You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 385

الفصل 385: أنتم لا تملكون خيارًا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنك لم ترَهم! القائد كان يبدو كقاتل متسلسل منحرف ومتعطّش للتعذيب! كان معه مجموعة من الآليين وكادوا يسحبوننا إلى سيارتهم! من يدري ما كانوا سيفعلونه بنا؟! لقد رأيت أفلامًا كهذه… يربطونك، يصعقونك بالكهرباء، ويعذبونك كما لو كنت حيوانًا حتى تعترف بكل شيء… ربما يسألونني حتى عن الفتاة التي أحببتها في المرحلة الابتدائية!”

“والدو، لقد انكشف أمرنا. الكازينو يراقبنا! بل أرسلوا سيارة لاختطافنا! كان الرجل مرعبًا، يمكنني أن أرى في عينيه أنه ليس شخصًا صالحًا. ربما يقتلوننا…”

“لا أعلم… لكنك محق، يجب أن نرحل. أين أنتما الآن؟ عودا إلى الفندق واحزما أمتعتكما. سنغادر خلال نصف ساعة…” توقف “والدو” فجأة، فقد لاحظ أن صديقه لم يعُد يرد.

في حالة من الذعر، أخطأ “فيليب” في إدخال الرقم مرتين، وعندما تمكّن أخيرًا من ضغط الأرقام الصحيحة بأصابعه المرتجفة، بدأ يتحدث عبر الهاتف كرشاش انطلق لتوه.

ثم قام برمي جهاز التعقب والهاتف الذي كان يستخدمه الرجل الأصلع لمتابعته في حاوية القمامة القريبة.

“اهدأ يا رجل! اهدأ…” قال “والدو” من الطرف الآخر من الخط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نحن نكسب فقط مبالغ صغيرة من الكازينوهات. لن يقتلوننا من أجل بضع يوروهات.”

ثم تساءل “فيليب” بصوت مرتفع: “هل صادفنا للتو بطلًا خارقًا مثل باتمان أو السهم الأخضر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لأنك لم ترَهم! القائد كان يبدو كقاتل متسلسل منحرف ومتعطّش للتعذيب! كان معه مجموعة من الآليين وكادوا يسحبوننا إلى سيارتهم! من يدري ما كانوا سيفعلونه بنا؟! لقد رأيت أفلامًا كهذه… يربطونك، يصعقونك بالكهرباء، ويعذبونك كما لو كنت حيوانًا حتى تعترف بكل شيء… ربما يسألونني حتى عن الفتاة التي أحببتها في المرحلة الابتدائية!”

“والدو، لقد انكشف أمرنا. الكازينو يراقبنا! بل أرسلوا سيارة لاختطافنا! كان الرجل مرعبًا، يمكنني أن أرى في عينيه أنه ليس شخصًا صالحًا. ربما يقتلوننا…”

“اسمعني، فيليب… عليك أن تهدأ! هذه هي طريقة الكازينوهات. إنهم يحاولون إرهابك وتحطيمك نفسيًا حتى ترتكب خطأ ما. لكن كما قلت من قبل، هم لا يريدون التورط في مشاكل حقيقية إلا إذا لم يكن أمامهم بديل. بالمناسبة، إن كانوا قد وجدوا مكانكما، فكيف تمكنتما من الهروب؟”

ترجمة : RoronoaZ

“بصراحة… لا أعلم كيف. فجأة، ظهر رجل يشبه شخصية ‘السهم الأخضر’، لكن من دون قوس. قفز من فوق مبنى، وكأنه في فيلم سينمائي. قضى على رجال الكازينو في دقيقة واحدة فقط. أنا و”جوستينا” هربنا أثناء القتال.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم… نحن نقيم في فندق “بورت بالاس”، لكن كنا على وشك الرحيل. كنا نستعد لحزم أمتعتنا.” أجاب “فيليب”، ولاحظ أن لكنة الرجل غريبة قليلًا، لكنه لم يشغل نفسه بذلك، فقد بدا آسيويًا، وهذا ما برر له الأمر.

ثم تساءل “فيليب” بصوت مرتفع: “هل صادفنا للتو بطلًا خارقًا مثل باتمان أو السهم الأخضر؟”

“… حسنًا، فهمت.”

“لا أعلم… لكنك محق، يجب أن نرحل. أين أنتما الآن؟ عودا إلى الفندق واحزما أمتعتكما. سنغادر خلال نصف ساعة…” توقف “والدو” فجأة، فقد لاحظ أن صديقه لم يعُد يرد.

“الحمد لله أنكما عدتما! عندما انقطع الاتصال، فكرت في الاتصال بالشرطة. لا توجد قطارات متجهة إلى نيس في هذا الوقت، لكن يمكننا القيادة. لقد استأجرت سيارة بالفعل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فيليب؟ فيليب؟ هل ما زلت هناك؟”

ثم قام برمي جهاز التعقب والهاتف الذي كان يستخدمه الرجل الأصلع لمتابعته في حاوية القمامة القريبة.

كان “فيليب” قد أخفى هاتفه خلف ظهره حين رأى الرجل المقنّع يقترب منه، ولم يكن يشعر براحة أكثر مما شعر به أمام الرجل الأصلع. فالشخص الذي أطاح بأربعة رجال في لحظة واحدة يقف أمامه الآن، لا سيارة “بويك” السوداء. وهذا يعني أن هذا الشخص قد تغلّب على العصابة كلها.

______________________________________________

تظاهرت “جوستينا” بالشجاعة وسألت بجرأة:

الفصل 385: أنتم لا تملكون خيارًا

“ماذا تريد؟ هل جئت من أجل المال الذي ربحناه من الكازينو؟”

لم يكن الفندق بعيدًا عن الكازينو، وبما أننا نتحدث عن “موناكو”، فإن أبعد نقطة ليست ببعيدة أصلًا.

توقف “تشانغ هنغ” أمامها عند سماعه هذا، ولم يُظهر أي خوف. بل على العكس، رفعت “جوستينا” صدرها متباهية بجسدها، رغم أنها كانت تعمل في بلدة صغيرة. لكنها لم تكن تظن أبدًا أنها أقل من فتيات المدن الكبرى، بل كانت تعتقد أن ما ينقصها فقط هو الفرصة المناسبة.

اتسعت عينا “فيليب” بفزع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت مقتنعة بأن المال وحده يمكنه أن يُخرجها من تلك البلدة النائية وينقلها إلى مسرح أوسع. لذا، كانت مستعدة للحفاظ على ما كسبته، حتى لو تطلّب الأمر تضحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنها فوجئت بأن الرجل المقنّع لم يكن مهتمًا لا بالحقيبة التي تحتوي على المال، ولا بما تعرضه من جسدها، والذي كانت تظنه سلاحًا فعّالًا. بل مدّ يده وأخذ زجاجة النبيذ الأحمر منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “جوستينا” ترمق “فيليب” بنظرات ذات معنى، لكنه لم يقل شيئًا، بل أعطى “تشانغ هنغ” رقم الغرفة الحقيقي.

وما إن أمسك بها، حتى رماها على الأرض، فتناثر الزجاج، وانسكب السائل الأحمر على الإسفلت، ناشرًا رائحة قوية في المكان.

في حالة من الذعر، أخطأ “فيليب” في إدخال الرقم مرتين، وعندما تمكّن أخيرًا من ضغط الأرقام الصحيحة بأصابعه المرتجفة، بدأ يتحدث عبر الهاتف كرشاش انطلق لتوه.

تألمت “جوستينا” في داخلها. حتى لو لم تشرب الزجاجة، كان يمكنها بيعها بمئتين أو ثلاثمئة يورو. لقد كان ذلك تبذيرًا مؤلمًا في نظرها.

اتسعت عينا “فيليب” بفزع.

أما الرجل المقنّع، فلم يبدُ عليه أي ندم.

“والدو، إنه رجل، و… يا إلهي! إنه يقف خلفك مباشرة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنى “تشانغ هنغ”، وبدأ يبحث بين قطع الزجاج، حتى التقط شيئًا صغيرًا جدًا. كان جهاز تعقب مقاومًا للماء، موضوعًا داخل الزجاجة ومخفًى تحت الملصق الخارجي. لم يكن من الممكن كشفه إلا بكسر الزجاجة.

“نحن نكسب فقط مبالغ صغيرة من الكازينوهات. لن يقتلوننا من أجل بضع يوروهات.”

ثم قام برمي جهاز التعقب والهاتف الذي كان يستخدمه الرجل الأصلع لمتابعته في حاوية القمامة القريبة.

وصل الثلاثة إلى باب الفندق.

عندها فقط، بدأ “فيليب” يدرك أن كل ما فعله هذا الرجل، كان في الحقيقة لمساعدته.

“والدو…” قاطعه “فيليب”، وهو يهز رأسه:

كان على وشك أن يقول شيئًا، لكن “تشانغ هنغ” سبقه:

توقف “تشانغ هنغ” أمامها عند سماعه هذا، ولم يُظهر أي خوف. بل على العكس، رفعت “جوستينا” صدرها متباهية بجسدها، رغم أنها كانت تعمل في بلدة صغيرة. لكنها لم تكن تظن أبدًا أنها أقل من فتيات المدن الكبرى، بل كانت تعتقد أن ما ينقصها فقط هو الفرصة المناسبة.

“أين تسكنان؟”

“والدو، لقد انكشف أمرنا. الكازينو يراقبنا! بل أرسلوا سيارة لاختطافنا! كان الرجل مرعبًا، يمكنني أن أرى في عينيه أنه ليس شخصًا صالحًا. ربما يقتلوننا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هممم… نحن نقيم في فندق “بورت بالاس”، لكن كنا على وشك الرحيل. كنا نستعد لحزم أمتعتنا.” أجاب “فيليب”، ولاحظ أن لكنة الرجل غريبة قليلًا، لكنه لم يشغل نفسه بذلك، فقد بدا آسيويًا، وهذا ما برر له الأمر.

ثم قام برمي جهاز التعقب والهاتف الذي كان يستخدمه الرجل الأصلع لمتابعته في حاوية القمامة القريبة.

“جيد. قُد الطريق.”

كان “فيليب” قد أخفى هاتفه خلف ظهره حين رأى الرجل المقنّع يقترب منه، ولم يكن يشعر براحة أكثر مما شعر به أمام الرجل الأصلع. فالشخص الذي أطاح بأربعة رجال في لحظة واحدة يقف أمامه الآن، لا سيارة “بويك” السوداء. وهذا يعني أن هذا الشخص قد تغلّب على العصابة كلها.

“هاه؟ ستأتي معنا؟ وكيف أعرف أنك لا تملك نوايا أخرى؟ لا تفهمني خطأً، أنا ممتن لإنقاذك لنا، لكن هذا لا يعني أنني سأثق بك بهذه السهولة. لقد شاهدت كثيرًا من الأفلام، وغالبًا ما يظهر الأشرار في البداية كأصدقاء للبطل، ثم يتضح لاحقًا أنهم أخطر من الأعداء.”

“ماذا تريد؟ هل جئت من أجل المال الذي ربحناه من الكازينو؟”

“أنتم لا تملكون خيارًا.” قال “تشانغ هنغ” بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إجابته الحاسمة كفيلة بأن تجعل “فيليب” يستوعب الموقف، فهز رأسه بامتثال، وقاد “تشانغ هنغ” إلى الفندق.

“… حسنًا، فهمت.”

كان “فيليب” قد أخفى هاتفه خلف ظهره حين رأى الرجل المقنّع يقترب منه، ولم يكن يشعر براحة أكثر مما شعر به أمام الرجل الأصلع. فالشخص الذي أطاح بأربعة رجال في لحظة واحدة يقف أمامه الآن، لا سيارة “بويك” السوداء. وهذا يعني أن هذا الشخص قد تغلّب على العصابة كلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت إجابته الحاسمة كفيلة بأن تجعل “فيليب” يستوعب الموقف، فهز رأسه بامتثال، وقاد “تشانغ هنغ” إلى الفندق.

وما إن أمسك بها، حتى رماها على الأرض، فتناثر الزجاج، وانسكب السائل الأحمر على الإسفلت، ناشرًا رائحة قوية في المكان.

لم يكن الفندق بعيدًا عن الكازينو، وبما أننا نتحدث عن “موناكو”، فإن أبعد نقطة ليست ببعيدة أصلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم… نحن نقيم في فندق “بورت بالاس”، لكن كنا على وشك الرحيل. كنا نستعد لحزم أمتعتنا.” أجاب “فيليب”، ولاحظ أن لكنة الرجل غريبة قليلًا، لكنه لم يشغل نفسه بذلك، فقد بدا آسيويًا، وهذا ما برر له الأمر.

وصل الثلاثة إلى باب الفندق.

“اهدأ يا رجل! اهدأ…” قال “والدو” من الطرف الآخر من الخط.

قال “فيليب” بتردد: “أمم… يجب أن تخلع هذا الشيء عن وجهك، وإلا سيبدأ نزلاء البهو بالارتياب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنك لم ترَهم! القائد كان يبدو كقاتل متسلسل منحرف ومتعطّش للتعذيب! كان معه مجموعة من الآليين وكادوا يسحبوننا إلى سيارتهم! من يدري ما كانوا سيفعلونه بنا؟! لقد رأيت أفلامًا كهذه… يربطونك، يصعقونك بالكهرباء، ويعذبونك كما لو كنت حيوانًا حتى تعترف بكل شيء… ربما يسألونني حتى عن الفتاة التي أحببتها في المرحلة الابتدائية!”

لكن “تشانغ هنغ” لم يُعلق، بل سأل مباشرة عن رقم الغرفة، ثم تبعهما إلى المصعد.

“ماذا تريد؟ هل جئت من أجل المال الذي ربحناه من الكازينو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت “جوستينا” ترمق “فيليب” بنظرات ذات معنى، لكنه لم يقل شيئًا، بل أعطى “تشانغ هنغ” رقم الغرفة الحقيقي.

______________________________________________

وعندما وصلوا، كان “والدو” قد أنهى جمع أمتعته. ولما رأى “فيليب”، تنفّس الصعداء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فيليب؟ فيليب؟ هل ما زلت هناك؟”

“الحمد لله أنكما عدتما! عندما انقطع الاتصال، فكرت في الاتصال بالشرطة. لا توجد قطارات متجهة إلى نيس في هذا الوقت، لكن يمكننا القيادة. لقد استأجرت سيارة بالفعل.”

وعندما وصلوا، كان “والدو” قد أنهى جمع أمتعته. ولما رأى “فيليب”، تنفّس الصعداء:

“والدو…” قاطعه “فيليب”، وهو يهز رأسه:

“لا أعلم… لكنك محق، يجب أن نرحل. أين أنتما الآن؟ عودا إلى الفندق واحزما أمتعتكما. سنغادر خلال نصف ساعة…” توقف “والدو” فجأة، فقد لاحظ أن صديقه لم يعُد يرد.

“بخصوص ذلك… قد يكون لدينا راكب إضافي.”

“ماذا تريد؟ هل جئت من أجل المال الذي ربحناه من الكازينو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“راكب إضافي؟ لا تقل لي أنك تعرّفت على فتاة في الكازينو؟ كيف هذا، و”جوستينا” كانت معك طوال الوقت؟ منذ متى أصبحت تجذب النساء؟ كيف شكلها؟ كم عمرها؟”

“بخصوص ذلك… قد يكون لدينا راكب إضافي.”

“والدو، إنه رجل، و… يا إلهي! إنه يقف خلفك مباشرة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راكب إضافي؟ لا تقل لي أنك تعرّفت على فتاة في الكازينو؟ كيف هذا، و”جوستينا” كانت معك طوال الوقت؟ منذ متى أصبحت تجذب النساء؟ كيف شكلها؟ كم عمرها؟”

اتسعت عينا “فيليب” بفزع.

“جيد. قُد الطريق.”

______________________________________________

“نحن نكسب فقط مبالغ صغيرة من الكازينوهات. لن يقتلوننا من أجل بضع يوروهات.”

ترجمة : RoronoaZ

كان “فيليب” قد أخفى هاتفه خلف ظهره حين رأى الرجل المقنّع يقترب منه، ولم يكن يشعر براحة أكثر مما شعر به أمام الرجل الأصلع. فالشخص الذي أطاح بأربعة رجال في لحظة واحدة يقف أمامه الآن، لا سيارة “بويك” السوداء. وهذا يعني أن هذا الشخص قد تغلّب على العصابة كلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنها فوجئت بأن الرجل المقنّع لم يكن مهتمًا لا بالحقيبة التي تحتوي على المال، ولا بما تعرضه من جسدها، والذي كانت تظنه سلاحًا فعّالًا. بل مدّ يده وأخذ زجاجة النبيذ الأحمر منها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط