You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 398

الفصل 398: تقسيم العمل

“أحتاج فقط بضع دقائق. أود التحدث معه.”

لم يتفاجأ “تشانغ هنغ” من القبلة الحماسية بين “ليا” وعازفة الطبول.

الفصل 398: تقسيم العمل

فبحسب المعلومات التي جمعها “والدو”، عرف “تشانغ هنغ” أن “ليا” مزدوجة الميول، أي أنها تنجذب إلى الرجال والنساء على حد سواء. ففي المرحلة الإعدادية، كانت تواعد قائد فريق كرة القدم، وكان أول حب في حياتها، لكن بعد شهرين فقط اكتشفت أنه يخونها مع إحدى مشجعات الفريق. وسط آلام الفراق، بدأت تدرك تدريجيًا أنها تنجذب إلى الفتيات أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أي طرف تنتمي؟”

لاحقًا، دخلت ثلاث علاقات عاطفية مع فتيات، وكانت عازفة الطبول الشقراء هي الثالثة. بدأت علاقتهما قبل ستة أشهر، ومن خلال مراسلاتها مع “غاسبار”، لاحظ “تشانغ هنغ” أنها مهتمة به أيضًا.

ردّ الرجل الإنجليزي غاضبًا:

عادةً ما يبدو الأشخاص أجمل في الصور مما هم عليه في الواقع، لكن “ليا” كانت استثناءً واضحًا، بل أجمل بكثير في الحقيقة. بشعرها الأزرق القصير المميز، وعينيها الصافيتين كبحيرة “تين”، كانت تتألق على المسرح مثل مكعب ثلج يسقط في كأس ويسكي.

قال “تشانغ هنغ” مباشرةً، وبالإنجليزية أيضًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، لم يرمقها “تشانغ هنغ” سوى مرتين، ثم صرف نظره عنها. فتركيزه الليلة لم يكن عليها.

فبحسب المعلومات التي جمعها “والدو”، عرف “تشانغ هنغ” أن “ليا” مزدوجة الميول، أي أنها تنجذب إلى الرجال والنساء على حد سواء. ففي المرحلة الإعدادية، كانت تواعد قائد فريق كرة القدم، وكان أول حب في حياتها، لكن بعد شهرين فقط اكتشفت أنه يخونها مع إحدى مشجعات الفريق. وسط آلام الفراق، بدأت تدرك تدريجيًا أنها تنجذب إلى الفتيات أيضًا.

من خلال مراقبته الدقيقة، استطاع “تشانغ هنغ” أن يلاحظ أن “العش الأسود” قد أرسل شخصين إلى حانة La Grenouille Verte، بل وسيطر أيضًا على كاميرات المراقبة داخل المكان. بالإضافة إلى ذلك، رصد ثلاثة أشخاص آخرين مريبين لم يتمكن من تحديد هويتهم.

لم يمضِ على دخول “تشانغ هنغ” إلى الحانة سوى أقل من أربعين دقيقة، وكان قد رفض بالفعل ثلاث محاولات لبدء حديث معه. بدا وكأنه غريب تمامًا عن المكان، وإذا استمر على هذا النحو، فمن المؤكد أن شكوك “العش الأسود” ستثار نحوه.

وكان هذا مجرد ما يحدث داخل الحانة؛ فمن المؤكد أن هناك المزيد من رجال “العش الأسود” يترقبون في الخارج. من الواضح أن المنظمة استثمرت قدرًا كبيرًا من الموارد لمراقبة “ليا”، وكل ما تبقى هو انتظار أن تقع الفريسة في الفخ.

ظهرت الدهشة على وجه الرجل ذي الحلق. مد يده نحو خصره كمن يحاول سحب شيء ما، لكن “تشانغ هنغ” لاحظه على الفور وأوقفه بنظرة حادة.

لم يمضِ على دخول “تشانغ هنغ” إلى الحانة سوى أقل من أربعين دقيقة، وكان قد رفض بالفعل ثلاث محاولات لبدء حديث معه. بدا وكأنه غريب تمامًا عن المكان، وإذا استمر على هذا النحو، فمن المؤكد أن شكوك “العش الأسود” ستثار نحوه.

ظهرت الدهشة على وجه الرجل ذي الحلق. مد يده نحو خصره كمن يحاول سحب شيء ما، لكن “تشانغ هنغ” لاحظه على الفور وأوقفه بنظرة حادة.

وما إن شعر بأنه أصبح محط الأنظار، حتى دفع ثمن مشروبه واستعد للمغادرة.

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن قبل أن يصل إلى الباب، لفت نظره شيء ما، فتوقف في مكانه. كان رجلاً يرتدي حلقًا في أذنه اليمنى.

“ما مشكلتك؟ ألا ترى أننا في موعد؟!”

كان جالسًا في مقصورة مخصصة لثلاثة أشخاص. رفيقه المقابل له كان يتحدث بلا توقف، بينما بدا الرجل نفسه شارد الذهن، يراقب “ليا” على المسرح بنظرات خفية تعبّر عن إعجابه بها.

أشار “تشانغ هنغ” إلى الشامة على رقبة الرجل وقال:

لم ينتبه “تشانغ هنغ” إلى ذلك إلا بعد أن راقب الرجل لبعض الوقت.

عادةً ما يبدو الأشخاص أجمل في الصور مما هم عليه في الواقع، لكن “ليا” كانت استثناءً واضحًا، بل أجمل بكثير في الحقيقة. بشعرها الأزرق القصير المميز، وعينيها الصافيتين كبحيرة “تين”، كانت تتألق على المسرح مثل مكعب ثلج يسقط في كأس ويسكي.

كان التوتر يتزايد على وجه الرجل مع مرور الوقت، ليس فقط بسبب المترجم الذي استأجره مقابل 200 يورو ولم يتوقف عن الكلام، بل لأنه لم يكن يعرف كيف يمكنه أن يقترب من “ليا” وسط رقابة “العش الأسود”.

كان التوتر يتزايد على وجه الرجل مع مرور الوقت، ليس فقط بسبب المترجم الذي استأجره مقابل 200 يورو ولم يتوقف عن الكلام، بل لأنه لم يكن يعرف كيف يمكنه أن يقترب من “ليا” وسط رقابة “العش الأسود”.

وفي تلك اللحظة بالذات، جلس شخص فجأة على المقعد الفارغ في المقصورة، دون حتى أن يحيّي أحدًا.

“لا حاجة لذلك، يمكنك أن تختار كما تشاء. وبالمناسبة، يمكننا استغلال هذه الفرصة لتبادل المعلومات. كل واحد منا يسأل سؤالًا، والآخر يجيبه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن يتمكن الرجل ذو الحلق من قول شيء، صرخ المترجم في وجه القادم الجديد:

لم يمضِ على دخول “تشانغ هنغ” إلى الحانة سوى أقل من أربعين دقيقة، وكان قد رفض بالفعل ثلاث محاولات لبدء حديث معه. بدا وكأنه غريب تمامًا عن المكان، وإذا استمر على هذا النحو، فمن المؤكد أن شكوك “العش الأسود” ستثار نحوه.

“ما مشكلتك؟ ألا ترى أننا في موعد؟!”

فبحسب المعلومات التي جمعها “والدو”، عرف “تشانغ هنغ” أن “ليا” مزدوجة الميول، أي أنها تنجذب إلى الرجال والنساء على حد سواء. ففي المرحلة الإعدادية، كانت تواعد قائد فريق كرة القدم، وكان أول حب في حياتها، لكن بعد شهرين فقط اكتشفت أنه يخونها مع إحدى مشجعات الفريق. وسط آلام الفراق، بدأت تدرك تدريجيًا أنها تنجذب إلى الفتيات أيضًا.

أجاب “تشانغ هنغ” بهدوء وهو يشير إلى الرجل ذي الحلق:

أجاب “تشانغ هنغ”:

“أحتاج فقط بضع دقائق. أود التحدث معه.”

أجابه:

ردّ الرجل الإنجليزي غاضبًا:

“أتمنى أن تكون قبضتك أفضل من مهاراتك في القيادة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قل له إن عليه أن يختفي من أمامي قبل أن أُلقنه درسًا بقبضتي.”

“ومن الذي سيحدد كيفية توزيع المهام؟”

قال “تشانغ هنغ” مباشرةً، وبالإنجليزية أيضًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قل له إن عليه أن يختفي من أمامي قبل أن أُلقنه درسًا بقبضتي.”

“أتمنى أن تكون قبضتك أفضل من مهاراتك في القيادة.”

قال المترجم وهو يرفع كميه:

ظهرت الدهشة على وجه الرجل ذي الحلق. مد يده نحو خصره كمن يحاول سحب شيء ما، لكن “تشانغ هنغ” لاحظه على الفور وأوقفه بنظرة حادة.

“يمكننا تقسيم المهام. كل منا يتولى جزءًا من العمل. هكذا لن نتدخل في طريق بعضنا البعض، أليس كذلك؟”

قال المترجم وهو يرفع كميه:

“اللعنة، لم أتوقع أن يكونوا بتلك القسوة! كنت فقط أنوي اختطاف شخص والحصول على صورة، لكن التعزيزات وصلت خلال عشر دقائق وقتلوا صديقي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تريد شجارًا؟”

وما إن شعر بأنه أصبح محط الأنظار، حتى دفع ثمن مشروبه واستعد للمغادرة.

لكن حركاته البطيئة وبطنه البارز لم يعززا من مظهره القتالي كثيرًا.

لم ينتبه “تشانغ هنغ” إلى ذلك إلا بعد أن راقب الرجل لبعض الوقت.

في تلك اللحظة، قال الرجل ذو الحلق:

“لا بأس، لكنني معتاد على العمل بمفردي، ولا أحب أن يعيقني أحد.”

“كفى، يمكنك الانصراف.”

“ولِمَ لا تخبرني أنت بخطتك أولًا؟”

صاح المترجم في وجه “تشانغ هنغ”:

“لا حاجة لذلك، يمكنك أن تختار كما تشاء. وبالمناسبة، يمكننا استغلال هذه الفرصة لتبادل المعلومات. كل واحد منا يسأل سؤالًا، والآخر يجيبه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل سمعت، أيها الشقي؟”

قال “تشانغ هنغ” وهو يومئ برأسه:

لكن الرجل أجاب بهدوء:

“لا حاجة لذلك، يمكنك أن تختار كما تشاء. وبالمناسبة، يمكننا استغلال هذه الفرصة لتبادل المعلومات. كل واحد منا يسأل سؤالًا، والآخر يجيبه.”

“كنت أقصدك أنت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قل له إن عليه أن يختفي من أمامي قبل أن أُلقنه درسًا بقبضتي.”

أخرج الرجل ذو الحلق 100 يورو من محفظته وسلمها للمترجم:

“كنت أراقبك حين كنت تتسابق مع رجال ’العش الأسود‘. حينها تمكنّا من التقاط صورة تُظهر ربع وجهك. لم أكن أعتقد أنني سأعثر عليك بناءً على تلك الصورة.”

“أديت عملك جيدًا. هذا هو المبلغ المتبقي. انتهينا لليوم.”

فبحسب المعلومات التي جمعها “والدو”، عرف “تشانغ هنغ” أن “ليا” مزدوجة الميول، أي أنها تنجذب إلى الرجال والنساء على حد سواء. ففي المرحلة الإعدادية، كانت تواعد قائد فريق كرة القدم، وكان أول حب في حياتها، لكن بعد شهرين فقط اكتشفت أنه يخونها مع إحدى مشجعات الفريق. وسط آلام الفراق، بدأت تدرك تدريجيًا أنها تنجذب إلى الفتيات أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال المترجم، وقد بدت عليه الحيرة:

“كان ضابط شرطة يحقق في عمليات الاحتيال الإلكتروني… تم فصله من عمله. اكتشف وجود ’العش الأسود‘ من خلال أحد القراصنة، ووجد أن هناك شيئًا مريبًا في منظومة CTOS. ثم تواصل معه شخص يُدعى ’إدوارد‘ وقال له إنه إن أراد الحقيقة فعليه أن ينقذ ’L‘ من قبضة ’العش الأسود‘.”

“حقًا؟”

بدت على الرجل علامات الحرج من هذا العرض السخي، ثم اقترح قائلًا:

ثم نظر بين الرجلين، وكأن شيئًا ما خطر له، فابتسم ابتسامة غامضة، وأخذ المال دون تردد:

قال الرجل غاضبًا:

“سأنصرف إذًا. استمتعوا. لديكما رقمي، اتصلا بي إذا احتجتما مترجمًا مرة أخرى.”

لم يمضِ على دخول “تشانغ هنغ” إلى الحانة سوى أقل من أربعين دقيقة، وكان قد رفض بالفعل ثلاث محاولات لبدء حديث معه. بدا وكأنه غريب تمامًا عن المكان، وإذا استمر على هذا النحو، فمن المؤكد أن شكوك “العش الأسود” ستثار نحوه.

انتظر الرجل ذو الحلق حتى ابتعد المترجم، ثم سأل “تشانغ هنغ”:

وفي تلك اللحظة بالذات، جلس شخص فجأة على المقعد الفارغ في المقصورة، دون حتى أن يحيّي أحدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف عرفتني؟”

وما إن شعر بأنه أصبح محط الأنظار، حتى دفع ثمن مشروبه واستعد للمغادرة.

تحدثا بلغة الماندرين، ولم يكن هناك ما يدعو للقلق بشأن التنصت، إذ كانت الموسيقى الصاخبة كفيلة بإخفاء أي صوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن الرجل ذو الحلق من قول شيء، صرخ المترجم في وجه القادم الجديد:

أشار “تشانغ هنغ” إلى الشامة على رقبة الرجل وقال:

“أتمنى أن تكون قبضتك أفضل من مهاراتك في القيادة.”

“كنت أراقبك حين كنت تتسابق مع رجال ’العش الأسود‘. حينها تمكنّا من التقاط صورة تُظهر ربع وجهك. لم أكن أعتقد أنني سأعثر عليك بناءً على تلك الصورة.”

وفي تلك اللحظة بالذات، جلس شخص فجأة على المقعد الفارغ في المقصورة، دون حتى أن يحيّي أحدًا.

تمتم الرجل بلعنة تحت أنفاسه، ثم رمق “تشانغ هنغ” بنظرة عدائية وقال:

فبحسب المعلومات التي جمعها “والدو”، عرف “تشانغ هنغ” أن “ليا” مزدوجة الميول، أي أنها تنجذب إلى الرجال والنساء على حد سواء. ففي المرحلة الإعدادية، كانت تواعد قائد فريق كرة القدم، وكان أول حب في حياتها، لكن بعد شهرين فقط اكتشفت أنه يخونها مع إحدى مشجعات الفريق. وسط آلام الفراق، بدأت تدرك تدريجيًا أنها تنجذب إلى الفتيات أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إلى أي طرف تنتمي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

رد “تشانغ هنغ” بثقة:

“ومن الذي سيحدد كيفية توزيع المهام؟”

“لو كنت من رجال ’العش الأسود‘، هل كنت تعتقد أنك ستخرج من هذه الحانة حيًّا؟ أوه، وبالمناسبة، قفزتك في الماء كانت رائعة للغاية.”

“كان ضابط شرطة يحقق في عمليات الاحتيال الإلكتروني… تم فصله من عمله. اكتشف وجود ’العش الأسود‘ من خلال أحد القراصنة، ووجد أن هناك شيئًا مريبًا في منظومة CTOS. ثم تواصل معه شخص يُدعى ’إدوارد‘ وقال له إنه إن أراد الحقيقة فعليه أن ينقذ ’L‘ من قبضة ’العش الأسود‘.”

قال الرجل غاضبًا:

“يمكننا تقسيم المهام. كل منا يتولى جزءًا من العمل. هكذا لن نتدخل في طريق بعضنا البعض، أليس كذلك؟”

“اللعنة، لم أتوقع أن يكونوا بتلك القسوة! كنت فقط أنوي اختطاف شخص والحصول على صورة، لكن التعزيزات وصلت خلال عشر دقائق وقتلوا صديقي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أي طرف تنتمي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأله “تشانغ هنغ”:

صاح المترجم في وجه “تشانغ هنغ”:

“صديقك؟”

أجاب “تشانغ هنغ”:

أجابه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل الرجل حذرًا، وسأل:

“كان ضابط شرطة يحقق في عمليات الاحتيال الإلكتروني… تم فصله من عمله. اكتشف وجود ’العش الأسود‘ من خلال أحد القراصنة، ووجد أن هناك شيئًا مريبًا في منظومة CTOS. ثم تواصل معه شخص يُدعى ’إدوارد‘ وقال له إنه إن أراد الحقيقة فعليه أن ينقذ ’L‘ من قبضة ’العش الأسود‘.”

“سنحدد المهام أولًا، ثم تختار أنت.”

قال “تشانغ هنغ” وهو يومئ برأسه:

أجاب “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أن هدفنا واحد إذًا. ما خطتك؟”

تمتم الرجل بلعنة تحت أنفاسه، ثم رمق “تشانغ هنغ” بنظرة عدائية وقال:

عادت علامات الحذر إلى وجه الرجل وهو يقول:

لكن حركاته البطيئة وبطنه البارز لم يعززا من مظهره القتالي كثيرًا.

“ولِمَ لا تخبرني أنت بخطتك أولًا؟”

رد “تشانغ هنغ” بثقة:

أجاب “تشانغ هنغ”:

وما إن شعر بأنه أصبح محط الأنظار، حتى دفع ثمن مشروبه واستعد للمغادرة.

“في ظل هذه الظروف، من المستحيل أن يتمكن أحدنا من أخذ ’ليا‘ من تحت أعين ’العش الأسود‘ بمفرده. الخيار الوحيد أمامنا هو أن نتعاون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن يصل إلى الباب، لفت نظره شيء ما، فتوقف في مكانه. كان رجلاً يرتدي حلقًا في أذنه اليمنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد تغيرت المعطيات الآن. فبسبب هذا الرجل، ازدادت حدة الرقابة حول “ليا”، وانتشر رجال “العش الأسود” في كل مكان. لم يعد لدى “تشانغ هنغ” خطة واضحة، لكنه قرر اغتنام الفرصة بعد أن وجد حليفًا جديدًا.

أجاب “تشانغ هنغ” بهدوء وهو يشير إلى الرجل ذي الحلق:

فكر الرجل قليلًا، ثم قال:

أجابه:

“لا بأس، لكنني معتاد على العمل بمفردي، ولا أحب أن يعيقني أحد.”

انتظر الرجل ذو الحلق حتى ابتعد المترجم، ثم سأل “تشانغ هنغ”:

قال “تشانغ هنغ”:

أجاب “تشانغ هنغ” بهدوء وهو يشير إلى الرجل ذي الحلق:

“يمكننا تقسيم المهام. كل منا يتولى جزءًا من العمل. هكذا لن نتدخل في طريق بعضنا البعض، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن يصل إلى الباب، لفت نظره شيء ما، فتوقف في مكانه. كان رجلاً يرتدي حلقًا في أذنه اليمنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظل الرجل حذرًا، وسأل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الحقيقة… يمكننا استخدام النرد لتحديدها بعدل.”

“ومن الذي سيحدد كيفية توزيع المهام؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال المترجم، وقد بدت عليه الحيرة:

أجاب “تشانغ هنغ”:

لم يتفاجأ “تشانغ هنغ” من القبلة الحماسية بين “ليا” وعازفة الطبول.

“سنحدد المهام أولًا، ثم تختار أنت.”

لم يمضِ على دخول “تشانغ هنغ” إلى الحانة سوى أقل من أربعين دقيقة، وكان قد رفض بالفعل ثلاث محاولات لبدء حديث معه. بدا وكأنه غريب تمامًا عن المكان، وإذا استمر على هذا النحو، فمن المؤكد أن شكوك “العش الأسود” ستثار نحوه.

بدت على الرجل علامات الحرج من هذا العرض السخي، ثم اقترح قائلًا:

“كفى، يمكنك الانصراف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في الحقيقة… يمكننا استخدام النرد لتحديدها بعدل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن الرجل ذو الحلق من قول شيء، صرخ المترجم في وجه القادم الجديد:

لكن “تشانغ هنغ” هز رأسه وقال:

ردّ الرجل الإنجليزي غاضبًا:

“لا حاجة لذلك، يمكنك أن تختار كما تشاء. وبالمناسبة، يمكننا استغلال هذه الفرصة لتبادل المعلومات. كل واحد منا يسأل سؤالًا، والآخر يجيبه.”

عادت علامات الحذر إلى وجه الرجل وهو يقول:

ربما كانت سخاء “تشانغ هنغ” هو ما جعله يكسب ثقة الرجل، فردّ الأخير على الفور:

فكر الرجل قليلًا، ثم قال:

“حسنًا، اسأل أنت أولًا.”

أجابه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

رد “تشانغ هنغ” بثقة:

ترجمة : RoronoaZ

فبحسب المعلومات التي جمعها “والدو”، عرف “تشانغ هنغ” أن “ليا” مزدوجة الميول، أي أنها تنجذب إلى الرجال والنساء على حد سواء. ففي المرحلة الإعدادية، كانت تواعد قائد فريق كرة القدم، وكان أول حب في حياتها، لكن بعد شهرين فقط اكتشفت أنه يخونها مع إحدى مشجعات الفريق. وسط آلام الفراق، بدأت تدرك تدريجيًا أنها تنجذب إلى الفتيات أيضًا.

قال “تشانغ هنغ”:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط