الفصل 386: سرّ ماكينة القمار
“وماذا الآن؟ هل نرحل هكذا فقط؟ ألا نودّعها؟” سأل “فيليب”.
“لو يان”، قدّم “تشانغ هنغ” نفسه بينما كان ينفض الغبار عن بنطاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا “والدو” أكثر حيوية ومرحًا من “فيليب”، كما بدا أنه أكثر اتزانًا نفسيًا. لم يظهر عليه الخوف عند رؤية “تشانغ هنغ”، بل كان متحمسًا.
كان كلٌّ من “والدو” و”فيليب” ينظران إليه بدهشة.
“وماذا بعد؟” قال “تشانغ هنغ” بعبوس خفيف. لم يسبق له دخول كازينو من قبل، وكل ما يعرفه عن هذه الآلات مصدره الأفلام والروايات.
“والدو!” نادى فيليب، ليستفيق صاحبه على الفور ويمد يده لمصافحة “تشانغ هنغ”.
ثم أشار “والدو” إلى القناع الذي يرتديه “تشانغ هنغ”، وقال:
“لا بد أنك الشخص الذي أنقذ فيليب والباقين. لقد ذكرني فيليب سابقًا.”
حكّ “فيليب” رأسه وقال:
بدا “والدو” أكثر حيوية ومرحًا من “فيليب”، كما بدا أنه أكثر اتزانًا نفسيًا. لم يظهر عليه الخوف عند رؤية “تشانغ هنغ”، بل كان متحمسًا.
______________________________________________
“واو، هل هزمت أولئك الأربعة وحدك حقًا؟ لا تبدو وكأنك تملك تلك القوة. هل استخدمت الكونغ فو الصيني؟”
“أظن أن كلمة تهديد ستكون أكثر دقة.”
لم يردّ عليه “تشانغ هنغ”، بل نظر إلى “فيليب” وسأله:
“نظرًا للمشاكل التي تسببتُم بها للتو، لا أريد أن تلتقط الكاميرات وجهي.”
“هل جهزتم أمتعتكم؟”
“اللعنة، لم يكن يجب أن أخبرها كيف خدعنا الكازينو.”
“أنا من رتّب كل شيء”، أجاب “والدو”، مشيرًا إلى حقيبتين في الزاوية، وأضاف: “لا تقلق، وضعت لك كتابك، لوي، الذي كنت تخفيه تحت الوسادة في الحقيبة.”
نظر “فيليب” و”والدو” إلى بعضهما.
احمرّ وجه “فيليب” عند سماعه ذلك وقال محرجًا:
ثم أشار “والدو” إلى القناع الذي يرتديه “تشانغ هنغ”، وقال:
“لا داعي لذكر ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال “تشانغ هنغ”:
ثم أشار “والدو” إلى القناع الذي يرتديه “تشانغ هنغ”، وقال:
رفع “تشانغ هنغ” حاجبه وسأل:
“أمم، ألا تنوي نزع هذا الشيء عن وجهك؟”
ردّ “تشانغ هنغ”:
“نظرًا للمشاكل التي تسببتُم بها للتو، لا أريد أن تلتقط الكاميرات وجهي.”
أعاد “فيليب” ربط الحزام، وعدّل المرآة الخلفية، ثم ضغط على دواسة البنزين.
ابتسم “والدو” ابتسامة عريضة وقال:
“حسنًا، سأجيبك على سؤالك الثاني أولًا. كما تعلم، كل الكازينوهات تقول إن ماكينات القمار لا يمكن التحكم فيها، وإن الربح فيها يعتمد على الحظ وحده…”
“لا تقلق، الكاميرات هنا لا تستطيع التقاط وجهك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوستينا لديها بعض الخلافات معنا… في الواقع، طلبت زيادة في أجرها…”
وأضاف “فيليب”:
“أخشى أنكم لن تتمكنوا من ذلك. مررت بغرفتها قبل أن آتي إليكما.”
“نسيت أن أخبرك بأننا قمنا باختراق نظام المراقبة الخاص بالفندق وزرعنا برنامجًا صغيرًا فيه. جميع المقاطع التي تظهر وجوهنا تُحذف تلقائيًا عند مغادرتنا.”
نظر “فيليب” و”والدو” إلى بعضهما.
رفع “تشانغ هنغ” حاجبه وسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال “تشانغ هنغ”:
“من أنتما بحق؟”
“لن تغادر معنا”، قال “تشانغ هنغ”.
أجاب “فيليب”:
“من الأفضل أن أبدأ معكما. أخبراني لماذا قررتما خداع الكازينو بهذا الشكل؟ وكيف فعلتما ذلك؟”
“أنا مستشار أمني لشركتين إنترنت مدرجتين في البورصة. أما “والدو”، فهو خبير في الأنشطة الاجتماعية الإلكترونية.”
نظر “فيليب” و”والدو” إلى بعضهما.
“خبير أنشطة اجتماعية؟”
“وماذا بعد؟” قال “تشانغ هنغ” بعبوس خفيف. لم يسبق له دخول كازينو من قبل، وكل ما يعرفه عن هذه الآلات مصدره الأفلام والروايات.
ضحك “فيليب” وقال:
حكّ “فيليب” رأسه وقال:
“والدو لا يعمل شيئًا. يعيش في علية منزل والدته، ويقضي يومه يتصفح صور الجميلات على إنستغرام وفيسبوك، ويحاول اختراق أجهزتهن لمشاهدة ألبومات الصور.”
الفصل 386: سرّ ماكينة القمار
نظر “تشانغ هنغ” إلى “والدو” وقال باقتضاب:
قال “تشانغ هنغ”:
“هيه…”
أجاب “فيليب”:
فقال “والدو” أخيرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع “فيليب” عن فتح الباب، ثم سأل بعد لحظة:
“بالمختصر، يمكنك أن تعتبرنا مجرد مهووسين.”
أجاب “فيليب”:
“حسنًا، أيها المهووسان، أعتقد أنه حان وقت مغادرتنا للفندق.”
“بالمختصر، يمكنك أن تعتبرنا مجرد مهووسين.”
“أمم… حسنًا. سأذهب لأتفقد حال “جوستينا”.” قالها “فيليب” وهو يهمّ بفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هذا مستحيل. تخيّل، إذا كانت الأرباح الخارجة من الآلة أكثر من الأموال المدخلة، فالكازينو سيخسر. وإذا كانت الأرباح قليلة جدًا، فلن يعود الزبائن. لهذا، الكازينوهات تُحدّد ما يُعرف بنسبة العائد أو نسبة الدفع.
عندما قدم الثلاثة إلى موناكو، استأجروا الغرف على دفعتين: “والدو” حجز غرفة مفردة لنفسه أولًا، وبعدها حصل “فيليب” وزوجته المزيّفة على غرفة مزدوجة. لاحقًا، تشارك “فيليب” و”والدو” الغرفة المزدوجة، بينما أخذت “جوستينا” الغرفة المفردة.
قال “والدو” مبررًا:
“لن تغادر معنا”، قال “تشانغ هنغ”.
“نسيت أن أتحقق من الإطارات والمحيط قبل الانطلاق.”
“أوه؟ حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا هناك؟” سأل “والدو” معتقدًا أنه اكتشف شيئًا خطيرًا.
تراجع “فيليب” عن فتح الباب، ثم سأل بعد لحظة:
الفصل 386: سرّ ماكينة القمار
“لماذا؟”
ثم ألقى “تشانغ هنغ” على “والدو” أربعين ورقة من فئة الـ500 يورو.
“سمعت مشادتكما الصغيرة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مشادة؟ أي مشادة؟” سأل “والدو” بفضول.
ثم أشار “والدو” إلى القناع الذي يرتديه “تشانغ هنغ”، وقال:
حكّ “فيليب” رأسه وقال:
قال “تشانغ هنغ”:
“جوستينا لديها بعض الخلافات معنا… في الواقع، طلبت زيادة في أجرها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتما بحق؟”
“أظن أن كلمة تهديد ستكون أكثر دقة.”
قال “والدو” مبررًا:
تنهد “والدو” بأسف:
“مشادة؟ أي مشادة؟” سأل “والدو” بفضول.
“اللعنة، لم يكن يجب أن أخبرها كيف خدعنا الكازينو.”
ثم أشار “والدو” إلى القناع الذي يرتديه “تشانغ هنغ”، وقال:
فقال “تشانغ هنغ”:
“أنا مستشار أمني لشركتين إنترنت مدرجتين في البورصة. أما “والدو”، فهو خبير في الأنشطة الاجتماعية الإلكترونية.”
“في الواقع، لا أظن أنها قادرة على فهم طريقتكما. وإلا لذهبت بالفعل إلى الكازينو وأفشت الأسرار مقابل مكافأة. لكنها ما زالت هنا، وهذا يعني أنها عاجزة عن ذلك.”
“سيء جدًا…” تمتم بقلق.
“وماذا الآن؟ هل نرحل هكذا فقط؟ ألا نودّعها؟” سأل “فيليب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال “تشانغ هنغ”:
“أخشى أنكم لن تتمكنوا من ذلك. مررت بغرفتها قبل أن آتي إليكما.”
“مشادة؟ أي مشادة؟” سأل “والدو” بفضول.
اتسعت عينا “فيليب” وقال برعب:
ترجمة : RoronoaZ
“هل… هل قتلتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أيها المهووسان، أعتقد أنه حان وقت مغادرتنا للفندق.”
“بالطبع لا، فقط أغمَيتُ عليها.”
“أمم… حسنًا. سأذهب لأتفقد حال “جوستينا”.” قالها “فيليب” وهو يهمّ بفتح الباب.
ثم ألقى “تشانغ هنغ” على “والدو” أربعين ورقة من فئة الـ500 يورو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… هل قتلتها؟”
“وفقًا لاتفاقكما السابق، تركت لها ما تبقى من المال. هل لديكما أي أسئلة؟”
فقال “والدو” أخيرًا:
نظر “فيليب” و”والدو” إلى بعضهما.
“أظن أن كلمة تهديد ستكون أكثر دقة.”
فقال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن لم يكن لديكما أسئلة، فلنغادر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتما بحق؟”
بعد خمس دقائق، كان الثلاثة قد استقروا في سيارة مرسيدس-بنز من الفئة C، والتي استأجرها “والدو”. ربط “فيليب” حزام الأمان، وألقى نظرة على “والدو” و”تشانغ هنغ” ليتأكد من أنهما فعلا المثل، ثم شغّل المحرك.
نزل من السيارة، وتفقد الإطارات وزوايا السيارة تحسبًا لأي طفل أو جسم قريب، ثم عاد بعد برهة.
لكن فجأة، شدّ فرامل اليد، وتغير وجهه.
الآن، تأتي المشكلة: إذا كانت نتائج كل دورة في الماكينة عشوائية حقًا، فهذه النسبة التي يضبطونها تصبح بلا فائدة.”
“سيء جدًا…” تمتم بقلق.
“إن لم يكن لديكما أسئلة، فلنغادر.”
“ماذا هناك؟” سأل “والدو” معتقدًا أنه اكتشف شيئًا خطيرًا.
نظر “فيليب” و”والدو” إلى بعضهما.
لكن “فيليب” أجاب:
“حسنًا، سأجيبك على سؤالك الثاني أولًا. كما تعلم، كل الكازينوهات تقول إن ماكينات القمار لا يمكن التحكم فيها، وإن الربح فيها يعتمد على الحظ وحده…”
“نسيت أن أتحقق من الإطارات والمحيط قبل الانطلاق.”
أعاد “فيليب” ربط الحزام، وعدّل المرآة الخلفية، ثم ضغط على دواسة البنزين.
نزل من السيارة، وتفقد الإطارات وزوايا السيارة تحسبًا لأي طفل أو جسم قريب، ثم عاد بعد برهة.
“أمم، ألا تنوي نزع هذا الشيء عن وجهك؟”
قال “والدو” مبررًا:
“وفقًا لاتفاقكما السابق، تركت لها ما تبقى من المال. هل لديكما أي أسئلة؟”
“أمم… فيليب شخص من هذا النوع. بسبب طبيعة عمله، هو دائمًا حذر. ستعتاد عليه مع الوقت.”
“وفقًا لاتفاقكما السابق، تركت لها ما تبقى من المال. هل لديكما أي أسئلة؟”
أعاد “فيليب” ربط الحزام، وعدّل المرآة الخلفية، ثم ضغط على دواسة البنزين.
“اللعنة، لم يكن يجب أن أخبرها كيف خدعنا الكازينو.”
بدأت السيارة تتحرك بهدوء من موقف الفندق بسرعة لا تتجاوز 20 ميلاً في الساعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم… لم تخبرنا إلى أين تريد الذهاب؟ أين نُنزلك؟”
أدخل “والدو” في نظام الملاحة وجهتهم التالية: مدينة نيس الفرنسية، الأقرب إلى موناكو، والتي لا تبعد سوى 40 دقيقة عبر طريق ساحلي ساحر. للأسف، كانت الرحلة ليلًا، ولن يتمكنوا من رؤية أي شيء حولهم.
“نسيت أن أتحقق من الإطارات والمحيط قبل الانطلاق.”
ألقى “فيليب” نظرة على “تشانغ هنغ” في المقعد الخلفي من خلال المرآة:
“لا بد أنك الشخص الذي أنقذ فيليب والباقين. لقد ذكرني فيليب سابقًا.”
“أمم… لم تخبرنا إلى أين تريد الذهاب؟ أين نُنزلك؟”
لكن “فيليب” أجاب:
ردّ “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا “والدو” أكثر حيوية ومرحًا من “فيليب”، كما بدا أنه أكثر اتزانًا نفسيًا. لم يظهر عليه الخوف عند رؤية “تشانغ هنغ”، بل كان متحمسًا.
“من الأفضل أن أبدأ معكما. أخبراني لماذا قررتما خداع الكازينو بهذا الشكل؟ وكيف فعلتما ذلك؟”
وأضاف “فيليب”:
لم يتكلم “والدو”، ذلك الذي أطلق على نفسه لقب “خبير في الأنشطة الاجتماعية”. بدا واضحًا أنه عاطل لا قيمة له. ومع ذلك، لاحظ “تشانغ هنغ” من تعبيراته الهادئة تجاه مبلغ 20,000 يورو، أنه ربما من خلفية ميسورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع “فيليب” عن فتح الباب، ثم سأل بعد لحظة:
أما “فيليب”، وهو مستشار أمني لشركتين مدرجتين في البورصة، فهو الآخر لا يبدو بحاجة للمال. كما أنه من النوع الحذر، ومن الصعب تخيّل أنه يخاطر من أجل مبلغ بسيط كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم ذلك، لم يجب الاثنان على سؤال “تشانغ هنغ”، فقد أدركا أنه يتفوق عليهما، كما أنه لا يبدو من النوع الذي يتحدث كثيرًا. وكان الخوف من أن يقول أحدهما شيئًا خاطئًا فيتسبب في مقتله، كافيًا لجعل الصمت خيارهما.
ورغم ذلك، لم يجب الاثنان على سؤال “تشانغ هنغ”، فقد أدركا أنه يتفوق عليهما، كما أنه لا يبدو من النوع الذي يتحدث كثيرًا. وكان الخوف من أن يقول أحدهما شيئًا خاطئًا فيتسبب في مقتله، كافيًا لجعل الصمت خيارهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والدو لا يعمل شيئًا. يعيش في علية منزل والدته، ويقضي يومه يتصفح صور الجميلات على إنستغرام وفيسبوك، ويحاول اختراق أجهزتهن لمشاهدة ألبومات الصور.”
وبعد لحظة، قال “والدو”:
أجاب “والدو”:
“حسنًا، سأجيبك على سؤالك الثاني أولًا. كما تعلم، كل الكازينوهات تقول إن ماكينات القمار لا يمكن التحكم فيها، وإن الربح فيها يعتمد على الحظ وحده…”
قال “والدو” مبررًا:
“وماذا بعد؟” قال “تشانغ هنغ” بعبوس خفيف. لم يسبق له دخول كازينو من قبل، وكل ما يعرفه عن هذه الآلات مصدره الأفلام والروايات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال “تشانغ هنغ”:
أجاب “والدو”:
“في الواقع، لا أظن أنها قادرة على فهم طريقتكما. وإلا لذهبت بالفعل إلى الكازينو وأفشت الأسرار مقابل مكافأة. لكنها ما زالت هنا، وهذا يعني أنها عاجزة عن ذلك.”
“لكن هذا مستحيل. تخيّل، إذا كانت الأرباح الخارجة من الآلة أكثر من الأموال المدخلة، فالكازينو سيخسر. وإذا كانت الأرباح قليلة جدًا، فلن يعود الزبائن. لهذا، الكازينوهات تُحدّد ما يُعرف بنسبة العائد أو نسبة الدفع.
“سيء جدًا…” تمتم بقلق.
الكازينوهات الكبرى عادة ما تضبط أرباحها على نسبة 5%. أي أنهم يربحون 5 يورو من كل 100 يورو يتم إنفاقها. هكذا، يشعر اللاعبون بالحماسة ويستمرون في اللعب، بينما يضمن الكازينو أرباحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع “فيليب” عن فتح الباب، ثم سأل بعد لحظة:
الآن، تأتي المشكلة: إذا كانت نتائج كل دورة في الماكينة عشوائية حقًا، فهذه النسبة التي يضبطونها تصبح بلا فائدة.”
“أنا من رتّب كل شيء”، أجاب “والدو”، مشيرًا إلى حقيبتين في الزاوية، وأضاف: “لا تقلق، وضعت لك كتابك، لوي، الذي كنت تخفيه تحت الوسادة في الحقيبة.”
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوستينا لديها بعض الخلافات معنا… في الواقع، طلبت زيادة في أجرها…”
ترجمة : RoronoaZ
فقال “والدو” أخيرًا:
ردّ “تشانغ هنغ”:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات