الفصل 424: القبضة الحديدية
فتح الباب بحذر، وفجأة، ظهرت نقطة حمراء على جبينه.
فهم “العضلات” أخيرًا ما كان يعنيه “تشانغ هنغ” عندما قال إنه سيشكره لاحقًا على لف السكين بالشريط اللاصق.
كان المتجر مغلقًا في ذلك الوقت، لكن “القبضة الحديدية” كان يحمل مفتاحه. فتح الباب وقال للكاميرا باللغة الإنجليزية:
ففي أقل من نصف دقيقة، بعد أن انتقل “تشانغ هنغ” من الدفاع إلى الهجوم، تعرّض “العضلات” لعدد لا يُحصى من الجروح. وحتى بعدما قرر التوقف عن الهجوم والتركيز فقط على الدفاع، لم يسلم من طعنات السكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح “تشانغ هنغ”:
في يد “تشانغ هنغ”، تحوّل سكين الستيك إلى شبحٍ سريع، لا يُمكن التنبؤ بحركته التالية. ورغم أن الشريط اللاصق حال دون إراقة الدماء، إلا أن آثار الضربات كانت مؤلمة بوضوح، وظهرت كدمات كثيرة على جسده.
“هل هناك خطبٌ ما في حالة إدوارد الصحية؟”
في النهاية، جثا الرجل الضخم على ركبة واحدة وهو يلهث بشدة. وعندما رأى “تشانغ هنغ” يقترب منه، سارع إلى رفع يديه وصاح بالصينية:
ثم بدأ يتفحّص الغرفة بعينين حادتين. أمامه كان هناك مكتب فوضوي، وسرير قابل للطي، وتلسكوب موجّه نحو صالة التدريب، لكن الغرفة كانت خالية.
“توقف! لقد استسلمت!”
أجاب “القبضة الحديدية”:
لم يُفاجأ “تشانغ هنغ”، فقد عرف منذ البداية من يكون هذا الرجل. فمجرد تحدثه بالصينية كان إقرارًا بأنه لاعب.
“احذر…”
قال “تشانغ هنغ”:
“بالطبع، خسر جيلم القضية. الشركة قدّمت أكوامًا من البيانات لإثبات سلامة النظام. لكن لاحقًا، اكتشف إدوارد ثغرات في هذا النظام، وأرسلها إلى المحكمة دون أن يكشف هويته. وبهذا، ربح جيلم القضية في الاستئناف، وحصل على تعويض سخي. لكنه لا يزال يكره العش الأسود، وأصبح يشك في كل المنتجات التقنية الحديثة. ويأمل أن يتمكن أحدهم من إيقاف مشروع CTOS.”
“هل تعرف مكان إدوارد؟”
فهم “العضلات” أخيرًا ما كان يعنيه “تشانغ هنغ” عندما قال إنه سيشكره لاحقًا على لف السكين بالشريط اللاصق.
ردّ الرجل وهو يلهث ويحاول الوقوف:
لم يُفاجأ “تشانغ هنغ”، فقد عرف منذ البداية من يكون هذا الرجل. فمجرد تحدثه بالصينية كان إقرارًا بأنه لاعب.
“نعم، كنت برفقته خلال الشهرين الماضيين، وكنت أعتني به… لكن ذلك الرجل مزعج للغاية، يطلب هذا وذاك، حقًا من الصعب إرضاؤه.”
سأله “فيليب”:
مدّ “تشانغ هنغ” يده نحوه وقال:
سأل “تشانغ هنغ”:
“ما الاسم الذي تستخدمه في هذا السيناريو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كنت برفقته خلال الشهرين الماضيين، وكنت أعتني به… لكن ذلك الرجل مزعج للغاية، يطلب هذا وذاك، حقًا من الصعب إرضاؤه.”
أجابه وهو يصافحه متألمًا:
“إدوارد، نحن قادمون.”
“أنا أُدعى توريس في هذا السيناريو، لكن يمكنك مناداتي بـ‘القبضة الحديدية’.”
“هذا المتجر أيضًا يملكه السيد جيلم، صاحب صالة الملاكمة. كان ملاكمًا مشهورًا في شبابه، وحقق أرباحًا كبيرة من النزالات، ثم استثمرها بشراء عقارات في تولوز عندما كانت الأسعار لا تزال منخفضة. رغم كل ما اشتراه، لا يزال يعتبر صالة التدريب هي الأهم بالنسبة له.”
لم يسأل “تشانغ هنغ” لماذا تحدّاه في القتال، لأنه كان يعرف السبب مسبقًا. هذا السيناريو ينتمي إلى المهام ذات الفِرق المتنافسة، وفي مثل هذه المهام، غالبًا ما يتعاون اللاعبون من نفس الفئة، لكن “القبضة الحديدية” أراد أن يُثبت كفاءته القتالية ليحصل على دور قيادي داخل الفريق لاحقًا.
“كان يذكرك كثيرًا. أكثر ما كان يقلقه هو أن يلحق بك العش الأسود. لذا… من الجيد أنك وصلتِ سالمة.”
لكن النتيجة لم تكن كما أراد.
“عن ماذا تتحدثان؟”
بعد المقارنة، وجد “تشانغ هنغ” أن هذا المقاتل الهاوي لا يمكنه مجاراة خصمه السابق، رجل الشرطة صاحب الثقوب الكثيرة.
استدار “القبضة الحديدية” بدهشة:
سأل “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم صعد مباشرة إلى العلية في الطابق العلوي وطرق الباب.
“هل صادفت أي لاعبين آخرين أثناء وجودك مع إدوارد؟”
الفصل 424: القبضة الحديدية
هزّ “القبضة الحديدية” رأسه وقال:
قال “القبضة الحديدية”:
“يبدو أن اللاعبين لا يظهرون في المرحلة الأولى من المهمة. أنت أول لاعب يصل بعد أن أرسلنا البريد الإلكتروني.”
“كان يذكرك كثيرًا. أكثر ما كان يقلقه هو أن يلحق بك العش الأسود. لذا… من الجيد أنك وصلتِ سالمة.”
“كم رسالة أرسلتم؟”
توقّف قليلًا ثم أضاف:
“اثنتان فقط من عنوان الدير. لكن إدوارد لم يعتمد علينا وحدنا. أرسل أيضًا رسائل إلى ثلاثة أشخاص من العالم الخارجي: صحفي في صحيفة لوموند، ومشرف منتدى على الإنترنت، ومخرج أفلام وثائقية مشهور. اختار الأخير لأنه يثق بأنه الشخص الأنسب لكشف الحقيقة حول العش الأسود.”
لكن النتيجة لم تكن كما أراد.
توقّف قليلًا ثم أضاف:
ثم بدأ يتفحّص الغرفة بعينين حادتين. أمامه كان هناك مكتب فوضوي، وسرير قابل للطي، وتلسكوب موجّه نحو صالة التدريب، لكن الغرفة كانت خالية.
“لكن وضعنا لم يكن مستقرًا مؤخرًا. بطريقةٍ ما، علم العش الأسود بوجود إدوارد في تولوز، وأرسلوا الكثير من رجالهم للبحث عنه، بل إنهم أوكلوا المهمة إلى قائد يُدعى فنسنت. اضطررنا إلى توخي الحذر الشديد. قبل أسبوعين فقط، داهم مسلحون مجهولون منزل إدوارد، لكن لحسن الحظ كنا قد أخليناه قبل ذلك بخمس دقائق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعة، اجتمع فريق 01 كاملًا، ومعهم “ليا” و”القبضة الحديدية”، وتوجهوا إلى متجر للأدوات المنزلية في الزاوية المجاورة لصالة التدريب. كان “تشانغ هنغ” يتولى الترجمة بين الطرفين.
سألت “ليا”:
لكن النتيجة لم تكن كما أراد.
“عن ماذا تتحدثان؟”
مدّ “تشانغ هنغ” يده نحوه وقال:
ردّ “تشانغ هنغ” بابتسامة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن وضعنا لم يكن مستقرًا مؤخرًا. بطريقةٍ ما، علم العش الأسود بوجود إدوارد في تولوز، وأرسلوا الكثير من رجالهم للبحث عنه، بل إنهم أوكلوا المهمة إلى قائد يُدعى فنسنت. اضطررنا إلى توخي الحذر الشديد. قبل أسبوعين فقط، داهم مسلحون مجهولون منزل إدوارد، لكن لحسن الحظ كنا قد أخليناه قبل ذلك بخمس دقائق.”
“لقد حالفنا الحظ. عثرنا أخيرًا على من كنا نبحث عنه.”
سأله “فيليب”:
بعد ساعة، اجتمع فريق 01 كاملًا، ومعهم “ليا” و”القبضة الحديدية”، وتوجهوا إلى متجر للأدوات المنزلية في الزاوية المجاورة لصالة التدريب. كان “تشانغ هنغ” يتولى الترجمة بين الطرفين.
تمتم بصوت خافت:
قال “القبضة الحديدية”:
“إدوارد، نحن قادمون.”
“هذا المتجر أيضًا يملكه السيد جيلم، صاحب صالة الملاكمة. كان ملاكمًا مشهورًا في شبابه، وحقق أرباحًا كبيرة من النزالات، ثم استثمرها بشراء عقارات في تولوز عندما كانت الأسعار لا تزال منخفضة. رغم كل ما اشتراه، لا يزال يعتبر صالة التدريب هي الأهم بالنسبة له.”
“وماذا حدث بعدها؟”
سألت “ليتل بوي”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قناص… اختبئوا…”
“ما علاقته بإدوارد؟ لماذا خاطر بكل هذا لمساعدته؟”
“لقد حالفنا الحظ. عثرنا أخيرًا على من كنا نبحث عنه.”
“ليست هناك أي صلة مباشرة بينهما، لكن لدى السيد جيلم ثأر قديم مع العش الأسود. ابنه كان من أشد المعجبين بهم، يشتري كل منتجاتهم، لكن في أحد الأيام وقع حادث سير أودى بحياته. جيلم كان يعتقد أن السبب هو نظام القيادة الذاتية الذي تنتجه شركة العش الأسود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قناص… اختبئوا…”
سأله “فيليب”:
“هل تعرف مكان إدوارد؟”
“وماذا حدث بعدها؟”
“يبدو أن اللاعبين لا يظهرون في المرحلة الأولى من المهمة. أنت أول لاعب يصل بعد أن أرسلنا البريد الإلكتروني.”
“بالطبع، خسر جيلم القضية. الشركة قدّمت أكوامًا من البيانات لإثبات سلامة النظام. لكن لاحقًا، اكتشف إدوارد ثغرات في هذا النظام، وأرسلها إلى المحكمة دون أن يكشف هويته. وبهذا، ربح جيلم القضية في الاستئناف، وحصل على تعويض سخي. لكنه لا يزال يكره العش الأسود، وأصبح يشك في كل المنتجات التقنية الحديثة. ويأمل أن يتمكن أحدهم من إيقاف مشروع CTOS.”
تمتم بصوت خافت:
قهقه “فيليب” وهو ينظر إلى كاميرا مراقبة فوقهم وقال:
سألت “ليتل بوي”:
“رائع، وهل هذه الكاميرا غير متصلة بالإنترنت أيضًا؟”
سألت “ليا”:
أجاب “القبضة الحديدية”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استدار نحو “ليا” وقال:
“لا تقلق. هذا الطراز غير متصل بالشبكة. إدوارد يستخدمه فقط لمراقبة المنطقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعة، اجتمع فريق 01 كاملًا، ومعهم “ليا” و”القبضة الحديدية”، وتوجهوا إلى متجر للأدوات المنزلية في الزاوية المجاورة لصالة التدريب. كان “تشانغ هنغ” يتولى الترجمة بين الطرفين.
كان المتجر مغلقًا في ذلك الوقت، لكن “القبضة الحديدية” كان يحمل مفتاحه. فتح الباب وقال للكاميرا باللغة الإنجليزية:
______________________________________________
“إدوارد، نحن قادمون.”
سألت “ليتل بوي”:
ثم استدار نحو “ليا” وقال:
لكن لم يأتِ أي رد.
“كان يذكرك كثيرًا. أكثر ما كان يقلقه هو أن يلحق بك العش الأسود. لذا… من الجيد أنك وصلتِ سالمة.”
فتح الباب بحذر، وفجأة، ظهرت نقطة حمراء على جبينه.
لاحظ “تشانغ هنغ” أمرًا غريبًا، فسأل:
“وماذا حدث بعدها؟”
“هل هناك خطبٌ ما في حالة إدوارد الصحية؟”
سأله “فيليب”:
استدار “القبضة الحديدية” بدهشة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استدار نحو “ليا” وقال:
“ماذا تعني؟”
سألت “ليتل بوي”:
قال “تشانغ هنغ”:
في يد “تشانغ هنغ”، تحوّل سكين الستيك إلى شبحٍ سريع، لا يُمكن التنبؤ بحركته التالية. ورغم أن الشريط اللاصق حال دون إراقة الدماء، إلا أن آثار الضربات كانت مؤلمة بوضوح، وظهرت كدمات كثيرة على جسده.
“وضع العنوان في صالة التدريب لم يكن عبثًا، بل ليراقبها. وهذا يعني أنه رأى ليا بالفعل، فلماذا لم يأتِ بنفسه؟”
توقّف قليلًا ثم أضاف:
رفع “القبضة الحديدية” حاجبيه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعة، اجتمع فريق 01 كاملًا، ومعهم “ليا” و”القبضة الحديدية”، وتوجهوا إلى متجر للأدوات المنزلية في الزاوية المجاورة لصالة التدريب. كان “تشانغ هنغ” يتولى الترجمة بين الطرفين.
“هل تظن أنني أخدعك؟”
رفع “القبضة الحديدية” حاجبيه وقال:
ثم صعد مباشرة إلى العلية في الطابق العلوي وطرق الباب.
أجاب “القبضة الحديدية”:
لكن لم يأتِ أي رد.
الفصل 424: القبضة الحديدية
قال مترددًا:
“هل صادفت أي لاعبين آخرين أثناء وجودك مع إدوارد؟”
“ربما يكون نائمًا…”
ترجمة : RoronoaZ
فتح الباب بحذر، وفجأة، ظهرت نقطة حمراء على جبينه.
رشّت دفقة دافئة من الدم على ياقة “تشانغ هنغ”.
صاح “تشانغ هنغ”:
“كان يذكرك كثيرًا. أكثر ما كان يقلقه هو أن يلحق بك العش الأسود. لذا… من الجيد أنك وصلتِ سالمة.”
“احذر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسأل “تشانغ هنغ” لماذا تحدّاه في القتال، لأنه كان يعرف السبب مسبقًا. هذا السيناريو ينتمي إلى المهام ذات الفِرق المتنافسة، وفي مثل هذه المهام، غالبًا ما يتعاون اللاعبون من نفس الفئة، لكن “القبضة الحديدية” أراد أن يُثبت كفاءته القتالية ليحصل على دور قيادي داخل الفريق لاحقًا.
لكن قبل أن يُكمل جملته، ارتدّ رأس “القبضة الحديدية” بعنف وسقط أرضًا.
تمتم بصوت خافت:
رشّت دفقة دافئة من الدم على ياقة “تشانغ هنغ”.
“احذر…”
تمتم بصوت خافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن وضعنا لم يكن مستقرًا مؤخرًا. بطريقةٍ ما، علم العش الأسود بوجود إدوارد في تولوز، وأرسلوا الكثير من رجالهم للبحث عنه، بل إنهم أوكلوا المهمة إلى قائد يُدعى فنسنت. اضطررنا إلى توخي الحذر الشديد. قبل أسبوعين فقط، داهم مسلحون مجهولون منزل إدوارد، لكن لحسن الحظ كنا قد أخليناه قبل ذلك بخمس دقائق.”
“قناص… اختبئوا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسأل “تشانغ هنغ” لماذا تحدّاه في القتال، لأنه كان يعرف السبب مسبقًا. هذا السيناريو ينتمي إلى المهام ذات الفِرق المتنافسة، وفي مثل هذه المهام، غالبًا ما يتعاون اللاعبون من نفس الفئة، لكن “القبضة الحديدية” أراد أن يُثبت كفاءته القتالية ليحصل على دور قيادي داخل الفريق لاحقًا.
ثم بدأ يتفحّص الغرفة بعينين حادتين. أمامه كان هناك مكتب فوضوي، وسرير قابل للطي، وتلسكوب موجّه نحو صالة التدريب، لكن الغرفة كانت خالية.
“هل صادفت أي لاعبين آخرين أثناء وجودك مع إدوارد؟”
______________________________________________
“يبدو أن اللاعبين لا يظهرون في المرحلة الأولى من المهمة. أنت أول لاعب يصل بعد أن أرسلنا البريد الإلكتروني.”
ترجمة : RoronoaZ
سألت “ليا”:
“احذر…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
