You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 421

الفصل 421: العنوان

سألته:

لم تكن “ليتل بوي” تتوقّع أن تتحقّق نبوءة “تشانغ هنغ” بهذه السرعة.

قالت “ليتل بوي” بتردد:

فبعد أسبوعين، وفي الوقت الذي بدأ فيه الجميع يشكّ فيما إذا كان “إدوارد” سيتواصل معهم مجددًا، تلقّوا فجأة رسالة بريد إلكتروني مجهولة المصدر. كانت خالية تمامًا من أي نص، ومُرسلة من بريد مؤقت. الشيء الوحيد الموجود فيها كان… عنوانًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنظر إلى ضعف فريق 01 من الناحية القتالية، كان يأمل أن يركّزوا على الجانب اللوجستي من المهمة، بدلاً من التورط في الخطوط الأمامية وتعريض حياتهم للخطر. وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” و”ليا” وحدهما من توجّها نحو العنوان المذكور في البريد.

اجتمع أعضاء فريق 01 فورًا أمام الحاسوب. حك “والدو” رأسه بارتباك، غير قادر على تفسير الأمر:

كان من الواضح لـ”تشانغ هنغ” لماذا أصبحت “ليا” قائدة فريق 01 بعد اثني عشر عامًا. كانت فتاة ودودة ومرحة، وهو أمر لا يتناسب عادةً مع جمالها المثالي، لكن المزج بين هذين الجانبين جعل منها شخصية دافئة ومحبوبة، تشعر من حولها بالراحة والطمأنينة.

“من الذي أرسلها؟ هل هو إدوارد؟”

الفصل 421: العنوان

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “ليتل بوي” بحذر:

أما “والدو”، فمع أنه قضى معظم وقته على الأريكة يشرب الكولا ويأكل رقائق البطاطس، إلا أنه لم يزد وزنه غرامًا واحدًا، ما جعل “فيليب” يشعر أن الحياة غير عادلة.

“الأمر يبدو سهلاً أكثر من اللازم. قد تكون فخًا من ‘العش الأسود’.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الليلة التي تمّ اكتشافك فيها، اخترق ‘والدو’ نظام شركة الطيران، وغيّر بيانات الركاب لمنع ‘العش الأسود’ من تعقّبنا.”

أجابها “ذو تسريحة الذيل”:

أجابت بتمثيل طفولي وهي تتثاءب:

“‘العش الأسود’ لا يعرف من نحن. لم نكشف عن هوياتنا، باستثناء ‘لوك’.”

“ربما… لأن بريده الإلكتروني السابق انكشف؟”

ثم التفت إلى “تشانغ هنغ” ليشرح:

“لا أستطيع. أخشى أن تكشف النظارات الصغيرة عن جمالي المفترس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في الليلة التي تمّ اكتشافك فيها، اخترق ‘والدو’ نظام شركة الطيران، وغيّر بيانات الركاب لمنع ‘العش الأسود’ من تعقّبنا.”

سبق أن رأى “تشانغ هنغ” “ليتل بوي” وهي تجلس وحدها بجانب النافذة في يوم ممطر، تقضم البسكويت بصمت. لم يكن يراها سيئة كما يتخيّل البعض. وبينما كان يستغرق في التفكير بتلك اللحظة، قاطعته “ليتل بوي” فجأة:

أضاف “فيليب”:

وقبل أن تتحدث “ليتل بوي”، قال “تشانغ هنغ”:

“ثم إنّ عنوان البريد الذي استُخدم الآن ليس نفس عنوان ‘إدوارد’ الذي كان يتواصل معنا من خلاله. هذا بريدي الإلكتروني الشخصي، كنا نتبادل الرسائل من خلاله في السابق.”

في النسخة الموازية من المهمة، فشل فريق 01 في إنقاذ “ليا”، لذا فإن تطورات الأحداث التي تلت ذلك كانت مختلفة تمامًا عمّا يحدث الآن. وفي هذه النسخة، لم يتمكن “تشانغ هنغ” من معرفة نوايا “إدوارد” بالضبط.

سأل “تشانغ هنغ”:

هزّت “ليتل بوي” رأسها بتحليل منطقي:

“يعني أنتما الاثنان فقط تعرفان هذا البريد؟”

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب “فيليب”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنظر إلى ضعف فريق 01 من الناحية القتالية، كان يأمل أن يركّزوا على الجانب اللوجستي من المهمة، بدلاً من التورط في الخطوط الأمامية وتعريض حياتهم للخطر. وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” و”ليا” وحدهما من توجّها نحو العنوان المذكور في البريد.

“أمم… ليس تمامًا. لديّ بعض الأصدقاء يعرفونه، لكنهم ليسوا من النوع الذي يرسل رسالة فارغة تحتوي فقط على عنوان دون سبب.”

تساءلت “ليا”:

وقبل أن تتحدث “ليتل بوي”، قال “تشانغ هنغ”:

“لكن لا يمكننا استبعاد احتمال أنه فخّ من ‘العش الأسود’. لو كان ‘إدوارد’ هو من أرسله فعلًا، لماذا لم يستخدم نفس عنوانه السابق؟”

“لا مشكلة في العنوان.”

الفصل 421: العنوان

سألته:

أما “ليتل بوي”، فكانت على النقيض تمامًا. لم تكن تملك سحر “ليا” المثالي، لكن ملامح وجهها كانت جميلة. لم تهتم كثيرًا بمظهرها، وكانت تفضل ارتداء سماعات الرأس والانزواء بهدوء طوال اليوم. وحتى ملابسها كانت أشبه بملابس الفتيان. ووفقًا لوصف “والدو”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وكيف عرفت أنه ليس هناك مشكلة؟”

أجاب:

أجاب:

أما “ليتل بوي”، فكانت على النقيض تمامًا. لم تكن تملك سحر “ليا” المثالي، لكن ملامح وجهها كانت جميلة. لم تهتم كثيرًا بمظهرها، وكانت تفضل ارتداء سماعات الرأس والانزواء بهدوء طوال اليوم. وحتى ملابسها كانت أشبه بملابس الفتيان. ووفقًا لوصف “والدو”:

“لأن أحد أصدقائي تلقّى هذا العنوان أيضًا عندما سألته عنه، وقد استخدم أيضًا بريدًا مؤقتًا.”

ترجمة : RoronoaZ

قالت “ليتل بوي” بتردد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّر للحظة، ثم قال:

“لكن لا يمكننا استبعاد احتمال أنه فخّ من ‘العش الأسود’. لو كان ‘إدوارد’ هو من أرسله فعلًا، لماذا لم يستخدم نفس عنوانه السابق؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابها “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خمّن “والدو”:

أضاف “فيليب”:

“ربما… لأن بريده الإلكتروني السابق انكشف؟”

وهكذا، انطلق فريق 01 في رحلتهم من جديد بعد راحة دامت شهرين. وهذه المرة، كانت “ليا” تسافر معهم. تنكّرت بوجه مغطّى بطبقة سميكة من مساحيق التجميل، متمنية ألا تتعرف عليها أعين “العش الأسود”. وأكملت تنكّرها بقبعة واسعة ونظارات شمسية كبيرة الحجم تخفي نصف وجهها.

هزّت “ليتل بوي” رأسها بتحليل منطقي:

“رائع! لطالما رغبت في زيارة ‘تولوز’.”

“نعم، إذا كان ‘العش الأسود’ قد حصل على عنوان ‘إدوارد’ السابق، فهذا يعني أنهم اكتشفوا تواصلنا معه، وربما استغلوا هذا ليجذبونا نحو فخّ ما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “فيليب”:

من ناحية التحليل المنطقي، كان كلامها معقولًا تمامًا. لكن “تشانغ هنغ” كان يعلم، باعتباره قد شهد نهاية الأحداث سابقًا، أن العنوان الموجود في البريد هو بالفعل المدينة التي يختبئ فيها “إدوارد” الآن.

“‘العش الأسود’ لا يعرف من نحن. لم نكشف عن هوياتنا، باستثناء ‘لوك’.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكّر للحظة، ثم قال:

قالت “ليا” متحمسة:

“كلامكِ صحيح، لكن هذا هو الدليل الوحيد الذي حصلنا عليه منذ شهرين. أمامنا خياران: إما أن نذهب إلى العنوان، أو نظل هنا ننتظر.”

أما “والدو”، فمع أنه قضى معظم وقته على الأريكة يشرب الكولا ويأكل رقائق البطاطس، إلا أنه لم يزد وزنه غرامًا واحدًا، ما جعل “فيليب” يشعر أن الحياة غير عادلة.

أصابت كلماته الجميع بالصمت. كانت رحلة خطيرة ومثيرة في نفس الوقت، سيخوضون خلالها حربًا ضد منظمة قوية وشرسة مثل “العش الأسود”. لكنهم كانوا قد قضوا ما يقارب الشهرين في بلدة مجهولة، ولم يفعلوا فيها سوى الأكل والنوم. حتى “فيليب” بدأ يشعر بالاكتئاب لأنه زاد وزنه كيلوغرامًا واحدًا.

أما “ليتل بوي”، فكانت على النقيض تمامًا. لم تكن تملك سحر “ليا” المثالي، لكن ملامح وجهها كانت جميلة. لم تهتم كثيرًا بمظهرها، وكانت تفضل ارتداء سماعات الرأس والانزواء بهدوء طوال اليوم. وحتى ملابسها كانت أشبه بملابس الفتيان. ووفقًا لوصف “والدو”:

أما “والدو”، فمع أنه قضى معظم وقته على الأريكة يشرب الكولا ويأكل رقائق البطاطس، إلا أنه لم يزد وزنه غرامًا واحدًا، ما جعل “فيليب” يشعر أن الحياة غير عادلة.

من ناحية التحليل المنطقي، كان كلامها معقولًا تمامًا. لكن “تشانغ هنغ” كان يعلم، باعتباره قد شهد نهاية الأحداث سابقًا، أن العنوان الموجود في البريد هو بالفعل المدينة التي يختبئ فيها “إدوارد” الآن.

وبالرغم من الراحة التي وجدها الجميع في هذه البلدة، إلا أن الملل بدأ يتسلّل إليهم. ولم يكن هناك ما يضمن أن يظهر دليل جديد لاحقًا، وحتى لو ظهر، لا يوجد ضمان بأنهم سيتفادون فخاخ “العش الأسود”.

قالت مبتسمة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “ذو تسريحة الذيل”:

“‘لوك’ محق. لا يمكننا الجلوس هنا مكتوفي الأيدي أكثر من ذلك. على الأقل علينا التحقيق في العنوان المذكور. وبالطبع، ما قالته ‘ليتل بوي’ صحيح. علينا أن نكون في غاية الحذر. يمكننا أن نأخذ القطار إلى ‘غروناد’، ثم نتابع بالسيارة إلى ‘تولوز’. إذا كان هناك فخّ من ‘العش الأسود’ هناك، فلن يكون في المطار أو محطة القطار.”

“‘لوك’ محق. لا يمكننا الجلوس هنا مكتوفي الأيدي أكثر من ذلك. على الأقل علينا التحقيق في العنوان المذكور. وبالطبع، ما قالته ‘ليتل بوي’ صحيح. علينا أن نكون في غاية الحذر. يمكننا أن نأخذ القطار إلى ‘غروناد’، ثم نتابع بالسيارة إلى ‘تولوز’. إذا كان هناك فخّ من ‘العش الأسود’ هناك، فلن يكون في المطار أو محطة القطار.”

توقفت “ليتل بوي” لوهلة وقالت:

قالت “ليا” متحمسة:

قالت مبتسمة:

“رائع! لطالما رغبت في زيارة ‘تولوز’.”

أما “ليتل بوي”، فكانت على النقيض تمامًا. لم تكن تملك سحر “ليا” المثالي، لكن ملامح وجهها كانت جميلة. لم تهتم كثيرًا بمظهرها، وكانت تفضل ارتداء سماعات الرأس والانزواء بهدوء طوال اليوم. وحتى ملابسها كانت أشبه بملابس الفتيان. ووفقًا لوصف “والدو”:

كانت “تولوز”، عاصمة منطقة “أوت غارون” في جنوب فرنسا، رابع أكبر مدينة في البلاد. وكان يُطلق عليها لقب “مدينة الورود”، ليس لأنها تُنتج الكثير من الزهور، بل بسبب مبانيها العتيقة المبنية بالطوب الأحمر، التي كانت تعطيها طابعًا زهريًا يشبه الورود المتفتحة.

“‘العش الأسود’ لا يعرف من نحن. لم نكشف عن هوياتنا، باستثناء ‘لوك’.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المشي بجانب تلك الجدران المصنوعة من الطوب الأحمر، كان يبعث في النفس إحساسًا بالعودة عبر الزمن. كل حجر وقرميد فيها يحكي قصة من الماضي، وآثارًا من زمن نُسي منذ زمن بعيد.

“نعم، إذا كان ‘العش الأسود’ قد حصل على عنوان ‘إدوارد’ السابق، فهذا يعني أنهم اكتشفوا تواصلنا معه، وربما استغلوا هذا ليجذبونا نحو فخّ ما.”

وهكذا، انطلق فريق 01 في رحلتهم من جديد بعد راحة دامت شهرين. وهذه المرة، كانت “ليا” تسافر معهم. تنكّرت بوجه مغطّى بطبقة سميكة من مساحيق التجميل، متمنية ألا تتعرف عليها أعين “العش الأسود”. وأكملت تنكّرها بقبعة واسعة ونظارات شمسية كبيرة الحجم تخفي نصف وجهها.

قالت “ليا” متحمسة:

قالت مبتسمة:

الفصل 421: العنوان

“هل سيخطئ أحد ويظنني نجمة مشهورة؟”

قالت مبتسمة:

نظر إليها “تشانغ هنغ” من المرآة الأمامية وقال:

لم تكن “ليتل بوي” تتوقّع أن تتحقّق نبوءة “تشانغ هنغ” بهذه السرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أما كان بإمكانك شراء نظارات أصغر؟”

أجابها “ذو تسريحة الذيل”:

أجابت بتمثيل طفولي وهي تتثاءب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “فيليب”:

“لا أستطيع. أخشى أن تكشف النظارات الصغيرة عن جمالي المفترس.”

“ثم إنّ عنوان البريد الذي استُخدم الآن ليس نفس عنوان ‘إدوارد’ الذي كان يتواصل معنا من خلاله. هذا بريدي الإلكتروني الشخصي، كنا نتبادل الرسائل من خلاله في السابق.”

كان من الواضح لـ”تشانغ هنغ” لماذا أصبحت “ليا” قائدة فريق 01 بعد اثني عشر عامًا. كانت فتاة ودودة ومرحة، وهو أمر لا يتناسب عادةً مع جمالها المثالي، لكن المزج بين هذين الجانبين جعل منها شخصية دافئة ومحبوبة، تشعر من حولها بالراحة والطمأنينة.

“لا، ما تقصده هو أنه لو كان ‘إدوارد’ هنا فعلًا، لكان من المفترض أن يترك شيئًا… حسب مهاراته.”

أما “ليتل بوي”، فكانت على النقيض تمامًا. لم تكن تملك سحر “ليا” المثالي، لكن ملامح وجهها كانت جميلة. لم تهتم كثيرًا بمظهرها، وكانت تفضل ارتداء سماعات الرأس والانزواء بهدوء طوال اليوم. وحتى ملابسها كانت أشبه بملابس الفتيان. ووفقًا لوصف “والدو”:

وبالرغم من الراحة التي وجدها الجميع في هذه البلدة، إلا أن الملل بدأ يتسلّل إليهم. ولم يكن هناك ما يضمن أن يظهر دليل جديد لاحقًا، وحتى لو ظهر، لا يوجد ضمان بأنهم سيتفادون فخاخ “العش الأسود”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليتل بوي تشبه صبيًا صغيرًا. لم أشعر بأي مشاعر رومانسية نحو صبي صغير، ولن أفعل أبدًا.”

“لقد تحقّقت من العنوان. لا أحد مشبوه في المنطقة.”

سبق أن رأى “تشانغ هنغ” “ليتل بوي” وهي تجلس وحدها بجانب النافذة في يوم ممطر، تقضم البسكويت بصمت. لم يكن يراها سيئة كما يتخيّل البعض. وبينما كان يستغرق في التفكير بتلك اللحظة، قاطعته “ليتل بوي” فجأة:

أجابها “ذو تسريحة الذيل”:

“لقد تحقّقت من العنوان. لا أحد مشبوه في المنطقة.”

“الأمر يبدو سهلاً أكثر من اللازم. قد تكون فخًا من ‘العش الأسود’.”

أجابها “تشانغ هنغ”:

“هل سيخطئ أحد ويظنني نجمة مشهورة؟”

“جيد، سنصل إلى هناك خلال خمس دقائق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “ليتل بوي” بحذر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبالنظر إلى ضعف فريق 01 من الناحية القتالية، كان يأمل أن يركّزوا على الجانب اللوجستي من المهمة، بدلاً من التورط في الخطوط الأمامية وتعريض حياتهم للخطر. وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” و”ليا” وحدهما من توجّها نحو العنوان المذكور في البريد.

“أليس هذا يعني أن الأمور على ما يرام؟”

توقفت “ليتل بوي” لوهلة وقالت:

سبق أن رأى “تشانغ هنغ” “ليتل بوي” وهي تجلس وحدها بجانب النافذة في يوم ممطر، تقضم البسكويت بصمت. لم يكن يراها سيئة كما يتخيّل البعض. وبينما كان يستغرق في التفكير بتلك اللحظة، قاطعته “ليتل بوي” فجأة:

“غريب… لم تُسجّل كاميرات المراقبة القريبة أي حركة مريبة.”

“لأن أحد أصدقائي تلقّى هذا العنوان أيضًا عندما سألته عنه، وقد استخدم أيضًا بريدًا مؤقتًا.”

تساءلت “ليا”:

أجابها “تشانغ هنغ”:

“أليس هذا يعني أن الأمور على ما يرام؟”

“لا، ما تقصده هو أنه لو كان ‘إدوارد’ هنا فعلًا، لكان من المفترض أن يترك شيئًا… حسب مهاراته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابها “تشانغ هنغ”:

قالت “ليا” متحمسة:

“لا، ما تقصده هو أنه لو كان ‘إدوارد’ هنا فعلًا، لكان من المفترض أن يترك شيئًا… حسب مهاراته.”

“نعم، إذا كان ‘العش الأسود’ قد حصل على عنوان ‘إدوارد’ السابق، فهذا يعني أنهم اكتشفوا تواصلنا معه، وربما استغلوا هذا ليجذبونا نحو فخّ ما.”

في النسخة الموازية من المهمة، فشل فريق 01 في إنقاذ “ليا”، لذا فإن تطورات الأحداث التي تلت ذلك كانت مختلفة تمامًا عمّا يحدث الآن. وفي هذه النسخة، لم يتمكن “تشانغ هنغ” من معرفة نوايا “إدوارد” بالضبط.

“لا مشكلة في العنوان.”

______________________________________________

“لا مشكلة في العنوان.”

ترجمة : RoronoaZ

“لا مشكلة في العنوان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل “تشانغ هنغ”:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط