الفصل 403: هل سمعت عن نظرية الأكوان المتوازية؟
قال “تشانغ هنغ”:
“الأمر معقد قليلًا كي أشرحه.”
بدأ القط الجالس بجانبها بالتململ بعد أن أطالت في مداعبته، فأنزلته بهدوء على الأرض.
ردّت “ليتل بوي” وهي تحك ذقنها القصير:
“لن تعرف حتى تحاول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”: “ألم يعارضهم أحد؟”
سألها “تشانغ هنغ”:
“هل سمعتِ عن نظرية الأكوان المتوازية في الفيزياء الكمية؟”
“الوحيدون الذين أدركوا خطورة الوضع هم الهاكرز… باسم الحرية والخصوصية، أعلنوا الحرب على العش الأسود. خضنا معارك شرسة على الإنترنت. بعضنا اعتُقل، البعض الآخر قُتل. ورغم أن المنضمين الجدد لم يتوقفوا، إلا أن توسع CTOS الجنوني ضيّق علينا المساحات التي نستطيع التحرك فيها.”
“عذرًا؟ ماذا قلت؟ أعدها مجددًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت “ليتل بوي” حاجبيها بعد سماع القصة وقالت بدهشة: “هل حصلت حقًا على 600 ألف نقطة في لعبة تتريس؟”
قال:
“نظرية الأكوان المتوازية… الكون المتعدد هو مجموعة من الأكوان المحتملة، محدودة كانت أو غير محدودة…”
“لقد تكبّدنا خسائر فادحة. بل الأصح القول أننا بلغنا حافة النهاية. خلال تلك الفترة، فقدت الكثير من أصدقائي. أنت تريد معرفة مصير بقية أعضاء 01، أليس كذلك؟ حسنًا، هذا ليس سرًا—عندما قُتل “إدوارد”، كان الساحر معه. لذا… لم ينجُ من العش الأسود. أما “فيليب”، فقد أنهكه القتال، فهاجر إلى هونغ كونغ مع عائلته. و”والدو”، خاننا بعد ست سنوات، وانضم إلى العش الأسود. في ذلك الوقت، كانوا يجندون عددًا كبيرًا من الهاكرز البارزين. أما “Z”، فقد اعتُقل قبل عامين.”
قاطعته “ليتل بوي”:
“أعرف ما هو الكون المتوازي. أقصد، هل تنوي خداعي بهُراء الخيال العلمي هذا؟ هل أبدو كطالبة فاشلة في الإعدادية، أو من محبي مارفل المتعصبين؟”
ردّت “ليتل بوي” وهي تحك ذقنها القصير: “لن تعرف حتى تحاول.”
قال “تشانغ هنغ”:
“انظري، أخبرتك أن الأمر معقد… أثناء تنفيذ المهمة، يُمنع على اللاعب أن يخبر الشخصيات غير القابلة للعب بأنه من العالم الحقيقي. لذا لم يكن أمام “تشانغ هنغ” سوى استخدام نظرية الأكوان المتوازية لتفسير معرفته بأعضاء المقاومة 01 و”إدوارد”.
قال “تشانغ هنغ”: “…شكرًا لأنك وثقت بي.”
قال:
“فلتعتبريه خيالًا علميًا مؤقتًا.”
قالت: “بلى، كثيرون عارضوهم في البداية. الصحفيون، نشطاء الإنترنت، عدد قليل من أعضاء البرلمان، وبعض الهاكرز. لكن العش الأسود وعد الجميع أن CTOS لن يكون أبدًا فوق القانون.”
أمضى “تشانغ هنغ” قرابة عشرين دقيقة في سرد لقائه مع مقاومة 01، حتى النقطة التي بدؤوا فيها التجهيز لإنقاذ “ليا”.
قال: “فلتعتبريه خيالًا علميًا مؤقتًا.”
رفعت “ليتل بوي” حاجبيها بعد سماع القصة وقالت بدهشة:
“هل حصلت حقًا على 600 ألف نقطة في لعبة تتريس؟”
قال “تشانغ هنغ”: “…شكرًا لأنك وثقت بي.”
تابعت:
“قصة رائعة، تكفي لجذب الفتيات المراهقات غير الناضجات، لكن أرجوك لا تتوقع مني تصديق هذا الهراء. رغم ذلك، لا يمكن إنكار أنك تعرف عن 01 الكثير… هل جمعت معلوماتنا عمدًا؟”
أجابت: “مات.”
توقفت قليلًا وهي تعبس:
“هذه القصة سخيفة للغاية… لكني أصدق أنك لست من العش الأسود. أعلم أنهم أوغاد، لكن إن كانوا يريدون إرسال عميل للتسلل إلى 01، لكان من الأفضل أن يخترعوا قصة أكثر إقناعًا.”
قال “تشانغ هنغ”: “الأمر معقد قليلًا كي أشرحه.”
قال “تشانغ هنغ”:
“…شكرًا لأنك وثقت بي.”
“ناهيك عن أن الرأي العام ضدنا دومًا—نُعتبر مجرمين. لا نقاتل العش الأسود فقط، بل العالم بأسره! في المقابل، تجاوزات العش الأسود تزداد. قاموا بإنشاء قائمة من عشرة آلاف شخص، وصنّفوهم بأنهم ‘خطرون’. يراقبونهم على مدار الساعة، وإن استدعى الأمر، يستخدمون معهم نفس الأسلوب الذي استخدموه مع إدوارد.”
قالت:
“حسنًا، ماذا تريد أن تعرف؟ لن أثق بك تمامًا بعد، رغم أنك أنقذت حياتي، ما زلت لن أخبرك بأسرار المجموعة. فقط اسأل عن الأمور التي أستطيع قولها.”
“لقد تكبّدنا خسائر فادحة. بل الأصح القول أننا بلغنا حافة النهاية. خلال تلك الفترة، فقدت الكثير من أصدقائي. أنت تريد معرفة مصير بقية أعضاء 01، أليس كذلك؟ حسنًا، هذا ليس سرًا—عندما قُتل “إدوارد”، كان الساحر معه. لذا… لم ينجُ من العش الأسود. أما “فيليب”، فقد أنهكه القتال، فهاجر إلى هونغ كونغ مع عائلته. و”والدو”، خاننا بعد ست سنوات، وانضم إلى العش الأسود. في ذلك الوقت، كانوا يجندون عددًا كبيرًا من الهاكرز البارزين. أما “Z”، فقد اعتُقل قبل عامين.”
قال “تشانغ هنغ”:
“لنعد إلى سؤالي الأول… أين “إدوارد” الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “لنعد إلى سؤالي الأول… أين “إدوارد” الآن؟”
أجابت:
“مات.”
______________________________________________
“مات؟!”
ثم تابعت: “كما يقول شعارهم—’التكنولوجيا تجعل الحياة أفضل’—العش الأسود ليس مجرد شركة. بل هو شبكة معقدة تصل إلى أعلى المستويات، مدعومة من قبل شركات ضخمة، وساسة، ورجال أعمال. معًا، يشكلون آلة عملاقة تعمل بأقصى طاقتها لنشر CTOS في كل جوانب الحياة. علي أن أعترف، لقد غطّوا على النظام جيدًا. بالنسبة للعامة، CTOS آمن وفعّال ومريح، كأنه هبة من السماء. وعد العش الأسود بأنه مع CTOS، سيتحسن المرور بشكل كبير، وستنخفض معدلات الجريمة، ولن يتم إهدار الموارد العامة. وقد وفوا بوعودهم، لكن بثمن باهظ: خصوصية الأفراد.”
“نعم، ولم يمت مؤخرًا، بل قُتل قبل اثني عشر عامًا على يد العش الأسود. كيف؟ بعض الصحفيين الذين تواصل معهم خانوه. تظاهروا بأنهم جاءوا لإجراء مقابلة معه، وهناك قتلوه. ثم سرقوا كل الوثائق المهمة التي كان يحتفظ بها. لقد فشلنا. بل وقام العش الأسود بمسح كل أثر له من هذا العالم.”
“لقد تكبّدنا خسائر فادحة. بل الأصح القول أننا بلغنا حافة النهاية. خلال تلك الفترة، فقدت الكثير من أصدقائي. أنت تريد معرفة مصير بقية أعضاء 01، أليس كذلك؟ حسنًا، هذا ليس سرًا—عندما قُتل “إدوارد”، كان الساحر معه. لذا… لم ينجُ من العش الأسود. أما “فيليب”، فقد أنهكه القتال، فهاجر إلى هونغ كونغ مع عائلته. و”والدو”، خاننا بعد ست سنوات، وانضم إلى العش الأسود. في ذلك الوقت، كانوا يجندون عددًا كبيرًا من الهاكرز البارزين. أما “Z”، فقد اعتُقل قبل عامين.”
أخذت “ليتل بوي” رشفة من الحليب وتابعت:
“في السنة الثانية بعد مقتل إدوارد، أكمل العش الأسود المرحلة الأولى من تطوير نظام CTOS—بدأوا في نيس، ثم مارسيليا، باريس، فرنسا… والآن أصبح النظام في كل أنحاء أوروبا. عيونهم في كل مكان: إشارات المرور، كاميرات المراقبة، المترو، آلات نقاط البيع، أنظمة ملاحة السيارات، الهواتف، الحواسيب—أي شيء فيه معالج دقيق ومتصل بالإنترنت، فهو تحت سيطرة CTOS.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”: “ألم يعارضهم أحد؟”
سألها “تشانغ هنغ”:
“ألم يعارضهم أحد؟”
ردّت “ليتل بوي” وهي تحك ذقنها القصير: “لن تعرف حتى تحاول.”
قالت:
“بلى، كثيرون عارضوهم في البداية. الصحفيون، نشطاء الإنترنت، عدد قليل من أعضاء البرلمان، وبعض الهاكرز. لكن العش الأسود وعد الجميع أن CTOS لن يكون أبدًا فوق القانون.”
أمضى “تشانغ هنغ” قرابة عشرين دقيقة في سرد لقائه مع مقاومة 01، حتى النقطة التي بدؤوا فيها التجهيز لإنقاذ “ليا”.
بدأ القط الجالس بجانبها بالتململ بعد أن أطالت في مداعبته، فأنزلته بهدوء على الأرض.
تابعت: “قصة رائعة، تكفي لجذب الفتيات المراهقات غير الناضجات، لكن أرجوك لا تتوقع مني تصديق هذا الهراء. رغم ذلك، لا يمكن إنكار أنك تعرف عن 01 الكثير… هل جمعت معلوماتنا عمدًا؟”
ثم تابعت:
“كما يقول شعارهم—’التكنولوجيا تجعل الحياة أفضل’—العش الأسود ليس مجرد شركة. بل هو شبكة معقدة تصل إلى أعلى المستويات، مدعومة من قبل شركات ضخمة، وساسة، ورجال أعمال. معًا، يشكلون آلة عملاقة تعمل بأقصى طاقتها لنشر CTOS في كل جوانب الحياة.
علي أن أعترف، لقد غطّوا على النظام جيدًا. بالنسبة للعامة، CTOS آمن وفعّال ومريح، كأنه هبة من السماء. وعد العش الأسود بأنه مع CTOS، سيتحسن المرور بشكل كبير، وستنخفض معدلات الجريمة، ولن يتم إهدار الموارد العامة. وقد وفوا بوعودهم، لكن بثمن باهظ: خصوصية الأفراد.”
“لقد تكبّدنا خسائر فادحة. بل الأصح القول أننا بلغنا حافة النهاية. خلال تلك الفترة، فقدت الكثير من أصدقائي. أنت تريد معرفة مصير بقية أعضاء 01، أليس كذلك؟ حسنًا، هذا ليس سرًا—عندما قُتل “إدوارد”، كان الساحر معه. لذا… لم ينجُ من العش الأسود. أما “فيليب”، فقد أنهكه القتال، فهاجر إلى هونغ كونغ مع عائلته. و”والدو”، خاننا بعد ست سنوات، وانضم إلى العش الأسود. في ذلك الوقت، كانوا يجندون عددًا كبيرًا من الهاكرز البارزين. أما “Z”، فقد اعتُقل قبل عامين.”
أخذت نفسًا، ثم قالت:
“لكن لا أحد لاحظ كيف ازداد دعم السياسيين لـ CTOS بشكل تدريجي. في الوقت نفسه، أولئك الذين عارضوه فقدوا دعمهم شيئًا فشيئًا. بعض السياسيين كانوا يحظون بشعبية، لذا استخدم العش الأسود نظام CTOS لانتهاك خصوصيتهم تمامًا، وجمع كل شاردة وواردة عنهم لإطلاق فضائح تشوه سمعتهم.”
صرخت “ليتل بوي”: “ألا تتابع الأخبار؟ زعيمة 01 الحالية هي “ليا”، شقيقة إدوارد. وهي أيضًا على رأس قائمة المطلوبين لدى العش الأسود. يطاردونها في كل أنحاء العالم، ويحاولون الإمساك بها بأي وسيلة.”
“كانوا يحلّلون كل كلمة، حتى الأحاديث العادية أثناء العشاء لا تفلت من آذان CTOS.
لا أحد يستطيع مقاومة هذا الهجوم السافر على خصوصيته. في تلك الفترة، كانت الفضائح تظهر يوميًا تقريبًا، والناس كانوا يصرخون ويسبّون السياسيين على الإنترنت، بينما كان العش الأسود يواصل عملية التطهير بهدوء. بعدها، استولوا على الإعلام والتعليم… وسيطروا على حق التعبير. الجميع بدأ يمتدح CTOS، بل حتى أولئك الذين لم يستفيدوا منه بعد كانوا ينتظرون قدوم العش الأسود بفارغ الصبر إلى مدنهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت “ليتل بوي” حاجبيها بعد سماع القصة وقالت بدهشة: “هل حصلت حقًا على 600 ألف نقطة في لعبة تتريس؟”
“الوحيدون الذين أدركوا خطورة الوضع هم الهاكرز… باسم الحرية والخصوصية، أعلنوا الحرب على العش الأسود. خضنا معارك شرسة على الإنترنت. بعضنا اعتُقل، البعض الآخر قُتل. ورغم أن المنضمين الجدد لم يتوقفوا، إلا أن توسع CTOS الجنوني ضيّق علينا المساحات التي نستطيع التحرك فيها.”
أخذت “ليتل بوي” رشفة من الحليب وتابعت: “في السنة الثانية بعد مقتل إدوارد، أكمل العش الأسود المرحلة الأولى من تطوير نظام CTOS—بدأوا في نيس، ثم مارسيليا، باريس، فرنسا… والآن أصبح النظام في كل أنحاء أوروبا. عيونهم في كل مكان: إشارات المرور، كاميرات المراقبة، المترو، آلات نقاط البيع، أنظمة ملاحة السيارات، الهواتف، الحواسيب—أي شيء فيه معالج دقيق ومتصل بالإنترنت، فهو تحت سيطرة CTOS.”
“ناهيك عن أن الرأي العام ضدنا دومًا—نُعتبر مجرمين. لا نقاتل العش الأسود فقط، بل العالم بأسره!
في المقابل، تجاوزات العش الأسود تزداد. قاموا بإنشاء قائمة من عشرة آلاف شخص، وصنّفوهم بأنهم ‘خطرون’. يراقبونهم على مدار الساعة، وإن استدعى الأمر، يستخدمون معهم نفس الأسلوب الذي استخدموه مع إدوارد.”
توقفت قليلًا وهي تعبس: “هذه القصة سخيفة للغاية… لكني أصدق أنك لست من العش الأسود. أعلم أنهم أوغاد، لكن إن كانوا يريدون إرسال عميل للتسلل إلى 01، لكان من الأفضل أن يخترعوا قصة أكثر إقناعًا.”
“لقد تكبّدنا خسائر فادحة. بل الأصح القول أننا بلغنا حافة النهاية. خلال تلك الفترة، فقدت الكثير من أصدقائي.
أنت تريد معرفة مصير بقية أعضاء 01، أليس كذلك؟ حسنًا، هذا ليس سرًا—عندما قُتل “إدوارد”، كان الساحر معه. لذا… لم ينجُ من العش الأسود.
أما “فيليب”، فقد أنهكه القتال، فهاجر إلى هونغ كونغ مع عائلته.
و”والدو”، خاننا بعد ست سنوات، وانضم إلى العش الأسود. في ذلك الوقت، كانوا يجندون عددًا كبيرًا من الهاكرز البارزين.
أما “Z”، فقد اعتُقل قبل عامين.”
قال: “فلتعتبريه خيالًا علميًا مؤقتًا.”
“الآن، لم يتبقَ سوى أنا و”سيمي برايم”. ومع هذا، جمعنا قلة ما زالت مستعدة للقتال.
01 هي آخر مقاومة متبقية في أوروبا… ونعيش في الخفاء.”
قالت: “حسنًا، ماذا تريد أن تعرف؟ لن أثق بك تمامًا بعد، رغم أنك أنقذت حياتي، ما زلت لن أخبرك بأسرار المجموعة. فقط اسأل عن الأمور التي أستطيع قولها.”
سألها “تشانغ هنغ”:
“هل أصبحتِ أنتِ زعيمة 01 الآن؟”
قال: “فلتعتبريه خيالًا علميًا مؤقتًا.”
صرخت “ليتل بوي”:
“ألا تتابع الأخبار؟ زعيمة 01 الحالية هي “ليا”، شقيقة إدوارد. وهي أيضًا على رأس قائمة المطلوبين لدى العش الأسود.
يطاردونها في كل أنحاء العالم، ويحاولون الإمساك بها بأي وسيلة.”
بدأ القط الجالس بجانبها بالتململ بعد أن أطالت في مداعبته، فأنزلته بهدوء على الأرض.
______________________________________________
سألها “تشانغ هنغ”: “هل سمعتِ عن نظرية الأكوان المتوازية في الفيزياء الكمية؟”
ترجمة : RoronoaZ
سألها “تشانغ هنغ”: “هل سمعتِ عن نظرية الأكوان المتوازية في الفيزياء الكمية؟”
“مات؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات