الفصل 408: أستاذ الكيمياء والصندوق
كان هذا هو الرمز المتفق عليه، فتنفّس الرجل الصعداء بارتياح بالغ، وفتح الباب ليصعد إلى المقعد الأمامي.
أخذ “تشانغ هنغ” مفتاح السيارة من “فوكس”، وتوجّه مع “ليتل بوي” إلى الطابق الثاني تحت الأرض من موقف السيارات.
فتح باب السيارة المتهالك، وجلس في مقعد السائق، ثم عدّل وضع المقعد والمرايا.
سألها وهو يسير إلى جانبها نحو سيارة “فولكس فاجن ترانسبورتر” سوداء قديمة:
“هل تستطيعين حقًا التمييز بين امرأة تغار حقًا، وأخرى تتظاهر بالغيرة؟”
تردد الرجل قليلًا، كان لا يريد الكشف عن نفسه، لكن خوفه من أن يتخلى عنه مرافقاه كان أكبر. في النهاية، قرر أن يقول الحقيقة.
فتح باب السيارة المتهالك، وجلس في مقعد السائق، ثم عدّل وضع المقعد والمرايا.
قالت “ليتل بوي”: “لا، ولماذا عليّ أن أزعج نفسي بأمور تافهة كهذه؟”
قالت “ليتل بوي”:
“لا، ولماذا عليّ أن أزعج نفسي بأمور تافهة كهذه؟”
صاح الرجل بذعر: “لا، لا، لا! يجب أن أذهب الليلة. لقد تواصلت مع زعيمهم، وهو شخص طيب جدًا، ولن تكون هناك أية خطورة.”
ثم أضافت:
“قلت ذلك فقط كي أجعله يشعر بالسوء. على أي حال، لا توجد وسيلة فعلية للتحقق من تلك الأمور. بالمناسبة، هل تجيد القيادة فعلًا؟”
هزّت “ليتل بوي” رأسها وقالت: “حتى وإن كنت مستعدًا للمخاطرة بالتعامل مع أولئك المجرمين، فهم قادرون على ابتلاع رجل عادي مثلك بـ10 آلاف طريقة. عليك أن تتوقف حين يجب عليك ذلك. لقد فعلتَ كل ما بوسعك… هذه هي الحياة… ابنتك لن تلومك حتى لو علمت بما جرى…”
رد “تشانغ هنغ”:
“من الغريب أن أضطر للإجابة على هذا السؤال مرتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت عليه ببرود: “إذًا، خذ السيارة واذهب بنفسك.”
قالت:
“لم يفت الأوان بعد للتراجع. الاعتراف بالهزيمة أفضل من التظاهر ثم الانكشاف لاحقًا.”
قالت: “لم يفت الأوان بعد للتراجع. الاعتراف بالهزيمة أفضل من التظاهر ثم الانكشاف لاحقًا.”
ابتسم وقال:
“حسنًا، سأحاول ألّا أفضح نفسي.”
هزّ الرجل رأسه بقوة وهو يعانق الصندوق: “شخص مثلي لم يعد يملك شيئًا يخسره. إن استطعت أن أُطيل عمر ابنتي ليومٍ واحد فقط، فلن أفكر في ما سيحدث غدًا.”
شغّل “تشانغ هنغ” المحرك، وبعد خمسٍ وأربعين دقيقة، توقفت السيارة أسفل جسر. وتحت ضوء المصابيح الأمامية، كان هناك شخص يتحرك بتوتر قرب الدعامة.
كان هذا هو الرمز المتفق عليه، فتنفّس الرجل الصعداء بارتياح بالغ، وفتح الباب ليصعد إلى المقعد الأمامي.
أوقف “تشانغ هنغ” السيارة ونظر بدهشة. كان يتوقع أن يكون العميل أحد رجال العصابات، بما أن المهمة غير قانونية، لكن الرجل الذي ظهر أمامه بدا شخصًا عاديًا في الأربعينيات أو الخمسينيات من عمره، ممتلئ الجسم قليلًا، شعره مدهون ودقنه حليقة، ويرتدي معطفًا قديما ويبدو عليه الخوف الشديد.
تنهد وقال: “نفس السبب الذي يدفعكم أنتم أيضًا… المال. كنت أعيش حياة سعيدة، لكن قبل سبع سنوات، شُخّصت ابنتي بمرض نادر. في مرحلتها، لا توجد أدوية تشفيها، فقط أجهزة وأدوية لإبقائها على قيد الحياة. علينا دفع مبالغ ضخمة شهريًا للعلاج، وقد استنفدنا كل مدخراتنا، وبعنا المنزل والسيارة. العام الماضي، انهارت زوجتي من الضغط وطلبت الطلاق.”
بدلًا من أن يصعد إلى السيارة فورًا، سأل بتردد:
“هل هذه السيارة متوجهة إلى المغسلة؟”
تردد الرجل قليلًا، كان لا يريد الكشف عن نفسه، لكن خوفه من أن يتخلى عنه مرافقاه كان أكبر. في النهاية، قرر أن يقول الحقيقة.
أجابه “تشانغ هنغ”:
“عذرًا، المغسلة مغلقة.”
سألها وهو يسير إلى جانبها نحو سيارة “فولكس فاجن ترانسبورتر” سوداء قديمة: “هل تستطيعين حقًا التمييز بين امرأة تغار حقًا، وأخرى تتظاهر بالغيرة؟”
كان هذا هو الرمز المتفق عليه، فتنفّس الرجل الصعداء بارتياح بالغ، وفتح الباب ليصعد إلى المقعد الأمامي.
هزّ الرجل رأسه بقوة وهو يعانق الصندوق: “شخص مثلي لم يعد يملك شيئًا يخسره. إن استطعت أن أُطيل عمر ابنتي ليومٍ واحد فقط، فلن أفكر في ما سيحدث غدًا.”
قال وهو يتلعثم من التوتر:
“الحمد لله، أخيرًا جئتما، كنت قلقًا لدرجة أنني كدت أموت.”
فتح باب السيارة المتهالك، وجلس في مقعد السائق، ثم عدّل وضع المقعد والمرايا.
كان يحمل صندوقًا كرتونيًا بين ذراعيه، من الواضح أنه غاية في الأهمية بالنسبة له، إذ كان يحتضنه كأنه أغلى ما يملك، ولم يخفف قبضته عليه حتى بعد جلوسه.
تمتم بخجل: “أنا أستاذ كيمياء.”
سأل:
“إلى أين سنتوجه؟”
نظرت “ليتل بوي” إلى الصندوق في حضنه، ثم صمتت قليلًا قبل أن تقول بحدة: “هل… هذه الكرات التي تحملها معك… هل تعرف عواقب الإمساك بك وأنت تملك مثلها؟”
أعطى “تشانغ هنغ” عنوانًا لمكان ناءٍ خارج المدينة، لم يبدُ أن “تشانغ هنغ” أدرك خطورته بسبب جهله بالمنطقة، لكن حاجبي “ليتل بوي” ارتفعا فور سماعها الاسم.
رفعت “ليتل بوي” حاجبيها باستغراب وسألت: “أنت غني إلى هذا الحد؟ لم ألحظ ذلك.”
قالت:
“لماذا أنت ذاهب إلى منطقة الألبان؟” __من البانيا__
صاحت “ليتل بوي”: “أستاذ كيمياء؟!” ثم نظرت إليه من جديد ولاحظت أنه فعلًا يملك ملامح المدرّس.
تلعثم الرجل:
“هذا… آه…” ثم مسح العرق عن جبينه بكفّه المرتجفة، دون أن يعرف ماذا يقول.
رفعت “ليتل بوي” حاجبيها باستغراب وسألت: “أنت غني إلى هذا الحد؟ لم ألحظ ذلك.”
سأله “تشانغ هنغ”:
“هل هناك مشكلة؟”
اتسعت عيناه، وتسارع تنفّسه، وانتفخت عروقه في رقبته، واختفى الخوف من وجهه، وظهر مكانه عناد أشبه بوحش جريح. قال بإصرار: “رجاءً، قال لي فوكس إنكما شخصان متمرسان. لا بد أن لديكما طريقة لمساعدتي في إتمام هذه الصفقة، أليس كذلك؟”
أجابت “ليتل بوي” بدلًا منه:
“هؤلاء جماعة مجرمون من الطراز الثقيل. لهم صلة مباشرة بأعمال الدعارة في المدينة، يهرّبون الفتيات من بلدهم بحجة العمل في الخارج، ثم يحتجزونهن ويجبرونهن على تقديم خدمات للرجال. أحيانًا يستهدفون السائحات المنفردات، يرسلوا إليهن رجالًا وسيمين في المطارات أو محطات القطار ليتحدثوا معهن، وبعد جمع معلومات كافية، يقررون ما إذا كانوا سيوقعون بهن أم لا. إلى جانب ذلك، فهم متورطون في جرائم أخرى… أينما وُجد المال، وُجدوا.”
“مدرستي نظّمت حملتين لجمع التبرعات، لكن ما جُمع لم يكن كافيًا مقارنة بتكاليف العلاج. اقترضت من العائلة والأصدقاء والبنك… حتى المرابون رفضوا إقراضي مجددًا. لم يعد لدي خيار. إن لم أدفع فواتير هذا الشهر، سيتوقف المستشفى عن علاج ابنتي. لا بد لي من المخاطرة. أرجوكما، ساعداني! أحتاج هذه الأموال لإنقاذ حياتها! بعد الصفقة، يمكننا تقسيم المال 30:70.”
قال الرجل بصوت خافت:
“لدي… بعض الأعمال معهم.”
قال وهو يتلعثم من التوتر: “الحمد لله، أخيرًا جئتما، كنت قلقًا لدرجة أنني كدت أموت.”
ردت “ليتل بوي” بحزم:
“التعامل معهم فكرة غير حكيمة. أقترح أن ننسحب من هذه المهمة.”
تنهد وقال: “نفس السبب الذي يدفعكم أنتم أيضًا… المال. كنت أعيش حياة سعيدة، لكن قبل سبع سنوات، شُخّصت ابنتي بمرض نادر. في مرحلتها، لا توجد أدوية تشفيها، فقط أجهزة وأدوية لإبقائها على قيد الحياة. علينا دفع مبالغ ضخمة شهريًا للعلاج، وقد استنفدنا كل مدخراتنا، وبعنا المنزل والسيارة. العام الماضي، انهارت زوجتي من الضغط وطلبت الطلاق.”
صاح الرجل بذعر:
“لا، لا، لا! يجب أن أذهب الليلة. لقد تواصلت مع زعيمهم، وهو شخص طيب جدًا، ولن تكون هناك أية خطورة.”
رفعت “ليتل بوي” حاجبيها باستغراب وسألت: “أنت غني إلى هذا الحد؟ لم ألحظ ذلك.”
ردت عليه ببرود:
“إذًا، خذ السيارة واذهب بنفسك.”
قالت: “لم يفت الأوان بعد للتراجع. الاعتراف بالهزيمة أفضل من التظاهر ثم الانكشاف لاحقًا.”
لم يستطع الرجل الرد، وبدأ يتصبب عرقًا من جديد. توسّل إليهما بيأس:
“أنا… لا أستطيع… سمعت الكثير عنهم. لو كان لدي خيار، لما اقتربت منهم أبدًا. أرجوكما، لا تتركانني. يمكنني دفع المزيد.”
هزّ الرجل رأسه بقوة وهو يعانق الصندوق: “شخص مثلي لم يعد يملك شيئًا يخسره. إن استطعت أن أُطيل عمر ابنتي ليومٍ واحد فقط، فلن أفكر في ما سيحدث غدًا.”
قالت “ليتل بوي” بصرامة:
“الأمر لا يتعلق بالمال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت عليه ببرود: “إذًا، خذ السيارة واذهب بنفسك.”
قال الرجل وهو يتوسل:
“سأدفع ثلاثمئة… لا، خمسمئة… ألف! وإذا تمت الصفقة بنجاح، سأدفع ألفين أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت عليه ببرود: “إذًا، خذ السيارة واذهب بنفسك.”
رفعت “ليتل بوي” حاجبيها باستغراب وسألت:
“أنت غني إلى هذا الحد؟ لم ألحظ ذلك.”
صاحت “ليتل بوي”: “أستاذ كيمياء؟!” ثم نظرت إليه من جديد ولاحظت أنه فعلًا يملك ملامح المدرّس.
رد بمرارة:
“لو كنت غنيًا حقًا، لما وجدت نفسي مضطرًا للتعامل مع أمثالهم.”
سأله “تشانغ هنغ”:
“ما مهنتك؟”
لم يستطع الرجل الرد، وبدأ يتصبب عرقًا من جديد. توسّل إليهما بيأس: “أنا… لا أستطيع… سمعت الكثير عنهم. لو كان لدي خيار، لما اقتربت منهم أبدًا. أرجوكما، لا تتركانني. يمكنني دفع المزيد.”
تردد الرجل قليلًا، كان لا يريد الكشف عن نفسه، لكن خوفه من أن يتخلى عنه مرافقاه كان أكبر. في النهاية، قرر أن يقول الحقيقة.
نظرت “ليتل بوي” إلى الصندوق في حضنه، ثم صمتت قليلًا قبل أن تقول بحدة: “هل… هذه الكرات التي تحملها معك… هل تعرف عواقب الإمساك بك وأنت تملك مثلها؟”
تمتم بخجل:
“أنا أستاذ كيمياء.”
سأله “تشانغ هنغ”: “ما مهنتك؟”
صاحت “ليتل بوي”:
“أستاذ كيمياء؟!” ثم نظرت إليه من جديد ولاحظت أنه فعلًا يملك ملامح المدرّس.
أجابت “ليتل بوي” بدلًا منه: “هؤلاء جماعة مجرمون من الطراز الثقيل. لهم صلة مباشرة بأعمال الدعارة في المدينة، يهرّبون الفتيات من بلدهم بحجة العمل في الخارج، ثم يحتجزونهن ويجبرونهن على تقديم خدمات للرجال. أحيانًا يستهدفون السائحات المنفردات، يرسلوا إليهن رجالًا وسيمين في المطارات أو محطات القطار ليتحدثوا معهن، وبعد جمع معلومات كافية، يقررون ما إذا كانوا سيوقعون بهن أم لا. إلى جانب ذلك، فهم متورطون في جرائم أخرى… أينما وُجد المال، وُجدوا.”
قالت مستنكرة:
“وماذا يفعل أستاذ كيمياء، بدلًا من التعليم، وهو متورط مع العصابات؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأله “تشانغ هنغ”: “هل هناك مشكلة؟”
تنهد وقال:
“نفس السبب الذي يدفعكم أنتم أيضًا… المال. كنت أعيش حياة سعيدة، لكن قبل سبع سنوات، شُخّصت ابنتي بمرض نادر. في مرحلتها، لا توجد أدوية تشفيها، فقط أجهزة وأدوية لإبقائها على قيد الحياة. علينا دفع مبالغ ضخمة شهريًا للعلاج، وقد استنفدنا كل مدخراتنا، وبعنا المنزل والسيارة. العام الماضي، انهارت زوجتي من الضغط وطلبت الطلاق.”
قال الرجل بصوت خافت: “لدي… بعض الأعمال معهم.”
“مدرستي نظّمت حملتين لجمع التبرعات، لكن ما جُمع لم يكن كافيًا مقارنة بتكاليف العلاج. اقترضت من العائلة والأصدقاء والبنك… حتى المرابون رفضوا إقراضي مجددًا. لم يعد لدي خيار. إن لم أدفع فواتير هذا الشهر، سيتوقف المستشفى عن علاج ابنتي. لا بد لي من المخاطرة. أرجوكما، ساعداني! أحتاج هذه الأموال لإنقاذ حياتها! بعد الصفقة، يمكننا تقسيم المال 30:70.”
قال وهو يتلعثم من التوتر: “الحمد لله، أخيرًا جئتما، كنت قلقًا لدرجة أنني كدت أموت.”
نظرت “ليتل بوي” إلى الصندوق في حضنه، ثم صمتت قليلًا قبل أن تقول بحدة:
“هل… هذه الكرات التي تحملها معك… هل تعرف عواقب الإمساك بك وأنت تملك مثلها؟”
سأل: “إلى أين سنتوجه؟”
هزّ الرجل رأسه بقوة وهو يعانق الصندوق:
“شخص مثلي لم يعد يملك شيئًا يخسره. إن استطعت أن أُطيل عمر ابنتي ليومٍ واحد فقط، فلن أفكر في ما سيحدث غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأله “تشانغ هنغ”: “هل هناك مشكلة؟”
تابع بصوت مرتجف:
“…لكن لا تقلقي. أعلم القواعد. اعتبرا أن هذه المحادثة لم تحدث. لا… لم تريا ما بداخل الصندوق أصلًا. حتى لو حدث شيء، فلن يكون لكما علاقة به.”
ردت “ليتل بوي” بحزم: “التعامل معهم فكرة غير حكيمة. أقترح أن ننسحب من هذه المهمة.”
هزّت “ليتل بوي” رأسها وقالت:
“حتى وإن كنت مستعدًا للمخاطرة بالتعامل مع أولئك المجرمين، فهم قادرون على ابتلاع رجل عادي مثلك بـ10 آلاف طريقة. عليك أن تتوقف حين يجب عليك ذلك. لقد فعلتَ كل ما بوسعك… هذه هي الحياة… ابنتك لن تلومك حتى لو علمت بما جرى…”
______________________________________________
صرخ الرجل فجأة:
“لا! لا… الأمر لم ينتهِ بعد! لم ينتهِ!”
قال الرجل وهو يتوسل: “سأدفع ثلاثمئة… لا، خمسمئة… ألف! وإذا تمت الصفقة بنجاح، سأدفع ألفين أيضًا!”
اتسعت عيناه، وتسارع تنفّسه، وانتفخت عروقه في رقبته، واختفى الخوف من وجهه، وظهر مكانه عناد أشبه بوحش جريح.
قال بإصرار:
“رجاءً، قال لي فوكس إنكما شخصان متمرسان. لا بد أن لديكما طريقة لمساعدتي في إتمام هذه الصفقة، أليس كذلك؟”
______________________________________________
______________________________________________
ردت “ليتل بوي” بحزم: “التعامل معهم فكرة غير حكيمة. أقترح أن ننسحب من هذه المهمة.”
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل صندوقًا كرتونيًا بين ذراعيه، من الواضح أنه غاية في الأهمية بالنسبة له، إذ كان يحتضنه كأنه أغلى ما يملك، ولم يخفف قبضته عليه حتى بعد جلوسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
