الفصل 407: شرط إضافي
قالت “ليتل بوي”: “شكرًا لك.”
قال “فوكس”:
“تبحث عن عمل؟ حسنًا… أخبرني أولًا بما تجيده؟ ومن أجل خاطر 01، سأحاول أن أوصيك ببعض الوظائف الجيدة.”
وبعد خمس عشرة دقيقة، أغلق “فوكس” حاسوبه وقال: “تم الأمر. يمكنكما الذهاب معًا، لكن الأجر سيبقى كما هو. لا أفهم كيف يوجد في هذا العالم من يقدم خدمة مزدوجة بأجر فردي. هل أنتما في علاقة غرامية أم ماذا؟”
لكن قبل أن يتحدث “تشانغ هنغ”، قاطعته “ليتل بوي”:
“أعطه وظيفة عادية فقط. لا نريده أن يتورط في أي مشاكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد “فوكس” في مكانه وحدّق بها مذهولًا، ثم نظر إلى “تشانغ هنغ” الذي بدا هو الآخر مندهشًا.
سأل “فوكس”:
“وما معنى وظيفة عادية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “سأتولى المهمة.”
أجابت:
“وظيفة لا تخالف القانون.”
ترجمة : RoronoaZ
ضحك “فوكس” وهو يلمس ذقنه وقال:
“يا لها من مفارقة، أسمع هذا من أحد أفراد 01. لا عجب أنكِ ألبستِ هذا الرجل كمدير في بنك ليون الائتماني.”
قالت له بقلق: “أنصحك بأن ترفض. كلما كانت الوظيفة غامضة، زادت احتمالية الخطر. لا داعي للعمل الليلة، أليس كذلك؟”
تابعت “ليتل بوي”:
“أتذكر أنك كنت تعرض وظائف كحارس شخصي، أليس كذلك؟”
لكن فجأة، قاطعته “ليتل بوي”: “…لكن هناك شرط إضافي.”
قال “فوكس”:
“هذا كان في السابق، حين كانت شركات الأمن تعاني من نقص في الأفراد، فكانوا يستعينون ببعض الأشخاص من عندي. لكن الآن، مدراؤهم لا يحبونني كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز “فوكس” رأسه وقال: “هذا سيجعل الأمر صعبًا. رجال الشرطة يراقبون كل شيء حاليًا. من الصعب إيجاد وظيفة قانونية لا تتطلب إثبات الهوية. أنا وسيط، لست خبير توظيف. لا أملك الكثير من الوظائف القانونية لتقديمها.”
“لماذا؟”
قال وهو يخرج حاسوبه المحمول من صندوق السيارة ويفتح بريده الإلكتروني ويتصفح قليلاً: “سأنظر… هناك حانة تبحث عن شخص لحراسة المكان، لكنهم يشترطون أن يكون قوي البنية وله نظرات حادة. ما شكل جسمك؟”
أجاب مبتسمًا وهو يرفع يديه:
“لأنني، ببساطة، قدت عملية قُتل فيها أحد عملائهم المهمين. ماذا بوسعي أن أفعل؟ الوسيط الجيد يجب أن يعامل كل عملائه على قدم المساواة. لو أخبرتهم بمن سيقتل عميلهم، فسأفقد سمعتي. وحينها، كيف سأواصل عملي؟”
ردت “ليتل بوي” بشك واضح: “قيادة سيارة مقابل 300 يورو دون مخاطر؟ هل أبدو غبية في نظرك؟”
سألته:
“هل لديك وظائف أخرى شبيهة؟”
ردت بحدة: “لا يوجد لماذا. أيضًا، لا يُسمح له بالقيام بأي وظيفة تتطلب التحقق من هويته.”
قال وهو يخرج حاسوبه المحمول من صندوق السيارة ويفتح بريده الإلكتروني ويتصفح قليلاً:
“سأنظر… هناك حانة تبحث عن شخص لحراسة المكان، لكنهم يشترطون أن يكون قوي البنية وله نظرات حادة. ما شكل جسمك؟”
سأل “فوكس”: “وما معنى وظيفة عادية؟”
قاطعته “ليتل بوي” فورًا وقالت:
“مستحيل. المشاكل في الحانات قد تجذب الشرطة، وهو لا يجب أن يقترب منهم إطلاقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “سأتولى المهمة.”
سأل “فوكس” باستغراب:
“لماذا؟”
صفّق “فوكس” بأصابعه وقال: “هناك وظيفة واحدة من هذا النوع الليلة.”
ردت بحدة:
“لا يوجد لماذا. أيضًا، لا يُسمح له بالقيام بأي وظيفة تتطلب التحقق من هويته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “ليتل بوي” بلهجة ساخرة: “تذكير بسيط من امرأة: صوفي لا تغار عليك. هي فقط تعرف أنك تحب أن يُغار عليك. كل رجل يظن أن النساء أغبياء… هو الأحمق الحقيقي.”
هز “فوكس” رأسه وقال:
“هذا سيجعل الأمر صعبًا. رجال الشرطة يراقبون كل شيء حاليًا. من الصعب إيجاد وظيفة قانونية لا تتطلب إثبات الهوية. أنا وسيط، لست خبير توظيف. لا أملك الكثير من الوظائف القانونية لتقديمها.”
ردت “ليتل بوي” بشك واضح: “قيادة سيارة مقابل 300 يورو دون مخاطر؟ هل أبدو غبية في نظرك؟”
صمتت “ليتل بوي” لبرهة ثم قالت:
“وماذا عن الوظائف السوداء؟”
قالت له بقلق: “أنصحك بأن ترفض. كلما كانت الوظيفة غامضة، زادت احتمالية الخطر. لا داعي للعمل الليلة، أليس كذلك؟”
صفّق “فوكس” بأصابعه وقال:
“هناك وظيفة واحدة من هذا النوع الليلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “فوكس” وهو يلمس ذقنه وقال: “يا لها من مفارقة، أسمع هذا من أحد أفراد 01. لا عجب أنكِ ألبستِ هذا الرجل كمدير في بنك ليون الائتماني.”
ثم التفت إلى “تشانغ هنغ” وسأله:
“هل تجيد القيادة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح “فوكس” لفتاتين كانتا قد ذهبن لإحضار الشمبانيا، بينما سحبت “ليتل بوي” “تشانغ هنغ” إلى زاوية.
أجاب “تشانغ هنغ” بثقة:
“لا مشكلة.”
أجاب مبتسمًا وهو يرفع يديه: “لأنني، ببساطة، قدت عملية قُتل فيها أحد عملائهم المهمين. ماذا بوسعي أن أفعل؟ الوسيط الجيد يجب أن يعامل كل عملائه على قدم المساواة. لو أخبرتهم بمن سيقتل عميلهم، فسأفقد سمعتي. وحينها، كيف سأواصل عملي؟”
قال “فوكس”:
“إذًا، هذه الوظيفة مناسبة لك. أحد العملاء أوكل لي مهمة إيجاد سائق وحارس شخصي لمرافقته في تنفيذ صفقة. بعد إتمام كل شيء، سيدفع لك 300 يورو.”
“لماذا؟”
سأله “تشانغ هنغ”:
“صفقة؟ ما نوع الصفقة؟”
قال “فوكس”: “ماذا قلتِ؟!”
رد “فوكس”:
“أنت تعرف القواعد. لا أتدخل في أعمال الزبائن الشخصية، ولا أنصحك بالتحري عنها. كلما عرفت أقل، كنت أكثر أمانًا. لكن، وبناءً على خبرتي، هذه وظيفة منخفضة الخطورة. غالبًا كل ما سيُطلب منك هو قيادة السيارة إلى المكان، ثم الانتظار هناك لبعض الوقت. آه… وإذا سارت الأمور على ما يرام وكان العميل راضيًا، قد يرفع الأجر. وظيفة سهلة.”
قاطعته “ليتل بوي” فورًا وقالت: “مستحيل. المشاكل في الحانات قد تجذب الشرطة، وهو لا يجب أن يقترب منهم إطلاقًا.”
ردت “ليتل بوي” بشك واضح:
“قيادة سيارة مقابل 300 يورو دون مخاطر؟ هل أبدو غبية في نظرك؟”
الفصل 407: شرط إضافي
تنهد “فوكس”:
“أنا فقط أوضح، لو كانت بهذه السهولة، كنت فعلتها بنفسي. لكني أقسم أن هذه الوظيفة حقيقية، وقد سأل عنها أكثر من شخص قبلكم. العميل مستعجل، وعليّ اتخاذ القرار خلال نصف ساعة، لكن سأمنحكما 20 دقيقة لتقررا، وبعدها أحتاج ردًا. إن وافقتم، سأعطي الوظائف الأخرى لأشخاص آخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألته: “هل لديك وظائف أخرى شبيهة؟”
لوّح “فوكس” لفتاتين كانتا قد ذهبن لإحضار الشمبانيا، بينما سحبت “ليتل بوي” “تشانغ هنغ” إلى زاوية.
تنهد “فوكس”: “أنا فقط أوضح، لو كانت بهذه السهولة، كنت فعلتها بنفسي. لكني أقسم أن هذه الوظيفة حقيقية، وقد سأل عنها أكثر من شخص قبلكم. العميل مستعجل، وعليّ اتخاذ القرار خلال نصف ساعة، لكن سأمنحكما 20 دقيقة لتقررا، وبعدها أحتاج ردًا. إن وافقتم، سأعطي الوظائف الأخرى لأشخاص آخرين.”
قالت له بقلق:
“أنصحك بأن ترفض. كلما كانت الوظيفة غامضة، زادت احتمالية الخطر. لا داعي للعمل الليلة، أليس كذلك؟”
قال متضايقًا وهو يحك رأسه: “هذا… يخالف القواعد. العميل طلب شخصًا واحدًا فقط.”
رد “تشانغ هنغ”:
“لكنك سمعتِ ما قاله. لا يمكنني إثبات هويتي، وحتى لو وجدت أعمالًا بسيطة مثل عملك، سأظل مضطرًا لتجنب الشرطة. يجب أن أجد وسيلة لأعيل نفسي. في النهاية، أنا مدين لك بالكثير من المال.”
ترجمة : RoronoaZ
قالت “ليتل بوي”:
“لست مستعجلة، فلماذا القلق؟ يمكننا إيجاد حل آخر. أعتقد أن ‘سيمي برايم’ يعرف وسطاء آخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “فوكس” وهو يلمس ذقنه وقال: “يا لها من مفارقة، أسمع هذا من أحد أفراد 01. لا عجب أنكِ ألبستِ هذا الرجل كمدير في بنك ليون الائتماني.”
لكن “تشانغ هنغ” قال وهو يضع يده على كتفها وينظر في عينيها:
“أنتِ تعلمين جيدًا أنه حتى لو غيرنا الوسيط، فستكون النتيجة نفسها، أليس كذلك؟ لقد مررت بتجارب مجنونة لا يتخيلها البشر. أنا أجيد الكثير من الأمور، وأفضل ما أفعله هو التعامل مع الأزمات. لطالما عرفت كيف أحمي نفسي. ثقي بي، يمكنني التعامل مع هذا الأمر.”
سأله “تشانغ هنغ”: “صفقة؟ ما نوع الصفقة؟”
نظرت إليه “ليتل بوي” مطولًا، تبحث عن إجابة في ملامحه، ثم أطلقت تنهيدة صامتة.
فتح “فوكس” فمه وكأنه على وشك الاعتراض، ثم بلع كلماته وتنهد في النهاية: “سأخبره أنه لا أحد وافق على المهمة سواكم. هذا أقصى ما يمكنني فعله.”
وفي تلك اللحظة، اقترب منهما أحد ورثة الأغنياء، يبدو أنه ملّ من العارضات والطالبات من حوله، ووجد في “ليتل بوي” شيئًا مختلفًا. حاول التحدث معها، لكنها صدّته فورًا، ما تركه مصدومًا وخائبًا.
قالت “ليتل بوي”: “شكرًا لك.”
قالت أخيرًا:
“حسنًا، ربحت هذه الجولة. لكن تذكّر، إذا ساء الوضع، غادر فورًا. وسأجد لك عملًا آخر حينها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “سأتولى المهمة.”
استغرق الأمر أقل من خمس دقائق ليعودا إلى “فوكس” ويخبراه بقرارهما.
سأل:
“ما القرار؟”
أجاب “تشانغ هنغ” بثقة: “لا مشكلة.”
قال “تشانغ هنغ”:
“سأتولى المهمة.”
ردت بحدة: “لا يوجد لماذا. أيضًا، لا يُسمح له بالقيام بأي وظيفة تتطلب التحقق من هويته.”
رد “فوكس”:
“جيد جدًا، دعني أبحث عن… أين المفتاح…؟”
قالت “ليتل بوي”: “شكرًا لك.”
لكن فجأة، قاطعته “ليتل بوي”:
“…لكن هناك شرط إضافي.”
ردت بحدة: “لا يوجد لماذا. أيضًا، لا يُسمح له بالقيام بأي وظيفة تتطلب التحقق من هويته.”
رفع حاجبيه وقال:
“هاه؟”
قالت: “إذن أخبره بشروطي، ودعه يقرر. أنت قادر على إقناعه.”
قالت بوضوح:
“أريد أن أذهب معه.”
أجاب مبتسمًا وهو يرفع يديه: “لأنني، ببساطة، قدت عملية قُتل فيها أحد عملائهم المهمين. ماذا بوسعي أن أفعل؟ الوسيط الجيد يجب أن يعامل كل عملائه على قدم المساواة. لو أخبرتهم بمن سيقتل عميلهم، فسأفقد سمعتي. وحينها، كيف سأواصل عملي؟”
تجمد “فوكس” في مكانه وحدّق بها مذهولًا، ثم نظر إلى “تشانغ هنغ” الذي بدا هو الآخر مندهشًا.
قال “فوكس”: “تبحث عن عمل؟ حسنًا… أخبرني أولًا بما تجيده؟ ومن أجل خاطر 01، سأحاول أن أوصيك ببعض الوظائف الجيدة.”
قال “فوكس”:
“ماذا قلتِ؟!”
ردت “ليتل بوي” بشك واضح: “قيادة سيارة مقابل 300 يورو دون مخاطر؟ هل أبدو غبية في نظرك؟”
أجابت “ليتل بوي” بحزم لا يقبل النقاش:
“إما أن أذهب معه، أو لن نقوم بهذه المهمة.”
رد “فوكس”: “جيد جدًا، دعني أبحث عن… أين المفتاح…؟”
قال متضايقًا وهو يحك رأسه:
“هذا… يخالف القواعد. العميل طلب شخصًا واحدًا فقط.”
فتح “فوكس” فمه وكأنه على وشك الاعتراض، ثم بلع كلماته وتنهد في النهاية: “سأخبره أنه لا أحد وافق على المهمة سواكم. هذا أقصى ما يمكنني فعله.”
قالت:
“إذن أخبره بشروطي، ودعه يقرر. أنت قادر على إقناعه.”
تنهد “فوكس” وقال:
“هل علينا أن نعقّد الأمور البسيطة بهذا الشكل؟”
ردت “ليتل بوي” بشك واضح: “قيادة سيارة مقابل 300 يورو دون مخاطر؟ هل أبدو غبية في نظرك؟”
ردت:
“الأمر يعود إلى مدى مهارتك. إن أراد إنهاء الأمر بسرعة، فليأخذ طلبي بعين الاعتبار.”
قالت له بقلق: “أنصحك بأن ترفض. كلما كانت الوظيفة غامضة، زادت احتمالية الخطر. لا داعي للعمل الليلة، أليس كذلك؟”
فتح “فوكس” فمه وكأنه على وشك الاعتراض، ثم بلع كلماته وتنهد في النهاية:
“سأخبره أنه لا أحد وافق على المهمة سواكم. هذا أقصى ما يمكنني فعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “ليتل بوي” بلهجة ساخرة: “تذكير بسيط من امرأة: صوفي لا تغار عليك. هي فقط تعرف أنك تحب أن يُغار عليك. كل رجل يظن أن النساء أغبياء… هو الأحمق الحقيقي.”
قالت “ليتل بوي”:
“شكرًا لك.”
استغرق الأمر أقل من خمس دقائق ليعودا إلى “فوكس” ويخبراه بقرارهما.
وبعد خمس عشرة دقيقة، أغلق “فوكس” حاسوبه وقال:
“تم الأمر. يمكنكما الذهاب معًا، لكن الأجر سيبقى كما هو. لا أفهم كيف يوجد في هذا العالم من يقدم خدمة مزدوجة بأجر فردي. هل أنتما في علاقة غرامية أم ماذا؟”
قاطعته “ليتل بوي” فورًا وقالت: “مستحيل. المشاكل في الحانات قد تجذب الشرطة، وهو لا يجب أن يقترب منهم إطلاقًا.”
أجابت “ليتل بوي” بلهجة ساخرة:
“تذكير بسيط من امرأة: صوفي لا تغار عليك. هي فقط تعرف أنك تحب أن يُغار عليك. كل رجل يظن أن النساء أغبياء… هو الأحمق الحقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “ليتل بوي” بلهجة ساخرة: “تذكير بسيط من امرأة: صوفي لا تغار عليك. هي فقط تعرف أنك تحب أن يُغار عليك. كل رجل يظن أن النساء أغبياء… هو الأحمق الحقيقي.”
______________________________________________
وفي تلك اللحظة، اقترب منهما أحد ورثة الأغنياء، يبدو أنه ملّ من العارضات والطالبات من حوله، ووجد في “ليتل بوي” شيئًا مختلفًا. حاول التحدث معها، لكنها صدّته فورًا، ما تركه مصدومًا وخائبًا.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “فوكس” وهو يلمس ذقنه وقال: “يا لها من مفارقة، أسمع هذا من أحد أفراد 01. لا عجب أنكِ ألبستِ هذا الرجل كمدير في بنك ليون الائتماني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “فوكس” وهو يلمس ذقنه وقال: “يا لها من مفارقة، أسمع هذا من أحد أفراد 01. لا عجب أنكِ ألبستِ هذا الرجل كمدير في بنك ليون الائتماني.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات