You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 368

الفصل 368: لكن لدي ما أقوله لك

الفصل 368: لكن لدي ما أقوله لك

في نوبة من الغضب العارم، داس العالِم الشرير الأرض بقدمه وهو يصرخ:

نظر في عيني العالِم الشرير وقال برفق: ‘عد إلينا، أيها العالِم العزيز… لا يزال هناك وقت.’

‘لقد سئمت! ألا نهاية لغبائكم؟ أنتم أغبى من إعلانات iQIYI! لا أصدق أنني كنت واحدًا منكم! إن كنتم متعطشين للموت لهذه الدرجة، فسيسرّني أن أحقق أمنيتكم!’

تدخل النادل قائلاً: ‘نعم، ما زلت أذكر أول مرة التقيتك فيها. كنت حينها قد رسبت في امتحان القبول الجامعي، وكنت على وشك الانضمام لعصابة مع “الأخ كون” من الجوار، نجمع أموال الحماية من الأكشاك في الشارع. أنت من قال لي إن كل بطل يجب أن يمر بألم ومعاناة لا يتحملهما البشر العاديون، وأنه حتى لو سقط مرارًا، فإنه ينهض دومًا. لهذا يُسمّون أبطالًا. وفي النهاية، قررت أن أعيد السنة الدراسية… رغم أنني رسبت مجددًا.’

ثم فكك العالِم الشرير سيارة لعب صغيرة ليصنع منها أفعى ميكانيكية، ولوّح بها في الهواء استعدادًا لرميها نحو الرجل الأصلع.

لكن الرجل الأصلع لم يتحرك وقال بهدوء: ‘لكن لا يزال لدي شيء لأقوله لك.’

لكن الرجل الأصلع أوقفه قائلاً: ‘تمهّل.’

تناول الرجل الأصلع مقعد المرحاض الذكي الذي كان تحت إبطه، وقدّمه إلى العالِم الشرير.

فقال العالِم الشرير بحدة: ‘ما الأمر؟ هل لديك كلماتك الأخيرة؟’

تناول الرجل الأصلع مقعد المرحاض الذكي الذي كان تحت إبطه، وقدّمه إلى العالِم الشرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘نعم، أنت محق. خطتنا هي إزالة مكعب البناء اللانهائي من جهاز التصادم الكمي لنمنعك من تدمير المدينة. لكن… هناك أمر مهم آخر يجب أن أفعله.’

‘أعتقد… لا يمكننا الاستمرار في علاقتنا بعد الآن.’

‘وما هو؟’ سأل العالِم الشرير وهو يعبس.

هز العالِم الشرير رأسه وقال: ‘هذا… حسنًا… من السهل دائمًا التحدث عن الفلسفة.’

تناول الرجل الأصلع مقعد المرحاض الذكي الذي كان تحت إبطه، وقدّمه إلى العالِم الشرير.

‘لقد شغّلنا تلك الآلة تمامًا كما هو مذكور في الكتيب الذي أعطيتنا إياه. الانفجار وقع… لأن التصميم نفسه كان معيبًا.’

بدت ملامح الحيرة على وجه العالِم الشرير وقال: ‘ماذا؟ ألم أقل لك إنني لا أوفر خدمات الضمان حين أعطيتك إياه؟’

ترجمة : RoronoaZ

قال الرجل الأصلع: ‘كنت أفكر… في كيفية إنهاء علاقتنا. فقدتُ والدي وأنا طفل، وتركتُ المدرسة الثانوية لأعمل في مصنع طوب صغير. كنت أظن أن الحصول على أجر وشراء علبة صودا من قريتي هو أقصى ما يمكن أن أصل إليه في حياتي. لولا أنك عثرت عليّ وأخبرتني بأنك رأيت فيّ شيئًا لم يره أحد، لكنت ما زلت أعيش هكذا، دون أن أحقق شيئًا.’

زفر العالِم الشرير بشدة، ثم مدّ يده وقال: ‘حسنًا… إذًا يمكننا أن ننهي…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هناك أوقات يُصاب فيها الإنسان بالعمى أيضًا… لا تأخذ الأمر على محمل شخصي.’

نظر في عيني العالِم الشرير وقال برفق: ‘عد إلينا، أيها العالِم العزيز… لا يزال هناك وقت.’

‘أخبرتني أنني قادر على أن أكون شخصًا مختلفًا. علمتني كيف أكتشف إمكاناتي، إمكانات لبناء شيء يجعل هذا العالم مكانًا أفضل. لا أعلم… منذ طفولتي والناس يقولون لي إنني لن أنجح في شيء، وإنني فاشل في كل ما أفعل. حتى مديري في المصنع قال لي إنه إن تركت العمل فسوف أموت جوعًا، وأنه يجب أن أكون ممتنًا حتى وإن عملت ثماني عشرة ساعة يوميًا. أنت كنت أول من أثنى عليّ. لم أعرف والدي قط، ولم أعرف طعم وجوده، لكن في تلك اللحظة، شعرتُ أنك والدي.’

ثم قال بصوت بارد:

‘لماذا تتحدث عن هذا الآن؟ هل تأمل أن أشعر بالذنب حين أقتلك؟ يا لك من متحايل تافه!’ صرخ العالِم الشرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا. ربما أستطيع أن أتحمل غباءكم، لكنني لن أسامحكم أبدًا على ما فعلتموه بزوجتي وابنتي. ما يحدث الآن… خذه ككفارة لما اقترفتموه.’

تدخل النادل قائلاً: ‘نعم، ما زلت أذكر أول مرة التقيتك فيها. كنت حينها قد رسبت في امتحان القبول الجامعي، وكنت على وشك الانضمام لعصابة مع “الأخ كون” من الجوار، نجمع أموال الحماية من الأكشاك في الشارع. أنت من قال لي إن كل بطل يجب أن يمر بألم ومعاناة لا يتحملهما البشر العاديون، وأنه حتى لو سقط مرارًا، فإنه ينهض دومًا. لهذا يُسمّون أبطالًا. وفي النهاية، قررت أن أعيد السنة الدراسية… رغم أنني رسبت مجددًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، ومن الأفضل أن تغادر قبل أن أغيّر رأيي، وإلا…’

هز العالِم الشرير رأسه وقال: ‘هذا… حسنًا… من السهل دائمًا التحدث عن الفلسفة.’

‘أعتقد… لا يمكننا الاستمرار في علاقتنا بعد الآن.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الرجل الأصلع وهو يتابع: ‘كنتَ قائدنا ذات يوم، والشخص الذي أعجبتُ به وأحببته أكثر من أي أحد. لكن منذ الانفجار، أصبحتَ شخصًا آخر. أنا من يجب أن يشعر بخيبة الأمل. انظر إلى ما فعلته — علّقتَ مؤخرة النينجا الشبحية على جدار المسرح، وطاردت وقتلت من تبقى من البنّائين الأسطوريين، وضحيت بالمدينة كلها من أجل أنانيتك. حتى أنك… حولت كل أولئك السياح الأبرياء إلى زومبي! وبالمناسبة، كان بإمكانك الاتصال بي وإخباري مسبقًا — كنت سأدعو معلمة الصف الأول الابتدائي خاصتي، لطالما كرهتها.’

‘أخبرتني أنني قادر على أن أكون شخصًا مختلفًا. علمتني كيف أكتشف إمكاناتي، إمكانات لبناء شيء يجعل هذا العالم مكانًا أفضل. لا أعلم… منذ طفولتي والناس يقولون لي إنني لن أنجح في شيء، وإنني فاشل في كل ما أفعل. حتى مديري في المصنع قال لي إنه إن تركت العمل فسوف أموت جوعًا، وأنه يجب أن أكون ممتنًا حتى وإن عملت ثماني عشرة ساعة يوميًا. أنت كنت أول من أثنى عليّ. لم أعرف والدي قط، ولم أعرف طعم وجوده، لكن في تلك اللحظة، شعرتُ أنك والدي.’

ثم أضاف بصوت متقطع: ‘لقد خنتَ حبي واحترامي لك… لذلك لا أعتقد أنني أستطيع بعد الآن اعتبارك والدي، أو معلمي، أو حتى شخصًا أحترمه…’

ثم أضاف بصوت متقطع: ‘لقد خنتَ حبي واحترامي لك… لذلك لا أعتقد أنني أستطيع بعد الآن اعتبارك والدي، أو معلمي، أو حتى شخصًا أحترمه…’

فتح فمه عدة مرات وكأنه يحاول أن ينطق بشيء، لكن الكلمات لم تخرج. ثم، وبعد صمت، قال أخيرًا بتردد:

‘لقد شغّلنا تلك الآلة تمامًا كما هو مذكور في الكتيب الذي أعطيتنا إياه. الانفجار وقع… لأن التصميم نفسه كان معيبًا.’

‘أعتقد… لا يمكننا الاستمرار في علاقتنا بعد الآن.’

صمت العالِم الشرير لبرهة، ثم رفع رأسه وقال بحزم:

ظهر الحزن في عيني العالِم الشرير للحظة، لكنه تظاهر بالتماسك وقال: ‘إن كانت انتهت، فهي انتهت. لقد أثبت أنني أقوى من دونكم، أيها الأغبياء.’

‘وما هو؟’ سأل العالِم الشرير وهو يعبس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الرجل الأصلع وهو يمد له مقعد المرحاض من جديد: ‘طالما أنها انتهت، شعرت أن من الصواب أن أعيد لك هذا. لهذا أحضرته معي. إذا قبلته، فهذا يعني أننا من الآن فصاعدًا غريبان عن بعضنا.’

‘أخبرتني أنني قادر على أن أكون شخصًا مختلفًا. علمتني كيف أكتشف إمكاناتي، إمكانات لبناء شيء يجعل هذا العالم مكانًا أفضل. لا أعلم… منذ طفولتي والناس يقولون لي إنني لن أنجح في شيء، وإنني فاشل في كل ما أفعل. حتى مديري في المصنع قال لي إنه إن تركت العمل فسوف أموت جوعًا، وأنه يجب أن أكون ممتنًا حتى وإن عملت ثماني عشرة ساعة يوميًا. أنت كنت أول من أثنى عليّ. لم أعرف والدي قط، ولم أعرف طعم وجوده، لكن في تلك اللحظة، شعرتُ أنك والدي.’

زفر العالِم الشرير بشدة، ثم مدّ يده وقال: ‘حسنًا… إذًا يمكننا أن ننهي…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك أوقات يُصاب فيها الإنسان بالعمى أيضًا… لا تأخذ الأمر على محمل شخصي.’

لكن في اللحظة التي أوشك فيها أن يلمس المقعد، سحب الرجل الأصلع يده قائلاً: ‘لم تستطع، أليس كذلك؟ تمامًا مثلي. بصراحة، لعبت هذا المشهد مليون مرة في ذهني قبل أن أراك. ظننت أنني مستعد لإنهاء علاقتنا، لكن حين أتى الوقت الحقيقي، أدركت أنني لا أستطيع. لا أستطيع التظاهر أن ما كان بيننا لم يكن… والأهم، لا أستطيع الكذب على نفسي…’

في نوبة من الغضب العارم، داس العالِم الشرير الأرض بقدمه وهو يصرخ:

نظر في عيني العالِم الشرير وقال برفق: ‘عد إلينا، أيها العالِم العزيز… لا يزال هناك وقت.’

قال الرجل الأصلع: ‘كنت أفكر… في كيفية إنهاء علاقتنا. فقدتُ والدي وأنا طفل، وتركتُ المدرسة الثانوية لأعمل في مصنع طوب صغير. كنت أظن أن الحصول على أجر وشراء علبة صودا من قريتي هو أقصى ما يمكن أن أصل إليه في حياتي. لولا أنك عثرت عليّ وأخبرتني بأنك رأيت فيّ شيئًا لم يره أحد، لكنت ما زلت أعيش هكذا، دون أن أحقق شيئًا.’

صمت العالِم الشرير لبرهة، ثم رفع رأسه وقال بحزم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، أنت محق. خطتنا هي إزالة مكعب البناء اللانهائي من جهاز التصادم الكمي لنمنعك من تدمير المدينة. لكن… هناك أمر مهم آخر يجب أن أفعله.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا. ربما أستطيع أن أتحمل غباءكم، لكنني لن أسامحكم أبدًا على ما فعلتموه بزوجتي وابنتي. ما يحدث الآن… خذه ككفارة لما اقترفتموه.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل الأصلع: ‘نحن لسنا مسؤولين عن وفاة زوجتك وابنتك.’

ثم مدّ يده وأخذ مقعد المرحاض من بين ذراعي الرجل الأصلع، وفي حركة واحدة سريعة، كسره إلى قطع.

صمت العالِم الشرير لبرهة، ثم رفع رأسه وقال بحزم:

ثم قال بصوت بارد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، أنت محق. خطتنا هي إزالة مكعب البناء اللانهائي من جهاز التصادم الكمي لنمنعك من تدمير المدينة. لكن… هناك أمر مهم آخر يجب أن أفعله.’

‘كما تريد… لم يعد بيننا أي علاقة.’

لكن الرجل الأصلع أوقفه قائلاً: ‘تمهّل.’

قال الرجل الأصلع: ‘حقًا؟ لسنا أصدقاء بعد الآن؟’

لكن في اللحظة التي أوشك فيها أن يلمس المقعد، سحب الرجل الأصلع يده قائلاً: ‘لم تستطع، أليس كذلك؟ تمامًا مثلي. بصراحة، لعبت هذا المشهد مليون مرة في ذهني قبل أن أراك. ظننت أنني مستعد لإنهاء علاقتنا، لكن حين أتى الوقت الحقيقي، أدركت أنني لا أستطيع. لا أستطيع التظاهر أن ما كان بيننا لم يكن… والأهم، لا أستطيع الكذب على نفسي…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘نعم، ومن الأفضل أن تغادر قبل أن أغيّر رأيي، وإلا…’

في نوبة من الغضب العارم، داس العالِم الشرير الأرض بقدمه وهو يصرخ:

لكن الرجل الأصلع لم يتحرك وقال بهدوء: ‘لكن لا يزال لدي شيء لأقوله لك.’

‘كما تريد… لم يعد بيننا أي علاقة.’

صرخ العالِم الشرير بانزعاج: ‘يا إلهي! هل ستستمر في لعب ورقة المشاعر؟ ألا يمكنك قول كل ما تريد في نفس واحد؟ لقد سئمت من هذا كله.’

لكن الرجل الأصلع أوقفه قائلاً: ‘تمهّل.’

قال الرجل الأصلع: ‘لا. هذا شيء لا يمكن قوله إلا حين لا نكون أصدقاء بعد الآن.’

سأله العالِم الشرير وهو يعبس: ‘ماذا تقصد؟ عن ماذا تهذي؟’

سأله العالِم الشرير وهو يعبس: ‘ماذا تقصد؟ عن ماذا تهذي؟’

لكن الرجل الأصلع لم يتحرك وقال بهدوء: ‘لكن لا يزال لدي شيء لأقوله لك.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الرجل الأصلع: ‘نحن لسنا مسؤولين عن وفاة زوجتك وابنتك.’

لكن الرجل الأصلع لم يتحرك وقال بهدوء: ‘لكن لا يزال لدي شيء لأقوله لك.’

‘ماذا؟’ عقد العالِم الشرير حاجبيه. ‘ما الذي تقوله؟’

فقال العالِم الشرير بحدة: ‘ما الأمر؟ هل لديك كلماتك الأخيرة؟’

‘لقد شغّلنا تلك الآلة تمامًا كما هو مذكور في الكتيب الذي أعطيتنا إياه. الانفجار وقع… لأن التصميم نفسه كان معيبًا.’

‘أعتقد… لا يمكننا الاستمرار في علاقتنا بعد الآن.’

_____________________________________

قال الرجل الأصلع: ‘كنت أفكر… في كيفية إنهاء علاقتنا. فقدتُ والدي وأنا طفل، وتركتُ المدرسة الثانوية لأعمل في مصنع طوب صغير. كنت أظن أن الحصول على أجر وشراء علبة صودا من قريتي هو أقصى ما يمكن أن أصل إليه في حياتي. لولا أنك عثرت عليّ وأخبرتني بأنك رأيت فيّ شيئًا لم يره أحد، لكنت ما زلت أعيش هكذا، دون أن أحقق شيئًا.’

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم فكك العالِم الشرير سيارة لعب صغيرة ليصنع منها أفعى ميكانيكية، ولوّح بها في الهواء استعدادًا لرميها نحو الرجل الأصلع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط