الفصل 354: رومانسية معجبي مارفل
كان “الجزار” بالفعل أقوى ابتكارات “جزّار الشياطين”. فبمجرد ظهوره، سيطر على ساحة المعركة، وجذب معظم الرصاصات نحوه. وبينما كان الجميع يركض في فوضى عارمة، لوّح بساطوره الضخم كطفل وجد نفسه في متجر حلوى، مما خفف الضغط عن الخمسة الآخرين. وأخيرًا، استطاع الرجل الأصلع أن يلتقط أنفاسه، فمسح عرقه المتصبب بتوتر من جبينه.
لم يتبقَ منه سوى ضباب دموي في الهواء وساطورٌ ملقى على الأرض، دليلًا على وجوده سابقًا.
سأل النادل:
“…أو ‘لوكي’ ورجاله الأشرار.”
“ما الذي علينا فعله الآن؟ هل نغتنم الفرصة ونكسر الحصار؟”
أما “المرسِلة”، فلم تقل شيئًا، كالعادة. كانت “مي نان” تُحدق في كومة قمامة ليست ببعيدة عنهم. مرّت ثلاث دقائق منذ أن دخل “تشانغ هنغ” هناك، وكان من المفترض أن يعود الآن، لكن لم يظهر أي أثر له.
ردّ الرجل الأصلع:
_____________________________________
“…أو يمكننا الجلوس هنا وانتظار الجزار حتى يُنهي كل هؤلاء الأوغاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معكِ حق. لا يمكننا تركه يحصد كل التوقيعات!”
لكن ما إن أنهى كلماته، حتى أصابت الجزارَ شعاعٌ أخضر لامع. وانتفخ ذلك المخلوق المتعفّن، الذي كان قبل لحظة فقط الأبرز في ساحة المعركة، كالبالون… ثم انفجر إلى شظايا صغيرة!
أما النادل، فقد بدا في حالة من الانهيار:
لم يتبقَ منه سوى ضباب دموي في الهواء وساطورٌ ملقى على الأرض، دليلًا على وجوده سابقًا.
هتف النادل بسعادة:
قال الرجل الأصلع بوجوم:
ردّت “مي نان” وقد رفعت حاجبها:
“اللعنة! إنه مفكك الجزيئات النانوي للعالِم الشرير! لا أصدق أنهم جلبوا آلة القتل العملاقة هذه.”
هتف النادل بسعادة:
الجزار، الذي علّقوا عليه آمالهم، تم القضاء عليه في أقل من دقيقتين من ظهوره. غرقت المجموعة في يأس عميق. وبعد أن استنفدوا جميع أوراقهم، ظلّ الوضع على حاله دون تقدم. وتحت وابل الرصاص المنهمر، بالكاد تمكنوا من رفع رؤوسهم. ولزيادة الطين بلّة، بدأ سيل من الرجال ذوي البدل السوداء بالتقدم من كل الجهات.
“يا إلهي! سنموت… لكنني لا أريد الموت… لقد اشتريت جهاز PS4 ولعبة 2K13 الجديدة… ولم أحقق البطولة مع فريق ‘لوس أنجلوس كليبرز’ بعد!”
استند الرجل الأصلع إلى ثلاجة قديمة بينما مرت رصاصة بجانب أذنه، فتمتم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم خفّض صوته وأردف:
“لقد صمدنا لثلاث دقائق بالفعل! أليس من المفترض أن أكتب وصيتي الآن؟”
صرخ النادل:
أما النادل، فقد بدا في حالة من الانهيار:
“لقد صمدنا لثلاث دقائق بالفعل! أليس من المفترض أن أكتب وصيتي الآن؟”
“يا إلهي! سنموت… لكنني لا أريد الموت… لقد اشتريت جهاز PS4 ولعبة 2K13 الجديدة… ولم أحقق البطولة مع فريق ‘لوس أنجلوس كليبرز’ بعد!”
ثم بدأ بتجميع مروحية، وما إن دخل الأربعة إليها، حتى انطلق بها نحو الحاملة الطائرة.
أما “المرسِلة”، فلم تقل شيئًا، كالعادة. كانت “مي نان” تُحدق في كومة قمامة ليست ببعيدة عنهم. مرّت ثلاث دقائق منذ أن دخل “تشانغ هنغ” هناك، وكان من المفترض أن يعود الآن، لكن لم يظهر أي أثر له.
ثم بدأ بتجميع مروحية، وما إن دخل الأربعة إليها، حتى انطلق بها نحو الحاملة الطائرة.
في الواقع، لم يكن الرجل الأصلع ولا النادل يُعوّلان على ذلك “الشخص” منذ البداية. لكن “مي نان” كانت تعرف “تشانغ هنغ” جيدًا. لم يكن من النوع الذي يُطلق وعودًا جوفاء. ومع ذلك، لم تكن تملك أدنى فكرة عن ما يمكنه فعله، بالنظر إلى مهاراته المتواضعة جدًا في تركيب الليغو.
قال الرجل الأصلع بوجوم:
“هل كنت… مخطئة؟”
“كابتن أمريكا، انتبه!”
حتى “مي نان” بدأت تشعر بالذعر. الرجال ذوو الملابس السوداء باتوا على بُعد أقل من عشرين مترًا، ويُطلقون النيران وهم يتقدمون. وكانت “مي نان” قد بدأت تستعد لمغادرة اللعبة.
صرخ النادل:
وفجأة، هبّت رياحٌ قوية نحوهم، كانت شديدة لدرجة أن “مي نان” أغمضت عينيها. ثم، خرج هدير محرّك صاخب من كومة القمامة!
لكنه سرعان ما أدرك أنه لا حاجة للقلق. فقد فعّلت الحاملة الطائرة نظامها الدفاعي، وصدّت الشعاع بسهولة. وفي تلك اللحظة، قفز نظام التوجيه الذكي الخاص بها ليقفل على هدفه: المفكك النانوي.
ظهر ظل أسود ضخم من تحت الركام، وبدأ بالارتفاع في الهواء!
قال الرجل الأصلع بوجوم:
فرك الرجل الأصلع عينيه:
“كابتن أمريكا، انتبه!”
“هل هناك خطب في بصري؟ أم أننا متنا فعلًا؟ هل هذا حقيقي؟! هل أرى حاملة طائرات طائرة هنا في ‘قوانغتشو’؟… حسنًا، هي نسخة أصغر قليلًا، وتفتقر إلى الشعار الكلاسيكي…”
قال النادل وهو غير مصدق:
ثم قال بدهشة:
لم يتبقَ منه سوى ضباب دموي في الهواء وساطورٌ ملقى على الأرض، دليلًا على وجوده سابقًا.
“هل اتصل أحدكم بـ’المنتقمون’؟!”
ثم التفت إلى “مي نان” وسألها:
كان كل من النادل والمرسِلة يحدّقان في المركبة الغريبة وشفاههم مفتوحة من الذهول.
“هل هناك خطب في بصري؟ أم أننا متنا فعلًا؟ هل هذا حقيقي؟! هل أرى حاملة طائرات طائرة هنا في ‘قوانغتشو’؟… حسنًا، هي نسخة أصغر قليلًا، وتفتقر إلى الشعار الكلاسيكي…”
وقبل أن يتمكنوا من قول شيء آخر، انفتحت أبواب الأسلحة في الحاملة الطائرة. وعلى الرغم من أن حجم المركبة كان صغيرًا، إلا أن نظامها التسليحي لم يكن كذلك إطلاقًا. كانت مجهزة حتى الأسنان بالصواريخ وأشعة الليزر. واحتاج الأمر إلى موجة واحدة من الهجوم، حتى بدأ البايونيك يتساقطون بعنف!
هتف النادل بسعادة:
لم يقف “مفكك الجزيئات النانوي” مكتوف اليدين، فأطلق شعاعه الأخضر المدمر!
“أعلم أنكما من أشد معجبي مارفل، ولا أريد أن أفسد عليكما خيالكما، لكن إن لم تُرِيدا مواجهة موجة جديدة من الأعداء، فيجب علينا الصعود الآن. ‘تشانغ هنغ’ في انتظارنا.”
صرخ النادل:
أما “المرسِلة”، فلم تقل شيئًا، كالعادة. كانت “مي نان” تُحدق في كومة قمامة ليست ببعيدة عنهم. مرّت ثلاث دقائق منذ أن دخل “تشانغ هنغ” هناك، وكان من المفترض أن يعود الآن، لكن لم يظهر أي أثر له.
“كابتن أمريكا، انتبه!”
لم يتبقَ منه سوى ضباب دموي في الهواء وساطورٌ ملقى على الأرض، دليلًا على وجوده سابقًا.
لكنه سرعان ما أدرك أنه لا حاجة للقلق. فقد فعّلت الحاملة الطائرة نظامها الدفاعي، وصدّت الشعاع بسهولة. وفي تلك اللحظة، قفز نظام التوجيه الذكي الخاص بها ليقفل على هدفه: المفكك النانوي.
وبعد ثلاث ثوانٍ فقط، تحوّل مفكك الجزيئات ومعه مجموعة البايونيك المحيطين به إلى رماد في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يتمكنوا من قول شيء آخر، انفتحت أبواب الأسلحة في الحاملة الطائرة. وعلى الرغم من أن حجم المركبة كان صغيرًا، إلا أن نظامها التسليحي لم يكن كذلك إطلاقًا. كانت مجهزة حتى الأسنان بالصواريخ وأشعة الليزر. واحتاج الأمر إلى موجة واحدة من الهجوم، حتى بدأ البايونيك يتساقطون بعنف!
هتف النادل بسعادة:
لكنه سرعان ما أدرك أنه لا حاجة للقلق. فقد فعّلت الحاملة الطائرة نظامها الدفاعي، وصدّت الشعاع بسهولة. وفي تلك اللحظة، قفز نظام التوجيه الذكي الخاص بها ليقفل على هدفه: المفكك النانوي.
“رائع! يمكنني الآن مقابلة بطلي ‘آيرون مان’ وطلب توقيعه! مع تدخل المنتقمين، يمكننا أن نُوكل إليهم مهمة إنقاذ العالم، وسأعود للعمل في البار، ويمكن للمرسِلة الاستمرار في تأجير الغرف… آسف، أيتها المختارة، أتيتِ كل هذا الطريق عبثًا. لكن لا تقلقي، فلدينا الآن ‘المنتقمون’! هل رأيتِهم يفشلون يومًا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استند الرجل الأصلع إلى ثلاجة قديمة بينما مرت رصاصة بجانب أذنه، فتمتم:
كان الرجل الأصلع متحمسًا بدوره، لكن حماسته لم تصل إلى مستوى هوس النادل. فقال محذرًا:
“من الممكن أن تكون تحت تأثير تعويذة شريرة من ‘لوكي’. ربما ينتظرنا قتال صعب. لكن لا بأس… نحن مستعدون. فقط ننتزعها من قبضته، ومن يدري؟ ربما نصبح نحن جزءًا من فريق المنتقمين!”
“لا تفرطوا في التفاؤل. الوضع لا يزال غامضًا. ألا تلاحظون أن المركبة تختلف قليلًا عن حاملة طائرات المنتقمين؟ إنها صغيرة جدًا، ولا تحمل شعارهم.”
سأل النادل:
ثم خفّض صوته وأردف:
قال الرجل الأصلع بوجوم:
“من الممكن أن تكون تحت تأثير تعويذة شريرة من ‘لوكي’. ربما ينتظرنا قتال صعب. لكن لا بأس… نحن مستعدون. فقط ننتزعها من قبضته، ومن يدري؟ ربما نصبح نحن جزءًا من فريق المنتقمين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت من صنع هذا الشيء؟ بصراحة، كنت لأُصدّق أنني رأيت ‘الأرملة السوداء’ و’هوك آي’ عند فتح الباب أكثر من تصديقي لهذا!”
ردّت “مي نان” وقد رفعت حاجبها:
الجزار، الذي علّقوا عليه آمالهم، تم القضاء عليه في أقل من دقيقتين من ظهوره. غرقت المجموعة في يأس عميق. وبعد أن استنفدوا جميع أوراقهم، ظلّ الوضع على حاله دون تقدم. وتحت وابل الرصاص المنهمر، بالكاد تمكنوا من رفع رؤوسهم. ولزيادة الطين بلّة، بدأ سيل من الرجال ذوي البدل السوداء بالتقدم من كل الجهات.
“أعلم أنكما من أشد معجبي مارفل، ولا أريد أن أفسد عليكما خيالكما، لكن إن لم تُرِيدا مواجهة موجة جديدة من الأعداء، فيجب علينا الصعود الآن. ‘تشانغ هنغ’ في انتظارنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يتمكنوا من قول شيء آخر، انفتحت أبواب الأسلحة في الحاملة الطائرة. وعلى الرغم من أن حجم المركبة كان صغيرًا، إلا أن نظامها التسليحي لم يكن كذلك إطلاقًا. كانت مجهزة حتى الأسنان بالصواريخ وأشعة الليزر. واحتاج الأمر إلى موجة واحدة من الهجوم، حتى بدأ البايونيك يتساقطون بعنف!
قال الرجل الأصلع:
قال الرجل الأصلع:
“معكِ حق. لا يمكننا تركه يحصد كل التوقيعات!”
كان “الجزار” بالفعل أقوى ابتكارات “جزّار الشياطين”. فبمجرد ظهوره، سيطر على ساحة المعركة، وجذب معظم الرصاصات نحوه. وبينما كان الجميع يركض في فوضى عارمة، لوّح بساطوره الضخم كطفل وجد نفسه في متجر حلوى، مما خفف الضغط عن الخمسة الآخرين. وأخيرًا، استطاع الرجل الأصلع أن يلتقط أنفاسه، فمسح عرقه المتصبب بتوتر من جبينه.
ثم بدأ بتجميع مروحية، وما إن دخل الأربعة إليها، حتى انطلق بها نحو الحاملة الطائرة.
“اللعنة! إنه مفكك الجزيئات النانوي للعالِم الشرير! لا أصدق أنهم جلبوا آلة القتل العملاقة هذه.”
لكن للأسف، لم يكن هناك لا “كابتن أمريكا”، ولا “آيرون مان”، ولا “ثور”، ولا حتى “هالك”.
أما “المرسِلة”، فلم تقل شيئًا، كالعادة. كانت “مي نان” تُحدق في كومة قمامة ليست ببعيدة عنهم. مرّت ثلاث دقائق منذ أن دخل “تشانغ هنغ” هناك، وكان من المفترض أن يعود الآن، لكن لم يظهر أي أثر له.
كان “تشانغ هنغ” وحده داخل قمرة القيادة.
“هل اتصل أحدكم بـ’المنتقمون’؟!”
قال النادل وهو غير مصدق:
“يا إلهي! سنموت… لكنني لا أريد الموت… لقد اشتريت جهاز PS4 ولعبة 2K13 الجديدة… ولم أحقق البطولة مع فريق ‘لوس أنجلوس كليبرز’ بعد!”
“أنت من صنع هذا الشيء؟ بصراحة، كنت لأُصدّق أنني رأيت ‘الأرملة السوداء’ و’هوك آي’ عند فتح الباب أكثر من تصديقي لهذا!”
ظهر ظل أسود ضخم من تحت الركام، وبدأ بالارتفاع في الهواء!
وأضاف الرجل الأصلع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت من صنع هذا الشيء؟ بصراحة، كنت لأُصدّق أنني رأيت ‘الأرملة السوداء’ و’هوك آي’ عند فتح الباب أكثر من تصديقي لهذا!”
“…أو ‘لوكي’ ورجاله الأشرار.”
لكن للأسف، لم يكن هناك لا “كابتن أمريكا”، ولا “آيرون مان”، ولا “ثور”، ولا حتى “هالك”.
ثم التفت إلى “مي نان” وسألها:
ردّ الرجل الأصلع:
“متى يأتي دورك؟ هو قد استيقظ. ولا يزال لدي شك إذا ما كان المختار يمكنه أن يتطور بسرعة بعد الاستيقاظ. لم يرد ذلك في النبوءة. على أي حال، كل هذه الأمور يجب أن تُسجّل في دفتر ملاحظاتي. بالمناسبة، هل لديكم أي مهارات إضافية كمختارين؟ مثل الاندماج الفائق أو ‘سوبر سايان’؟ أخبريني مسبقًا حتى أستطيع وضع خطة للمعركة النهائية.”
“…أو يمكننا الجلوس هنا وانتظار الجزار حتى يُنهي كل هؤلاء الأوغاد.”
رفعت “مي نان” عينيها وقالت بلا مبالاة:
ظهر ظل أسود ضخم من تحت الركام، وبدأ بالارتفاع في الهواء!
“كفى هراءً، لا وجود لمثل هذه الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم خفّض صوته وأردف:
_____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت “مي نان” عينيها وقالت بلا مبالاة:
ترجمة : RoronoaZ
“من الممكن أن تكون تحت تأثير تعويذة شريرة من ‘لوكي’. ربما ينتظرنا قتال صعب. لكن لا بأس… نحن مستعدون. فقط ننتزعها من قبضته، ومن يدري؟ ربما نصبح نحن جزءًا من فريق المنتقمين!”
ردّت “مي نان” وقد رفعت حاجبها:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات