الفصل 377: غير لائق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن أتم دفع الرسوم، بدأ يفكر في حل مشكلة مواقف السيارات. إدارة الجامعة كانت صارمة جدًا حيال المركبات، ولم يكن مسموحًا للطلاب بحجز موقف داخل الحرم الجامعي. مما اضطره للبحث عن موقف سيارات تحت الأرض قريب من الجامعة، وهذا يعني تكلفة إضافية، فضلًا عن تكاليف التعديل والصيانة المحتملة لاحقًا. وبما أن مصروفه الحالي لا يكفي، قرر أن يتصرف.
أول ما فعله “تشانغ هنغ” بعد عودته إلى المدرسة كان تفريغ أمتعته والتسجيل في مدرسة تعليم القيادة.
الفصل 377: غير لائق
اختار البرنامج الذي يسمح بالحصول على رخصة القيادة بأسرع وقت ممكن، لكن بسبب الإقبال الكبير، كانت حتى الدورات العادية محجوزة بالكامل قبل نصف عام. لذا، قرر التسجيل في دورة الشخصيات الهامة (VIP)، التي سيبدأ فيها خلال أسبوعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل إن “هان لو” كانت تنسى أحيانًا كم عمره الحقيقي، وتقول في نفسها متحسرة: العمر لا يهم… فقلما يصادف المرء رجلاً يثير فضوله بهذا الشكل.
عادة، يمكن للطالب حجز مواعيد التدريب بحسب توفره، وبعد استيفاء عدد معين من ساعات التدريب، يمكنه التقدم لاختبار القيادة. وقد يحصل على الرخصة خلال عشرين يومًا فقط، لكن بتكلفة مضاعفة مقارنة بالدورة العادية.
قالت وهي تبتسم:
ورغم أن مهارة “تشانغ هنغ” في القيادة كانت في المستوى الثاني، بل إنه قد قد السيارة عكسيًا على طريق طوكيو السريع، إلا أنه لم يكن يستطيع الحصول على رخصة قيادة بدون الالتحاق بمدرسة قيادة. فحتى لو سُمح للأفراد بتجاوز مدرسة القيادة تقنيًا، فإنهم لا بد أن يخضعوا للتدريب، وتكون الإجراءات أكثر تعقيدًا، وتستغرق وقتًا أطول. لذا، بدا أن إنفاق بعض المال الإضافي في مدرسة القيادة هو الخيار الأسهل.
أومأ برأسه.
وبعد أن أتم دفع الرسوم، بدأ يفكر في حل مشكلة مواقف السيارات. إدارة الجامعة كانت صارمة جدًا حيال المركبات، ولم يكن مسموحًا للطلاب بحجز موقف داخل الحرم الجامعي. مما اضطره للبحث عن موقف سيارات تحت الأرض قريب من الجامعة، وهذا يعني تكلفة إضافية، فضلًا عن تكاليف التعديل والصيانة المحتملة لاحقًا. وبما أن مصروفه الحالي لا يكفي، قرر أن يتصرف.
ومؤخرًا، أطلقت شركة تمويل استثماري، اعتمادًا على علاقاتها ورأس مالها المتراكم. رغم أنها كانت تقارب سن والدة “تشانغ هنغ”، إلا أنها بدت شابة، وكأنها في الثلاثين من عمرها.
لكنه لم يفكر أبدًا في العمل بدوام جزئي.
قالت وهي تبتسم:
فرغم أن لديه 48 ساعة في اليوم، إلا أنه لم يكن ليهدر هذه الهدية الثمينة. بل يفضل استغلال وقته في التدريب، أو اكتساب المهارات، أو حتى للراحة.
قالت:
وفي النهاية، تواصل مع “دينغ سي” وطلب تحويل 50 نقطة إلى مال.
“واو، لقد كبرت كثيرًا. كيف يمضي الوقت هكذا؟”
قال “دينغ سي”:
أجابه “دينغ سي”:
“دعني أرى… سعر الصرف الحالي هو 37,400، ما يعني أن 50 نقطة تساوي مليون و870 ألف يوان. وبعد خصم عمولة بنسبة 1%، يتبقى مليون و851,300 يوان. كيف تحب أن تستلم المبلغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن أتم دفع الرسوم، بدأ يفكر في حل مشكلة مواقف السيارات. إدارة الجامعة كانت صارمة جدًا حيال المركبات، ولم يكن مسموحًا للطلاب بحجز موقف داخل الحرم الجامعي. مما اضطره للبحث عن موقف سيارات تحت الأرض قريب من الجامعة، وهذا يعني تكلفة إضافية، فضلًا عن تكاليف التعديل والصيانة المحتملة لاحقًا. وبما أن مصروفه الحالي لا يكفي، قرر أن يتصرف.
سأله “تشانغ هنغ”:
أول ما فعله “تشانغ هنغ” بعد عودته إلى المدرسة كان تفريغ أمتعته والتسجيل في مدرسة تعليم القيادة.
“هل لديك اقتراح؟”
سأله “تشانغ هنغ”:
أجابه “دينغ سي”:
“نعم. كل غرفة تجارية توفر بطاقات بيضاء، وهي بطاقات مصرفية تُسجل باسم شخص عادي، لكننا نضمن أمان الأموال فيها، ولن يلمسها المالك الأصلي. بطبيعة الحال، لن نتحمل أي خسائر ناتجة عن إهمالك، مثل الوقوع في فخ رسائل الاحتيال النصية. لكن إن كان هناك خلل من جانبنا، فسنقوم بالتعويض الكامل. ويمكنك أيضًا اختيار الاستلام نقدًا أو بأي طريقة أخرى.”
“بالطبع. إن كنت لا تريد أن تُكشف معلوماتك الشخصية أثناء التحويل، فإن الطريقة الأكثر أمانًا هي بطاقة بيضاء.”
“أنت تشانغ هنغ؟”
“بطاقة بيضاء؟”
قال “دينغ سي”:
“نعم. كل غرفة تجارية توفر بطاقات بيضاء، وهي بطاقات مصرفية تُسجل باسم شخص عادي، لكننا نضمن أمان الأموال فيها، ولن يلمسها المالك الأصلي. بطبيعة الحال، لن نتحمل أي خسائر ناتجة عن إهمالك، مثل الوقوع في فخ رسائل الاحتيال النصية. لكن إن كان هناك خلل من جانبنا، فسنقوم بالتعويض الكامل. ويمكنك أيضًا اختيار الاستلام نقدًا أو بأي طريقة أخرى.”
سأله “تشانغ هنغ”:
فكّر “تشانغ هنغ” قليلًا، ثم قال:
وبعد أن حل مشكلة التمويل، تواصل “تشانغ هنغ” مع صديقة والدته القديمة وطلب عنوانها، ثم توجه إلى هناك بعد انتهاء دوامها. كان المكان في مجمع سكني راقٍ على أطراف الدائرة الرابعة، بنسبة إشغال منخفضة تبلغ 0.5، ويتكوّن من منازل منخفضة الارتفاع، بحراسة مشددة، محاطة بالخُضرة.
“سآخذ البطاقة البيضاء. كم سعرها؟”
شكرها “تشانغ هنغ”.
قال “دينغ سي”:
فكّر “تشانغ هنغ” قليلًا، ثم قال:
“أربعون ألف يوان. وسنرسل معها شريحة هاتف مجانية مرتبطة بالبطاقة البنكية. يمكنك تغيير الرقم لاحقًا إن أردت. سنحول المال مباشرة إلى البطاقة، وكل ما عليك هو الذهاب إلى نقطة تفتيش اللعبة وتحويل النقاط لنا. وبعدها نحدد لك موقع الاستلام.”
“أنت تشانغ هنغ؟”
“حسنًا.”
أجابه “دينغ سي”:
“لعبة موفقة!”
ومؤخرًا، أطلقت شركة تمويل استثماري، اعتمادًا على علاقاتها ورأس مالها المتراكم. رغم أنها كانت تقارب سن والدة “تشانغ هنغ”، إلا أنها بدت شابة، وكأنها في الثلاثين من عمرها.
وبعد أن حل مشكلة التمويل، تواصل “تشانغ هنغ” مع صديقة والدته القديمة وطلب عنوانها، ثم توجه إلى هناك بعد انتهاء دوامها. كان المكان في مجمع سكني راقٍ على أطراف الدائرة الرابعة، بنسبة إشغال منخفضة تبلغ 0.5، ويتكوّن من منازل منخفضة الارتفاع، بحراسة مشددة، محاطة بالخُضرة.
قالت وهي تبتسم:
سجّل “تشانغ هنغ” بياناته عند بوابة الحراسة، ثم سار إلى الباب وقرع الجرس.
قالت:
فتحت الباب امرأة في منتصف العمر، وكأنها كانت بانتظاره.
ثم نادت على الخادمة لتحضر بعض الفواكه، وتابعت:
قالت وهي تبتسم:
“هل لديك اقتراح؟”
“مرحبًا بك.”
أما “تشانغ هنغ”، فكان ينتمي للفئة الهادئة حقًا. منذ لحظة دخوله المنزل، لا، منذ أول تواصل بينهما، لم يُبدِ أي خجل أو ارتباك. جلسته كانت طبيعية، سلوكه مؤدب دون تكلّف، وكان مرتاحًا أثناء الحديث، وفي الوقت نفسه، أدهشها بمدى اطلاعه.
كانت تُدعى “هان لو”، وهي زميلة والدته في الجامعة، تخصصت في المالية. بعد التخرج، عادت إلى الصين، وعملت في بنك حتى أصبحت مسؤولة تنفيذية، ثم استقالت لتؤسس شركة استثمار خاص، ثم تقاعدت مجددًا بعد أن اكتسبت شهرة كبيرة.
ترجمة : RoronoaZ
ومؤخرًا، أطلقت شركة تمويل استثماري، اعتمادًا على علاقاتها ورأس مالها المتراكم. رغم أنها كانت تقارب سن والدة “تشانغ هنغ”، إلا أنها بدت شابة، وكأنها في الثلاثين من عمرها.
وبالطبع، سيكون من غير اللائق أن تنشأ علاقة عاطفية بينها وبين ابن صديقتها.
لكن الشباب بين الاثنتين كان مختلفًا. فوالدة “تشانغ هنغ” كانت تعيش حياة مرحة بلا هموم، بينما كانت حياة “هان لو” مليئة بالضغوط، ما جعلها تركز على العمل طوال حياتها، ولم تجد وقتًا للحب. أما الآن، فلم تعد تنجذب إلى أحد، أو أن من تنجذب إليهم يكونون متزوجين أصلًا. وهكذا، اعتادت العيش وحدها، تفضل النوعية على الكمية.
لكنه لم يفكر أبدًا في العمل بدوام جزئي.
في الفيلا الكبيرة، لم يكن يسكن سوى هي والخادمة. أما شبابها، فقد حافظت عليه بفضل مستحضرات باهظة الثمن. وبالرغم من ذلك، كان واضحًا أنها كانت امرأة فاتنة في شبابها.
رغم أن “هان لو” كانت امرأة، إلا أن المنافسة الشرسة في سوق المال جعلت منها شخصية حاسمة ومحترفة. بالنسبة لرواد الأعمال الذين يبحثون عن التمويل، كانت تُعد بمثابة إلهة، قادرة بكلمة واحدة على تحديد مصير شركة.
قالت وهي تتأمل ملامحه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن أتم دفع الرسوم، بدأ يفكر في حل مشكلة مواقف السيارات. إدارة الجامعة كانت صارمة جدًا حيال المركبات، ولم يكن مسموحًا للطلاب بحجز موقف داخل الحرم الجامعي. مما اضطره للبحث عن موقف سيارات تحت الأرض قريب من الجامعة، وهذا يعني تكلفة إضافية، فضلًا عن تكاليف التعديل والصيانة المحتملة لاحقًا. وبما أن مصروفه الحالي لا يكفي، قرر أن يتصرف.
“أنت تشانغ هنغ؟”
قالت وهي تتأمل ملامحه:
أومأ برأسه.
أما “تشانغ هنغ”، فكان ينتمي للفئة الهادئة حقًا. منذ لحظة دخوله المنزل، لا، منذ أول تواصل بينهما، لم يُبدِ أي خجل أو ارتباك. جلسته كانت طبيعية، سلوكه مؤدب دون تكلّف، وكان مرتاحًا أثناء الحديث، وفي الوقت نفسه، أدهشها بمدى اطلاعه.
“تفضل بالجلوس. هذه ليست المرة الأولى التي نلتقي فيها. زرتك عندما عاد والداك إلى الصين، وكنت وقتها في الثانية فقط. لقد صُدمت عندما علمت بالخبر. أنا و’شياو شيا’ نتشارك كل شيء، لكنها لم تخبرني أبدًا عن حملها. لم أعلم بالأمر إلا بعد عودتها.”
فكّر “تشانغ هنغ” قليلًا، ثم قال:
ثم نادت على الخادمة لتحضر بعض الفواكه، وتابعت:
أجابه “دينغ سي”:
“واو، لقد كبرت كثيرًا. كيف يمضي الوقت هكذا؟”
قالت وهي تتأمل ملامحه:
شكرها “تشانغ هنغ”.
قال “دينغ سي”:
قالت:
“حسنًا.”
“بما أنك هنا، ابقَ للعشاء. سمعت أنك تدرس هنا، وكنت أنوي رؤيتك، لكن والدتك قالت إنك لا تحب أن يُقاطعك أحد؟ حسنًا… هل تحتاج شيئًا؟”
لكنه لم يفكر أبدًا في العمل بدوام جزئي.
رغم أن “هان لو” كانت امرأة، إلا أن المنافسة الشرسة في سوق المال جعلت منها شخصية حاسمة ومحترفة. بالنسبة لرواد الأعمال الذين يبحثون عن التمويل، كانت تُعد بمثابة إلهة، قادرة بكلمة واحدة على تحديد مصير شركة.
أجابه “دينغ سي”:
وبمرور الوقت، أصبح لديها هالة خاصة، لم تكن تتعمدها، لكنها كانت تجعل الآخرين يشعرون بالتوتر والضيق لمجرد جلوسها بجانبهم. معظم الناس كانوا يغادرون المكان تلقائيًا.
وبعد أن حل مشكلة التمويل، تواصل “تشانغ هنغ” مع صديقة والدته القديمة وطلب عنوانها، ثم توجه إلى هناك بعد انتهاء دوامها. كان المكان في مجمع سكني راقٍ على أطراف الدائرة الرابعة، بنسبة إشغال منخفضة تبلغ 0.5، ويتكوّن من منازل منخفضة الارتفاع، بحراسة مشددة، محاطة بالخُضرة.
لكن ما فاجأها، هو أن الشاب الصغير “تشانغ هنغ” لم يتصرف كالباقين. ومن خبرتها، كانت بارعة في قراءة الناس، ولا تفوتها علامات القلق أو التوتر أو التصنّع.
وبعد أن حل مشكلة التمويل، تواصل “تشانغ هنغ” مع صديقة والدته القديمة وطلب عنوانها، ثم توجه إلى هناك بعد انتهاء دوامها. كان المكان في مجمع سكني راقٍ على أطراف الدائرة الرابعة، بنسبة إشغال منخفضة تبلغ 0.5، ويتكوّن من منازل منخفضة الارتفاع، بحراسة مشددة، محاطة بالخُضرة.
أما “تشانغ هنغ”، فكان ينتمي للفئة الهادئة حقًا. منذ لحظة دخوله المنزل، لا، منذ أول تواصل بينهما، لم يُبدِ أي خجل أو ارتباك. جلسته كانت طبيعية، سلوكه مؤدب دون تكلّف، وكان مرتاحًا أثناء الحديث، وفي الوقت نفسه، أدهشها بمدى اطلاعه.
أومأ برأسه.
بل إن “هان لو” كانت تنسى أحيانًا كم عمره الحقيقي، وتقول في نفسها متحسرة: العمر لا يهم… فقلما يصادف المرء رجلاً يثير فضوله بهذا الشكل.
شكرها “تشانغ هنغ”.
لكن يا للأسف، إنه ابن أعز صديقاتها.
“نعم. كل غرفة تجارية توفر بطاقات بيضاء، وهي بطاقات مصرفية تُسجل باسم شخص عادي، لكننا نضمن أمان الأموال فيها، ولن يلمسها المالك الأصلي. بطبيعة الحال، لن نتحمل أي خسائر ناتجة عن إهمالك، مثل الوقوع في فخ رسائل الاحتيال النصية. لكن إن كان هناك خلل من جانبنا، فسنقوم بالتعويض الكامل. ويمكنك أيضًا اختيار الاستلام نقدًا أو بأي طريقة أخرى.”
وبالطبع، سيكون من غير اللائق أن تنشأ علاقة عاطفية بينها وبين ابن صديقتها.
أما “تشانغ هنغ”، فكان ينتمي للفئة الهادئة حقًا. منذ لحظة دخوله المنزل، لا، منذ أول تواصل بينهما، لم يُبدِ أي خجل أو ارتباك. جلسته كانت طبيعية، سلوكه مؤدب دون تكلّف، وكان مرتاحًا أثناء الحديث، وفي الوقت نفسه، أدهشها بمدى اطلاعه.
______________________________________________
أما “تشانغ هنغ”، فكان ينتمي للفئة الهادئة حقًا. منذ لحظة دخوله المنزل، لا، منذ أول تواصل بينهما، لم يُبدِ أي خجل أو ارتباك. جلسته كانت طبيعية، سلوكه مؤدب دون تكلّف، وكان مرتاحًا أثناء الحديث، وفي الوقت نفسه، أدهشها بمدى اطلاعه.
ترجمة : RoronoaZ
وبعد أن حل مشكلة التمويل، تواصل “تشانغ هنغ” مع صديقة والدته القديمة وطلب عنوانها، ثم توجه إلى هناك بعد انتهاء دوامها. كان المكان في مجمع سكني راقٍ على أطراف الدائرة الرابعة، بنسبة إشغال منخفضة تبلغ 0.5، ويتكوّن من منازل منخفضة الارتفاع، بحراسة مشددة، محاطة بالخُضرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل إن “هان لو” كانت تنسى أحيانًا كم عمره الحقيقي، وتقول في نفسها متحسرة: العمر لا يهم… فقلما يصادف المرء رجلاً يثير فضوله بهذا الشكل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات