You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 400

الفصل 400: الأرض الخاصة

أخرج “تشانغ هنغ” خريطة المدينة على هاتفه، وأشار إلى مكان في الشمال.

تسلّق “تشانغ هنغ” إلى الجهة الأخرى من فتحة التهوية. وفي دورة المياه، كان الباب يهتز بعنف، وكأنه على وشك الانهيار في أي لحظة. ولمزيد من الردع، أطلق “ذو القرط” رصاصتين لإخافة من يحاولون اقتحام الباب، ثم صعد بسرعة إلى فتحة التهوية، دون رغبة في مواجهة من بالخارج.

ثم لمح “تشانغ هنغ” فوق سطح مكتب بريد مغلق.

مدّ “تشانغ هنغ” يده ليساعده على الخروج. وما إن ابتعد الاثنان عن الحانة، حتى وصلت رسالة ثالثة من “ليتل بوي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “ذو القرط”، فكانت طلقات النار خلفه تذكره بأن مطارديه باتوا قريبين جدًا.

“فنسنت سيكون هناك خلال خمس دقائق تقريبًا، لكن رجال العش الأسود أحاطوا بالحانة.”

وبعد عشر ثوانٍ، أرسلت له “ليتل بوي” خريطة المترو، مع تحديد المسار المؤدي إلى الفندق.

“أراهم.”

قال “فيليب”: “وفوق ذلك، بعد ما حدث مرتين، من المؤكد أن العش الأسود سيزيد من مراقبته للأماكن التي تتردد اليها “ليا”. سيتعرفون على أي شخص مشبوه فورًا. لا توجد وسيلة للاقتراب منها الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأى “تشانغ هنغ” بعض الأشخاص يظهرون عند مدخل الزقاق خلف الحانة. وفي اللحظة ذاتها، لمحوه هو و”ذو القرط” أيضًا. فصاح أحدهم وهو يصوّب مسدسه:
“توقفا!”

رفع “ذو القرط” سلاحه من جديد، وأطلق خمس طلقات نحو واجهة مقهى عبر الشارع، تاركًا شبكة من الشقوق على الزجاج الكبير. ثم، وبدون تردد، غطّى رأسه بسترة جلدية واندفع نحو الزجاج، محطمًا إياه، وساقطًا داخل المقهى وسط زجاج متناثر. تجاهل الجروح والخدوش، وركض نحو الباب الخلفي دون أن يتوقف.

لكن قبل أن يضغط على الزناد، كان الاثنان قد عبرا الزقاق بالفعل، وانعطفا إلى الطريق.
ومع ذلك، لم يكن هذا يعني أنهما في مأمن. فإضافةً إلى من في الزقاق، بدأ رجال العش الأسود المتمركزون في الشارع المجاور يتدفقون نحوهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “والدو” برأسه، وقال: “فهمت الفكرة…” ثم حك رأسه وأكمل: “لكن، أعتقد أنك بحاجة لشرحها للآخرين.”

“هل لديك خطة؟” سأل “ذو القرط” وهو يركض بجانبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “ليتل بوي”: “تم كشف غطائك، لكن “والدو” اخترق نظام الحانة واستبدل كل صورك ومعلوماتك الشخصية.”

“وأنت؟”

“قلت إننا سنجعلها تأتي إلينا. أنتم على حق. إذا استمررنا في السماح للعش الأسود بأن يسبقنا بخطوة، فلن نتمكن أبدًا من الانتصار.” وأضاف: “لذا، علينا أن ننقل العملية إلى ساحة لعب نتحكم بها نحن.”

“سأبحث عن نهر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “ليتل بوي”: “تم كشف غطائك، لكن “والدو” اخترق نظام الحانة واستبدل كل صورك ومعلوماتك الشخصية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الواضح أن الرجل كان يملك عنصرًا يتيح له القفز بأمان إلى النهر، مما جعله يعتاد البحث عنه كلما واجه خطرًا.

لكن الوقت قد فات.

“… إذًا، علينا أن نتفرق.” قال “تشانغ هنغ”.

قال “والدو”: “صحيح أن موسم التزلج الآن في أوجه، لكن “ليا” ليست من عشاق التزلج. يمكنك عدّ عدد المرات التي تزلجت فيها على أصابع يد واحدة. إذا انتظرناها هناك، فقد لا نراها حتى بعد عامين.”

“حسنًا، انطلق أنت. يمكنني كسب بضع دقائق إضافية لك، حسب الوضع. لكن لا أضمن البقاء، وإذا كان هناك خطر حقيقي، فسأنسحب أولًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “ليتل بوي”: “تم كشف غطائك، لكن “والدو” اخترق نظام الحانة واستبدل كل صورك ومعلوماتك الشخصية.”

كان “ذو القرط” يتعامل مع السلاح باحترافية، ما جعل “تشانغ هنغ” يتساءل إن كان قد حصل على تدريبه من المهام، أم من الحياة الواقعية.

ترجمة : RoronoaZ

كان “تشانغ هنغ” يأمل أن يكون الأمر الثاني، لأن دقة تصويبه كانت عالية، ما يدل على أنه استثمر وقتًا وجهدًا كبيرًا في تطوير مهاراته.
وكان كذلك بارعًا في المراقبة المضادة، لدرجة أن “تشانغ هنغ” لم يكن ليعرف هويته في الحانة لولا الشامة على عنقه.
بناءً على ذلك، رجّح أنه شرطي في حياته الحقيقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “ليتل بوي”: “تم كشف غطائك، لكن “والدو” اخترق نظام الحانة واستبدل كل صورك ومعلوماتك الشخصية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تبادل الاثنان أرقام الهواتف. وفجأة، رفع “ذو القرط” مسدسه وأطلق رصاصة نحو رأس ظهر فجأة من خلف الزقاق.

كان “تشانغ هنغ” قد تسلّق رفًا معدنيًا على جدار المبنى وقفز إلى مظلة، مستفيدًا من الجدار ذي الطابع الكلاسيكي غير المدهون الذي وفّر له تماسكًا جيدًا. لم يستغرق أكثر من خمس ثوانٍ ليصل إلى حافة نافذة الطابق الثاني، ومنها واصل تسلقه إلى سطح المبنى.

قال بصوت حاسم:
“انتهى الوقت! لنتفرق الآن!”
وبعدها انطلق مسرعًا نحو الجهة الأخرى من الشارع. ومن طرف عينه، لمح مكان “تشانغ هنغ”، لكنه لم يجده هناك.

قال أحدهم: “أنت محق… لكنك تغفل مشكلة. كل أجهزة تواصل “ليا” تحت مراقبة العش الأسود. إنهم ينتظرون فقط أن نتواصل معها. وبمجرد أن نفعل، سيكون أول من يصل إلينا هو فرقة المهمات الخاصة. أما إذا لم نتواصل معها، فلن تأتي إلى منتجع التزلج أبدًا. ترى؟ إنها معضلة.”

رمش “ذو القرط” بدهشة.
هل هو عنصر لعبة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “ما الذي سنفعله الآن؟ الكاميرات في الحانة غير متصلة بالإنترنت، ولم أتمكن من اختراقها. لقد التقطوا لك صورًا، لذا لا يمكنك الظهور أمام رجال العش الأسود. فكيف سنُكمل الجزء التالي من المهمة؟”

ثم لمح “تشانغ هنغ” فوق سطح مكتب بريد مغلق.

كان “ذو القرط” يتعامل مع السلاح باحترافية، ما جعل “تشانغ هنغ” يتساءل إن كان قد حصل على تدريبه من المهام، أم من الحياة الواقعية.

كان “تشانغ هنغ” قد تسلّق رفًا معدنيًا على جدار المبنى وقفز إلى مظلة، مستفيدًا من الجدار ذي الطابع الكلاسيكي غير المدهون الذي وفّر له تماسكًا جيدًا.
لم يستغرق أكثر من خمس ثوانٍ ليصل إلى حافة نافذة الطابق الثاني، ومنها واصل تسلقه إلى سطح المبنى.

بدأ بالركض، ولم يتوقف إلا بعد أن تأكد من تخلصه من المطاردين. نظر حوله، فلفت انتباهه مدخل محطة مترو قريبة. قفز من فوق سطح متجر للحيوانات الأليفة، ثم اشترى قبعة من رجل مشرد عند مدخل المترو مقابل عشرة يورو. وضعها ليغطي وجهه، ودخل القطار قبل أن تُغلق أبوابه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما “ذو القرط”، فكانت طلقات النار خلفه تذكره بأن مطارديه باتوا قريبين جدًا.

قال وهو يلهث: “جديًا؟!”

قال وهو يلهث:
“جديًا؟!”

“أراهم.”

انضمّت سيارة “داسيا سانديرو” إلى المطاردة من الزقاق.
انحنى “ذو القرط” خلف حاوية قمامة، وكان بإمكانه سماع صوت المحرك يقترب أكثر فأكثر.
كان يعلم أنه إذا حوصر، فسيكون في مأزق حقيقي.
شعر بالندم على قراره بمحاولة التضحية. لو كان يعرف أن “تشانغ هنغ” يستطيع تسلّق الجدران بهذه السرعة، لترك له مهمة تشتيت الملاحقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “ليتل بوي”: “تم كشف غطائك، لكن “والدو” اخترق نظام الحانة واستبدل كل صورك ومعلوماتك الشخصية.”

لكن الوقت قد فات.

“هل لديك خطة؟” سأل “ذو القرط” وهو يركض بجانبه.

رفع “ذو القرط” سلاحه من جديد، وأطلق خمس طلقات نحو واجهة مقهى عبر الشارع، تاركًا شبكة من الشقوق على الزجاج الكبير.
ثم، وبدون تردد، غطّى رأسه بسترة جلدية واندفع نحو الزجاج، محطمًا إياه، وساقطًا داخل المقهى وسط زجاج متناثر.
تجاهل الجروح والخدوش، وركض نحو الباب الخلفي دون أن يتوقف.

ثم لمح “تشانغ هنغ” فوق سطح مكتب بريد مغلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان “تشانغ هنغ” يتفقد خريطة المدينة على هاتفه.
نهر “إيزار” لا يبعد سوى كيلومتر واحد فقط — يجب أن يتمكن “ذو القرط” من الوصول إليه.

رفع “ذو القرط” سلاحه من جديد، وأطلق خمس طلقات نحو واجهة مقهى عبر الشارع، تاركًا شبكة من الشقوق على الزجاج الكبير. ثم، وبدون تردد، غطّى رأسه بسترة جلدية واندفع نحو الزجاج، محطمًا إياه، وساقطًا داخل المقهى وسط زجاج متناثر. تجاهل الجروح والخدوش، وركض نحو الباب الخلفي دون أن يتوقف.

لكن في تلك اللحظة، لاحظ أحدهم وجود “تشانغ هنغ”.

وبعد ساعة، عاد “تشانغ هنغ” إلى مقرهم السري.

بدأ بالركض، ولم يتوقف إلا بعد أن تأكد من تخلصه من المطاردين.
نظر حوله، فلفت انتباهه مدخل محطة مترو قريبة.
قفز من فوق سطح متجر للحيوانات الأليفة، ثم اشترى قبعة من رجل مشرد عند مدخل المترو مقابل عشرة يورو.
وضعها ليغطي وجهه، ودخل القطار قبل أن تُغلق أبوابه.

كان “تشانغ هنغ” قد تسلّق رفًا معدنيًا على جدار المبنى وقفز إلى مظلة، مستفيدًا من الجدار ذي الطابع الكلاسيكي غير المدهون الذي وفّر له تماسكًا جيدًا. لم يستغرق أكثر من خمس ثوانٍ ليصل إلى حافة نافذة الطابق الثاني، ومنها واصل تسلقه إلى سطح المبنى.

خلال الرحلة، أرسلت له “ليتل بوي” مقطع فيديو.

ترجمة : RoronoaZ

كان “ذو القرط” يبدو كحطام وهو ينسحب ويقاتل حتى وصل إلى نهر “إيزار”.
كان على وشك الوقوع في الأسر، لولا تكرار مشهد الطريق السريع — حيث قفز إلى النهر مرة أخرى.

ثم لمح “تشانغ هنغ” فوق سطح مكتب بريد مغلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “ليتل بوي”:
“تم كشف غطائك، لكن “والدو” اخترق نظام الحانة واستبدل كل صورك ومعلوماتك الشخصية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “والدو” برأسه، وقال: “فهمت الفكرة…” ثم حك رأسه وأكمل: “لكن، أعتقد أنك بحاجة لشرحها للآخرين.”

قال “تشانغ هنغ”:
“شكرًا لك، سأعود الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “ما الذي سنفعله الآن؟ الكاميرات في الحانة غير متصلة بالإنترنت، ولم أتمكن من اختراقها. لقد التقطوا لك صورًا، لذا لا يمكنك الظهور أمام رجال العش الأسود. فكيف سنُكمل الجزء التالي من المهمة؟”

وبعد عشر ثوانٍ، أرسلت له “ليتل بوي” خريطة المترو، مع تحديد المسار المؤدي إلى الفندق.

قال “تشانغ هنغ”: “إذًا، سنجعلها هي من تأتي إلينا.”

وبعد ساعة، عاد “تشانغ هنغ” إلى مقرهم السري.

فتح “ذو ذيل حصان” الباب بعد أن ألقى نظرة حذرة على الممر، وتأكد من أن لا أحد يتبعه، ثم أغلق الباب خلفه.

انضمّت سيارة “داسيا سانديرو” إلى المطاردة من الزقاق. انحنى “ذو القرط” خلف حاوية قمامة، وكان بإمكانه سماع صوت المحرك يقترب أكثر فأكثر. كان يعلم أنه إذا حوصر، فسيكون في مأزق حقيقي. شعر بالندم على قراره بمحاولة التضحية. لو كان يعرف أن “تشانغ هنغ” يستطيع تسلّق الجدران بهذه السرعة، لترك له مهمة تشتيت الملاحقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال:
“ما الذي سنفعله الآن؟ الكاميرات في الحانة غير متصلة بالإنترنت، ولم أتمكن من اختراقها. لقد التقطوا لك صورًا، لذا لا يمكنك الظهور أمام رجال العش الأسود. فكيف سنُكمل الجزء التالي من المهمة؟”

“سأبحث عن نهر.”

قال “فيليب”:
“وفوق ذلك، بعد ما حدث مرتين، من المؤكد أن العش الأسود سيزيد من مراقبته للأماكن التي تتردد اليها “ليا”. سيتعرفون على أي شخص مشبوه فورًا.
لا توجد وسيلة للاقتراب منها الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

قال “تشانغ هنغ”:
“إذًا، سنجعلها هي من تأتي إلينا.”

أخرج “تشانغ هنغ” خريطة المدينة على هاتفه، وأشار إلى مكان في الشمال.

“ماذا؟”

“قلت إننا سنجعلها تأتي إلينا. أنتم على حق. إذا استمررنا في السماح للعش الأسود بأن يسبقنا بخطوة، فلن نتمكن أبدًا من الانتصار.” وأضاف: “لذا، علينا أن ننقل العملية إلى ساحة لعب نتحكم بها نحن.”

“قلت إننا سنجعلها تأتي إلينا. أنتم على حق. إذا استمررنا في السماح للعش الأسود بأن يسبقنا بخطوة، فلن نتمكن أبدًا من الانتصار.”
وأضاف:
“لذا، علينا أن ننقل العملية إلى ساحة لعب نتحكم بها نحن.”

رمش “ذو القرط” بدهشة. هل هو عنصر لعبة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ “والدو” برأسه، وقال:
“فهمت الفكرة…”
ثم حك رأسه وأكمل:
“لكن، أعتقد أنك بحاجة لشرحها للآخرين.”

ثم لمح “تشانغ هنغ” فوق سطح مكتب بريد مغلق.

أخرج “تشانغ هنغ” خريطة المدينة على هاتفه، وأشار إلى مكان في الشمال.

“فنسنت سيكون هناك خلال خمس دقائق تقريبًا، لكن رجال العش الأسود أحاطوا بالحانة.”

“يوجد منتجع تزلج هنا، على بُعد ساعة بالسيارة من غرونوبل.
بعد ما حدث، سيبدأون بتمشيط المدينة بحثًا عن الرجل الذي قفز في النهر وبحثًا عني.
لا حاجة لأن نواجههم وجهًا لوجه. يمكننا التواري هناك، وفي الوقت ذاته، نُعدّ العدة — نحول المنتجع إلى ساحتنا الخاصة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “تشانغ هنغ” يتفقد خريطة المدينة على هاتفه. نهر “إيزار” لا يبعد سوى كيلومتر واحد فقط — يجب أن يتمكن “ذو القرط” من الوصول إليه.

قال أحدهم:
“أنت محق… لكنك تغفل مشكلة. كل أجهزة تواصل “ليا” تحت مراقبة العش الأسود.
إنهم ينتظرون فقط أن نتواصل معها. وبمجرد أن نفعل، سيكون أول من يصل إلينا هو فرقة المهمات الخاصة.
أما إذا لم نتواصل معها، فلن تأتي إلى منتجع التزلج أبدًا.
ترى؟ إنها معضلة.”

“سأبحث عن نهر.”

قال “والدو”:
“صحيح أن موسم التزلج الآن في أوجه، لكن “ليا” ليست من عشاق التزلج. يمكنك عدّ عدد المرات التي تزلجت فيها على أصابع يد واحدة.
إذا انتظرناها هناك، فقد لا نراها حتى بعد عامين.”

قال أحدهم: “أنت محق… لكنك تغفل مشكلة. كل أجهزة تواصل “ليا” تحت مراقبة العش الأسود. إنهم ينتظرون فقط أن نتواصل معها. وبمجرد أن نفعل، سيكون أول من يصل إلينا هو فرقة المهمات الخاصة. أما إذا لم نتواصل معها، فلن تأتي إلى منتجع التزلج أبدًا. ترى؟ إنها معضلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

كان “ذو القرط” يتعامل مع السلاح باحترافية، ما جعل “تشانغ هنغ” يتساءل إن كان قد حصل على تدريبه من المهام، أم من الحياة الواقعية.

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “ما الذي سنفعله الآن؟ الكاميرات في الحانة غير متصلة بالإنترنت، ولم أتمكن من اختراقها. لقد التقطوا لك صورًا، لذا لا يمكنك الظهور أمام رجال العش الأسود. فكيف سنُكمل الجزء التالي من المهمة؟”

كان “تشانغ هنغ” يأمل أن يكون الأمر الثاني، لأن دقة تصويبه كانت عالية، ما يدل على أنه استثمر وقتًا وجهدًا كبيرًا في تطوير مهاراته. وكان كذلك بارعًا في المراقبة المضادة، لدرجة أن “تشانغ هنغ” لم يكن ليعرف هويته في الحانة لولا الشامة على عنقه. بناءً على ذلك، رجّح أنه شرطي في حياته الحقيقية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط