الفصل 407: شرط إضافي
قاطعته “ليتل بوي” فورًا وقالت: “مستحيل. المشاكل في الحانات قد تجذب الشرطة، وهو لا يجب أن يقترب منهم إطلاقًا.”
قال “فوكس”:
“تبحث عن عمل؟ حسنًا… أخبرني أولًا بما تجيده؟ ومن أجل خاطر 01، سأحاول أن أوصيك ببعض الوظائف الجيدة.”
لكن قبل أن يتحدث “تشانغ هنغ”، قاطعته “ليتل بوي”: “أعطه وظيفة عادية فقط. لا نريده أن يتورط في أي مشاكل.”
لكن قبل أن يتحدث “تشانغ هنغ”، قاطعته “ليتل بوي”:
“أعطه وظيفة عادية فقط. لا نريده أن يتورط في أي مشاكل.”
قالت “ليتل بوي”: “لست مستعجلة، فلماذا القلق؟ يمكننا إيجاد حل آخر. أعتقد أن ‘سيمي برايم’ يعرف وسطاء آخرين.”
سأل “فوكس”:
“وما معنى وظيفة عادية؟”
صفّق “فوكس” بأصابعه وقال: “هناك وظيفة واحدة من هذا النوع الليلة.”
أجابت:
“وظيفة لا تخالف القانون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألته: “هل لديك وظائف أخرى شبيهة؟”
ضحك “فوكس” وهو يلمس ذقنه وقال:
“يا لها من مفارقة، أسمع هذا من أحد أفراد 01. لا عجب أنكِ ألبستِ هذا الرجل كمدير في بنك ليون الائتماني.”
ترجمة : RoronoaZ
تابعت “ليتل بوي”:
“أتذكر أنك كنت تعرض وظائف كحارس شخصي، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “سأتولى المهمة.”
قال “فوكس”:
“هذا كان في السابق، حين كانت شركات الأمن تعاني من نقص في الأفراد، فكانوا يستعينون ببعض الأشخاص من عندي. لكن الآن، مدراؤهم لا يحبونني كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح “فوكس” لفتاتين كانتا قد ذهبن لإحضار الشمبانيا، بينما سحبت “ليتل بوي” “تشانغ هنغ” إلى زاوية.
“لماذا؟”
قال “فوكس”: “ماذا قلتِ؟!”
أجاب مبتسمًا وهو يرفع يديه:
“لأنني، ببساطة، قدت عملية قُتل فيها أحد عملائهم المهمين. ماذا بوسعي أن أفعل؟ الوسيط الجيد يجب أن يعامل كل عملائه على قدم المساواة. لو أخبرتهم بمن سيقتل عميلهم، فسأفقد سمعتي. وحينها، كيف سأواصل عملي؟”
أجابت “ليتل بوي” بحزم لا يقبل النقاش: “إما أن أذهب معه، أو لن نقوم بهذه المهمة.”
سألته:
“هل لديك وظائف أخرى شبيهة؟”
لكن قبل أن يتحدث “تشانغ هنغ”، قاطعته “ليتل بوي”: “أعطه وظيفة عادية فقط. لا نريده أن يتورط في أي مشاكل.”
قال وهو يخرج حاسوبه المحمول من صندوق السيارة ويفتح بريده الإلكتروني ويتصفح قليلاً:
“سأنظر… هناك حانة تبحث عن شخص لحراسة المكان، لكنهم يشترطون أن يكون قوي البنية وله نظرات حادة. ما شكل جسمك؟”
قاطعته “ليتل بوي” فورًا وقالت:
“مستحيل. المشاكل في الحانات قد تجذب الشرطة، وهو لا يجب أن يقترب منهم إطلاقًا.”
فتح “فوكس” فمه وكأنه على وشك الاعتراض، ثم بلع كلماته وتنهد في النهاية: “سأخبره أنه لا أحد وافق على المهمة سواكم. هذا أقصى ما يمكنني فعله.”
سأل “فوكس” باستغراب:
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز “فوكس” رأسه وقال: “هذا سيجعل الأمر صعبًا. رجال الشرطة يراقبون كل شيء حاليًا. من الصعب إيجاد وظيفة قانونية لا تتطلب إثبات الهوية. أنا وسيط، لست خبير توظيف. لا أملك الكثير من الوظائف القانونية لتقديمها.”
ردت بحدة:
“لا يوجد لماذا. أيضًا، لا يُسمح له بالقيام بأي وظيفة تتطلب التحقق من هويته.”
أجاب مبتسمًا وهو يرفع يديه: “لأنني، ببساطة، قدت عملية قُتل فيها أحد عملائهم المهمين. ماذا بوسعي أن أفعل؟ الوسيط الجيد يجب أن يعامل كل عملائه على قدم المساواة. لو أخبرتهم بمن سيقتل عميلهم، فسأفقد سمعتي. وحينها، كيف سأواصل عملي؟”
هز “فوكس” رأسه وقال:
“هذا سيجعل الأمر صعبًا. رجال الشرطة يراقبون كل شيء حاليًا. من الصعب إيجاد وظيفة قانونية لا تتطلب إثبات الهوية. أنا وسيط، لست خبير توظيف. لا أملك الكثير من الوظائف القانونية لتقديمها.”
رفع حاجبيه وقال: “هاه؟”
صمتت “ليتل بوي” لبرهة ثم قالت:
“وماذا عن الوظائف السوداء؟”
تابعت “ليتل بوي”: “أتذكر أنك كنت تعرض وظائف كحارس شخصي، أليس كذلك؟”
صفّق “فوكس” بأصابعه وقال:
“هناك وظيفة واحدة من هذا النوع الليلة.”
قال “فوكس”: “تبحث عن عمل؟ حسنًا… أخبرني أولًا بما تجيده؟ ومن أجل خاطر 01، سأحاول أن أوصيك ببعض الوظائف الجيدة.”
ثم التفت إلى “تشانغ هنغ” وسأله:
“هل تجيد القيادة؟”
قالت بوضوح: “أريد أن أذهب معه.”
أجاب “تشانغ هنغ” بثقة:
“لا مشكلة.”
قال وهو يخرج حاسوبه المحمول من صندوق السيارة ويفتح بريده الإلكتروني ويتصفح قليلاً: “سأنظر… هناك حانة تبحث عن شخص لحراسة المكان، لكنهم يشترطون أن يكون قوي البنية وله نظرات حادة. ما شكل جسمك؟”
قال “فوكس”:
“إذًا، هذه الوظيفة مناسبة لك. أحد العملاء أوكل لي مهمة إيجاد سائق وحارس شخصي لمرافقته في تنفيذ صفقة. بعد إتمام كل شيء، سيدفع لك 300 يورو.”
سأل “فوكس”: “وما معنى وظيفة عادية؟”
سأله “تشانغ هنغ”:
“صفقة؟ ما نوع الصفقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “فوكس”: “إذًا، هذه الوظيفة مناسبة لك. أحد العملاء أوكل لي مهمة إيجاد سائق وحارس شخصي لمرافقته في تنفيذ صفقة. بعد إتمام كل شيء، سيدفع لك 300 يورو.”
رد “فوكس”:
“أنت تعرف القواعد. لا أتدخل في أعمال الزبائن الشخصية، ولا أنصحك بالتحري عنها. كلما عرفت أقل، كنت أكثر أمانًا. لكن، وبناءً على خبرتي، هذه وظيفة منخفضة الخطورة. غالبًا كل ما سيُطلب منك هو قيادة السيارة إلى المكان، ثم الانتظار هناك لبعض الوقت. آه… وإذا سارت الأمور على ما يرام وكان العميل راضيًا، قد يرفع الأجر. وظيفة سهلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد “فوكس” وقال: “هل علينا أن نعقّد الأمور البسيطة بهذا الشكل؟”
ردت “ليتل بوي” بشك واضح:
“قيادة سيارة مقابل 300 يورو دون مخاطر؟ هل أبدو غبية في نظرك؟”
قالت “ليتل بوي”: “لست مستعجلة، فلماذا القلق؟ يمكننا إيجاد حل آخر. أعتقد أن ‘سيمي برايم’ يعرف وسطاء آخرين.”
تنهد “فوكس”:
“أنا فقط أوضح، لو كانت بهذه السهولة، كنت فعلتها بنفسي. لكني أقسم أن هذه الوظيفة حقيقية، وقد سأل عنها أكثر من شخص قبلكم. العميل مستعجل، وعليّ اتخاذ القرار خلال نصف ساعة، لكن سأمنحكما 20 دقيقة لتقررا، وبعدها أحتاج ردًا. إن وافقتم، سأعطي الوظائف الأخرى لأشخاص آخرين.”
قالت: “إذن أخبره بشروطي، ودعه يقرر. أنت قادر على إقناعه.”
لوّح “فوكس” لفتاتين كانتا قد ذهبن لإحضار الشمبانيا، بينما سحبت “ليتل بوي” “تشانغ هنغ” إلى زاوية.
ردت بحدة: “لا يوجد لماذا. أيضًا، لا يُسمح له بالقيام بأي وظيفة تتطلب التحقق من هويته.”
قالت له بقلق:
“أنصحك بأن ترفض. كلما كانت الوظيفة غامضة، زادت احتمالية الخطر. لا داعي للعمل الليلة، أليس كذلك؟”
تابعت “ليتل بوي”: “أتذكر أنك كنت تعرض وظائف كحارس شخصي، أليس كذلك؟”
رد “تشانغ هنغ”:
“لكنك سمعتِ ما قاله. لا يمكنني إثبات هويتي، وحتى لو وجدت أعمالًا بسيطة مثل عملك، سأظل مضطرًا لتجنب الشرطة. يجب أن أجد وسيلة لأعيل نفسي. في النهاية، أنا مدين لك بالكثير من المال.”
فتح “فوكس” فمه وكأنه على وشك الاعتراض، ثم بلع كلماته وتنهد في النهاية: “سأخبره أنه لا أحد وافق على المهمة سواكم. هذا أقصى ما يمكنني فعله.”
قالت “ليتل بوي”:
“لست مستعجلة، فلماذا القلق؟ يمكننا إيجاد حل آخر. أعتقد أن ‘سيمي برايم’ يعرف وسطاء آخرين.”
قال “فوكس”: “هذا كان في السابق، حين كانت شركات الأمن تعاني من نقص في الأفراد، فكانوا يستعينون ببعض الأشخاص من عندي. لكن الآن، مدراؤهم لا يحبونني كثيرًا.”
لكن “تشانغ هنغ” قال وهو يضع يده على كتفها وينظر في عينيها:
“أنتِ تعلمين جيدًا أنه حتى لو غيرنا الوسيط، فستكون النتيجة نفسها، أليس كذلك؟ لقد مررت بتجارب مجنونة لا يتخيلها البشر. أنا أجيد الكثير من الأمور، وأفضل ما أفعله هو التعامل مع الأزمات. لطالما عرفت كيف أحمي نفسي. ثقي بي، يمكنني التعامل مع هذا الأمر.”
لكن قبل أن يتحدث “تشانغ هنغ”، قاطعته “ليتل بوي”: “أعطه وظيفة عادية فقط. لا نريده أن يتورط في أي مشاكل.”
نظرت إليه “ليتل بوي” مطولًا، تبحث عن إجابة في ملامحه، ثم أطلقت تنهيدة صامتة.
أجابت “ليتل بوي” بحزم لا يقبل النقاش: “إما أن أذهب معه، أو لن نقوم بهذه المهمة.”
وفي تلك اللحظة، اقترب منهما أحد ورثة الأغنياء، يبدو أنه ملّ من العارضات والطالبات من حوله، ووجد في “ليتل بوي” شيئًا مختلفًا. حاول التحدث معها، لكنها صدّته فورًا، ما تركه مصدومًا وخائبًا.
رد “فوكس”: “جيد جدًا، دعني أبحث عن… أين المفتاح…؟”
قالت أخيرًا:
“حسنًا، ربحت هذه الجولة. لكن تذكّر، إذا ساء الوضع، غادر فورًا. وسأجد لك عملًا آخر حينها.”
قال “فوكس”: “تبحث عن عمل؟ حسنًا… أخبرني أولًا بما تجيده؟ ومن أجل خاطر 01، سأحاول أن أوصيك ببعض الوظائف الجيدة.”
استغرق الأمر أقل من خمس دقائق ليعودا إلى “فوكس” ويخبراه بقرارهما.
“لماذا؟”
سأل:
“ما القرار؟”
قال متضايقًا وهو يحك رأسه: “هذا… يخالف القواعد. العميل طلب شخصًا واحدًا فقط.”
قال “تشانغ هنغ”:
“سأتولى المهمة.”
قال “فوكس”: “تبحث عن عمل؟ حسنًا… أخبرني أولًا بما تجيده؟ ومن أجل خاطر 01، سأحاول أن أوصيك ببعض الوظائف الجيدة.”
رد “فوكس”:
“جيد جدًا، دعني أبحث عن… أين المفتاح…؟”
قالت “ليتل بوي”: “شكرًا لك.”
لكن فجأة، قاطعته “ليتل بوي”:
“…لكن هناك شرط إضافي.”
قال “فوكس”: “ماذا قلتِ؟!”
رفع حاجبيه وقال:
“هاه؟”
تنهد “فوكس”: “أنا فقط أوضح، لو كانت بهذه السهولة، كنت فعلتها بنفسي. لكني أقسم أن هذه الوظيفة حقيقية، وقد سأل عنها أكثر من شخص قبلكم. العميل مستعجل، وعليّ اتخاذ القرار خلال نصف ساعة، لكن سأمنحكما 20 دقيقة لتقررا، وبعدها أحتاج ردًا. إن وافقتم، سأعطي الوظائف الأخرى لأشخاص آخرين.”
قالت بوضوح:
“أريد أن أذهب معه.”
سأل “فوكس”: “وما معنى وظيفة عادية؟”
تجمد “فوكس” في مكانه وحدّق بها مذهولًا، ثم نظر إلى “تشانغ هنغ” الذي بدا هو الآخر مندهشًا.
وبعد خمس عشرة دقيقة، أغلق “فوكس” حاسوبه وقال: “تم الأمر. يمكنكما الذهاب معًا، لكن الأجر سيبقى كما هو. لا أفهم كيف يوجد في هذا العالم من يقدم خدمة مزدوجة بأجر فردي. هل أنتما في علاقة غرامية أم ماذا؟”
قال “فوكس”:
“ماذا قلتِ؟!”
رفع حاجبيه وقال: “هاه؟”
أجابت “ليتل بوي” بحزم لا يقبل النقاش:
“إما أن أذهب معه، أو لن نقوم بهذه المهمة.”
أجابت “ليتل بوي” بحزم لا يقبل النقاش: “إما أن أذهب معه، أو لن نقوم بهذه المهمة.”
قال متضايقًا وهو يحك رأسه:
“هذا… يخالف القواعد. العميل طلب شخصًا واحدًا فقط.”
رد “تشانغ هنغ”: “لكنك سمعتِ ما قاله. لا يمكنني إثبات هويتي، وحتى لو وجدت أعمالًا بسيطة مثل عملك، سأظل مضطرًا لتجنب الشرطة. يجب أن أجد وسيلة لأعيل نفسي. في النهاية، أنا مدين لك بالكثير من المال.”
قالت:
“إذن أخبره بشروطي، ودعه يقرر. أنت قادر على إقناعه.”
تابعت “ليتل بوي”: “أتذكر أنك كنت تعرض وظائف كحارس شخصي، أليس كذلك؟”
تنهد “فوكس” وقال:
“هل علينا أن نعقّد الأمور البسيطة بهذا الشكل؟”
أجابت: “وظيفة لا تخالف القانون.”
ردت:
“الأمر يعود إلى مدى مهارتك. إن أراد إنهاء الأمر بسرعة، فليأخذ طلبي بعين الاعتبار.”
وبعد خمس عشرة دقيقة، أغلق “فوكس” حاسوبه وقال: “تم الأمر. يمكنكما الذهاب معًا، لكن الأجر سيبقى كما هو. لا أفهم كيف يوجد في هذا العالم من يقدم خدمة مزدوجة بأجر فردي. هل أنتما في علاقة غرامية أم ماذا؟”
فتح “فوكس” فمه وكأنه على وشك الاعتراض، ثم بلع كلماته وتنهد في النهاية:
“سأخبره أنه لا أحد وافق على المهمة سواكم. هذا أقصى ما يمكنني فعله.”
ردت بحدة: “لا يوجد لماذا. أيضًا، لا يُسمح له بالقيام بأي وظيفة تتطلب التحقق من هويته.”
قالت “ليتل بوي”:
“شكرًا لك.”
قالت له بقلق: “أنصحك بأن ترفض. كلما كانت الوظيفة غامضة، زادت احتمالية الخطر. لا داعي للعمل الليلة، أليس كذلك؟”
وبعد خمس عشرة دقيقة، أغلق “فوكس” حاسوبه وقال:
“تم الأمر. يمكنكما الذهاب معًا، لكن الأجر سيبقى كما هو. لا أفهم كيف يوجد في هذا العالم من يقدم خدمة مزدوجة بأجر فردي. هل أنتما في علاقة غرامية أم ماذا؟”
قالت: “إذن أخبره بشروطي، ودعه يقرر. أنت قادر على إقناعه.”
أجابت “ليتل بوي” بلهجة ساخرة:
“تذكير بسيط من امرأة: صوفي لا تغار عليك. هي فقط تعرف أنك تحب أن يُغار عليك. كل رجل يظن أن النساء أغبياء… هو الأحمق الحقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “فوكس” وهو يلمس ذقنه وقال: “يا لها من مفارقة، أسمع هذا من أحد أفراد 01. لا عجب أنكِ ألبستِ هذا الرجل كمدير في بنك ليون الائتماني.”
______________________________________________
قالت بوضوح: “أريد أن أذهب معه.”
ترجمة : RoronoaZ
سأله “تشانغ هنغ”: “صفقة؟ ما نوع الصفقة؟”
______________________________________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
