الفصل 347: دعني أقرأ دليل التعليمات
“إذًا… هل تريد أن تُعيد تجربة اللعبة؟”
قالت “مي نان” لـ”تشانغ هنغ”:
أومأ “تشانغ هنغ”:
قال النادل:
“ربما أملك طريقة لمساعدتك على إنهاء المرحلة.”
أجاب الرجل الأصلع:
قالت “مي نان” مترددة:
أجابه “تشانغ هنغ” ببساطة:
“أعلم أنك ترغب في الحصول على عنصر اللعبة من الدرجة B، لكن… سامحني على صراحتي. صحيح أن LEGO مجرد لعبة، لكن تجميعها في الحقيقة أمر صعب! حتى أولئك الذين يملكون موهبة استثنائية لا يمكنهم أن يصبحوا خبراء LEGO في غضون ثلاثة أيام فقط. والأسوأ من ذلك، لدينا الكثير من المهام الجانبية لننجزها. لن يكون لديك وقت كافٍ لتقوية مهاراتك في تركيب LEGO.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سار تدريبك على LEGO؟”
رد بثقة:
لم تعد بحاجة للتظاهر بأنها طالبة في الثانوية، فلم يكن عليها العودة إلى المنزل بعد الآن.
“على أي حال، كما قلتِ من قبل، فإن الاستخدامات المتبقية من المفتاح ستضيع إن لم نستخدمها، فلماذا لا نحاول مجددًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال ذلك، كان النادل يراقب الوقت عبر مؤقت في يده. وعندما انتهت من عملها، أوقف العداد.
هزّت كتفيها وقالت:
“تعال، سأقودك لإنهاء أول مهمة جانبية.”
“إن كنتَ مصرًا…”
هزّت كتفيها وقالت:
نظر “تشانغ هنغ” إلى ساعته:
وعند الساعة 11:58، أرسلت “مي نان” له البريد الإلكتروني. أغلق صفحات الإنترنت، ونقر على الرابط الموجود في الرسالة.
“الوقت الآن 11:15 مساءً. سأقوم ببعض التحضيرات، ثم أرسلي لي البريد الإلكتروني في الساعة 11:58 تمامًا.”
هزّ النادل رأسه وقال:
“حسنًا، وماذا ستُحضّر؟”
تنهدت وقالت:
“سأقرأ دليل تعليمات LEGO.”
“عذرًا، نفتح الساعة السادسة فقط.”
رغم أن مهمة “البنّاء المحترف” لم تكن محددة بزمن معين، إلا أن اللاعبين كانوا يملكون ثلاثة أيام للتحرك داخل هذا العالم. بعد انقضاء تلك الأيام، سيفنى العالم. ومع ذلك، فإن قواعد الزمن لم تكن تنطبق على “تشانغ هنغ”. لاحظ أن معدل تدفق الزمن في هذه المهمة هو 480، أي أنه إذا أضفنا إليه الأربع وعشرين ساعة الإضافية التي يملكها، فبإمكانه قضاء 483 يومًا داخل هذه المهمة. وهي مدة كافية جدًا لصقل مهاراته في بناء LEGO.
قالت “مي نان” مترددة:
في الظروف الطبيعية، حتى أكثر معجبي LEGO حماسًا لا يقضون عامًا كاملًا في التجميع ليلًا ونهارًا. ورغم أن “تشانغ هنغ” امتلك تلك الأيام الإضافية، إلا أن ذلك لا يعني أنه سيقضيها بالكامل في تركيب المكعبات، خصوصًا وهو يعيش أصلًا في مدينة مبنية بالكامل من LEGO. لكن عنصر اللعبة من الدرجة B يستحق كل هذا العناء، و”تشانغ هنغ” كان واثقًا بقدرته على تجاوز الصعوبات. فقد سبق له أن نجا وحده على جزيرة مهجورة لمدة 520 يومًا.
“هل جميع البنائين المحترفين في هذا العالم مغرورون هكذا؟”
استغل الوقت المتبقي في قراءة كل ما يتعلق بـLEGO على الإنترنت، ومشاهدة أكبر قدر ممكن من الفيديوهات، ما منحه فهمًا أفضل لمستوى محترفي LEGO حول العالم.
أومأ “تشانغ هنغ”:
وعند الساعة 11:58، أرسلت “مي نان” له البريد الإلكتروني. أغلق صفحات الإنترنت، ونقر على الرابط الموجود في الرسالة.
“أنا أيضًا؟”
وعندما فتح عينيه مجددًا، وجد نفسه في محطة “ساوث ستيشن”. كان كل شيء كما هو: سقف LEGO، والمخبز، وبطاقات الدفع الإلكترونية. الفارق الوحيد كان في ملابس “مي نان”، فقد عادت إلى لباسها المعتاد: بنطال جينز، وقميص رياضي، وقبعة “دودجرز”.
“أمم… يبدو أن خيالي لا يساعدني. لكن لا بأس… المختار هنا. اعتبروها صفقة ‘واحد زائد واحد مجانًا’.”
لم تعد بحاجة للتظاهر بأنها طالبة في الثانوية، فلم يكن عليها العودة إلى المنزل بعد الآن.
“أنا متأكدة أنه هنا. أخبره أن المختار قد ظهر.”
سألته:
“انتظرا لحظة.”
“كيف سار تدريبك على LEGO؟”
“هيا بنا، المترو أسرع للوصول إلى وجهتنا.”
رد ضاحكًا:
أجاب الرجل الأصلع:
“لا بأس به. عرفت أنهم أطلقوا سلسلة LEGO الخاصة بلعبة Overwatch.”
“3 دقائق و24 ثانية، ليس سيئًا.”
تنهدت وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تمضِ سوى دقيقتين حتى عاد مجددًا، هذه المرة بنبرة أكثر احترامًا:
“…انسَ الأمر. دعني آخذك لترى مدى صعوبة هذه المهمة.”
“حسنًا، وماذا ستُحضّر؟”
وأضافت:
“أنتم تبحثون عن البنّاء المحترف، ‘جزار الشياطين’؟ تهانينا، لقد وجدتموه. أنا هو.”
“تعال، سأقودك لإنهاء أول مهمة جانبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “‘ترسانة متحركة’؟ ظننت أنك متَّ قبل ثلاث سنوات. لم أتوقع أن تكون لا تزال حيًّا.”
“ألا يفترض أن نذهب إلى ستاربكس لنقابل ذلك الأصلع؟”
“إن كنتَ مصرًا…”
ردت:
قال مستنكرًا:
“لا تقلق بشأنه، ذلك الرجل يلتصق بك مثل العلكة. حتى لو لم ترغب برؤيته، سيظهر لك في الوقت المناسب. في الواقع، أظنه قد رآنا بالفعل لحظة وصولنا للمحطة. سيأخذ بعض الوقت ليتأكد أننا المختارون، ثم يأتي لمحادثتنا.”
“ربما أملك طريقة لمساعدتك على إنهاء المرحلة.”
وتابعت وهي تمشي نحو مدخل المترو:
قال النادل باندهاش:
“هيا بنا، المترو أسرع للوصول إلى وجهتنا.”
رد ضاحكًا:
بعد نصف ساعة، وصلا إلى حانة تُدعى “الوردة المعدنية”. لم يكن الليل قد حل بعد، وكانت الحانة تبدو خالية تمامًا.
رد ضاحكًا:
عندما وصلا إلى الباب الزجاجي، بادرت “مي نان” بالطرق عليه. وبعد لحظات، ظهر نادل من الداخل وتحدث إليهما:
لم تعد بحاجة للتظاهر بأنها طالبة في الثانوية، فلم يكن عليها العودة إلى المنزل بعد الآن.
“عذرًا، نفتح الساعة السادسة فقط.”
رد ضاحكًا:
أجابت “مي نان”:
ظهر الرجل الأصلع من خلف “تشانغ هنغ” و”مي نان”، وكان ينظر إليهما وكأنه شبح. بعينين نافذتين قال:
“لا بأس، لسنا هنا لتناول الطعام. نحن نبحث عن ‘جزار الشياطين’.”
“إن كنتَ مصرًا…”
تساءل “تشانغ هنغ” ساخرًا:
“هل هناك من يسمي نفسه بهذا الاسم السخيف؟”
“هل هناك من يسمي نفسه بهذا الاسم السخيف؟”
“بالطبع لا. أنا لست من هذا النوع.”
هزّ النادل رأسه وقال:
تساءل “تشانغ هنغ” ساخرًا:
“اسم غبي فعلًا. إن كنتم تبحثون عن هذا النوع من الناس، اذهبوا إلى مدينة الأنمي المجاورة.”
رد ضاحكًا:
لكن “مي نان” أصرت:
سأل “تشانغ هنغ”:
“أنا متأكدة أنه هنا. أخبره أن المختار قد ظهر.”
عندما وصلا إلى الباب الزجاجي، بادرت “مي نان” بالطرق عليه. وبعد لحظات، ظهر نادل من الداخل وتحدث إليهما:
فجأة، تغيّر تعبير وجه النادل. وقال:
لكن بما أن لديها خبرة سابقة، كانت على دراية بما يجب فعله. سارعت بتفكيك الحديقة والدراجة الواقفتين بجانب الطريق، ثم جمعت أجزائهما لتصنع دراجة نارية.
“انتظرا لحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف باستقامة عندما نطق بتلك الكلمات، لكنه لم ينجح في إدهاشهم.
لم تمضِ سوى دقيقتين حتى عاد مجددًا، هذه المرة بنبرة أكثر احترامًا:
“…انسَ الأمر. دعني آخذك لترى مدى صعوبة هذه المهمة.”
“السيد ‘جزار الشياطين’ يطلب أن تُثبتا أنك المختار.”
“إذًا… هل تريد أن تُعيد تجربة اللعبة؟”
قالت “مي نان” لـ”تشانغ هنغ”:
“أخيرًا وجدتك، أيها المختار. مصير هذا العالم يقع على عاتقك.”
“علقتُ في هذه المهمة الجانبية أول مرة جئتُ فيها إلى هنا.”
رد ضاحكًا:
لكن بما أن لديها خبرة سابقة، كانت على دراية بما يجب فعله. سارعت بتفكيك الحديقة والدراجة الواقفتين بجانب الطريق، ثم جمعت أجزائهما لتصنع دراجة نارية.
“هيا بنا، المترو أسرع للوصول إلى وجهتنا.”
خلال ذلك، كان النادل يراقب الوقت عبر مؤقت في يده. وعندما انتهت من عملها، أوقف العداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
قال بإعجاب:
“على أي حال، كما قلتِ من قبل، فإن الاستخدامات المتبقية من المفتاح ستضيع إن لم نستخدمها، فلماذا لا نحاول مجددًا؟”
“3 دقائق و24 ثانية، ليس سيئًا.”
“ألا يفترض أن نذهب إلى ستاربكس لنقابل ذلك الأصلع؟”
ثم التفت نحو “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، إنها سيف. وذيل السمكة هو المقبض.”
“والآن دورك.”
قال النادل:
رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه:
“إن كنتَ مصرًا…”
“أنا أيضًا؟”
“هل هناك من يسمي نفسه بهذا الاسم السخيف؟”
قال النادل:
سألته:
“حسب القواعد، يكفي أن يثبت أحدكم نفسه أمام ‘جزار الشياطين’. لكن الأخير يريد أن يرى إمكانيات كل منكما.”
“هل هناك من يسمي نفسه بهذا الاسم السخيف؟”
أجاب بهدوء:
“…ما هذا بحق الجحيم؟ قطعة خبز فرنسي بذيل سمكة؟ ما وظيفتك السابقة؟ فنان تجريدي؟ منسق عروض؟”
“حسنًا.”
هزّت كتفيها وقالت:
ألقى نظرة سريعة على محيطه، وبدأ بجمع القطع التي يمكن استخدامها. ثم جلس وبدأ العمل. لم يستغرق الأمر طويلًا، إذ أنهى ما صنعه في أقل من دقيقتين. عندها، بدا النادل مذهولًا مما رأى.
أجاب بهدوء:
قال مستنكرًا:
“عندما تشاهد فيلم رعب نفسه عدة مرات، يصبح من الصعب أن تُفاجأ بشيء.”
“…ما هذا بحق الجحيم؟ قطعة خبز فرنسي بذيل سمكة؟ ما وظيفتك السابقة؟ فنان تجريدي؟ منسق عروض؟”
سألته:
أجابه “تشانغ هنغ” ببساطة:
“لا تقلق بشأنه، ذلك الرجل يلتصق بك مثل العلكة. حتى لو لم ترغب برؤيته، سيظهر لك في الوقت المناسب. في الواقع، أظنه قد رآنا بالفعل لحظة وصولنا للمحطة. سيأخذ بعض الوقت ليتأكد أننا المختارون، ثم يأتي لمحادثتنا.”
“في الواقع، إنها سيف. وذيل السمكة هو المقبض.”
تساءل “تشانغ هنغ” ساخرًا:
قال النادل:
“لا تقلق بشأنه، ذلك الرجل يلتصق بك مثل العلكة. حتى لو لم ترغب برؤيته، سيظهر لك في الوقت المناسب. في الواقع، أظنه قد رآنا بالفعل لحظة وصولنا للمحطة. سيأخذ بعض الوقت ليتأكد أننا المختارون، ثم يأتي لمحادثتنا.”
“أمم… يبدو أن خيالي لا يساعدني. لكن لا بأس… المختار هنا. اعتبروها صفقة ‘واحد زائد واحد مجانًا’.”
ظهر الرجل الأصلع من خلف “تشانغ هنغ” و”مي نان”، وكان ينظر إليهما وكأنه شبح. بعينين نافذتين قال:
ثم فتح الباب وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف باستقامة عندما نطق بتلك الكلمات، لكنه لم ينجح في إدهاشهم.
“أنتم تبحثون عن البنّاء المحترف، ‘جزار الشياطين’؟ تهانينا، لقد وجدتموه. أنا هو.”
“لا بأس، لسنا هنا لتناول الطعام. نحن نبحث عن ‘جزار الشياطين’.”
وقف باستقامة عندما نطق بتلك الكلمات، لكنه لم ينجح في إدهاشهم.
وعندما فتح عينيه مجددًا، وجد نفسه في محطة “ساوث ستيشن”. كان كل شيء كما هو: سقف LEGO، والمخبز، وبطاقات الدفع الإلكترونية. الفارق الوحيد كان في ملابس “مي نان”، فقد عادت إلى لباسها المعتاد: بنطال جينز، وقميص رياضي، وقبعة “دودجرز”.
قالت “مي نان”:
أومأ “تشانغ هنغ”:
“عندما تشاهد فيلم رعب نفسه عدة مرات، يصبح من الصعب أن تُفاجأ بشيء.”
“بالطبع لا. أنا لست من هذا النوع.”
سأل “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتابعت وهي تمشي نحو مدخل المترو:
“هل جميع البنائين المحترفين في هذا العالم مغرورون هكذا؟”
“من الصعب أن يموت البنّاء المحترف. باستثناء من مات فعلًا.”
رد عليه صوت جاد:
“لا تقلق بشأنه، ذلك الرجل يلتصق بك مثل العلكة. حتى لو لم ترغب برؤيته، سيظهر لك في الوقت المناسب. في الواقع، أظنه قد رآنا بالفعل لحظة وصولنا للمحطة. سيأخذ بعض الوقت ليتأكد أننا المختارون، ثم يأتي لمحادثتنا.”
“بالطبع لا. أنا لست من هذا النوع.”
قال بإعجاب:
ظهر الرجل الأصلع من خلف “تشانغ هنغ” و”مي نان”، وكان ينظر إليهما وكأنه شبح. بعينين نافذتين قال:
“لا تقلق بشأنه، ذلك الرجل يلتصق بك مثل العلكة. حتى لو لم ترغب برؤيته، سيظهر لك في الوقت المناسب. في الواقع، أظنه قد رآنا بالفعل لحظة وصولنا للمحطة. سيأخذ بعض الوقت ليتأكد أننا المختارون، ثم يأتي لمحادثتنا.”
“أخيرًا وجدتك، أيها المختار. مصير هذا العالم يقع على عاتقك.”
في الظروف الطبيعية، حتى أكثر معجبي LEGO حماسًا لا يقضون عامًا كاملًا في التجميع ليلًا ونهارًا. ورغم أن “تشانغ هنغ” امتلك تلك الأيام الإضافية، إلا أن ذلك لا يعني أنه سيقضيها بالكامل في تركيب المكعبات، خصوصًا وهو يعيش أصلًا في مدينة مبنية بالكامل من LEGO. لكن عنصر اللعبة من الدرجة B يستحق كل هذا العناء، و”تشانغ هنغ” كان واثقًا بقدرته على تجاوز الصعوبات. فقد سبق له أن نجا وحده على جزيرة مهجورة لمدة 520 يومًا.
قال النادل باندهاش:
“على أي حال، كما قلتِ من قبل، فإن الاستخدامات المتبقية من المفتاح ستضيع إن لم نستخدمها، فلماذا لا نحاول مجددًا؟”
“‘ترسانة متحركة’؟ ظننت أنك متَّ قبل ثلاث سنوات. لم أتوقع أن تكون لا تزال حيًّا.”
قال بإعجاب:
أجاب الرجل الأصلع:
أجاب الرجل الأصلع:
“من الصعب أن يموت البنّاء المحترف. باستثناء من مات فعلًا.”
“أخيرًا وجدتك، أيها المختار. مصير هذا العالم يقع على عاتقك.”
_______________________________
ثم التفت نحو “تشانغ هنغ”:
ترجمة : RoronoaZ
قال النادل:
“هيا بنا، المترو أسرع للوصول إلى وجهتنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
