You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 421

الفصل 421: العنوان

“ربما… لأن بريده الإلكتروني السابق انكشف؟”

لم تكن “ليتل بوي” تتوقّع أن تتحقّق نبوءة “تشانغ هنغ” بهذه السرعة.

فبعد أسبوعين، وفي الوقت الذي بدأ فيه الجميع يشكّ فيما إذا كان “إدوارد” سيتواصل معهم مجددًا، تلقّوا فجأة رسالة بريد إلكتروني مجهولة المصدر. كانت خالية تمامًا من أي نص، ومُرسلة من بريد مؤقت. الشيء الوحيد الموجود فيها كان… عنوانًا.

فبعد أسبوعين، وفي الوقت الذي بدأ فيه الجميع يشكّ فيما إذا كان “إدوارد” سيتواصل معهم مجددًا، تلقّوا فجأة رسالة بريد إلكتروني مجهولة المصدر. كانت خالية تمامًا من أي نص، ومُرسلة من بريد مؤقت. الشيء الوحيد الموجود فيها كان… عنوانًا.

أما “والدو”، فمع أنه قضى معظم وقته على الأريكة يشرب الكولا ويأكل رقائق البطاطس، إلا أنه لم يزد وزنه غرامًا واحدًا، ما جعل “فيليب” يشعر أن الحياة غير عادلة.

اجتمع أعضاء فريق 01 فورًا أمام الحاسوب. حك “والدو” رأسه بارتباك، غير قادر على تفسير الأمر:

“لا أستطيع. أخشى أن تكشف النظارات الصغيرة عن جمالي المفترس.”

“من الذي أرسلها؟ هل هو إدوارد؟”

سأل “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “ليتل بوي” بحذر:

أجابها “ذو تسريحة الذيل”:

“الأمر يبدو سهلاً أكثر من اللازم. قد تكون فخًا من ‘العش الأسود’.”

أضاف “فيليب”:

أجابها “ذو تسريحة الذيل”:

“رائع! لطالما رغبت في زيارة ‘تولوز’.”

“‘العش الأسود’ لا يعرف من نحن. لم نكشف عن هوياتنا، باستثناء ‘لوك’.”

لم تكن “ليتل بوي” تتوقّع أن تتحقّق نبوءة “تشانغ هنغ” بهذه السرعة.

ثم التفت إلى “تشانغ هنغ” ليشرح:

“ثم إنّ عنوان البريد الذي استُخدم الآن ليس نفس عنوان ‘إدوارد’ الذي كان يتواصل معنا من خلاله. هذا بريدي الإلكتروني الشخصي، كنا نتبادل الرسائل من خلاله في السابق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في الليلة التي تمّ اكتشافك فيها، اخترق ‘والدو’ نظام شركة الطيران، وغيّر بيانات الركاب لمنع ‘العش الأسود’ من تعقّبنا.”

“أمم… ليس تمامًا. لديّ بعض الأصدقاء يعرفونه، لكنهم ليسوا من النوع الذي يرسل رسالة فارغة تحتوي فقط على عنوان دون سبب.”

أضاف “فيليب”:

ثم التفت إلى “تشانغ هنغ” ليشرح:

“ثم إنّ عنوان البريد الذي استُخدم الآن ليس نفس عنوان ‘إدوارد’ الذي كان يتواصل معنا من خلاله. هذا بريدي الإلكتروني الشخصي، كنا نتبادل الرسائل من خلاله في السابق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليتل بوي تشبه صبيًا صغيرًا. لم أشعر بأي مشاعر رومانسية نحو صبي صغير، ولن أفعل أبدًا.”

سأل “تشانغ هنغ”:

“الأمر يبدو سهلاً أكثر من اللازم. قد تكون فخًا من ‘العش الأسود’.”

“يعني أنتما الاثنان فقط تعرفان هذا البريد؟”

أضاف “فيليب”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب “فيليب”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابها “تشانغ هنغ”:

“أمم… ليس تمامًا. لديّ بعض الأصدقاء يعرفونه، لكنهم ليسوا من النوع الذي يرسل رسالة فارغة تحتوي فقط على عنوان دون سبب.”

قالت “ليا” متحمسة:

وقبل أن تتحدث “ليتل بوي”، قال “تشانغ هنغ”:

تساءلت “ليا”:

“لا مشكلة في العنوان.”

أما “ليتل بوي”، فكانت على النقيض تمامًا. لم تكن تملك سحر “ليا” المثالي، لكن ملامح وجهها كانت جميلة. لم تهتم كثيرًا بمظهرها، وكانت تفضل ارتداء سماعات الرأس والانزواء بهدوء طوال اليوم. وحتى ملابسها كانت أشبه بملابس الفتيان. ووفقًا لوصف “والدو”:

سألته:

“أمم… ليس تمامًا. لديّ بعض الأصدقاء يعرفونه، لكنهم ليسوا من النوع الذي يرسل رسالة فارغة تحتوي فقط على عنوان دون سبب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وكيف عرفت أنه ليس هناك مشكلة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابها “تشانغ هنغ”:

أجاب:

“ربما… لأن بريده الإلكتروني السابق انكشف؟”

“لأن أحد أصدقائي تلقّى هذا العنوان أيضًا عندما سألته عنه، وقد استخدم أيضًا بريدًا مؤقتًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “ليتل بوي” بتردد:

نظر إليها “تشانغ هنغ” من المرآة الأمامية وقال:

“لكن لا يمكننا استبعاد احتمال أنه فخّ من ‘العش الأسود’. لو كان ‘إدوارد’ هو من أرسله فعلًا، لماذا لم يستخدم نفس عنوانه السابق؟”

ثم التفت إلى “تشانغ هنغ” ليشرح:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خمّن “والدو”:

سبق أن رأى “تشانغ هنغ” “ليتل بوي” وهي تجلس وحدها بجانب النافذة في يوم ممطر، تقضم البسكويت بصمت. لم يكن يراها سيئة كما يتخيّل البعض. وبينما كان يستغرق في التفكير بتلك اللحظة، قاطعته “ليتل بوي” فجأة:

“ربما… لأن بريده الإلكتروني السابق انكشف؟”

في النسخة الموازية من المهمة، فشل فريق 01 في إنقاذ “ليا”، لذا فإن تطورات الأحداث التي تلت ذلك كانت مختلفة تمامًا عمّا يحدث الآن. وفي هذه النسخة، لم يتمكن “تشانغ هنغ” من معرفة نوايا “إدوارد” بالضبط.

هزّت “ليتل بوي” رأسها بتحليل منطقي:

أصابت كلماته الجميع بالصمت. كانت رحلة خطيرة ومثيرة في نفس الوقت، سيخوضون خلالها حربًا ضد منظمة قوية وشرسة مثل “العش الأسود”. لكنهم كانوا قد قضوا ما يقارب الشهرين في بلدة مجهولة، ولم يفعلوا فيها سوى الأكل والنوم. حتى “فيليب” بدأ يشعر بالاكتئاب لأنه زاد وزنه كيلوغرامًا واحدًا.

“نعم، إذا كان ‘العش الأسود’ قد حصل على عنوان ‘إدوارد’ السابق، فهذا يعني أنهم اكتشفوا تواصلنا معه، وربما استغلوا هذا ليجذبونا نحو فخّ ما.”

“جيد، سنصل إلى هناك خلال خمس دقائق.”

من ناحية التحليل المنطقي، كان كلامها معقولًا تمامًا. لكن “تشانغ هنغ” كان يعلم، باعتباره قد شهد نهاية الأحداث سابقًا، أن العنوان الموجود في البريد هو بالفعل المدينة التي يختبئ فيها “إدوارد” الآن.

من ناحية التحليل المنطقي، كان كلامها معقولًا تمامًا. لكن “تشانغ هنغ” كان يعلم، باعتباره قد شهد نهاية الأحداث سابقًا، أن العنوان الموجود في البريد هو بالفعل المدينة التي يختبئ فيها “إدوارد” الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكّر للحظة، ثم قال:

“من الذي أرسلها؟ هل هو إدوارد؟”

“كلامكِ صحيح، لكن هذا هو الدليل الوحيد الذي حصلنا عليه منذ شهرين. أمامنا خياران: إما أن نذهب إلى العنوان، أو نظل هنا ننتظر.”

“‘لوك’ محق. لا يمكننا الجلوس هنا مكتوفي الأيدي أكثر من ذلك. على الأقل علينا التحقيق في العنوان المذكور. وبالطبع، ما قالته ‘ليتل بوي’ صحيح. علينا أن نكون في غاية الحذر. يمكننا أن نأخذ القطار إلى ‘غروناد’، ثم نتابع بالسيارة إلى ‘تولوز’. إذا كان هناك فخّ من ‘العش الأسود’ هناك، فلن يكون في المطار أو محطة القطار.”

أصابت كلماته الجميع بالصمت. كانت رحلة خطيرة ومثيرة في نفس الوقت، سيخوضون خلالها حربًا ضد منظمة قوية وشرسة مثل “العش الأسود”. لكنهم كانوا قد قضوا ما يقارب الشهرين في بلدة مجهولة، ولم يفعلوا فيها سوى الأكل والنوم. حتى “فيليب” بدأ يشعر بالاكتئاب لأنه زاد وزنه كيلوغرامًا واحدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما “والدو”، فمع أنه قضى معظم وقته على الأريكة يشرب الكولا ويأكل رقائق البطاطس، إلا أنه لم يزد وزنه غرامًا واحدًا، ما جعل “فيليب” يشعر أن الحياة غير عادلة.

______________________________________________

وبالرغم من الراحة التي وجدها الجميع في هذه البلدة، إلا أن الملل بدأ يتسلّل إليهم. ولم يكن هناك ما يضمن أن يظهر دليل جديد لاحقًا، وحتى لو ظهر، لا يوجد ضمان بأنهم سيتفادون فخاخ “العش الأسود”.

وهكذا، انطلق فريق 01 في رحلتهم من جديد بعد راحة دامت شهرين. وهذه المرة، كانت “ليا” تسافر معهم. تنكّرت بوجه مغطّى بطبقة سميكة من مساحيق التجميل، متمنية ألا تتعرف عليها أعين “العش الأسود”. وأكملت تنكّرها بقبعة واسعة ونظارات شمسية كبيرة الحجم تخفي نصف وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “ذو تسريحة الذيل”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنظر إلى ضعف فريق 01 من الناحية القتالية، كان يأمل أن يركّزوا على الجانب اللوجستي من المهمة، بدلاً من التورط في الخطوط الأمامية وتعريض حياتهم للخطر. وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” و”ليا” وحدهما من توجّها نحو العنوان المذكور في البريد.

“‘لوك’ محق. لا يمكننا الجلوس هنا مكتوفي الأيدي أكثر من ذلك. على الأقل علينا التحقيق في العنوان المذكور. وبالطبع، ما قالته ‘ليتل بوي’ صحيح. علينا أن نكون في غاية الحذر. يمكننا أن نأخذ القطار إلى ‘غروناد’، ثم نتابع بالسيارة إلى ‘تولوز’. إذا كان هناك فخّ من ‘العش الأسود’ هناك، فلن يكون في المطار أو محطة القطار.”

أما “والدو”، فمع أنه قضى معظم وقته على الأريكة يشرب الكولا ويأكل رقائق البطاطس، إلا أنه لم يزد وزنه غرامًا واحدًا، ما جعل “فيليب” يشعر أن الحياة غير عادلة.

قالت “ليا” متحمسة:

أجابها “ذو تسريحة الذيل”:

“رائع! لطالما رغبت في زيارة ‘تولوز’.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنظر إلى ضعف فريق 01 من الناحية القتالية، كان يأمل أن يركّزوا على الجانب اللوجستي من المهمة، بدلاً من التورط في الخطوط الأمامية وتعريض حياتهم للخطر. وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” و”ليا” وحدهما من توجّها نحو العنوان المذكور في البريد.

كانت “تولوز”، عاصمة منطقة “أوت غارون” في جنوب فرنسا، رابع أكبر مدينة في البلاد. وكان يُطلق عليها لقب “مدينة الورود”، ليس لأنها تُنتج الكثير من الزهور، بل بسبب مبانيها العتيقة المبنية بالطوب الأحمر، التي كانت تعطيها طابعًا زهريًا يشبه الورود المتفتحة.

“لأن أحد أصدقائي تلقّى هذا العنوان أيضًا عندما سألته عنه، وقد استخدم أيضًا بريدًا مؤقتًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المشي بجانب تلك الجدران المصنوعة من الطوب الأحمر، كان يبعث في النفس إحساسًا بالعودة عبر الزمن. كل حجر وقرميد فيها يحكي قصة من الماضي، وآثارًا من زمن نُسي منذ زمن بعيد.

اجتمع أعضاء فريق 01 فورًا أمام الحاسوب. حك “والدو” رأسه بارتباك، غير قادر على تفسير الأمر:

وهكذا، انطلق فريق 01 في رحلتهم من جديد بعد راحة دامت شهرين. وهذه المرة، كانت “ليا” تسافر معهم. تنكّرت بوجه مغطّى بطبقة سميكة من مساحيق التجميل، متمنية ألا تتعرف عليها أعين “العش الأسود”. وأكملت تنكّرها بقبعة واسعة ونظارات شمسية كبيرة الحجم تخفي نصف وجهها.

سألته:

قالت مبتسمة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الليلة التي تمّ اكتشافك فيها، اخترق ‘والدو’ نظام شركة الطيران، وغيّر بيانات الركاب لمنع ‘العش الأسود’ من تعقّبنا.”

“هل سيخطئ أحد ويظنني نجمة مشهورة؟”

قالت مبتسمة:

نظر إليها “تشانغ هنغ” من المرآة الأمامية وقال:

“الأمر يبدو سهلاً أكثر من اللازم. قد تكون فخًا من ‘العش الأسود’.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أما كان بإمكانك شراء نظارات أصغر؟”

“‘العش الأسود’ لا يعرف من نحن. لم نكشف عن هوياتنا، باستثناء ‘لوك’.”

أجابت بتمثيل طفولي وهي تتثاءب:

اجتمع أعضاء فريق 01 فورًا أمام الحاسوب. حك “والدو” رأسه بارتباك، غير قادر على تفسير الأمر:

“لا أستطيع. أخشى أن تكشف النظارات الصغيرة عن جمالي المفترس.”

هزّت “ليتل بوي” رأسها بتحليل منطقي:

كان من الواضح لـ”تشانغ هنغ” لماذا أصبحت “ليا” قائدة فريق 01 بعد اثني عشر عامًا. كانت فتاة ودودة ومرحة، وهو أمر لا يتناسب عادةً مع جمالها المثالي، لكن المزج بين هذين الجانبين جعل منها شخصية دافئة ومحبوبة، تشعر من حولها بالراحة والطمأنينة.

أجابها “ذو تسريحة الذيل”:

أما “ليتل بوي”، فكانت على النقيض تمامًا. لم تكن تملك سحر “ليا” المثالي، لكن ملامح وجهها كانت جميلة. لم تهتم كثيرًا بمظهرها، وكانت تفضل ارتداء سماعات الرأس والانزواء بهدوء طوال اليوم. وحتى ملابسها كانت أشبه بملابس الفتيان. ووفقًا لوصف “والدو”:

وهكذا، انطلق فريق 01 في رحلتهم من جديد بعد راحة دامت شهرين. وهذه المرة، كانت “ليا” تسافر معهم. تنكّرت بوجه مغطّى بطبقة سميكة من مساحيق التجميل، متمنية ألا تتعرف عليها أعين “العش الأسود”. وأكملت تنكّرها بقبعة واسعة ونظارات شمسية كبيرة الحجم تخفي نصف وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليتل بوي تشبه صبيًا صغيرًا. لم أشعر بأي مشاعر رومانسية نحو صبي صغير، ولن أفعل أبدًا.”

سأل “تشانغ هنغ”:

سبق أن رأى “تشانغ هنغ” “ليتل بوي” وهي تجلس وحدها بجانب النافذة في يوم ممطر، تقضم البسكويت بصمت. لم يكن يراها سيئة كما يتخيّل البعض. وبينما كان يستغرق في التفكير بتلك اللحظة، قاطعته “ليتل بوي” فجأة:

كانت “تولوز”، عاصمة منطقة “أوت غارون” في جنوب فرنسا، رابع أكبر مدينة في البلاد. وكان يُطلق عليها لقب “مدينة الورود”، ليس لأنها تُنتج الكثير من الزهور، بل بسبب مبانيها العتيقة المبنية بالطوب الأحمر، التي كانت تعطيها طابعًا زهريًا يشبه الورود المتفتحة.

“لقد تحقّقت من العنوان. لا أحد مشبوه في المنطقة.”

وقبل أن تتحدث “ليتل بوي”، قال “تشانغ هنغ”:

أجابها “تشانغ هنغ”:

“رائع! لطالما رغبت في زيارة ‘تولوز’.”

“جيد، سنصل إلى هناك خلال خمس دقائق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليتل بوي تشبه صبيًا صغيرًا. لم أشعر بأي مشاعر رومانسية نحو صبي صغير، ولن أفعل أبدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبالنظر إلى ضعف فريق 01 من الناحية القتالية، كان يأمل أن يركّزوا على الجانب اللوجستي من المهمة، بدلاً من التورط في الخطوط الأمامية وتعريض حياتهم للخطر. وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” و”ليا” وحدهما من توجّها نحو العنوان المذكور في البريد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليتل بوي تشبه صبيًا صغيرًا. لم أشعر بأي مشاعر رومانسية نحو صبي صغير، ولن أفعل أبدًا.”

توقفت “ليتل بوي” لوهلة وقالت:

“ربما… لأن بريده الإلكتروني السابق انكشف؟”

“غريب… لم تُسجّل كاميرات المراقبة القريبة أي حركة مريبة.”

توقفت “ليتل بوي” لوهلة وقالت:

تساءلت “ليا”:

“من الذي أرسلها؟ هل هو إدوارد؟”

“أليس هذا يعني أن الأمور على ما يرام؟”

في النسخة الموازية من المهمة، فشل فريق 01 في إنقاذ “ليا”، لذا فإن تطورات الأحداث التي تلت ذلك كانت مختلفة تمامًا عمّا يحدث الآن. وفي هذه النسخة، لم يتمكن “تشانغ هنغ” من معرفة نوايا “إدوارد” بالضبط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابها “تشانغ هنغ”:

“من الذي أرسلها؟ هل هو إدوارد؟”

“لا، ما تقصده هو أنه لو كان ‘إدوارد’ هنا فعلًا، لكان من المفترض أن يترك شيئًا… حسب مهاراته.”

“هل سيخطئ أحد ويظنني نجمة مشهورة؟”

في النسخة الموازية من المهمة، فشل فريق 01 في إنقاذ “ليا”، لذا فإن تطورات الأحداث التي تلت ذلك كانت مختلفة تمامًا عمّا يحدث الآن. وفي هذه النسخة، لم يتمكن “تشانغ هنغ” من معرفة نوايا “إدوارد” بالضبط.

“غريب… لم تُسجّل كاميرات المراقبة القريبة أي حركة مريبة.”

______________________________________________

أجاب:

ترجمة : RoronoaZ

“هل سيخطئ أحد ويظنني نجمة مشهورة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألته:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط