الفصل 384: قد تتمكن من هزيمتنا
ورغم أنه كان عليه مواجهة أربعة خصوم دفعة واحدة، إلا أن مستواه الثالث في فنون القتال بالسكين جعله واثقًا من قدرته على التعامل معهم.
كان من الواضح أن خلفية هذه اللعبة مرتبطة بالإنترنت، وكانت هذه أول مرة يُمنح فيها “تشانغ هنغ” حرية اختيار أحد هدفين متضادين تمامًا في مهمة واحدة. وبهذا المعنى، فإن وضع اللعب الفردي التنافسي هذا كان أشبه بصراع بين فصيلين.
بعد دقيقتين، انضم الرجل الأقرع والسائق إلى الأربعة الآخرين الذين سبق أن أطاح بهم “تشانغ هنغ”. كان الأقرع يتلوّى من الألم، قابضًا على بطنه ويتنفس بصعوبة.
اللاعبون الذين يختارون مسارين مختلفين، يصبحون خصومًا لبعضهم.
قال “تشانغ هنغ”:
لكن، بغض النظر عن الاتجاه الذي يختارونه، كان عليهم أولًا أن يعثروا على شخص يُدعى “إدوارد” كما ورد في المهمة الرئيسية. غير أن هناك ملايين الأشخاص حول العالم يحملون هذا الاسم، مما يجعل العثور عليه كالبحث عن إبرة في كومة قش.
رد عليه “تشانغ هنغ” بهدوء:
ومع ذلك، لا بد أن شخصًا ما سيقوده أو يمنحه تلميحات توصله إلى “إدوارد”.
الرجل الأقرع لم يلاحقهما، ولا فعل “تشانغ هنغ” ذلك أيضًا. بل بادره بالفرنسية قائلًا:
باستثناء الرجل ذو القميص القطني، الذي جذب انتباهه بوضوح، لم يعثر “تشانغ هنغ” على أي شخص مريب في الكازينو. ورغم أن الرجل كان متنكرًا، فإن نظارته، وانحناءة كتفيه الطفيفة، وأصابعه الطويلة النحيلة، وبالأخص طبيعته الهادئة، كانت كلها تفاصيل يصعب إخفاؤها.
لكن، بغض النظر عن الاتجاه الذي يختارونه، كان عليهم أولًا أن يعثروا على شخص يُدعى “إدوارد” كما ورد في المهمة الرئيسية. غير أن هناك ملايين الأشخاص حول العالم يحملون هذا الاسم، مما يجعل العثور عليه كالبحث عن إبرة في كومة قش.
إذا كان حدس “تشانغ هنغ” صحيحًا، فلا بد أن ذلك الشخص يعمل في مجال متعلق بالحسابات منذ زمن طويل. وكان “تشانغ هنغ” متيقنًا أيضًا، مثل الموظف ذو عظام الوجنتين البارزة، أن الرجل قد لجأ إلى الغش. لكن، تمامًا كالموظف، لم يستطع “تشانغ هنغ” أن يكتشف كيف فعلها.
وما إن حدّد موقعهما، حتى بدأ بالتحرك.
كما أثبتت الفحوصات لاحقًا أن الرجل لم يتلاعب بكاميرات المراقبة الموجهة إلى جهاز البوكر، مما زاد الأمر إثارة للاهتمام.
الفصل 384: قد تتمكن من هزيمتنا
ونظرًا لعدم وجود دليل، لم يكن أمام الموظف سوى السماح لهما بمغادرة الكازينو. بل وحتى لتهدئة أثر الحادث، اضطر الكازينو إلى منحهما زجاجة نبيذ فاخر كهدية.
لم يُجب “تشانغ هنغ” عن السؤال، بل أشار إلى هاتف الرجل الأقرع، حيث ظهرت على الشاشة خريطة إلكترونية ونقطة حمراء متحركة.
بينما كان الزبائن الآخرون يعجبون بحظهما الكبير، كان “تشانغ هنغ” يعلم أن الكازينو لم يكن ينوي التهاون مع الأمر.
بينما كان الزبائن الآخرون يعجبون بحظهما الكبير، كان “تشانغ هنغ” يعلم أن الكازينو لم يكن ينوي التهاون مع الأمر.
وزجاجة النبيذ تلك كانت أبلغ دليل على ذلك.
“قد تكون هزمتنا، لكن لا تظن أنك… آه… 7588.”
فما إن غادر الزوجان الكازينو، حتى دفع الموظف ذو عظام الوجنتين باب غرفة الموظفين، وأخرج هاتفه المحمول.
ترجمة : RoronoaZ
في تلك اللحظة، كان “تشانغ هنغ” قد خرج بسرعة من المبنى، لكنه تأخر دقيقة واحدة فقط، وكان الزوجان قد اختفيا بالفعل، على الأرجح خشية أن تتم ملاحقتهما من قِبل موظفي الكازينو.
أدار الرجل الأقرع رقبته وأخذ وضعية القتال، ثم لوّح لـ “تشانغ هنغ”:
رغم ذلك، لم يشعر “تشانغ هنغ” بالقلق. لاحظ وجود فندق مجاور، فدخل إلى بهوه، وتبع بعض النزلاء إلى المصعد حتى وصل إلى الطابق السادس، ثم عبر من مخرج الحريق إلى السطح.
فما إن غادر الزوجان الكازينو، حتى دفع الموظف ذو عظام الوجنتين باب غرفة الموظفين، وأخرج هاتفه المحمول.
من هناك، كان بإمكانه رؤية نصف “موناكو” بوضوح. وعلى الرغم من أن الليل كان قد أرخى سدوله، إلا أن هذه الجنة السياحية كانت لا تزال مضاءة ومزدحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الرجل الأقرع وقال:
وباستخدام فلتر كاميرا خاص، تمكن “تشانغ هنغ” من تحديد موقع الزوجين من جديد.
الفصل 384: قد تتمكن من هزيمتنا
وما إن حدّد موقعهما، حتى بدأ بالتحرك.
ومنها كان بإمكانهم تتبع الزوجين.
نظرًا لقرب المباني من بعضها، قرر القفز بين الأسطح لمتابعتهما، وكانت تلك وسيلة فعّالة لتجنب لفت الأنظار.
ظهور “تشانغ هنغ” المفاجئ أفزع الرجل، فتجمّد مكانه. أما شريكته، فقد كانت أسرع بديهة، فسحبته وهربا من المكان.
وخلال أقل من خمس دقائق، لاحظ سيارة “بويك” سوداء تقترب ببطء من الزوجين. في الوقت ذاته، بدا أن الرجل و”زوجته” قد توقفا عن الركض ودخلا في جدال حاد.
إذا كان حدس “تشانغ هنغ” صحيحًا، فلا بد أن ذلك الشخص يعمل في مجال متعلق بالحسابات منذ زمن طويل. وكان “تشانغ هنغ” متيقنًا أيضًا، مثل الموظف ذو عظام الوجنتين البارزة، أن الرجل قد لجأ إلى الغش. لكن، تمامًا كالموظف، لم يستطع “تشانغ هنغ” أن يكتشف كيف فعلها.
نظر “تشانغ هنغ” إلى الأسفل، فرأى سترة وقميصًا قصير الأكمام معلقَين على شرفة أسفل منه، فاستعارهما لتغطية وجهه. وعلى طريقه، التقط سكين مائدة من على طاولة قهوة في شرفة أخرى.
فما إن غادر الزوجان الكازينو، حتى دفع الموظف ذو عظام الوجنتين باب غرفة الموظفين، وأخرج هاتفه المحمول.
ثم اختبأ في شرفة في الطابق الثاني، يراقب الموقف، حتى تأكد من أن السيارة تابعة للكازينو، وأن الرجال لا يحملون أسلحة فتاكة. حينها فقط، قفز لمساعدة الزوجين.
رغم ذلك، لم يشعر “تشانغ هنغ” بالقلق. لاحظ وجود فندق مجاور، فدخل إلى بهوه، وتبع بعض النزلاء إلى المصعد حتى وصل إلى الطابق السادس، ثم عبر من مخرج الحريق إلى السطح.
ورغم أنه كان عليه مواجهة أربعة خصوم دفعة واحدة، إلا أن مستواه الثالث في فنون القتال بالسكين جعله واثقًا من قدرته على التعامل معهم.
رغم ذلك، لم يشعر “تشانغ هنغ” بالقلق. لاحظ وجود فندق مجاور، فدخل إلى بهوه، وتبع بعض النزلاء إلى المصعد حتى وصل إلى الطابق السادس، ثم عبر من مخرج الحريق إلى السطح.
“تشانغ هنغ” لم يكن ينوي الدخول في صراع مباشر مع الكازينو. فالرجل ذو القميص القطني لم يسرق مبلغًا ضخمًا، ولم يكن هناك ما يدعو لتصعيد النزاع.
صحيح أن أكثر من قرنين قد مرّا، مما جعل النطق والقواعد والمفردات تختلف قليلًا، لكن ذلك لم يمنعه من التفاهم.
ظهور “تشانغ هنغ” المفاجئ أفزع الرجل، فتجمّد مكانه. أما شريكته، فقد كانت أسرع بديهة، فسحبته وهربا من المكان.
وخلال أقل من خمس دقائق، لاحظ سيارة “بويك” سوداء تقترب ببطء من الزوجين. في الوقت ذاته، بدا أن الرجل و”زوجته” قد توقفا عن الركض ودخلا في جدال حاد.
الرجل الأقرع لم يلاحقهما، ولا فعل “تشانغ هنغ” ذلك أيضًا. بل بادره بالفرنسية قائلًا:
“شكرًا.”
“هل أنت معهم؟”
ومع ذلك، لا بد أن شخصًا ما سيقوده أو يمنحه تلميحات توصله إلى “إدوارد”.
ونظرًا لقرب “موناكو” من فرنسا، فقد كانت اللغة الفرنسية شائعة هناك. وكان “تشانغ هنغ” قد قضى عشر سنوات في لعبة “Black Sail” يتعلم فيها الفرنسية، والإسبانية، والإيطالية، والهولندية، واللاتينية.
نظر “تشانغ هنغ” إلى الأسفل، فرأى سترة وقميصًا قصير الأكمام معلقَين على شرفة أسفل منه، فاستعارهما لتغطية وجهه. وعلى طريقه، التقط سكين مائدة من على طاولة قهوة في شرفة أخرى.
صحيح أن أكثر من قرنين قد مرّا، مما جعل النطق والقواعد والمفردات تختلف قليلًا، لكن ذلك لم يمنعه من التفاهم.
“تشانغ هنغ” لم يكن ينوي الدخول في صراع مباشر مع الكازينو. فالرجل ذو القميص القطني لم يسرق مبلغًا ضخمًا، ولم يكن هناك ما يدعو لتصعيد النزاع.
لم يُجب “تشانغ هنغ” عن السؤال، بل أشار إلى هاتف الرجل الأقرع، حيث ظهرت على الشاشة خريطة إلكترونية ونقطة حمراء متحركة.
رغم ذلك، لم يشعر “تشانغ هنغ” بالقلق. لاحظ وجود فندق مجاور، فدخل إلى بهوه، وتبع بعض النزلاء إلى المصعد حتى وصل إلى الطابق السادس، ثم عبر من مخرج الحريق إلى السطح.
ومنها كان بإمكانهم تتبع الزوجين.
ظهور “تشانغ هنغ” المفاجئ أفزع الرجل، فتجمّد مكانه. أما شريكته، فقد كانت أسرع بديهة، فسحبته وهربا من المكان.
تنهد الرجل الأقرع وقال:
أدار الرجل الأقرع رقبته وأخذ وضعية القتال، ثم لوّح لـ “تشانغ هنغ”:
“لا يبدو أن هناك خيارًا آخر.”
“لا يبدو أن هناك خيارًا آخر.”
خرج من السيارة، ولحقه السائق العملاق الذي بدا صلبًا كقضيب فولاذ، ثم ألقى له مضرب غولف، ووضع في يده الأخرى قبضة حديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت معهم؟”
كان واضحًا أن من يُضرب بها ستُكسر عظامه لا محالة.
الفصل 384: قد تتمكن من هزيمتنا
أدار الرجل الأقرع رقبته وأخذ وضعية القتال، ثم لوّح لـ “تشانغ هنغ”:
“كنت أمزح! لا تأخذ الأمر بجدية…”
“علّمني والداي دائمًا أن أكون مهذبًا، خصوصًا مع السياح الذين يدرّون علينا المال. ودائمًا ما كنت كذلك. لكن إن جاء أحدهم إلى بيتي وعبث معي، فلا بد أن أريه الوجه الآخر لموناكو.”
اللاعبون الذين يختارون مسارين مختلفين، يصبحون خصومًا لبعضهم.
بعد دقيقتين، انضم الرجل الأقرع والسائق إلى الأربعة الآخرين الذين سبق أن أطاح بهم “تشانغ هنغ”. كان الأقرع يتلوّى من الألم، قابضًا على بطنه ويتنفس بصعوبة.
من هناك، كان بإمكانه رؤية نصف “موناكو” بوضوح. وعلى الرغم من أن الليل كان قد أرخى سدوله، إلا أن هذه الجنة السياحية كانت لا تزال مضاءة ومزدحمة.
اقترب منه “تشانغ هنغ”، أخرج هاتفه من جيبه، ورفع الشاشة المقفلة أمام عينيه.
“تشانغ هنغ” لم يكن ينوي الدخول في صراع مباشر مع الكازينو. فالرجل ذو القميص القطني لم يسرق مبلغًا ضخمًا، ولم يكن هناك ما يدعو لتصعيد النزاع.
قال الأقرع وهو يتألم:
اقترب منه “تشانغ هنغ”، أخرج هاتفه من جيبه، ورفع الشاشة المقفلة أمام عينيه.
“قد تكون هزمتنا، لكن لا تظن أنك… آه… 7588.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت معهم؟”
وما إن رأى السكين موجهًا نحو عينيه، حتى انهار بسرعة وأعطى الرمز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اختبأ في شرفة في الطابق الثاني، يراقب الموقف، حتى تأكد من أن السيارة تابعة للكازينو، وأن الرجال لا يحملون أسلحة فتاكة. حينها فقط، قفز لمساعدة الزوجين.
ورغم أنه رجل مأجور محترف، إلا أنه لم يكن مستعدًا للتضحية بعينيه من أجل المهمة. علاوة على ذلك، فإن المبلغ الذي سرقه “ذو القميص القطني” لا يُذكر، فالمشكلة الحقيقية التي يخشاها الكازينو هي أن تنتشر هذه الخدعة الجديدة ويبدأ الجميع في استخدامها.
فتح الهاتف، ودوّن موقع الرجل وشريكته، ثم استدار ليغادر.
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوصل هذه الرسالة إلى من أرسلكم: أعدكم بأني لن أتخذ أي إجراء ضد كازينوهات موناكو مستقبلاً، ولن أفشي سر التقنية لأي أحد. في المقابل، يجب أن تُنهوا هذه المطاردة.”
“شكرًا.”
ورغم أنه رجل مأجور محترف، إلا أنه لم يكن مستعدًا للتضحية بعينيه من أجل المهمة. علاوة على ذلك، فإن المبلغ الذي سرقه “ذو القميص القطني” لا يُذكر، فالمشكلة الحقيقية التي يخشاها الكازينو هي أن تنتشر هذه الخدعة الجديدة ويبدأ الجميع في استخدامها.
فتح الهاتف، ودوّن موقع الرجل وشريكته، ثم استدار ليغادر.
نظر “تشانغ هنغ” إلى الأسفل، فرأى سترة وقميصًا قصير الأكمام معلقَين على شرفة أسفل منه، فاستعارهما لتغطية وجهه. وعلى طريقه، التقط سكين مائدة من على طاولة قهوة في شرفة أخرى.
صاح الرجل الأقرع خلفه:
قال “تشانغ هنغ”:
“أنت لا تعرف من تتحدّى! سنجدك أينما كنت في أوروبا!”
خرج من السيارة، ولحقه السائق العملاق الذي بدا صلبًا كقضيب فولاذ، ثم ألقى له مضرب غولف، ووضع في يده الأخرى قبضة حديدية.
توقف “تشانغ هنغ” واستدار ببطء نحوه، فارتسم الذعر على وجه الأقرع على الفور:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علّمني والداي دائمًا أن أكون مهذبًا، خصوصًا مع السياح الذين يدرّون علينا المال. ودائمًا ما كنت كذلك. لكن إن جاء أحدهم إلى بيتي وعبث معي، فلا بد أن أريه الوجه الآخر لموناكو.”
“كنت أمزح! لا تأخذ الأمر بجدية…”
قال “تشانغ هنغ”:
رد عليه “تشانغ هنغ” بهدوء:
ومع ذلك، لا بد أن شخصًا ما سيقوده أو يمنحه تلميحات توصله إلى “إدوارد”.
“أوصل هذه الرسالة إلى من أرسلكم: أعدكم بأني لن أتخذ أي إجراء ضد كازينوهات موناكو مستقبلاً، ولن أفشي سر التقنية لأي أحد. في المقابل، يجب أن تُنهوا هذه المطاردة.”
كان من الواضح أن خلفية هذه اللعبة مرتبطة بالإنترنت، وكانت هذه أول مرة يُمنح فيها “تشانغ هنغ” حرية اختيار أحد هدفين متضادين تمامًا في مهمة واحدة. وبهذا المعنى، فإن وضع اللعب الفردي التنافسي هذا كان أشبه بصراع بين فصيلين.
______________________________________________
ترجمة : RoronoaZ
ترجمة : RoronoaZ
ظهور “تشانغ هنغ” المفاجئ أفزع الرجل، فتجمّد مكانه. أما شريكته، فقد كانت أسرع بديهة، فسحبته وهربا من المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوصل هذه الرسالة إلى من أرسلكم: أعدكم بأني لن أتخذ أي إجراء ضد كازينوهات موناكو مستقبلاً، ولن أفشي سر التقنية لأي أحد. في المقابل، يجب أن تُنهوا هذه المطاردة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات