You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 408

الفصل 408: أستاذ الكيمياء والصندوق

أجابه “تشانغ هنغ”: “عذرًا، المغسلة مغلقة.”

أخذ “تشانغ هنغ” مفتاح السيارة من “فوكس”، وتوجّه مع “ليتل بوي” إلى الطابق الثاني تحت الأرض من موقف السيارات.

هزّ الرجل رأسه بقوة وهو يعانق الصندوق: “شخص مثلي لم يعد يملك شيئًا يخسره. إن استطعت أن أُطيل عمر ابنتي ليومٍ واحد فقط، فلن أفكر في ما سيحدث غدًا.”

سألها وهو يسير إلى جانبها نحو سيارة “فولكس فاجن ترانسبورتر” سوداء قديمة:
“هل تستطيعين حقًا التمييز بين امرأة تغار حقًا، وأخرى تتظاهر بالغيرة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

فتح باب السيارة المتهالك، وجلس في مقعد السائق، ثم عدّل وضع المقعد والمرايا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع بصوت مرتجف: “…لكن لا تقلقي. أعلم القواعد. اعتبرا أن هذه المحادثة لم تحدث. لا… لم تريا ما بداخل الصندوق أصلًا. حتى لو حدث شيء، فلن يكون لكما علاقة به.”

قالت “ليتل بوي”:
“لا، ولماذا عليّ أن أزعج نفسي بأمور تافهة كهذه؟”

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أضافت:
“قلت ذلك فقط كي أجعله يشعر بالسوء. على أي حال، لا توجد وسيلة فعلية للتحقق من تلك الأمور. بالمناسبة، هل تجيد القيادة فعلًا؟”

تلعثم الرجل: “هذا… آه…” ثم مسح العرق عن جبينه بكفّه المرتجفة، دون أن يعرف ماذا يقول.

رد “تشانغ هنغ”:
“من الغريب أن أضطر للإجابة على هذا السؤال مرتين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

قالت:
“لم يفت الأوان بعد للتراجع. الاعتراف بالهزيمة أفضل من التظاهر ثم الانكشاف لاحقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأله “تشانغ هنغ”: “هل هناك مشكلة؟”

ابتسم وقال:
“حسنًا، سأحاول ألّا أفضح نفسي.”

كان هذا هو الرمز المتفق عليه، فتنفّس الرجل الصعداء بارتياح بالغ، وفتح الباب ليصعد إلى المقعد الأمامي.

شغّل “تشانغ هنغ” المحرك، وبعد خمسٍ وأربعين دقيقة، توقفت السيارة أسفل جسر. وتحت ضوء المصابيح الأمامية، كان هناك شخص يتحرك بتوتر قرب الدعامة.

اتسعت عيناه، وتسارع تنفّسه، وانتفخت عروقه في رقبته، واختفى الخوف من وجهه، وظهر مكانه عناد أشبه بوحش جريح. قال بإصرار: “رجاءً، قال لي فوكس إنكما شخصان متمرسان. لا بد أن لديكما طريقة لمساعدتي في إتمام هذه الصفقة، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوقف “تشانغ هنغ” السيارة ونظر بدهشة. كان يتوقع أن يكون العميل أحد رجال العصابات، بما أن المهمة غير قانونية، لكن الرجل الذي ظهر أمامه بدا شخصًا عاديًا في الأربعينيات أو الخمسينيات من عمره، ممتلئ الجسم قليلًا، شعره مدهون ودقنه حليقة، ويرتدي معطفًا قديما ويبدو عليه الخوف الشديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل صندوقًا كرتونيًا بين ذراعيه، من الواضح أنه غاية في الأهمية بالنسبة له، إذ كان يحتضنه كأنه أغلى ما يملك، ولم يخفف قبضته عليه حتى بعد جلوسه.

بدلًا من أن يصعد إلى السيارة فورًا، سأل بتردد:
“هل هذه السيارة متوجهة إلى المغسلة؟”

نظرت “ليتل بوي” إلى الصندوق في حضنه، ثم صمتت قليلًا قبل أن تقول بحدة: “هل… هذه الكرات التي تحملها معك… هل تعرف عواقب الإمساك بك وأنت تملك مثلها؟”

أجابه “تشانغ هنغ”:
“عذرًا، المغسلة مغلقة.”

صاح الرجل بذعر: “لا، لا، لا! يجب أن أذهب الليلة. لقد تواصلت مع زعيمهم، وهو شخص طيب جدًا، ولن تكون هناك أية خطورة.”

كان هذا هو الرمز المتفق عليه، فتنفّس الرجل الصعداء بارتياح بالغ، وفتح الباب ليصعد إلى المقعد الأمامي.

لم يستطع الرجل الرد، وبدأ يتصبب عرقًا من جديد. توسّل إليهما بيأس: “أنا… لا أستطيع… سمعت الكثير عنهم. لو كان لدي خيار، لما اقتربت منهم أبدًا. أرجوكما، لا تتركانني. يمكنني دفع المزيد.”

قال وهو يتلعثم من التوتر:
“الحمد لله، أخيرًا جئتما، كنت قلقًا لدرجة أنني كدت أموت.”

سأل: “إلى أين سنتوجه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يحمل صندوقًا كرتونيًا بين ذراعيه، من الواضح أنه غاية في الأهمية بالنسبة له، إذ كان يحتضنه كأنه أغلى ما يملك، ولم يخفف قبضته عليه حتى بعد جلوسه.

قالت “ليتل بوي”: “لا، ولماذا عليّ أن أزعج نفسي بأمور تافهة كهذه؟”

سأل:
“إلى أين سنتوجه؟”

أجابت “ليتل بوي” بدلًا منه: “هؤلاء جماعة مجرمون من الطراز الثقيل. لهم صلة مباشرة بأعمال الدعارة في المدينة، يهرّبون الفتيات من بلدهم بحجة العمل في الخارج، ثم يحتجزونهن ويجبرونهن على تقديم خدمات للرجال. أحيانًا يستهدفون السائحات المنفردات، يرسلوا إليهن رجالًا وسيمين في المطارات أو محطات القطار ليتحدثوا معهن، وبعد جمع معلومات كافية، يقررون ما إذا كانوا سيوقعون بهن أم لا. إلى جانب ذلك، فهم متورطون في جرائم أخرى… أينما وُجد المال، وُجدوا.”

أعطى “تشانغ هنغ” عنوانًا لمكان ناءٍ خارج المدينة، لم يبدُ أن “تشانغ هنغ” أدرك خطورته بسبب جهله بالمنطقة، لكن حاجبي “ليتل بوي” ارتفعا فور سماعها الاسم.

سأل: “إلى أين سنتوجه؟”

قالت:
“لماذا أنت ذاهب إلى منطقة الألبان؟” __من البانيا__

قالت “ليتل بوي” بصرامة: “الأمر لا يتعلق بالمال.”

تلعثم الرجل:
“هذا… آه…” ثم مسح العرق عن جبينه بكفّه المرتجفة، دون أن يعرف ماذا يقول.

ردت “ليتل بوي” بحزم: “التعامل معهم فكرة غير حكيمة. أقترح أن ننسحب من هذه المهمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأله “تشانغ هنغ”:
“هل هناك مشكلة؟”

قالت: “لم يفت الأوان بعد للتراجع. الاعتراف بالهزيمة أفضل من التظاهر ثم الانكشاف لاحقًا.”

أجابت “ليتل بوي” بدلًا منه:
“هؤلاء جماعة مجرمون من الطراز الثقيل. لهم صلة مباشرة بأعمال الدعارة في المدينة، يهرّبون الفتيات من بلدهم بحجة العمل في الخارج، ثم يحتجزونهن ويجبرونهن على تقديم خدمات للرجال. أحيانًا يستهدفون السائحات المنفردات، يرسلوا إليهن رجالًا وسيمين في المطارات أو محطات القطار ليتحدثوا معهن، وبعد جمع معلومات كافية، يقررون ما إذا كانوا سيوقعون بهن أم لا. إلى جانب ذلك، فهم متورطون في جرائم أخرى… أينما وُجد المال، وُجدوا.”

شغّل “تشانغ هنغ” المحرك، وبعد خمسٍ وأربعين دقيقة، توقفت السيارة أسفل جسر. وتحت ضوء المصابيح الأمامية، كان هناك شخص يتحرك بتوتر قرب الدعامة.

قال الرجل بصوت خافت:
“لدي… بعض الأعمال معهم.”

قال وهو يتلعثم من التوتر: “الحمد لله، أخيرًا جئتما، كنت قلقًا لدرجة أنني كدت أموت.”

ردت “ليتل بوي” بحزم:
“التعامل معهم فكرة غير حكيمة. أقترح أن ننسحب من هذه المهمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت مستنكرة: “وماذا يفعل أستاذ كيمياء، بدلًا من التعليم، وهو متورط مع العصابات؟!”

صاح الرجل بذعر:
“لا، لا، لا! يجب أن أذهب الليلة. لقد تواصلت مع زعيمهم، وهو شخص طيب جدًا، ولن تكون هناك أية خطورة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد بمرارة: “لو كنت غنيًا حقًا، لما وجدت نفسي مضطرًا للتعامل مع أمثالهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردت عليه ببرود:
“إذًا، خذ السيارة واذهب بنفسك.”

قال الرجل بصوت خافت: “لدي… بعض الأعمال معهم.”

لم يستطع الرجل الرد، وبدأ يتصبب عرقًا من جديد. توسّل إليهما بيأس:
“أنا… لا أستطيع… سمعت الكثير عنهم. لو كان لدي خيار، لما اقتربت منهم أبدًا. أرجوكما، لا تتركانني. يمكنني دفع المزيد.”

الفصل 408: أستاذ الكيمياء والصندوق

قالت “ليتل بوي” بصرامة:
“الأمر لا يتعلق بالمال.”

فتح باب السيارة المتهالك، وجلس في مقعد السائق، ثم عدّل وضع المقعد والمرايا.

قال الرجل وهو يتوسل:
“سأدفع ثلاثمئة… لا، خمسمئة… ألف! وإذا تمت الصفقة بنجاح، سأدفع ألفين أيضًا!”

كان هذا هو الرمز المتفق عليه، فتنفّس الرجل الصعداء بارتياح بالغ، وفتح الباب ليصعد إلى المقعد الأمامي.

رفعت “ليتل بوي” حاجبيها باستغراب وسألت:
“أنت غني إلى هذا الحد؟ لم ألحظ ذلك.”

ردت “ليتل بوي” بحزم: “التعامل معهم فكرة غير حكيمة. أقترح أن ننسحب من هذه المهمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد بمرارة:
“لو كنت غنيًا حقًا، لما وجدت نفسي مضطرًا للتعامل مع أمثالهم.”

سأله “تشانغ هنغ”:
“ما مهنتك؟”

قالت “ليتل بوي” بصرامة: “الأمر لا يتعلق بالمال.”

تردد الرجل قليلًا، كان لا يريد الكشف عن نفسه، لكن خوفه من أن يتخلى عنه مرافقاه كان أكبر. في النهاية، قرر أن يقول الحقيقة.

تلعثم الرجل: “هذا… آه…” ثم مسح العرق عن جبينه بكفّه المرتجفة، دون أن يعرف ماذا يقول.

تمتم بخجل:
“أنا أستاذ كيمياء.”

ابتسم وقال: “حسنًا، سأحاول ألّا أفضح نفسي.”

صاحت “ليتل بوي”:
“أستاذ كيمياء؟!” ثم نظرت إليه من جديد ولاحظت أنه فعلًا يملك ملامح المدرّس.

تنهد وقال: “نفس السبب الذي يدفعكم أنتم أيضًا… المال. كنت أعيش حياة سعيدة، لكن قبل سبع سنوات، شُخّصت ابنتي بمرض نادر. في مرحلتها، لا توجد أدوية تشفيها، فقط أجهزة وأدوية لإبقائها على قيد الحياة. علينا دفع مبالغ ضخمة شهريًا للعلاج، وقد استنفدنا كل مدخراتنا، وبعنا المنزل والسيارة. العام الماضي، انهارت زوجتي من الضغط وطلبت الطلاق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت مستنكرة:
“وماذا يفعل أستاذ كيمياء، بدلًا من التعليم، وهو متورط مع العصابات؟!”

تنهد وقال: “نفس السبب الذي يدفعكم أنتم أيضًا… المال. كنت أعيش حياة سعيدة، لكن قبل سبع سنوات، شُخّصت ابنتي بمرض نادر. في مرحلتها، لا توجد أدوية تشفيها، فقط أجهزة وأدوية لإبقائها على قيد الحياة. علينا دفع مبالغ ضخمة شهريًا للعلاج، وقد استنفدنا كل مدخراتنا، وبعنا المنزل والسيارة. العام الماضي، انهارت زوجتي من الضغط وطلبت الطلاق.”

تنهد وقال:
“نفس السبب الذي يدفعكم أنتم أيضًا… المال. كنت أعيش حياة سعيدة، لكن قبل سبع سنوات، شُخّصت ابنتي بمرض نادر. في مرحلتها، لا توجد أدوية تشفيها، فقط أجهزة وأدوية لإبقائها على قيد الحياة. علينا دفع مبالغ ضخمة شهريًا للعلاج، وقد استنفدنا كل مدخراتنا، وبعنا المنزل والسيارة. العام الماضي، انهارت زوجتي من الضغط وطلبت الطلاق.”

لم يستطع الرجل الرد، وبدأ يتصبب عرقًا من جديد. توسّل إليهما بيأس: “أنا… لا أستطيع… سمعت الكثير عنهم. لو كان لدي خيار، لما اقتربت منهم أبدًا. أرجوكما، لا تتركانني. يمكنني دفع المزيد.”

“مدرستي نظّمت حملتين لجمع التبرعات، لكن ما جُمع لم يكن كافيًا مقارنة بتكاليف العلاج. اقترضت من العائلة والأصدقاء والبنك… حتى المرابون رفضوا إقراضي مجددًا. لم يعد لدي خيار. إن لم أدفع فواتير هذا الشهر، سيتوقف المستشفى عن علاج ابنتي. لا بد لي من المخاطرة. أرجوكما، ساعداني! أحتاج هذه الأموال لإنقاذ حياتها! بعد الصفقة، يمكننا تقسيم المال 30:70.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأله “تشانغ هنغ”: “هل هناك مشكلة؟”

نظرت “ليتل بوي” إلى الصندوق في حضنه، ثم صمتت قليلًا قبل أن تقول بحدة:
“هل… هذه الكرات التي تحملها معك… هل تعرف عواقب الإمساك بك وأنت تملك مثلها؟”

تمتم بخجل: “أنا أستاذ كيمياء.”

هزّ الرجل رأسه بقوة وهو يعانق الصندوق:
“شخص مثلي لم يعد يملك شيئًا يخسره. إن استطعت أن أُطيل عمر ابنتي ليومٍ واحد فقط، فلن أفكر في ما سيحدث غدًا.”

قالت “ليتل بوي”: “لا، ولماذا عليّ أن أزعج نفسي بأمور تافهة كهذه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تابع بصوت مرتجف:
“…لكن لا تقلقي. أعلم القواعد. اعتبرا أن هذه المحادثة لم تحدث. لا… لم تريا ما بداخل الصندوق أصلًا. حتى لو حدث شيء، فلن يكون لكما علاقة به.”

الفصل 408: أستاذ الكيمياء والصندوق

هزّت “ليتل بوي” رأسها وقالت:
“حتى وإن كنت مستعدًا للمخاطرة بالتعامل مع أولئك المجرمين، فهم قادرون على ابتلاع رجل عادي مثلك بـ10 آلاف طريقة. عليك أن تتوقف حين يجب عليك ذلك. لقد فعلتَ كل ما بوسعك… هذه هي الحياة… ابنتك لن تلومك حتى لو علمت بما جرى…”

اتسعت عيناه، وتسارع تنفّسه، وانتفخت عروقه في رقبته، واختفى الخوف من وجهه، وظهر مكانه عناد أشبه بوحش جريح. قال بإصرار: “رجاءً، قال لي فوكس إنكما شخصان متمرسان. لا بد أن لديكما طريقة لمساعدتي في إتمام هذه الصفقة، أليس كذلك؟”

صرخ الرجل فجأة:
“لا! لا… الأمر لم ينتهِ بعد! لم ينتهِ!”

كان هذا هو الرمز المتفق عليه، فتنفّس الرجل الصعداء بارتياح بالغ، وفتح الباب ليصعد إلى المقعد الأمامي.

اتسعت عيناه، وتسارع تنفّسه، وانتفخت عروقه في رقبته، واختفى الخوف من وجهه، وظهر مكانه عناد أشبه بوحش جريح.
قال بإصرار:
“رجاءً، قال لي فوكس إنكما شخصان متمرسان. لا بد أن لديكما طريقة لمساعدتي في إتمام هذه الصفقة، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت مستنكرة: “وماذا يفعل أستاذ كيمياء، بدلًا من التعليم، وهو متورط مع العصابات؟!”

______________________________________________

قالت “ليتل بوي” بصرامة: “الأمر لا يتعلق بالمال.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

قالت: “لماذا أنت ذاهب إلى منطقة الألبان؟” __من البانيا__

قالت: “لم يفت الأوان بعد للتراجع. الاعتراف بالهزيمة أفضل من التظاهر ثم الانكشاف لاحقًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط