الفصل 429: سأفعلها وحدي
لكن “تشانغ هنغ” لم يتوقف، أطلق ثلاثة سهام دفعة واحدة، وتمكنت “سكارليت” من تفاديها جميعًا بمهاراتها الفائقة وردود فعلها اللا إنسانية.
“من يخبرني الآن، من المسؤول عن هذا؟ قبل دقائق فقط، كان هدفنا العزيز لا يزال يعمل في هذا المسبح، وعندما وصلنا… اختفى!”
“لا تقلق، سنُصلح الأمر سويًا.”
كان التوتر يسيطر على الفنيين في تلك اللحظة، فهم يعرفون جيدًا أن القائد الجديد لم يكن شخصًا يسهل التعامل معه. وكان وجه “أبو” المتورم قليلًا خير دليل على ذلك. حاول الظهور بمظهر الجدي، لكن التجاعيد بين حاجبيه كانت واضحة للجميع، وكاد بعضهم يضحك من المنظر.
“هل رأيتم ذلك؟ هذه هي ما أُسميه ‘القدرة على التنفيذ’. لو كنتم جميعًا بهذه الحماسة، لكنا قضينا على عشرة من أمثال إدوارد.”
قالت “سكارليت” بحدة، دون أن تجامله:
“ابقَ في السيارة.”
“ومن غيرك نلوم؟ لو لم تُضِع وقتنا، لكنا وصلنا قبل دقائق، ولما تمكن إدوارد من الهرب.”
ثم فتح باب السائق، وفي تلك اللحظة، سمع صوتًا هادرًا من جهة المدخل، كأن وحشًا فولاذيًا يزمجر، والصوت يزداد اقترابًا.
ثم التفتت للفنيين وأمرت:
“هل رأيتم ذلك؟ هذه هي ما أُسميه ‘القدرة على التنفيذ’. لو كنتم جميعًا بهذه الحماسة، لكنا قضينا على عشرة من أمثال إدوارد.”
“اجعلوا ‘زيرو’ يراجع كل من دخل وخرج من المسبح في الدقائق الماضية، وابحثوا عن الشخص الأكثر إثارة للريبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ” مخاطبًا “سيميبرايم” من الجهة الأخرى:
فورًا بدأ الفنيون في العمل، وأصابعهم تطقطق فوق لوحات المفاتيح بلا توقف.
“لا يهم. ابحث عن الخائن كما تشاء، أما أنا فسأنفذ المهمة وحدي.”
أما رجل القهوة، فقد بدا عاجزًا وهو يقول وهو يزم شفتيه:
وفي لمح البصر، اختفى ظل “سكارليت” من أمام أعينهم.
“ألا ترون؟ هناك خائن بيننا! شخص ما سرّب خطتنا إلى العدو. وإن لم نعثر على هذا الخائن، فكيف لنا أن نُكمل خطتنا؟”
“قد لا تعلم أن العش الأسود يراقب كل زاوية في هذه المدينة. لقد تمكنوا من العثور علينا فقط بسبب هذا الجهاز. لقد نصبوا خادمًا هنا، وبمجرد أن يلتقط المستشعر الإشارات التناظرية، يتم اعتراضها. وهم لا يكتفون بإشارات الهواتف، بل يشمل ذلك الراديو وسائر الأجهزة الإلكترونية. الذكاء الاصطناعي يقوم بتحليل كل ذلك.”
ردّت عليه “سكارليت” بنبرة باردة:
وقد وصله خبر بأن “سيميبرايم” وصل إلى النقطة المتفق عليها قبل نصف دقيقة، فقاد السيارة إلى الطابق السفلي الثاني. وهناك لمح “سيميبرايم” يلوّح له من بعيد. أوقف السيارة، وكان “إدوارد” على وشك أن يفتح الباب.
“لا يهم. ابحث عن الخائن كما تشاء، أما أنا فسأنفذ المهمة وحدي.”
“ألا ترون؟ هناك خائن بيننا! شخص ما سرّب خطتنا إلى العدو. وإن لم نعثر على هذا الخائن، فكيف لنا أن نُكمل خطتنا؟”
ثم سارت نحو الشاحنة الأخيرة وطلبت من السائق أن يفتح الباب الخلفي. وفي تلك اللحظة صاح أحد الفنيين، وقد بدت عليه السعادة:
ترجمة : RoronoaZ
“وجدته! قبل ثلاث دقائق فقط، صعد إدوارد إلى سيارة زرقاء من طراز Dacia Sandro، ومرّوا بجوارنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت “سكارليت” دون تردد:
“قد لا تعلم أن العش الأسود يراقب كل زاوية في هذه المدينة. لقد تمكنوا من العثور علينا فقط بسبب هذا الجهاز. لقد نصبوا خادمًا هنا، وبمجرد أن يلتقط المستشعر الإشارات التناظرية، يتم اعتراضها. وهم لا يكتفون بإشارات الهواتف، بل يشمل ذلك الراديو وسائر الأجهزة الإلكترونية. الذكاء الاصطناعي يقوم بتحليل كل ذلك.”
“ممتاز. أرسل لي موقعهم.”
قالت “ليا”:
ثم صعدت إلى الشاحنة.
“حسنًا… التالي: من يعرف أين كان إدوارد قبل ذلك، فليأتِ معي إلى المسبح. أريدكم أن تستمتعوا جميعًا… بسباحة خفيفة واستجمام.”
قال رجل القهوة وهو يعبس:
كانت نواياها واضحة: قتل “إدوارد” يعني حسم هذه الجولة لصالحها، دون الحاجة إلى قتال اللاعبين الآخرين.
“هل أنتِ جادة؟ لقد مضى وقت طويل على رحيلهم. وإن كانوا أذكياء، فسيتركون السيارة الآن. فكيف ستعثرين عليهم أو تمسكين بهم حينها؟”
لكن “تشانغ هنغ” قال بحدة وهو يعبس:
وقبل أن يُكمل جملته، رأى دراجة نارية وحشية تخرج من الشاحنة، تقفز للأمام وتندفع بسرعة خيالية.
…
– دودج توموهوك Dodge Tomahawk، أسرع دراجة شبيهة بالدراجات النارية أنتجتها شركة كرايسلر الأمريكية. مستوحاة من مركبة باتمان، مزودة بمحرك V10 سعة 8.3 لتر من طراز فايبر، يولّد قوة 500 حصان، وبفضل عجلاتها الأربع، يمكن أن تصل إلى سرعة مرعبة تبلغ 676 كيلومترًا في الساعة.
وفي لمح البصر، اختفى ظل “سكارليت” من أمام أعينهم.
ونظرًا لصغر حجم الدراجة مقارنة بالسيارة، فهي أكثر مرونة وقدرة على المناورة داخل المدينة، بشرط أن يتمتع السائق بمهارات عالية لتفادي جميع العقبات.
“لا تقلق، سنُصلح الأمر سويًا.”
وفي لمح البصر، اختفى ظل “سكارليت” من أمام أعينهم.
أما رجل القهوة، فقد بدا عاجزًا وهو يقول وهو يزم شفتيه:
ضحك رجل القهوة وقال:
“لا يهم. الخط مشفر الآن.”
“هل رأيتم ذلك؟ هذه هي ما أُسميه ‘القدرة على التنفيذ’. لو كنتم جميعًا بهذه الحماسة، لكنا قضينا على عشرة من أمثال إدوارد.”
قال رجل القهوة وهو يعبس:
ثم أضاف بابتسامة باردة:
كانت نواياها واضحة: قتل “إدوارد” يعني حسم هذه الجولة لصالحها، دون الحاجة إلى قتال اللاعبين الآخرين.
“حسنًا… التالي: من يعرف أين كان إدوارد قبل ذلك، فليأتِ معي إلى المسبح. أريدكم أن تستمتعوا جميعًا… بسباحة خفيفة واستجمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز. أرسل لي موقعهم.”
ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجه “أبو”، لكنها سرعان ما تجمدت عندما التفت إليه “رجل القهوة” وقال:
“أخي، هل أنت بخير؟!”
“أبو… لنبدأ بك.”
ردّت عليه “ليا”:
…
“أبو… لنبدأ بك.”
في المقعد الخلفي للسيارة، سأل إدوارد:
قالت “سكارليت” بحدة، دون أن تجامله:
“من أنت؟”
…
كان “تشانغ هنغ” قد أخبره في المسبح أنه لا ينتمي إلى العش الأسود، وهو ما صدّقه “إدوارد”، لأن العش الأسود لم يكن يحتاج إلى إخفاء هويته. ولهذا السبب، تبعه “إدوارد” دون أن يطرح أي سؤال في البداية. لكن بعد أن أصبح الوضع آمنًا قليلًا، طرح سؤاله أخيرًا.
ناول “تشانغ هنغ” “إدوارد” جهاز اتصال، فتجهم هذا الأخير وقال:
ناول “تشانغ هنغ” “إدوارد” جهاز اتصال، فتجهم هذا الأخير وقال:
…
“قد لا تعلم أن العش الأسود يراقب كل زاوية في هذه المدينة. لقد تمكنوا من العثور علينا فقط بسبب هذا الجهاز. لقد نصبوا خادمًا هنا، وبمجرد أن يلتقط المستشعر الإشارات التناظرية، يتم اعتراضها. وهم لا يكتفون بإشارات الهواتف، بل يشمل ذلك الراديو وسائر الأجهزة الإلكترونية. الذكاء الاصطناعي يقوم بتحليل كل ذلك.”
ترجمة : RoronoaZ
رد عليه “تشانغ هنغ” بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لوك وفريق 01 أنقذوني من العش الأسود. كانت مغامرة مرعبة، لكننا بخير الآن. أما من كان يعتني بك… فقد قتله العش الأسود.”
“لا يهم. الخط مشفر الآن.”
ونظرًا لصغر حجم الدراجة مقارنة بالسيارة، فهي أكثر مرونة وقدرة على المناورة داخل المدينة، بشرط أن يتمتع السائق بمهارات عالية لتفادي جميع العقبات.
أخذ “إدوارد” الجهاز ووضعه على أذنه، ثم سمع صوتًا نسائيًا مألوفًا من الجهة الأخرى.
“هل رأيتم ذلك؟ هذه هي ما أُسميه ‘القدرة على التنفيذ’. لو كنتم جميعًا بهذه الحماسة، لكنا قضينا على عشرة من أمثال إدوارد.”
“أخي، هل أنت بخير؟!”
فورًا بدأ الفنيون في العمل، وأصابعهم تطقطق فوق لوحات المفاتيح بلا توقف.
“ليا؟! هل أنتِ هنا أيضًا؟!”
كان “تشانغ هنغ” قد أخبره في المسبح أنه لا ينتمي إلى العش الأسود، وهو ما صدّقه “إدوارد”، لأن العش الأسود لم يكن يحتاج إلى إخفاء هويته. ولهذا السبب، تبعه “إدوارد” دون أن يطرح أي سؤال في البداية. لكن بعد أن أصبح الوضع آمنًا قليلًا، طرح سؤاله أخيرًا.
“نعم، لوك وفريق 01 أنقذوني من العش الأسود. كانت مغامرة مرعبة، لكننا بخير الآن. أما من كان يعتني بك… فقد قتله العش الأسود.”
“اختبئ فورًا.”
قال “إدوارد” بأسف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ” مخاطبًا “سيميبرايم” من الجهة الأخرى:
“أنا آسف لأنني ورطتك في أمر بهذه الخطورة.”
“لا، أنت فقط تفعل ما هو صواب. من يجب أن يعتذروا هم أولئك الذين يجعلون هذا العالم أسوأ مما هو عليه.”
ردّت عليه “ليا”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت “إدوارد” للحظة، ثم قال:
“لا، أنت فقط تفعل ما هو صواب. من يجب أن يعتذروا هم أولئك الذين يجعلون هذا العالم أسوأ مما هو عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “تشانغ هنغ” قد قاد سيارة Dacia Sandro إلى مرآب سيارات. وما إن حصل على إحداثيات “إدوارد”، انطلق مباشرة لمنعه من الوقوع في قبضة العش الأسود. لم يكن لديه وقت كافٍ للتخطيط، لذا أخبر “سيميبرايم” أن يلتقوا في الطابق الثاني من المرآب. كان “سيميبرايم” سيأتي بسيارة جديدة، ليبدلوا السيارة الحالية ويغادروا سويًا.
صمت “إدوارد” للحظة، ثم قال:
“أخي، هل أنت بخير؟!”
“لقد ارتكبت خطأً. عندما جاؤوا لتجنيدي، وعدوني بأن يستخدموا تقنيتي ورأس مالهم لتحسين العالم. صدّقتهم، لكن ما حدث كان عكس ما وُعِدنا به. إنها مسؤوليتي، وعليّ أن أصلح هذا الخطأ بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التفتت للفنيين وأمرت:
قالت “ليا”:
فورًا بدأ الفنيون في العمل، وأصابعهم تطقطق فوق لوحات المفاتيح بلا توقف.
“لا تقلق، سنُصلح الأمر سويًا.”
لكن “تشانغ هنغ” لم يتوقف، أطلق ثلاثة سهام دفعة واحدة، وتمكنت “سكارليت” من تفاديها جميعًا بمهاراتها الفائقة وردود فعلها اللا إنسانية.
…
قالت “سكارليت” دون تردد:
كان “تشانغ هنغ” قد قاد سيارة Dacia Sandro إلى مرآب سيارات. وما إن حصل على إحداثيات “إدوارد”، انطلق مباشرة لمنعه من الوقوع في قبضة العش الأسود. لم يكن لديه وقت كافٍ للتخطيط، لذا أخبر “سيميبرايم” أن يلتقوا في الطابق الثاني من المرآب. كان “سيميبرايم” سيأتي بسيارة جديدة، ليبدلوا السيارة الحالية ويغادروا سويًا.
ناول “تشانغ هنغ” “إدوارد” جهاز اتصال، فتجهم هذا الأخير وقال:
وقد وصله خبر بأن “سيميبرايم” وصل إلى النقطة المتفق عليها قبل نصف دقيقة، فقاد السيارة إلى الطابق السفلي الثاني. وهناك لمح “سيميبرايم” يلوّح له من بعيد. أوقف السيارة، وكان “إدوارد” على وشك أن يفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقعد الخلفي للسيارة، سأل إدوارد:
لكن “تشانغ هنغ” قال بحدة وهو يعبس:
ترجمة : RoronoaZ
“ابقَ في السيارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت “إدوارد” للحظة، ثم قال:
ثم فتح باب السائق، وفي تلك اللحظة، سمع صوتًا هادرًا من جهة المدخل، كأن وحشًا فولاذيًا يزمجر، والصوت يزداد اقترابًا.
“من أنت؟”
قال “تشانغ هنغ” مخاطبًا “سيميبرايم” من الجهة الأخرى:
ردّت عليه “ليا”:
“اختبئ فورًا.”
“حسنًا… التالي: من يعرف أين كان إدوارد قبل ذلك، فليأتِ معي إلى المسبح. أريدكم أن تستمتعوا جميعًا… بسباحة خفيفة واستجمام.”
وفجأة، ظهرت أمامهم دراجة نارية ذات شكل مريع، وعلى متنها كانت المرأة ذات الرداء الأحمر، التي رفعت رشاشها وأطلقت وابلًا من الرصاص في جميع الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، شعرت بوجود تهديد يقترب منها. فركّزت قوتها عند خصرها، وقفزت عن الدراجة، وألقت بالرشاش بعيدًا، وسحبت الكاتانا لتصد السهم القادم.
تحطمت الزجاجات، وتدحرج “تشانغ هنغ” خلف عمود خرساني قريب. وكانت المرأة تستهدفه مباشرة، ثم وجّهت سلاحها إلى المقعد الخلفي للسيارة.
“أبو… لنبدأ بك.”
كانت نواياها واضحة: قتل “إدوارد” يعني حسم هذه الجولة لصالحها، دون الحاجة إلى قتال اللاعبين الآخرين.
قالت “ليا”:
في اللحظة التالية، شعرت بوجود تهديد يقترب منها. فركّزت قوتها عند خصرها، وقفزت عن الدراجة، وألقت بالرشاش بعيدًا، وسحبت الكاتانا لتصد السهم القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف بابتسامة باردة:
لكن “تشانغ هنغ” لم يتوقف، أطلق ثلاثة سهام دفعة واحدة، وتمكنت “سكارليت” من تفاديها جميعًا بمهاراتها الفائقة وردود فعلها اللا إنسانية.
ردّت عليه “ليا”:
ظل تعبير “تشانغ هنغ” هادئًا، ثم أخرج سهم باريس من جعبته، ووضعه على وتر القوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد عليه “تشانغ هنغ” بهدوء:
______________________________________________
قال رجل القهوة وهو يعبس:
ترجمة : RoronoaZ
أما رجل القهوة، فقد بدا عاجزًا وهو يقول وهو يزم شفتيه:
“لا يهم. الخط مشفر الآن.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات