الفصل 437: مبارزة القناصين
لطالما كان “أبو” واثقًا من قدراته في القنص. لم يتخيل أبدًا أن يُخطئ هدفه مرتين خلال ثلاثة أيام فقط. وفي هذه اللحظة، بدأت ثقته تهتز بشدة.
كيف يمكن أن يحدث هذا؟!
لكن، في معارك القنص، لا تُحدَّد النتيجة بالمهارة وحدها. فالعوامل مثل الاستراتيجية والبيئة تؤثر كذلك.
لطالما كان “أبو” واثقًا من قدراته في القنص. لم يتخيل أبدًا أن يُخطئ هدفه مرتين خلال ثلاثة أيام فقط. وفي هذه اللحظة، بدأت ثقته تهتز بشدة.
بمعنى آخر، لا يزال رجال المخزن في موقف ضعيف. لقد استخدموا ورقتهم الرابحة، وإذا قرر “العش الأسود” الردّ بجدية، فسيواجهون خطرًا كبيرًا.
لكنه ما لبث أن هدأ، وبدأ بتحليل الخطأ بدقة.
لكن للأسف، لم يستخدم المنظار، ولهذا لم يُصب الهدف. لم يكن مستعجلًا. اختبأ خلف صخرة كبيرة، منتظرًا حركة جديدة من خصمه.
الزجاج!
وفوق ذلك، كان هناك فردان من النخبة ما زالا في قبو النبيذ. وما إن سمعا بما جرى عبر جهاز الاتصال، حتى انطلقا نحو المخزن فورًا.
في وقت سابق، كان قد شعر بشيء غريب. زجاج المخزن كان نظيفًا للغاية، وهو أمر لا يتماشى مع حال المبنى المتهالك. من الواضح أنه قد تم استبداله مؤخرًا. وكان لهذا الزجاج معامل انكسار أعلى من الزجاج العادي، وهو ما تسبب في انحراف الرصاصة عن مسارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان على يقين بأن خصمه سيتحرك عاجلًا أم آجلًا. ليس لأنه أكثر صبرًا منه، بل لأنه يعرف ما يحدث الآن داخل القصر.
وبدلًا من أن تُصيب هدفها، أوهم الخصم بأنه قُتل، ثم انقضّ على رجال الكمين.
الزجاج!
لكن حظّ هذا الرجل قد نفد هنا. فالقنّاص المحترف لا يقع في نفس الفخ مرتين.
لكن الأمور اليوم مختلفة. الآن هو يحمل بندقية قنص حقيقية، ولا أحد يستطيع منعه. هذه هي الحياة الواقعية. وقد صار متحررًا، لا يخشى أحدًا، حتى حين يواجه قنّاصًا بنفس مستوى مهارته.
تمدّد “أبو” على الأرض مجددًا، وبدأ بحساب معامل الانكسار انطلاقًا من الثقب الذي أحدثته الرصاصة الأولى، ثم ضبط منظاره وفقًا للمسار الجديد.
لطالما كان “أبو” واثقًا من قدراته في القنص. لم يتخيل أبدًا أن يُخطئ هدفه مرتين خلال ثلاثة أيام فقط. وفي هذه اللحظة، بدأت ثقته تهتز بشدة.
وبعد ثوانٍ قليلة، أنقذه حسّه السادس كقنّاص من الموت.
أغمض “أبو” عينيه، محاولًا الاندماج مع محيطه. كان يصغي لكل صوت، مُحاولًا فلترة الضوضاء، والتقاط أي صوت يدلّ على تحرك خصمه، ليحصل على أفضلية. وبناءً على موقع العدو، كان “أبو” الآن في مكان آمن. وإذا أراد العدو إطلاق النار مجددًا، فعليه تغيير موقعه.
فقد شعر بأن أمرًا ما ليس على ما يُرام، فتخلى عن فكرة إطلاق النار، وتدحرج جانبًا وهو ما يزال ممسكًا ببندقيته. وفي اللحظة ذاتها، اخترقت رصاصة المكان الذي كان يرقد فيه قبل لحظة، وتناثر الطين على وجهه. ولو لم يتحرك، لكانت تلك الرصاصة قد فجّرت دماغه.
هل أفسدت الأمطار خطة “تشانغ هنغ”؟
أدرك “أبو” حينها مدى خطورة الموقف، وبناءً على زاوية الرصاصة، قدّر مكان خصمه، ثم تدحرج على الأرض عدة مرات حتى انتهى به الأمر خلف شجرة صغيرة.
فكّر قائلًا: “العدو بالتأكيد قلق الآن. لا بد أن هذه الأمطار فاجأته، وأفسدت خطته بالكامل.”
اتضح أن خصمه قنّاص محترف أيضًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لـ”أبو”، فقد كان بلا شك، أقوى قنّاص واجهه “تشانغ هنغ” بعد “سيمون”.
من طلقة واحدة فقط، تمكّن “أبو” من تحديد الموقع الذي يختبئ فيه عدوه. وبدلًا من أن يرتبك، شعر بالإثارة. طالما أن خصمه إنسان وليس شيطانًا، فلا شيء يدعو للخوف. كان “أبو” يفتخر كثيرًا بمهاراته في القنص، ولم يعتقد يومًا أن هناك من يُضاهيه فيها.
وهذا يعني أن سوء الأحوال الجوية… لن يؤثر إلا على طرفٍ واحد فقط في هذه المعركة.
كثيرون أُعجبوا بمهاراته حتى في ألعاب الفيديو، حيث كانت ردات فعله الخاطفة واستجابته الفورية طبيعية تمامًا، كأنها غريزة. لم يكن يحتاج إلى تدريب، وكان دائمًا صاحب أعلى عدد من القتلى في اللعبة. المشكلة الوحيدة أنه كان يُبلغ عنه باستمرار على أنه يستخدم الغش، وكانت الإدارة تحظر حسابه مرارًا بسبب ذلك.
فكّر قائلًا: “العدو بالتأكيد قلق الآن. لا بد أن هذه الأمطار فاجأته، وأفسدت خطته بالكامل.”
ولعل هذا هو السبيل الوحيد الذي كان يسمح للاعبين العاديين بالفوز عليه.
كثيرون أُعجبوا بمهاراته حتى في ألعاب الفيديو، حيث كانت ردات فعله الخاطفة واستجابته الفورية طبيعية تمامًا، كأنها غريزة. لم يكن يحتاج إلى تدريب، وكان دائمًا صاحب أعلى عدد من القتلى في اللعبة. المشكلة الوحيدة أنه كان يُبلغ عنه باستمرار على أنه يستخدم الغش، وكانت الإدارة تحظر حسابه مرارًا بسبب ذلك.
لكن الأمور اليوم مختلفة. الآن هو يحمل بندقية قنص حقيقية، ولا أحد يستطيع منعه. هذه هي الحياة الواقعية. وقد صار متحررًا، لا يخشى أحدًا، حتى حين يواجه قنّاصًا بنفس مستوى مهارته.
لكنه ما لبث أن هدأ، وبدأ بتحليل الخطأ بدقة.
أغمض “أبو” عينيه، محاولًا الاندماج مع محيطه. كان يصغي لكل صوت، مُحاولًا فلترة الضوضاء، والتقاط أي صوت يدلّ على تحرك خصمه، ليحصل على أفضلية. وبناءً على موقع العدو، كان “أبو” الآن في مكان آمن. وإذا أراد العدو إطلاق النار مجددًا، فعليه تغيير موقعه.
لكن الأمور اليوم مختلفة. الآن هو يحمل بندقية قنص حقيقية، ولا أحد يستطيع منعه. هذه هي الحياة الواقعية. وقد صار متحررًا، لا يخشى أحدًا، حتى حين يواجه قنّاصًا بنفس مستوى مهارته.
ومتى تحرّك، فلا بد أن يُحدث صوتًا، حتى لو كان كنسيمٍ يمرّ بين العشب، أو أوراقًا تتمايل. قد لا يلاحظها الشخص العادي، لكن “أبو” كان يمتلك القدرة على تمييز هذه التفاصيل الدقيقة التي يتجاهلها الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد شعر بأن أمرًا ما ليس على ما يُرام، فتخلى عن فكرة إطلاق النار، وتدحرج جانبًا وهو ما يزال ممسكًا ببندقيته. وفي اللحظة ذاتها، اخترقت رصاصة المكان الذي كان يرقد فيه قبل لحظة، وتناثر الطين على وجهه. ولو لم يتحرك، لكانت تلك الرصاصة قد فجّرت دماغه.
وبناءً على الطلقة السابقة، أدرك “أبو” أن المسافة بينه وبين العدو ليست بعيدة. وكل ما يحتاجه هو حركة بسيطة من الطرف الآخر، ليُحدّد موقعه بدقة.
الفصل 437: مبارزة القناصين
وكان على يقين بأن خصمه سيتحرك عاجلًا أم آجلًا. ليس لأنه أكثر صبرًا منه، بل لأنه يعرف ما يحدث الآن داخل القصر.
وبعد ثوانٍ قليلة، أنقذه حسّه السادس كقنّاص من الموت.
صحيح أن رجل المخزن نجح في تنفيذ كمين مفاجئ وأوقع ثلاثة من رجال “العش الأسود”، لكن اثنين من الجنود ما زالا يقاتلان. أما “رجل القهوة”، فقد بدأ يشتم الجميع بغضب بعد إصابته في ساقه.
في الواقع، “تشانغ هنغ” لم يكن منزعجًا إطلاقًا. بل على العكس، لقد كان يتوقّع هذا المطر. ولأكون أدق، هو من استدعاه بنفسه… باستخدام كرات الطقس الخاصة به.
وفوق ذلك، كان هناك فردان من النخبة ما زالا في قبو النبيذ. وما إن سمعا بما جرى عبر جهاز الاتصال، حتى انطلقا نحو المخزن فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، كانت العاصفة تشتدّ، وبدأ المطر يقترب من الهطول العنيف. مثل هذا الطقس سيُضعف الرؤية بشكل كبير، لكن الخبر الجيد هو أن التأثير سيطال الطرفين. الوضع ما زال عادلًا. بل إن “أبو” كان واثقًا من أدائه في مثل هذه الظروف أكثر من خصمه.
بمعنى آخر، لا يزال رجال المخزن في موقف ضعيف. لقد استخدموا ورقتهم الرابحة، وإذا قرر “العش الأسود” الردّ بجدية، فسيواجهون خطرًا كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحينما بدأ الضباب المائي يغطي المشهد، أخرج من جيبه عدسة التصفية.
بحلول هذه اللحظة، كان “أبو” قد فهم خطة الطرف الآخر. بينما كان يُركّز على قتل الهدف داخل المخزن، كان خصمه يُفكّر في قتله هو.
فكّر قائلًا: “العدو بالتأكيد قلق الآن. لا بد أن هذه الأمطار فاجأته، وأفسدت خطته بالكامل.”
فلا أحد يحب أن يكون هناك قنّاص متربص في مكان ما، ينتظر الفرصة لاقتناص حياته.
صحيح أن رجل المخزن نجح في تنفيذ كمين مفاجئ وأوقع ثلاثة من رجال “العش الأسود”، لكن اثنين من الجنود ما زالا يقاتلان. أما “رجل القهوة”، فقد بدأ يشتم الجميع بغضب بعد إصابته في ساقه.
وهذا جعل وضع رفاقه داخل المخزن أسوأ. لم يكن اختيار هذا المكان للمعركة النهائية اعتباطيًا — بل إن تصميم المخزن والزجاج عالي الانكسار قد تم وضعه عمدًا. كان فخًا ليكشف موقع “أبو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان على يقين بأن خصمه سيتحرك عاجلًا أم آجلًا. ليس لأنه أكثر صبرًا منه، بل لأنه يعرف ما يحدث الآن داخل القصر.
لكنه الآن يعرف كل ذلك، ولم يعد بحاجة للقلق. خصمه هو من عليه أن يقلق.
كما توقّع، قام العدو بالحركة الأولى بعد نصف دقيقة من الصمت. تلقائيًا، التقط “أبو” بندقيته، واندفع من خلف الشجرة، وأطلق طلقة.
كما توقّع، قام العدو بالحركة الأولى بعد نصف دقيقة من الصمت. تلقائيًا، التقط “أبو” بندقيته، واندفع من خلف الشجرة، وأطلق طلقة.
من طلقة واحدة فقط، تمكّن “أبو” من تحديد الموقع الذي يختبئ فيه عدوه. وبدلًا من أن يرتبك، شعر بالإثارة. طالما أن خصمه إنسان وليس شيطانًا، فلا شيء يدعو للخوف. كان “أبو” يفتخر كثيرًا بمهاراته في القنص، ولم يعتقد يومًا أن هناك من يُضاهيه فيها.
لكن للأسف، لم يستخدم المنظار، ولهذا لم يُصب الهدف. لم يكن مستعجلًا. اختبأ خلف صخرة كبيرة، منتظرًا حركة جديدة من خصمه.
تمدّد “أبو” على الأرض مجددًا، وبدأ بحساب معامل الانكسار انطلاقًا من الثقب الذي أحدثته الرصاصة الأولى، ثم ضبط منظاره وفقًا للمسار الجديد.
في هذه الأثناء، كانت العاصفة تشتدّ، وبدأ المطر يقترب من الهطول العنيف. مثل هذا الطقس سيُضعف الرؤية بشكل كبير، لكن الخبر الجيد هو أن التأثير سيطال الطرفين. الوضع ما زال عادلًا. بل إن “أبو” كان واثقًا من أدائه في مثل هذه الظروف أكثر من خصمه.
بمعنى آخر، لا يزال رجال المخزن في موقف ضعيف. لقد استخدموا ورقتهم الرابحة، وإذا قرر “العش الأسود” الردّ بجدية، فسيواجهون خطرًا كبيرًا.
فكّر قائلًا:
“العدو بالتأكيد قلق الآن. لا بد أن هذه الأمطار فاجأته، وأفسدت خطته بالكامل.”
في الواقع، “تشانغ هنغ” لم يكن منزعجًا إطلاقًا. بل على العكس، لقد كان يتوقّع هذا المطر. ولأكون أدق، هو من استدعاه بنفسه… باستخدام كرات الطقس الخاصة به.
…أليس كذلك؟
اتضح أن خصمه قنّاص محترف أيضًا!
هل أفسدت الأمطار خطة “تشانغ هنغ”؟
كيف يمكن أن يحدث هذا؟!
في الواقع، “تشانغ هنغ” لم يكن منزعجًا إطلاقًا. بل على العكس، لقد كان يتوقّع هذا المطر. ولأكون أدق، هو من استدعاه بنفسه… باستخدام كرات الطقس الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولعل هذا هو السبيل الوحيد الذي كان يسمح للاعبين العاديين بالفوز عليه.
أما بالنسبة لـ”أبو”، فقد كان بلا شك، أقوى قنّاص واجهه “تشانغ هنغ” بعد “سيمون”.
…أليس كذلك؟
كانت مهارات “تشانغ هنغ” في الرماية قد ارتفعت إلى المستوى الثاني أثناء مغامرته في زنزانة “مانرهيم”. ومعلمه “سيمون” كانت مهاراته أعلى منه، في المستوى الثالث، وربما يقترب حتى من الرابع. أما “أبو”، فربما لا يصل إلى “سيمون”، لكنه غالبًا يمتلك مهارات رماية في المستوى الثالث.
بمعنى آخر، لا يزال رجال المخزن في موقف ضعيف. لقد استخدموا ورقتهم الرابحة، وإذا قرر “العش الأسود” الردّ بجدية، فسيواجهون خطرًا كبيرًا.
لكن، في معارك القنص، لا تُحدَّد النتيجة بالمهارة وحدها. فالعوامل مثل الاستراتيجية والبيئة تؤثر كذلك.
لكن حظّ هذا الرجل قد نفد هنا. فالقنّاص المحترف لا يقع في نفس الفخ مرتين.
وكان “أبو” محقًا…
فـ”تشانغ هنغ” كان دائمًا خصمًا دقيقًا، لا يتحرّك إلا بعدما يضمن القضاء التام على خصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحينما بدأ الضباب المائي يغطي المشهد، أخرج من جيبه عدسة التصفية.
لكن لسوء الحظ، تمكّن “أبو” بطريقة ما من تفادي أكثر طلقة كان “تشانغ هنغ” واثقًا منها. ومع ذلك، لم يرتبك “تشانغ هنغ”، بل انتظر بهدوء… حتى بدأ المطر بالهطول.
فكّر قائلًا: “العدو بالتأكيد قلق الآن. لا بد أن هذه الأمطار فاجأته، وأفسدت خطته بالكامل.”
وحينما بدأ الضباب المائي يغطي المشهد، أخرج من جيبه عدسة التصفية.
لكن حظّ هذا الرجل قد نفد هنا. فالقنّاص المحترف لا يقع في نفس الفخ مرتين.
وهذا يعني أن سوء الأحوال الجوية…
لن يؤثر إلا على طرفٍ واحد فقط في هذه المعركة.
وبعد ثوانٍ قليلة، أنقذه حسّه السادس كقنّاص من الموت.
______________________________________________
لكنه الآن يعرف كل ذلك، ولم يعد بحاجة للقلق. خصمه هو من عليه أن يقلق.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان على يقين بأن خصمه سيتحرك عاجلًا أم آجلًا. ليس لأنه أكثر صبرًا منه، بل لأنه يعرف ما يحدث الآن داخل القصر.
لكنه الآن يعرف كل ذلك، ولم يعد بحاجة للقلق. خصمه هو من عليه أن يقلق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
