الفصل 371: البنّاء الأعظم (النهاية)
قالت فان مينان وهي تخلع بدلة “آيرون مان” عنها:
“لهذا أحب الليغو كثيرًا. بغض النظر عن مدى بساطة القصة، فإنها تنتهي دائمًا باجتماع عائلي كبير.”
أجابت فان مينان: “نعم. أنا أكره رؤية الناس وهم حزينون.”
ثم تابعت بابتسامة خفيفة وهي تنظر إلى الرجلين المتعانقين خلف الحاجز:
“البعض يقول إن هذه القصص سيئة وساذجة، لكنها ممتعة بالنسبة لي على الأقل. هناك أشياء محزنة كثيرة في الحياة، وكل ما نستطيع فعله هو البحث عن السعادة وسط هذا الحزن… والابتسام.”
قالت وهي ترفع حاجبيها: “تسك تسك. كم أنت كريم على غير المتوقع. ألست خائفًا أن أسرق المكعب أو أهرب به؟”
سألها تشانغ هنغ:
“هل هذه فلسفتك في الحياة؟ اسمك في وي تشات، وتلك المقالب التي تفعلينها… هل هذا هو سببها أيضًا؟”
لكن من ناحية أخرى، الخوف والرهبة مشاعر إنسانية طبيعية، كما هو الحال مع الفرح والغضب. أما الآن، فلم يكتفِ بعدم الشعور بالخوف، بل حتى باقي مشاعره بدأت تتلاشى. بل بدأ يظن أنه يعاني من نوع من الخلل النفسي أو العاطفي.
أجابت فان مينان:
“نعم. أنا أكره رؤية الناس وهم حزينون.”
سألها تشانغ هنغ: “هل هذه فلسفتك في الحياة؟ اسمك في وي تشات، وتلك المقالب التي تفعلينها… هل هذا هو سببها أيضًا؟”
ثم نظرت إليه باهتمام وأضافت:
“لكن أنت شخص غريب نوعًا ما. لا أرى السعادة أو الحزن على وجهك، ولا تغضب عندما أمزح معك. حتى عندما استعدت محفظتك المفقودة، لم تبدُ عليك أي مشاعر فرح… لماذا أنت هكذا؟”
قالت وهي تبتسم: “بالمناسبة، كنت أريد فعل هذا منذ وقت طويل.”
لم يُجب تشانغ هنغ. فمنذ صغره، كان أكثر هدوءًا من أقرانه، ونادرًا ما كان يخاف من شيء. ولهذا كان أقاربه يعلقون بأنه طفل “هادئ أكثر من اللازم”. أما والدته، فكانت ترد دائمًا بأن الهدوء صفة جيدة، وأن الأشخاص الهادئين أكثر عمقًا وقوة، وكانت تؤمن أن “الفتى الهادئ أكثر جاذبية، ولن يواجه مشكلة في إيجاد صديقة لاحقًا.”
ومنذ أن تلقى الساعة على معصمه ودخل اللعبة الغريبة، عاش سنوات طويلة تفوق عمر أقرانه. خاض تجارب عديدة لن يختبرها معظم الناس في حياتهم، حتى أصبحت حالته الذهنية أقرب لرجل في الثلاثين من عمره، لكن من الناحية العاطفية، ظل منغلقًا ومتزنًا.
قال تشانغ هنغ: “في هذه الحالة، القبول بأدب أفضل من الرفض بلطف.”
في الواقع، كان يشعر بأن مشاعره بدأت تتلاشى تدريجيًا. من بعض النواحي، لم يكن هذا أمرًا سيئًا؛ ففي المهمة السابقة، اضطر إلى الهبوط الاضطراري بطائرة مقاتلة داخل إعصار بحري، ورغم الخطر، تمكن من تنفيذ كل خطوة بدقة، وكأنه آلة. نجا من كارثة كانت تبدو شبه مستحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت وهي تبتسم بثقة: “ستعرف قريبًا. لكن تذكّر، في رأس السنة… عليك أن تكون سعيدًا!”
لكن من ناحية أخرى، الخوف والرهبة مشاعر إنسانية طبيعية، كما هو الحال مع الفرح والغضب. أما الآن، فلم يكتفِ بعدم الشعور بالخوف، بل حتى باقي مشاعره بدأت تتلاشى. بل بدأ يظن أنه يعاني من نوع من الخلل النفسي أو العاطفي.
رد تشانغ هنغ: “لكننا لسنا من عالمكم.”
وبينما كانا يتحدثان، كان العالِم الشرير والرجل الأصلع قد أزالا جهاز التصادم الكمي من سارية الهوائي، وبدأا في السير نحو الاثنين وهما يحملان الصندوق.
ثم رمت مكعب البناء مرة أخرى إلى تشانغ هنغ وقالت: “على أي حال، شكرًا لأنك قضيت ليلة رأس السنة معي.”
قال العالِم الشرير:
“أنا آسف لأن تمردي سبّب لكم كل هذا العناء، وآسف أكثر لأني كدت أدمّر المدينة بالكامل.”
ومنذ أن تلقى الساعة على معصمه ودخل اللعبة الغريبة، عاش سنوات طويلة تفوق عمر أقرانه. خاض تجارب عديدة لن يختبرها معظم الناس في حياتهم، حتى أصبحت حالته الذهنية أقرب لرجل في الثلاثين من عمره، لكن من الناحية العاطفية، ظل منغلقًا ومتزنًا.
قاطعتهم فان مينان قائلة وهي تشير إلى السماء:
“أكره أن أُقاطع هذا الاعتراف العاطفي… لكن يبدو أن تلك الأشياء فوق رؤوسنا ستخرج قريبًا.”
أجابت فان مينان: “نعم. أنا أكره رؤية الناس وهم حزينون.”
قال العالِم الشرير:
“حسنًا، سأختصر. لم أعد أستحق الاحتفاظ بمكعب البناء اللانهائي. كنت أنوي إعطاءه إلى المستودع المتنقل، لأنه أذكى بنّاء خاص رأيته في حياتي. لكنه قال إنه لا يهتم بهذا الشيء. لذلك، أرغب في إعطائه لك لتحتفظ به.”
ثم أعاد مكعب البناء إلى جيبه، ونظر للمرة الأخيرة إلى المدينة المصنوعة بالكامل من قطع الليغو. نظر إلى الرجل الأصلع والعالِم الشرير وهما يحتضنان بعضهما، ثم قرر الخروج من اللعبة هو الآخر.
رد تشانغ هنغ:
“لكننا لسنا من عالمكم.”
رفع جفن عينه المرسومة بإصبعه، وتابع: “جزء من الأرق سببه اشتياقي لزوجتي وابنتي، لكن السبب الحقيقي هو ذلك الصوت اللعين. لذلك… خذوه منّي، أرجوكم. أريد فقط ليلة نوم هادئة.”
قال العالِم الشرير:
“أعرف. المستودع المتنقل أخبرني بذلك. لكن لا بأس… لقد احتفظت بهذا المكعب لفترة طويلة. بصرف النظر عن أنه كان يُلهمني أحيانًا، لم أجد له استخدامًا حقيقيًا. وأنا آسف على تلك ‘النبوءة’ التي اخترعتها عن المختار، لكنها لم تكن حقيقية.”
قال العالِم الشرير: “حسنًا، سأختصر. لم أعد أستحق الاحتفاظ بمكعب البناء اللانهائي. كنت أنوي إعطاءه إلى المستودع المتنقل، لأنه أذكى بنّاء خاص رأيته في حياتي. لكنه قال إنه لا يهتم بهذا الشيء. لذلك، أرغب في إعطائه لك لتحتفظ به.”
ثم أضاف بصوت منخفض:
“لكن… في إحدى الليالي، وأنا نائم، سمعت صوتًا يهمس في أذني، يقول لي إنه إذا أوقفني شخص من عالم آخر، فعليّ أن أعطيه المكعب. في البداية، لم أعر الموضوع اهتمامًا، لكن الصوت لم يتوقف. صار يوقظني كل ليلة. أعاني من الأرق بسببه. ألا ترى احمرار عيني؟”
رفع جفن عينه المرسومة بإصبعه، وتابع:
“جزء من الأرق سببه اشتياقي لزوجتي وابنتي، لكن السبب الحقيقي هو ذلك الصوت اللعين. لذلك… خذوه منّي، أرجوكم. أريد فقط ليلة نوم هادئة.”
ترجمة : RoronoaZ
قال تشانغ هنغ:
“في هذه الحالة، القبول بأدب أفضل من الرفض بلطف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال العالِم الشرير: “أنا آسف لأن تمردي سبّب لكم كل هذا العناء، وآسف أكثر لأني كدت أدمّر المدينة بالكامل.”
فتح الصندوق، ووجد داخله قطعة عادية المظهر من مكعبات البناء. لكنها اختلفت عن مكعبات ليغو العادية، إذ لم يكن هناك رقم تسلسلي خلفها، وكأنها نسخة مزيفة.
وفي الأسفل، احتشد عشرات الآلاف من الناس أسفل برج كانتون، يوثّقون هذا الطقس الغريب بهواتفهم، ويتشاركون آراءهم بحماس.
وما إن أمسك بها، حتى سمع صوت النظام في أذنه:
[تم اكتشاف غرض من اللعبة — مكعب البناء اللانهائي (غير مُحدد الهوية)]
وقبل أن يستوعب ما حدث، كانت فان مينان قد قفزت من على منصة المراقبة التي ترتفع 488 مترًا عن الأرض.
وقبل تحديده رسميًا، لم يستطع تشانغ هنغ التأكد ما إذا كان هذا هو الغرض من الدرجة B الذي ذكرته فان مينان. كانت هذه المهمة مختلفة عن غيرها؛ لم تُحتسب كجولة، ويمكن للاعبين الدخول والخروج منها في أي وقت. وكان يمكنهم تكرارها، لكن المقابل هو أنهم لن يحصلوا على نقاط كمكافأة.
رد تشانغ هنغ: “لكننا لسنا من عالمكم.”
لذا، كان هذا المكعب هو المكسب الوحيد الذي خرج به من هذه اللعبة. وبمجرد أن أخرج المكعب من جهاز التصادم الكمي، اختفى الشعاع الضوئي في السماء، وبدأ الإعصار يدور بالاتجاه المعاكس. وراحت الوحوش في داخله تصرخ برفض، غير قادرة على الهروب، واختفت في السماء الليلية بصيحات مليئة بالغضب.
ثم تابعت بابتسامة خفيفة وهي تنظر إلى الرجلين المتعانقين خلف الحاجز: “البعض يقول إن هذه القصص سيئة وساذجة، لكنها ممتعة بالنسبة لي على الأقل. هناك أشياء محزنة كثيرة في الحياة، وكل ما نستطيع فعله هو البحث عن السعادة وسط هذا الحزن… والابتسام.”
وفي المقابل، ظهر نهر من النجوم الساطعة مكانهم.
صرخ الناس أسفل البرج، وأغلقوا أعينهم من الرعب. لكن في اللحظة التي كادت أن ترتطم بالأرض، اختفت.
وفي الأسفل، احتشد عشرات الآلاف من الناس أسفل برج كانتون، يوثّقون هذا الطقس الغريب بهواتفهم، ويتشاركون آراءهم بحماس.
وقبل أن يستوعب ما حدث، كانت فان مينان قد قفزت من على منصة المراقبة التي ترتفع 488 مترًا عن الأرض.
قالت فان مينان:
“مرحبًا، هل يمكنني رؤية ذلك الشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُجب تشانغ هنغ. فمنذ صغره، كان أكثر هدوءًا من أقرانه، ونادرًا ما كان يخاف من شيء. ولهذا كان أقاربه يعلقون بأنه طفل “هادئ أكثر من اللازم”. أما والدته، فكانت ترد دائمًا بأن الهدوء صفة جيدة، وأن الأشخاص الهادئين أكثر عمقًا وقوة، وكانت تؤمن أن “الفتى الهادئ أكثر جاذبية، ولن يواجه مشكلة في إيجاد صديقة لاحقًا.”
دون تردد، ناولها تشانغ هنغ مكعب البناء.
قالت فان مينان وهي تخلع بدلة “آيرون مان” عنها: “لهذا أحب الليغو كثيرًا. بغض النظر عن مدى بساطة القصة، فإنها تنتهي دائمًا باجتماع عائلي كبير.”
قالت وهي ترفع حاجبيها:
“تسك تسك. كم أنت كريم على غير المتوقع. ألست خائفًا أن أسرق المكعب أو أهرب به؟”
ثم رمت مكعب البناء مرة أخرى إلى تشانغ هنغ وقالت: “على أي حال، شكرًا لأنك قضيت ليلة رأس السنة معي.”
رد تشانغ هنغ بهدوء:
“لا. لأنه إن فعلتِ، سأجدك.”
سألها تشانغ هنغ: “فعل ماذا؟”
قالت مبتسمة:
“آه، أنت تعرف كيف تفسد اللحظة! معظم الرجال كانوا سيقولون إنهم يثقون بي. كانت ستكون فرصة رائعة لتترك انطباعًا جيدًا عند فتاة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تردد، ناولها تشانغ هنغ مكعب البناء.
سألها تشانغ هنغ:
“وهل تلك الطريقة كانت ستجدي معك؟”
رفع جفن عينه المرسومة بإصبعه، وتابع: “جزء من الأرق سببه اشتياقي لزوجتي وابنتي، لكن السبب الحقيقي هو ذلك الصوت اللعين. لذلك… خذوه منّي، أرجوكم. أريد فقط ليلة نوم هادئة.”
ترددت للحظة، ثم أجابت:
“هذا… يعتمد. الفتيات مخلوقات غير عقلانية. من تحبّه، دائمًا ما يكون على حق، مهما فعل. ومن لا تحبه، يخسر مهما بذل من جهد.”
وبينما كانا يتحدثان، كان العالِم الشرير والرجل الأصلع قد أزالا جهاز التصادم الكمي من سارية الهوائي، وبدأا في السير نحو الاثنين وهما يحملان الصندوق.
ثم رمت مكعب البناء مرة أخرى إلى تشانغ هنغ وقالت:
“على أي حال، شكرًا لأنك قضيت ليلة رأس السنة معي.”
كان تشانغ هنغ يعلم أنها خرجت من اللعبة.
ثم تراجعت إلى سور منصة المراقبة، ونظرت إلى الأسفل.
وبينما كانا يتحدثان، كان العالِم الشرير والرجل الأصلع قد أزالا جهاز التصادم الكمي من سارية الهوائي، وبدأا في السير نحو الاثنين وهما يحملان الصندوق.
قالت وهي تبتسم:
“بالمناسبة، كنت أريد فعل هذا منذ وقت طويل.”
لذا، كان هذا المكعب هو المكسب الوحيد الذي خرج به من هذه اللعبة. وبمجرد أن أخرج المكعب من جهاز التصادم الكمي، اختفى الشعاع الضوئي في السماء، وبدأ الإعصار يدور بالاتجاه المعاكس. وراحت الوحوش في داخله تصرخ برفض، غير قادرة على الهروب، واختفت في السماء الليلية بصيحات مليئة بالغضب.
سألها تشانغ هنغ:
“فعل ماذا؟”
صرخ الناس أسفل البرج، وأغلقوا أعينهم من الرعب. لكن في اللحظة التي كادت أن ترتطم بالأرض، اختفت.
أجابت وهي تبتسم بثقة:
“ستعرف قريبًا. لكن تذكّر، في رأس السنة… عليك أن تكون سعيدًا!”
وفي الأسفل، احتشد عشرات الآلاف من الناس أسفل برج كانتون، يوثّقون هذا الطقس الغريب بهواتفهم، ويتشاركون آراءهم بحماس.
وقبل أن يستوعب ما حدث، كانت فان مينان قد قفزت من على منصة المراقبة التي ترتفع 488 مترًا عن الأرض.
في الواقع، كان يشعر بأن مشاعره بدأت تتلاشى تدريجيًا. من بعض النواحي، لم يكن هذا أمرًا سيئًا؛ ففي المهمة السابقة، اضطر إلى الهبوط الاضطراري بطائرة مقاتلة داخل إعصار بحري، ورغم الخطر، تمكن من تنفيذ كل خطوة بدقة، وكأنه آلة. نجا من كارثة كانت تبدو شبه مستحيلة.
أسرع تشانغ هنغ إلى الحافة، ليشاهد جسدها يعبر السماء كالنيزك، ثم يسقط.
قالت فان مينان: “مرحبًا، هل يمكنني رؤية ذلك الشيء؟”
صرخ الناس أسفل البرج، وأغلقوا أعينهم من الرعب. لكن في اللحظة التي كادت أن ترتطم بالأرض، اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت للحظة، ثم أجابت: “هذا… يعتمد. الفتيات مخلوقات غير عقلانية. من تحبّه، دائمًا ما يكون على حق، مهما فعل. ومن لا تحبه، يخسر مهما بذل من جهد.”
كان تشانغ هنغ يعلم أنها خرجت من اللعبة.
ترجمة : RoronoaZ
قال وهو يهز رأسه:
“ألم يكن هذا تصرفًا متهورًا؟”
رد تشانغ هنغ: “لكننا لسنا من عالمكم.”
ثم أعاد مكعب البناء إلى جيبه، ونظر للمرة الأخيرة إلى المدينة المصنوعة بالكامل من قطع الليغو. نظر إلى الرجل الأصلع والعالِم الشرير وهما يحتضنان بعضهما، ثم قرر الخروج من اللعبة هو الآخر.
سألها تشانغ هنغ: “وهل تلك الطريقة كانت ستجدي معك؟”
_____________________________________
وما إن أمسك بها، حتى سمع صوت النظام في أذنه: [تم اكتشاف غرض من اللعبة — مكعب البناء اللانهائي (غير مُحدد الهوية)]
ترجمة : RoronoaZ
في الواقع، كان يشعر بأن مشاعره بدأت تتلاشى تدريجيًا. من بعض النواحي، لم يكن هذا أمرًا سيئًا؛ ففي المهمة السابقة، اضطر إلى الهبوط الاضطراري بطائرة مقاتلة داخل إعصار بحري، ورغم الخطر، تمكن من تنفيذ كل خطوة بدقة، وكأنه آلة. نجا من كارثة كانت تبدو شبه مستحيلة.
سألها تشانغ هنغ: “وهل تلك الطريقة كانت ستجدي معك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
