الفصل 414: سلّم على نفسي في السابعة عشرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم.” أجاب “تشانغ هنغ”، “سافرت إلى الماضي من قبل، لكن هذه أول مرة أذهب إلى المستقبل. ولكن…” توقف قليلًا، ثم أضاف: “لكن سواء نجحت أم لا، على الأرجح لن نلتقي مجددًا.”
كانت أحد عشر شهرًا فترة طويلة في هذه المهمة الموازية، لكنها مرّت بسرعة في الواقع.
في ذلك الشقّة الصغيرة التي لا تتجاوز مساحتها الستين مترًا مربعًا، اختبر “تشانغ هنغ” الفصول الأربعة. أصبح يعرف كل زاوية فيها، يعرف مكان كل قطعة أثاث، ويعرف أين تُحفظ الحليب والبيض في الثلاجة، ويعرف نوع طعام القطط المفضّل لدى “بيبي كروك”. كما أنه أدرك أن التلفاز القديم أمام الأريكة كان ينطفئ تلقائيًا كلما بدأ عرض مباراة كرة قدم…
في ذلك الشقّة الصغيرة التي لا تتجاوز مساحتها الستين مترًا مربعًا، اختبر “تشانغ هنغ” الفصول الأربعة. أصبح يعرف كل زاوية فيها، يعرف مكان كل قطعة أثاث، ويعرف أين تُحفظ الحليب والبيض في الثلاجة، ويعرف نوع طعام القطط المفضّل لدى “بيبي كروك”. كما أنه أدرك أن التلفاز القديم أمام الأريكة كان ينطفئ تلقائيًا كلما بدأ عرض مباراة كرة قدم…
لم يكن “تشانغ هنغ” يعلم عدد المرات التي جلست فيها “ليتل بوي” بذلك الوضع، تأكل البسكويت وتنظر إلى الخارج، قبل أن يأتي إلى حياتها.
اقترح “تشانغ هنغ” شراء تلفاز جديد، خاصة بعد أن جنى الكثير من المال من أعماله مع “فوكس”. فلم يكن بإمكانه أخذ المال خارج المهمة على أي حال، وبصفته شخصًا بلا هوية، لم يكن قادرًا على إنفاق أمواله كما يشاء. لكن “ليتل بوي” رفضت الفكرة مباشرة، معلّلةً أن أجهزة التلفاز الجديدة مزودة بحواسيب صغيرة تتصل بالإنترنت، مما يجعل من السهل تتبعهم عبر نظام CTOS.
والآن، لم يتبقَ سوى شهر واحد، وكان على “تشانغ هنغ” أن يستعد لتوديع “ليتل بوي”.
وكان هذا أحد أغرب الجوانب في هذه المهمة. رغم أنها تدور في المستقبل، إلا أن “تشانغ هنغ” نادرًا ما تعامل مع الأجهزة الإلكترونية في حياته اليومية. بل إن “ليتل بوي” كانت تصر على الذهاب إلى أماكن بعيدة عن شقتها لتعلّمه كيفية استخدام المهارات التي اكتسبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، كانت وسائل الترفيه لديهما مقتصرة على مشاهدة برامج تلفزيونية مملة، أفلام قديمة، أو لعب “تيترس” معًا. وأكثر من ذلك، كانت أحاديثهما الطويلة هي التسلية الحقيقية. كانت “ليتل بوي” تحب المطر. كلما تغيمت السماء، كانت تحضّر مشروبًا ساخنًا، وأحيانًا تخبز بعض البسكويت إذا سنحت لها الفرصة، وتتناوله وهي تراقب المطر عبر النافذة.
وهكذا، كانت وسائل الترفيه لديهما مقتصرة على مشاهدة برامج تلفزيونية مملة، أفلام قديمة، أو لعب “تيترس” معًا. وأكثر من ذلك، كانت أحاديثهما الطويلة هي التسلية الحقيقية. كانت “ليتل بوي” تحب المطر. كلما تغيمت السماء، كانت تحضّر مشروبًا ساخنًا، وأحيانًا تخبز بعض البسكويت إذا سنحت لها الفرصة، وتتناوله وهي تراقب المطر عبر النافذة.
كانت العاصفة قد بدأت كما توقّعت النشرة. الرياح عصفت بالأشجار، وظلال الأغصان كانت تتمايل في الظلام. لافتة المتجر المقابل تطايرت بفعل العاصفة، وضوؤها الأزرق اخترق الليل قبل أن يبتلعه السواد.
لم يكن “تشانغ هنغ” يعلم عدد المرات التي جلست فيها “ليتل بوي” بذلك الوضع، تأكل البسكويت وتنظر إلى الخارج، قبل أن يأتي إلى حياتها.
بعد أن قالا لبعضهما “تصبح على خير”، دخلت “ليتل بوي” غرفتها، وعمّ الظلام أرجاء غرفة المعيشة.
وكان ذلك يشبه تمامًا عدد الأشخاص القليلين الذين ما زالوا يعلمون أن هناك من يقاوم لأجل العدالة في هذه المدينة. فعدد أعضاء 01 كان يتناقص باستمرار؛ البعض انسحبوا لعجزهم عن تحمل الضغط، والبعض الآخر خمدت حماستهم بعد سنوات من النضال دون أن يلوح النصر في الأفق. هؤلاء ينسحبون بهدوء في النهاية. فعدا عن القيم والمبادئ، هناك الكثير في الحياة يستحق الاهتمام: الوالدين، الشركاء، الأطفال، الأصدقاء… ومع تلاشي الأحلام، يتعيّن على الجميع مواجهة الواقع.
“خلال أقل من شهر، لكن لدي بعض الأمور لأُنجزها قبل ذلك.”
وعند هذه النقطة، كانت هزيمة 01 أمام “بلاك نيست” شبه مؤكدة. لقد اعتاد الناس تدريجيًا على وجود CTOS لدرجة أنهم لم يعودوا قادرين على العيش بدونه.
______________________________________________
لم يكن الجميع يمتلك إصرار “ليتل بوي” على تصحيح الأمور. ومع انسحاب الأعضاء القدامى، وعدم انضمام أعضاء جدد، بدا أن زوال 01 لم يعد سوى مسألة وقت. وربما حين يكبر من تبقى من القدامى مثل “ليا”، و”ليتل بوي”، و”سيميبرايم”، لن يتذكر أحد أنهم ناضلوا من أجل العدالة ذات يوم.
“خلال أقل من شهر، لكن لدي بعض الأمور لأُنجزها قبل ذلك.”
في هذه الفترة، شارك “تشانغ هنغ” في بعض عمليات 01 كمساعد خارجي. وعلى الرغم من قدراته، لم يكن بمقدوره فعل الكثير. فبعد أكثر من عشر سنوات من التوسع، أصبحت “بلاك نيست” عملاقًا لا يمكن السيطرة عليه، حتى من قِبل مؤسسوه. النظام لم يعد تحت إدارة فرد أو مجموعة؛ لم يعد بإمكان أحد إيقافه.
“حسنًا.”
ومع ذلك، فقد تحسّنت مهارات “تشانغ هنغ” التقنية بشكل ملحوظ، كاختراق الشبكات، الدفاع الإلكتروني، تعديل الأجهزة، والتخفي الرقمي. وقد أصبح رسميًا “مهووسًا من المستوى الثاني” حسب تقييمه الخاص. وكان هذا أعظم إنجاز له في هذه المهمة.
“متى ستغادر بالضبط؟”
والآن، لم يتبقَ سوى شهر واحد، وكان على “تشانغ هنغ” أن يستعد لتوديع “ليتل بوي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الفترة، شارك “تشانغ هنغ” في بعض عمليات 01 كمساعد خارجي. وعلى الرغم من قدراته، لم يكن بمقدوره فعل الكثير. فبعد أكثر من عشر سنوات من التوسع، أصبحت “بلاك نيست” عملاقًا لا يمكن السيطرة عليه، حتى من قِبل مؤسسوه. النظام لم يعد تحت إدارة فرد أو مجموعة؛ لم يعد بإمكان أحد إيقافه.
قالت وهي تتكئ على طاولة المطبخ ممسكة بكوب قهوة:
“هل سترحل؟”
وكان هذا أحد أغرب الجوانب في هذه المهمة. رغم أنها تدور في المستقبل، إلا أن “تشانغ هنغ” نادرًا ما تعامل مع الأجهزة الإلكترونية في حياته اليومية. بل إن “ليتل بوي” كانت تصر على الذهاب إلى أماكن بعيدة عن شقتها لتعلّمه كيفية استخدام المهارات التي اكتسبها.
أجاب “تشانغ هنغ”:
“نعم، شكرًا لأنك استضفتني، وعلّمتني كل ما تعلمين. لقد اقترب الوقت لأعود إلى عالمي الموازي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الفترة، شارك “تشانغ هنغ” في بعض عمليات 01 كمساعد خارجي. وعلى الرغم من قدراته، لم يكن بمقدوره فعل الكثير. فبعد أكثر من عشر سنوات من التوسع، أصبحت “بلاك نيست” عملاقًا لا يمكن السيطرة عليه، حتى من قِبل مؤسسوه. النظام لم يعد تحت إدارة فرد أو مجموعة؛ لم يعد بإمكان أحد إيقافه.
كان قد اشترى حقيبة سفر وبعض المستلزمات من المتجر تحضيرًا للرحيل.
لم يكن “تشانغ هنغ” يعلم عدد المرات التي جلست فيها “ليتل بوي” بذلك الوضع، تأكل البسكويت وتنظر إلى الخارج، قبل أن يأتي إلى حياتها.
“متى ستغادر بالضبط؟”
لم يكن الجميع يمتلك إصرار “ليتل بوي” على تصحيح الأمور. ومع انسحاب الأعضاء القدامى، وعدم انضمام أعضاء جدد، بدا أن زوال 01 لم يعد سوى مسألة وقت. وربما حين يكبر من تبقى من القدامى مثل “ليا”، و”ليتل بوي”، و”سيميبرايم”، لن يتذكر أحد أنهم ناضلوا من أجل العدالة ذات يوم.
“خلال أقل من شهر، لكن لدي بعض الأمور لأُنجزها قبل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم.” أجاب “تشانغ هنغ”، “سافرت إلى الماضي من قبل، لكن هذه أول مرة أذهب إلى المستقبل. ولكن…” توقف قليلًا، ثم أضاف: “لكن سواء نجحت أم لا، على الأرجح لن نلتقي مجددًا.”
كان يخطط للسفر إلى “غرينوبل” لزيارة منتجع التزلج واستكشاف المنطقة استعدادًا لتنفيذ خطة إنقاذ “ليا”. كما كان ينوي التسلل إلى “بلاك نيست” لمعرفة المزيد عنها، وهو أمر خصّصه لأيامه الأخيرة نظرًا لخطورته.
وعند هذه النقطة، كانت هزيمة 01 أمام “بلاك نيست” شبه مؤكدة. لقد اعتاد الناس تدريجيًا على وجود CTOS لدرجة أنهم لم يعودوا قادرين على العيش بدونه.
سألت “ليتل بوي”:
“قلت إن إدوارد لا يزال حيًا حين جئت، وأن بلاك نيست لم تقتله بعد. رغم أنني ما زلت لا أصدق حكاية العالم الموازي، لكن لو افترضنا أن 01 أوقفت CTOS قبل 13 عامًا، ماذا سيحدث لعالمي؟”
وكان ذلك يشبه تمامًا عدد الأشخاص القليلين الذين ما زالوا يعلمون أن هناك من يقاوم لأجل العدالة في هذه المدينة. فعدد أعضاء 01 كان يتناقص باستمرار؛ البعض انسحبوا لعجزهم عن تحمل الضغط، والبعض الآخر خمدت حماستهم بعد سنوات من النضال دون أن يلوح النصر في الأفق. هؤلاء ينسحبون بهدوء في النهاية. فعدا عن القيم والمبادئ، هناك الكثير في الحياة يستحق الاهتمام: الوالدين، الشركاء، الأطفال، الأصدقاء… ومع تلاشي الأحلام، يتعيّن على الجميع مواجهة الواقع.
“لا أعلم.” أجاب “تشانغ هنغ”، “سافرت إلى الماضي من قبل، لكن هذه أول مرة أذهب إلى المستقبل. ولكن…”
توقف قليلًا، ثم أضاف:
“لكن سواء نجحت أم لا، على الأرجح لن نلتقي مجددًا.”
أجاب “تشانغ هنغ”: “نعم، شكرًا لأنك استضفتني، وعلّمتني كل ما تعلمين. لقد اقترب الوقت لأعود إلى عالمي الموازي”.
كانت هذه المهمة تدور في مستقبل غير متأثر باللاعبين من العالم الحقيقي، أي أن “تشانغ هنغ” لن يتمكن من تكرار المهمة مرة أخرى. وبالتالي، لن يرى “ليتل بوي” مرة أخرى.
وكان هذا أحد أغرب الجوانب في هذه المهمة. رغم أنها تدور في المستقبل، إلا أن “تشانغ هنغ” نادرًا ما تعامل مع الأجهزة الإلكترونية في حياته اليومية. بل إن “ليتل بوي” كانت تصر على الذهاب إلى أماكن بعيدة عن شقتها لتعلّمه كيفية استخدام المهارات التي اكتسبها.
لهذا تساءل إن كانت هذه الأشهر الإحدى عشرة مجرد وهم. لكنها لم تكن كذلك. كان يتذكر كل شيء. كانت “ليتل بوي” ذات التسعة والعشرين عامًا أمامه حقيقية تمامًا، كل تعبير وكل حركة منها كانت تؤكد ذلك.
وكان هذا أحد أغرب الجوانب في هذه المهمة. رغم أنها تدور في المستقبل، إلا أن “تشانغ هنغ” نادرًا ما تعامل مع الأجهزة الإلكترونية في حياته اليومية. بل إن “ليتل بوي” كانت تصر على الذهاب إلى أماكن بعيدة عن شقتها لتعلّمه كيفية استخدام المهارات التي اكتسبها.
قالت بهدوء وهي ترشف قهوتها:
“فهمت. رتّب أغراضك جيدًا واذهب للنوم باكرًا. ستنطلق في الصباح الباكر.”
وعند هذه النقطة، كانت هزيمة 01 أمام “بلاك نيست” شبه مؤكدة. لقد اعتاد الناس تدريجيًا على وجود CTOS لدرجة أنهم لم يعودوا قادرين على العيش بدونه.
“حسنًا.”
الفصل 414: سلّم على نفسي في السابعة عشرة
بدت “ليتل بوي” أكثر هدوءًا مما توقّع. بل إنها حسبت معه مصاريف الفطور غدًا، وسوّت فواتير الإيجار والماء والكهرباء. كانت النشرة الجوية على التلفاز تتنبأ بعاصفة مطرية بعد منتصف الليل. لكنها لم تجلس تحت النافذة لتسمع المطر كعادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد اشترى حقيبة سفر وبعض المستلزمات من المتجر تحضيرًا للرحيل.
بعد أن قالا لبعضهما “تصبح على خير”، دخلت “ليتل بوي” غرفتها، وعمّ الظلام أرجاء غرفة المعيشة.
“خلال أقل من شهر، لكن لدي بعض الأمور لأُنجزها قبل ذلك.”
اقتسم “تشانغ هنغ” المبلغ الذي جمعه خلال هذه الفترة، وترك نصفه تحت سرير “بيبي كروك”. ثم استلقى على الأريكة وأغمض عينيه.
بعد أن قالا لبعضهما “تصبح على خير”، دخلت “ليتل بوي” غرفتها، وعمّ الظلام أرجاء غرفة المعيشة.
وفي نومه، شعر بشيء دافئ يصعد إليه، ويستقر بهدوء على خصره. ظنّ أنه “بيبي كروك”، لكنه حين فتح عينيه، رأى وجه “ليتل بوي”.
“خلال أقل من شهر، لكن لدي بعض الأمور لأُنجزها قبل ذلك.”
كانت بيجامتها مفتوحة، وبدأت تركبه وهي تغطي فمه بيدها.
بعد أن قالا لبعضهما “تصبح على خير”، دخلت “ليتل بوي” غرفتها، وعمّ الظلام أرجاء غرفة المعيشة.
“ششش، قل مرحباً لنفسي البالغة من العمر 17 عامًا،” همست ليتل بوي وهي تنحني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ششش، قل مرحباً لنفسي البالغة من العمر 17 عامًا،” همست ليتل بوي وهي تنحني
كانت العاصفة قد بدأت كما توقّعت النشرة. الرياح عصفت بالأشجار، وظلال الأغصان كانت تتمايل في الظلام. لافتة المتجر المقابل تطايرت بفعل العاصفة، وضوؤها الأزرق اخترق الليل قبل أن يبتلعه السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ششش، قل مرحباً لنفسي البالغة من العمر 17 عامًا،” همست ليتل بوي وهي تنحني
كان العالم بأسره كما لو أنه على وشك أن يُبتلع بطوفان عارم.
سألت “ليتل بوي”: “قلت إن إدوارد لا يزال حيًا حين جئت، وأن بلاك نيست لم تقتله بعد. رغم أنني ما زلت لا أصدق حكاية العالم الموازي، لكن لو افترضنا أن 01 أوقفت CTOS قبل 13 عامًا، ماذا سيحدث لعالمي؟”
______________________________________________
كانت أحد عشر شهرًا فترة طويلة في هذه المهمة الموازية، لكنها مرّت بسرعة في الواقع.
ترجمة : RoronoaZ
اقتسم “تشانغ هنغ” المبلغ الذي جمعه خلال هذه الفترة، وترك نصفه تحت سرير “بيبي كروك”. ثم استلقى على الأريكة وأغمض عينيه.
كانت هذه المهمة تدور في مستقبل غير متأثر باللاعبين من العالم الحقيقي، أي أن “تشانغ هنغ” لن يتمكن من تكرار المهمة مرة أخرى. وبالتالي، لن يرى “ليتل بوي” مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات