الفصل 369: اقترب أكثر
‘لا، هذا مستحيل. لا توجد أي عيوب في تصميمي. لقد راجعت كل شيء مرارًا وتكرارًا’، قال العالِم الشرير بثقة.
بعد عشر دقائق، عادت الحمامة. أسرع الأصلع ببناء حاسوب محمول، ثم التفت إلى العالِم الشرير وسأله:
‘بل تصميمك فيه مشكلة حقيقية. وإلا، لماذا انفجرت الآلة في النهاية؟ وأردت أن أشتكي منك منذ زمن بعيد. هل كان من الضروري أن تصنع آلة فشار أوتوماتيكية بارتفاع مبنيين؟ بل واستعملت الطاقة النووية لتشغيلها! هل أنت جاد؟ جهاز التصادم الكمي الخاص بك لا يتجاوز حجم علبة بسكويت!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الرجل الأصلع كتفيه وقال: ‘كان ذلك فقط لتشعر بتحسن. كلنا نعلم كم كانت زوجتك وابنتك مهمتين بالنسبة لك، لذلك قررنا ألا نخبرك بالحقيقة بعد أن ناقشنا الأمر. في النهاية، لقد قدمت لنا الكثير. ومن جانبنا، لم تتح لنا الفرصة لنرد لك الجميل، ولم نرغب بأن تلوم نفسك على أخطائك. أنا أعرفك جيدًا. لو علمت أنك أنت من قتلهم فعلاً، لغَرِقت في تأنيب الضمير حتى الموت.’
‘هذا نوع من… الجمال المتناقض. لكن هذه ليست النقطة. النقطة هي أنكم شغّلتم آلة الفشار الأوتوماتيكية بشكل خاطئ، وهذا ما أدى إلى مقتل زوجتي وابنتي. والآن تريد أن تلقي بالمسؤولية عليّ؟ هذا كثير.’
‘وماذا في ذلك؟ طالما أن ناغاساوا ماسامي لا تزال تمثل، فلن أغيّرها أبداً’، قال العالِم الشرير بفخر.
‘على العكس، كان في تصميمك خلل منذ البداية. نحن فقط نفذنا ما طلبته منا. ثم انفجرت الآلة.’
قال الأصلع: ‘ملك المحيط يعمل في تشو جيانغ نيو تاون، وهي قريبة جدًا من هنا. ستعرف قريبًا عن الفيديو.’
‘لا، كان ذلك خطأكم. وقد اعترفتم بذلك بالفعل. والمشغّل الرئيسي، النينجا الشبح، اعترف بأنه ارتكب الخطأ أيضًا.’
‘أنت في الحقيقة لا تصدق ما قلته، أليس كذلك؟’ تنهد الأصلع، ثم قال: ‘إن كنت تريد دليلاً، حسنًا… المرسلة!’
هز الرجل الأصلع كتفيه وقال: ‘كان ذلك فقط لتشعر بتحسن. كلنا نعلم كم كانت زوجتك وابنتك مهمتين بالنسبة لك، لذلك قررنا ألا نخبرك بالحقيقة بعد أن ناقشنا الأمر. في النهاية، لقد قدمت لنا الكثير. ومن جانبنا، لم تتح لنا الفرصة لنرد لك الجميل، ولم نرغب بأن تلوم نفسك على أخطائك. أنا أعرفك جيدًا. لو علمت أنك أنت من قتلهم فعلاً، لغَرِقت في تأنيب الضمير حتى الموت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الأصلع رأسه وقال: ‘ظننتَ أنك المسؤول عن موتها. كنت تشعر بالذنب لدرجة أنك لم تكن تأكل بشكل طبيعي. أحيانًا… أنت قاسٍ جدًا على نفسك. لا أستطيع تخيل حالك إذا اكتشفت أنك أنت من قتل زوجتك وابنتك حقًا. كيف ستعاقب نفسك؟ لا أدري إن كان قلبك قويًا كفاية لتتحمل ذلك.’
‘أوه، أنت لا تعرفني على الإطلاق.’
‘لا. لا بد أنك رأيت خطأً.’
‘بل أعرفك جيدًا. قلت لك من قبل إنني معجب بك كثيرًا، وأنت بمثابة مثلي الأعلى. أعرف كل شيء عنك. لقد بحثت حتى في سلة مهملاتك!’
عند سماعه لذلك، تحرك العالِم الشرير من مكانه واقترب حتى وقف بجوار الأصلع.
‘هذا مبالغ فيه.’
‘على العكس، كان في تصميمك خلل منذ البداية. نحن فقط نفذنا ما طلبته منا. ثم انفجرت الآلة.’
‘أعلم. كانت واحدة من تلك التصرفات الغبية التي قمت بها سابقًا. وعدت نفسي ألا أفعلها مجددًا. هل تذكر ذلك الحادث في تانغشيا؟ كان هناك مبنى آيل للسقوط، ومجموعة أطفال يلعبون تحته. ظهرتَ في اللحظة الحرجة وهدمت المبنى، وأنقذت الأطفال. حينها تحدثت الأخبار عنك لأسبوع كامل، وضجّ الإنترنت بمديح الناس لك. ومع ذلك، أصبتَ بالاكتئاب لشهرٍ كامل، لأن قطعة خرسانية من المبنى الذي هدمته سحقت قطة شاردة بالخطأ. وألقيت اللوم على نفسك، لأنها لم تكن أصلًا تحت المبنى عندما هدمته. بمعنى آخر، لم يكن من المفترض أن يؤذيها المبنى. بل القطة ماتت بسبب الكتلة التي قذفتها أنت. لم أرك تلوم نفسك بهذه الطريقة من قبل.’
‘هذا مبالغ فيه.’
هز الأصلع رأسه وقال: ‘ظننتَ أنك المسؤول عن موتها. كنت تشعر بالذنب لدرجة أنك لم تكن تأكل بشكل طبيعي. أحيانًا… أنت قاسٍ جدًا على نفسك. لا أستطيع تخيل حالك إذا اكتشفت أنك أنت من قتل زوجتك وابنتك حقًا. كيف ستعاقب نفسك؟ لا أدري إن كان قلبك قويًا كفاية لتتحمل ذلك.’
‘واو، لم تغيّر كلمة مرورك منذ ما يقرب عشر سنوات!’
‘حسنًا، حتى لو كنت تعرف عن حادثة تانغشيا، فهذا لا يثبت أن الانفجار لم يكن خطأكم.’
اهتز الفيديو قليلاً—يبدو أنه صُوّر بواسطة كاميرا يدوية، وكان المصوّر متحمسًا جدًا. أشار إلى آلة ضخمة تشبه المايكروويف، وقال بحماس: ‘هل ترونها؟ إنها آلة فشار أوتوماتيكية تعمل بالطاقة النووية! انظروا إلى هذا! هذه الآلة مذهلة للغاية!!! لا أصدق أن آلة فشار كهذه موجودة في هذا العالم!’
‘أنت في الحقيقة لا تصدق ما قلته، أليس كذلك؟’ تنهد الأصلع، ثم قال: ‘إن كنت تريد دليلاً، حسنًا… المرسلة!’
‘هذا نوع من… الجمال المتناقض. لكن هذه ليست النقطة. النقطة هي أنكم شغّلتم آلة الفشار الأوتوماتيكية بشكل خاطئ، وهذا ما أدى إلى مقتل زوجتي وابنتي. والآن تريد أن تلقي بالمسؤولية عليّ؟ هذا كثير.’
المرسلة: ‘…؟؟؟؟؟؟’
‘أنا أحب العالِم! اختراعاته ليست عملية فقط، بل رائعة جدًا أيضًا! أريد أن أطلب منه أن يصنع لي شيئًا عندما أشتري منزلاً جديدًا. أحتاج إلى أحد اختراعاته في حياتي’، قال صوت آخر.
‘ساعديني في الاتصال بملك المحيط، واطلبي منه أن يرسل الفيديو إلى بريدي الإلكتروني.’
‘حسنًا، حسنًا…’ كتب الأصلع كلمة المرور وضغط على زر الإدخال. ‘حسنًا، تم الاتصال بالإنترنت. هل تود الاقتراب قليلاً لمشاهدة الفيديو؟’
أومأت المرسلة برأسها، وشرعت فورًا في تجميع حمامة مراسلة.
في هذه الأثناء، دارت الكاميرا ووجهت العدسة إلى عيني ملك المحيط. ثم بدأ المصوّر بالتكبير والتصغير بسرعة على وجهه، وكأنه لا يمل أبدًا من هذه الحركة.
‘أي فيديو؟’ سأل العالِم الشرير وهو يقطّب حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘Ilovechangzeyamei.’
قال الأصلع: ‘ملك المحيط يعمل في تشو جيانغ نيو تاون، وهي قريبة جدًا من هنا. ستعرف قريبًا عن الفيديو.’
‘هاه! الآن سأفتح بريدي الإلكتروني.’
بعد عشر دقائق، عادت الحمامة. أسرع الأصلع ببناء حاسوب محمول، ثم التفت إلى العالِم الشرير وسأله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘Ilovechangzeyamei.’
‘ما كلمة مرور الواي فاي لديك؟’
‘وماذا في ذلك؟ طالما أن ناغاساوا ماسامي لا تزال تمثل، فلن أغيّرها أبداً’، قال العالِم الشرير بفخر.
‘Ilovechangzeyamei.’
‘واو! لديك الكثير من الرسائل المزعجة!’ قال العالِم الشرير وهو يهز رأسه بانزعاج.
‘واو، لم تغيّر كلمة مرورك منذ ما يقرب عشر سنوات!’
‘وماذا في ذلك؟ طالما أن ناغاساوا ماسامي لا تزال تمثل، فلن أغيّرها أبداً’، قال العالِم الشرير بفخر.
بينما كان الاثنان يتحدثان، قال صوت في الفيديو: ‘دعونا نرَ من هنا… نجمة عيد الميلاد الصغيرة!’
‘حسنًا، حسنًا…’ كتب الأصلع كلمة المرور وضغط على زر الإدخال. ‘حسنًا، تم الاتصال بالإنترنت. هل تود الاقتراب قليلاً لمشاهدة الفيديو؟’
‘أي فيديو؟’ سأل العالِم الشرير وهو يقطّب حاجبيه.
عند سماعه لذلك، تحرك العالِم الشرير من مكانه واقترب حتى وقف بجوار الأصلع.
ترجمة : RoronoaZ
‘اقترب أكثر قليلاً، الشاشة صغيرة نوعًا ما.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الأصلع رأسه وقال: ‘ظننتَ أنك المسؤول عن موتها. كنت تشعر بالذنب لدرجة أنك لم تكن تأكل بشكل طبيعي. أحيانًا… أنت قاسٍ جدًا على نفسك. لا أستطيع تخيل حالك إذا اكتشفت أنك أنت من قتل زوجتك وابنتك حقًا. كيف ستعاقب نفسك؟ لا أدري إن كان قلبك قويًا كفاية لتتحمل ذلك.’
تردد العالِم الشرير لثانيتين، ثم اقترب أكثر حتى أصبح بجانبه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________________________
‘هاه! الآن سأفتح بريدي الإلكتروني.’
‘انسى الأمر، هل يمكنك فعلًا أن تضع هذه في منزلك؟ أليست تعمل باليورانيوم المخصب؟! هل هذا يعني أن الفشار في المرة القادمة سيكون معدلًا جينيًا؟ لكنه لا يزال رائعًا…’ صرخ صوت ثالث.
‘واو! لديك الكثير من الرسائل المزعجة!’ قال العالِم الشرير وهو يهز رأسه بانزعاج.
اهتز الفيديو قليلاً—يبدو أنه صُوّر بواسطة كاميرا يدوية، وكان المصوّر متحمسًا جدًا. أشار إلى آلة ضخمة تشبه المايكروويف، وقال بحماس: ‘هل ترونها؟ إنها آلة فشار أوتوماتيكية تعمل بالطاقة النووية! انظروا إلى هذا! هذه الآلة مذهلة للغاية!!! لا أصدق أن آلة فشار كهذه موجودة في هذا العالم!’
‘نعم، لا أستطيع فعل شيء حيال ذلك. يستمرون في إرسال هذه الرسائل، ولا أتمكن من حذفها في الوقت المناسب.’
عند سماعه لذلك، تحرك العالِم الشرير من مكانه واقترب حتى وقف بجوار الأصلع.
‘حقًا؟ وهل سجلت حتى في منتدى للكبار؟’ سأل العالِم الفضولي.
‘ليس دائمًا… لكن في أغلب الأوقات، نعم. لا بد لنا من بعض المرح أيضاً’، قال الأصلع.
‘لا. لا بد أنك رأيت خطأً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الرجل الأصلع كتفيه وقال: ‘كان ذلك فقط لتشعر بتحسن. كلنا نعلم كم كانت زوجتك وابنتك مهمتين بالنسبة لك، لذلك قررنا ألا نخبرك بالحقيقة بعد أن ناقشنا الأمر. في النهاية، لقد قدمت لنا الكثير. ومن جانبنا، لم تتح لنا الفرصة لنرد لك الجميل، ولم نرغب بأن تلوم نفسك على أخطائك. أنا أعرفك جيدًا. لو علمت أنك أنت من قتلهم فعلاً، لغَرِقت في تأنيب الضمير حتى الموت.’
ثم ضغط الأصلع بسرعة على البريد الجديد الذي أرسله ملك المحيط.
‘ليس دائمًا… لكن في أغلب الأوقات، نعم. لا بد لنا من بعض المرح أيضاً’، قال الأصلع.
كان المرفق عبارة عن ملف فيديو، وبعد الضغط على زر التشغيل، ظهرت مبنى مصنع ضخم على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت المرسلة برأسها، وشرعت فورًا في تجميع حمامة مراسلة.
تغيّر وجه العالِم الشرير على الفور، وقال: ‘هذا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت المرسلة برأسها، وشرعت فورًا في تجميع حمامة مراسلة.
‘نعم، مختبرك. أو بشكل أدق، مختبرك السابق.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الأصلع رأسه وقال: ‘ظننتَ أنك المسؤول عن موتها. كنت تشعر بالذنب لدرجة أنك لم تكن تأكل بشكل طبيعي. أحيانًا… أنت قاسٍ جدًا على نفسك. لا أستطيع تخيل حالك إذا اكتشفت أنك أنت من قتل زوجتك وابنتك حقًا. كيف ستعاقب نفسك؟ لا أدري إن كان قلبك قويًا كفاية لتتحمل ذلك.’
اهتز الفيديو قليلاً—يبدو أنه صُوّر بواسطة كاميرا يدوية، وكان المصوّر متحمسًا جدًا. أشار إلى آلة ضخمة تشبه المايكروويف، وقال بحماس: ‘هل ترونها؟ إنها آلة فشار أوتوماتيكية تعمل بالطاقة النووية! انظروا إلى هذا! هذه الآلة مذهلة للغاية!!! لا أصدق أن آلة فشار كهذه موجودة في هذا العالم!’
‘انسى الأمر، هل يمكنك فعلًا أن تضع هذه في منزلك؟ أليست تعمل باليورانيوم المخصب؟! هل هذا يعني أن الفشار في المرة القادمة سيكون معدلًا جينيًا؟ لكنه لا يزال رائعًا…’ صرخ صوت ثالث.
‘أنا أحب العالِم! اختراعاته ليست عملية فقط، بل رائعة جدًا أيضًا! أريد أن أطلب منه أن يصنع لي شيئًا عندما أشتري منزلاً جديدًا. أحتاج إلى أحد اختراعاته في حياتي’، قال صوت آخر.
تغيّر وجه العالِم الشرير على الفور، وقال: ‘هذا…’
‘انسى الأمر، هل يمكنك فعلًا أن تضع هذه في منزلك؟ أليست تعمل باليورانيوم المخصب؟! هل هذا يعني أن الفشار في المرة القادمة سيكون معدلًا جينيًا؟ لكنه لا يزال رائعًا…’ صرخ صوت ثالث.
قال الأصلع: ‘ملك المحيط يعمل في تشو جيانغ نيو تاون، وهي قريبة جدًا من هنا. ستعرف قريبًا عن الفيديو.’
في هذه الأثناء، دارت الكاميرا ووجهت العدسة إلى عيني ملك المحيط. ثم بدأ المصوّر بالتكبير والتصغير بسرعة على وجهه، وكأنه لا يمل أبدًا من هذه الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اقترب أكثر قليلاً، الشاشة صغيرة نوعًا ما.’
‘هل كنتم دائمًا بهذا الغباء في غيابي؟’ سأل العالِم الشرير باشمئزاز.
‘أعلم. كانت واحدة من تلك التصرفات الغبية التي قمت بها سابقًا. وعدت نفسي ألا أفعلها مجددًا. هل تذكر ذلك الحادث في تانغشيا؟ كان هناك مبنى آيل للسقوط، ومجموعة أطفال يلعبون تحته. ظهرتَ في اللحظة الحرجة وهدمت المبنى، وأنقذت الأطفال. حينها تحدثت الأخبار عنك لأسبوع كامل، وضجّ الإنترنت بمديح الناس لك. ومع ذلك، أصبتَ بالاكتئاب لشهرٍ كامل، لأن قطعة خرسانية من المبنى الذي هدمته سحقت قطة شاردة بالخطأ. وألقيت اللوم على نفسك، لأنها لم تكن أصلًا تحت المبنى عندما هدمته. بمعنى آخر، لم يكن من المفترض أن يؤذيها المبنى. بل القطة ماتت بسبب الكتلة التي قذفتها أنت. لم أرك تلوم نفسك بهذه الطريقة من قبل.’
‘ليس دائمًا… لكن في أغلب الأوقات، نعم. لا بد لنا من بعض المرح أيضاً’، قال الأصلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، مختبرك. أو بشكل أدق، مختبرك السابق.’
بينما كان الاثنان يتحدثان، قال صوت في الفيديو: ‘دعونا نرَ من هنا… نجمة عيد الميلاد الصغيرة!’
‘واو! لديك الكثير من الرسائل المزعجة!’ قال العالِم الشرير وهو يهز رأسه بانزعاج.
‘أوه! أوه! أوه!!!’ صرخ الجميع، وأخيرًا توقفت الكاميرا عن التركيز على وجه ملك المحيط الضبابي. وهذه المرة وجهت نحو امرأة وفتاة صغيرة. كانت الفتاة خجولة جدًا، لدرجة أنها عانقت والدتها بشدة.
ثم ضغط الأصلع بسرعة على البريد الجديد الذي أرسله ملك المحيط.
شحب وجه العالِم الشرير عندما رأى الفيديو، وقال: ‘تشيانشيان… ومنغجيه.’ وظهر على وجهه تعبير حنون، ثم تمتم: ‘أشتاق إليكما بشدة.’
‘لا، كان ذلك خطأكم. وقد اعترفتم بذلك بالفعل. والمشغّل الرئيسي، النينجا الشبح، اعترف بأنه ارتكب الخطأ أيضًا.’
_____________________________________
قال الأصلع: ‘ملك المحيط يعمل في تشو جيانغ نيو تاون، وهي قريبة جدًا من هنا. ستعرف قريبًا عن الفيديو.’
ترجمة : RoronoaZ
‘لا، كان ذلك خطأكم. وقد اعترفتم بذلك بالفعل. والمشغّل الرئيسي، النينجا الشبح، اعترف بأنه ارتكب الخطأ أيضًا.’
‘هذا نوع من… الجمال المتناقض. لكن هذه ليست النقطة. النقطة هي أنكم شغّلتم آلة الفشار الأوتوماتيكية بشكل خاطئ، وهذا ما أدى إلى مقتل زوجتي وابنتي. والآن تريد أن تلقي بالمسؤولية عليّ؟ هذا كثير.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
