الفصل 427: هل تريد قهوتي؟
إلا أن أحدهم لم يكن بهذه الدرجة من التحمل.
ربما لأن الفريق قد مرّ بعدد كبير من الأمور غير المعقولة خلال تلك الليلة، لم يبدُ على أفراد وحدة 01 أنهم صُدموا عندما قال “تشانغ هنغ” إنه يستطيع اختراق نظام CTOS. بل على العكس، كانوا شبه مخدّرين، فاقدين للدهشة.
“العش الأسود أشبه بعملاق أخرق، قوي لكنه بطيء الحركة. لا أصدق أننا احتجنا أكثر من شهرين فقط لنحصل على قليل من السلطة! حتى نظام ‘زيرو’ لم نتمكن من تسجيله إلا قبل ثلاثة أسابيع. كان بإمكاننا القبض على اللاعبين من الفريق المعادي وإنهاء اللعبة قبل أن يتمكنوا حتى من الرد. لا يمكننا الاستمرار بهذا البطء. علينا أن نُسرّع هذا العملاق.”
فبعد أن رأى “والدو” الجدار الصلب يذوب أمام عينيه مثل الشوكولاتة الدافئة، ما كان ليعترض حتى لو قال “تشانغ هنغ” إنه “ثانوس” وقد أتى إلى الأرض للبحث عن أحجار اللانهاية.
ثم ضغط بقدمه بقوة أكبر حتى تشوه وجه “أبو” بالكامل.
وسط الصمت والذهول، كانت “ليتل بوي” أول من كسر الجمود.
“هل أنت متأكد أنك تريد الاستيلاء على السلطة بهذه الطريقة الوحشية؟”
قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثقِ بي، أنا أعرف كيف أبني علاقات جيدة. شراكة متناغمة ومبنية على الود هي الوضع المثالي… لكن للأسف، لا نملك الوقت. اخترنا جميعًا جانب العش الأسود لأنهم الأقوى، لكن من كان يظن أن هيكلهم الداخلي بهذا التعقيد؟”
“هل يمكنك اختراق CTOS وتعطيله؟”
“هل كنتم تظنون فعلًا أنني شخص هادئ؟ لطالما رغبت في قول هذا… ما خطبكم أيها الفرنسيون؟ فظّون، مغرورون، دائمًا متأخرون! لا يمكنكم حتى إنجاز مهمة بسيطة. بطيئو الفهم، وتكرهون الخضوع لقيادة الآخرين، ومهووسون بالسلطة!”
أجاب “تشانغ هنغ” بهدوء:
الرجل بدا شديد الصبر. لم يتحدث منذ أن دخل الغرفة، بل قام بتحضير قهوته بنفسه دون أن يطلب شيئًا من أحد. وباستخدام أدوات معقدة نوعًا ما، رسم ورقة شجر على وجه اللاتيه، وكأنه لم يلاحظ وجود ضيوف معه في الغرفة.
“لا، لا أنوي فعل ذلك. الآن بعد أن مات القبضة الحديدية، علينا العثور على إدوارد في أسرع وقت ممكن.”
فبعد أن رأى “والدو” الجدار الصلب يذوب أمام عينيه مثل الشوكولاتة الدافئة، ما كان ليعترض حتى لو قال “تشانغ هنغ” إنه “ثانوس” وقد أتى إلى الأرض للبحث عن أحجار اللانهاية.
ردّت “ليتل بوي” وقد بدت غير مقتنعة:
قال:
“مهلًا، لا تقل لي أنك تفكر في استخدام CTOS للوصول إلى إدوارد؟”
وبعد مغادرتهم، سألت المرأة ذات الرداء الأحمر بلغة الماندرين:
فقال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لأنني لم أُخطئ قط؟”
“بما أن العش الأسود تمكن من العثور على إدوارد باستخدام CTOS، لا أظن أنهم سيعارضون إن شاركونا نتائج بحثهم. لكن أولًا، سأحتاج إلى فصل هواتفنا ومعداتنا عن شبكة مراقبة CTOS.”
“يكفي! تريد الصلاحيات التي لدي؟ سأمنحك إياها. بل سأتبع أوامرك طواعية. كنت أنوي أساسًا شرح فشل العملية للمقر، والتنازل عن منصبي لك. هل هذا يرضيك الآن؟”
في الطابق السابع والعشرين من فرع العش الأسود في تولوز، كان “فينسنت” يُطبق شفتيه بقوة وهو يشاهد الرجل الجالس أمامه يحتسي كوبًا من القهوة.
“تريد قهوتي؟ تفضل، خذ ما تشاء… لا تضيع منها شيئًا!”
الرجل بدا شديد الصبر. لم يتحدث منذ أن دخل الغرفة، بل قام بتحضير قهوته بنفسه دون أن يطلب شيئًا من أحد. وباستخدام أدوات معقدة نوعًا ما، رسم ورقة شجر على وجه اللاتيه، وكأنه لم يلاحظ وجود ضيوف معه في الغرفة.
وقبل أن يخرجا تمامًا، قال الرجل:
تصرف كهذا لم يكن مهذبًا أبدًا.
ربما لأن الفريق قد مرّ بعدد كبير من الأمور غير المعقولة خلال تلك الليلة، لم يبدُ على أفراد وحدة 01 أنهم صُدموا عندما قال “تشانغ هنغ” إنه يستطيع اختراق نظام CTOS. بل على العكس، كانوا شبه مخدّرين، فاقدين للدهشة.
لكن “فينسنت” تجاوز منذ زمن المرحلة التي كان سينزعج فيها من أمور كهذه. وبما أن الرجل لم يتكلم، فقد التزم هو أيضًا الصمت، منتظرًا على الأريكة بصبر.
أجاب الرجل:
إلا أن أحدهم لم يكن بهذه الدرجة من التحمل.
قالت:
القناص الشاب “أبو”، الذي كان يدّعي أنه الأفضل في العالم، حك أنفه وتذمّر قائلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثقِ بي، أنا أعرف كيف أبني علاقات جيدة. شراكة متناغمة ومبنية على الود هي الوضع المثالي… لكن للأسف، لا نملك الوقت. اخترنا جميعًا جانب العش الأسود لأنهم الأقوى، لكن من كان يظن أن هيكلهم الداخلي بهذا التعقيد؟”
“آه، حقًا لا أفهم… كلنا نعمل لصالح جهة معينة، ومع ذلك، هناك من يعتقد نفسه أسمى من الآخرين!”
قال “أبو” ساخطًا:
ابتسم الرجل الذي يحتسي القهوة ببطء وقال ساخرًا:
“اطمئن. نحن نعلم تمامًا ما ستكون العواقب. لكن عليك أن تقتل إدوارد. لا تنسَ أن هناك من في المقر لا يثق بك حتى الآن. وإن فشلت… فمصيرك سيكون أسوأ منا.”
“ربما لأنني لم أُخطئ قط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم وضع كوبه على الطاولة، وأضاف:
“اطلعت على ملفاتكما. مثيرة للإعجاب، خاصة أنت يا سيد ‘فينسنت’. لقد أصبحت تقريبًا أسطورة بعد كل ما فعلته كمرتزق وخدمتك القذرة مع الفرقة السابعة. وأنت يا ‘أبو’… مراهق مدمن على الإنترنت، اكتُشف بالصدفة أنه يتمتع بردود فعل استثنائية ورؤية ديناميكية عالية، ثم تم صقله ليصبح أعظم قناص. قصتك ملهمة فعلًا… تصلح أن تكون رواية.”
“اطلعت على ملفاتكما. مثيرة للإعجاب، خاصة أنت يا سيد ‘فينسنت’. لقد أصبحت تقريبًا أسطورة بعد كل ما فعلته كمرتزق وخدمتك القذرة مع الفرقة السابعة. وأنت يا ‘أبو’… مراهق مدمن على الإنترنت، اكتُشف بالصدفة أنه يتمتع بردود فعل استثنائية ورؤية ديناميكية عالية، ثم تم صقله ليصبح أعظم قناص. قصتك ملهمة فعلًا… تصلح أن تكون رواية.”
“مهلًا، لا تقل لي أنك تفكر في استخدام CTOS للوصول إلى إدوارد؟”
قال “أبو” ساخطًا:
ترجمة : RoronoaZ
“طالما أنك تدرك مدى مكانتنا، لماذا لم تقدم لنا كوبًا من القهوة طوال هذا الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل ساخرًا:
رد الرجل وهو يميل للأمام مبتسمًا:
“تريد قهوتي؟ تفضل، خذ ما تشاء… لا تضيع منها شيئًا!”
“لأنني لا أزال حائرًا في أمر واحد… بما أنكما بهذه العظمة، ولديكما فرق مسلحة تحت قيادتكما، كيف لم تتمكنا من الإمساك بتقني ضعيف؟”
ثم ضغط بقدمه بقوة أكبر حتى تشوه وجه “أبو” بالكامل.
قال “أبو” وهو يقطب جبينه:
“هل أنت متأكد أنك تريد الاستيلاء على السلطة بهذه الطريقة الوحشية؟”
“إدوارد ليس تقنيًا عاديًا. إنه دقيق ومنهجي، وشديد الحذر إلى حد الهوس. بإمكانك ملاحظة دهائه من طريقة لعبه للشطرنج، دائمًا يفكر في كيفية الإيقاع بخصمه. من الصعب جدًا الإمساك به.”
ترجمة : RoronoaZ
ثم التقط كوبًا فارغًا أمامه وتابع:
إلا أن أحدهم لم يكن بهذه الدرجة من التحمل.
“فمي جاف، اسكب لي فنجان قهوة أيضًا. بلا رغوة، فقط مزيد من السكر…”
وبعد مغادرتهم، سألت المرأة ذات الرداء الأحمر بلغة الماندرين:
ضحك الرجل المقابل فعلًا، وأمسك بوعاء القهوة. بدا وكأنه سيصب له، لكنه فجأة ترك الإبريق، ومدّ يده الأخرى ليمسك بذراع “أبو”.
أجاب الرجل:
فوجئ “أبو”، فقفز من على الأريكة، لكنه تعثّر وسقط على الطاولة الزجاجية، وصرخ ألمًا عندما اصطدم أنفه بالزجاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لأنني لم أُخطئ قط؟”
لكن الأمر لم ينتهِ عند ذلك. نهض الرجل أيضًا، وأمسك بيدي “أبو” خلف ظهره وكأنه يُكبّله، ثم داس وجهه بحذائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لأنني لم أُخطئ قط؟”
في تلك اللحظة، اشتعل الغضب في عيني “فينسنت”. ورغم أنه لم يكن يحب “أبو” كثيرًا، إلا أن الأخير كان لا يزال تحت قيادته. وبالتالي، فإن إهانته تعني إهانة لـ “فينسنت” أيضًا. مدّ يده نحو خصره، لكنه لم يكن الأسرع… إذ كانت المرأة ذات الرداء الأحمر، الواقفة بهدوء قرب النافذة، قد رفعت مسدسها بالفعل ووضعته على صدغه.
ترجمة : RoronoaZ
قال الرجل الذي داس وجه “أبو” بسخرية:
“أمهلني ساعة، وسأسلمك المهمة والفريق.”
“تريد قهوتي؟ تفضل، خذ ما تشاء… لا تضيع منها شيئًا!”
______________________________________________
ثم ضغط على ساقه أكثر، حتى التصق خد “أبو” بالطاولة، بينما انسكبت القهوة الساخنة من الإبريق المكسور متجهة نحو فمه وأنفه.
أجاب “تشانغ هنغ” بهدوء:
صاح بغضب:
قال “أبو” وهو يقطب جبينه:
“هل كنتم تظنون فعلًا أنني شخص هادئ؟ لطالما رغبت في قول هذا… ما خطبكم أيها الفرنسيون؟ فظّون، مغرورون، دائمًا متأخرون! لا يمكنكم حتى إنجاز مهمة بسيطة. بطيئو الفهم، وتكرهون الخضوع لقيادة الآخرين، ومهووسون بالسلطة!”
ضحك الرجل المقابل فعلًا، وأمسك بوعاء القهوة. بدا وكأنه سيصب له، لكنه فجأة ترك الإبريق، ومدّ يده الأخرى ليمسك بذراع “أبو”.
“عدوا عدد الفرص التي أضعتموها. في غرونوبل، كان لديكم الكثير من العناصر، ومع ذلك لم تتمكنوا من مراقبة فتاة صغيرة! وهنا في تولوز، لم نرَ سوى ظل إدوارد! حتى أن المقر الرئيسي أطلق نسخة CTOS غير المكتملة لمساعدتكم، زودوكم بالسلاح والرجال… ومع ذلك، هذه هي النتيجة؟!”
“العش الأسود أشبه بعملاق أخرق، قوي لكنه بطيء الحركة. لا أصدق أننا احتجنا أكثر من شهرين فقط لنحصل على قليل من السلطة! حتى نظام ‘زيرو’ لم نتمكن من تسجيله إلا قبل ثلاثة أسابيع. كان بإمكاننا القبض على اللاعبين من الفريق المعادي وإنهاء اللعبة قبل أن يتمكنوا حتى من الرد. لا يمكننا الاستمرار بهذا البطء. علينا أن نُسرّع هذا العملاق.”
“قبل أسبوعين، هرب إدوارد من بين أيديكم. حسنًا، لنقل إنها زلة. لكن الليلة الماضية تكرر نفس الخطأ مرارًا! ما أنتم؟ أسماك ذهبية؟ ذاكرتكم لا تدوم سوى سبع ثوان؟! على الأقل، في بلدي المجاور، كانت رؤوسكم لتُفصل عن أجسادكم، وهذا الشيء الوحيد الذي أحترمه فيهم. أما أنتم، تدخلون مكتبي وتطلبون القهوة… تبا لكم! يجب أن أسحق رأسك الآن، لعلّك تقلل من انبعاثات الكربون في هذا العالم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك اختراق CTOS وتعطيله؟”
ثم ضغط بقدمه بقوة أكبر حتى تشوه وجه “أبو” بالكامل.
رد “فينسنت” دون أن يتوقف:
قال “فينسنت” بغضب شديد:
“لأنني لا أزال حائرًا في أمر واحد… بما أنكما بهذه العظمة، ولديكما فرق مسلحة تحت قيادتكما، كيف لم تتمكنا من الإمساك بتقني ضعيف؟”
“يكفي! تريد الصلاحيات التي لدي؟ سأمنحك إياها. بل سأتبع أوامرك طواعية. كنت أنوي أساسًا شرح فشل العملية للمقر، والتنازل عن منصبي لك. هل هذا يرضيك الآن؟”
“يكفي! تريد الصلاحيات التي لدي؟ سأمنحك إياها. بل سأتبع أوامرك طواعية. كنت أنوي أساسًا شرح فشل العملية للمقر، والتنازل عن منصبي لك. هل هذا يرضيك الآن؟”
عندها فقط، أطلق الرجل سراح “أبو”، ورفع قدمه عن وجهه، وعاد الابتسامة إلى وجهه.
“أمهلني ساعة، وسأسلمك المهمة والفريق.”
قال:
قال “فينسنت” وهو ينهض:
“عظيم. لو أنك قلت هذا من البداية، لما اضطررت لكسر إبريق القهوة. كنت أحبه حقًا… يا للأسف، لن أستطيع استخدامه للقهوة مجددًا.”
“إدوارد ليس تقنيًا عاديًا. إنه دقيق ومنهجي، وشديد الحذر إلى حد الهوس. بإمكانك ملاحظة دهائه من طريقة لعبه للشطرنج، دائمًا يفكر في كيفية الإيقاع بخصمه. من الصعب جدًا الإمساك به.”
قال “فينسنت” وهو ينهض:
أجاب “تشانغ هنغ” بهدوء:
“أمهلني ساعة، وسأسلمك المهمة والفريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل ساخرًا:
ثم خرج من الغرفة، و”أبو” يتبعه وهو يمسك بأنفه النازف.
وقبل أن يخرجا تمامًا، قال الرجل:
وقبل أن يخرجا تمامًا، قال الرجل:
الفصل 427: هل تريد قهوتي؟
“فقط سؤال أخير، تحسبًا… هل تنوي فعل شيء غبي؟ كأن تطلب من رجالك التظاهر بطاعتنا بينما يُخفون تمردهم؟”
“آه، حقًا لا أفهم… كلنا نعمل لصالح جهة معينة، ومع ذلك، هناك من يعتقد نفسه أسمى من الآخرين!”
رد “فينسنت” دون أن يتوقف:
“مهلًا، لا تقل لي أنك تفكر في استخدام CTOS للوصول إلى إدوارد؟”
“اطمئن. نحن نعلم تمامًا ما ستكون العواقب. لكن عليك أن تقتل إدوارد. لا تنسَ أن هناك من في المقر لا يثق بك حتى الآن. وإن فشلت… فمصيرك سيكون أسوأ منا.”
فوجئ “أبو”، فقفز من على الأريكة، لكنه تعثّر وسقط على الطاولة الزجاجية، وصرخ ألمًا عندما اصطدم أنفه بالزجاج.
قال الرجل ساخرًا:
“تريد قهوتي؟ تفضل، خذ ما تشاء… لا تضيع منها شيئًا!”
“شكرًا على التذكير.”
______________________________________________
وبعد مغادرتهم، سألت المرأة ذات الرداء الأحمر بلغة الماندرين:
“أمهلني ساعة، وسأسلمك المهمة والفريق.”
“هل أنت متأكد أنك تريد الاستيلاء على السلطة بهذه الطريقة الوحشية؟”
ثم وضع كوبه على الطاولة، وأضاف:
أجاب الرجل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل الذي داس وجه “أبو” بسخرية:
“ثقِ بي، أنا أعرف كيف أبني علاقات جيدة. شراكة متناغمة ومبنية على الود هي الوضع المثالي… لكن للأسف، لا نملك الوقت. اخترنا جميعًا جانب العش الأسود لأنهم الأقوى، لكن من كان يظن أن هيكلهم الداخلي بهذا التعقيد؟”
إلا أن أحدهم لم يكن بهذه الدرجة من التحمل.
ثم قطب حاجبيه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدوا عدد الفرص التي أضعتموها. في غرونوبل، كان لديكم الكثير من العناصر، ومع ذلك لم تتمكنوا من مراقبة فتاة صغيرة! وهنا في تولوز، لم نرَ سوى ظل إدوارد! حتى أن المقر الرئيسي أطلق نسخة CTOS غير المكتملة لمساعدتكم، زودوكم بالسلاح والرجال… ومع ذلك، هذه هي النتيجة؟!”
“العش الأسود أشبه بعملاق أخرق، قوي لكنه بطيء الحركة. لا أصدق أننا احتجنا أكثر من شهرين فقط لنحصل على قليل من السلطة! حتى نظام ‘زيرو’ لم نتمكن من تسجيله إلا قبل ثلاثة أسابيع. كان بإمكاننا القبض على اللاعبين من الفريق المعادي وإنهاء اللعبة قبل أن يتمكنوا حتى من الرد. لا يمكننا الاستمرار بهذا البطء. علينا أن نُسرّع هذا العملاق.”
وبعد مغادرتهم، سألت المرأة ذات الرداء الأحمر بلغة الماندرين:
______________________________________________
قال “فينسنت” وهو ينهض:
ترجمة : RoronoaZ
“طالما أنك تدرك مدى مكانتنا، لماذا لم تقدم لنا كوبًا من القهوة طوال هذا الوقت؟”
القناص الشاب “أبو”، الذي كان يدّعي أنه الأفضل في العالم، حك أنفه وتذمّر قائلًا:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
