You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 430

الفصل 430: قتال شرس

كان “تشانغ هنغ” قد أطلق وتر القوس، فانطلق سهم باريس بمنحنى غريب يتحدى قوانين الفيزياء، مباغتًا “سكارليت” تمامًا. أما السهام الثلاثة التي أُطلقت قبله، فكانت لمجرد التمويه.

الذراع اليسرى؟ استطاعت “سكارليت” أن تتوقع مكان سقوط السهم، فحاولت على الفور الانحراف نحو اليسار لتتفاداه، ولكن في اللحظة التالية، انكمشت حدقتا عينيها فجأة.

رغم أن “تشانغ هنغ” كان أقوى عدو واجهته في حياتها، إلا أنها كانت واثقة من أن تحالفها مع “رجل القهوة”، بدعم من العش الأسود، سيضمن لها النصر في النهاية.

كان “تشانغ هنغ” قد أطلق وتر القوس، فانطلق سهم باريس بمنحنى غريب يتحدى قوانين الفيزياء، مباغتًا “سكارليت” تمامًا. أما السهام الثلاثة التي أُطلقت قبله، فكانت لمجرد التمويه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سكارليت” كانت فقط تحاول كسب الوقت، ومع سلاحها الفتاك، سيكون من الصعب تحويل تفوق “تشانغ هنغ” في القتال إلى نتيجة حاسمة.

عند إطلاق سهم باريس، ظهرت نوايا “تشانغ هنغ” الحقيقية بوضوح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أن بقاءها في المعركة حتى وصول الدعم يعني الفوز.

كان هذا السهم هو من سيحسم كل شيء!

ثم وجّه فوهة السلاح إلى السقف فوق موقعها… وضغط على الزناد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، هذه المرة، كان الدور على “تشانغ هنغ” ليتفاجأ. فقد رفعت “سكارليت” كاتانتها في الهواء، مرسومة قوسًا بحد السيف، ثم أمالت رأسها قليلًا لتزيح سهم باريس عن مساره قبل أن يصيبها فعليًا، فانزلق السهم على خدها مخلفًا جرحًا طويلاً بدأ الدم يسيل منه ببطء. وفي الوقت ذاته، أعاد نظام التوجيه القوي في السهم توجيهه من جديد، وأخذ يدور ليضرب الجزء الخلفي من رأس “سكارليت”.

ثم سحب حقيبة كبيرة من تحت المقعد الخلفي، وبدأ في تركيب ما بداخلها. استغرق ذلك عشرين دقيقة تقريبًا، وأخيرًا، أدخل مكعب البناء اللانهائي في الجهاز، فظهر أمامه قاذف قنابل يدوي جديد تمامًا.

لكن، بعد أن فقد معظم طاقته الحركية، تمكّنت “سكارليت” من التقاطه بيد واحدة بكل ثبات. ولم تكد تلتقط أنفاسها، حتى كانت ضربة جديدة بالسيف في طريقها إليها.

رغم أن “تشانغ هنغ” كان أقوى عدو واجهته في حياتها، إلا أنها كانت واثقة من أن تحالفها مع “رجل القهوة”، بدعم من العش الأسود، سيضمن لها النصر في النهاية.

لم يكن من عادة “تشانغ هنغ” أن يُلقي التحية قبل القتال. فبمجرد أن حاولت “سكارليت” قتل “إدوارد”، كانت قد أعلنت هويتها أمام الجميع دون أن تنطق بكلمة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سكارليت” كانت فقط تحاول كسب الوقت، ومع سلاحها الفتاك، سيكون من الصعب تحويل تفوق “تشانغ هنغ” في القتال إلى نتيجة حاسمة.

في الطابق الثاني من موقف السيارات، انخرط الاثنان في قتال شرس، يبذلان أقصى جهد لتفادي ضربات بعضهما البعض.

لكنها الآن تواجه خصمًا لم تُقابل مثله من قبل. فرغم أن “تشانغ هنغ” كان يستخدم شفرة مثلها، فإن مهاراته في القتال القريب كانت أعلى بكثير. وكان يشع من حركاته هالة غريبة من الهيبة.

كانت “سكارليت” تلهث بصعوبة، تشعر بلسعة العرق عندما ينساب إلى عينيها، لكن ما أزعجها أكثر هو هجمات “تشانغ هنغ” المتواصلة بلا رحمة. فمنذ حصولها على ميكازوكي مونيشكا، ركّزت كل جهودها على إتقان فن السيف الياباني، ثم بدأت تدريجيًا بالتعمق في فنون القتال القريب، حتى اكتشفت أنها موهوبة فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقد بلغ عدد اللاعبين الذين قُتلوا بسيفها هذا أكثر من عشرة، وسرعان ما ذاع اسم “سكارليت” في أوساط اللاعبين.

كان هذا السهم هو من سيحسم كل شيء!

لكنها الآن تواجه خصمًا لم تُقابل مثله من قبل. فرغم أن “تشانغ هنغ” كان يستخدم شفرة مثلها، فإن مهاراته في القتال القريب كانت أعلى بكثير. وكان يشع من حركاته هالة غريبة من الهيبة.

ثم وجّه فوهة السلاح إلى السقف فوق موقعها… وضغط على الزناد.

أدركت “سكارليت” أن هذه المهارات لا يمكن أن تُكتسب في بضع سنوات فقط. لم تكن ضرباته فنية أو معقدة، لكنها كانت مباشرة وتحمل نية القتل الصريحة. كانت خشنة، لكنها قاتلة. ولولا سيفها “ميكازوكي مونيشكا”، لكانت قد خسرت المعركة منذ زمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أن بقاءها في المعركة حتى وصول الدعم يعني الفوز.

كانت تعلم في قرارة نفسها أن خصمها، لو كان يحمل سيفًا عاديًا بدلًا من هذه الخنجر، لما كان لديها أدنى فرصة للفوز. ورغم أن سلاحه كان متواضعًا، إلا أنه دفعها بالفعل إلى حافة الهزيمة.

كانت “سكارليت” تلهث بصعوبة، تشعر بلسعة العرق عندما ينساب إلى عينيها، لكن ما أزعجها أكثر هو هجمات “تشانغ هنغ” المتواصلة بلا رحمة. فمنذ حصولها على ميكازوكي مونيشكا، ركّزت كل جهودها على إتقان فن السيف الياباني، ثم بدأت تدريجيًا بالتعمق في فنون القتال القريب، حتى اكتشفت أنها موهوبة فيه.

وفجأة، توقف “تشانغ هنغ”.

رفعت “سكارليت” سيفها بيد، وبالأخرى أخرجت المسدس الصغير المربوط إلى فخذها. ثم وجّهته بحذر إلى المكان الذي يختبئ فيه “تشانغ هنغ”، دون أن تقترب أكثر، لأنها كانت تعرف مدى دقة خصمها في الرماية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وليس لأنه شعر بالشفقة عليها، بل لأنه كان يعلم جيدًا أن السلاح في يده اقترب من نهايته. بعد صدامات عديدة مع سيف “سكارليت” المميز، امتلأت شفرته بالتشققات. أما سيفها، فلم تظهر عليه أي علامات تلف تُذكر. وهذا ما يوضح الفرق بين سلاح عادي وسلاح نادر من الطراز العالي.

لكن، بعد أن فقد معظم طاقته الحركية، تمكّنت “سكارليت” من التقاطه بيد واحدة بكل ثبات. ولم تكد تلتقط أنفاسها، حتى كانت ضربة جديدة بالسيف في طريقها إليها.

بعد عدة جولات، أدرك “تشانغ هنغ” أن سيفها على الأرجح عنصر داخل اللعبة. ولم تتفادَ سهمه بسبب الحظ، بل بفضل خصائص هذا السيف. ورغم أنه تفوق عليها من حيث التقنية والمهارة، فإنها كانت تنجو من كل ضربة قاتلة، فقط بفضل هذا السلاح “السحري”.

حبس أنفاسه، وحدد موقعها بناء على صوت خطواتها.

في الجهة الأخرى، كان كل من “سيميبرايم” و”إدوارد” مذهولين تمامًا. لم يسبق لهما أن شاهدا قتالًا كهذا من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وليس لأنه شعر بالشفقة عليها، بل لأنه كان يعلم جيدًا أن السلاح في يده اقترب من نهايته. بعد صدامات عديدة مع سيف “سكارليت” المميز، امتلأت شفرته بالتشققات. أما سيفها، فلم تظهر عليه أي علامات تلف تُذكر. وهذا ما يوضح الفرق بين سلاح عادي وسلاح نادر من الطراز العالي.

قال “تشانغ هنغ” بصوت ثابت:

ردّ “تشانغ هنغ” باقتضاب:

“غادرا الآن، لا تنتظراني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وليس لأنه شعر بالشفقة عليها، بل لأنه كان يعلم جيدًا أن السلاح في يده اقترب من نهايته. بعد صدامات عديدة مع سيف “سكارليت” المميز، امتلأت شفرته بالتشققات. أما سيفها، فلم تظهر عليه أي علامات تلف تُذكر. وهذا ما يوضح الفرق بين سلاح عادي وسلاح نادر من الطراز العالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعلى الفور استفاق الاثنان من ذهولهما. نزل “إدوارد” من سيارة داسيا ساندرو وصعد إلى سيارة “سيميبرايم”.

تحدثت في سماعة الأذن قائلة:

لم تظهر أي ردة فعل على وجه “سكارليت”، فهي تعلم أن “تشانغ هنغ” لن يدعها تصل إلى “إدوارد”، وبالتالي، لم يكن هناك جدوى من ملاحقته.

لكن “تشانغ هنغ” كان يعلم تمامًا ما يدور في ذهنها.

تحدثت في سماعة الأذن قائلة:

حبس أنفاسه، وحدد موقعها بناء على صوت خطواتها.

“أحتاج إلى دعم.”

وفجأة، ألقى “تشانغ هنغ” سلاحه نحو “سكارليت”.

ثم أغلقت الاتصال وركّزت بالكامل على المعركة. تراجعت خطوة نصفية إلى الخلف، ممسكة بسيفها بكلتا يديها أمام صدرها، كما لو أنها تواجه خصمها النهائي.

أدركت “سكارليت” أن هذه المهارات لا يمكن أن تُكتسب في بضع سنوات فقط. لم تكن ضرباته فنية أو معقدة، لكنها كانت مباشرة وتحمل نية القتل الصريحة. كانت خشنة، لكنها قاتلة. ولولا سيفها “ميكازوكي مونيشكا”، لكانت قد خسرت المعركة منذ زمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تعلم أن بقاءها في المعركة حتى وصول الدعم يعني الفوز.

عند إطلاق سهم باريس، ظهرت نوايا “تشانغ هنغ” الحقيقية بوضوح.

لطالما كانت تكره طريقة “رجل القهوة” في إدارة الأمور. في البداية، كان لديهم خمسة لاعبين، لكنه قرر أنهم عبء زائد فقتلهم جميعًا، ولم يُبقِ سوى “سكارليت” ونفسه من فريقهم. رغم ذلك، لم تستطع إنكار قوته. بالإضافة إلى ذلك، كان يتقن اللغة الفرنسية قراءة وكتابة، ولهذا السبب تخلت له عن منصب القائد.

رغم أن “تشانغ هنغ” كان أقوى عدو واجهته في حياتها، إلا أنها كانت واثقة من أن تحالفها مع “رجل القهوة”، بدعم من العش الأسود، سيضمن لها النصر في النهاية.

رغم أن “تشانغ هنغ” كان أقوى عدو واجهته في حياتها، إلا أنها كانت واثقة من أن تحالفها مع “رجل القهوة”، بدعم من العش الأسود، سيضمن لها النصر في النهاية.

“غادرا الآن، لا تنتظراني.”

لكن “تشانغ هنغ” كان يعلم تمامًا ما يدور في ذهنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الفور استفاق الاثنان من ذهولهما. نزل “إدوارد” من سيارة داسيا ساندرو وصعد إلى سيارة “سيميبرايم”.

فالمسبح الذي كان “إدوارد” يختبئ فيه لم يكن بعيدًا، حوالي عشر دقائق بالسيارة. وكان من المنطقي أن يكون “رجل القهوة” قريبًا أيضًا، طالما أن “سكارليت” وصلت قبله. لهذا السبب، أرسل “سيميبرايم” و”إدوارد” أولًا، لأن وقته كان محدودًا.

لطالما كانت تكره طريقة “رجل القهوة” في إدارة الأمور. في البداية، كان لديهم خمسة لاعبين، لكنه قرر أنهم عبء زائد فقتلهم جميعًا، ولم يُبقِ سوى “سكارليت” ونفسه من فريقهم. رغم ذلك، لم تستطع إنكار قوته. بالإضافة إلى ذلك، كان يتقن اللغة الفرنسية قراءة وكتابة، ولهذا السبب تخلت له عن منصب القائد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سكارليت” كانت فقط تحاول كسب الوقت، ومع سلاحها الفتاك، سيكون من الصعب تحويل تفوق “تشانغ هنغ” في القتال إلى نتيجة حاسمة.

حبس أنفاسه، وحدد موقعها بناء على صوت خطواتها.

وفجأة، ألقى “تشانغ هنغ” سلاحه نحو “سكارليت”.

بعد عدة جولات، أدرك “تشانغ هنغ” أن سيفها على الأرجح عنصر داخل اللعبة. ولم تتفادَ سهمه بسبب الحظ، بل بفضل خصائص هذا السيف. ورغم أنه تفوق عليها من حيث التقنية والمهارة، فإنها كانت تنجو من كل ضربة قاتلة، فقط بفضل هذا السلاح “السحري”.

أمالت رأسها لتتفاداه، لكن في اللحظة نفسها، انطلق “تشانغ هنغ” متدحرجًا نحو سيارة داسيا ساندرو القريبة.

لكن، بعد أن فقد معظم طاقته الحركية، تمكّنت “سكارليت” من التقاطه بيد واحدة بكل ثبات. ولم تكد تلتقط أنفاسها، حتى كانت ضربة جديدة بالسيف في طريقها إليها.

رفعت “سكارليت” سيفها بيد، وبالأخرى أخرجت المسدس الصغير المربوط إلى فخذها. ثم وجّهته بحذر إلى المكان الذي يختبئ فيه “تشانغ هنغ”، دون أن تقترب أكثر، لأنها كانت تعرف مدى دقة خصمها في الرماية.

“غادرا الآن، لا تنتظراني.”

في تلك اللحظة، جاء صوت من جهاز الاتصال، كان من “ليتل بوي”، وقالت بصوت فيه شيء من التوتر:

“لا. فقط انتظروني في النقطة المتفق عليها. سألتحق بكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل… هل تحتاج إلى مساعدتنا؟”

في تلك اللحظة، جاء صوت من جهاز الاتصال، كان من “ليتل بوي”، وقالت بصوت فيه شيء من التوتر:

لم تستطع رؤية ما يجري داخل الموقف، لكنها سمعت “تشانغ هنغ” يطلب من الآخرين المغادرة. وبما أنه لا يزال هناك ولم يغادر، بدأ القلق يسيطر على حلفائه.

لطالما كانت تكره طريقة “رجل القهوة” في إدارة الأمور. في البداية، كان لديهم خمسة لاعبين، لكنه قرر أنهم عبء زائد فقتلهم جميعًا، ولم يُبقِ سوى “سكارليت” ونفسه من فريقهم. رغم ذلك، لم تستطع إنكار قوته. بالإضافة إلى ذلك، كان يتقن اللغة الفرنسية قراءة وكتابة، ولهذا السبب تخلت له عن منصب القائد.

ردّ “تشانغ هنغ” باقتضاب:

وفجأة، ألقى “تشانغ هنغ” سلاحه نحو “سكارليت”.

“لا. فقط انتظروني في النقطة المتفق عليها. سألتحق بكم.”

في الطابق الثاني من موقف السيارات، انخرط الاثنان في قتال شرس، يبذلان أقصى جهد لتفادي ضربات بعضهما البعض.

ثم سحب حقيبة كبيرة من تحت المقعد الخلفي، وبدأ في تركيب ما بداخلها. استغرق ذلك عشرين دقيقة تقريبًا، وأخيرًا، أدخل مكعب البناء اللانهائي في الجهاز، فظهر أمامه قاذف قنابل يدوي جديد تمامًا.

ثم سحب حقيبة كبيرة من تحت المقعد الخلفي، وبدأ في تركيب ما بداخلها. استغرق ذلك عشرين دقيقة تقريبًا، وأخيرًا، أدخل مكعب البناء اللانهائي في الجهاز، فظهر أمامه قاذف قنابل يدوي جديد تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الوقت نفسه، شعرت “سكارليت” بالقلق. لقد استغرق “تشانغ هنغ” وقتًا طويلًا خلف السيارة، وإن كانت مكانه، لكانت قد غادرت موقف السيارات منذ فترة. صحيح أن الاختباء خلف السيارة يوفر الأمان المؤقت، لكنه منحها أيضًا فرصة لالتقاط أنفاسها واستعادة سيطرتها. وحالما يظهر مجددًا، ستطلق عليه النار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد بلغ عدد اللاعبين الذين قُتلوا بسيفها هذا أكثر من عشرة، وسرعان ما ذاع اسم “سكارليت” في أوساط اللاعبين.

رجل خبير في القتال مثل “تشانغ هنغ” لا يمكن أن يرتكب خطأ كهذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

لكن في الجهة الخلفية للسيارة، كان “تشانغ هنغ” قد عدّل منظار قاذف القنابل. وفي مثل هذه اللحظة، لم يكن ليظهر في مجال رؤية “سكارليت”. فالقذيفة أبطأ من الرصاصة.

كانت “سكارليت” تلهث بصعوبة، تشعر بلسعة العرق عندما ينساب إلى عينيها، لكن ما أزعجها أكثر هو هجمات “تشانغ هنغ” المتواصلة بلا رحمة. فمنذ حصولها على ميكازوكي مونيشكا، ركّزت كل جهودها على إتقان فن السيف الياباني، ثم بدأت تدريجيًا بالتعمق في فنون القتال القريب، حتى اكتشفت أنها موهوبة فيه.

حبس أنفاسه، وحدد موقعها بناء على صوت خطواتها.

كان هذا السهم هو من سيحسم كل شيء!

ثم وجّه فوهة السلاح إلى السقف فوق موقعها… وضغط على الزناد.

كان هذا السهم هو من سيحسم كل شيء!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

لم يكن من عادة “تشانغ هنغ” أن يُلقي التحية قبل القتال. فبمجرد أن حاولت “سكارليت” قتل “إدوارد”، كانت قد أعلنت هويتها أمام الجميع دون أن تنطق بكلمة واحدة.

ترجمة : RoronoaZ

الفصل 430: قتال شرس

كان “تشانغ هنغ” قد أطلق وتر القوس، فانطلق سهم باريس بمنحنى غريب يتحدى قوانين الفيزياء، مباغتًا “سكارليت” تمامًا. أما السهام الثلاثة التي أُطلقت قبله، فكانت لمجرد التمويه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط