الفصل 420: هل تكرهين المطر؟
قام فريق 01 بتنظيف المنزل سريعًا، ثم قاد “سيمي برايم” السيارة إلى السوبرماركت وسط المدينة ليشتري بعض الطعام واللوازم. لم يُنفقوا الكثير من المال الذي حصلوا عليه من الكازينو، فقد استخدموا فقط ما يكفي لمصاريفهم، واحتفظوا بالباقي للعملية القادمة. في البداية، كان الفريق يخطط للبقاء هنا لعدة أيام فقط، على أمل أن يرد “إدوارد” خلال تلك الفترة، ليتمكنوا من التوجه فورًا لإنقاذه. لكن لم يتوقّع أحد أنهم سيبقون لفترة أطول بكثير.
ذهب فريق “غوريلا 01” في عطلة دامت شهرًا ونصف بعد إنقاذ “ليا”. أرسل “سيمي برايم” تسجيل الفيديو في رسالة إلكترونية مشفّرة إلى “إدوارد”، لكن في النهاية، لم يؤدّ ذلك إلى شيء. إذ لم يرد “إدوارد” مطلقًا.
لم يتحرّك “تشانغ هنغ” فورًا، بل انتظر حتى غاص الطُعْم تمامًا، ثم رفع الصنّارة وسحب الخيط. كانت السمكة كبيرة وتقاوم بشدة، لكنه نجح في إخراجها من الماء.
وللهروب من ملاحقة “العش الأسود”، توجه الفريق إلى بلدة صغيرة في جنوب غرب فرنسا. كان لدى “والدو” عم يعيش هناك، ولم يكن لديه ورثة، فترك له المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل ميؤوس منه…”
كان “والدو” قد ذكر ذلك من قبل، لكن لم يأخذه أحد على محمل الجد. تغير الأمر كليًا عندما وصلوا إلى المكان، ودهشوا من مدى ضخامة المنزل. فقط غرف الضيوف كانت ستة! كان هذا القصر الجميل كافيًا لاستيعابهم جميعًا، بل وأكثر. كما كان هناك فناء واسع مزروع بمختلف أنواع الزهور والنباتات، وبركة صغيرة لامعة في الخلف.
وللهروب من ملاحقة “العش الأسود”، توجه الفريق إلى بلدة صغيرة في جنوب غرب فرنسا. كان لدى “والدو” عم يعيش هناك، ولم يكن لديه ورثة، فترك له المنزل.
فتح “فيليب” النوافذ وأُعجب بالمشهد الخلاب، ثم قال:
قالت “ليتل بوي”:
“لماذا كنت تعيش في علية والدتك وأنت تملك مكانًا مثل هذا؟”
“مرة أخرى! مرة أخرى!”
أجاب “والدو” بصراحة:
سألها:
“أم… ذلك لأنّه لا أحد هنا ليطهو لي، ولا توجد خدمات توصيل طعام أيضًا…”
وفجأة، بدأ الطُعْم يهتزّ فوق سطح الماء.
قال “فيليب”:
“هل هناك ما ترغبين في قوله؟”
“صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… لا أعلم إن كنت سأصبر إلى ذلك الحين. هناك الكثير من الألعاب على ستيم بانتظاري كي أشتريها.”
تابع “والدو”:
أجاب “والدو” بصراحة:
“أقصد، الضرائب على منازل كهذه مرتفعة جدًا… لذا، أؤجرها نصف العام في المواسم المرتفعة، لكن المال بالكاد يكفي للضرائب والصيانة. يجعلني هذا أرغب في بيعها.”
أجابت بعد تردد:
قال “ذو تسريحة الذيل”:
وكعادته، لم يُضِع “تشانغ هنغ” وقته، فبدأ في تعلم أنظمة التحكم الإلكترونية من “ذو تسريحة الذيل”، كما تعلّم من “والدو” و”فيليب” كيفية اختراق الحسابات وتجاوز أنظمة الحماية الإلكترونية.
“لا تتسرع في بيعها. لطالما رغبت في امتلاك مكان بإطلالة كهذه، قطعة صغيرة من الجنة أتقاعد فيها عندما أكبر. بعد أن أوفر ما يكفي من المال وتدخل ابنتي الجامعة، يمكنك أن تبيعها لي.”
ثم انحنى ووضع السمكة في الدلو.
رد “والدو” بلا مبالاة:
في ذلك الوقت، كان “ذو تسريحة الذيل” و”إدوارد” قد ماتا، وهاجر “فيليب” إلى هونغ كونغ، بينما لجأ “والدو” إلى “العش الأسود”.
“آه… لا أعلم إن كنت سأصبر إلى ذلك الحين. هناك الكثير من الألعاب على ستيم بانتظاري كي أشتريها.”
“هل هناك ما ترغبين في قوله؟”
ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا كنت تعيش في علية والدتك وأنت تملك مكانًا مثل هذا؟”
“على أية حال، تصرفوا وكأنكم في بيتكم، لكن اتركوا الغرفة التي فيها أقوى إشارة واي فاي لي.”
أجابت:
ورمى بجسده على الأريكة، وفتح كيسًا من رقائق البطاطس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا…”، وبدأت الأغنية الثانية.
قال “فيليب”:
“لكنها تمطر.”
“هذا الرجل ميؤوس منه…”
قال “فيليب”:
قام فريق 01 بتنظيف المنزل سريعًا، ثم قاد “سيمي برايم” السيارة إلى السوبرماركت وسط المدينة ليشتري بعض الطعام واللوازم. لم يُنفقوا الكثير من المال الذي حصلوا عليه من الكازينو، فقد استخدموا فقط ما يكفي لمصاريفهم، واحتفظوا بالباقي للعملية القادمة. في البداية، كان الفريق يخطط للبقاء هنا لعدة أيام فقط، على أمل أن يرد “إدوارد” خلال تلك الفترة، ليتمكنوا من التوجه فورًا لإنقاذه. لكن لم يتوقّع أحد أنهم سيبقون لفترة أطول بكثير.
سألها:
وكعادته، لم يُضِع “تشانغ هنغ” وقته، فبدأ في تعلم أنظمة التحكم الإلكترونية من “ذو تسريحة الذيل”، كما تعلّم من “والدو” و”فيليب” كيفية اختراق الحسابات وتجاوز أنظمة الحماية الإلكترونية.
“ماذا عن أغنية (Les Champs-Élysées) لـ Joe Dassin؟ الجميع يعرفها أيضًا. إنها واحدة من المفضلات لديّ، ولدي خمسة أوتار فقط على هذا الغيتار. استمتعوا بالموسيقى فحسب. حسنًا، لنبدأ…”
لم يلتقِ “تشانغ هنغ” بأيٍّ من هؤلاء الثلاثة في النسخة الموازية من المهمة.
“أم… ذلك لأنّه لا أحد هنا ليطهو لي، ولا توجد خدمات توصيل طعام أيضًا…”
في ذلك الوقت، كان “ذو تسريحة الذيل” و”إدوارد” قد ماتا، وهاجر “فيليب” إلى هونغ كونغ، بينما لجأ “والدو” إلى “العش الأسود”.
“ما الذي تفعله هنا؟”
في الواقع، من الصعب لوم الأخيرَين. فباستثناء “فيليب” الذي سئم من القتال، أرسل “والدو” الكثير من المعلومات السرية إلى فريق 01 أثناء عمله في “العش الأسود”، ما ساعدهم على تجنب الكثير من المشاكل. وعندما اكتشف “العش الأسود” ذلك، تغاضوا عن الأمر نظرًا لمهاراته، لكنهم منعوه من الوصول إلى المعلومات الحساسة، واقتصر دوره على تقديم الدعم الفني فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع “والدو”:
مع “ليا”، كان هناك ستة أشخاص في المبنى. ولو فشلت المهمة، لكان من الصعب تخيل مدى تغيّر مصير كل واحد منهم خلال اثني عشر عامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها:
عَثرت “ليا” على غيتار قديم في مستودع الحديقة، لكنه كان ينقصه وتر. مسحت عنه الغبار وحملته بين يديها وسألت:
قال “فيليب”:
“هل هناك شيء ترغبون في سماعه؟”
لكن “ليتل بوي” لاحظت أن “تشانغ هنغ” لم يكن داخل المنزل مع الآخرين. وبعد قليل، وجدته عند البحيرة. كانت السماء قد بدأت تمطر رذاذًا، والجو بارد. ضمّت “ليتل بوي” معطفها حول جسدها واقتربت منه وسألته:
قال “والدو”:
ورمى بجسده على الأريكة، وفتح كيسًا من رقائق البطاطس.
“لا أعلم… ماذا عن النشيد الوطني؟”
قام فريق 01 بتنظيف المنزل سريعًا، ثم قاد “سيمي برايم” السيارة إلى السوبرماركت وسط المدينة ليشتري بعض الطعام واللوازم. لم يُنفقوا الكثير من المال الذي حصلوا عليه من الكازينو، فقد استخدموا فقط ما يكفي لمصاريفهم، واحتفظوا بالباقي للعملية القادمة. في البداية، كان الفريق يخطط للبقاء هنا لعدة أيام فقط، على أمل أن يرد “إدوارد” خلال تلك الفترة، ليتمكنوا من التوجه فورًا لإنقاذه. لكن لم يتوقّع أحد أنهم سيبقون لفترة أطول بكثير.
قطّب “فيليب” حاجبيه وقال:
قال بهدوء:
“من يرغب في سماع النشيد الوطني بعد العشاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل ميؤوس منه…”
رد “والدو”:
لم يتحرّك “تشانغ هنغ” فورًا، بل انتظر حتى غاص الطُعْم تمامًا، ثم رفع الصنّارة وسحب الخيط. كانت السمكة كبيرة وتقاوم بشدة، لكنه نجح في إخراجها من الماء.
“لأنني لا أستطيع التفكير في شيء آخر، والجميع يعرفه. إنه مشهور جدًا، كما تعلم.”
عَثرت “ليا” على غيتار قديم في مستودع الحديقة، لكنه كان ينقصه وتر. مسحت عنه الغبار وحملته بين يديها وسألت:
قال “فيليب”:
عَثرت “ليا” على غيتار قديم في مستودع الحديقة، لكنه كان ينقصه وتر. مسحت عنه الغبار وحملته بين يديها وسألت:
“يعني ستعزفين ونحن سنقف جميعًا بتعبير جاد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا…”، وبدأت الأغنية الثانية.
قالت “ليا”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها:
“ماذا عن أغنية (Les Champs-Élysées) لـ Joe Dassin؟ الجميع يعرفها أيضًا. إنها واحدة من المفضلات لديّ، ولدي خمسة أوتار فقط على هذا الغيتار. استمتعوا بالموسيقى فحسب. حسنًا، لنبدأ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… لا أعلم إن كنت سأصبر إلى ذلك الحين. هناك الكثير من الألعاب على ستيم بانتظاري كي أشتريها.”
تنحنحت وبدأت بالغناء:
وللهروب من ملاحقة “العش الأسود”، توجه الفريق إلى بلدة صغيرة في جنوب غرب فرنسا. كان لدى “والدو” عم يعيش هناك، ولم يكن لديه ورثة، فترك له المنزل.
“كنت أمشي في الطريق؛ وقلبي مفتوح للغرباء،
أردت أن أقول مرحبًا لأي شخص، أي أحد، ربما أنت،
عن أي شيء يمكننا الحديث،
يكفيني أن أكون بقربك، أن أتحدث إليك، في الشانزليزيه، في الشانزليزيه!
سواء تحت الشمس أو في المطر، في الظهيرة أو منتصف الليل،
كل ما قد تريده موجود في الشانزليزيه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أمسكت بسمكة!”
كانت “ليا”، بخلفيتها الموسيقية الاحترافية، موهوبة في الغناء. وكونها المغنية الرئيسية في فرقة “اختناق حتى الموت”، فقد كانت تغني أفضل من كثير من المغنين المشاهير. صوتها العذب الممزوج بالجاز أعطى للأغنية الفرنسية الكلاسيكية نكهة مميزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا كنت تعيش في علية والدتك وأنت تملك مكانًا مثل هذا؟”
لو لم يمت شقيقها بشكل مأساوي، ربما أصبحت نجمة مشهورة بعد اثني عشر عامًا، بالنظر إلى سحرها الجذاب وجمالها اللافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أمشي في الطريق؛ وقلبي مفتوح للغرباء، أردت أن أقول مرحبًا لأي شخص، أي أحد، ربما أنت، عن أي شيء يمكننا الحديث، يكفيني أن أكون بقربك، أن أتحدث إليك، في الشانزليزيه، في الشانزليزيه! سواء تحت الشمس أو في المطر، في الظهيرة أو منتصف الليل، كل ما قد تريده موجود في الشانزليزيه!”
عند انتهاء الأغنية، صفق “فيليب” والبقية بحرارة كما لو كانوا في مقهى “لا غرونوي فيرت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، من الصعب لوم الأخيرَين. فباستثناء “فيليب” الذي سئم من القتال، أرسل “والدو” الكثير من المعلومات السرية إلى فريق 01 أثناء عمله في “العش الأسود”، ما ساعدهم على تجنب الكثير من المشاكل. وعندما اكتشف “العش الأسود” ذلك، تغاضوا عن الأمر نظرًا لمهاراته، لكنهم منعوه من الوصول إلى المعلومات الحساسة، واقتصر دوره على تقديم الدعم الفني فقط.
أدّت “ليا” انحناءة صغيرة وقالت مبتسمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… لا أعلم إن كنت سأصبر إلى ذلك الحين. هناك الكثير من الألعاب على ستيم بانتظاري كي أشتريها.”
“شكرًا، شكرًا. حماسكم سيجعلني أُصاب بالغرور، هاهاها!”
قالت “ليا”:
قال “والدو” وهو يضع جهاز الألعاب جانبًا:
“أقصد، الضرائب على منازل كهذه مرتفعة جدًا… لذا، أؤجرها نصف العام في المواسم المرتفعة، لكن المال بالكاد يكفي للضرائب والصيانة. يجعلني هذا أرغب في بيعها.”
“مرة أخرى! مرة أخرى!”
قال لها:
كان قد أوقف لعبته “أسطورة زيلدا” التي انغمس فيها طيلة خمسة عشر شهرًا، وهو أمر نادر جدًا بالنسبة له.
“على أية حال، تصرفوا وكأنكم في بيتكم، لكن اتركوا الغرفة التي فيها أقوى إشارة واي فاي لي.”
قالت “ليا”:
قطّب “فيليب” حاجبيه وقال:
“حسنًا…”، وبدأت الأغنية الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا…”، وبدأت الأغنية الثانية.
لكن “ليتل بوي” لاحظت أن “تشانغ هنغ” لم يكن داخل المنزل مع الآخرين. وبعد قليل، وجدته عند البحيرة. كانت السماء قد بدأت تمطر رذاذًا، والجو بارد. ضمّت “ليتل بوي” معطفها حول جسدها واقتربت منه وسألته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا كنت تعيش في علية والدتك وأنت تملك مكانًا مثل هذا؟”
“ما الذي تفعله هنا؟”
كان قد أوقف لعبته “أسطورة زيلدا” التي انغمس فيها طيلة خمسة عشر شهرًا، وهو أمر نادر جدًا بالنسبة له.
أجاب وهو يلوّح بالصنّارة:
تنحنحت وبدأت بالغناء:
“أصطاد.”
“هل هناك شيء ترغبون في سماعه؟”
قالت بتعجّب:
“على أية حال، تصرفوا وكأنكم في بيتكم، لكن اتركوا الغرفة التي فيها أقوى إشارة واي فاي لي.”
“لكنها تمطر.”
سألها:
عند انتهاء الأغنية، صفق “فيليب” والبقية بحرارة كما لو كانوا في مقهى “لا غرونوي فيرت”.
“هل تكرهين المطر؟”
“لا تتسرع في بيعها. لطالما رغبت في امتلاك مكان بإطلالة كهذه، قطعة صغيرة من الجنة أتقاعد فيها عندما أكبر. بعد أن أوفر ما يكفي من المال وتدخل ابنتي الجامعة، يمكنك أن تبيعها لي.”
أجابت:
“من يرغب في سماع النشيد الوطني بعد العشاء؟”
“لا أقول إنني أكرهه، لكني لا أحبّه كثيرًا. الجو يصبح رطبًا ومزعجًا عندما تمطر.”
“لأنني لا أستطيع التفكير في شيء آخر، والجميع يعرفه. إنه مشهور جدًا، كما تعلم.”
قال بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا…”، وبدأت الأغنية الثانية.
“مم، هذا صحيح.”
“هل تكرهين المطر؟”
وفجأة، بدأ الطُعْم يهتزّ فوق سطح الماء.
قال بهدوء:
قالت “ليتل بوي”:
“مرة أخرى! مرة أخرى!”
“لقد أمسكت بسمكة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي، لن يدوم هذا طويلًا. التحدي الحقيقي على وشك أن يبدأ.”
لم يتحرّك “تشانغ هنغ” فورًا، بل انتظر حتى غاص الطُعْم تمامًا، ثم رفع الصنّارة وسحب الخيط. كانت السمكة كبيرة وتقاوم بشدة، لكنه نجح في إخراجها من الماء.
رد “والدو”:
قالت “ليتل بوي”:
ترجمة : RoronoaZ
“للأسف، إنها سمكة شبوط. لا تصلح للأكل.”
عَثرت “ليا” على غيتار قديم في مستودع الحديقة، لكنه كان ينقصه وتر. مسحت عنه الغبار وحملته بين يديها وسألت:
قال مبتسمًا:
ترجمة : RoronoaZ
“ومن قال ذلك؟ سأطهّيها غدًا، ويمكنكِ تجربتها.”
“لا تتسرع في بيعها. لطالما رغبت في امتلاك مكان بإطلالة كهذه، قطعة صغيرة من الجنة أتقاعد فيها عندما أكبر. بعد أن أوفر ما يكفي من المال وتدخل ابنتي الجامعة، يمكنك أن تبيعها لي.”
ثم انحنى ووضع السمكة في الدلو.
قال “تشانغ هنغ” مطمئنًا:
قال لها:
“هل نعود؟”
قال بهدوء:
أومأت برأسها، وسارا معًا على الطريق الطيني الرطب. كانت تحاول التحدث، لكن تتردد.
“للأسف، إنها سمكة شبوط. لا تصلح للأكل.”
سألها:
قال “تشانغ هنغ” مطمئنًا:
“هل هناك ما ترغبين في قوله؟”
مع “ليا”، كان هناك ستة أشخاص في المبنى. ولو فشلت المهمة، لكان من الصعب تخيل مدى تغيّر مصير كل واحد منهم خلال اثني عشر عامًا.
أجابت بعد تردد:
أومأت برأسها، وسارا معًا على الطريق الطيني الرطب. كانت تحاول التحدث، لكن تتردد.
“أشعر أن الجميع مرتاح أكثر من اللازم، كأنهم في عطلة. وبسبب عدم رد “إدوارد”، أصبح الفريق بلا اتجاه. لا يبدو من الصواب أن نستمر على هذا الحال.”
قال مبتسمًا:
قال “تشانغ هنغ” مطمئنًا:
ثم انحنى ووضع السمكة في الدلو.
“لا تقلقي، لن يدوم هذا طويلًا. التحدي الحقيقي على وشك أن يبدأ.”
“للأسف، إنها سمكة شبوط. لا تصلح للأكل.”
______________________________________________
قالت “ليا”:
ترجمة : RoronoaZ
أدّت “ليا” انحناءة صغيرة وقالت مبتسمة:
الفصل 420: هل تكرهين المطر؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات