الفصل 379: المرأة الخارقة
“المرأة الخارقة”… “فرقة العدالة”؟
تنفّس “تشن هوا دونغ” بعمق وقال:
التفت إليه، فوجده بالكاد يتمالك نفسه من الحزن.
“٦٩١ نقطة؟ هل هناك خطب في عيني، أم أن هناك خللًا في الموقع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ” بابتسامة:
“248.5 نقطة في الاستماع؟ هذا جنوني! ما الفرق بين هذا وبين الدرجة الكاملة؟”
شعر “تشانغ هنغ” بأن هناك شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث. بدا أن جميع الأطراف تستعد للتحرك. والسؤال: هل لجنة اللعبة تعرف ما يحدث؟ كيف ستتعامل مع الأمر؟ أم أنها… هي من تقف خلف كل هذا؟
قال “ما وي” مداخلاً:
وقف “تشن هوا دونغ” معتدًا بنفسه وقال:
“في الواقع، 248.5 هي الدرجة الكاملة.”
“لا أراك تراجع كثيرًا، ووالداك يعملان في الخارج… هل سافرت إلى الخارج خلال العطلات؟ إن كان كذلك، فربما كنت تمارس الإنجليزية يوميًا. لكن لحظة، لقد حصلت فقط على 492 نقطة في اختبار CET-4، كيف قفزت 200 نقطة دفعة واحدة؟! هذا كثير! لا بد أنك حصلت على أسئلة الاختبار مسبقًا، أليس كذلك؟”
“هاه؟ إذًا في قسم القراءة حصل على 241.5…”
“الدرجة الكاملة للقراءة هي… 248.5.”
“انتهى أمرنا… ‘ما وي’ مصدوم لدرجة أنه بدأ يقتبس من الحكماء القدماء!”
“يعني أنه خسر 7 نقاط فقط في هذا الجزء؟ والكتابة والترجمة 201 نقطة، أي أنه ينقصه 12 نقطة فقط ليحقق الدرجة النهائية؟! انتظر لحظة، هذا يعني أنه احتاج فقط إلى 19 نقطة ليحصل على الدرجة الكاملة في اختبار CET-6؟!”
“انتهى أمرنا… ‘ما وي’ مصدوم لدرجة أنه بدأ يقتبس من الحكماء القدماء!”
وكأنه شاهد جريمة أمام عينيه، انفتح فم “تشن هوا دونغ” من الصدمة وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن طبيعة تلك المنشورات، أدرك “تشانغ هنغ” أنها هي من كتبتها.
“ما هذا بحق الجحيم؟ هل حصلت على إجابات الاختبار مسبقًا؟”
في الليلة الماضية، أنهى تحويل نقاط اللعبة في أحد نقاط التفتيش، ثم استلم بطاقة “وايت كارد” من “فو لو”، وكان بداخلها مبلغ 1.813 مليون يوان. وقد اختار “تشانغ هنغ” استلام البطاقة قبل منتصف الليل بدقيقة واحدة، لضمان عدم حدوث أي خطأ، وللاستفادة من الوقت لاستكشاف “فو لو” أيضًا.
أما “ما وي”، الجالس بجانبهما، فقد أطلق زفرة طويلة. كان معروفًا بين الجميع بكونه من ألمع الطلاب، ودائمًا ما يحقق نتائج ممتازة. قال الجميع إنه وُلد من أجل التفوق. لكنه كان يعرف الفرق بين “المتفوق” و”العبقري”.
“يبدو أن هذه المائدة أُعدّت خصيصًا لي، فأنا الوحيد المحبط الليلة… دعوني أبدأ أول نخب.”
فاللغة الإنجليزية كانت نقطة ضعفه، ومنذ دخوله الجامعة وهو يبذل جهدًا مضنيًا لتحسين مستواه. كان يستيقظ مبكرًا كل يوم، ويتوجه إلى ساحة الجامعة ليتدرب على القراءة الإنجليزية. قرأ منشورات إنجليزية فقط، ودوّن مفرداتها، واستخدم أكثر من عشرة دفاتر في تدريب الكتابة.
أما “ما وي”، الجالس بجانبهما، فقد أطلق زفرة طويلة. كان معروفًا بين الجميع بكونه من ألمع الطلاب، ودائمًا ما يحقق نتائج ممتازة. قال الجميع إنه وُلد من أجل التفوق. لكنه كان يعرف الفرق بين “المتفوق” و”العبقري”.
وقد أثمر هذا الجهد، فحقق نتيجة مشرفة بلغت 612 نقطة. ورغم رضاه عنها، إلا أنه لم يتوقع أن يتفوق عليه شخص بهذه الصورة!
والآن، بعد أن حصل على تمويل جديد، يمكنه البدء بتعديل سيارته “بولو” كما خطط تمامًا.
قال “ما وي” بتأثر:
حتى “شين شي شي” أرسلت له رسالة تهنئة.
“لا نهاية للتعلّم. وكان القدماء على حق عندما قالوا: العلم كالماء الجاري، إن توقفتَ، جرفك التيار.”
كانت قد انشغلت مؤخرًا بمحاولة التواصل مع عدد من الفرق القوية، بهدف مشاركة أفكارها معهم، ومناقشة إمكانية التعاون لمواجهة الحوادث الخارقة للطبيعة التي بدأت في الظهور مجددًا، مثل حادثة “زافيلتشا”. أرادت أن تجد حلولًا سريعة لتقليل الخسائر ومنع الأذى عن الأبرياء.
أمسك “تشن هوا دونغ” شعره من الدهشة وقال:
التفت إليه، فوجده بالكاد يتمالك نفسه من الحزن.
“انتهى أمرنا… ‘ما وي’ مصدوم لدرجة أنه بدأ يقتبس من الحكماء القدماء!”
فاللغة الإنجليزية كانت نقطة ضعفه، ومنذ دخوله الجامعة وهو يبذل جهدًا مضنيًا لتحسين مستواه. كان يستيقظ مبكرًا كل يوم، ويتوجه إلى ساحة الجامعة ليتدرب على القراءة الإنجليزية. قرأ منشورات إنجليزية فقط، ودوّن مفرداتها، واستخدم أكثر من عشرة دفاتر في تدريب الكتابة.
“٦٩١ نقطة… هذه أعلى نتيجة في الجامعة. لا، ربما في المدينة كلها. بل ربما في البلاد! ما رأيك يا ‘وي جيانغ يانغ’؟”
التفت إليه، فوجده بالكاد يتمالك نفسه من الحزن.
“لو كنت صادقًا، لما دخلتَ الاختبار دون أي مراجعة.”
قال “وي جيانغ يانغ”:
“نعم، نجحت! لا تنظر إليّ بهذه الطريقة. أنا أيضًا أطمح للدرجات العالية!”
“أنا ميت من القهر. كنت حزينًا لأنني لم أنجح في اختبار CET-6، لكن رؤية الآخرين يحققون نتائج خرافية زادتني حزنًا. لدي صديقان حصلا على أكثر من 600 نقطة. ما الذنب الذي ارتكبته لأُلقى في هذا السكن الجحيمي؟!”
وكأنه شاهد جريمة أمام عينيه، انفتح فم “تشن هوا دونغ” من الصدمة وقال:
ثم نظر إلى “تشانغ هنغ” وسأله بشك:
“نعم، نجحت! لا تنظر إليّ بهذه الطريقة. أنا أيضًا أطمح للدرجات العالية!”
“لا أراك تراجع كثيرًا، ووالداك يعملان في الخارج… هل سافرت إلى الخارج خلال العطلات؟ إن كان كذلك، فربما كنت تمارس الإنجليزية يوميًا. لكن لحظة، لقد حصلت فقط على 492 نقطة في اختبار CET-4، كيف قفزت 200 نقطة دفعة واحدة؟! هذا كثير! لا بد أنك حصلت على أسئلة الاختبار مسبقًا، أليس كذلك؟”
فاللغة الإنجليزية كانت نقطة ضعفه، ومنذ دخوله الجامعة وهو يبذل جهدًا مضنيًا لتحسين مستواه. كان يستيقظ مبكرًا كل يوم، ويتوجه إلى ساحة الجامعة ليتدرب على القراءة الإنجليزية. قرأ منشورات إنجليزية فقط، ودوّن مفرداتها، واستخدم أكثر من عشرة دفاتر في تدريب الكتابة.
صرخ “تشن هوا دونغ”:
فهي واحدة من القلائل المستعدين للمخاطرة بحياتهم لحماية الأبرياء. كانت ترى أن هذه مسؤوليتها، ووضعت حوافز مغرية لمن يتعاون معها، كما وعدت بتوزيع الغنائم حسب قيمة المعلومات التي يتم تقديمها. حتى الفرق التي لا تشارك في القتال يمكنها الاستفادة، فقط بتقديم معلومات مفيدة.
“اللعنة! لماذا لم تشاركنا هذا الخير؟!”
وقف “تشن هوا دونغ” معتدًا بنفسه وقال:
رد عليه “تشانغ هنغ”:
“يبدو أن هذه المائدة أُعدّت خصيصًا لي، فأنا الوحيد المحبط الليلة… دعوني أبدأ أول نخب.”
“ألستَ قد نجحت أنت أيضًا؟”
“انضممتُ إلى فريق الامتحان العاري لأنني وثقت بك. لكنك محظوظ جدًا، تنجح دائمًا، وتتركني وحدي خلفك.”
وقف “تشن هوا دونغ” معتدًا بنفسه وقال:
التفت إليه، فوجده بالكاد يتمالك نفسه من الحزن.
“نعم، نجحت! لا تنظر إليّ بهذه الطريقة. أنا أيضًا أطمح للدرجات العالية!”
فهي واحدة من القلائل المستعدين للمخاطرة بحياتهم لحماية الأبرياء. كانت ترى أن هذه مسؤوليتها، ووضعت حوافز مغرية لمن يتعاون معها، كما وعدت بتوزيع الغنائم حسب قيمة المعلومات التي يتم تقديمها. حتى الفرق التي لا تشارك في القتال يمكنها الاستفادة، فقط بتقديم معلومات مفيدة.
قال “تشانغ هنغ” بابتسامة:
لم يستطع “تشانغ هنغ” تصوّر كيف ستتطور الأمور، لكنه أيقن أن الاستعداد المسبق لن يضر.
“لو كنت صادقًا، لما دخلتَ الاختبار دون أي مراجعة.”
“المرأة الخارقة”… “فرقة العدالة”؟
رد “تشن هوا دونغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! لماذا لم تشاركنا هذا الخير؟!”
“يبدو أن هذه المائدة أُعدّت خصيصًا لي، فأنا الوحيد المحبط الليلة… دعوني أبدأ أول نخب.”
“يبدو أن هذه المائدة أُعدّت خصيصًا لي، فأنا الوحيد المحبط الليلة… دعوني أبدأ أول نخب.”
في الجهة الأخرى من الطاولة، كان “وي جيانغ يانغ” قد جلس بالفعل وسكب لنفسه كوبًا من الكولا، وشربه دفعة واحدة. ورغم أنها مجرد مشروب غازي، إلا أن قلبه كان يغرق في خيبة الأمل.
“248.5 نقطة في الاستماع؟ هذا جنوني! ما الفرق بين هذا وبين الدرجة الكاملة؟”
رأى “تشن هوا دونغ” حالته، فحاول مواساته:
لم يستطع “تشانغ هنغ” تصوّر كيف ستتطور الأمور، لكنه أيقن أن الاستعداد المسبق لن يضر.
“لا تحزن، يمكنك إعادة الاختبار في يونيو. درجاتك الأخرى كافية، ولن تضطر لإعادة المادة مع السنة الأولى. فقط اجتز CET-6 قبل التخرج، وكل شيء سيكون على ما يرام. أنا نفسي نجحت. وأنت ذكي، فلا داعي للقلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، 248.5 هي الدرجة الكاملة.”
رد “وي جيانغ يانغ” بعينين مقلوبتين:
“يبدو أن هذه المائدة أُعدّت خصيصًا لي، فأنا الوحيد المحبط الليلة… دعوني أبدأ أول نخب.”
“انضممتُ إلى فريق الامتحان العاري لأنني وثقت بك. لكنك محظوظ جدًا، تنجح دائمًا، وتتركني وحدي خلفك.”
في الجهة الأخرى من الطاولة، كان “وي جيانغ يانغ” قد جلس بالفعل وسكب لنفسه كوبًا من الكولا، وشربه دفعة واحدة. ورغم أنها مجرد مشروب غازي، إلا أن قلبه كان يغرق في خيبة الأمل.
تنهد “تشن هوا دونغ” وقال:
“٦٩١ نقطة؟ هل هناك خطب في عيني، أم أن هناك خللًا في الموقع؟”
“كما تقول الحكمة، إن كانت حياتك العاطفية سلسة، فدرجاتك الأكاديمية ستنهار!”
رد “وي جيانغ يانغ” بعينين مقلوبتين:
ورغم أن “تشانغ هنغ” طلب من أصدقائه عدم إخبار أحد بنتيجته، إلا أن الخبر انتشر في الصف في اليوم التالي، وفي اليوم الثالث وصل إلى باقي الدفعة، ثم إلى كامل الجامعة.
رد عليه “تشانغ هنغ”:
حتى “شين شي شي” أرسلت له رسالة تهنئة.
حتى “شين شي شي” أرسلت له رسالة تهنئة.
كانت قد انشغلت مؤخرًا بمحاولة التواصل مع عدد من الفرق القوية، بهدف مشاركة أفكارها معهم، ومناقشة إمكانية التعاون لمواجهة الحوادث الخارقة للطبيعة التي بدأت في الظهور مجددًا، مثل حادثة “زافيلتشا”. أرادت أن تجد حلولًا سريعة لتقليل الخسائر ومنع الأذى عن الأبرياء.
حتى “شين شي شي” أرسلت له رسالة تهنئة.
وبعد إنشاء المنتدى الجديد، اختارت اسم المستخدم “المرأة الخارقة” (Wonder Woman)، وبدأت بنشر العديد من المشاركات. بل شاركت تجربتها في قتال “زافيلتشا” ومخلوقات أخرى.
وبعد إنشاء المنتدى الجديد، اختارت اسم المستخدم “المرأة الخارقة” (Wonder Woman)، وبدأت بنشر العديد من المشاركات. بل شاركت تجربتها في قتال “زافيلتشا” ومخلوقات أخرى.
ومن طبيعة تلك المنشورات، أدرك “تشانغ هنغ” أنها هي من كتبتها.
“٦٩١ نقطة… هذه أعلى نتيجة في الجامعة. لا، ربما في المدينة كلها. بل ربما في البلاد! ما رأيك يا ‘وي جيانغ يانغ’؟”
فهي واحدة من القلائل المستعدين للمخاطرة بحياتهم لحماية الأبرياء. كانت ترى أن هذه مسؤوليتها، ووضعت حوافز مغرية لمن يتعاون معها، كما وعدت بتوزيع الغنائم حسب قيمة المعلومات التي يتم تقديمها. حتى الفرق التي لا تشارك في القتال يمكنها الاستفادة، فقط بتقديم معلومات مفيدة.
“لو كنت صادقًا، لما دخلتَ الاختبار دون أي مراجعة.”
بما أن اللعبة خطيرة بطبيعتها، فإن معظم اللاعبين لا يهتمون بحماية الغرباء. لكنهم بالتأكيد لن يرفضوا فرصة للحصول على نقاط إضافية.
قال “ما وي” مداخلاً:
وبالحكم على التعليقات، بدا أن هناك الكثير من اللاعبين في نفس المدينة يرغبون في مشاركة معلوماتهم معها. بل إن بعض الفرق أعربت عن رغبتها في التعاون معها في صيد تلك الوحوش.
“يبدو أن هذه المائدة أُعدّت خصيصًا لي، فأنا الوحيد المحبط الليلة… دعوني أبدأ أول نخب.”
“المرأة الخارقة”… “فرقة العدالة”؟
“هاه؟ إذًا في قسم القراءة حصل على 241.5…”
رغم أن “تشانغ هنغ” استطاع تخيّل نوايا وأحلام “شين شي شي”، إلا أن الواقع لم يكن واضحًا بعد.
“ألستَ قد نجحت أنت أيضًا؟”
فقد بدأت أمور غريبة تتصاعد بين اللاعبين مؤخرًا: فوضى المزاد، الفتاة الغامضة ذات النظارات الشمسية، واختفاء “حلم الموت” من المستوى B. ثم إنشاء المنتدى الجديد، وعودة التواصل الواسع بين اللاعبين، والانفجارات المفاجئة للجرائم الجماعية بحق الأبرياء…
وقد أثمر هذا الجهد، فحقق نتيجة مشرفة بلغت 612 نقطة. ورغم رضاه عنها، إلا أنه لم يتوقع أن يتفوق عليه شخص بهذه الصورة!
شعر “تشانغ هنغ” بأن هناك شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث. بدا أن جميع الأطراف تستعد للتحرك. والسؤال: هل لجنة اللعبة تعرف ما يحدث؟ كيف ستتعامل مع الأمر؟ أم أنها… هي من تقف خلف كل هذا؟
“لا أراك تراجع كثيرًا، ووالداك يعملان في الخارج… هل سافرت إلى الخارج خلال العطلات؟ إن كان كذلك، فربما كنت تمارس الإنجليزية يوميًا. لكن لحظة، لقد حصلت فقط على 492 نقطة في اختبار CET-4، كيف قفزت 200 نقطة دفعة واحدة؟! هذا كثير! لا بد أنك حصلت على أسئلة الاختبار مسبقًا، أليس كذلك؟”
لم يستطع “تشانغ هنغ” تصوّر كيف ستتطور الأمور، لكنه أيقن أن الاستعداد المسبق لن يضر.
“لا تحزن، يمكنك إعادة الاختبار في يونيو. درجاتك الأخرى كافية، ولن تضطر لإعادة المادة مع السنة الأولى. فقط اجتز CET-6 قبل التخرج، وكل شيء سيكون على ما يرام. أنا نفسي نجحت. وأنت ذكي، فلا داعي للقلق.”
في الليلة الماضية، أنهى تحويل نقاط اللعبة في أحد نقاط التفتيش، ثم استلم بطاقة “وايت كارد” من “فو لو”، وكان بداخلها مبلغ 1.813 مليون يوان. وقد اختار “تشانغ هنغ” استلام البطاقة قبل منتصف الليل بدقيقة واحدة، لضمان عدم حدوث أي خطأ، وللاستفادة من الوقت لاستكشاف “فو لو” أيضًا.
والآن، بعد أن حصل على تمويل جديد، يمكنه البدء بتعديل سيارته “بولو” كما خطط تمامًا.
ولم يكن غريبًا أن تُعرف “فو لو” بأنها غرفة تجارة مخضرمة. فقد كان موظف التسليم شخصًا عاديًا لا يمكن تتبعه من خلال هاتفه. على الأقل، تأكد “تشانغ هنغ” أن “فو لو” لا ترتكب أي أفعال خفية ضد عملائها. وبناءً عليه، سيكون مستعدًا للتعامل معهم مجددًا مستقبلًا.
ورغم أن “تشانغ هنغ” طلب من أصدقائه عدم إخبار أحد بنتيجته، إلا أن الخبر انتشر في الصف في اليوم التالي، وفي اليوم الثالث وصل إلى باقي الدفعة، ثم إلى كامل الجامعة.
والآن، بعد أن حصل على تمويل جديد، يمكنه البدء بتعديل سيارته “بولو” كما خطط تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن “تشانغ هنغ” استطاع تخيّل نوايا وأحلام “شين شي شي”، إلا أن الواقع لم يكن واضحًا بعد.
______________________________________________
في الجهة الأخرى من الطاولة، كان “وي جيانغ يانغ” قد جلس بالفعل وسكب لنفسه كوبًا من الكولا، وشربه دفعة واحدة. ورغم أنها مجرد مشروب غازي، إلا أن قلبه كان يغرق في خيبة الأمل.
ترجمة : RoronoaZ
“المرأة الخارقة”… “فرقة العدالة”؟
“لو كنت صادقًا، لما دخلتَ الاختبار دون أي مراجعة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
