You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 420

الفصل 420: هل تكرهين المطر؟

كان “والدو” قد ذكر ذلك من قبل، لكن لم يأخذه أحد على محمل الجد. تغير الأمر كليًا عندما وصلوا إلى المكان، ودهشوا من مدى ضخامة المنزل. فقط غرف الضيوف كانت ستة! كان هذا القصر الجميل كافيًا لاستيعابهم جميعًا، بل وأكثر. كما كان هناك فناء واسع مزروع بمختلف أنواع الزهور والنباتات، وبركة صغيرة لامعة في الخلف.

ذهب فريق “غوريلا 01” في عطلة دامت شهرًا ونصف بعد إنقاذ “ليا”. أرسل “سيمي برايم” تسجيل الفيديو في رسالة إلكترونية مشفّرة إلى “إدوارد”، لكن في النهاية، لم يؤدّ ذلك إلى شيء. إذ لم يرد “إدوارد” مطلقًا.

لم يلتقِ “تشانغ هنغ” بأيٍّ من هؤلاء الثلاثة في النسخة الموازية من المهمة.

وللهروب من ملاحقة “العش الأسود”، توجه الفريق إلى بلدة صغيرة في جنوب غرب فرنسا. كان لدى “والدو” عم يعيش هناك، ولم يكن لديه ورثة، فترك له المنزل.

ثم قال:

كان “والدو” قد ذكر ذلك من قبل، لكن لم يأخذه أحد على محمل الجد. تغير الأمر كليًا عندما وصلوا إلى المكان، ودهشوا من مدى ضخامة المنزل. فقط غرف الضيوف كانت ستة! كان هذا القصر الجميل كافيًا لاستيعابهم جميعًا، بل وأكثر. كما كان هناك فناء واسع مزروع بمختلف أنواع الزهور والنباتات، وبركة صغيرة لامعة في الخلف.

لم يتحرّك “تشانغ هنغ” فورًا، بل انتظر حتى غاص الطُعْم تمامًا، ثم رفع الصنّارة وسحب الخيط. كانت السمكة كبيرة وتقاوم بشدة، لكنه نجح في إخراجها من الماء.

فتح “فيليب” النوافذ وأُعجب بالمشهد الخلاب، ثم قال:

“هل تكرهين المطر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا كنت تعيش في علية والدتك وأنت تملك مكانًا مثل هذا؟”

______________________________________________

أجاب “والدو” بصراحة:

أجابت بعد تردد:

“أم… ذلك لأنّه لا أحد هنا ليطهو لي، ولا توجد خدمات توصيل طعام أيضًا…”

تنحنحت وبدأت بالغناء:

قال “فيليب”:

قال “فيليب”:

“صحيح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أقول إنني أكرهه، لكني لا أحبّه كثيرًا. الجو يصبح رطبًا ومزعجًا عندما تمطر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تابع “والدو”:

قال لها:

“أقصد، الضرائب على منازل كهذه مرتفعة جدًا… لذا، أؤجرها نصف العام في المواسم المرتفعة، لكن المال بالكاد يكفي للضرائب والصيانة. يجعلني هذا أرغب في بيعها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي، لن يدوم هذا طويلًا. التحدي الحقيقي على وشك أن يبدأ.”

قال “ذو تسريحة الذيل”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم… ماذا عن النشيد الوطني؟”

“لا تتسرع في بيعها. لطالما رغبت في امتلاك مكان بإطلالة كهذه، قطعة صغيرة من الجنة أتقاعد فيها عندما أكبر. بعد أن أوفر ما يكفي من المال وتدخل ابنتي الجامعة، يمكنك أن تبيعها لي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل ميؤوس منه…”

رد “والدو” بلا مبالاة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن قال ذلك؟ سأطهّيها غدًا، ويمكنكِ تجربتها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه… لا أعلم إن كنت سأصبر إلى ذلك الحين. هناك الكثير من الألعاب على ستيم بانتظاري كي أشتريها.”

قال “تشانغ هنغ” مطمئنًا:

ثم قال:

قال “ذو تسريحة الذيل”:

“على أية حال، تصرفوا وكأنكم في بيتكم، لكن اتركوا الغرفة التي فيها أقوى إشارة واي فاي لي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا كنت تعيش في علية والدتك وأنت تملك مكانًا مثل هذا؟”

ورمى بجسده على الأريكة، وفتح كيسًا من رقائق البطاطس.

“هل هناك ما ترغبين في قوله؟”

قال “فيليب”:

قالت “ليا”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا الرجل ميؤوس منه…”

قالت “ليا”:

قام فريق 01 بتنظيف المنزل سريعًا، ثم قاد “سيمي برايم” السيارة إلى السوبرماركت وسط المدينة ليشتري بعض الطعام واللوازم. لم يُنفقوا الكثير من المال الذي حصلوا عليه من الكازينو، فقد استخدموا فقط ما يكفي لمصاريفهم، واحتفظوا بالباقي للعملية القادمة. في البداية، كان الفريق يخطط للبقاء هنا لعدة أيام فقط، على أمل أن يرد “إدوارد” خلال تلك الفترة، ليتمكنوا من التوجه فورًا لإنقاذه. لكن لم يتوقّع أحد أنهم سيبقون لفترة أطول بكثير.

قالت “ليتل بوي”:

وكعادته، لم يُضِع “تشانغ هنغ” وقته، فبدأ في تعلم أنظمة التحكم الإلكترونية من “ذو تسريحة الذيل”، كما تعلّم من “والدو” و”فيليب” كيفية اختراق الحسابات وتجاوز أنظمة الحماية الإلكترونية.

قال “ذو تسريحة الذيل”:

لم يلتقِ “تشانغ هنغ” بأيٍّ من هؤلاء الثلاثة في النسخة الموازية من المهمة.

“صحيح.”

في ذلك الوقت، كان “ذو تسريحة الذيل” و”إدوارد” قد ماتا، وهاجر “فيليب” إلى هونغ كونغ، بينما لجأ “والدو” إلى “العش الأسود”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… لا أعلم إن كنت سأصبر إلى ذلك الحين. هناك الكثير من الألعاب على ستيم بانتظاري كي أشتريها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الواقع، من الصعب لوم الأخيرَين. فباستثناء “فيليب” الذي سئم من القتال، أرسل “والدو” الكثير من المعلومات السرية إلى فريق 01 أثناء عمله في “العش الأسود”، ما ساعدهم على تجنب الكثير من المشاكل. وعندما اكتشف “العش الأسود” ذلك، تغاضوا عن الأمر نظرًا لمهاراته، لكنهم منعوه من الوصول إلى المعلومات الحساسة، واقتصر دوره على تقديم الدعم الفني فقط.

ورمى بجسده على الأريكة، وفتح كيسًا من رقائق البطاطس.

مع “ليا”، كان هناك ستة أشخاص في المبنى. ولو فشلت المهمة، لكان من الصعب تخيل مدى تغيّر مصير كل واحد منهم خلال اثني عشر عامًا.

“صحيح.”

عَثرت “ليا” على غيتار قديم في مستودع الحديقة، لكنه كان ينقصه وتر. مسحت عنه الغبار وحملته بين يديها وسألت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها:

“هل هناك شيء ترغبون في سماعه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بتعجّب:

قال “والدو”:

أجابت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أعلم… ماذا عن النشيد الوطني؟”

قالت “ليا”:

قطّب “فيليب” حاجبيه وقال:

قال لها:

“من يرغب في سماع النشيد الوطني بعد العشاء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع “والدو”:

رد “والدو”:

“ماذا عن أغنية (Les Champs-Élysées) لـ Joe Dassin؟ الجميع يعرفها أيضًا. إنها واحدة من المفضلات لديّ، ولدي خمسة أوتار فقط على هذا الغيتار. استمتعوا بالموسيقى فحسب. حسنًا، لنبدأ…”

“لأنني لا أستطيع التفكير في شيء آخر، والجميع يعرفه. إنه مشهور جدًا، كما تعلم.”

“هل نعود؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “فيليب”:

“أقصد، الضرائب على منازل كهذه مرتفعة جدًا… لذا، أؤجرها نصف العام في المواسم المرتفعة، لكن المال بالكاد يكفي للضرائب والصيانة. يجعلني هذا أرغب في بيعها.”

“يعني ستعزفين ونحن سنقف جميعًا بتعبير جاد؟”

قالت “ليتل بوي”:

قالت “ليا”:

رد “والدو”:

“ماذا عن أغنية (Les Champs-Élysées) لـ Joe Dassin؟ الجميع يعرفها أيضًا. إنها واحدة من المفضلات لديّ، ولدي خمسة أوتار فقط على هذا الغيتار. استمتعوا بالموسيقى فحسب. حسنًا، لنبدأ…”

عند انتهاء الأغنية، صفق “فيليب” والبقية بحرارة كما لو كانوا في مقهى “لا غرونوي فيرت”.

تنحنحت وبدأت بالغناء:

“أم… ذلك لأنّه لا أحد هنا ليطهو لي، ولا توجد خدمات توصيل طعام أيضًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنت أمشي في الطريق؛ وقلبي مفتوح للغرباء،
أردت أن أقول مرحبًا لأي شخص، أي أحد، ربما أنت،
عن أي شيء يمكننا الحديث،
يكفيني أن أكون بقربك، أن أتحدث إليك، في الشانزليزيه، في الشانزليزيه!
سواء تحت الشمس أو في المطر، في الظهيرة أو منتصف الليل،
كل ما قد تريده موجود في الشانزليزيه!”

“لا تتسرع في بيعها. لطالما رغبت في امتلاك مكان بإطلالة كهذه، قطعة صغيرة من الجنة أتقاعد فيها عندما أكبر. بعد أن أوفر ما يكفي من المال وتدخل ابنتي الجامعة، يمكنك أن تبيعها لي.”

كانت “ليا”، بخلفيتها الموسيقية الاحترافية، موهوبة في الغناء. وكونها المغنية الرئيسية في فرقة “اختناق حتى الموت”، فقد كانت تغني أفضل من كثير من المغنين المشاهير. صوتها العذب الممزوج بالجاز أعطى للأغنية الفرنسية الكلاسيكية نكهة مميزة.

تنحنحت وبدأت بالغناء:

لو لم يمت شقيقها بشكل مأساوي، ربما أصبحت نجمة مشهورة بعد اثني عشر عامًا، بالنظر إلى سحرها الجذاب وجمالها اللافت.

“هل تكرهين المطر؟”

عند انتهاء الأغنية، صفق “فيليب” والبقية بحرارة كما لو كانوا في مقهى “لا غرونوي فيرت”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أمشي في الطريق؛ وقلبي مفتوح للغرباء، أردت أن أقول مرحبًا لأي شخص، أي أحد، ربما أنت، عن أي شيء يمكننا الحديث، يكفيني أن أكون بقربك، أن أتحدث إليك، في الشانزليزيه، في الشانزليزيه! سواء تحت الشمس أو في المطر، في الظهيرة أو منتصف الليل، كل ما قد تريده موجود في الشانزليزيه!”

أدّت “ليا” انحناءة صغيرة وقالت مبتسمة:

ورمى بجسده على الأريكة، وفتح كيسًا من رقائق البطاطس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا، شكرًا. حماسكم سيجعلني أُصاب بالغرور، هاهاها!”

أجاب “والدو” بصراحة:

قال “والدو” وهو يضع جهاز الألعاب جانبًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بتعجّب:

“مرة أخرى! مرة أخرى!”

قال مبتسمًا:

كان قد أوقف لعبته “أسطورة زيلدا” التي انغمس فيها طيلة خمسة عشر شهرًا، وهو أمر نادر جدًا بالنسبة له.

“هل نعود؟”

قالت “ليا”:

كان “والدو” قد ذكر ذلك من قبل، لكن لم يأخذه أحد على محمل الجد. تغير الأمر كليًا عندما وصلوا إلى المكان، ودهشوا من مدى ضخامة المنزل. فقط غرف الضيوف كانت ستة! كان هذا القصر الجميل كافيًا لاستيعابهم جميعًا، بل وأكثر. كما كان هناك فناء واسع مزروع بمختلف أنواع الزهور والنباتات، وبركة صغيرة لامعة في الخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا…”، وبدأت الأغنية الثانية.

“للأسف، إنها سمكة شبوط. لا تصلح للأكل.”

لكن “ليتل بوي” لاحظت أن “تشانغ هنغ” لم يكن داخل المنزل مع الآخرين. وبعد قليل، وجدته عند البحيرة. كانت السماء قد بدأت تمطر رذاذًا، والجو بارد. ضمّت “ليتل بوي” معطفها حول جسدها واقتربت منه وسألته:

ذهب فريق “غوريلا 01” في عطلة دامت شهرًا ونصف بعد إنقاذ “ليا”. أرسل “سيمي برايم” تسجيل الفيديو في رسالة إلكترونية مشفّرة إلى “إدوارد”، لكن في النهاية، لم يؤدّ ذلك إلى شيء. إذ لم يرد “إدوارد” مطلقًا.

“ما الذي تفعله هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، من الصعب لوم الأخيرَين. فباستثناء “فيليب” الذي سئم من القتال، أرسل “والدو” الكثير من المعلومات السرية إلى فريق 01 أثناء عمله في “العش الأسود”، ما ساعدهم على تجنب الكثير من المشاكل. وعندما اكتشف “العش الأسود” ذلك، تغاضوا عن الأمر نظرًا لمهاراته، لكنهم منعوه من الوصول إلى المعلومات الحساسة، واقتصر دوره على تقديم الدعم الفني فقط.

أجاب وهو يلوّح بالصنّارة:

كانت “ليا”، بخلفيتها الموسيقية الاحترافية، موهوبة في الغناء. وكونها المغنية الرئيسية في فرقة “اختناق حتى الموت”، فقد كانت تغني أفضل من كثير من المغنين المشاهير. صوتها العذب الممزوج بالجاز أعطى للأغنية الفرنسية الكلاسيكية نكهة مميزة.

“أصطاد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي، لن يدوم هذا طويلًا. التحدي الحقيقي على وشك أن يبدأ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت بتعجّب:

قال “تشانغ هنغ” مطمئنًا:

“لكنها تمطر.”

“ما الذي تفعله هنا؟”

سألها:

أومأت برأسها، وسارا معًا على الطريق الطيني الرطب. كانت تحاول التحدث، لكن تتردد.

“هل تكرهين المطر؟”

لكن “ليتل بوي” لاحظت أن “تشانغ هنغ” لم يكن داخل المنزل مع الآخرين. وبعد قليل، وجدته عند البحيرة. كانت السماء قد بدأت تمطر رذاذًا، والجو بارد. ضمّت “ليتل بوي” معطفها حول جسدها واقتربت منه وسألته:

أجابت:

“ماذا عن أغنية (Les Champs-Élysées) لـ Joe Dassin؟ الجميع يعرفها أيضًا. إنها واحدة من المفضلات لديّ، ولدي خمسة أوتار فقط على هذا الغيتار. استمتعوا بالموسيقى فحسب. حسنًا، لنبدأ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أقول إنني أكرهه، لكني لا أحبّه كثيرًا. الجو يصبح رطبًا ومزعجًا عندما تمطر.”

“أشعر أن الجميع مرتاح أكثر من اللازم، كأنهم في عطلة. وبسبب عدم رد “إدوارد”، أصبح الفريق بلا اتجاه. لا يبدو من الصواب أن نستمر على هذا الحال.”

قال بهدوء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… لا أعلم إن كنت سأصبر إلى ذلك الحين. هناك الكثير من الألعاب على ستيم بانتظاري كي أشتريها.”

“مم، هذا صحيح.”

تنحنحت وبدأت بالغناء:

وفجأة، بدأ الطُعْم يهتزّ فوق سطح الماء.

“على أية حال، تصرفوا وكأنكم في بيتكم، لكن اتركوا الغرفة التي فيها أقوى إشارة واي فاي لي.”

قالت “ليتل بوي”:

ورمى بجسده على الأريكة، وفتح كيسًا من رقائق البطاطس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد أمسكت بسمكة!”

“صحيح.”

لم يتحرّك “تشانغ هنغ” فورًا، بل انتظر حتى غاص الطُعْم تمامًا، ثم رفع الصنّارة وسحب الخيط. كانت السمكة كبيرة وتقاوم بشدة، لكنه نجح في إخراجها من الماء.

في ذلك الوقت، كان “ذو تسريحة الذيل” و”إدوارد” قد ماتا، وهاجر “فيليب” إلى هونغ كونغ، بينما لجأ “والدو” إلى “العش الأسود”.

قالت “ليتل بوي”:

قالت “ليتل بوي”:

“للأسف، إنها سمكة شبوط. لا تصلح للأكل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها:

قال مبتسمًا:

الفصل 420: هل تكرهين المطر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ومن قال ذلك؟ سأطهّيها غدًا، ويمكنكِ تجربتها.”

قالت “ليا”:

ثم انحنى ووضع السمكة في الدلو.

وكعادته، لم يُضِع “تشانغ هنغ” وقته، فبدأ في تعلم أنظمة التحكم الإلكترونية من “ذو تسريحة الذيل”، كما تعلّم من “والدو” و”فيليب” كيفية اختراق الحسابات وتجاوز أنظمة الحماية الإلكترونية.

قال لها:

فتح “فيليب” النوافذ وأُعجب بالمشهد الخلاب، ثم قال:

“هل نعود؟”

قطّب “فيليب” حاجبيه وقال:

أومأت برأسها، وسارا معًا على الطريق الطيني الرطب. كانت تحاول التحدث، لكن تتردد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أقول إنني أكرهه، لكني لا أحبّه كثيرًا. الجو يصبح رطبًا ومزعجًا عندما تمطر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألها:

ثم قال:

“هل هناك ما ترغبين في قوله؟”

“هل نعود؟”

أجابت بعد تردد:

قام فريق 01 بتنظيف المنزل سريعًا، ثم قاد “سيمي برايم” السيارة إلى السوبرماركت وسط المدينة ليشتري بعض الطعام واللوازم. لم يُنفقوا الكثير من المال الذي حصلوا عليه من الكازينو، فقد استخدموا فقط ما يكفي لمصاريفهم، واحتفظوا بالباقي للعملية القادمة. في البداية، كان الفريق يخطط للبقاء هنا لعدة أيام فقط، على أمل أن يرد “إدوارد” خلال تلك الفترة، ليتمكنوا من التوجه فورًا لإنقاذه. لكن لم يتوقّع أحد أنهم سيبقون لفترة أطول بكثير.

“أشعر أن الجميع مرتاح أكثر من اللازم، كأنهم في عطلة. وبسبب عدم رد “إدوارد”، أصبح الفريق بلا اتجاه. لا يبدو من الصواب أن نستمر على هذا الحال.”

أدّت “ليا” انحناءة صغيرة وقالت مبتسمة:

قال “تشانغ هنغ” مطمئنًا:

كان قد أوقف لعبته “أسطورة زيلدا” التي انغمس فيها طيلة خمسة عشر شهرًا، وهو أمر نادر جدًا بالنسبة له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تقلقي، لن يدوم هذا طويلًا. التحدي الحقيقي على وشك أن يبدأ.”

أومأت برأسها، وسارا معًا على الطريق الطيني الرطب. كانت تحاول التحدث، لكن تتردد.

______________________________________________

فتح “فيليب” النوافذ وأُعجب بالمشهد الخلاب، ثم قال:

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، من الصعب لوم الأخيرَين. فباستثناء “فيليب” الذي سئم من القتال، أرسل “والدو” الكثير من المعلومات السرية إلى فريق 01 أثناء عمله في “العش الأسود”، ما ساعدهم على تجنب الكثير من المشاكل. وعندما اكتشف “العش الأسود” ذلك، تغاضوا عن الأمر نظرًا لمهاراته، لكنهم منعوه من الوصول إلى المعلومات الحساسة، واقتصر دوره على تقديم الدعم الفني فقط.

قام فريق 01 بتنظيف المنزل سريعًا، ثم قاد “سيمي برايم” السيارة إلى السوبرماركت وسط المدينة ليشتري بعض الطعام واللوازم. لم يُنفقوا الكثير من المال الذي حصلوا عليه من الكازينو، فقد استخدموا فقط ما يكفي لمصاريفهم، واحتفظوا بالباقي للعملية القادمة. في البداية، كان الفريق يخطط للبقاء هنا لعدة أيام فقط، على أمل أن يرد “إدوارد” خلال تلك الفترة، ليتمكنوا من التوجه فورًا لإنقاذه. لكن لم يتوقّع أحد أنهم سيبقون لفترة أطول بكثير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط