الفصل 411: تعويض
الفصل 411: تعويض
قال “تشانغ هنغ”:
“لا، لقد وصلت إلى هذه المدينة مؤخرًا، وعلى الأرجح لم نلتقِ من قبل.”
رد الرجل المصاب بتفاخر: “هذه مجرد إصابة صغيرة. لن أبكي مثل النساء. سألفها بأي شيء وينتهي الأمر.”
وعلى الرغم من أن المسؤول قد ظهر أمامه، إلا أن “تشانغ هنغ” كان لا يزال ممسكًا برأس الرجل الموشوم.
“أنت شخص مثير للاهتمام. لم أقابل أحدًا مثلك منذ زمن.”
قال الرجل العجوز وهو ينظر حوله إلى رجاله الممددين أرضًا وقد نال منهم الألم:
“هذا مثير للاهتمام. لم نلتقِ من قبل، وأنا متأكد تمامًا من أنه لا توجد خصومة بيننا… إذن، يا صديقي، لماذا تفعل هذا بي؟”
ثم مسح يديه بمنديله، وسلّمه لأحد مرافقيه، وخلع مئزر الجزارة الجلدي الذي كان يرتديه.
وفجأة، سحب رجال العجوز أسلحتهم من خصرهم.
“لا أظنني أعرف اسمك.”
ابتسم العجوز بخبث: “لكنك وقعت في مشكلة بالفعل.”
رد “تشانغ هنغ”:
“أنا مجرد شخص عادي بلا اسم. اسمي لا يهم. أقوم بعملي وأتلقى أجرًا عليه. لكن أظنك تعرف مَن أوكلني بهذه المهمة. هو من جاء لعقد صفقة معكم الليلة. ومهمتي أن أتأكد من سيرها دون أية عراقيل.”
الفصل 411: تعويض
“آه، السيد ‘جوناثان’… يعجبني هذا الرجل. هل هو في السيارة خلفك؟ لو نزل في وقت أبكر، لما حدثت هذه المأساة المؤسفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
“موكلي يأمل أن يرى حسن نيتكم حين ينزل من السيارة.”
وعلى الرغم من أن المسؤول قد ظهر أمامه، إلا أن “تشانغ هنغ” كان لا يزال ممسكًا برأس الرجل الموشوم.
هز الرجل العجوز رأسه وقال بتحذير:
“لا تستغل طيبتي، يا بُني. هكذا لا تُدار الصفقات. لم نر البضاعة بعد، وتطلبون منا أن نظهر المال أولًا؟ هذا غير منطقي، أليس كذلك؟”
أما “تشانغ هنغ”، فلم يبدُ عليه أي انزعاج. بل كان واثقًا أن لولا استخدامه للقوة، لما تعامل العجوز معهم بهذه اللباقة.
ربّت “تشانغ هنغ” بطرف السكين على خد الرجل الموشوم وقال:
“موكلي اعتاد عقد الصفقات مع أناس آخرين، ولم يسبق أن استُقبل بمثل هذا الشخص.”
كان طرف السكين يلمع أمام وجه الرجل الموشوم، حتى أنه بلل سرواله من شدة الرعب. وعندما رأى العجوز ذلك، ارتسمت على جبينه تجعيدة خفيفة من الاشمئزاز.
تحرك الرجال خلف العجوز وكأنهم يستعدون لإشهار أسلحتهم، لكنه أوقفهم بإشارة بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ” دون أن يرف له جفن: “آمل ألّا تندم يومًا عندما تكتشف أنك لم تعد قادرًا على حمل شوكة.”
“أنت شخص مثير للاهتمام. لم أقابل أحدًا مثلك منذ زمن.”
جاء الرد مفاجئًا، فقد لمّح العجوز إلى أنه لا يستهدف الأستاذ بل “تشانغ هنغ” نفسه: “كتعويض، لماذا لا تعمل لدي لمدة شهر؟”
رد “تشانغ هنغ” ببرود وهو يدفع رأس الرجل الموشوم بقوة على الطاولة:
“أما أنا، فأقابل أمثالكم طوال الوقت.”
رد “تشانغ هنغ” ببرود وهو يدفع رأس الرجل الموشوم بقوة على الطاولة: “أما أنا، فأقابل أمثالكم طوال الوقت.”
كان طرف السكين يلمع أمام وجه الرجل الموشوم، حتى أنه بلل سرواله من شدة الرعب. وعندما رأى العجوز ذلك، ارتسمت على جبينه تجعيدة خفيفة من الاشمئزاز.
تنفس الأستاذ الصعداء، لكن في اللحظة التالية، قال العجوز ببرود: “والآن… حان وقت الحديث عن التعويض.”
ثم التفت إلى رجاله وقال:
“هاتوا المال.”
“تعويض؟ أي تعويض؟” سأل الأستاذ وقد تسارعت دقات قلبه.
حين سمع “تشانغ هنغ” هذه الكلمات، أخيرًا أرخى يده عن رأس الرجل ووضع السكين على الطاولة. ولدهشة العجوز، لم يكن اندهاشه من قدرته على هزيمة رجاله، بل من قراره بالتراجع في الوقت المناسب. بدا وكأن “تشانغ هنغ” شخصية يستحيل فهمها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
سعل العجوز قليلًا، ثم قال بنبرة ساخرة:
“إلى متى ستستمرون في إحراجي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
عندها، جرّ الرجال أنفسهم بصعوبة وقاموا وهم يعرجون نحو المسلخ، رؤوسهم منخفضة.
ابتسم العجوز وقال: “كما اتفقنا… الآن، هل يمكننا تفقد البضاعة؟”
“انتظر”، قال “تشانغ هنغ”، مشيرًا إلى الرجل الذي طُعن في معصمه، “يجب أخذه إلى المستشفى بسرعة.”
عندها، جرّ الرجال أنفسهم بصعوبة وقاموا وهم يعرجون نحو المسلخ، رؤوسهم منخفضة.
رد الرجل المصاب بتفاخر:
“هذه مجرد إصابة صغيرة. لن أبكي مثل النساء. سألفها بأي شيء وينتهي الأمر.”
أما “تشانغ هنغ”، فلم يبدُ عليه أي انزعاج. بل كان واثقًا أن لولا استخدامه للقوة، لما تعامل العجوز معهم بهذه اللباقة.
قال “تشانغ هنغ” دون أن يرف له جفن:
“آمل ألّا تندم يومًا عندما تكتشف أنك لم تعد قادرًا على حمل شوكة.”
عندها، جرّ الرجال أنفسهم بصعوبة وقاموا وهم يعرجون نحو المسلخ، رؤوسهم منخفضة.
لم يكن “تشانغ هنغ” من النوع الذي يعيد كلامه ثلاث مرات. الجميع مسؤول عن اختياراته، سواء أكان أستاذ كيمياء أم شابًا ألبانيًا يحاول إثبات رجولته.
أما “تشانغ هنغ”، فلم يبدُ عليه أي انزعاج. بل كان واثقًا أن لولا استخدامه للقوة، لما تعامل العجوز معهم بهذه اللباقة.
أخرج رجال العجوز في النهاية حقيبة جلدية ممتلئة بالنقود.
“آه، السيد ‘جوناثان’… يعجبني هذا الرجل. هل هو في السيارة خلفك؟ لو نزل في وقت أبكر، لما حدثت هذه المأساة المؤسفة.”
أشار “تشانغ هنغ” إلى أستاذ الكيمياء في السيارة لينزل. تنفس الأستاذ بعمق مرتين، ثم فتح باب السيارة. لكنه تعثر عند العتبة، فتدارك نفسه وسار نحوهم وهو يحتضن صندوق الكرتون بإحكام.
طمأنه العجوز قائلًا: “اهدأ، لا يوجد مشكلة في البضاعة. أنا راضٍ عنها تمامًا.”
قال العجوز مبتسمًا:
“جوناثان، كنت أظن أن بيننا ثقة كبيرة. لم أتوقع أن تستأجر أحدًا لحمايتك. ألا تثق بي؟”
ومع أن المسدس كان موجّهًا إلى رأسه، ظل العجوز مبتسمًا وقال: “لا فائدة. كما قلت لك، نحن عائلة كبيرة. يعني ذلك أن الجميع قابل للتضحية. إن قتلتني، سيأتي من يحل مكاني فورًا. ولن تموت وحدك، بل حتى رفاقك في السيارة لن ينجوا. ولدينا بعض المتاجر التي تعاني من نقص في الموظفات مؤخرًا… أعتقد أنها ستكون مفيدة لنا هناك.”
كان الأستاذ ينوي أن يرد، لكن كلمات “تشانغ هنغ” السابقة عادت إلى ذهنه، فابتلع رده.
ابتسم العجوز وقال: “كما اتفقنا… الآن، هل يمكننا تفقد البضاعة؟”
قال “تشانغ هنغ”:
“عدّ النقود.”
ابتسم العجوز وقال: “كما اتفقنا… الآن، هل يمكننا تفقد البضاعة؟”
أومأ الأستاذ وبدأ يعد المال بسرعة.
“كل شيء صحيح”، قال بحماس.
ومع أن المسدس كان موجّهًا إلى رأسه، ظل العجوز مبتسمًا وقال: “لا فائدة. كما قلت لك، نحن عائلة كبيرة. يعني ذلك أن الجميع قابل للتضحية. إن قتلتني، سيأتي من يحل مكاني فورًا. ولن تموت وحدك، بل حتى رفاقك في السيارة لن ينجوا. ولدينا بعض المتاجر التي تعاني من نقص في الموظفات مؤخرًا… أعتقد أنها ستكون مفيدة لنا هناك.”
ابتسم العجوز وقال:
“كما اتفقنا… الآن، هل يمكننا تفقد البضاعة؟”
الفصل 411: تعويض
سلّم الأستاذ الصندوق إلى العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين سمع “تشانغ هنغ” هذه الكلمات، أخيرًا أرخى يده عن رأس الرجل ووضع السكين على الطاولة. ولدهشة العجوز، لم يكن اندهاشه من قدرته على هزيمة رجاله، بل من قراره بالتراجع في الوقت المناسب. بدا وكأن “تشانغ هنغ” شخصية يستحيل فهمها بالكامل.
بدأ الأخير بفحص محتوى الصندوق بعناية، وكل لحظة كان يختلس النظر إلى “تشانغ هنغ”، لكنه لم ينطق بكلمة حتى عاد أحد رجاله وتحدث إليه بهمس.
سلّم الأستاذ الصندوق إلى العجوز.
فجأة، بدا التوتر على وجه الأستاذ، وقال بتلعثم:
“لقد راجعت ما صنعته، والجودة ممتازة. أنا متأكد أنها تفوق معاييركم.”
ثم أضاف ببرود: “لو قتلت الدجاجة التي تبيض ذهبًا لعائلتكم، لا أعرف كيف سيتقبل بقية أفراد العائلة هذا الأمر.”
طمأنه العجوز قائلًا:
“اهدأ، لا يوجد مشكلة في البضاعة. أنا راضٍ عنها تمامًا.”
لم يكن “تشانغ هنغ” من النوع الذي يعيد كلامه ثلاث مرات. الجميع مسؤول عن اختياراته، سواء أكان أستاذ كيمياء أم شابًا ألبانيًا يحاول إثبات رجولته.
تنفس الأستاذ الصعداء، لكن في اللحظة التالية، قال العجوز ببرود:
“والآن… حان وقت الحديث عن التعويض.”
فسأله مباشرة: “وماذا تريد؟”
“تعويض؟ أي تعويض؟” سأل الأستاذ وقد تسارعت دقات قلبه.
ابتسم العجوز بخبث: “لكنك وقعت في مشكلة بالفعل.”
قال العجوز مبتسمًا:
“رَجُلكم آذى رجالي. هل تظنون أنكم ستغادرون هكذا؟ أنا شخص متسامح، لكن من فوقي ليسوا كذلك. كما تعلم، نحن… عائلة كبيرة ومعقدة، ويجب أخذ كل الأمور بالحسبان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الرجال خلف العجوز وكأنهم يستعدون لإشهار أسلحتهم، لكنه أوقفهم بإشارة بسيطة.
وقف الأستاذ مذهولًا لا يدري كيف يرد، وهو ممسك بالحقيبة. وبدأ يلوم نفسه في داخله، مقتنعًا أن “تشانغ هنغ” قد تجاوز حدوده. لو أنه فقط لم يفتعل الفوضى، لكانوا قد غادروا بسلام الآن.
هز الرجل العجوز رأسه وقال بتحذير: “لا تستغل طيبتي، يا بُني. هكذا لا تُدار الصفقات. لم نر البضاعة بعد، وتطلبون منا أن نظهر المال أولًا؟ هذا غير منطقي، أليس كذلك؟”
أما “تشانغ هنغ”، فلم يبدُ عليه أي انزعاج. بل كان واثقًا أن لولا استخدامه للقوة، لما تعامل العجوز معهم بهذه اللباقة.
لم يكن “تشانغ هنغ” من النوع الذي يعيد كلامه ثلاث مرات. الجميع مسؤول عن اختياراته، سواء أكان أستاذ كيمياء أم شابًا ألبانيًا يحاول إثبات رجولته.
فسأله مباشرة:
“وماذا تريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال العجوز مبتسمًا: “رَجُلكم آذى رجالي. هل تظنون أنكم ستغادرون هكذا؟ أنا شخص متسامح، لكن من فوقي ليسوا كذلك. كما تعلم، نحن… عائلة كبيرة ومعقدة، ويجب أخذ كل الأمور بالحسبان.”
جاء الرد مفاجئًا، فقد لمّح العجوز إلى أنه لا يستهدف الأستاذ بل “تشانغ هنغ” نفسه:
“كتعويض، لماذا لا تعمل لدي لمدة شهر؟”
رد الرجل المصاب بتفاخر: “هذه مجرد إصابة صغيرة. لن أبكي مثل النساء. سألفها بأي شيء وينتهي الأمر.”
رد “تشانغ هنغ” دون تردد:
“مستحيل. لست مهتمًا بالمشاكل.”
سعل العجوز قليلًا، ثم قال بنبرة ساخرة: “إلى متى ستستمرون في إحراجي؟”
ابتسم العجوز بخبث:
“لكنك وقعت في مشكلة بالفعل.”
هز الرجل العجوز رأسه وقال بتحذير: “لا تستغل طيبتي، يا بُني. هكذا لا تُدار الصفقات. لم نر البضاعة بعد، وتطلبون منا أن نظهر المال أولًا؟ هذا غير منطقي، أليس كذلك؟”
قال “تشانغ هنغ” متحديًا:
“ومن يستطيع أن يُسبب لي المتاعب؟ أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ” دون أن يرف له جفن: “آمل ألّا تندم يومًا عندما تكتشف أنك لم تعد قادرًا على حمل شوكة.”
وفجأة، سحب رجال العجوز أسلحتهم من خصرهم.
أخرج رجال العجوز في النهاية حقيبة جلدية ممتلئة بالنقود.
لكنهم لم يتوقعوا أن يكون “تشانغ هنغ” أسرع منهم. ففي غمضة عين، كان قد وجّه مسدس بيريتا 92F نحو رأس العجوز.
ثم التفت إلى رجاله وقال: “هاتوا المال.”
تجمّد قلب أستاذ الكيمياء من شدة الخوف. لم يكن يتخيل أن الرجال الذين تصرفوا بلطافة منذ لحظات سينقلبون عليهم بهذه السرعة.
ومع أن المسدس كان موجّهًا إلى رأسه، ظل العجوز مبتسمًا وقال: “لا فائدة. كما قلت لك، نحن عائلة كبيرة. يعني ذلك أن الجميع قابل للتضحية. إن قتلتني، سيأتي من يحل مكاني فورًا. ولن تموت وحدك، بل حتى رفاقك في السيارة لن ينجوا. ولدينا بعض المتاجر التي تعاني من نقص في الموظفات مؤخرًا… أعتقد أنها ستكون مفيدة لنا هناك.”
ومع أن المسدس كان موجّهًا إلى رأسه، ظل العجوز مبتسمًا وقال:
“لا فائدة. كما قلت لك، نحن عائلة كبيرة. يعني ذلك أن الجميع قابل للتضحية. إن قتلتني، سيأتي من يحل مكاني فورًا. ولن تموت وحدك، بل حتى رفاقك في السيارة لن ينجوا. ولدينا بعض المتاجر التي تعاني من نقص في الموظفات مؤخرًا… أعتقد أنها ستكون مفيدة لنا هناك.”
جاء الرد مفاجئًا، فقد لمّح العجوز إلى أنه لا يستهدف الأستاذ بل “تشانغ هنغ” نفسه: “كتعويض، لماذا لا تعمل لدي لمدة شهر؟”
رد “تشانغ هنغ” بسخرية وهو يحوّل فوهة المسدس نحو أستاذ الكيمياء:
“حقًا؟ إذًا سأقتله هو.”
ثم أضاف ببرود: “لو قتلت الدجاجة التي تبيض ذهبًا لعائلتكم، لا أعرف كيف سيتقبل بقية أفراد العائلة هذا الأمر.”
ثم أضاف ببرود:
“لو قتلت الدجاجة التي تبيض ذهبًا لعائلتكم، لا أعرف كيف سيتقبل بقية أفراد العائلة هذا الأمر.”
رد “تشانغ هنغ” ببرود وهو يدفع رأس الرجل الموشوم بقوة على الطاولة: “أما أنا، فأقابل أمثالكم طوال الوقت.”
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال العجوز مبتسمًا: “رَجُلكم آذى رجالي. هل تظنون أنكم ستغادرون هكذا؟ أنا شخص متسامح، لكن من فوقي ليسوا كذلك. كما تعلم، نحن… عائلة كبيرة ومعقدة، ويجب أخذ كل الأمور بالحسبان.”
ترجمة : RoronoaZ
رد “تشانغ هنغ” بسخرية وهو يحوّل فوهة المسدس نحو أستاذ الكيمياء: “حقًا؟ إذًا سأقتله هو.”
هز الرجل العجوز رأسه وقال بتحذير: “لا تستغل طيبتي، يا بُني. هكذا لا تُدار الصفقات. لم نر البضاعة بعد، وتطلبون منا أن نظهر المال أولًا؟ هذا غير منطقي، أليس كذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات