الفصل 387: لست مهتمًا
قال “والدو” موجهًا حديثه إلى “فيليب”:
“أرقام عشوائية زائفة؟”
“أجبتم بسرعة شديدة. ممتاز. يبدو أنني وجدت الشخص المناسب.”
“نعم، الخوارزميات الداخلية لماكينات القمار كلها تعتمد على شيء واحد، يُعرف بمولد الأرقام العشوائية الزائفة. هذا خوارزم يُستخدم من قبل مصممي الآلة لإنتاج تسلسل لا نهائي من الأرقام يبدو عشوائيًا. ورغم أن الأرقام تبدو عشوائية، إلا أنها في الحقيقة ليست كذلك.”
“إذًا، لديكم رفاق آخرون؟”
ما إن سمع “والدو” بهذا الموضوع حتى بدت عليه الحماسة وبدأ يتحدث بحيوية.
قال “تشانغ هنغ”:
“ما علينا فعله بسيط جدًا. أولًا، علينا فهم العلاقة بين الأرقام العشوائية في برنامج التشغيل داخل الماكينة، والبطاقات الظاهرة على الشاشة. ما هي آلية العمل؟ ومدى كفاءة المولد العشوائي الزائف في إنتاج النتائج؟ إذا تمكنّا من فهم ذلك، فسنكون قد عرفنا أسرار الآلة. بالنسبة لنا، ماكينة القمار أشبه بامرأة تخرج من الحمّام دون ملابس… كل شيء ظاهر أمامنا بوضوح.”
قال “والدو” موجهًا حديثه إلى “فيليب”:
قال “فيليب” وهو يومئ برأسه:
“أجبتم بسرعة شديدة. ممتاز. يبدو أنني وجدت الشخص المناسب.”
“التشبيه فظّ قليلًا، لكنك أوصلت الفكرة.”
“ويجب التنبيه، أثناء وجودنا في الكازينو، يُمنع تمامًا أي تدخل. فلو أعيد تشغيل الماكينة مثلًا، نضطر لإعادة الحسابات من الصفر.”
“بعد ذلك، نكتب برنامجًا لفك التشفير يأخذ في الاعتبار المتغيرات المختلفة التي تؤثر على النتيجة النهائية. وعندما نذهب إلى الكازينو لتحديد دورة عمل الماكينة، يمكننا استخدام البرنامج للتنبؤ بحالة الماكينة خلال الساعات أو حتى الأيام القادمة.”
“ويجب التنبيه، أثناء وجودنا في الكازينو، يُمنع تمامًا أي تدخل. فلو أعيد تشغيل الماكينة مثلًا، نضطر لإعادة الحسابات من الصفر.”
وأضاف “فيليب”:
“ما علينا فعله بسيط جدًا. أولًا، علينا فهم العلاقة بين الأرقام العشوائية في برنامج التشغيل داخل الماكينة، والبطاقات الظاهرة على الشاشة. ما هي آلية العمل؟ ومدى كفاءة المولد العشوائي الزائف في إنتاج النتائج؟ إذا تمكنّا من فهم ذلك، فسنكون قد عرفنا أسرار الآلة. بالنسبة لنا، ماكينة القمار أشبه بامرأة تخرج من الحمّام دون ملابس… كل شيء ظاهر أمامنا بوضوح.”
“ويجب التنبيه، أثناء وجودنا في الكازينو، يُمنع تمامًا أي تدخل. فلو أعيد تشغيل الماكينة مثلًا، نضطر لإعادة الحسابات من الصفر.”
وأضاف “فيليب”:
قال “والدو”:
“لقد أسأت الفهم. لست عدوكم. على العكس، أريد الانضمام إلى فريقكم.”
“اخترنا ماكينات الفيديو بوكر لأنها من أقدم الموديلات، ونأمل أن تكون خوارزميات توليد الأرقام فيها أبسط. هذه الماكينات صُنعت في نهاية القرن الماضي، وتعتمد على نظرية اقترحها دونالد كنوت في الستينيات، وتستخدم طريقة مونتي كارلو — وتحديدًا ما يُعرف بسجل الإزاحة الخطي المرتد. هذا هو النظام الذي يعتمد عليه الكازينو لتوزيع البطاقات. بكل صراحة… إنه بدائي.”
نظر الاثنان إلى بعضهما، ثم قال “فيليب”:
“لكن الواقع لم يكن بهذه البساطة. بحثنا في مكتب براءات الاختراع، ووجدنا الشيفرة المصدرية. اشترينا ماكينة من نفس الطراز للدراسة. ولكي نفهم كيف يعمل الكود، كتب “فيليب” برنامجًا خاصًا لفك التشفير. وبعد إتمام البحث التمهيدي، كتبنا برنامجًا صغيرًا يحسب حالة الماكينة الحالية ومدة الوقت حتى تُخرج يدًا ملكية. بعد ذلك، كل ما نحتاجه هو لعب بعض الجولات.”
اتسعت عينا “فيليب” من الدهشة وسأل:
قال “فيليب” بنبرة ندم:
“اعتبرني غريبًا يسعى لتحقيق العدالة.”
“أنا آسف، كنت سبب التأخير للجميع.”
ثم أضاف مطمئنًا صديقه:
فقد تسبب توتره الزائد في الكازينو بإثارة شكوك الموظفين، وكان من المفترض أن يتوقف بعد إتمام أربع عمليات، لكنه لم يتحمل إلحاح “جوستينا” فوافق على خوض مغامرة أخيرة، لتكون سببًا في كل هذه المتاعب.
“لقد أسأت الفهم. لست عدوكم. على العكس، أريد الانضمام إلى فريقكم.”
ورغم أن “فيليب” و”والدو” تمكّنا من النجاة من الكازينو بصعوبة، إلا أن وجود “تشانغ هنغ” في المقعد الخلفي ما زال مصدر تهديد أكبر لهما. لم يعرفا ما إذا كان صديقًا أم خصمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن “تشانغ هنغ” في عجلة من أمره لاتخاذ قرار، لكن حتى الآن، كان هذان الشخصان الخيط الوحيد المتاح للوصول إلى “إدوارد”. وكان عليه جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات عنه، وأبسط طريقة لفعل ذلك هي الانضمام إلى المنظمة التي يعمل فيها الاثنان.
قال “والدو” موجهًا حديثه إلى “فيليب”:
ورغم أن “فيليب” و”والدو” لم يعترفا بصلتهما بـ”إدوارد”، فإن طبيعة عملهما توحي بأنهما ليسا من معسكر “زيرو”، ما يرجّح أنهما يعملان لمصلحة “إدوارد”.
“لا تلُم نفسك. نحن نعلم من البداية أنك لست أنسب شخص لهذه المهمة. توقيت الضغط على الزر الأخير يجب أن يكون دقيقًا جدًا. ومن بيننا، أنت الوحيد الذي أجبرته والدته على تعلم العزف على البيانو منذ الطفولة، ولهذا تستطيع الضغط بدقة في غضون 0.005 ثانية. دقّتك تصل إلى 50%، وهذا إنجاز لا نقدر عليه نحن.”
نظر الاثنان إلى بعضهما، ثم قال “فيليب”:
ثم أضاف مطمئنًا صديقه:
“التشبيه فظّ قليلًا، لكنك أوصلت الفكرة.”
“لقد أدّيت مهمتك على أكمل وجه.”
قال “والدو” موجهًا حديثه إلى “فيليب”:
سأل “تشانغ هنغ”:
ردّ “تشانغ هنغ”:
“إذًا، لديكم رفاق آخرون؟”
ارتبك “والدو” قليلًا، ورغم أنه كان يتحاشى ذكر الآخرين دائمًا، إلا أن حماسته جعلته يُفلت بعض الكلمات دون قصد. إضافة إلى ذلك، كان “تشانغ هنغ” قد سمع شجار “فيليب” و”جوستينا”، وفهم أن وراءهما فريقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”
لكن هذه المرة، بدا أن الاثنين ملتزمان بحماية فريقهما، ولم يبوحا بشيء. بل إن “فيليب”، رغم طبيعته المترددة، قال:
“لست مهتمًا بهذه الأشياء.”
“يمكننا أن نعطيك الـ200 ألف يورو التي ربحناها هذه المرة.”
“بعد ذلك، نكتب برنامجًا لفك التشفير يأخذ في الاعتبار المتغيرات المختلفة التي تؤثر على النتيجة النهائية. وعندما نذهب إلى الكازينو لتحديد دورة عمل الماكينة، يمكننا استخدام البرنامج للتنبؤ بحالة الماكينة خلال الساعات أو حتى الأيام القادمة.”
ألقى نظرة خاطفة على “تشانغ هنغ” في الخلف، لكنه لم يرَ أي رد فعل.
“اخترنا ماكينات الفيديو بوكر لأنها من أقدم الموديلات، ونأمل أن تكون خوارزميات توليد الأرقام فيها أبسط. هذه الماكينات صُنعت في نهاية القرن الماضي، وتعتمد على نظرية اقترحها دونالد كنوت في الستينيات، وتستخدم طريقة مونتي كارلو — وتحديدًا ما يُعرف بسجل الإزاحة الخطي المرتد. هذا هو النظام الذي يعتمد عليه الكازينو لتوزيع البطاقات. بكل صراحة… إنه بدائي.”
في الواقع، لم يكن “تشانغ هنغ” مهتمًا بالمال أصلًا. لأنه، مهما ربح في هذا العالم، فلن يستطيع أن ينقل المال معه إلى العالم الحقيقي. حتى لو وُضع أمامه عشرون مليون يورو، فلن يُحرّك ساكنًا، طالما أن لديه ما يكفي للإنفاق هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد تسبب توتره الزائد في الكازينو بإثارة شكوك الموظفين، وكان من المفترض أن يتوقف بعد إتمام أربع عمليات، لكنه لم يتحمل إلحاح “جوستينا” فوافق على خوض مغامرة أخيرة، لتكون سببًا في كل هذه المتاعب.
قال “فيليب” بابتسامة صغيرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا أن نعطيك الـ200 ألف يورو التي ربحناها هذه المرة.”
“يمكننا أيضًا أن نشاركك بالتقنية التي نستخدمها، ومعها البرنامج الذي يتنبأ بالبطاقات التي ستظهر على الشاشة. ستحقق بذلك أرباحًا مستمرة من الكازينوهات الأخرى.”
“أجبتم بسرعة شديدة. ممتاز. يبدو أنني وجدت الشخص المناسب.”
لكن “تشانغ هنغ” ردّ ببساطة:
لقد ظهر “تشانغ هنغ” بعد خلافهما مع الكازينو مباشرة، ما جعلهما يعتقدان أنه جاء لأحد سببين: إما من أجل المال، أو لمعرفة أسرارهم. غير هذين، لم يكن لديهما ما يُغري أحدًا.
“لست مهتمًا بهذه الأشياء.”
“ويجب التنبيه، أثناء وجودنا في الكازينو، يُمنع تمامًا أي تدخل. فلو أعيد تشغيل الماكينة مثلًا، نضطر لإعادة الحسابات من الصفر.”
“هاه؟!” تعجب الاثنان بصوت واحد.
ارتبك “والدو” قليلًا، ورغم أنه كان يتحاشى ذكر الآخرين دائمًا، إلا أن حماسته جعلته يُفلت بعض الكلمات دون قصد. إضافة إلى ذلك، كان “تشانغ هنغ” قد سمع شجار “فيليب” و”جوستينا”، وفهم أن وراءهما فريقًا.
لقد ظهر “تشانغ هنغ” بعد خلافهما مع الكازينو مباشرة، ما جعلهما يعتقدان أنه جاء لأحد سببين: إما من أجل المال، أو لمعرفة أسرارهم. غير هذين، لم يكن لديهما ما يُغري أحدًا.
“نعم، الخوارزميات الداخلية لماكينات القمار كلها تعتمد على شيء واحد، يُعرف بمولد الأرقام العشوائية الزائفة. هذا خوارزم يُستخدم من قبل مصممي الآلة لإنتاج تسلسل لا نهائي من الأرقام يبدو عشوائيًا. ورغم أن الأرقام تبدو عشوائية، إلا أنها في الحقيقة ليست كذلك.”
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “فيليب” وهو يومئ برأسه:
“هل سمعتم بشخص يُدعى إدوارد؟”
لكن هذه المرة، بدا أن الاثنين ملتزمان بحماية فريقهما، ولم يبوحا بشيء. بل إن “فيليب”، رغم طبيعته المترددة، قال:
ردّا معًا دون تردد:
“إذًا، لديكم رفاق آخرون؟”
“لا!”
لكن هذه المرة، بدا أن الاثنين ملتزمان بحماية فريقهما، ولم يبوحا بشيء. بل إن “فيليب”، رغم طبيعته المترددة، قال:
ابتسم “تشانغ هنغ”:
“أرجوك، دعنا نذهب. لقد أخبرناك بكل ما نعرفه.”
“أجبتم بسرعة شديدة. ممتاز. يبدو أنني وجدت الشخص المناسب.”
“أجبتم بسرعة شديدة. ممتاز. يبدو أنني وجدت الشخص المناسب.”
وحين أدرك “والدو” أن “تشانغ هنغ” كشف أمرهما، بدأ يتوسل:
لكن ذلك سيكون بمثابة إغلاق لأحد مسارات إتمام المهمة، وهو أمر لا يرغب فيه.
“أرجوك، دعنا نذهب. لقد أخبرناك بكل ما نعرفه.”
“ويجب التنبيه، أثناء وجودنا في الكازينو، يُمنع تمامًا أي تدخل. فلو أعيد تشغيل الماكينة مثلًا، نضطر لإعادة الحسابات من الصفر.”
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين أدرك “والدو” أن “تشانغ هنغ” كشف أمرهما، بدأ يتوسل:
“لقد أسأت الفهم. لست عدوكم. على العكس، أريد الانضمام إلى فريقكم.”
وأضاف “فيليب”:
اتسعت عينا “فيليب” من الدهشة وسأل:
“اخترنا ماكينات الفيديو بوكر لأنها من أقدم الموديلات، ونأمل أن تكون خوارزميات توليد الأرقام فيها أبسط. هذه الماكينات صُنعت في نهاية القرن الماضي، وتعتمد على نظرية اقترحها دونالد كنوت في الستينيات، وتستخدم طريقة مونتي كارلو — وتحديدًا ما يُعرف بسجل الإزاحة الخطي المرتد. هذا هو النظام الذي يعتمد عليه الكازينو لتوزيع البطاقات. بكل صراحة… إنه بدائي.”
“لماذا؟”
ما إن سمع “والدو” بهذا الموضوع حتى بدت عليه الحماسة وبدأ يتحدث بحيوية.
ردّ “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أدّيت مهمتك على أكمل وجه.”
“اعتبرني غريبًا يسعى لتحقيق العدالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “تشانغ هنغ” ردّ ببساطة:
كان النظام قد منحه خيارين لإتمام المهمة الأساسية: إما مساعدة “إدوارد” على الهرب، أو مساعدة “زيرو” في الإمساك به. أي أن المهمة تنقسم إلى معسكرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
ورغم أن “فيليب” و”والدو” لم يعترفا بصلتهما بـ”إدوارد”، فإن طبيعة عملهما توحي بأنهما ليسا من معسكر “زيرو”، ما يرجّح أنهما يعملان لمصلحة “إدوارد”.
ردّا معًا دون تردد:
لم يكن “تشانغ هنغ” في عجلة من أمره لاتخاذ قرار، لكن حتى الآن، كان هذان الشخصان الخيط الوحيد المتاح للوصول إلى “إدوارد”. وكان عليه جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات عنه، وأبسط طريقة لفعل ذلك هي الانضمام إلى المنظمة التي يعمل فيها الاثنان.
“ما علينا فعله بسيط جدًا. أولًا، علينا فهم العلاقة بين الأرقام العشوائية في برنامج التشغيل داخل الماكينة، والبطاقات الظاهرة على الشاشة. ما هي آلية العمل؟ ومدى كفاءة المولد العشوائي الزائف في إنتاج النتائج؟ إذا تمكنّا من فهم ذلك، فسنكون قد عرفنا أسرار الآلة. بالنسبة لنا، ماكينة القمار أشبه بامرأة تخرج من الحمّام دون ملابس… كل شيء ظاهر أمامنا بوضوح.”
بالطبع، كان بإمكانه انتزاع المعلومات بالقوة، لكنه لم يكن من ذلك النوع الذي يُعذّب الناس. رغم أن هذا لا يعني أنه لا يملك القدرة على ذلك. لقد سبق له أن عذّب خصمًا شرسًا في مهمة “Black Sail”، وإذا أراد استخدام نفس الأسلوب مع “فيليب” و”والدو”، فلن يصمدا لعشر ثوانٍ.
قال “فيليب” بنبرة ندم:
لكن ذلك سيكون بمثابة إغلاق لأحد مسارات إتمام المهمة، وهو أمر لا يرغب فيه.
ردّ “تشانغ هنغ”:
نظر الاثنان إلى بعضهما، ثم قال “فيليب”:
سأل “تشانغ هنغ”:
“أمم… القرار ليس بيدنا وحدنا. علينا أخذ رأي البقية أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “فيليب” وهو يومئ برأسه:
______________________________________________
ما إن سمع “والدو” بهذا الموضوع حتى بدت عليه الحماسة وبدأ يتحدث بحيوية.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
الفصل 387: لست مهتمًا
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات