الفصل 362: ابتعدوا عن الطريق!
في الساعة 5:17، انطلقت حزمة من الضوء من أعلى برج كانتون، وشقت طريقها مباشرة نحو القبة السماوية.
‘مهلًا… غبت عنكم دقيقتين فقط، وها أنتم تغيّرون الخطة بالفعل؟’ تساءل الأصلع مذهولًا.
ظهر بعدها دوّامة هوائية ضخمة في نهاية شعاع الضوء. كان المشهد أشبه بمشهد من فيلم المنتقمون عندما غزت الكائنات الفضائية مدينة نيويورك (وقد قرر المؤلف الرحيم أن يحذف وصفًا مملًا من 500 كلمة للمشهد العظيم)…
نفدت الحلويات من الرجل الملثم، ورغم محاولته صنع المزيد، فإنه لم يستطع مجاراة العدد المتزايد من الأعداء.
بدأ السياح والمارة بإخراج هواتفهم والتقاط الصور لهذه اللحظة التي لا تتكرر في العمر إلا مرة.
وبنَفَسٍ واحد، تم تقييد البايونيين بقوة حتى بالكاد استطاعوا التحرك.
‘حسنًا، تم تفعيل جهاز التصادم الكمي! حان وقت التحرك.’ قالت ميي نان.
‘مهلًا… غبت عنكم دقيقتين فقط، وها أنتم تغيّرون الخطة بالفعل؟’ تساءل الأصلع مذهولًا.
‘تذكّروا خطتنا: لا نثير الشبهات، نصعد بالمصعد كأننا مجرد سُيّاح حتى منصة “النجوم والسُحب”، ومن هناك نصل إلى منصة المراقبة 488. وأمر آخر… لدينا سبع دقائق فقط لإتمام المهمة.’
ثم دوى صوت واثق: ‘أعتذر عن التدخل. أنا الرجل الصاروخي. حين تسمعون هذا، أكون قد ذهبت بالفعل إلى الفضاء. لقد سيطرت على جميع الأقمار الصناعية، ويؤسفني إبلاغكم أن أسلحتكم الموجهة بالأقمار لن تعمل بعد الآن.’
نهضت من مقعدها أولًا، وتبعها الآخرون الستة. كان ملك التدمير يفرك كماشته ببريق في عينيه، مستعدًا تمامًا. أما الأصلع، فارتدى نظارات شمسية وعدّل ربطة عنقه، محاولًا أن يبدو أنيقًا. لكن مظهره “الكول” لم يدم طويلًا، فما إن خرج من المقهى حتى تغيرت ملامحه فجأة:
_____________________________________
‘اللعنة… نسيت مقعد المرحاض بالداخل.’
أخرج مسدسه من خصره بيد واحدة، وبأسلوب أنيق أطلق النار على البايونيين.
بعد دقيقتين، اندفع خارج المقهى وهو يحمل لوح التزلج البحري، وقد استعاد ثقته الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء الحديث، كان هناك منصّتا صواريخ آليتان تتوجهان إليهم في صمت. لكن في اللحظة التي أصدر فيها البايوني أمر الإطلاق، تعطّلت المنصة ولم تستجب للأوامر.
‘هيا بنا، لنوقف الشر معًا!’
‘نينجا الظلال؟! مهلاً… كيف آل بنا الأمر إلى هذا الاتجاه؟’ قال الأصلع. ‘أتذكرك! ألم يقتلك العالِم الشرير بوحشية؟ لا زال مؤخرتك معلّقة على جدار سينما واندا. دائمًا ما أشعر بالحزن عندما أراها.’
وما إن قال ذلك، حتى دوّى انفجار هائل عند بوابة برج كانتون.
وما إن قال ذلك، حتى دوّى انفجار هائل عند بوابة برج كانتون.
طارت فرقة الحراسة التي كانت تقف هناك بفعل الانفجار. ثم ظهر رجل ملثم يقود دراجة نارية ويحمل صندوق حلوى. ألقى بالصندوق نحو الحراس البايونيين، وبالرغم من أن غريزتهم الأولى كانت التخلص منه، فإن الرائحة الزكية المنبعثة منه جعلتهم يترددون. بل إن بعضهم تجرأ وتذوّق قطعة منه. وفورًا، ارتخت نظراتهم وسادهم شعور بالسكر والانغماس، وكأنهم مراهقون مدمنو إنترنت، فتركوا أسلحتهم وبدأوا يرقصون بشكل غريب في مكانهم.
‘مهلًا… غبت عنكم دقيقتين فقط، وها أنتم تغيّرون الخطة بالفعل؟’ تساءل الأصلع مذهولًا.
‘مهلًا… غبت عنكم دقيقتين فقط، وها أنتم تغيّرون الخطة بالفعل؟’ تساءل الأصلع مذهولًا.
‘باستثناء ملك المحيط، الذي حُبس من قِبل رئيسه ليكتب الأكواد… الجميع هنا! يا له من لقاء رائع بين الأصدقاء القدامى!’
‘لا علاقة لنا به، إنه ليس منا.’ قالت ميي نان بعبوس.
ثم اندفع إلى الداخل حاملًا مقعد المرحاض.
وفجأة، سقطت مصاصة ضخمة من السماء، عرضها حوالي خمسة أمتار وطولها خمسة عشر مترًا، متجهة نحو سيارة الدورية. هرب الحراس داخل السيارة بشكل هستيري. وفي ذات اللحظة، انطلق إنذار مرتفع. بدأ نظام الدفاع الذي أعده العالِم الشرير بالتحرك، وبدأت أفواج جديدة من البايونيين يرتدون السواد تتدفق من كل الجهات.
‘ابتعدوا عن الطريق!’
نفدت الحلويات من الرجل الملثم، ورغم محاولته صنع المزيد، فإنه لم يستطع مجاراة العدد المتزايد من الأعداء.
‘نعم، عدت هذه المرة لأستعيد مؤخرتي!’ صرخ نينجا الظلال. ‘حان وقت عودة العدالة، ولينل الشر جزاءه!’
وفي تلك اللحظة، دوّى صهيل حصان.
‘نعم، عدت هذه المرة لأستعيد مؤخرتي!’ صرخ نينجا الظلال. ‘حان وقت عودة العدالة، ولينل الشر جزاءه!’
‘تمسّك جيدًا، أيها الوسيم،’ قال صوت رجولي جذّاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ميي نان سلاحها الذي يشبه الصندوق، ورفعت حاجبيها.
استدار الجميع ليروا رجلاً عجوزًا وسيمًا يرتدي قبعة، وقميصًا بياقة، وسترة، ووشاحًا أخضر، وجزمة جلدية. اندفع من شارع “يويجيانغ ويست” راكبًا مهرًا بُني اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت فرقة الحراسة التي كانت تقف هناك بفعل الانفجار. ثم ظهر رجل ملثم يقود دراجة نارية ويحمل صندوق حلوى. ألقى بالصندوق نحو الحراس البايونيين، وبالرغم من أن غريزتهم الأولى كانت التخلص منه، فإن الرائحة الزكية المنبعثة منه جعلتهم يترددون. بل إن بعضهم تجرأ وتذوّق قطعة منه. وفورًا، ارتخت نظراتهم وسادهم شعور بالسكر والانغماس، وكأنهم مراهقون مدمنو إنترنت، فتركوا أسلحتهم وبدأوا يرقصون بشكل غريب في مكانهم.
أخرج مسدسه من خصره بيد واحدة، وبأسلوب أنيق أطلق النار على البايونيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظروا حولهم بتوجس، ثم ارتاحوا قليلًا… إلى أن سقط حبل فجأة من السماء وربطهم جميعًا!
انطلقت الرصاصات، وظن البايونيون أنهم يواجهون خصمًا حقيقيًا. كانوا يعتقدون أن دورهم ثانوي وسيحصلون على استراحة، لكن رغم إطلاق العجوز لوابل من الرصاص، لم يُصب أحد منهم.
‘لا علاقة لنا به، إنه ليس منا.’ قالت ميي نان بعبوس.
نظروا حولهم بتوجس، ثم ارتاحوا قليلًا… إلى أن سقط حبل فجأة من السماء وربطهم جميعًا!
وما إن قال ذلك، حتى دوّى انفجار هائل عند بوابة برج كانتون.
‘يا لكم من سذّج! أطفالي الأعزاء، الرصاصات كانت مجرد تشتيت. السلاح الحقيقي لرجل الكاوبوي هو الحبل، بالطبع!’ قال الرجل العجوز وهو يلوّح بقبضته.
بدأ السياح والمارة بإخراج هواتفهم والتقاط الصور لهذه اللحظة التي لا تتكرر في العمر إلا مرة.
وبنَفَسٍ واحد، تم تقييد البايونيين بقوة حتى بالكاد استطاعوا التحرك.
وفجأة، سقطت مصاصة ضخمة من السماء، عرضها حوالي خمسة أمتار وطولها خمسة عشر مترًا، متجهة نحو سيارة الدورية. هرب الحراس داخل السيارة بشكل هستيري. وفي ذات اللحظة، انطلق إنذار مرتفع. بدأ نظام الدفاع الذي أعده العالِم الشرير بالتحرك، وبدأت أفواج جديدة من البايونيين يرتدون السواد تتدفق من كل الجهات.
‘آه، إنه ملك الحلويات! وطفلة الحلوى! ورجل الكاوبوي الأب! هذا رائع! ظننت أنهم لن يأتوا أبدًا!’ صرخ النادل بحماسة.
في الساعة 5:17، انطلقت حزمة من الضوء من أعلى برج كانتون، وشقت طريقها مباشرة نحو القبة السماوية.
‘هممم… لا أعلم إن لاحظتم، لكنني غطيت وجهي، وعادة من يفعل ذلك لا يرغب في كشف هويته. آه، لا بأس.’ قال ملك الحلويات وهو يسعل مرتين وينزع قناعه. ‘نعم، لقد أتينا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الجميع ليروا مشهدًا وكأنه قادم من ذكريات الماضي.
وأثناء الحديث، كان هناك منصّتا صواريخ آليتان تتوجهان إليهم في صمت. لكن في اللحظة التي أصدر فيها البايوني أمر الإطلاق، تعطّلت المنصة ولم تستجب للأوامر.
في الساعة 5:17، انطلقت حزمة من الضوء من أعلى برج كانتون، وشقت طريقها مباشرة نحو القبة السماوية.
ثم دوى صوت واثق: ‘أعتذر عن التدخل. أنا الرجل الصاروخي. حين تسمعون هذا، أكون قد ذهبت بالفعل إلى الفضاء. لقد سيطرت على جميع الأقمار الصناعية، ويؤسفني إبلاغكم أن أسلحتكم الموجهة بالأقمار لن تعمل بعد الآن.’
في الساعة 5:17، انطلقت حزمة من الضوء من أعلى برج كانتون، وشقت طريقها مباشرة نحو القبة السماوية.
‘رائع! حتى الرجل الصاروخي جاء! كنت أعلم أن الناس لن يتركوا المدينة هكذا!’ قال النادل بانفعال.
‘آه… يا لها من خطبة مؤثرة. لكنك لم تجبني بعد: كيف لا تزال حيًا؟’ قال الأصلع وهو يهز رأسه، ثم التفت إلى ميي نان.
‘باستثناء ملك المحيط، الذي حُبس من قِبل رئيسه ليكتب الأكواد… الجميع هنا! يا له من لقاء رائع بين الأصدقاء القدامى!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء الحديث، كان هناك منصّتا صواريخ آليتان تتوجهان إليهم في صمت. لكن في اللحظة التي أصدر فيها البايوني أمر الإطلاق، تعطّلت المنصة ولم تستجب للأوامر.
‘عندما قلت “أصدقاء قدامى”، هل كنت تقصدني؟’ قال صوت أجش عميق.
‘ابتعدوا عن الطريق!’
استدار الجميع ليروا مشهدًا وكأنه قادم من ذكريات الماضي.
وفجأة، سقطت مصاصة ضخمة من السماء، عرضها حوالي خمسة أمتار وطولها خمسة عشر مترًا، متجهة نحو سيارة الدورية. هرب الحراس داخل السيارة بشكل هستيري. وفي ذات اللحظة، انطلق إنذار مرتفع. بدأ نظام الدفاع الذي أعده العالِم الشرير بالتحرك، وبدأت أفواج جديدة من البايونيين يرتدون السواد تتدفق من كل الجهات.
‘نينجا الظلال؟! مهلاً… كيف آل بنا الأمر إلى هذا الاتجاه؟’ قال الأصلع. ‘أتذكرك! ألم يقتلك العالِم الشرير بوحشية؟ لا زال مؤخرتك معلّقة على جدار سينما واندا. دائمًا ما أشعر بالحزن عندما أراها.’
في الساعة 5:17، انطلقت حزمة من الضوء من أعلى برج كانتون، وشقت طريقها مباشرة نحو القبة السماوية.
‘نعم، عدت هذه المرة لأستعيد مؤخرتي!’ صرخ نينجا الظلال. ‘حان وقت عودة العدالة، ولينل الشر جزاءه!’
‘يا لكم من سذّج! أطفالي الأعزاء، الرصاصات كانت مجرد تشتيت. السلاح الحقيقي لرجل الكاوبوي هو الحبل، بالطبع!’ قال الرجل العجوز وهو يلوّح بقبضته.
‘آه… يا لها من خطبة مؤثرة. لكنك لم تجبني بعد: كيف لا تزال حيًا؟’ قال الأصلع وهو يهز رأسه، ثم التفت إلى ميي نان.
‘آه… يا لها من خطبة مؤثرة. لكنك لم تجبني بعد: كيف لا تزال حيًا؟’ قال الأصلع وهو يهز رأسه، ثم التفت إلى ميي نان.
‘ماذا نفعل الآن؟ نتابع خطتنا؟’
_____________________________________
رفعت ميي نان سلاحها الذي يشبه الصندوق، ورفعت حاجبيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت فرقة الحراسة التي كانت تقف هناك بفعل الانفجار. ثم ظهر رجل ملثم يقود دراجة نارية ويحمل صندوق حلوى. ألقى بالصندوق نحو الحراس البايونيين، وبالرغم من أن غريزتهم الأولى كانت التخلص منه، فإن الرائحة الزكية المنبعثة منه جعلتهم يترددون. بل إن بعضهم تجرأ وتذوّق قطعة منه. وفورًا، ارتخت نظراتهم وسادهم شعور بالسكر والانغماس، وكأنهم مراهقون مدمنو إنترنت، فتركوا أسلحتهم وبدأوا يرقصون بشكل غريب في مكانهم.
‘انسَ الخطة! حان وقت التحرك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت من مقعدها أولًا، وتبعها الآخرون الستة. كان ملك التدمير يفرك كماشته ببريق في عينيه، مستعدًا تمامًا. أما الأصلع، فارتدى نظارات شمسية وعدّل ربطة عنقه، محاولًا أن يبدو أنيقًا. لكن مظهره “الكول” لم يدم طويلًا، فما إن خرج من المقهى حتى تغيرت ملامحه فجأة:
‘أعجبني هذا التعديل.’ قال الأصلع وهو يخلع نظارته الشمسية، ثم حوّلها بسرعة إلى قنبلة وميض. ألقى بها إلى داخل ردهة برج كانتون، وصرخ:
ظهر بعدها دوّامة هوائية ضخمة في نهاية شعاع الضوء. كان المشهد أشبه بمشهد من فيلم المنتقمون عندما غزت الكائنات الفضائية مدينة نيويورك (وقد قرر المؤلف الرحيم أن يحذف وصفًا مملًا من 500 كلمة للمشهد العظيم)…
‘ابتعدوا عن الطريق!’
‘نعم، عدت هذه المرة لأستعيد مؤخرتي!’ صرخ نينجا الظلال. ‘حان وقت عودة العدالة، ولينل الشر جزاءه!’
ثم اندفع إلى الداخل حاملًا مقعد المرحاض.
ثم دوى صوت واثق: ‘أعتذر عن التدخل. أنا الرجل الصاروخي. حين تسمعون هذا، أكون قد ذهبت بالفعل إلى الفضاء. لقد سيطرت على جميع الأقمار الصناعية، ويؤسفني إبلاغكم أن أسلحتكم الموجهة بالأقمار لن تعمل بعد الآن.’
وفي تلك اللحظة، كان تشانغ هينغ قد أكمل تجهيز معداته… وبجانبه بدلة حمراء شبيهة ببدلة “الرجل الحديدي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، كان تشانغ هينغ قد أكمل تجهيز معداته… وبجانبه بدلة حمراء شبيهة ببدلة “الرجل الحديدي”.
_____________________________________
‘لا علاقة لنا به، إنه ليس منا.’ قالت ميي نان بعبوس.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء الحديث، كان هناك منصّتا صواريخ آليتان تتوجهان إليهم في صمت. لكن في اللحظة التي أصدر فيها البايوني أمر الإطلاق، تعطّلت المنصة ولم تستجب للأوامر.
أخرج مسدسه من خصره بيد واحدة، وبأسلوب أنيق أطلق النار على البايونيين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
