الفصل 395: بيضة عيد الفصح
وكان الأسوأ من ذلك، أن أذنيه لم تتوقفا عن سماع تنبيهات النظام أثناء اللعب:
“أوه، أنتم تلعبون هذه اللعبة…”
“هذه إحدى ألعاب 01 التقليدية. كم أعلى رقم حققناه؟”
كانت حقائب الدرجة الأولى أول ما خرج على حزام الأمتعة، ولهذا عاد “ذو تسريحة الذيل” إليهم بسرعة معقولة. وعندما رأى “تشانغ هنغ” ممسكًا بجهاز اللعب، ابتسم وقال:
“من الممكن أن يكونوا تابعين لـ’العش الأسود‘، لكنهم لا يستهدفوننا.”
“هذه إحدى ألعاب 01 التقليدية. كم أعلى رقم حققناه؟”
أجاب “تشانغ هنغ” دون إخفاء:
قالت “ليتل بوي” بجدية وهي تلفظ الأرقام بدقة:
ثم نظر إلى “تشانغ هنغ” وقال:
“697216 نقطة. ’فيليب‘ هو من فاز بها. هذا ليس عدلًا، فهو عازف بيانو، وأصابعه أسرع من الأشخاص العاديين. لكنني اقتربت من رقمه كثيرًا.”
كان أعضاء 01 يجيدون هذه اللعبة، ويستطيع معظمهم تحقيق نتائج عالية، لكن عندما بدأوا بها في البداية، كانوا يواجهون صعوبة أيضًا في فهم آليتها.
قال “ذو تسريحة الذيل”:
الفصل 395: بيضة عيد الفصح
“أنا لم أعد قادرًا على اللعب. دائمًا ما أكون في المركز الأخير. سرعة أصابعي وبصري ليستا نقاط قوتي. أفضل رقم لي هو 200,000 نقطة، لكن لحسن الحظ، لدي ’سيميبرايم‘. ’لوك‘ سبق له العزف على البيانو أيضًا. ربما يتمكن من تحدي ’فيليب‘.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أننا لسنا الوحيدين الذين يراقبون ’ليا‘.”
هذه المرة، لم تقل “ليتل بوي” شيئًا لإحباط “تشانغ هنغ”، ربما خوفًا من أن يظهر ذلك السكين الغامض تحت عنقها مجددًا. لكن من تعابير وجهها، كان واضحًا أنها لا توافق على ما قيل.
“دعونا نذهب إلى الفندق أولًا، ثم سأوزع المهام على الجميع. نحتاج إلى اختيار توقيت مناسب لتنفيذ الخطة، وسننسحب فورًا بعد أن ننجز ما جئنا من أجله. وسأقوم بحجز تذكرة طيران لـ’ليا‘. علينا أيضًا استخدام الطريق السريع. وبالمناسبة، أصبحت إدارة أموال الفريق الآن في يد ’سيميبرايم‘. يمكنكم طلب المعدات والأدوات التي تحتاجونها منه.”
لقتل الوقت، لعب “تشانغ هنغ” تيتريس من قبل عندما كان طفلًا. في الجولة الأولى، خسر بسرعة كبيرة؛ لم تدم سوى أقل من عشر ثوانٍ، وحصل فقط على 100 نقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن “تشانغ هنغ” يتوقع أن يجني 143 نقطة لعب في غضون 20 دقيقة فقط—وهو عدد من النقاط كان سيستغرق عامًا كاملًا لتحقيقه ضمن مهمة واحدة.
لكن هذه الجولة القصيرة ساعدته على فهم الأزرار وقواعد اللعبة، فتحسن أداؤه في الجولة الثانية، وتمكن من الاستمرار لعشرين ثانية، وجمع 3000 نقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيميبرايم”، الذي كان خلف المقود، شهق بدهشة وحاول لا إراديًا تغيير المسار، لكنه وجد عجلة القيادة ممسوكة بقوة من يد شخص آخر.
رفعت “ليتل بوي” حاجبيها بدهشة. ورغم أنها لم تكن تحب “تشانغ هنغ”، فإنها اضطرت للاعتراف بأن نتائجه كانت مثيرة للإعجاب بالنسبة لشخص مبتدئ.
“من الممكن أن يكونوا تابعين لـ’العش الأسود‘، لكنهم لا يستهدفوننا.”
كان أعضاء 01 يجيدون هذه اللعبة، ويستطيع معظمهم تحقيق نتائج عالية، لكن عندما بدأوا بها في البداية، كانوا يواجهون صعوبة أيضًا في فهم آليتها.
“سأتدبّر أمري.”
مع ذلك، لم يكن “تشانغ هنغ” راضيًا عن نتيجته. فالتنسيق بين العين واليد لم يكن مهارة معترفًا بها من قِبل النظام—ولهذا لم تكن تظهر في لوحة المهارات—لكنها خضعت لاختبار قاسٍ وتطوّرت كثيرًا أثناء مهمة الليغو.
“تدرّبت على الليغو.”
في تلك الفترة، وصلت سرعته في تركيب القطع إلى مستوى مذهل. أصبح قادرًا على تمييز كل قطعة عن طريق اللمس، ويستطيع تركيب أجسام بسيطة وعيناه مغمضتان.
ثم عاودت الفورد الحمراء الفرملة مرة أخرى للحظة، قبل أن تنطلق مجددًا.
أما في لعبة تيتريس، فكانت الكتل تبدأ بالسقوط بسرعة متزايدة مع ارتفاع المستوى—ومثل الليغو، إذا تعوّد اللاعب على شكل الكتل وقوانين اللعبة، فلن يكون من الصعب إتقانها.
وهكذا، وبعد عشر دقائق فقط، وبعد أن لعب ست جولات، تعادل “تشانغ هنغ” في النقاط مع “ذو تسريحة الذيل”. استخدم الطريقة الأكثر شيوعًا بين محترفي تيتريس—حيث يقوم بتكديس الكتل حتى علوٍ معين، ثم يُسقطها دفعة واحدة لتحقيق أقصى عدد من النقاط.
وهكذا، وبعد عشر دقائق فقط، وبعد أن لعب ست جولات، تعادل “تشانغ هنغ” في النقاط مع “ذو تسريحة الذيل”. استخدم الطريقة الأكثر شيوعًا بين محترفي تيتريس—حيث يقوم بتكديس الكتل حتى علوٍ معين، ثم يُسقطها دفعة واحدة لتحقيق أقصى عدد من النقاط.
كانت هذه الطريقة تتطلب سرعة عالية، وبصرًا حادًا، وحالة نفسية مستقرة.
كانت هذه الطريقة تتطلب سرعة عالية، وبصرًا حادًا، وحالة نفسية مستقرة.
“أنت… كيف فعلت ذلك؟”
وكان الأسوأ من ذلك، أن أذنيه لم تتوقفا عن سماع تنبيهات النظام أثناء اللعب:
ترجمة : RoronoaZ
* [حققت 5000 نقطة في أعلى مستوى صعوبة في تيتريس: +3 نقاط لعب. يُرجى زيارة لوحة الشخصية لمعرفة المزيد…]
* [حققت 10,000 نقطة… +3 نقاط لعب…]
* [حققت 30,000 نقطة… +3 نقاط لعب…]
* [حققت 50,000 نقطة… +5 نقاط لعب…]
* [حققت 600,000 نقطة… +20 نقطة لعب…]
______________________________________________
لم يكن “تشانغ هنغ” يتوقع أن يجني 143 نقطة لعب في غضون 20 دقيقة فقط—وهو عدد من النقاط كان سيستغرق عامًا كاملًا لتحقيقه ضمن مهمة واحدة.
هذه المرة، لم تقل “ليتل بوي” شيئًا لإحباط “تشانغ هنغ”، ربما خوفًا من أن يظهر ذلك السكين الغامض تحت عنقها مجددًا. لكن من تعابير وجهها، كان واضحًا أنها لا توافق على ما قيل.
السبب الذي جعله يطلب جهاز اللعب من “ليتل بوي” هو أن قدرته على التناسق اليدوي وصلت إلى حدٍ لم يعد يتحسن من خلال تركيب الليغو. وبعد أن راقب طرق الآخرين في اللعب، قرر أن يجرّب اللعبة بنفسه، ليكتشف بالصدفة “بيضة عيد الفصح” هذه.
“من الممكن أن يكونوا تابعين لـ’العش الأسود‘، لكنهم لا يستهدفوننا.”
من الصعب تصديق أن مكافأة بهذا الحجم يمكن أن تكون مخبّأة داخل لعبة تيتريس البسيطة. لكن هذا أكّد مجددًا الطبيعة الغامضة لنظام المكافآت في اللعبة—والتي تفوق توقّعات أي شخص عادي.
“أنا لم أعد قادرًا على اللعب. دائمًا ما أكون في المركز الأخير. سرعة أصابعي وبصري ليستا نقاط قوتي. أفضل رقم لي هو 200,000 نقطة، لكن لحسن الحظ، لدي ’سيميبرايم‘. ’لوك‘ سبق له العزف على البيانو أيضًا. ربما يتمكن من تحدي ’فيليب‘.”
توقّف “تشانغ هنغ” عن اللعب عندما وصلت السيارة. وبناءً على نقاطه السابقة، إذا أراد تحقيق رقم جديد، فعليه أن يصل إلى 8 ملايين نقطة. لكن الوقت لم يكن مناسبًا لذلك الآن، وكان أمامه متسع للتدريب لاحقًا. كان ينوي تحدّي أعلى رقم ممكن، وهو 999999 نقطة، ليرى ما نوع المكافأة التي سيحصل عليها حينها.
في تلك الفترة، وصلت سرعته في تركيب القطع إلى مستوى مذهل. أصبح قادرًا على تمييز كل قطعة عن طريق اللمس، ويستطيع تركيب أجسام بسيطة وعيناه مغمضتان.
استعادت “ليتل بوي” جهاز اللعب، لكن لم يكن لديها ما تقوله.
لكن بمجرد أن انتهوا من الحديث، شاهد الجميع سيارة فورد حمراء تتجاوزهم ثم تبطئ فجأة بشكل مريب.
وبعد أن ركب الجميع السيارة، لم تستطع “ليتل بوي” أن تكبت فضولها أكثر، فقالت بصوت خافت:
قالت “ليتل بوي” بجدية وهي تلفظ الأرقام بدقة:
“أنت… كيف فعلت ذلك؟”
في تلك الفترة، وصلت سرعته في تركيب القطع إلى مستوى مذهل. أصبح قادرًا على تمييز كل قطعة عن طريق اللمس، ويستطيع تركيب أجسام بسيطة وعيناه مغمضتان.
أجاب “تشانغ هنغ” دون إخفاء:
ثم عاودت الفورد الحمراء الفرملة مرة أخرى للحظة، قبل أن تنطلق مجددًا.
“تدرّبت على الليغو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن ركب الجميع السيارة، لم تستطع “ليتل بوي” أن تكبت فضولها أكثر، فقالت بصوت خافت:
رفعت “ليتل بوي” حاجبيها من جديد. كان من المعروف أن “تشانغ هنغ” يحمل قطع الليغو معه دائمًا، لذا بدا التفسير منطقيًا تمامًا.
قال “فيليب” مذعورًا:
وفي وقت لاحق، قدّم لها عرضًا مذهلًا: قام بتركيب “باندا” خلال دقيقة واحدة فقط. وبالطبع، لم يستخدم مكعب البناء اللانهائي في ذلك. تأثّرت “ليتل بوي” كثيرًا بما رأت، ومن نظراتها، كان واضحًا أنها تنوي زيارة متجر ليغو للحصول على مجموعة خاصة بها.
كان مستعدًا ذهنيًا لمثل هذا الموقف، فهذه مهمة تنافسية بنمط فردي، وقد حان الوقت لمواجهة لاعبين آخرين.
قال “ذو تسريحة الذيل”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي وقت لاحق، قدّم لها عرضًا مذهلًا: قام بتركيب “باندا” خلال دقيقة واحدة فقط. وبالطبع، لم يستخدم مكعب البناء اللانهائي في ذلك. تأثّرت “ليتل بوي” كثيرًا بما رأت، ومن نظراتها، كان واضحًا أنها تنوي زيارة متجر ليغو للحصول على مجموعة خاصة بها.
“دعونا نذهب إلى الفندق أولًا، ثم سأوزع المهام على الجميع. نحتاج إلى اختيار توقيت مناسب لتنفيذ الخطة، وسننسحب فورًا بعد أن ننجز ما جئنا من أجله. وسأقوم بحجز تذكرة طيران لـ’ليا‘. علينا أيضًا استخدام الطريق السريع. وبالمناسبة، أصبحت إدارة أموال الفريق الآن في يد ’سيميبرايم‘. يمكنكم طلب المعدات والأدوات التي تحتاجونها منه.”
وهكذا، وبعد عشر دقائق فقط، وبعد أن لعب ست جولات، تعادل “تشانغ هنغ” في النقاط مع “ذو تسريحة الذيل”. استخدم الطريقة الأكثر شيوعًا بين محترفي تيتريس—حيث يقوم بتكديس الكتل حتى علوٍ معين، ثم يُسقطها دفعة واحدة لتحقيق أقصى عدد من النقاط.
ثم نظر إلى “تشانغ هنغ” وقال:
ثم نظر إلى “تشانغ هنغ” وقال:
“هل تحتاج إلى شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما في لعبة تيتريس، فكانت الكتل تبدأ بالسقوط بسرعة متزايدة مع ارتفاع المستوى—ومثل الليغو، إذا تعوّد اللاعب على شكل الكتل وقوانين اللعبة، فلن يكون من الصعب إتقانها.
قال “تشانغ هنغ”:
“دعونا نذهب إلى الفندق أولًا، ثم سأوزع المهام على الجميع. نحتاج إلى اختيار توقيت مناسب لتنفيذ الخطة، وسننسحب فورًا بعد أن ننجز ما جئنا من أجله. وسأقوم بحجز تذكرة طيران لـ’ليا‘. علينا أيضًا استخدام الطريق السريع. وبالمناسبة، أصبحت إدارة أموال الفريق الآن في يد ’سيميبرايم‘. يمكنكم طلب المعدات والأدوات التي تحتاجونها منه.”
“سأتدبّر أمري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما في لعبة تيتريس، فكانت الكتل تبدأ بالسقوط بسرعة متزايدة مع ارتفاع المستوى—ومثل الليغو، إذا تعوّد اللاعب على شكل الكتل وقوانين اللعبة، فلن يكون من الصعب إتقانها.
فمكعب البناء اللانهائي كان كافيًا للتعامل مع معظم المواقف. ولتجنّب أي شكوك، قرر أن يتولى ما تبقى من التحضيرات بنفسه.
ترجمة : RoronoaZ
أومأ “ذو تسريحة الذيل” برأسه.
“هذه إحدى ألعاب 01 التقليدية. كم أعلى رقم حققناه؟”
لكن بمجرد أن انتهوا من الحديث، شاهد الجميع سيارة فورد حمراء تتجاوزهم ثم تبطئ فجأة بشكل مريب.
“تدرّبت على الليغو.”
“سيميبرايم”، الذي كان خلف المقود، شهق بدهشة وحاول لا إراديًا تغيير المسار، لكنه وجد عجلة القيادة ممسوكة بقوة من يد شخص آخر.
توقّف “تشانغ هنغ” عن اللعب عندما وصلت السيارة. وبناءً على نقاطه السابقة، إذا أراد تحقيق رقم جديد، فعليه أن يصل إلى 8 ملايين نقطة. لكن الوقت لم يكن مناسبًا لذلك الآن، وكان أمامه متسع للتدريب لاحقًا. كان ينوي تحدّي أعلى رقم ممكن، وهو 999999 نقطة، ليرى ما نوع المكافأة التي سيحصل عليها حينها.
وما زاد الطين بلة، أن سيارة سيتروين اقتربت منهم بسرعة كبيرة من الجانب، حتى أصبحت ملاصقة تقريبًا. ولو كان قد غيّر المسار فعلًا، لاصطدمت “رينو” بهم على الفور.
وكان الأسوأ من ذلك، أن أذنيه لم تتوقفا عن سماع تنبيهات النظام أثناء اللعب:
ثم عاودت الفورد الحمراء الفرملة مرة أخرى للحظة، قبل أن تنطلق مجددًا.
“أنا لم أعد قادرًا على اللعب. دائمًا ما أكون في المركز الأخير. سرعة أصابعي وبصري ليستا نقاط قوتي. أفضل رقم لي هو 200,000 نقطة، لكن لحسن الحظ، لدي ’سيميبرايم‘. ’لوك‘ سبق له العزف على البيانو أيضًا. ربما يتمكن من تحدي ’فيليب‘.”
قال “فيليب” مذعورًا:
قال “ذو تسريحة الذيل”:
“ما الذي يحدث؟ هل هؤلاء من ’العش الأسود‘؟! هل اكتشفونا… كيف يعقل ذلك؟!”
كانت حقائب الدرجة الأولى أول ما خرج على حزام الأمتعة، ولهذا عاد “ذو تسريحة الذيل” إليهم بسرعة معقولة. وعندما رأى “تشانغ هنغ” ممسكًا بجهاز اللعب، ابتسم وقال:
رد “تشانغ هنغ” وهو يعيد عجلة القيادة إلى “سيميبرايم”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “تشانغ هنغ” وهو يعيد عجلة القيادة إلى “سيميبرايم”:
“من الممكن أن يكونوا تابعين لـ’العش الأسود‘، لكنهم لا يستهدفوننا.”
ثم عاودت الفورد الحمراء الفرملة مرة أخرى للحظة، قبل أن تنطلق مجددًا.
وبينما كان يتحدث، كانت السيتروين تسرع، تطارد الفورد الحمراء بسرعة جنونية.
“أنت… كيف فعلت ذلك؟”
لقد بدأت مطاردة مثيرة على الطريق السريع، بطلاها تلك السيارتان.
“ما الذي يحدث؟ هل هؤلاء من ’العش الأسود‘؟! هل اكتشفونا… كيف يعقل ذلك؟!”
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن “تشانغ هنغ” يتوقع أن يجني 143 نقطة لعب في غضون 20 دقيقة فقط—وهو عدد من النقاط كان سيستغرق عامًا كاملًا لتحقيقه ضمن مهمة واحدة.
“يبدو أننا لسنا الوحيدين الذين يراقبون ’ليا‘.”
رفعت “ليتل بوي” حاجبيها من جديد. كان من المعروف أن “تشانغ هنغ” يحمل قطع الليغو معه دائمًا، لذا بدا التفسير منطقيًا تمامًا.
كان مستعدًا ذهنيًا لمثل هذا الموقف، فهذه مهمة تنافسية بنمط فردي، وقد حان الوقت لمواجهة لاعبين آخرين.
ثم نظر إلى “تشانغ هنغ” وقال:
______________________________________________
كانت هذه الطريقة تتطلب سرعة عالية، وبصرًا حادًا، وحالة نفسية مستقرة.
ترجمة : RoronoaZ
فمكعب البناء اللانهائي كان كافيًا للتعامل مع معظم المواقف. ولتجنّب أي شكوك، قرر أن يتولى ما تبقى من التحضيرات بنفسه.
“سأتدبّر أمري.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
