته حتى في ألعاب الفيديو، حيث كانت ردات فعله الخاطفة واستجابته الفورية طبيعية تمامًا، كأنها غريزة. لم يكن يحتاج إلى تدريب، وكان دائمًا صاحب أعلى عدد من القتلى في اللعبة. المشكلة الوحيدة أنه كان يُبلغ عنه باستمرار على أنه يستخدم الغش، وكانت الإدارة تحظر حسابه مرارًا بسبب ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولعل هذا هو السبيل الوحيد الذي كان يسمح للاعبين العاديين بالفوز عليه.

الفصل 437: مبارزة القناصين

لكن الأمور اليوم مختلفة. الآن هو يحمل بندقية قنص حقيقية، ولا أحد يستطيع منعه. هذه هي الحياة الواقعية. وقد صار متحررًا، لا يخشى أحدًا، حتى حين يواجه قنّاصًا بنفس مستوى مهارته.

______________________________________________

أغمض “أبو” عينيه، محاولًا الاندماج مع محيطه. كان يصغي لكل صوت، مُحاولًا فلترة الضوضاء، والتقاط أي صوت يدلّ على تحرك خصمه، ليحصل على أفضلية. وبناءً على موقع العدو، كان “أبو” الآن في مكان آمن. وإذا أراد العدو إطلاق النار مجددًا، فعليه تغيير موقعه.

في الواقع، “تشانغ هنغ” لم يكن منزعجًا إطلاقًا. بل على العكس، لقد كان يتوقّع هذا المطر. ولأكون أدق، هو من استدعاه بنفسه… باستخدام كرات الطقس الخاصة به.

ومتى تحرّك، فلا بد أن يُحدث صوتًا، حتى لو كان كنسيمٍ يمرّ بين العشب، أو أوراقًا تتمايل. قد لا يلاحظها الشخص العادي، لكن “أبو” كان يمتلك القدرة على تمييز هذه التفاصيل الدقيقة التي يتجاهلها الجميع.

لكن لسوء الحظ، تمكّن “أبو” بطريقة ما من تفادي أكثر طلقة كان “تشانغ هنغ” واثقًا منها. ومع ذلك، لم يرتبك “تشانغ هنغ”، بل انتظر بهدوء… حتى بدأ المطر بالهطول.

وبناءً على الطلقة السابقة، أدرك “أبو” أن المسافة بينه وبين العدو ليست بعيدة. وكل ما يحتاجه هو حركة بسيطة من الطرف الآخر، ليُحدّد موقعه بدقة.

الفصل 437: مبارزة القناصين

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان على يقين بأن خصمه سيتحرك عاجلًا أم آجلًا. ليس لأنه أكثر صبرًا منه، بل لأنه يعرف ما يحدث الآن داخل القصر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لـ”أبو”، فقد كان بلا شك، أقوى قنّاص واجهه “تشانغ هنغ” بعد “سيمون”.

صحيح أن رجل المخزن نجح في تنفيذ كمين مفاجئ وأوقع ثلاثة من رجال “العش الأسود”، لكن اثنين من الجنود ما زالا يقاتلان. أما “رجل القهوة”، فقد بدأ يشتم الجميع بغضب بعد إصابته في ساقه.

بمعنى آخر، لا يزال رجال المخزن في موقف ضعيف. لقد استخدموا ورقتهم الرابحة، وإذا قرر “العش الأسود” الردّ بجدية، فسيواجهون خطرًا كبيرًا.

وفوق ذلك، كان هناك فردان من النخبة ما زالا في قبو النبيذ. وما إن سمعا بما جرى عبر جهاز الاتصال، حتى انطلقا نحو المخزن فورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولعل هذا هو السبيل الوحيد الذي كان يسمح للاعبين العاديين بالفوز عليه.

بمعنى آخر، لا يزال رجال المخزن في موقف ضعيف. لقد استخدموا ورقتهم الرابحة، وإذا قرر “العش الأسود” الردّ بجدية، فسيواجهون خطرًا كبيرًا.

وهذا يعني أن سوء الأحوال الجوية… لن يؤثر إلا على طرفٍ واحد فقط في هذه المعركة.

بحلول هذه اللحظة، كان “أبو” قد فهم خطة الطرف الآخر. بينما كان يُركّز على قتل الهدف داخل المخزن، كان خصمه يُفكّر في قتله هو.

لكن حظّ هذا الرجل قد نفد هنا. فالقنّاص المحترف لا يقع في نفس الفخ مرتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فلا أحد يحب أن يكون هناك قنّاص متربص في مكان ما، ينتظر الفرصة لاقتناص حياته.

في الواقع، “تشانغ هنغ” لم يكن منزعجًا إطلاقًا. بل على العكس، لقد كان يتوقّع هذا المطر. ولأكون أدق، هو من استدعاه بنفسه… باستخدام كرات الطقس الخاصة به.

وهذا جعل وضع رفاقه داخل المخزن أسوأ. لم يكن اختيار هذا المكان للمعركة النهائية اعتباطيًا — بل إن تصميم المخزن والزجاج عالي الانكسار قد تم وضعه عمدًا. كان فخًا ليكشف موقع “أبو”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولعل هذا هو السبيل الوحيد الذي كان يسمح للاعبين العاديين بالفوز عليه.

لكنه الآن يعرف كل ذلك، ولم يعد بحاجة للقلق. خصمه هو من عليه أن يقلق.

أدرك “أبو” حينها مدى خطورة الموقف، وبناءً على زاوية الرصاصة، قدّر مكان خصمه، ثم تدحرج على الأرض عدة مرات حتى انتهى به الأمر خلف شجرة صغيرة.

كما توقّع، قام العدو بالحركة الأولى بعد نصف دقيقة من الصمت. تلقائيًا، التقط “أبو” بندقيته، واندفع من خلف الشجرة، وأطلق طلقة.

من طلقة واحدة فقط، تمكّن “أبو” من تحديد الموقع الذي يختبئ فيه عدوه. وبدلًا من أن يرتبك، شعر بالإثارة. طالما أن خصمه إنسان وليس شيطانًا، فلا شيء يدعو للخوف. كان “أبو” يفتخر كثيرًا بمهاراته في القنص، ولم يعتقد يومًا أن هناك من يُضاهيه فيها.

لكن للأسف، لم يستخدم المنظار، ولهذا لم يُصب الهدف. لم يكن مستعجلًا. اختبأ خلف صخرة كبيرة، منتظرًا حركة جديدة من خصمه.

هل أفسدت الأمطار خطة “تشانغ هنغ”؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه الأثناء، كانت العاصفة تشتدّ، وبدأ المطر يقترب من الهطول العنيف. مثل هذا الطقس سيُضعف الرؤية بشكل كبير، لكن الخبر الجيد هو أن التأثير سيطال الطرفين. الوضع ما زال عادلًا. بل إن “أبو” كان واثقًا من أدائه في مثل هذه الظروف أكثر من خصمه.

فكّر قائلًا: “العدو بالتأكيد قلق الآن. لا بد أن هذه الأمطار فاجأته، وأفسدت خطته بالكامل.”

فكّر قائلًا:
“العدو بالتأكيد قلق الآن. لا بد أن هذه الأمطار فاجأته، وأفسدت خطته بالكامل.”

أغمض “أبو” عينيه، محاولًا الاندماج مع محيطه. كان يصغي لكل صوت، مُحاولًا فلترة الضوضاء، والتقاط أي صوت يدلّ على تحرك خصمه، ليحصل على أفضلية. وبناءً على موقع العدو، كان “أبو” الآن في مكان آمن. وإذا أراد العدو إطلاق النار مجددًا، فعليه تغيير موقعه.

…أليس كذلك؟

لكن، في معارك القنص، لا تُحدَّد النتيجة بالمهارة وحدها. فالعوامل مثل الاستراتيجية والبيئة تؤثر كذلك.

هل أفسدت الأمطار خطة “تشانغ هنغ”؟

لكنه ما لبث أن هدأ، وبدأ بتحليل الخطأ بدقة.

في الواقع، “تشانغ هنغ” لم يكن منزعجًا إطلاقًا. بل على العكس، لقد كان يتوقّع هذا المطر. ولأكون أدق، هو من استدعاه بنفسه… باستخدام كرات الطقس الخاصة به.

وكان “أبو” محقًا… فـ”تشانغ هنغ” كان دائمًا خصمًا دقيقًا، لا يتحرّك إلا بعدما يضمن القضاء التام على خصمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما بالنسبة لـ”أبو”، فقد كان بلا شك، أقوى قنّاص واجهه “تشانغ هنغ” بعد “سيمون”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لـ”أبو”، فقد كان بلا شك، أقوى قنّاص واجهه “تشانغ هنغ” بعد “سيمون”.

كانت مهارات “تشانغ هنغ” في الرماية قد ارتفعت إلى المستوى الثاني أثناء مغامرته في زنزانة “مانرهيم”. ومعلمه “سيمون” كانت مهاراته أعلى منه، في المستوى الثالث، وربما يقترب حتى من الرابع. أما “أبو”، فربما لا يصل إلى “سيمون”، لكنه غالبًا يمتلك مهارات رماية في المستوى الثالث.

وكان “أبو” محقًا… فـ”تشانغ هنغ” كان دائمًا خصمًا دقيقًا، لا يتحرّك إلا بعدما يضمن القضاء التام على خصمه.

لكن، في معارك القنص، لا تُحدَّد النتيجة بالمهارة وحدها. فالعوامل مثل الاستراتيجية والبيئة تؤثر كذلك.

وفوق ذلك، كان هناك فردان من النخبة ما زالا في قبو النبيذ. وما إن سمعا بما جرى عبر جهاز الاتصال، حتى انطلقا نحو المخزن فورًا.

وكان “أبو” محقًا…
فـ”تشانغ هنغ” كان دائمًا خصمًا دقيقًا، لا يتحرّك إلا بعدما يضمن القضاء التام على خصمه.

لكن لسوء الحظ، تمكّن “أبو” بطريقة ما من تفادي أكثر طلقة كان “تشانغ هنغ” واثقًا منها. ومع ذلك، لم يرتبك “تشانغ هنغ”، بل انتظر بهدوء… حتى بدأ المطر بالهطول.

لكن لسوء الحظ، تمكّن “أبو” بطريقة ما من تفادي أكثر طلقة كان “تشانغ هنغ” واثقًا منها. ومع ذلك، لم يرتبك “تشانغ هنغ”، بل انتظر بهدوء… حتى بدأ المطر بالهطول.

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وحينما بدأ الضباب المائي يغطي المشهد، أخرج من جيبه عدسة التصفية.

الزجاج!

وهذا يعني أن سوء الأحوال الجوية…
لن يؤثر إلا على طرفٍ واحد فقط في هذه المعركة.

لكن للأسف، لم يستخدم المنظار، ولهذا لم يُصب الهدف. لم يكن مستعجلًا. اختبأ خلف صخرة كبيرة، منتظرًا حركة جديدة من خصمه.

______________________________________________

وبعد ثوانٍ قليلة، أنقذه حسّه السادس كقنّاص من الموت.

ترجمة : RoronoaZ

الزجاج!

لكن الأمور اليوم مختلفة. الآن هو يحمل بندقية قنص حقيقية، ولا أحد يستطيع منعه. هذه هي الحياة الواقعية. وقد صار متحررًا، لا يخشى أحدًا، حتى حين يواجه قنّاصًا بنفس مستوى مهارته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط