You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 402

الفصل 402: المستقبل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “ليس متأخرًا لشكرك بعد أن أعرف هويتك الحقيقية. ربما تكون من العش الأسود، تمامًا كضابطي الشرطة اللذَين تنكّرا كزوجين لاعتقالي. ربما تتظاهر بأنك شخص طيب ساعدني، وتريد كسب ثقتي. من يدري، قد تكون لديك نوايا خبيثة أخرى. ولا تتحدث إليّ بهذه النبرة… لا أعرفك أصلًا.”

حمل “تشانغ هنغ” “ليتل بوي” وركض إلى نهاية الزقاق.

قالت: “لم يكن لدي وقت لأسألك قبل قليل… من أنت؟ ولماذا أنقذتني؟”

قالت وهي تشير بيدها:
“صندوق القمامة… فيه سلّم قابل للطي. يمكنك استخدامه لتسلق الحائط. من الأفضل أن تصعد أولًا، ثم تساعدني لأتسلق بعدك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفك قيودك، وفي المقابل، أطرح عليكِ بعض الأسئلة. إن لم ترغبي بالإجابة، يمكنكِ الامتناع.”

قال “تشانغ هنغ”:
“ربما هناك طريقة أسهل.”

“ممتاز.”

ثم خلع معطفه، وربط “ليتل بوي” بإحكام إلى صدره.
بعدها صعد فوق صندوق القمامة، وقفز إلى أعلى الجدار، وهبط في الجهة الأخرى قبل أن تصل الشرطة بلحظات.

حمل “تشانغ هنغ” “ليتل بوي” وركض إلى نهاية الزقاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “ليتل بوي” وهي تتابع توجيه الطريق:
“… لقد حطّمت كاميرا المراقبة على يمينك قبل يومين.”

حمل “تشانغ هنغ” “ليتل بوي” وركض إلى نهاية الزقاق.

من دون أن يضيع الوقت، اتجه “تشانغ هنغ” إلى الجهة اليمنى، دون أن ينبس ببنت شفة.

ترجمة : RoronoaZ

قالت:
“انعطف يسارًا، انتبه للكاميرا، اقترب من الجدار لتفادي مجال رؤيتها.”

لم يكن في غرفة المعيشة سوى أريكة واحدة، وكان القط قد احتلها. فقرر “تشانغ هنغ” أن يجلس على كرسي صغير بجانب الطاولة، تجنبًا لغضب هذا الوحش المتغطرس.

بدت “ليتل بوي” وكأنها تعرف المنطقة المحيطة جيدًا، بل ويبدو أنها خططت لمسار هروب يجنّبهم الوقوع تحت أعين الكاميرات الكثيرة.

قال “تشانغ هنغ”: “ربما هناك طريقة أسهل.”

بعد عشر دقائق، كان الاثنان قد ابتعدا تمامًا عن موقع الحادث، ولم يعودا يسمعان صوت صفارات الإنذار خلفهما.

“ممتاز.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “ليتل بوي” بعبوس:
“مرحبًا، يمكنك إنزالي الآن.”

وقبل أن يرد، لمح “تشانغ هنغ” نظرة استغراب على وجه أحد المارة، الذي رأى “ليتل بوي” ويداها مقيدتان خلف ظهرها.

كانت وضعيتهما حاليًا محرجة قليلًا، فقد كان جسداهما العلويان ملتصقين، وكان على “ليتل بوي” أن تثبت قدميها حول خصر “تشانغ هنغ” لتحافظ على توازنها، كما اضطرت لرفع رأسها طوال الطريق لترى أمامها، مما سبّب لها ألمًا في رقبتها وفخذيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في جيبي الأيمن.”

وعندما عادت إلى الأرض، بدأت بتحريك رقبتها، ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ”.

تبعها “تشانغ هنغ” حتى وصلا إلى شقتها. كانت في مبنى قديم، جدرانه متعفنة، وسقفه مغطى ببقع رمادية. لا يوجد مصعد، وكان باب شقتها مؤمنًا بقفل ميكانيكي عادي. أخرجت مفتاحًا من جيبها وفتحته.

قالت:
“لم يكن لدي وقت لأسألك قبل قليل… من أنت؟ ولماذا أنقذتني؟”

قال: “بتحطيم الكاميرات بالحجارة؟”

رد “تشانغ هنغ”:
“بعد كل هذه السنوات، ما زلتِ كما أنتِ. في هذه الحالة، عليكِ أن تشكريني أولًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفك قيودك، وفي المقابل، أطرح عليكِ بعض الأسئلة. إن لم ترغبي بالإجابة، يمكنكِ الامتناع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت:
“ليس متأخرًا لشكرك بعد أن أعرف هويتك الحقيقية. ربما تكون من العش الأسود، تمامًا كضابطي الشرطة اللذَين تنكّرا كزوجين لاعتقالي. ربما تتظاهر بأنك شخص طيب ساعدني، وتريد كسب ثقتي. من يدري، قد تكون لديك نوايا خبيثة أخرى. ولا تتحدث إليّ بهذه النبرة… لا أعرفك أصلًا.”

“ممتاز.”

حاولت “ليتل بوي” أن ترتب شعرها، لكن يديها كانتا لا تزالان مقيدتين خلف ظهرها.

قالت “ليتل بوي” أول ما دخلت: “أولًا، ضع كل أجهزتك الذكية المتصلة بالإنترنت داخل المايكرويف.”

ورغم عنادها المعتاد، استطاع “تشانغ هنغ” أن يستنتج الكثير من المعلومات من حديثها.
فالمهمة المتوازية هذه المرة لم تكن كما في السابق، حيث كانت أحداثها تدور في الماضي… بل يبدو أنها تدور في “المستقبل”.

قال “تشانغ هنغ”: “أنتِ من المقاومة 01، أليس كذلك؟”

كانت “ليتل بوي” تتصرف وكأنها تراه لأول مرة، وهذا يعني على الأرجح أن هذا “المستقبل” بُني على ماضٍ لم يتدخل فيه أي لاعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “ليس متأخرًا لشكرك بعد أن أعرف هويتك الحقيقية. ربما تكون من العش الأسود، تمامًا كضابطي الشرطة اللذَين تنكّرا كزوجين لاعتقالي. ربما تتظاهر بأنك شخص طيب ساعدني، وتريد كسب ثقتي. من يدري، قد تكون لديك نوايا خبيثة أخرى. ولا تتحدث إليّ بهذه النبرة… لا أعرفك أصلًا.”

قال “تشانغ هنغ”:
“أنتِ من المقاومة 01، أليس كذلك؟”

“أبدًا، بل أعجبتني شجاعتكم. “فيليب” و”والدو”… هل ما زالا معك؟ وماذا عن الساحر و”سيمي برايم”؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت:
“أليس واضحًا؟ نحن الوحيدون في هذه المدينة الذين ما زالوا يقاومون CTOS.”

ثم أعاد إغلاق سحاب سترتها.

قال:
“بتحطيم الكاميرات بالحجارة؟”

ثم خلع معطفه، وربط “ليتل بوي” بإحكام إلى صدره. بعدها صعد فوق صندوق القمامة، وقفز إلى أعلى الجدار، وهبط في الجهة الأخرى قبل أن تصل الشرطة بلحظات.

“هل تسخر منا؟”

قالت “ليتل بوي”: “من خلال سجلات البطاقات، يمكنهم معرفة أين ذهبتِ، وماذا اشتريتِ، بل حتى من قابلتِ. النقود الورقية هي الخيار الأكثر أمانًا حاليًا.”

“أبدًا، بل أعجبتني شجاعتكم. “فيليب” و”والدو”… هل ما زالا معك؟ وماذا عن الساحر و”سيمي برايم”؟”

ترجمة : RoronoaZ

تغير تعبير “ليتل بوي” حين سمعت تلك الأسماء، وقالت بنبرة مختلفة:
“هل أتيت لتثير المتاعب؟”

“أبدًا، بل أعجبتني شجاعتكم. “فيليب” و”والدو”… هل ما زالا معك؟ وماذا عن الساحر و”سيمي برايم”؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا تعنين؟”

“هل تسخر منا؟”

قالت:
“ألم تتابع الأخبار؟ لو أن العش الأسود وظّف عميلًا سريًا، لكان نَزف دمًا بدلًا من المال!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “ليتل بوي” وهي تتابع توجيه الطريق: “… لقد حطّمت كاميرا المراقبة على يمينك قبل يومين.”

قال “تشانغ هنغ”:
“يبدو أنكم تصدّرتم الأخبار… أحتاج بشدة إلى استيعاب ما حدث في السنوات الماضية بأسرع وقت ممكن.”

تغير تعبير “ليتل بوي” حين سمعت تلك الأسماء، وقالت بنبرة مختلفة: “هل أتيت لتثير المتاعب؟”

ثم تابع:
“ما رأيكِ بعقد صفقة؟”

تغيرت ملامح وجه “ليتل بوي”، وبعد لحظة، سألت: “هل يمكنك فعلاً فتح القيود؟”

قالت بتوجّس:
“أي صفقة؟”

“أبدًا، بل أعجبتني شجاعتكم. “فيليب” و”والدو”… هل ما زالا معك؟ وماذا عن الساحر و”سيمي برايم”؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أفك قيودك، وفي المقابل، أطرح عليكِ بعض الأسئلة. إن لم ترغبي بالإجابة، يمكنكِ الامتناع.”

نظر “تشانغ هنغ” إلى طراز الأصفاد، وقال: “بالطبع. هل معكِ محفظة؟”

قالت باستخفاف:
“أوه، يمكنني فك القيود بنفسي دون مساعدتك.”

حمل “تشانغ هنغ” “ليتل بوي” وركض إلى نهاية الزقاق.

وقبل أن يرد، لمح “تشانغ هنغ” نظرة استغراب على وجه أحد المارة، الذي رأى “ليتل بوي” ويداها مقيدتان خلف ظهرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم الرجل: “عديمو الحياء!”، ثم غادر على عجل.

قال “تشانغ هنغ” بلهجة هادئة:
“ماذا تنظر؟ لم ترَ شيئًا مثل هذا من قبل؟”

قال: “بتحطيم الكاميرات بالحجارة؟”

ثم رفع “ليتل بوي” بيد واحدة، وأسندها إلى الحائط، وفتح سحّاب سويترها بيده الأخرى.

“إلى أين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمتم الرجل:
“عديمو الحياء!”، ثم غادر على عجل.

سألته: “ماذا تريد أن تشرب؟”

قال “تشانغ هنغ” بابتسامة ساخرة:
“أترين؟ كاميرات المراقبة ليست مشكلتك الوحيدة الآن، حتى المارة بدأوا يحدقون بك.”

وقبل أن يرد، لمح “تشانغ هنغ” نظرة استغراب على وجه أحد المارة، الذي رأى “ليتل بوي” ويداها مقيدتان خلف ظهرها.

ثم أعاد إغلاق سحاب سترتها.

حمل “تشانغ هنغ” “ليتل بوي” وركض إلى نهاية الزقاق.

تغيرت ملامح وجه “ليتل بوي”، وبعد لحظة، سألت:
“هل يمكنك فعلاً فتح القيود؟”

كانت وضعيتهما حاليًا محرجة قليلًا، فقد كان جسداهما العلويان ملتصقين، وكان على “ليتل بوي” أن تثبت قدميها حول خصر “تشانغ هنغ” لتحافظ على توازنها، كما اضطرت لرفع رأسها طوال الطريق لترى أمامها، مما سبّب لها ألمًا في رقبتها وفخذيها.

نظر “تشانغ هنغ” إلى طراز الأصفاد، وقال:
“بالطبع. هل معكِ محفظة؟”

قال: “معكِ حق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في جيبي الأيمن.”

“محظوظ إذًا.”

تفاجأ “تشانغ هنغ” عندما لم يجد أي بطاقة ائتمان في محفظتها، بل مجرد نقود ورقية.

قال “تشانغ هنغ”: “يبدو أنكم تصدّرتم الأخبار… أحتاج بشدة إلى استيعاب ما حدث في السنوات الماضية بأسرع وقت ممكن.”

قالت “ليتل بوي”:
“من خلال سجلات البطاقات، يمكنهم معرفة أين ذهبتِ، وماذا اشتريتِ، بل حتى من قابلتِ.
النقود الورقية هي الخيار الأكثر أمانًا حاليًا.”

قال “تشانغ هنغ”: “أنتِ من المقاومة 01، أليس كذلك؟”

قال:
“معكِ حق.”

“هل تسخر منا؟”

ثم أخذ ورقة نقدية جديدة من فئة اليورو، ولفّها بشكل أنبوب رفيع، وأدخلها في قفل الأصفاد، وأدارها عكس عقارب الساعة.
طقطق!
وانفتحت الأصفاد.

ورغم عنادها المعتاد، استطاع “تشانغ هنغ” أن يستنتج الكثير من المعلومات من حديثها. فالمهمة المتوازية هذه المرة لم تكن كما في السابق، حيث كانت أحداثها تدور في الماضي… بل يبدو أنها تدور في “المستقبل”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “ليتل بوي”:
“من أنت؟ قاتل؟ لص؟ عضو عصابة؟!”

قالت باستخفاف: “أوه، يمكنني فك القيود بنفسي دون مساعدتك.”

قال:
“مجرد خدعة صغيرة تعلمتها من مشاهدة فيديوهات على الإنترنت.”

وعندما عادت إلى الأرض، بدأت بتحريك رقبتها، ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ”.

“ألا تخاف أن تتم مراقبتك أثناء تصفحك لهذه الفيديوهات؟”

ثم رفع “ليتل بوي” بيد واحدة، وأسندها إلى الحائط، وفتح سحّاب سويترها بيده الأخرى.

“أنا لا أعيش هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “أليس واضحًا؟ نحن الوحيدون في هذه المدينة الذين ما زالوا يقاومون CTOS.”

“محظوظ إذًا.”

بعد عشر دقائق، كان الاثنان قد ابتعدا تمامًا عن موقع الحادث، ولم يعودا يسمعان صوت صفارات الإنذار خلفهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خلعت “ليتل بوي” الأصفاد، وحرّكت معصميها قليلًا، ثم حدّقت في وجه “تشانغ هنغ” لفترة، وكأنها تحاول أن تستشف شيئًا منه.
وبعد نصف دقيقة، قالت:

كانت “ليتل بوي” تتصرف وكأنها تراه لأول مرة، وهذا يعني على الأرجح أن هذا “المستقبل” بُني على ماضٍ لم يتدخل فيه أي لاعب.

“تعال معي.”

“هل تسخر منا؟”

“إلى أين؟”

قالت بتوجّس: “أي صفقة؟”

“إلى منزلي. هناك أكثر أمانًا.”

بعد عشر دقائق، كان الاثنان قد ابتعدا تمامًا عن موقع الحادث، ولم يعودا يسمعان صوت صفارات الإنذار خلفهما.

تبعها “تشانغ هنغ” حتى وصلا إلى شقتها. كانت في مبنى قديم، جدرانه متعفنة، وسقفه مغطى ببقع رمادية.
لا يوجد مصعد، وكان باب شقتها مؤمنًا بقفل ميكانيكي عادي.
أخرجت مفتاحًا من جيبها وفتحته.

حمل “تشانغ هنغ” “ليتل بوي” وركض إلى نهاية الزقاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الشقة صغيرة، مكوّنة من غرفة نوم واحدة وغرفة معيشة تحتل البقية.
لكن على عكس الدرج القديم، كانت الشقة نظيفة ومرتبة، ولم تكن خالية من الذوق.
بجانب الأريكة، كان هناك قط من نوع “إنجليش شورت هير”، جالسًا دون أن يرفع رأسه حين دخلوا.

سألته: “ماذا تريد أن تشرب؟”

قالت “ليتل بوي” أول ما دخلت:
“أولًا، ضع كل أجهزتك الذكية المتصلة بالإنترنت داخل المايكرويف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت، ثم قامت بتفتيشه بنفسها، وبعدها قالت: “اجلس إذًا.”

قال “تشانغ هنغ”:
“لا أملك أي جهاز ذكي…”

حمل “تشانغ هنغ” “ليتل بوي” وركض إلى نهاية الزقاق.

“تكذب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “ما الذي تريد معرفته؟”

“فتشيني إن شئت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “أليس واضحًا؟ نحن الوحيدون في هذه المدينة الذين ما زالوا يقاومون CTOS.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترددت، ثم قامت بتفتيشه بنفسها، وبعدها قالت:
“اجلس إذًا.”

من دون أن يضيع الوقت، اتجه “تشانغ هنغ” إلى الجهة اليمنى، دون أن ينبس ببنت شفة.

لم يكن في غرفة المعيشة سوى أريكة واحدة، وكان القط قد احتلها.
فقرر “تشانغ هنغ” أن يجلس على كرسي صغير بجانب الطاولة، تجنبًا لغضب هذا الوحش المتغطرس.

رد “تشانغ هنغ”: “بعد كل هذه السنوات، ما زلتِ كما أنتِ. في هذه الحالة، عليكِ أن تشكريني أولًا.”

سألته:
“ماذا تريد أن تشرب؟”

قال “تشانغ هنغ” بلهجة هادئة: “ماذا تنظر؟ لم ترَ شيئًا مثل هذا من قبل؟”

“قهوة.”

“تكذب.”

“لا توجد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “أليس واضحًا؟ نحن الوحيدون في هذه المدينة الذين ما زالوا يقاومون CTOS.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شاي إذًا؟”

“محظوظ إذًا.”

“… لا شاي أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفك قيودك، وفي المقابل، أطرح عليكِ بعض الأسئلة. إن لم ترغبي بالإجابة، يمكنكِ الامتناع.”

“ماء؟”

قال: “بتحطيم الكاميرات بالحجارة؟”

“ممتاز.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “ليتل بوي” وهي تتابع توجيه الطريق: “… لقد حطّمت كاميرا المراقبة على يمينك قبل يومين.”

بعد ثلاث دقائق، سخّنت “ليتل بوي” بعض الحليب، وملأت كأسين، واحدًا لها، وآخر لـ”تشانغ هنغ”.
ثم حملت قطتها وجلست على الأريكة المقابلة له.

من دون أن يضيع الوقت، اتجه “تشانغ هنغ” إلى الجهة اليمنى، دون أن ينبس ببنت شفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت:
“ما الذي تريد معرفته؟”

قالت باستخفاف: “أوه، يمكنني فك القيود بنفسي دون مساعدتك.”

سألها:
“أين “إدوارد”؟”

قالت باستخفاف: “أوه، يمكنني فك القيود بنفسي دون مساعدتك.”

تغير تعبير وجهها حين سمعت الاسم، وأصبحت حذرة وقالت:
“أنت تعرف هذا الاسم؟ … وما زلت تجرؤ على ادّعاء أنك لست من العش الأسود؟”

قالت بتوجّس: “أي صفقة؟”

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم الرجل: “عديمو الحياء!”، ثم غادر على عجل.

ترجمة : RoronoaZ

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “ما الذي تريد معرفته؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط