الفصل 435: المطاردة
كانت الساحة مليئة بالسياح، وأكشاك بيع الأشياء المستعملة، وعروض الشوارع التي تملأ المكان.
مع هبوط الطائرة وخروج الأهداف الثلاثة من المطار، انطلقت المواجهة بين “إدوارد” و”العش الأسود”.
مع هبوط الطائرة وخروج الأهداف الثلاثة من المطار، انطلقت المواجهة بين “إدوارد” و”العش الأسود”.
سارع رجال “العش الأسود” إلى تحديد مواقع الأشخاص الثلاثة بدقة، واخترقوا أجهزتهم الإلكترونية. في الوقت ذاته، تحرك “رجل القهوة” و”أبو” إلى جانب فرقتي العمليات النخبوية، متتبعين خطواتهم عن قرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطائرتان المسيّرتان قد تبعتا الحافلة بالفعل. صعد “رجل القهوة” إلى السيارة بسرعة، تبعته قافلة “العش الأسود”.
ورغم أن “فينسنت” كان غير راضٍ عن تصرّف “رجل القهوة” دون إذن، مع علمه المُسبق أن الأمر ليس إلا فخًا، إلا أن ما حدث قد حدث بالفعل، فلم يكن أمامه سوى محاولة تقليل الخسائر قدر الإمكان، ومعالجة ما يمكن إصلاحه. عليه الآن أن يعيد ترتيب ما تبقى من الأفراد والخطط، وهي أمور كان ينبغي أن تشغل “ليتل بوي” و”ذو تسريحة الذيل”.
وبمساعدة “زيرو”، اختارت مركبات “العش الأسود” الطريق الأسرع. وفي الوقت نفسه، تم التلاعب بإشارات المرور لضمان وصولهم في الوقت المناسب. تقلصت المسافة بين الطرفين بسرعة.
وهكذا، بدأت المعركة بين اللاعبين!
سكت “أبو” للحظة، ثم رفع رأسه وسأله: “هل تعمدت منحي فرصة تلك الليلة؟”
في البداية، اختار عدد أكبر من اللاعبين جانب “العش الأسود”. والمفارقة أن “رجل القهوة” كان اللاعب الوحيد المتبقي في النهاية.
شعر “أبو” ببعض التوتر، خاصة أنه كان يجلس مع “رجل القهوة” وحدهما في السيارة. فأخرج رأسه من النافذة متظاهرًا بالاستمتاع بالمنظر.
قال “رجل القهوة”:
“الكثيرون لا يفهمون المنطق البسيط. لا يهم كم من القمامة تجمعها، ستبقى في النهاية كومة قمامة أكبر.”
قبل أن يزداد الموقف سوءًا، تدخّل الحراس وأوقفوا الفوضى.
شعر “أبو” ببعض التوتر، خاصة أنه كان يجلس مع “رجل القهوة” وحدهما في السيارة. فأخرج رأسه من النافذة متظاهرًا بالاستمتاع بالمنظر.
وما إن خطا عملاء “العش الأسود” خطوة واحدة، حتى اضطروا للتوقف. رمقوا “رجل القهوة” بنظرات ممتعضة، وفي هذه اللحظة، جاء صوت الفني عبر جهاز الاتصال:
قال له “رجل القهوة” بنبرة هادئة:
“طبعًا، لا أتحدث عنك. ما زلت مفيدًا.”
لكن تلك الكلمات كانت القشة التي قصمت ظهر “أبو”. قال بغضب: “إذا كنت تنوي قتلي، فافعلها! هل السخرية مني يوميًا أمر ممتع بالنسبة لك؟!”
لكن تلك الكلمات كانت القشة التي قصمت ظهر “أبو”. قال بغضب:
“إذا كنت تنوي قتلي، فافعلها! هل السخرية مني يوميًا أمر ممتع بالنسبة لك؟!”
ثم اختار مجموعة من الرجال، وطلب منهم حمل مسدسات فقط، مربوطة على الخصر. بعد ذلك، أبرز تصريحًا خاصًا من الشرطة لحارس المدخل، وتم السماح لهم بالدخول.
أجابه “رجل القهوة”:
“بصراحة؟ نعم، الأمر مشوّق.”
ورغم أن “فينسنت” كان غير راضٍ عن تصرّف “رجل القهوة” دون إذن، مع علمه المُسبق أن الأمر ليس إلا فخًا، إلا أن ما حدث قد حدث بالفعل، فلم يكن أمامه سوى محاولة تقليل الخسائر قدر الإمكان، ومعالجة ما يمكن إصلاحه. عليه الآن أن يعيد ترتيب ما تبقى من الأفراد والخطط، وهي أمور كان ينبغي أن تشغل “ليتل بوي” و”ذو تسريحة الذيل”.
ثم أضاف:
“على كل حال، ولتعويضك عن إقامتك غير السارة معي، سأمنحك حرية الحركة من الآن فصاعدًا.”
ترجمة : RoronoaZ
“هاه؟” بدا “أبو” مصدومًا.
بعد خمسة وعشرين دقيقة، وصلت قافلة “العش الأسود” إلى ساحة قاعة مدينة تولوز، إحدى أكثر المعالم المركزية ازدحامًا في المدينة.
قال “رجل القهوة”:
“راجعت سيرتك الذاتية. أنت قناص موهوب، بارع في التخفّي، وتعرف متى تضرب. إن إبقاءك ضمن الأوامر مضيعة لموهبتك. لذا… لن تصدر إليك أوامر مني بعد الآن.
… آمل ألا تخيّب ظني.”
لكن “رجل القهوة” لم يُصرّ على تنفيذ الأمر.
“ألست خائفًا من أن أهرب؟” سأله “أبو” وهو يرفع حاجبيه.
أجاب “رجل القهوة”: “لا بأس، سأدخل بنفسي مع بعض الأفراد لتفتيش البلدية.”
لكن “رجل القهوة” أجاب بثقة:
“أنت رجل ذكي. منذ اللحظة التي رأيتك فيها، علمت أنك — رغم كراهيتك لي — ستختار دائمًا أن تقف بجانب الفائز. وأنا وُلدتُ فائزًا.”
لكن، قبل أن يُكمل كلماته، ظهر فجأة مجموعة من الصحفيين وبدأوا بالتقاط الصور، محاولين تغطية الحدث.
سكت “أبو” للحظة، ثم رفع رأسه وسأله:
“هل تعمدت منحي فرصة تلك الليلة؟”
سارع رجال “العش الأسود” إلى تحديد مواقع الأشخاص الثلاثة بدقة، واخترقوا أجهزتهم الإلكترونية. في الوقت ذاته، تحرك “رجل القهوة” و”أبو” إلى جانب فرقتي العمليات النخبوية، متتبعين خطواتهم عن قرب.
رد “رجل القهوة” بسؤال دون إجابة:
“ما رأيك أنت؟”
راقب “رجل القهوة” المشهد وهو يبتسم.
“… أحتاج إلى سيارة.”
بعد خمسة وعشرين دقيقة، وصلت قافلة “العش الأسود” إلى ساحة قاعة مدينة تولوز، إحدى أكثر المعالم المركزية ازدحامًا في المدينة.
“إذًا، هذه سيارتك من الآن فصاعدًا.”
ترجمة : RoronoaZ
…
تم بناء قاعة بلدية تولوز عام 1190، لكن من أقسامها القروسطية، لم يبقَ سوى بوابة وفناء “هنري الرابع”. أما باقي المبنى فقد أُنجز بعد عام 1750، ويتميّز بممراته الذهبية ولوحاته الفنية المعلّقة. كان المكان فخمًا للغاية، لكن “رجل القهوة” لم يكن هناك من أجل السياحة.
بعد خمسة وعشرين دقيقة، وصلت قافلة “العش الأسود” إلى ساحة قاعة مدينة تولوز، إحدى أكثر المعالم المركزية ازدحامًا في المدينة.
ثم اختار مجموعة من الرجال، وطلب منهم حمل مسدسات فقط، مربوطة على الخصر. بعد ذلك، أبرز تصريحًا خاصًا من الشرطة لحارس المدخل، وتم السماح لهم بالدخول.
قال الفني لـ”رجل القهوة”:
“الأشخاص الثلاثة موجودون هنا منذ مدة، لكن لم يغادر أحد، وقد اختفت إشارات هواتفهم المحمولة كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، اختار عدد أكبر من اللاعبين جانب “العش الأسود”. والمفارقة أن “رجل القهوة” كان اللاعب الوحيد المتبقي في النهاية.
قال “رجل القهوة” وهو يتأمل الحشود من حوله:
“مثير للاهتمام… هل كانوا يخشون أننا جلبنا معنا قناصًا؟ تعمّدوا اختيار مكان يعج بالناس.”
سارع رجال “العش الأسود” إلى تحديد مواقع الأشخاص الثلاثة بدقة، واخترقوا أجهزتهم الإلكترونية. في الوقت ذاته، تحرك “رجل القهوة” و”أبو” إلى جانب فرقتي العمليات النخبوية، متتبعين خطواتهم عن قرب.
كانت الساحة مليئة بالسياح، وأكشاك بيع الأشياء المستعملة، وعروض الشوارع التي تملأ المكان.
“… أحتاج إلى سيارة.”
“أرسلوا الطائرات المسيّرة لمسح المنطقة.”
ولم يمض وقت طويل حتى عثروا على أهدافهم وسط الزحام.
قال الفني:
“حسنًا… لكن إدخال الطائرات إلى داخل مبنى البلدية ليس بالأمر السهل.”
قال القائد: “مفهوم!” ثم تنفّس الصعداء وأمر الفريق بالعودة إلى السيارة.
أجاب “رجل القهوة”:
“لا بأس، سأدخل بنفسي مع بعض الأفراد لتفتيش البلدية.”
كانت الساحة مليئة بالسياح، وأكشاك بيع الأشياء المستعملة، وعروض الشوارع التي تملأ المكان.
ثم اختار مجموعة من الرجال، وطلب منهم حمل مسدسات فقط، مربوطة على الخصر. بعد ذلك، أبرز تصريحًا خاصًا من الشرطة لحارس المدخل، وتم السماح لهم بالدخول.
ورغم أن “فينسنت” كان غير راضٍ عن تصرّف “رجل القهوة” دون إذن، مع علمه المُسبق أن الأمر ليس إلا فخًا، إلا أن ما حدث قد حدث بالفعل، فلم يكن أمامه سوى محاولة تقليل الخسائر قدر الإمكان، ومعالجة ما يمكن إصلاحه. عليه الآن أن يعيد ترتيب ما تبقى من الأفراد والخطط، وهي أمور كان ينبغي أن تشغل “ليتل بوي” و”ذو تسريحة الذيل”.
تم بناء قاعة بلدية تولوز عام 1190، لكن من أقسامها القروسطية، لم يبقَ سوى بوابة وفناء “هنري الرابع”. أما باقي المبنى فقد أُنجز بعد عام 1750، ويتميّز بممراته الذهبية ولوحاته الفنية المعلّقة. كان المكان فخمًا للغاية، لكن “رجل القهوة” لم يكن هناك من أجل السياحة.
“… أحتاج إلى سيارة.”
انطلق الرجال الإحدى عشر في اتجاهات مختلفة، وبدأوا تمشيط المكان بدقة. في الخارج، كانت الطائرات المسيّرة تُعطيهم نظرة بانورامية للوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ساخرًا: “ساذجون جدًا… هل تظنون أن هذه الطريقة ستحميكم؟ اتصلوا برئيس الشرطة، سنعتقلهم بالنيابة عن الأمن.”
ولم يمض وقت طويل حتى عثروا على أهدافهم وسط الزحام.
قائد الفريق شعر بالقلق، وتذكر ما قاله “فينسنت” قبل مغادرتهم، فاضطر أن يتكلم: “إذا قبضنا على هؤلاء الثلاثة نيابة عن الشرطة، سيتوجه الصحفيون إلينا مباشرة.”
وقبل أن يقترب “رجل القهوة” منهم، صرخ أحدهم فجأة، وقفز فوق الحاجز، واندفع نحو لوحة فنية قريبة. صُدم السياح حين رأوا شخصًا مختلًا يسكب مشروبه على لوحة زيتية ثمينة، بينما خلع رفيقاه بنطالهما أمام الجميع!
أجاب “رجل القهوة”: “لا بأس، سأدخل بنفسي مع بعض الأفراد لتفتيش البلدية.”
قبل أن يزداد الموقف سوءًا، تدخّل الحراس وأوقفوا الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
راقب “رجل القهوة” المشهد وهو يبتسم.
مع هبوط الطائرة وخروج الأهداف الثلاثة من المطار، انطلقت المواجهة بين “إدوارد” و”العش الأسود”.
قال ساخرًا:
“ساذجون جدًا… هل تظنون أن هذه الطريقة ستحميكم؟ اتصلوا برئيس الشرطة، سنعتقلهم بالنيابة عن الأمن.”
قال “رجل القهوة” وهو يتأمل الحشود من حوله: “مثير للاهتمام… هل كانوا يخشون أننا جلبنا معنا قناصًا؟ تعمّدوا اختيار مكان يعج بالناس.”
لكن، قبل أن يُكمل كلماته، ظهر فجأة مجموعة من الصحفيين وبدأوا بالتقاط الصور، محاولين تغطية الحدث.
وهكذا، بدأت المعركة بين اللاعبين!
وما إن خطا عملاء “العش الأسود” خطوة واحدة، حتى اضطروا للتوقف. رمقوا “رجل القهوة” بنظرات ممتعضة، وفي هذه اللحظة، جاء صوت الفني عبر جهاز الاتصال:
ورغم أن “فينسنت” كان غير راضٍ عن تصرّف “رجل القهوة” دون إذن، مع علمه المُسبق أن الأمر ليس إلا فخًا، إلا أن ما حدث قد حدث بالفعل، فلم يكن أمامه سوى محاولة تقليل الخسائر قدر الإمكان، ومعالجة ما يمكن إصلاحه. عليه الآن أن يعيد ترتيب ما تبقى من الأفراد والخطط، وهي أمور كان ينبغي أن تشغل “ليتل بوي” و”ذو تسريحة الذيل”.
“لقد وجدت الآسيوي المشبوه من تلك الليلة في الحانة. هدفنا الآن على متن حافلة.”
راقب “رجل القهوة” المشهد وهو يبتسم.
وفي الوقت ذاته، تم الكشف عن هوية الأشخاص الثلاثة الذين أمامهم. كانوا مجرد متدربين جدد في الصحيفة.
راقب “رجل القهوة” المشهد وهو يبتسم.
قال “رجل القهوة” بنبرة باردة ونظرة قاتلة:
“تسك تسك… هل يحاولون إجباري على اتخاذ قرار؟”
وهكذا، بدأت المعركة بين اللاعبين!
قائد الفريق شعر بالقلق، وتذكر ما قاله “فينسنت” قبل مغادرتهم، فاضطر أن يتكلم:
“إذا قبضنا على هؤلاء الثلاثة نيابة عن الشرطة، سيتوجه الصحفيون إلينا مباشرة.”
لكن تلك الكلمات كانت القشة التي قصمت ظهر “أبو”. قال بغضب: “إذا كنت تنوي قتلي، فافعلها! هل السخرية مني يوميًا أمر ممتع بالنسبة لك؟!”
لكن “رجل القهوة” لم يُصرّ على تنفيذ الأمر.
قال بهدوء:
“هل أبدو لك كمن لم يفكر بهذا الاحتمال؟ راقبوا ذلك الشخص جيدًا، لا تسمحوا له بالهرب. وعندما ننتهي من هذه المشكلة، نمر على مركز الشرطة لنأخذ أحدهم.”
قائد الفريق شعر بالقلق، وتذكر ما قاله “فينسنت” قبل مغادرتهم، فاضطر أن يتكلم: “إذا قبضنا على هؤلاء الثلاثة نيابة عن الشرطة، سيتوجه الصحفيون إلينا مباشرة.”
قال القائد:
“مفهوم!” ثم تنفّس الصعداء وأمر الفريق بالعودة إلى السيارة.
كانت الطائرتان المسيّرتان قد تبعتا الحافلة بالفعل. صعد “رجل القهوة” إلى السيارة بسرعة، تبعته قافلة “العش الأسود”.
“ألست خائفًا من أن أهرب؟” سأله “أبو” وهو يرفع حاجبيه.
وبمساعدة “زيرو”، اختارت مركبات “العش الأسود” الطريق الأسرع. وفي الوقت نفسه، تم التلاعب بإشارات المرور لضمان وصولهم في الوقت المناسب. تقلصت المسافة بين الطرفين بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
لكن حين توقفت الحافلة في المحطة التالية، نزل منها الركاب واتجهوا نحو مدخل المترو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
تأخر “رجل القهوة” ثانية واحدة فقط.
وهكذا، بدأت المعركة بين اللاعبين!
الآن وقد أصبح “زيرو” متصلًا بالشبكة، يمكن تحويل جميع الهواتف المحمولة في المدينة إلى أدوات مراقبة. وبسرعة، تمكّن من تحديد موقع الهدف في المترو، وسرعان ما قادتهم المطاردة إلى خارج حدود المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “رجل القهوة” بنبرة باردة ونظرة قاتلة: “تسك تسك… هل يحاولون إجباري على اتخاذ قرار؟”
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطائرتان المسيّرتان قد تبعتا الحافلة بالفعل. صعد “رجل القهوة” إلى السيارة بسرعة، تبعته قافلة “العش الأسود”.
ترجمة : RoronoaZ
ثم أضاف: “على كل حال، ولتعويضك عن إقامتك غير السارة معي، سأمنحك حرية الحركة من الآن فصاعدًا.”
“… أحتاج إلى سيارة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات