You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 428

الفصل 428: لا تُهدر شطيرة صديقك المخلصة

وبعد وقت قصير، لاحظ فتاة تلوّح له بابتسامة عذبة. كانت هذه هي موظفة الصندوق، التي لاحظت خلال الأيام الماضية أنه لا يتناول الإفطار. ولظنها أنه يفعل ذلك لتوفير المال، كانت تحضّر له وجبة إفطار إضافية وتُحضرها له كل صباح.

في المهمة الموازية، أي بعد اثني عشر عامًا في المستقبل، كانت أوروبا بأسرها تحت سيطرة نظام CTOS. وقد علمت “ليتل بوي” “تشانغ هنغ” كيف يعيش في بيئة كهذه ويبقى منخفض الظهور.

“إذن، خذ الأمر بجدية هذه المرة.”

وكان على “ليتل بوي” أن تعترف بأن حتى أكثر الأشخاص حرصًا لم يكونوا ليتمكنوا من الإفلات من أعين الكاميرات ونُظم المراقبة الإلكترونية المتوغلة في كل زاوية. وبصفتها قائدة فريق 01، كانت “ليا” تمضي معظم وقتها تتنقل بين الولايات المتحدة والصين وروسيا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “أبو” بامتعاض وهو يلمس خده المتورم:

أما “إدوارد”، ورغم أنه أحد مصممي نظام CTOS، فلم يكن ضمن الفريق الذي طور الخوارزميات الخاصة بجمع البيانات الشخصية. ومع ذلك، كان فهمه للنظام أفضل من معظم زملائه. لكن الآن، لم يعد حوله أحد يمكنه الوثوق به. ولم يكن اكتشاف مكانه سوى مسألة وقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال له:

واستغرق الأمر أقل من أربعة أيام فقط حتى تعثر العش الأسود على مخبئه الجديد.

في هذه الأثناء، كان “إدوارد” قد استيقظ باكرًا ليبدّل مياه أحواض السباحة. وبينما بدأ الزوار يتوافدون، انشغل هو بتنظيف البلاط بجانب المسبح، دون أن يلتفت إليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دخل الرجل المعروف بـ”رجل القهوة” سيارة القيادة وهو يرتدي بدلة من Hermès، ممسكًا بكوب من القهوة الطازجة. كانت المرأة ذات الرداء الأحمر في انتظاره، وبدا الفارق واضحًا بين مظهره العادي وهيئتها الجاهزة للقتال. فقد كانت ترتدي سترة واقية من الرصاص، وتحمل رشاشًا خفيفًا بعيار 9 ملم في يدها اليسرى، وسكينًا مثبتًا على ذراعها، ومسدسها المفضل مثبتًا على فخذها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما قاله الرجل أوقفه في مكانه.

أما أكثر ما جذب الأنظار فكان الكاتانا المثبتة على ظهرها، ويزيد طول نصلها عن 80 سم.

وبعد وقت قصير، لاحظ فتاة تلوّح له بابتسامة عذبة. كانت هذه هي موظفة الصندوق، التي لاحظت خلال الأيام الماضية أنه لا يتناول الإفطار. ولظنها أنه يفعل ذلك لتوفير المال، كانت تحضّر له وجبة إفطار إضافية وتُحضرها له كل صباح.

قال الرجل مبتسمًا:

“رائع… يبدو أنكِ مستعدة تمامًا.”

“رائع… يبدو أنكِ مستعدة تمامًا.”

قال الرجل مبتسمًا:

ردت المرأة بحدة:

لكن وصوله أثار استياء “أبو” الذي كان يجلس في الجزء الخلفي من السيارة. قال غاضبًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ويبدو أنك متأخر كالعادة.”

“رائع… يبدو أنكِ مستعدة تمامًا.”

قال معتذرًا وهو يتثاءب:

“نعم، سمعت أن المدعو ‘أبو’ قتل لاعبًا من قبل.”

“آسف، استغرق الأمر وقتًا لأطحن القهوة.”

“سآخذ حقيبتي فقط.”

سألته:

كان مخبأ “إدوارد” الجديد داخل مسبح مغلق (natatorium). وبعد الهجوم الأخير، أصبح أكثر حذرًا. وبتنسيق مع “السيد جيلم”، أصبح لديه أكثر من مخبأ واحد. أحدهما متجر العدد، والآخر هذا المسبح الذي افتُتح مؤخرًا.

“هل تعلم أننا قد نواجه هذه المرة لاعبين من الفريق المنافس؟”

قالت وهي تعقد حاجبيها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب الرجل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:

“نعم، سمعت أن المدعو ‘أبو’ قتل لاعبًا من قبل.”

قالت الفتاة وقد شعرت بالحرج:

قالت وهي تعقد حاجبيها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:

“إذن، خذ الأمر بجدية هذه المرة.”

قالت وهي تعقد حاجبيها:

أجابها بثقة:

في المهمة الموازية، أي بعد اثني عشر عامًا في المستقبل، كانت أوروبا بأسرها تحت سيطرة نظام CTOS. وقد علمت “ليتل بوي” “تشانغ هنغ” كيف يعيش في بيئة كهذه ويبقى منخفض الظهور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اهدئي يا سكارليت، بما أننا نملك الآن سلطة القيادة، فنحن على وشك إنهاء اللعبة.”

وبعد وقت قصير، لاحظ فتاة تلوّح له بابتسامة عذبة. كانت هذه هي موظفة الصندوق، التي لاحظت خلال الأيام الماضية أنه لا يتناول الإفطار. ولظنها أنه يفعل ذلك لتوفير المال، كانت تحضّر له وجبة إفطار إضافية وتُحضرها له كل صباح.

لكن وصوله أثار استياء “أبو” الذي كان يجلس في الجزء الخلفي من السيارة. قال غاضبًا:

“لا. أولويتنا الآن هي قتل إدوارد. أما مشاكلك الشخصية مع هدفك، فأجلها لما بعد. هذا يشمل خلافك معه.”

“انظروا إلى هذا المتعجرف… يُثير أعصابي حقًا! لماذا منعتني من إطلاق النار عليه الليلة الماضية؟ كنت واثقًا من أني سأُبقي العملية طيّ الكتمان. بعدها، نرفع تقريرًا للمقر بأنه قُتل أثناء أداء المهمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل ذلك بسبب فتاة تعمل في قسم الاستقبال… كانت تملك عادة سيئة: كتابة يومياتها على الإنترنت. وقد ذكرت فيها قصصًا عن زميلها الجديد الغريب الأطوار، ليعثر نظام “زيرو” على تلك المدونة من خلال كلمات مفتاحية.

رد “فينسنت” ببرود:

“لا. أولويتنا الآن هي قتل إدوارد. أما مشاكلك الشخصية مع هدفك، فأجلها لما بعد. هذا يشمل خلافك معه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ويبدو أنك متأخر كالعادة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “أبو” بامتعاض وهو يلمس خده المتورم:

“حقًا؟ إذًا كيف تمكن أولئك الأشخاص من الهرب من متجر العدد قبل أربعة أيام؟”

“آه، نفس العبارات القديمة دائمًا… أعتقد أننا قادرون على تنفيذ مهمة قتل إدوارد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “أبو” بامتعاض وهو يلمس خده المتورم:

قاطعه “فينسنت” ساخرًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما قاله الرجل أوقفه في مكانه.

“حقًا؟ إذًا كيف تمكن أولئك الأشخاص من الهرب من متجر العدد قبل أربعة أيام؟”

بدا أنه قد هدأ الآن، ولم يشكك في هوية “تشانغ هنغ”. عندها ناوله “تشانغ هنغ” علبة الساندويتشات الموضوعة على الطاولة.

تلعثم “أبو” وقال بابتسامة محرجة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “أبو” بامتعاض وهو يلمس خده المتورم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ربما… تحولوا إلى أشباح وعبروا الجدران؟”

“آسف، استغرق الأمر وقتًا لأطحن القهوة.”

رغم محاولته التهكم، بدا الإحباط واضحًا عليه. فقد كانت هذه الحادثة تؤرقه كثيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل الرجل المعروف بـ”رجل القهوة” سيارة القيادة وهو يرتدي بدلة من Hermès، ممسكًا بكوب من القهوة الطازجة. كانت المرأة ذات الرداء الأحمر في انتظاره، وبدا الفارق واضحًا بين مظهره العادي وهيئتها الجاهزة للقتال. فقد كانت ترتدي سترة واقية من الرصاص، وتحمل رشاشًا خفيفًا بعيار 9 ملم في يدها اليسرى، وسكينًا مثبتًا على ذراعها، ومسدسها المفضل مثبتًا على فخذها.

كان قد أحكم الطوق على المجموعة داخل متجر العدد، ولم يترك لهم أي مخرج، ومع ذلك، عندما اقتحمت الفرقة الثانية المكان، لم يجدوا أحدًا. وكأن الجميع تبخروا في الهواء.

“نعم، سمعت أن المدعو ‘أبو’ قتل لاعبًا من قبل.”

لذلك، لم يكن غريبًا أن يُوبّخوا بعبارات قاسية ويُعاملوا كأنهم أسوأ من القمامة. ومع ذلك، لم يكن أي شخص سيشعر بالرضا إن ضُرب أو وُضع حذاء على رأسه.

وكان على “ليتل بوي” أن تعترف بأن حتى أكثر الأشخاص حرصًا لم يكونوا ليتمكنوا من الإفلات من أعين الكاميرات ونُظم المراقبة الإلكترونية المتوغلة في كل زاوية. وبصفتها قائدة فريق 01، كانت “ليا” تمضي معظم وقتها تتنقل بين الولايات المتحدة والصين وروسيا.

قال “أبو” بسخرية:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، فلنرَ كيف سينجحون فيما فشلنا فيه.”

رد “فينسنت” ببرود:

رد “فينسنت” بجمود:

لكن وصوله أثار استياء “أبو” الذي كان يجلس في الجزء الخلفي من السيارة. قال غاضبًا:

“سنرى قريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما… تحولوا إلى أشباح وعبروا الجدران؟”

كان مخبأ “إدوارد” الجديد داخل مسبح مغلق (natatorium). وبعد الهجوم الأخير، أصبح أكثر حذرًا. وبتنسيق مع “السيد جيلم”، أصبح لديه أكثر من مخبأ واحد. أحدهما متجر العدد، والآخر هذا المسبح الذي افتُتح مؤخرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال له:

وكان المكان اختيارًا ذكيًا، فهو من المواقع النادرة الخالية من كاميرات المراقبة. وكان يعمل هناك كعامل نظافة وحارس ليلي، مما سمح له بالبقاء داخل المنشأة طوال اليوم دون الخروج. بطبيعة الحال، تخلّى عن أي جهاز إلكتروني. ومع كل هذه الاحتياطات، إلا أن نظام “زيرو” نجح في العثور عليه.

كان هناك رجل غريب يجلس داخل الغرفة، ممسكًا بكوب قهوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكل ذلك بسبب فتاة تعمل في قسم الاستقبال… كانت تملك عادة سيئة: كتابة يومياتها على الإنترنت. وقد ذكرت فيها قصصًا عن زميلها الجديد الغريب الأطوار، ليعثر نظام “زيرو” على تلك المدونة من خلال كلمات مفتاحية.

______________________________________________

والآن، كانت “سكارليت” ورجل القهوة في طريقهما إلى المسبح، بصحبة فرقة 01.

“جاريد، يقول إنه صديق لك، وأراد أن يفاجئك، لذلك لم أخبرك مسبقًا.”

في هذه الأثناء، كان “إدوارد” قد استيقظ باكرًا ليبدّل مياه أحواض السباحة. وبينما بدأ الزوار يتوافدون، انشغل هو بتنظيف البلاط بجانب المسبح، دون أن يلتفت إليهم.

وكان المكان اختيارًا ذكيًا، فهو من المواقع النادرة الخالية من كاميرات المراقبة. وكان يعمل هناك كعامل نظافة وحارس ليلي، مما سمح له بالبقاء داخل المنشأة طوال اليوم دون الخروج. بطبيعة الحال، تخلّى عن أي جهاز إلكتروني. ومع كل هذه الاحتياطات، إلا أن نظام “زيرو” نجح في العثور عليه.

وبعد وقت قصير، لاحظ فتاة تلوّح له بابتسامة عذبة. كانت هذه هي موظفة الصندوق، التي لاحظت خلال الأيام الماضية أنه لا يتناول الإفطار. ولظنها أنه يفعل ذلك لتوفير المال، كانت تحضّر له وجبة إفطار إضافية وتُحضرها له كل صباح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما… تحولوا إلى أشباح وعبروا الجدران؟”

وقد أخبرها “إدوارد” مرارًا أنه ليس مضطرًا لذلك، لكنها كانت تهز رأسها وتُصر على إحضارها. ولم يشأ هو أن يُثير الشكوك، فكان يتقبلها ويأكلها.

قالت الفتاة باستغراب وهي تميل برأسها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لوّحت له الفتاة وطلبت منه أن ينضم إليها في صالة الموظفين لتناول الإفطار. وكان هذا هو الروتين اليومي خلال الأيام القليلة الماضية، لذلك لم يشكّ “إدوارد” في شيء. وضع الممسحة جانبًا وتبعها إلى الصالة، لكن ما إن فتح الباب حتى أصيب بالذهول.

أما “إدوارد”، ورغم أنه أحد مصممي نظام CTOS، فلم يكن ضمن الفريق الذي طور الخوارزميات الخاصة بجمع البيانات الشخصية. ومع ذلك، كان فهمه للنظام أفضل من معظم زملائه. لكن الآن، لم يعد حوله أحد يمكنه الوثوق به. ولم يكن اكتشاف مكانه سوى مسألة وقت.

كان هناك رجل غريب يجلس داخل الغرفة، ممسكًا بكوب قهوة.

رد “فينسنت” بجمود:

قالت الفتاة وقد شعرت بالحرج:

قال الرجل مبتسمًا:

“جاريد، يقول إنه صديق لك، وأراد أن يفاجئك، لذلك لم أخبرك مسبقًا.”

“لا. أولويتنا الآن هي قتل إدوارد. أما مشاكلك الشخصية مع هدفك، فأجلها لما بعد. هذا يشمل خلافك معه.”

انتفض جسد “إدوارد”، وسرت قشعريرة في جلده، وبدأ قلبه ينبض بعنف. استشعر الخطر فورًا، وفكّر في الفرار.

“حقًا؟ إذًا كيف تمكن أولئك الأشخاص من الهرب من متجر العدد قبل أربعة أيام؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ما قاله الرجل أوقفه في مكانه.

في المهمة الموازية، أي بعد اثني عشر عامًا في المستقبل، كانت أوروبا بأسرها تحت سيطرة نظام CTOS. وقد علمت “ليتل بوي” “تشانغ هنغ” كيف يعيش في بيئة كهذه ويبقى منخفض الظهور.

وضع الرجل كوب “ستاربكس” على الطاولة وقال:

قال “أبو” بسخرية:

“يبدو أنك محظوظ نوعًا ما. لقد وصلنا إليك قبل أن يفعل العش الأسود.”

قالت الفتاة باستغراب وهي تميل برأسها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال له:

“العش الأسود؟ ما هذا العش الأسود؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل ذلك بسبب فتاة تعمل في قسم الاستقبال… كانت تملك عادة سيئة: كتابة يومياتها على الإنترنت. وقد ذكرت فيها قصصًا عن زميلها الجديد الغريب الأطوار، ليعثر نظام “زيرو” على تلك المدونة من خلال كلمات مفتاحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألها “تشانغ هنغ”:

رد “فينسنت” ببرود:

“هيا بنا، سيصل العش الأسود خلال أربع دقائق. هل تحتاج إلى أخذ شيء معك؟”

واستغرق الأمر أقل من أربعة أيام فقط حتى تعثر العش الأسود على مخبئه الجديد.

أجاب “إدوارد”:

“يبدو أنك محظوظ نوعًا ما. لقد وصلنا إليك قبل أن يفعل العش الأسود.”

“سآخذ حقيبتي فقط.”

قالت الفتاة وقد شعرت بالحرج:

بدا أنه قد هدأ الآن، ولم يشكك في هوية “تشانغ هنغ”. عندها ناوله “تشانغ هنغ” علبة الساندويتشات الموضوعة على الطاولة.

أما أكثر ما جذب الأنظار فكان الكاتانا المثبتة على ظهرها، ويزيد طول نصلها عن 80 سم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقال له:

قال الرجل مبتسمًا:

“حسنًا، سأنتظرك في موقف السيارات بعد ستين ثانية. كُلها في الطريق، لا تُهدر شطيرة صديقك المخلصة.”

قال الرجل مبتسمًا:

______________________________________________

“انظروا إلى هذا المتعجرف… يُثير أعصابي حقًا! لماذا منعتني من إطلاق النار عليه الليلة الماضية؟ كنت واثقًا من أني سأُبقي العملية طيّ الكتمان. بعدها، نرفع تقريرًا للمقر بأنه قُتل أثناء أداء المهمة.”

ترجمة : RoronoaZ

بدا أنه قد هدأ الآن، ولم يشكك في هوية “تشانغ هنغ”. عندها ناوله “تشانغ هنغ” علبة الساندويتشات الموضوعة على الطاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل الرجل المعروف بـ”رجل القهوة” سيارة القيادة وهو يرتدي بدلة من Hermès، ممسكًا بكوب من القهوة الطازجة. كانت المرأة ذات الرداء الأحمر في انتظاره، وبدا الفارق واضحًا بين مظهره العادي وهيئتها الجاهزة للقتال. فقد كانت ترتدي سترة واقية من الرصاص، وتحمل رشاشًا خفيفًا بعيار 9 ملم في يدها اليسرى، وسكينًا مثبتًا على ذراعها، ومسدسها المفضل مثبتًا على فخذها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط