الفصل 368: لكن لدي ما أقوله لك
في نوبة من الغضب العارم، داس العالِم الشرير الأرض بقدمه وهو يصرخ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، أنت محق. خطتنا هي إزالة مكعب البناء اللانهائي من جهاز التصادم الكمي لنمنعك من تدمير المدينة. لكن… هناك أمر مهم آخر يجب أن أفعله.’
‘لقد سئمت! ألا نهاية لغبائكم؟ أنتم أغبى من إعلانات iQIYI! لا أصدق أنني كنت واحدًا منكم! إن كنتم متعطشين للموت لهذه الدرجة، فسيسرّني أن أحقق أمنيتكم!’
قال الرجل الأصلع: ‘كنت أفكر… في كيفية إنهاء علاقتنا. فقدتُ والدي وأنا طفل، وتركتُ المدرسة الثانوية لأعمل في مصنع طوب صغير. كنت أظن أن الحصول على أجر وشراء علبة صودا من قريتي هو أقصى ما يمكن أن أصل إليه في حياتي. لولا أنك عثرت عليّ وأخبرتني بأنك رأيت فيّ شيئًا لم يره أحد، لكنت ما زلت أعيش هكذا، دون أن أحقق شيئًا.’
ثم فكك العالِم الشرير سيارة لعب صغيرة ليصنع منها أفعى ميكانيكية، ولوّح بها في الهواء استعدادًا لرميها نحو الرجل الأصلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، أنت محق. خطتنا هي إزالة مكعب البناء اللانهائي من جهاز التصادم الكمي لنمنعك من تدمير المدينة. لكن… هناك أمر مهم آخر يجب أن أفعله.’
لكن الرجل الأصلع أوقفه قائلاً: ‘تمهّل.’
‘لقد سئمت! ألا نهاية لغبائكم؟ أنتم أغبى من إعلانات iQIYI! لا أصدق أنني كنت واحدًا منكم! إن كنتم متعطشين للموت لهذه الدرجة، فسيسرّني أن أحقق أمنيتكم!’
فقال العالِم الشرير بحدة: ‘ما الأمر؟ هل لديك كلماتك الأخيرة؟’
ترجمة : RoronoaZ
‘نعم، أنت محق. خطتنا هي إزالة مكعب البناء اللانهائي من جهاز التصادم الكمي لنمنعك من تدمير المدينة. لكن… هناك أمر مهم آخر يجب أن أفعله.’
صمت العالِم الشرير لبرهة، ثم رفع رأسه وقال بحزم:
‘وما هو؟’ سأل العالِم الشرير وهو يعبس.
زفر العالِم الشرير بشدة، ثم مدّ يده وقال: ‘حسنًا… إذًا يمكننا أن ننهي…’
تناول الرجل الأصلع مقعد المرحاض الذكي الذي كان تحت إبطه، وقدّمه إلى العالِم الشرير.
‘لقد شغّلنا تلك الآلة تمامًا كما هو مذكور في الكتيب الذي أعطيتنا إياه. الانفجار وقع… لأن التصميم نفسه كان معيبًا.’
بدت ملامح الحيرة على وجه العالِم الشرير وقال: ‘ماذا؟ ألم أقل لك إنني لا أوفر خدمات الضمان حين أعطيتك إياه؟’
ثم فكك العالِم الشرير سيارة لعب صغيرة ليصنع منها أفعى ميكانيكية، ولوّح بها في الهواء استعدادًا لرميها نحو الرجل الأصلع.
قال الرجل الأصلع: ‘كنت أفكر… في كيفية إنهاء علاقتنا. فقدتُ والدي وأنا طفل، وتركتُ المدرسة الثانوية لأعمل في مصنع طوب صغير. كنت أظن أن الحصول على أجر وشراء علبة صودا من قريتي هو أقصى ما يمكن أن أصل إليه في حياتي. لولا أنك عثرت عليّ وأخبرتني بأنك رأيت فيّ شيئًا لم يره أحد، لكنت ما زلت أعيش هكذا، دون أن أحقق شيئًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا. ربما أستطيع أن أتحمل غباءكم، لكنني لن أسامحكم أبدًا على ما فعلتموه بزوجتي وابنتي. ما يحدث الآن… خذه ككفارة لما اقترفتموه.’
‘هناك أوقات يُصاب فيها الإنسان بالعمى أيضًا… لا تأخذ الأمر على محمل شخصي.’
ثم قال بصوت بارد:
‘أخبرتني أنني قادر على أن أكون شخصًا مختلفًا. علمتني كيف أكتشف إمكاناتي، إمكانات لبناء شيء يجعل هذا العالم مكانًا أفضل. لا أعلم… منذ طفولتي والناس يقولون لي إنني لن أنجح في شيء، وإنني فاشل في كل ما أفعل. حتى مديري في المصنع قال لي إنه إن تركت العمل فسوف أموت جوعًا، وأنه يجب أن أكون ممتنًا حتى وإن عملت ثماني عشرة ساعة يوميًا. أنت كنت أول من أثنى عليّ. لم أعرف والدي قط، ولم أعرف طعم وجوده، لكن في تلك اللحظة، شعرتُ أنك والدي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، ومن الأفضل أن تغادر قبل أن أغيّر رأيي، وإلا…’
‘لماذا تتحدث عن هذا الآن؟ هل تأمل أن أشعر بالذنب حين أقتلك؟ يا لك من متحايل تافه!’ صرخ العالِم الشرير.
‘ماذا؟’ عقد العالِم الشرير حاجبيه. ‘ما الذي تقوله؟’
تدخل النادل قائلاً: ‘نعم، ما زلت أذكر أول مرة التقيتك فيها. كنت حينها قد رسبت في امتحان القبول الجامعي، وكنت على وشك الانضمام لعصابة مع “الأخ كون” من الجوار، نجمع أموال الحماية من الأكشاك في الشارع. أنت من قال لي إن كل بطل يجب أن يمر بألم ومعاناة لا يتحملهما البشر العاديون، وأنه حتى لو سقط مرارًا، فإنه ينهض دومًا. لهذا يُسمّون أبطالًا. وفي النهاية، قررت أن أعيد السنة الدراسية… رغم أنني رسبت مجددًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل الأصلع وهو يتابع: ‘كنتَ قائدنا ذات يوم، والشخص الذي أعجبتُ به وأحببته أكثر من أي أحد. لكن منذ الانفجار، أصبحتَ شخصًا آخر. أنا من يجب أن يشعر بخيبة الأمل. انظر إلى ما فعلته — علّقتَ مؤخرة النينجا الشبحية على جدار المسرح، وطاردت وقتلت من تبقى من البنّائين الأسطوريين، وضحيت بالمدينة كلها من أجل أنانيتك. حتى أنك… حولت كل أولئك السياح الأبرياء إلى زومبي! وبالمناسبة، كان بإمكانك الاتصال بي وإخباري مسبقًا — كنت سأدعو معلمة الصف الأول الابتدائي خاصتي، لطالما كرهتها.’
هز العالِم الشرير رأسه وقال: ‘هذا… حسنًا… من السهل دائمًا التحدث عن الفلسفة.’
لكن الرجل الأصلع أوقفه قائلاً: ‘تمهّل.’
قال الرجل الأصلع وهو يتابع: ‘كنتَ قائدنا ذات يوم، والشخص الذي أعجبتُ به وأحببته أكثر من أي أحد. لكن منذ الانفجار، أصبحتَ شخصًا آخر. أنا من يجب أن يشعر بخيبة الأمل. انظر إلى ما فعلته — علّقتَ مؤخرة النينجا الشبحية على جدار المسرح، وطاردت وقتلت من تبقى من البنّائين الأسطوريين، وضحيت بالمدينة كلها من أجل أنانيتك. حتى أنك… حولت كل أولئك السياح الأبرياء إلى زومبي! وبالمناسبة، كان بإمكانك الاتصال بي وإخباري مسبقًا — كنت سأدعو معلمة الصف الأول الابتدائي خاصتي، لطالما كرهتها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أضاف بصوت متقطع: ‘لقد خنتَ حبي واحترامي لك… لذلك لا أعتقد أنني أستطيع بعد الآن اعتبارك والدي، أو معلمي، أو حتى شخصًا أحترمه…’
لكن الرجل الأصلع أوقفه قائلاً: ‘تمهّل.’
فتح فمه عدة مرات وكأنه يحاول أن ينطق بشيء، لكن الكلمات لم تخرج. ثم، وبعد صمت، قال أخيرًا بتردد:
لكن الرجل الأصلع لم يتحرك وقال بهدوء: ‘لكن لا يزال لدي شيء لأقوله لك.’
‘أعتقد… لا يمكننا الاستمرار في علاقتنا بعد الآن.’
‘أخبرتني أنني قادر على أن أكون شخصًا مختلفًا. علمتني كيف أكتشف إمكاناتي، إمكانات لبناء شيء يجعل هذا العالم مكانًا أفضل. لا أعلم… منذ طفولتي والناس يقولون لي إنني لن أنجح في شيء، وإنني فاشل في كل ما أفعل. حتى مديري في المصنع قال لي إنه إن تركت العمل فسوف أموت جوعًا، وأنه يجب أن أكون ممتنًا حتى وإن عملت ثماني عشرة ساعة يوميًا. أنت كنت أول من أثنى عليّ. لم أعرف والدي قط، ولم أعرف طعم وجوده، لكن في تلك اللحظة، شعرتُ أنك والدي.’
ظهر الحزن في عيني العالِم الشرير للحظة، لكنه تظاهر بالتماسك وقال: ‘إن كانت انتهت، فهي انتهت. لقد أثبت أنني أقوى من دونكم، أيها الأغبياء.’
ثم أضاف بصوت متقطع: ‘لقد خنتَ حبي واحترامي لك… لذلك لا أعتقد أنني أستطيع بعد الآن اعتبارك والدي، أو معلمي، أو حتى شخصًا أحترمه…’
قال الرجل الأصلع وهو يمد له مقعد المرحاض من جديد: ‘طالما أنها انتهت، شعرت أن من الصواب أن أعيد لك هذا. لهذا أحضرته معي. إذا قبلته، فهذا يعني أننا من الآن فصاعدًا غريبان عن بعضنا.’
ثم فكك العالِم الشرير سيارة لعب صغيرة ليصنع منها أفعى ميكانيكية، ولوّح بها في الهواء استعدادًا لرميها نحو الرجل الأصلع.
زفر العالِم الشرير بشدة، ثم مدّ يده وقال: ‘حسنًا… إذًا يمكننا أن ننهي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا. ربما أستطيع أن أتحمل غباءكم، لكنني لن أسامحكم أبدًا على ما فعلتموه بزوجتي وابنتي. ما يحدث الآن… خذه ككفارة لما اقترفتموه.’
لكن في اللحظة التي أوشك فيها أن يلمس المقعد، سحب الرجل الأصلع يده قائلاً: ‘لم تستطع، أليس كذلك؟ تمامًا مثلي. بصراحة، لعبت هذا المشهد مليون مرة في ذهني قبل أن أراك. ظننت أنني مستعد لإنهاء علاقتنا، لكن حين أتى الوقت الحقيقي، أدركت أنني لا أستطيع. لا أستطيع التظاهر أن ما كان بيننا لم يكن… والأهم، لا أستطيع الكذب على نفسي…’
تناول الرجل الأصلع مقعد المرحاض الذكي الذي كان تحت إبطه، وقدّمه إلى العالِم الشرير.
نظر في عيني العالِم الشرير وقال برفق: ‘عد إلينا، أيها العالِم العزيز… لا يزال هناك وقت.’
ظهر الحزن في عيني العالِم الشرير للحظة، لكنه تظاهر بالتماسك وقال: ‘إن كانت انتهت، فهي انتهت. لقد أثبت أنني أقوى من دونكم، أيها الأغبياء.’
صمت العالِم الشرير لبرهة، ثم رفع رأسه وقال بحزم:
فقال العالِم الشرير بحدة: ‘ما الأمر؟ هل لديك كلماتك الأخيرة؟’
‘لا. ربما أستطيع أن أتحمل غباءكم، لكنني لن أسامحكم أبدًا على ما فعلتموه بزوجتي وابنتي. ما يحدث الآن… خذه ككفارة لما اقترفتموه.’
ظهر الحزن في عيني العالِم الشرير للحظة، لكنه تظاهر بالتماسك وقال: ‘إن كانت انتهت، فهي انتهت. لقد أثبت أنني أقوى من دونكم، أيها الأغبياء.’
ثم مدّ يده وأخذ مقعد المرحاض من بين ذراعي الرجل الأصلع، وفي حركة واحدة سريعة، كسره إلى قطع.
زفر العالِم الشرير بشدة، ثم مدّ يده وقال: ‘حسنًا… إذًا يمكننا أن ننهي…’
ثم قال بصوت بارد:
فتح فمه عدة مرات وكأنه يحاول أن ينطق بشيء، لكن الكلمات لم تخرج. ثم، وبعد صمت، قال أخيرًا بتردد:
‘كما تريد… لم يعد بيننا أي علاقة.’
‘أعتقد… لا يمكننا الاستمرار في علاقتنا بعد الآن.’
قال الرجل الأصلع: ‘حقًا؟ لسنا أصدقاء بعد الآن؟’
ثم مدّ يده وأخذ مقعد المرحاض من بين ذراعي الرجل الأصلع، وفي حركة واحدة سريعة، كسره إلى قطع.
‘نعم، ومن الأفضل أن تغادر قبل أن أغيّر رأيي، وإلا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الرجل الأصلع لم يتحرك وقال بهدوء: ‘لكن لا يزال لدي شيء لأقوله لك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، أنت محق. خطتنا هي إزالة مكعب البناء اللانهائي من جهاز التصادم الكمي لنمنعك من تدمير المدينة. لكن… هناك أمر مهم آخر يجب أن أفعله.’
صرخ العالِم الشرير بانزعاج: ‘يا إلهي! هل ستستمر في لعب ورقة المشاعر؟ ألا يمكنك قول كل ما تريد في نفس واحد؟ لقد سئمت من هذا كله.’
ثم فكك العالِم الشرير سيارة لعب صغيرة ليصنع منها أفعى ميكانيكية، ولوّح بها في الهواء استعدادًا لرميها نحو الرجل الأصلع.
قال الرجل الأصلع: ‘لا. هذا شيء لا يمكن قوله إلا حين لا نكون أصدقاء بعد الآن.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل الأصلع: ‘نحن لسنا مسؤولين عن وفاة زوجتك وابنتك.’
سأله العالِم الشرير وهو يعبس: ‘ماذا تقصد؟ عن ماذا تهذي؟’
‘وما هو؟’ سأل العالِم الشرير وهو يعبس.
قال الرجل الأصلع: ‘نحن لسنا مسؤولين عن وفاة زوجتك وابنتك.’
ثم مدّ يده وأخذ مقعد المرحاض من بين ذراعي الرجل الأصلع، وفي حركة واحدة سريعة، كسره إلى قطع.
‘ماذا؟’ عقد العالِم الشرير حاجبيه. ‘ما الذي تقوله؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا. ربما أستطيع أن أتحمل غباءكم، لكنني لن أسامحكم أبدًا على ما فعلتموه بزوجتي وابنتي. ما يحدث الآن… خذه ككفارة لما اقترفتموه.’
‘لقد شغّلنا تلك الآلة تمامًا كما هو مذكور في الكتيب الذي أعطيتنا إياه. الانفجار وقع… لأن التصميم نفسه كان معيبًا.’
سأله العالِم الشرير وهو يعبس: ‘ماذا تقصد؟ عن ماذا تهذي؟’
_____________________________________
ترجمة : RoronoaZ
ترجمة : RoronoaZ
زفر العالِم الشرير بشدة، ثم مدّ يده وقال: ‘حسنًا… إذًا يمكننا أن ننهي…’
تدخل النادل قائلاً: ‘نعم، ما زلت أذكر أول مرة التقيتك فيها. كنت حينها قد رسبت في امتحان القبول الجامعي، وكنت على وشك الانضمام لعصابة مع “الأخ كون” من الجوار، نجمع أموال الحماية من الأكشاك في الشارع. أنت من قال لي إن كل بطل يجب أن يمر بألم ومعاناة لا يتحملهما البشر العاديون، وأنه حتى لو سقط مرارًا، فإنه ينهض دومًا. لهذا يُسمّون أبطالًا. وفي النهاية، قررت أن أعيد السنة الدراسية… رغم أنني رسبت مجددًا.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات