الفصل 356: التدخين ممنوع في الكاريوكي
كانت أنوار النيون الخافتة وكأس الويسكي غير المُكتمل تُميزان غرفة الكاريوكي الخاصة. كانت النرد تدور فوق الطاولة، بينما كان الرجل الأصلع والنادل يغنيان معًا أغنية “الأسلوب العرقي الأكثر تألقًا” بحماس شديد.
ثم قال الرجل الأصلع وهو ينهي كأس الويسكي: “حتى أنني حصلت على عقدين لإعلانات شامبو! ذلك النوع الذي يُطلب منك فيه الابتسام أمام الكاميرا وأنت تحمل زجاجة الشامبو. أحيانًا، عندما أمشي في الشارع، يُناديني المعجبون ويطلبون توقيعي. كان هناك أطفال يتمنون أن يُصبحوا مثلنا عندما يكبرون.”
وعندما بلغا ذروة الأغنية، استدار الرجل الأصلع وسأل بتوقع:
“هل… يمكننا إحضار بعض الفتيات لمرافقتنا؟”
علّقت “مي نان”: “هذه أول مرة أسمع بهذا الكلام.”
ردّت عليه “مي نان” وهي تَنغز قطعة برتقال أمامها بعود أسنان:
“لا تحلم بذلك. ألا تظن أنكم تستمتعون أكثر من اللازم؟ لا تنسَ أن العالِم الشرير لا يزال يطاردنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________________________
قال الرجل الأصلع مستسلمًا:
“نعم، معكِ حق. علينا أن نلتزم الهدوء الآن. جزّار الشياطين، اختر لي أغنية لو كي لـEason Chan.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________________________
فقال الجزّار:
“تم. وسأغني بعدها أغنية الصمت من ذهب لـLeslie Cheung.”
قال النادل متعاطفًا: “نعم، بعد اختفائه، أدركت أن كل شيء من حولي أصبح متينًا بشكل مريب، وكأن الأشياء لن تتعطل أبدًا. عمال المصانع يتبعون تعليمات الإنتاج حرفيًا، ولم يعد هناك حاجة إلينا. كان علينا تقبّل الواقع والعيش كأناس عاديين. لم يكن ذلك سهلًا.”
ثم بدأ الاثنان جولة أخرى من الغناء المليء بالحماس.
ضحك الرجل الأصلع وقال: “عندما أسترجع تلك الأيام، أبدأ بالشعور بالحنين له رغم كل ما فعله. وقتها، رغم أنه كان يثير المشاكل في كل مكان، إلا أن أيامنا كانت مليئة بالحيوية. كنت أستيقظ كل صباح وأعلم أن أمامي الكثير من المهام. حتى عندما كنت أواعد فتاة، لم يتوقف هاتفي عن الرنين!”
في تلك الأثناء، سألت “مي نان” “تشانغ هنغ”:
“كيف هي الأوضاع؟”
ردّ الرجل الأصلع بسرعة: “آسف.”
أجاب:
“لقد ضبطتُ حاملة الطائرات الطائرة على وضع الطيار الآلي. من المؤكد أنها ستلفت انتباه أولئك البايونيك. سيحاولون بالتأكيد إسقاطها أولًا. بمعنى آخر، نحن في أمان مؤقتًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، فُتح باب الغرفة، وظهر أحد موظفي المكان.
قبل ذلك بوقت قصير، خاضوا معركة ضد العالِم الشرير، الذي نصب لهم كمينًا أثناء محاولتهم استعادة مقعد المرحاض الذكي من منزل الرجل الأصلع. لكن بفضل مهارة “تشانغ هنغ” المتقدمة في تركيب الليغو، استطاع التعامل مع البايونيك المحيطين بهم باستخدام درع خارق، وتمكن من القضاء عليهم خلال أقل من عشر دقائق.
قال “تشانغ هنغ”: “هل نفكر في البحث عن ملك التدمير لطلب مساعدته ضد العالِم الشرير؟ إنها فكرة جيدة. في ظل غياب البنّائين الكبار الآخرين، قد يكون خيارًا ممتازًا. لكن… كيف نعثر عليه؟ لقد اختفى منذ زمن طويل جدًا.”
وبعد انتهاء المعركة، عاد الخمسة سيرًا إلى منزل الرجل الأصلع، وهناك لم يتردد النادل في استخدام المرحاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف النادل وهو يضع الميكروفون جانبًا: “نعم، أتذكره جيدًا. قبل ظهور العالِم الشرير، كان هو الأكثر شرًّا ورعبًا وإزعاجًا. لم يكتفِ بهدم الملعب، بل دمّر المستشفى والمطار أيضًا. هذا المجنون لم يُوفّر حتى المدرسة الابتدائية. اضطر الطلاب لأخذ إجازة بسبب ما فعله، وقد كان التلاميذ في قمة سعادتهم! بل إن طلاب المدارس الأخرى كانوا يتمنون أن يأتي دور مدارسهم. أظنهم أطلقوا حملة إلكترونية بعنوان: (تعال دمّر مدرستنا!).”
لاحقًا، وافق “تشانغ هنغ” على اقتراح الرجل الأصلع بالحصول على بعض الاسترخاء قبل المعركة الأخيرة. ولهذا وجدوا أنفسهم الآن في غرفة الكاريوكي. في الوقت نفسه، لم يُضِع “تشانغ هنغ” لحظة واحدة، فقد أخرج هاتفه وبدأ بالبحث عن معلومات بينما كان الرجل الأصلع والنادل يُغنيان بكل طاقتهما.
في تلك الأثناء، سألت “مي نان” “تشانغ هنغ”: “كيف هي الأوضاع؟”
سألته “مي نان”:
“عما تبحث؟”
قال النادل متعاطفًا: “نعم، بعد اختفائه، أدركت أن كل شيء من حولي أصبح متينًا بشكل مريب، وكأن الأشياء لن تتعطل أبدًا. عمال المصانع يتبعون تعليمات الإنتاج حرفيًا، ولم يعد هناك حاجة إلينا. كان علينا تقبّل الواقع والعيش كأناس عاديين. لم يكن ذلك سهلًا.”
ردّ عليها:
“كنتِ محقة. لا يمكننا أن نُعوّل على الترسانة المتنقلة وحدها. قبل أن يتحول العالم إلى شرير، كان لدى البنّائين الكبار أعداء بالفعل.”
ردّت عليه “مي نان” وهي تَنغز قطعة برتقال أمامها بعود أسنان: “لا تحلم بذلك. ألا تظن أنكم تستمتعون أكثر من اللازم؟ لا تنسَ أن العالِم الشرير لا يزال يطاردنا.”
علّقت “مي نان”:
“هذه أول مرة أسمع بهذا الكلام.”
رفع الرجل الأصلع رأسه وقال: “نعم، كان هناك شخص يُدعى ملك التدمير. حسنًا… هو ليس من البنّائين أصلًا، ولم أرَه يبني شيئًا قط. كل ما أعرفه أنه كان يستمتع بتحطيم ابتكاراتنا، وكان يُعد من أقدم أعدائنا. لطالما حاولنا إيجاد حل لمشكلاته. أذكر أنه دمّر ملعب تيانهي قبل خمس دقائق فقط من بدء مباراة بكين جوان ضد قوانغتشو إيفرغراند. كانت كابوسًا لعشّاق كرة القدم في المدينة.”
رفع الرجل الأصلع رأسه وقال:
“نعم، كان هناك شخص يُدعى ملك التدمير. حسنًا… هو ليس من البنّائين أصلًا، ولم أرَه يبني شيئًا قط. كل ما أعرفه أنه كان يستمتع بتحطيم ابتكاراتنا، وكان يُعد من أقدم أعدائنا. لطالما حاولنا إيجاد حل لمشكلاته. أذكر أنه دمّر ملعب تيانهي قبل خمس دقائق فقط من بدء مباراة بكين جوان ضد قوانغتشو إيفرغراند. كانت كابوسًا لعشّاق كرة القدم في المدينة.”
بدا على وجه النادل لمحة من الحنين والاعتزاز.
أضاف النادل وهو يضع الميكروفون جانبًا:
“نعم، أتذكره جيدًا. قبل ظهور العالِم الشرير، كان هو الأكثر شرًّا ورعبًا وإزعاجًا. لم يكتفِ بهدم الملعب، بل دمّر المستشفى والمطار أيضًا. هذا المجنون لم يُوفّر حتى المدرسة الابتدائية. اضطر الطلاب لأخذ إجازة بسبب ما فعله، وقد كان التلاميذ في قمة سعادتهم! بل إن طلاب المدارس الأخرى كانوا يتمنون أن يأتي دور مدارسهم. أظنهم أطلقوا حملة إلكترونية بعنوان: (تعال دمّر مدرستنا!).”
بدا على وجه النادل لمحة من الحنين والاعتزاز.
ضحك الرجل الأصلع وقال:
“عندما أسترجع تلك الأيام، أبدأ بالشعور بالحنين له رغم كل ما فعله. وقتها، رغم أنه كان يثير المشاكل في كل مكان، إلا أن أيامنا كانت مليئة بالحيوية. كنت أستيقظ كل صباح وأعلم أن أمامي الكثير من المهام. حتى عندما كنت أواعد فتاة، لم يتوقف هاتفي عن الرنين!”
ردّ عليها: “كنتِ محقة. لا يمكننا أن نُعوّل على الترسانة المتنقلة وحدها. قبل أن يتحول العالم إلى شرير، كان لدى البنّائين الكبار أعداء بالفعل.”
ضحك النادل بدوره وقال:
“نفس الشيء حصل معي! انفصلتُ عن أول حبيبة لي لأن جسر قوانغتشو اختفى ليلة عيد ميلادها. اضطررنا للعمل مع عدة بنّائين لإعادة بناء الجسر طوال الليل حتى نُعيد الحركة المرورية. ومع ذلك، كان لدي شعور بأنني أُنجز أمرًا مهمًا. قبل أن أغادر حبيبتي، همست لها قائلًا: (عزيزتي، آسف، هناك حالة طارئة أخرى). شعرت حينها وكأنني بطل خارق في فيلم سينمائي.”
ترجمة : RoronoaZ
بدا على وجه النادل لمحة من الحنين والاعتزاز.
ردّ عليها: “كنتِ محقة. لا يمكننا أن نُعوّل على الترسانة المتنقلة وحدها. قبل أن يتحول العالم إلى شرير، كان لدى البنّائين الكبار أعداء بالفعل.”
ثم قال الرجل الأصلع وهو ينهي كأس الويسكي:
“حتى أنني حصلت على عقدين لإعلانات شامبو! ذلك النوع الذي يُطلب منك فيه الابتسام أمام الكاميرا وأنت تحمل زجاجة الشامبو. أحيانًا، عندما أمشي في الشارع، يُناديني المعجبون ويطلبون توقيعي. كان هناك أطفال يتمنون أن يُصبحوا مثلنا عندما يكبرون.”
“بعد اختفائه، أصبحت حياتنا أكثر راحة. لم نعد نُزعَج بمكالمات أو رسائل، ولم نعد مطالبين بالبقاء في حالة تأهب دائم. لكن في الوقت نفسه، شعرنا وكأننا فقدنا هدفنا. لم نعد نعلم ماذا نفعل كل صباح. توقفت شركات الشامبو عن تجديد عقودها معي، ولم أعد أُقابل معجبين في الشارع، ولم أستطع الاستفادة من خصم الثلاثين بالمئة الذي كنت أحصل عليه من مطعمي المفضل. وعندما تزوجت، أصبت بالقلق والاكتئاب… ومن هنا، بدأ شعري يُودّعني.”
ثم أضاف:
“تلك كانت أيامنا الذهبية، عصر البنّائين الكبار. كان المجتمع بحاجة إلينا، والناس يقدروننا. كنا نقدم خدمات مهمة للمجتمع، ونحظى بالتصفيق والإشادة. قد يبدو الأمر غريبًا، لكنني كنت أكره ملك التدمير. اعتقدت أن العالم سيكون أفضل من دونه… وربما هو كذلك، لكن الحقيقة مختلفة.”
قبل ذلك بوقت قصير، خاضوا معركة ضد العالِم الشرير، الذي نصب لهم كمينًا أثناء محاولتهم استعادة مقعد المرحاض الذكي من منزل الرجل الأصلع. لكن بفضل مهارة “تشانغ هنغ” المتقدمة في تركيب الليغو، استطاع التعامل مع البايونيك المحيطين بهم باستخدام درع خارق، وتمكن من القضاء عليهم خلال أقل من عشر دقائق.
“بعد اختفائه، أصبحت حياتنا أكثر راحة. لم نعد نُزعَج بمكالمات أو رسائل، ولم نعد مطالبين بالبقاء في حالة تأهب دائم. لكن في الوقت نفسه، شعرنا وكأننا فقدنا هدفنا. لم نعد نعلم ماذا نفعل كل صباح. توقفت شركات الشامبو عن تجديد عقودها معي، ولم أعد أُقابل معجبين في الشارع، ولم أستطع الاستفادة من خصم الثلاثين بالمئة الذي كنت أحصل عليه من مطعمي المفضل. وعندما تزوجت، أصبت بالقلق والاكتئاب… ومن هنا، بدأ شعري يُودّعني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف النادل وهو يضع الميكروفون جانبًا: “نعم، أتذكره جيدًا. قبل ظهور العالِم الشرير، كان هو الأكثر شرًّا ورعبًا وإزعاجًا. لم يكتفِ بهدم الملعب، بل دمّر المستشفى والمطار أيضًا. هذا المجنون لم يُوفّر حتى المدرسة الابتدائية. اضطر الطلاب لأخذ إجازة بسبب ما فعله، وقد كان التلاميذ في قمة سعادتهم! بل إن طلاب المدارس الأخرى كانوا يتمنون أن يأتي دور مدارسهم. أظنهم أطلقوا حملة إلكترونية بعنوان: (تعال دمّر مدرستنا!).”
قال النادل متعاطفًا:
“نعم، بعد اختفائه، أدركت أن كل شيء من حولي أصبح متينًا بشكل مريب، وكأن الأشياء لن تتعطل أبدًا. عمال المصانع يتبعون تعليمات الإنتاج حرفيًا، ولم يعد هناك حاجة إلينا. كان علينا تقبّل الواقع والعيش كأناس عاديين. لم يكن ذلك سهلًا.”
ثم أطفأ سيجارته على الفور.
تنهد الرجل الأصلع وقال:
“أتذكر أول وظيفة لي بعد إعادة التوظيف. عملت في مصنع تعليب. عادةً، كنت أُنجز علبة طعام في ثانيتين فقط، أسرع بكثير من آلاتهم. لكنهم لم يُعجبهم ذلك، وقالوا إن ما أفعله غير أخلاقي، وفي النهاية طلبوا مني أن ألتزم بعملي فقط وأتوقف عن التدخّل.”
في تلك الأثناء، سألت “مي نان” “تشانغ هنغ”: “كيف هي الأوضاع؟”
ثم أشعل سيجارة وأخذ نفسًا عميقًا، بينما عينيه مملوءتان بالحزن.
رفع الرجل الأصلع رأسه وقال: “نعم، كان هناك شخص يُدعى ملك التدمير. حسنًا… هو ليس من البنّائين أصلًا، ولم أرَه يبني شيئًا قط. كل ما أعرفه أنه كان يستمتع بتحطيم ابتكاراتنا، وكان يُعد من أقدم أعدائنا. لطالما حاولنا إيجاد حل لمشكلاته. أذكر أنه دمّر ملعب تيانهي قبل خمس دقائق فقط من بدء مباراة بكين جوان ضد قوانغتشو إيفرغراند. كانت كابوسًا لعشّاق كرة القدم في المدينة.”
في تلك اللحظة، فُتح باب الغرفة، وظهر أحد موظفي المكان.
ردّ عليها: “كنتِ محقة. لا يمكننا أن نُعوّل على الترسانة المتنقلة وحدها. قبل أن يتحول العالم إلى شرير، كان لدى البنّائين الكبار أعداء بالفعل.”
قال بنبرة رسمية:
“سيدي، هذه منشأة خالية من التدخين. يُمنع التدخين داخل الكاريوكي.”
ردّ الرجل الأصلع بسرعة: “آسف.”
ردّ الرجل الأصلع بسرعة:
“آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، فُتح باب الغرفة، وظهر أحد موظفي المكان.
ثم أطفأ سيجارته على الفور.
قال النادل متعاطفًا: “نعم، بعد اختفائه، أدركت أن كل شيء من حولي أصبح متينًا بشكل مريب، وكأن الأشياء لن تتعطل أبدًا. عمال المصانع يتبعون تعليمات الإنتاج حرفيًا، ولم يعد هناك حاجة إلينا. كان علينا تقبّل الواقع والعيش كأناس عاديين. لم يكن ذلك سهلًا.”
قال “تشانغ هنغ”:
“هل نفكر في البحث عن ملك التدمير لطلب مساعدته ضد العالِم الشرير؟ إنها فكرة جيدة. في ظل غياب البنّائين الكبار الآخرين، قد يكون خيارًا ممتازًا. لكن… كيف نعثر عليه؟ لقد اختفى منذ زمن طويل جدًا.”
في تلك الأثناء، سألت “مي نان” “تشانغ هنغ”: “كيف هي الأوضاع؟”
_____________________________________
رفع الرجل الأصلع رأسه وقال: “نعم، كان هناك شخص يُدعى ملك التدمير. حسنًا… هو ليس من البنّائين أصلًا، ولم أرَه يبني شيئًا قط. كل ما أعرفه أنه كان يستمتع بتحطيم ابتكاراتنا، وكان يُعد من أقدم أعدائنا. لطالما حاولنا إيجاد حل لمشكلاته. أذكر أنه دمّر ملعب تيانهي قبل خمس دقائق فقط من بدء مباراة بكين جوان ضد قوانغتشو إيفرغراند. كانت كابوسًا لعشّاق كرة القدم في المدينة.”
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأ الاثنان جولة أخرى من الغناء المليء بالحماس.
قال النادل متعاطفًا: “نعم، بعد اختفائه، أدركت أن كل شيء من حولي أصبح متينًا بشكل مريب، وكأن الأشياء لن تتعطل أبدًا. عمال المصانع يتبعون تعليمات الإنتاج حرفيًا، ولم يعد هناك حاجة إلينا. كان علينا تقبّل الواقع والعيش كأناس عاديين. لم يكن ذلك سهلًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات