الفصل 349: بناء شيء ما
“كان العالِم الشرير يحمل دائمًا مكعب البناء اللامتناهي معه، ومع مرور الوقت أصبح أقوى فأقوى. الآن، لا يمكن لأحد إيقافه. تقنيًا، سنحصل على فرصتنا الوحيدة عندما يفتح بوابة الزمكان، لأنه سيضع مكعب البناء اللامتناهي داخل المصادم الكمي. وبمجرد أن يبدأ المصادم بالعمل، لن يتمكن من إخراج المكعب مجددًا. أما نحن، فبإمكاننا انتزاع المكعب، وهذا سيوقف المصادم، وينقذ المدينة كلها.”
“إنهم بيونيون من أتباع العالِم الشرير! يبدو أنهم سبقونا إلى ‘المرسِلة’. لا بد أنه قلق من أنها قد تتواصل مع بنّائين آخرين في المدينة.”
قال “تشانغ هنغ”:
“دعني أُعيد شرح الخطة. لفتح بوابة الزمكان، نحتاج إلى مصادم كمي ومكعب بناء لامتناهي. هناك مصادمان: واحدٌ مثبت في برج كانتو، والآخر لا نعرف مكانه. لذا، أفضل خطة هي الانتظار حتى يُفعّل العالِم الشرير المصادم في البرج. حينها، سيكون في أضعف حالاته. ثم نهزمه، ننتزع مكعب البناء اللامتناهي، نُغلق البوابة، ونُنقذ المدينة، أليس كذلك؟”
“دعني أُعيد شرح الخطة. لفتح بوابة الزمكان، نحتاج إلى مصادم كمي ومكعب بناء لامتناهي. هناك مصادمان: واحدٌ مثبت في برج كانتو، والآخر لا نعرف مكانه. لذا، أفضل خطة هي الانتظار حتى يُفعّل العالِم الشرير المصادم في البرج. حينها، سيكون في أضعف حالاته. ثم نهزمه، ننتزع مكعب البناء اللامتناهي، نُغلق البوابة، ونُنقذ المدينة، أليس كذلك؟”
أومأت “مي نان”:
أومأ الرجل الأصلع:
“صحيح، لا يكفي وجود المختارين فقط. نحتاج إلى حلفاء آخرين.”
“ولا تنسَ أنني سأُعيد له مرحاضه الذكي أيضًا. نعم، هذه هي الخطة باختصار.”
“كان العالِم الشرير يحمل دائمًا مكعب البناء اللامتناهي معه، ومع مرور الوقت أصبح أقوى فأقوى. الآن، لا يمكن لأحد إيقافه. تقنيًا، سنحصل على فرصتنا الوحيدة عندما يفتح بوابة الزمكان، لأنه سيضع مكعب البناء اللامتناهي داخل المصادم الكمي. وبمجرد أن يبدأ المصادم بالعمل، لن يتمكن من إخراج المكعب مجددًا. أما نحن، فبإمكاننا انتزاع المكعب، وهذا سيوقف المصادم، وينقذ المدينة كلها.”
تدخل النادل بنبرة قلق:
ترجمة : RoronoaZ
“العالِم الشرير قوي للغاية، ومعه مجموعة من الآليين البيونيين. نحن الأربعة فقط لا نكفي لمواجهته. بل حتى التسلل إلى برج كانتو صعبٌ علينا.”
“هيا، ابنِيا شيئًا! أي شيء يمكنه إيقاف الأعداء!”
قال الرجل الأصلع:
لكن قبل أن يلتقط أحد أنفاسه، اندفع المزيد من الرجال بالأسود من الممر باتجاه النادل والمرسِلة.
“صحيح، لا يكفي وجود المختارين فقط. نحتاج إلى حلفاء آخرين.”
“إنهم بيونيون من أتباع العالِم الشرير! يبدو أنهم سبقونا إلى ‘المرسِلة’. لا بد أنه قلق من أنها قد تتواصل مع بنّائين آخرين في المدينة.”
ثم التفت إلى النادل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الحقيقة، بعد أن وجدت المختارين، كنت أنوي إحضارهم إليك أولًا.”
“في الحقيقة، بعد أن وجدت المختارين، كنت أنوي إحضارهم إليك أولًا.”
“دعني أُعيد شرح الخطة. لفتح بوابة الزمكان، نحتاج إلى مصادم كمي ومكعب بناء لامتناهي. هناك مصادمان: واحدٌ مثبت في برج كانتو، والآخر لا نعرف مكانه. لذا، أفضل خطة هي الانتظار حتى يُفعّل العالِم الشرير المصادم في البرج. حينها، سيكون في أضعف حالاته. ثم نهزمه، ننتزع مكعب البناء اللامتناهي، نُغلق البوابة، ونُنقذ المدينة، أليس كذلك؟”
بدا الذهول على وجه النادل:
قالت “مي نان” لـ”تشانغ هنغ”:
“أنت تريد جمع جميع البنّائين المحترفين الباقين لمواجهة العالِم الشرير معًا؟ فكرة ممتازة، بلا شك، لكن كيف سننفذها؟ الجميع يعيش في الخفاء منذ سنوات لتجنب انتقام العالِم الشرير. لديّ بعض وسائل الاتصال بهم… هل تريدني أن أبحث عن ‘المرسِلة’؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ النادل بأعلى صوته:
أومأ الأصلع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخل النادل بنبرة قلق:
“الرسل الحيوانية التي تصنعها ‘المرسِلة’ يمكنها مساعدتنا في الوصول للجميع بأسرع وقت ممكن. لكنها لا تتعامل كثيرًا مع البنّائين الآخرين. لطالما كنت على علاقة جيدة بها منذ البداية، وبصراحة، الكثير منا خمن طبيعة علاقتكما.”
وصل الأربعة إلى حي سكني قديم، يسكنه في الغالب كبار السن. كانت شرفات المنازل مليئة بالأزهار والنباتات. أشار النادل إلى الطابق الأعلى في أحد المباني، حيث يوجد قفص حمام كبير.
حكّ النادل رأسه:
“الرسل الحيوانية التي تصنعها ‘المرسِلة’ يمكنها مساعدتنا في الوصول للجميع بأسرع وقت ممكن. لكنها لا تتعامل كثيرًا مع البنّائين الآخرين. لطالما كنت على علاقة جيدة بها منذ البداية، وبصراحة، الكثير منا خمن طبيعة علاقتكما.”
“على الأقل، أعرف مكان سكنها.”
أومأت “مي نان”:
ابتسم الرجل الأصلع وهو يلتقط طبقًا من الطاولة المجاورة:
“اقفزي، يا مرسِلة! اقفزي!!”
“ممتاز، لم يَفُت الأوان بعد لنذهب إليها الآن.”
“لا يمكن. قوة ‘الجزار’ التدميرية هائلة، ولن أتمكن من السيطرة عليه بمجرد أن أستدعيه. بالإضافة إلى ذلك، هناك الكثير من المدنيين هنا.”
قالت “مي نان” لـ”تشانغ هنغ”:
قال الرجل الأصلع:
“الاختبار الثاني على وشك أن يبدأ. عندما نصل إلى منزل ‘المرسِلة’، سنجد أن البيونيين يحاولون القبض عليها. ستكون هناك معركة.”
لكن النادل هزّ رأسه رافضًا:
رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه:
“أنت تريد جمع جميع البنّائين المحترفين الباقين لمواجهة العالِم الشرير معًا؟ فكرة ممتازة، بلا شك، لكن كيف سننفذها؟ الجميع يعيش في الخفاء منذ سنوات لتجنب انتقام العالِم الشرير. لديّ بعض وسائل الاتصال بهم… هل تريدني أن أبحث عن ‘المرسِلة’؟”
“معركة؟ لكننا الآن بصحبة اثنين من البنّائين المحترفين. من المفترض أنهم أقوى مني، أليس كذلك؟”
ابتسم الرجل الأصلع وهو يلتقط طبقًا من الطاولة المجاورة:
أومأت “مي نان”:
“اقفزي، يا مرسِلة! اقفزي!!”
“نعم، رغم أنني لم أتفرغ تمامًا لبناء الليغو، فقد قضيت شهرًا في التدريب. ومع ذلك، ما زلت في المستوى صفر. أما هذان الاثنان، فقد يبدوان ضعيفين، لكن لا تنخدع. مهاراتهم في بناء الليغو وصلت إلى المستوى الثاني على الأقل، لأنهم يحملون لقب ‘بنّاء محترف’. بعبارة أخرى، هم مثل لاعبي الليغو المحترفين في العالم الحقيقي، بإمكانهم تجميع أي نموذج، وتصوير فيديو قصير، وجذب المتابعين، بل والتحول إلى مشاهير على الإنترنت. إنهم أقوى منا، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعيش ‘المرسِلة’ هناك. الحمام في القفص من صنعها.”
“لكن؟”
“كان العالِم الشرير يحمل دائمًا مكعب البناء اللامتناهي معه، ومع مرور الوقت أصبح أقوى فأقوى. الآن، لا يمكن لأحد إيقافه. تقنيًا، سنحصل على فرصتنا الوحيدة عندما يفتح بوابة الزمكان، لأنه سيضع مكعب البناء اللامتناهي داخل المصادم الكمي. وبمجرد أن يبدأ المصادم بالعمل، لن يتمكن من إخراج المكعب مجددًا. أما نحن، فبإمكاننا انتزاع المكعب، وهذا سيوقف المصادم، وينقذ المدينة كلها.”
تنهدت “مي نان”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن؟”
“ستعرف لاحقًا.”
وبمجرد أن بدأ الأصلع إطلاق النار، تمكن من كبح المهاجمين. لكن مع تراجع الهجمة الأولى، بحث الناجون عن غطاء، ثم بدأوا بإطلاق النار المضاد. بدأت الضغوط الآن بالانتقال إلى الرجل الأصلع، فقال للنادل:
وصل الأربعة إلى حي سكني قديم، يسكنه في الغالب كبار السن. كانت شرفات المنازل مليئة بالأزهار والنباتات. أشار النادل إلى الطابق الأعلى في أحد المباني، حيث يوجد قفص حمام كبير.
قال:
قال:
قال:
“تعيش ‘المرسِلة’ هناك. الحمام في القفص من صنعها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاختبار الثاني على وشك أن يبدأ. عندما نصل إلى منزل ‘المرسِلة’، سنجد أن البيونيين يحاولون القبض عليها. ستكون هناك معركة.”
تساءل الرجل الأصلع وهو يضيّق عينيه:
نظرت الفتاة إلى الأسفل بتردد. فهي في الطابق السابع. وبينما ترددت، استغل الرجل الفرصة وأمسك بكتفها. ارتسمت ابتسامة على وجهه، لكنه تفاجأ في اللحظة التالية بأنه يمسك بسترة فارغة فقط.
“هل أخبرتها مسبقًا أننا قادمون؟ هل تنوي ذبح بعض الحمام لتُضيفه إلى ضيافتها؟”
“ممتاز، لم يَفُت الأوان بعد لنذهب إليها الآن.”
لاحظ الدماء على الأقفاص وحالة الطيور المترنحة، فغدت ملامحه جادة:
“هل أخبرتها مسبقًا أننا قادمون؟ هل تنوي ذبح بعض الحمام لتُضيفه إلى ضيافتها؟”
“هذا ليس جيدًا.”
قال الأصلع بحدة:
تغيرت ملامح النادل في اللحظة نفسها. وقبل أن يُكمل الأصلع كلامه، ظهرت فتاة مقنّعة تقفز من النافذة، ثم حاولت التسلّق إلى الشرفة المجاورة. خلفها مباشرة، كان هناك رجل يرتدي الأسود يلاحقها.
“ولا تنسَ أنني سأُعيد له مرحاضه الذكي أيضًا. نعم، هذه هي الخطة باختصار.”
قال الأصلع بحدة:
في الأعلى، كانت الفتاة المقنّعة في موقفٍ صعب. كانت تحاول الالتصاق بالجدار والزحف بحذر نحو الشرفة المقابلة. أما الرجل الأسود فقد مدّ جسده من النافذة، محاولًا الإمساك بها.
“إنهم بيونيون من أتباع العالِم الشرير! يبدو أنهم سبقونا إلى ‘المرسِلة’. لا بد أنه قلق من أنها قد تتواصل مع بنّائين آخرين في المدينة.”
_____________________________________
وبينما كان يتحدث، كان النادل قد انطلق نحو المبنى. وبينما يركض، بدأ بتفكيك النباتات، والبلاط، وبعض معدات اللياقة، وبحلول الوقت الذي وصل فيه إلى الأسفل، كان قد صنع وسادة هوائية كبيرة مطبوعة بصورة “هالو كيتي”.
نظر الأصلع والنادل إلى “تشانغ هنغ” و”مي نان” في وقت واحد، وهتف الاثنان:
في الأعلى، كانت الفتاة المقنّعة في موقفٍ صعب. كانت تحاول الالتصاق بالجدار والزحف بحذر نحو الشرفة المقابلة. أما الرجل الأسود فقد مدّ جسده من النافذة، محاولًا الإمساك بها.
_____________________________________
صرخ النادل بأعلى صوته:
“هل أخبرتها مسبقًا أننا قادمون؟ هل تنوي ذبح بعض الحمام لتُضيفه إلى ضيافتها؟”
“اقفزي، يا مرسِلة! اقفزي!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن؟”
نظرت الفتاة إلى الأسفل بتردد. فهي في الطابق السابع. وبينما ترددت، استغل الرجل الفرصة وأمسك بكتفها. ارتسمت ابتسامة على وجهه، لكنه تفاجأ في اللحظة التالية بأنه يمسك بسترة فارغة فقط.
“إنهم بيونيون من أتباع العالِم الشرير! يبدو أنهم سبقونا إلى ‘المرسِلة’. لا بد أنه قلق من أنها قد تتواصل مع بنّائين آخرين في المدينة.”
عضّت الفتاة على شفتيها، أغمضت عينيها، وقفزت. سقطت فوق الوسادة الهوائية بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعيش ‘المرسِلة’ هناك. الحمام في القفص من صنعها.”
لكن قبل أن يلتقط أحد أنفاسه، اندفع المزيد من الرجال بالأسود من الممر باتجاه النادل والمرسِلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكّ النادل رأسه:
وفي اللحظة التالية، دوّى صوت إطلاق الرصاص الآلي. استغل الرجل الأصلع الوقت لصنع مدفع “غاتلينغ”، وبدأ بإطلاق النار على الأعداء. كانت رصاصات الليغو بحجم قبضة اليد، أبطأ من الرصاص الحقيقي لكن بنفس الخطورة.
“اقفزي، يا مرسِلة! اقفزي!!”
وبمجرد أن بدأ الأصلع إطلاق النار، تمكن من كبح المهاجمين. لكن مع تراجع الهجمة الأولى، بحث الناجون عن غطاء، ثم بدأوا بإطلاق النار المضاد. بدأت الضغوط الآن بالانتقال إلى الرجل الأصلع، فقال للنادل:
ترجمة : RoronoaZ
“أطلق سراح الجزار! عددهم كبير جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن النادل هزّ رأسه رافضًا:
“ستعرف لاحقًا.”
“لا يمكن. قوة ‘الجزار’ التدميرية هائلة، ولن أتمكن من السيطرة عليه بمجرد أن أستدعيه. بالإضافة إلى ذلك، هناك الكثير من المدنيين هنا.”
“كان العالِم الشرير يحمل دائمًا مكعب البناء اللامتناهي معه، ومع مرور الوقت أصبح أقوى فأقوى. الآن، لا يمكن لأحد إيقافه. تقنيًا، سنحصل على فرصتنا الوحيدة عندما يفتح بوابة الزمكان، لأنه سيضع مكعب البناء اللامتناهي داخل المصادم الكمي. وبمجرد أن يبدأ المصادم بالعمل، لن يتمكن من إخراج المكعب مجددًا. أما نحن، فبإمكاننا انتزاع المكعب، وهذا سيوقف المصادم، وينقذ المدينة كلها.”
وبالفعل، على بعد أمتار قليلة، كان هناك رجل مسنّ يجلس تحت الشمس. عندما بدأت المعركة، حاول الهرب، لكن يبدو أن قدميه لم تسعفاه، إذ تحرك بالكاد خمسين سنتيمترًا رغم كل جهده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الأصلع والنادل إلى “تشانغ هنغ” و”مي نان” في وقت واحد، وهتف الاثنان:
رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه:
“هيا، ابنِيا شيئًا! أي شيء يمكنه إيقاف الأعداء!”
“هذا ليس جيدًا.”
_____________________________________
تنهدت “مي نان”:
ترجمة : RoronoaZ
لكن النادل هزّ رأسه رافضًا:
“كان العالِم الشرير يحمل دائمًا مكعب البناء اللامتناهي معه، ومع مرور الوقت أصبح أقوى فأقوى. الآن، لا يمكن لأحد إيقافه. تقنيًا، سنحصل على فرصتنا الوحيدة عندما يفتح بوابة الزمكان، لأنه سيضع مكعب البناء اللامتناهي داخل المصادم الكمي. وبمجرد أن يبدأ المصادم بالعمل، لن يتمكن من إخراج المكعب مجددًا. أما نحن، فبإمكاننا انتزاع المكعب، وهذا سيوقف المصادم، وينقذ المدينة كلها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات