الفصل 401: اللقاء مجددا
______________________________________________
لم يقل “تشانغ هنغ” شيئًا، بل شغّل التلفاز. كان إعلان لشامبو يُعرض على الشاشة.
هذه المرة، دوّى في أذنه صوت أغنية “حياة الورود” لإديث بياف. كانت مغنية، تُعتبر كنزًا وطنيًا، عاشت حياة مأساوية لكنها أسطورية. توفيت بسرطان الكبد عن عمر ناهز الثامنة والأربعين، وأقامت فرنسا جنازة وطنية لها.
قال:
“لا يمكننا التواصل معها مباشرة، أو إخبارها متى يجب أن تذهب إلى منتجع التزلج، لكن يمكننا جعلها تظن أن الفكرة جاءت منها هي.”
وأضاف: “أنا لا أستطيع الخروج إلى المدينة الآن، لذا…”
صفّق “والدو” بأصابعه وقال:
“إعلان! يمكننا إرسال إعلان إلى بريدها، ونتظاهر بأنه من منتجع التزلج.”
قطّب “تشانغ هنغ” جبينه وهزّ رأسه. وفجأة، سمع صيحات دهشة خلفه.
قال أحدهم:
“لكنها ربما تتلقى الكثير من هذه الإعلانات. وبشكل عام، الإعلان سيرفع فقط احتمال ذهابها إلى المنتجع بنسبة ضئيلة.”
أضاف “ذو ذيل حصان”: “لا تستخدم اسم منتجع التزلج. سيكون من السهل كشف الأمر. استخدم اسم وكالة سفر.”
قال “تشانغ هنغ”:
“لا… نحن لا نحتاج إلا إلى شخص واحد لإتمام الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، بدت بقية الشوارع طبيعية — لافتات المطاعم المضيئة، السيارات العابرة، والمارة على الأرصفة. بل لمح لوحة إلكترونية ضخمة عند مفترق قريب تُعرض عليها إعلانات. كانت لافتة متوهجة بتصميم عصري يجذب الانتباه.
“من هو؟”
صفّق “والدو” بأصابعه وقال: “إعلان! يمكننا إرسال إعلان إلى بريدها، ونتظاهر بأنه من منتجع التزلج.”
“صديقتها الشقراء من الفرقة… ما اسمها؟”
قال “والدو” وهو يضرب صدره: “اترك الأمر لي.”
“أديل”، أجاب “والدو”.
لم يُبدِ أي من أعضاء “حركة المقاومة 01” اعتراضًا. وبعد توزيع المهام، عاد الجميع إلى غرفهم للراحة. أما “تشانغ هنغ”، فلم يتوجه إلى السرير. نظر إلى ساعته “تيسو” — لقد مرّ ما يقرب من ثلاثين ساعة منذ دخوله المهمة، ما يعني أن المهمة المتوازية ستبدأ قريبًا.
“نعم. العش الأسود يراقب “ليا” فقط. لذا يمكننا زرع فكرة الذهاب إلى منتجع التزلج في ذهن “أديل”!”
كان الناس حوله مذهولين، يتراجعون باستمرار، ويتجنبونه كما لو كان وباءً. ربما كان ذلك بسبب مظهره الذي يشبه الإرهابيين، والحقيبة المليئة بالحجارة، فلم يجرؤ أحد على الاقتراب منه. بل تجاهلوه تمامًا بينما كان يواصل هجماته العبثية على الكاميرات.
قال “والدو”:
“يمكنني إرسال الإعلان إلى بريد “أديل”، وأُدرج فيه خصمًا للأزواج.”
تابع: “بل يمكننا ركوب المصعد معها والتحدث عن أشياء تتعلق بالتزلج أمامها.”
أضاف “ذو ذيل حصان”:
“لا تستخدم اسم منتجع التزلج. سيكون من السهل كشف الأمر. استخدم اسم وكالة سفر.”
“نعم. العش الأسود يراقب “ليا” فقط. لذا يمكننا زرع فكرة الذهاب إلى منتجع التزلج في ذهن “أديل”!”
قال “فيليب”:
“أتذكر أنها تعمل بدوام جزئي، لذا يمكننا وضع بعض اللوحات الإعلانية على طريق ذهابها للعمل.”
كان الناس حوله مذهولين، يتراجعون باستمرار، ويتجنبونه كما لو كان وباءً. ربما كان ذلك بسبب مظهره الذي يشبه الإرهابيين، والحقيبة المليئة بالحجارة، فلم يجرؤ أحد على الاقتراب منه. بل تجاهلوه تمامًا بينما كان يواصل هجماته العبثية على الكاميرات.
تابع:
“بل يمكننا ركوب المصعد معها والتحدث عن أشياء تتعلق بالتزلج أمامها.”
قال “والدو”:
“يمكنني حتى اختراق حساباتها الاجتماعية، وأرى من تتابع، ثم أستخدم هؤلاء لنشر صور مناظر طبيعية لمنتجعات تزلج. بهذه الطريقة، سنغرس الفكرة في عقلها بشكل غير مباشر.”
على يمينه، كان هناك مقهى يقدم الطلبات الخارجية. لكنه، عندما فتّش جيوبه، أصيب بصدمة — لم يجد فيها شيئًا سوى عناصر اللعبة. حتى محفظته وجواز سفره، اللذان لا يفارقان جيبه أبدًا، كانا مفقودين. وهذا سيُصعّب عليه التنقل في المدينة.
قال “تشانغ هنغ”:
“ممتاز. تذكروا، عندما تقنع “أديل” ليا بالذهاب إلى المنتجع، سيكون العش الأسود يراقب أيضًا.
مهما فعلنا، يجب ألّا نكشف أنفسنا. علينا أن نجعلهم يصدقون أن الفكرة جاءت من “أديل” فعلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان متأكدًا أن هذه المهمة المتوازية تختلف تمامًا عن سابقاتها — فالـ”ليتل بوي” التي بين ذراعيه كانت أكثر نضجًا من المرة الأولى التي التقاها فيها… حتى المناطق التي كانت غير نامية حينها، قد ازدهرت الآن.
وأضاف:
“أنا لا أستطيع الخروج إلى المدينة الآن، لذا…”
التفت، فرأى شخصًا ملثمًا بالكامل يحمل حقيبة على ظهره. كان قد ألقى حجرًا على إحدى كاميرات الشارع، ثم بدأ يكسر الكاميرات واحدة تلو الأخرى.
قال “والدو” وهو يضرب صدره:
“اترك الأمر لي.”
قال “سيمي برايم”: “سأترك السيارة لكما إذًا.”
قالت “ليتل بوي”:
“يمكنني البقاء والمساعدة أيضًا. ستحتاج إلى شخص يعمل معك.
في المرة الماضية في الكازينو، قلتم جميعًا إن صدري مسطح جدًا ولا يمكنني تشتيت الموظفين.
سأتمكن من فعل ذلك هذه المرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شريكته قد أخرجت جهاز الاتصال اللاسلكي، وهمّت بالإبلاغ، لكن شيئًا أصابها من الخلف، فسقطت على الأرض فاقدة الوعي.
قال “سيمي برايم”:
“سأترك السيارة لكما إذًا.”
قال “ذو ذيل حصان”:
“أنا و”فيليب” سنذهب مع “لوك” إلى منتجع التزلج لنُعد المكان.
سننقسم جميعًا، وكلٌ يؤدي دوره، ثم نلتقي في المنتجع بعد ذلك.”
لحسن الحظ، كان القمر مكتملًا تلك الليلة، وتحت ضوئه، استطاع أن يميز رسمة غرافيتي على الحائط — كانت قناعًا مرسومًا باستخدام رموز 01. وعلى يمينه، كان هناك شعار شركة العش الأسود، رُشّ عليه حرف “X” أحمر كبير. وتحت الشعار، كُتب: “نحن نريدك أن…” لكن بقيّة العبارة كانت مخدوشة.
لم يُبدِ أي من أعضاء “حركة المقاومة 01” اعتراضًا. وبعد توزيع المهام، عاد الجميع إلى غرفهم للراحة.
أما “تشانغ هنغ”، فلم يتوجه إلى السرير.
نظر إلى ساعته “تيسو” — لقد مرّ ما يقرب من ثلاثين ساعة منذ دخوله المهمة، ما يعني أن المهمة المتوازية ستبدأ قريبًا.
لم يقل “تشانغ هنغ” شيئًا، بل شغّل التلفاز. كان إعلان لشامبو يُعرض على الشاشة.
في معسكر تدريب أبولو، عاد به الزمن إلى أربعة عشر عامًا. وفي مهمة “البنّاء الأعظم”، عاد إلى الوراء أربعة أعوام.
لا يعرف إلى أي عام سيُرسل هذه المرة، لكنه يأمل ألّا يكون الزمن بعيدًا جدًا، خاصة وأن تكنولوجيا الحواسيب تتطور باستمرار وبسرعة.
سيكون مؤسفًا إن أصبحت المعارف التي تعلمها بلا فائدة في زمن قديم جدًا.
قال “سيمي برايم”: “سأترك السيارة لكما إذًا.”
(جاري توليد المهمة المتوازية — هذه المهمة مرافقة لمهمة كاشف الأسرار)
قال “سيمي برايم”: “سأترك السيارة لكما إذًا.”
عدد اللاعبين: 1
الهدف من المهمة: لا شيء
المدة: 360 يومًا
الفصل 401: اللقاء مجددا
[تنبيه، أيها اللاعب…]
الفصل 401: اللقاء مجددا
هذه المرة، دوّى في أذنه صوت أغنية “حياة الورود” لإديث بياف.
كانت مغنية، تُعتبر كنزًا وطنيًا، عاشت حياة مأساوية لكنها أسطورية.
توفيت بسرطان الكبد عن عمر ناهز الثامنة والأربعين، وأقامت فرنسا جنازة وطنية لها.
مدّ يده إلى سلاحه، لكنه تأخر جزءًا من الثانية. ضُرب على صدغه، وسقط على الأرض بجوار شريكته.
وحين خفت صوت الموسيقى، فتح “تشانغ هنغ” عينيه، ليجد نفسه واقفًا في زقاق مظلم وقذر.
كان أحدهم قد حطّم مصباح الشارع هناك.
عدد اللاعبين: 1 الهدف من المهمة: لا شيء المدة: 360 يومًا
لحسن الحظ، كان القمر مكتملًا تلك الليلة، وتحت ضوئه، استطاع أن يميز رسمة غرافيتي على الحائط — كانت قناعًا مرسومًا باستخدام رموز 01.
وعلى يمينه، كان هناك شعار شركة العش الأسود، رُشّ عليه حرف “X” أحمر كبير.
وتحت الشعار، كُتب: “نحن نريدك أن…” لكن بقيّة العبارة كانت مخدوشة.
أضاف “ذو ذيل حصان”: “لا تستخدم اسم منتجع التزلج. سيكون من السهل كشف الأمر. استخدم اسم وكالة سفر.”
شعر “تشانغ هنغ” أن الأمر غريب بعض الشيء.
نظر حوله، وتأكد من أنه لا شيء آخر يستحق الانتباه، ثم خرج من الزقاق.
قال “سيمي برايم”: “سأترك السيارة لكما إذًا.”
لحسن الحظ، بدت بقية الشوارع طبيعية — لافتات المطاعم المضيئة، السيارات العابرة، والمارة على الأرصفة.
بل لمح لوحة إلكترونية ضخمة عند مفترق قريب تُعرض عليها إعلانات.
كانت لافتة متوهجة بتصميم عصري يجذب الانتباه.
“أديل”، أجاب “والدو”.
على يمينه، كان هناك مقهى يقدم الطلبات الخارجية.
لكنه، عندما فتّش جيوبه، أصيب بصدمة — لم يجد فيها شيئًا سوى عناصر اللعبة.
حتى محفظته وجواز سفره، اللذان لا يفارقان جيبه أبدًا، كانا مفقودين.
وهذا سيُصعّب عليه التنقل في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “والدو”: “يمكنني إرسال الإعلان إلى بريد “أديل”، وأُدرج فيه خصمًا للأزواج.”
قطّب “تشانغ هنغ” جبينه وهزّ رأسه.
وفجأة، سمع صيحات دهشة خلفه.
فجأة، انقضّ عليه اثنان من بين المتفرجين — رجل وامرأة — وأمسك الرجل بالمخرب وطرحه أرضًا. ثم لف ذراعيه خلف ظهره، وساعدته المرأة بتكبيله بالأصفاد.
التفت، فرأى شخصًا ملثمًا بالكامل يحمل حقيبة على ظهره.
كان قد ألقى حجرًا على إحدى كاميرات الشارع، ثم بدأ يكسر الكاميرات واحدة تلو الأخرى.
ترجمة : RoronoaZ
كان الناس حوله مذهولين، يتراجعون باستمرار، ويتجنبونه كما لو كان وباءً.
ربما كان ذلك بسبب مظهره الذي يشبه الإرهابيين، والحقيبة المليئة بالحجارة، فلم يجرؤ أحد على الاقتراب منه.
بل تجاهلوه تمامًا بينما كان يواصل هجماته العبثية على الكاميرات.
وأضاف: “أنا لا أستطيع الخروج إلى المدينة الآن، لذا…”
لكن سلوكه لم يدم طويلًا، فصوت صفارات الشرطة اقترب بسرعة.
غير أن الملثم لم يكن يرغب بالمواجهة، فأسقط ما تبقى من الحجارة وركض نحو الزقاق الذي خرج منه “تشانغ هنغ” للتو.
لم يقل “تشانغ هنغ” شيئًا، بل شغّل التلفاز. كان إعلان لشامبو يُعرض على الشاشة.
لكن في اللحظة التي اقترب فيها من الزقاق، وقع أمر مفاجئ.
مدّ يده إلى سلاحه، لكنه تأخر جزءًا من الثانية. ضُرب على صدغه، وسقط على الأرض بجوار شريكته.
فجأة، انقضّ عليه اثنان من بين المتفرجين — رجل وامرأة — وأمسك الرجل بالمخرب وطرحه أرضًا.
ثم لف ذراعيه خلف ظهره، وساعدته المرأة بتكبيله بالأصفاد.
“صديقتها الشقراء من الفرقة… ما اسمها؟”
قال الرجل بصوت جاف:
“شرطة! أنت موقوف بتهمة تخريب الممتلكات العامة. بحثنا عنك طويلًا.”
ثم نزع القناع عن وجه المخرب — ليتفاجأ بأن الفاعل فتاة.
لم يُبدِ أي من أعضاء “حركة المقاومة 01” اعتراضًا. وبعد توزيع المهام، عاد الجميع إلى غرفهم للراحة. أما “تشانغ هنغ”، فلم يتوجه إلى السرير. نظر إلى ساعته “تيسو” — لقد مرّ ما يقرب من ثلاثين ساعة منذ دخوله المهمة، ما يعني أن المهمة المتوازية ستبدأ قريبًا.
كانت شريكته قد أخرجت جهاز الاتصال اللاسلكي، وهمّت بالإبلاغ،
لكن شيئًا أصابها من الخلف، فسقطت على الأرض فاقدة الوعي.
______________________________________________
لم يكن الضابط يتوقع أن يحدث أمر آخر في موقفٍ اعتقد أنه تحت السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، بدت بقية الشوارع طبيعية — لافتات المطاعم المضيئة، السيارات العابرة، والمارة على الأرصفة. بل لمح لوحة إلكترونية ضخمة عند مفترق قريب تُعرض عليها إعلانات. كانت لافتة متوهجة بتصميم عصري يجذب الانتباه.
مدّ يده إلى سلاحه، لكنه تأخر جزءًا من الثانية.
ضُرب على صدغه، وسقط على الأرض بجوار شريكته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “ذو ذيل حصان”: “أنا و”فيليب” سنذهب مع “لوك” إلى منتجع التزلج لنُعد المكان. سننقسم جميعًا، وكلٌ يؤدي دوره، ثم نلتقي في المنتجع بعد ذلك.”
فتش “تشانغ هنغ” على جسد الضابط عن مفتاح الأصفاد،
لكن الفتاة المقيدة قالت بسرعة:
“لا وقت لذلك. علينا الوصول إلى الملجأ أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “ممتاز. تذكروا، عندما تقنع “أديل” ليا بالذهاب إلى المنتجع، سيكون العش الأسود يراقب أيضًا. مهما فعلنا، يجب ألّا نكشف أنفسنا. علينا أن نجعلهم يصدقون أن الفكرة جاءت من “أديل” فعلًا.”
نهض بها “تشانغ هنغ” من الأرض، وقال:
“دلّيني على الطريق.”
(جاري توليد المهمة المتوازية — هذه المهمة مرافقة لمهمة كاشف الأسرار)
كان متأكدًا أن هذه المهمة المتوازية تختلف تمامًا عن سابقاتها —
فالـ”ليتل بوي” التي بين ذراعيه كانت أكثر نضجًا من المرة الأولى التي التقاها فيها…
حتى المناطق التي كانت غير نامية حينها، قد ازدهرت الآن.
قال “سيمي برايم”: “سأترك السيارة لكما إذًا.”
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سلوكه لم يدم طويلًا، فصوت صفارات الشرطة اقترب بسرعة. غير أن الملثم لم يكن يرغب بالمواجهة، فأسقط ما تبقى من الحجارة وركض نحو الزقاق الذي خرج منه “تشانغ هنغ” للتو.
ترجمة : RoronoaZ
وحين خفت صوت الموسيقى، فتح “تشانغ هنغ” عينيه، ليجد نفسه واقفًا في زقاق مظلم وقذر. كان أحدهم قد حطّم مصباح الشارع هناك.
“صديقتها الشقراء من الفرقة… ما اسمها؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات