You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 415

الفصل 415: اختر أولًا

سألت “ليتل بوي” وهي تلتقط صحنًا: “لماذا تحدق بي؟ هل هناك شيء على وجهي؟”

كان الصباح قد حل، وكان “تشانغ هنغ” يتناول الفطور في الفندق مع بقية أعضاء فريق 01.

الخبر الجيد هو أنه لو كانت “العش الأسود” تتعقب “ليا”، فسيكون من المستحيل تقريبًا عليهم مراقبة كل فرد في هذا الكم الهائل من الزوار. وحتى في حال حدوث طارئ، لن يكون بمقدورهم التدخل بسرعة كما في المدن.

سألت “ليتل بوي” وهي تلتقط صحنًا:
“لماذا تحدق بي؟ هل هناك شيء على وجهي؟”

تنهد، ثم نظر إلى الثلوج وقال: “يبدو أن أمامنا عملًا كثيرًا.”

أجابها “تشانغ هنغ” وهو يشيح ببصره:
“لا شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “ذو الحلق” متأففًا: “منذ تلك الليلة، والشرطة تلاحقني. لا يمكنني العودة إلى مكاني القديم، وتركت كل أغراضي هناك، ولم يتبقَ لدي سوى 400 يورو. والأسوأ، أنني لا أتكلم الفرنسية. حين اتصلتَ بي سابقًا، كنت أهرب من دورية شرطة، وقد نجوت تَوًّا. وماذا عنك؟ ألم تلتقطك الكاميرا ليلة البار؟”

رغم تشابه ملامحهما، وامتلاكهما لنفس الطفولة تمامًا، إلا أن “ليتل بوي” التي أمامه الآن، لم تكن تلك التي عاش معها الأشهر الماضية، التي تكبرها باثنتي عشرة سنة.

ورغم أن الروح واحدة، إلا أن “تشانغ هنغ” أدرك أن تلك المرأة التي كانت تراقب المطر من خلف النافذة قد اختفت من حياته تمامًا… مثلما اختفى المطر في تلك الليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فالذي يحدد هوية الإنسان ليس الحمض النووي ولا صفاته الجسدية، بل تجاربه وذكرياته. وحتى الآن، لم يكن “تشانغ هنغ” يعلم تمامًا ما الذي مرت به “ليتل بوي” خلال تلك السنوات. باستثناء عنادها المعروف، كان في عينيها وهن لا يمكن إنكاره.

ورغم أن الروح واحدة، إلا أن “تشانغ هنغ” أدرك أن تلك المرأة التي كانت تراقب المطر من خلف النافذة قد اختفت من حياته تمامًا… مثلما اختفى المطر في تلك الليلة.

ورغم أن الروح واحدة، إلا أن “تشانغ هنغ” أدرك أن تلك المرأة التي كانت تراقب المطر من خلف النافذة قد اختفت من حياته تمامًا… مثلما اختفى المطر في تلك الليلة.

ولم يمنح “تشانغ هنغ” فرصة للرد، إذ أغلق الخط فورًا.

افترق الفريق المكوّن من ستة أشخاص في موقف السيارات، وتوقف “تشانغ هنغ” ليشتري بعض زجاجات الشاي الأسود من آلة البيع القريبة استعدادًا للرحلة. وبعد ساعتين، كان الثلاثة المتبقون قد انطلقوا بسيارة مستأجرة نحو منتجع التزلج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “كما اتفقنا من قبل، كلٌّ منا سيقوم بجزء من المهمة. ويمكنك أن تختار أولًا.”

ركن “فيليب” السيارة في موقف خارجي، ثم ترجل منها واستنشق عميقًا من هواء الألب البارد والمنعش. على الجهة الأخرى، كان “تشانغ هنغ” و”ذو تسريحة الذيل” قد وطئا الثلج بالفعل، وأصوات أحذيتهما كانت تقطع الصمت بصوت سحق الثلج تحت الأقدام.

______________________________________________

وبما أن الموسم في ذروته، كان المنتجع يعج بالسياح.

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان معظمهم من سكان “غرينوبل” والبلدات المجاورة، مع وجود عدد قليل من الأجانب، ولهذا لم يلفت “تشانغ هنغ” الانتباه كثيرًا.

أجابه “تشانغ هنغ” بهدوء: “إن كنت ترى الأمر كذلك، يمكنك تنفيذ المهمة الأخرى، وسأتولى دور الطُعم بنفسي.”

سأل “ذو تسريحة الذيل” وهو يوجه حديثه إلى “فيليب”:
“هل زرت هذا المكان من قبل؟”

ركن “فيليب” السيارة في موقف خارجي، ثم ترجل منها واستنشق عميقًا من هواء الألب البارد والمنعش. على الجهة الأخرى، كان “تشانغ هنغ” و”ذو تسريحة الذيل” قد وطئا الثلج بالفعل، وأصوات أحذيتهما كانت تقطع الصمت بصوت سحق الثلج تحت الأقدام.

رد “فيليب”:
“لا، أنت تعرفني، لا أحب الأنشطة البدنية. الرياضات الإلكترونية استثناء طبعًا. وأنت؟”

قال الأخير: “نظرتَ إلى الجبل مرة واحدة فقط، ووضعت خطة؟”

قال “ذو تسريحة الذيل”:
“جئت مع زوجتي إلى هنا أثناء شهر العسل. توقفنا فقط عند حانة في منتصف الجبل لشرب بعض البيرة، ولم نتزلج. هذا كان منذ زمن طويل…”

سأل “ذو تسريحة الذيل” وهو يوجه حديثه إلى “فيليب”: “هل زرت هذا المكان من قبل؟”

تنهد، ثم نظر إلى الثلوج وقال:
“يبدو أن أمامنا عملًا كثيرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منتجع التزلج جنوب شرق “غرينوبل” واسعًا جدًا، وتجاوز طول مسارات التزلج على الجبل 300 كيلومتر، متدرجة من البسيطة إلى الاحترافية. وعلى مدار اليوم، كانت الحشود تتدفق إلى المكان بلا انقطاع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان منتجع التزلج جنوب شرق “غرينوبل” واسعًا جدًا، وتجاوز طول مسارات التزلج على الجبل 300 كيلومتر، متدرجة من البسيطة إلى الاحترافية. وعلى مدار اليوم، كانت الحشود تتدفق إلى المكان بلا انقطاع.

سأل “ذو تسريحة الذيل” وهو يوجه حديثه إلى “فيليب”: “هل زرت هذا المكان من قبل؟”

الخبر الجيد هو أنه لو كانت “العش الأسود” تتعقب “ليا”، فسيكون من المستحيل تقريبًا عليهم مراقبة كل فرد في هذا الكم الهائل من الزوار. وحتى في حال حدوث طارئ، لن يكون بمقدورهم التدخل بسرعة كما في المدن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “ذو الحلق” محتدًا: “المهمة الأخرى تحتاج إلى فريق كامل، ومتطلباتها مستحيلة! لا أحد يستطيع إنجازها!”

وهكذا، تكون نصف خطة “تشانغ هنغ” قد اكتملت. لكن في المقابل، هذا يعني أن عليهم تنفيذ الكثير من التحضيرات المملة والمكثفة.

ولم يمنح “تشانغ هنغ” فرصة للرد، إذ أغلق الخط فورًا.

سأل “فيليب”:
“هل نطلب من البقية تأجيل العملية؟”

تنهد، ثم نظر إلى الثلوج وقال: “يبدو أن أمامنا عملًا كثيرًا.”

قال “ذو تسريحة الذيل”:
“أخشى أن الوضع مع ’إدوارد‘ قد يتغيّر. ’العش الأسود‘ خصصت معظم مواردها لتعقبه، ولا أعلم كم سيصمد بعد. علينا الإسراع قدر الإمكان في إتمام ما نحتاجه هنا.”

تبادل “فيليب” و”ذو تسريحة الذيل” النظرات بدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ”:
“لا تقلق، لدي خطة مبدئية بالفعل، تحتاج فقط لبعض التعديل. إذا سارت الأمور كما هو متوقع، سننهي التحضيرات خلال يومين. من الأفضل أن تُحضِر ’ليتل بوي‘، ’ليا‘ إلى المنتجع بأسرع وقت ممكن، كي لا تُمنح ’العش الأسود‘ وقتًا كافيًا لتجهيز خطة مراقبة شاملة.”

“ما الأمر؟”

تبادل “فيليب” و”ذو تسريحة الذيل” النظرات بدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الأخير:
“نظرتَ إلى الجبل مرة واحدة فقط، ووضعت خطة؟”

وهكذا، تكون نصف خطة “تشانغ هنغ” قد اكتملت. لكن في المقابل، هذا يعني أن عليهم تنفيذ الكثير من التحضيرات المملة والمكثفة.

ابتسم “تشانغ هنغ”:
“لأنها ليست زيارتي الأولى لهذا المكان.”

قال “ذو الحلق” ساخرًا: “وإن فشلنا، فلن نعرف أبدًا أين ’إدوارد‘، أليس كذلك؟ لا تحاول خداعي. لكن بما أنه لا يوجد لدي خيار أفضل… سنجرب خطتك.”

ثم أخرج هاتفه قائلًا:
“حان وقت توزيع المهام.”

وبما أن الموسم في ذروته، كان المنتجع يعج بالسياح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتصل بـ”ذو الحلق”. وبعد نحو سبع ثوانٍ، أجابه الأخير بصوت خافت:
“اسمع، إن لم يكن أمرًا طارئًا، سأعاود الاتصال بك بعد نصف ساعة.”

ترجمة : RoronoaZ

ولم يمنح “تشانغ هنغ” فرصة للرد، إذ أغلق الخط فورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “ذو الحلق” متأففًا: “منذ تلك الليلة، والشرطة تلاحقني. لا يمكنني العودة إلى مكاني القديم، وتركت كل أغراضي هناك، ولم يتبقَ لدي سوى 400 يورو. والأسوأ، أنني لا أتكلم الفرنسية. حين اتصلتَ بي سابقًا، كنت أهرب من دورية شرطة، وقد نجوت تَوًّا. وماذا عنك؟ ألم تلتقطك الكاميرا ليلة البار؟”

وبعد خمسٍ وعشرين دقيقة، اتصل مجددًا، وهذه المرة كان صوته طبيعيًا.

سألت “ليتل بوي” وهي تلتقط صحنًا: “لماذا تحدق بي؟ هل هناك شيء على وجهي؟”

“ما الأمر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “كما اتفقنا من قبل، كلٌّ منا سيقوم بجزء من المهمة. ويمكنك أن تختار أولًا.”

سأله “تشانغ هنغ”:
“هل أنت مشغول؟”

“ما الأمر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “ذو الحلق” متأففًا:
“منذ تلك الليلة، والشرطة تلاحقني. لا يمكنني العودة إلى مكاني القديم، وتركت كل أغراضي هناك، ولم يتبقَ لدي سوى 400 يورو. والأسوأ، أنني لا أتكلم الفرنسية. حين اتصلتَ بي سابقًا، كنت أهرب من دورية شرطة، وقد نجوت تَوًّا. وماذا عنك؟ ألم تلتقطك الكاميرا ليلة البار؟”

ولم يمنح “تشانغ هنغ” فرصة للرد، إذ أغلق الخط فورًا.

ابتسم “تشانغ هنغ”:
“لدي دعم تقني بارع جدًا. قاموا بتعديل بياناتي في قاعدة بيانات الفندق.”

وبعد خمسٍ وعشرين دقيقة، اتصل مجددًا، وهذه المرة كان صوته طبيعيًا.

بدأ “ذو الحلق” بالبكاء:
“لو لم يمت فريقي التقني، لما كنت أعيش هذه المعاناة، وحدي، بلا لغة ولا مساعدة!”

رغم تشابه ملامحهما، وامتلاكهما لنفس الطفولة تمامًا، إلا أن “ليتل بوي” التي أمامه الآن، لم تكن تلك التي عاش معها الأشهر الماضية، التي تكبرها باثنتي عشرة سنة.

قال له “تشانغ هنغ”:
“طالما لا يمكنك البقاء في المدينة، فلماذا لا تغادرها؟”

قال “ذو الحلق” ساخرًا: “وإن فشلنا، فلن نعرف أبدًا أين ’إدوارد‘، أليس كذلك؟ لا تحاول خداعي. لكن بما أنه لا يوجد لدي خيار أفضل… سنجرب خطتك.”

رد مستغربًا:
“أغادر؟ ما زلت بحاجة لإنقاذ ’ليا‘ من رجال ’العش الأسود‘!”

رغم تشابه ملامحهما، وامتلاكهما لنفس الطفولة تمامًا، إلا أن “ليتل بوي” التي أمامه الآن، لم تكن تلك التي عاش معها الأشهر الماضية، التي تكبرها باثنتي عشرة سنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ”:
“كما اتفقنا من قبل، كلٌّ منا سيقوم بجزء من المهمة. ويمكنك أن تختار أولًا.”

ابتسم “تشانغ هنغ”: “لدي دعم تقني بارع جدًا. قاموا بتعديل بياناتي في قاعدة بيانات الفندق.”

قال “ذو الحلق”:
“قل لي الخطة أولًا.”

ولم يمنح “تشانغ هنغ” فرصة للرد، إذ أغلق الخط فورًا.

رد “تشانغ هنغ”:
“أرسل لي بريدًا إلكترونيًا، وسأرسل لك رسالة مشفّرة بالخطة.”

______________________________________________

وبعد خمس عشرة دقيقة، أدخل “ذو الحلق” رمز فك التشفير، وفتح البريد وهو في قمة التوتر والحماس. لكن حين وصل إلى نهاية الصفحة، انتابته موجة من الغضب العارم. اتصل بـ”تشانغ هنغ” وهو يصرخ:
“أنت تريد الإيقاع بي! تريد استخدامي كطُعم؟!”

ركن “فيليب” السيارة في موقف خارجي، ثم ترجل منها واستنشق عميقًا من هواء الألب البارد والمنعش. على الجهة الأخرى، كان “تشانغ هنغ” و”ذو تسريحة الذيل” قد وطئا الثلج بالفعل، وأصوات أحذيتهما كانت تقطع الصمت بصوت سحق الثلج تحت الأقدام.

أجابه “تشانغ هنغ” بهدوء:
“إن كنت ترى الأمر كذلك، يمكنك تنفيذ المهمة الأخرى، وسأتولى دور الطُعم بنفسي.”

الخبر الجيد هو أنه لو كانت “العش الأسود” تتعقب “ليا”، فسيكون من المستحيل تقريبًا عليهم مراقبة كل فرد في هذا الكم الهائل من الزوار. وحتى في حال حدوث طارئ، لن يكون بمقدورهم التدخل بسرعة كما في المدن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “ذو الحلق” محتدًا:
“المهمة الأخرى تحتاج إلى فريق كامل، ومتطلباتها مستحيلة! لا أحد يستطيع إنجازها!”

الخبر الجيد هو أنه لو كانت “العش الأسود” تتعقب “ليا”، فسيكون من المستحيل تقريبًا عليهم مراقبة كل فرد في هذا الكم الهائل من الزوار. وحتى في حال حدوث طارئ، لن يكون بمقدورهم التدخل بسرعة كما في المدن.

قال “تشانغ هنغ”:
“بل هناك من يستطيع، أنا.”

ولم يمنح “تشانغ هنغ” فرصة للرد، إذ أغلق الخط فورًا.

صرخ “ذو الحلق”:
“إذًا، أنت لم تمنحني خيارًا من الأساس!”

صرخ “ذو الحلق”: “إذًا، أنت لم تمنحني خيارًا من الأساس!”

رد “تشانغ هنغ”:
“أنا آسف، هذه أفضل خطة يمكنني التفكير بها. وبصراحة، مهمتي أخطر بكثير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “لا تقلق، لدي خطة مبدئية بالفعل، تحتاج فقط لبعض التعديل. إذا سارت الأمور كما هو متوقع، سننهي التحضيرات خلال يومين. من الأفضل أن تُحضِر ’ليتل بوي‘، ’ليا‘ إلى المنتجع بأسرع وقت ممكن، كي لا تُمنح ’العش الأسود‘ وقتًا كافيًا لتجهيز خطة مراقبة شاملة.”

وكان ذلك صحيحًا. رغم أن “ذو الحلق” سيؤدي دور الطُعم، إلا أن “تشانغ هنغ” سيتعامل مباشرة مع “العش الأسود”، ما يعني أن الخطر عليه أكبر بكثير.

أجابها “تشانغ هنغ” وهو يشيح ببصره: “لا شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد لحظة صمت، سأل “ذو الحلق”:
“هل تظن حقًا أننا قادرون على إنقاذ ’ليا‘ من ’العش الأسود‘؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد “تشانغ هنغ”:
“بنسبة ثمانين في المئة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “ذو الحلق” محتدًا: “المهمة الأخرى تحتاج إلى فريق كامل، ومتطلباتها مستحيلة! لا أحد يستطيع إنجازها!”

قال “ذو الحلق” ساخرًا:
“وإن فشلنا، فلن نعرف أبدًا أين ’إدوارد‘، أليس كذلك؟ لا تحاول خداعي. لكن بما أنه لا يوجد لدي خيار أفضل… سنجرب خطتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منتجع التزلج جنوب شرق “غرينوبل” واسعًا جدًا، وتجاوز طول مسارات التزلج على الجبل 300 كيلومتر، متدرجة من البسيطة إلى الاحترافية. وعلى مدار اليوم، كانت الحشود تتدفق إلى المكان بلا انقطاع.

______________________________________________

ولم يمنح “تشانغ هنغ” فرصة للرد، إذ أغلق الخط فورًا.

ترجمة : RoronoaZ

رد مستغربًا: “أغادر؟ ما زلت بحاجة لإنقاذ ’ليا‘ من رجال ’العش الأسود‘!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد “تشانغ هنغ”: “أرسل لي بريدًا إلكترونيًا، وسأرسل لك رسالة مشفّرة بالخطة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط