الفصل 345: ليلة رأس السنة الصينية السعيدة
“مي نان، هل انتهى الدوام؟”
“في الحقيقة… كلهم بخير. أنا المشكلة.”
نظرت الفتاة التي تُدعى “مي نان” إلى “تشانغ هنغ” بنظرة تحذيرية، محذّرة إياه من السخرية من اسمها. ثم همست:
رد “تشانغ هنغ”: “شكرًا، خالة.”
“لا تتحدث أثناء العشاء لاحقًا. رغم أنك تدّعي أنك زميلي في المدرسة، فإنك لا تعرف الكثير عن مدرستي ولا عن المرحلة الثانوية. تكلم أقل، ولن تشك والدتي في الأمر.”
“في الحقيقة… كلهم بخير. أنا المشكلة.”
وما إن أنهت حديثها، حتى فُتح الباب.
نظرت الفتاة التي تُدعى “مي نان” إلى “تشانغ هنغ” بنظرة تحذيرية، محذّرة إياه من السخرية من اسمها. ثم همست:
ابتسمت المرأة الواقفة عند الباب وقالت بلطف:
“كيف عرفت؟!”
“أعطني حقيبتك، واخلع حذاءك، وتناول الطعام أولًا.”
“هذا زميلي. والديه مشغولان بأمر مهم، ولا يستطيع العودة إلى البيت حاليًا. لم يكن لديه مكان يذهب إليه، فأحضرتُه معي إلى هنا.”
لكنها تجمدت قليلًا عندما رأت “تشانغ هنغ”.
لكنها لم تكن مرتاحة في الحديث، ولم ترغب في التوضيح أكثر.
“ومن هذا…؟”
“كيف عرفت؟!”
سارعت “مي نان” إلى شرح الموقف قبل أن يتكلم “تشانغ هنغ”:
ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ”:
“هذا زميلي. والديه مشغولان بأمر مهم، ولا يستطيع العودة إلى البيت حاليًا. لم يكن لديه مكان يذهب إليه، فأحضرتُه معي إلى هنا.”
“ماذا حدث؟ لماذا لم تعودي إلى البيت منذ وقت طويل؟”
قالت المرأة وهي تبتسم بحرارة:
“آه، آسفة، آسفة! هل أنت بخير؟”
“آه، أهلًا وسهلًا! من حسن الحظ أنني طبخت كثيرًا، تعال وتناول الطعام معنا.”
زجرت “مي نان” أخاها وهي تضربه على مؤخرة رأسه:
رد “تشانغ هنغ”: “شكرًا، خالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه فكّر، هذه فرصة نادرة للعيش في عالم مصنوع بالكامل من مكعبات LEGO. وكما قالت له “مي نان”، يمكنه اعتبار هذه المهمة عطلة قصيرة.
ثم تبع الاثنتين إلى داخل المنزل.
ثم علّقت ساخرة:
كان المنزل مكوّنًا من غرفتين وصالة فقط، ضيقًا ويبدو وكأنه بحاجة ماسة إلى تجديد. وكان السقف منخفضًا لدرجة أن “تشانغ هنغ” اصطدم برأسه بمصباح متدلٍ عندما دخل.
“سأوصلك.”
اعتذرت والدة “مي نان” على الفور:
“بالطبع يا سيدي، فقط انتظر قليلًا.”
“آه، آسفة، آسفة! هل أنت بخير؟”
نزل الاثنان معًا عبر السلم، بينما كان الأخ الأصغر يطل عليهما من النافذة في الطابق العلوي، لتبادله “مي نان” بإشارة الذبح وابتسامة مقطّبة الأسنان، مما جعله يرتعد ويسقط عن الكرسي تقريبًا.
قالت “مي نان” ساخرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني الحصول على جناح رجال أعمال؟”
“لا تقلقي، رأسه من حديد. الأجدر بك أن تقلقي على المصباح.”
“سنة جديدة سعيدة.”
عبر الممر، لمح “تشانغ هنغ” المطبخ، حيث كانت تفوح رائحة لحم يُطهى في قدر حديدي فوق الموقد. تسللت الرائحة الشهية إلى أنفه، ورأى طفلًا صغيرًا، لا يتجاوز الثالثة أو الرابعة من العمر، مستلقيًا على طاولة الطعام ينجز واجباته المدرسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين رأى أن أمه وأخته منشغلتان في المطبخ، اقترب منه وهمس:
وما إن رأى “تشانغ هنغ”، حتى صرخ الصغير:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطَعها “تشانغ هنغ”:
“ماما! أختي جابت معاها حبيبها من المدرسة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “تشانغ هنغ” موافقًا.
زجرت “مي نان” أخاها وهي تضربه على مؤخرة رأسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتذرت والدة “مي نان” على الفور:
“أيها الأحمق! هل تريد واجبات إضافية أم علقة ساخنة؟”
“كيف عرفت؟!”
ثم علّقت ساخرة:
ردّت بعد لحظة تردد:
“أخي… غبي.”
“سنة جديدة سعيدة.”
بدأ الصغير في البكاء وهو يمسك رأسه:
قال “تشانغ هنغ”:
“ماما! أختي ضربتني! وتتكلم كثيرًا!”
قالت “مي نان” وهي تضع وعاءها أمامه:
خرجت الأم من المطبخ حاملة الأطباق، وصرخت فيهما:
“توقفا عن العبث! مي نان، تعالي وساعديني في سكب الأرز.”
“توقفا عن العبث! مي نان، تعالي وساعديني في سكب الأرز.”
عبر الممر، لمح “تشانغ هنغ” المطبخ، حيث كانت تفوح رائحة لحم يُطهى في قدر حديدي فوق الموقد. تسللت الرائحة الشهية إلى أنفه، ورأى طفلًا صغيرًا، لا يتجاوز الثالثة أو الرابعة من العمر، مستلقيًا على طاولة الطعام ينجز واجباته المدرسية.
ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” قائلة بحفاوة:
“تعلم ماذا؟ لن أنتظر نهاية العالم، أعتقد أنني سأقتله الآن!”
“لماذا ما زلت واقفًا؟ أعذرنا، البيت فوضوي، أتمنى ألا تمانع.”
“أخي الكبير، أختي قبيحة وطباعها سيئة. لماذا تحبها؟”
قال “تشانغ هنغ” وهو يجلس على كرسي بجوار الطاولة:
لم تكن هذه المهمة طويلة. فعند تحويل مدة الثلاثة أيام في المهمة إلى الزمن الواقعي، لم تكن تتجاوز تسع دقائق. وبما أن منتصف الليل ما يزال بعيدًا، فهذا يعني أن “تشانغ هنغ” لن يتمكن من استخدام ساعاته الأربع والعشرين الإضافية. خاصة وأن آلية المهمة تتيح للاعبين المغادرة متى أرادوا. في الحقيقة، كان بإمكانه العودة إلى العالم الحقيقي فور إيصاله “مي نان” إلى المنزل، لو أراد.
“أبدًا، كل شيء على ما يرام.”
“هذا زميلي. والديه مشغولان بأمر مهم، ولا يستطيع العودة إلى البيت حاليًا. لم يكن لديه مكان يذهب إليه، فأحضرتُه معي إلى هنا.”
في تلك الأثناء، كان الأخ الأصغر يتظاهر بالتركيز على واجباته، لكنه كان يرمق الضيف الجديد بفضول.
زجرت “مي نان” أخاها وهي تضربه على مؤخرة رأسه:
وحين رأى أن أمه وأخته منشغلتان في المطبخ، اقترب منه وهمس:
قالت “مي نان” ساخرة:
“أخي الكبير، أختي قبيحة وطباعها سيئة. لماذا تحبها؟”
ثم علّقت ساخرة:
رد “تشانغ هنغ” بهدوء:
رغم أن والدة “مي نان” كانت ما تزال تشعر ببعض الفضول تجاهه، إلا أنها كانت مؤدبة جدًا، فاكتفت بسؤاله عن اسمه ومكان سكنه. وظلت تحثه على الأكل، قلقة من أن يكون الطعام لا يناسب ذوقه. ولم تهدأ إلا عندما رأت أنه أنهى وعاءين من الأرز بسعادة.
“أختك تقف خلفك الآن.”
“ومن هذا…؟”
تفاجأ الصغير وقفز من مكانه، ثم همس:
وما إن أنهت حديثها، حتى فُتح الباب.
“ستخسر صهرك يا أخي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه وسأله:
قالت “مي نان” وهي تضع وعاءها أمامه:
_______________________________________
“تعلم ماذا؟ لن أنتظر نهاية العالم، أعتقد أنني سأقتله الآن!”
قالت مازحة:
ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ”:
رغم أن والدة “مي نان” كانت ما تزال تشعر ببعض الفضول تجاهه، إلا أنها كانت مؤدبة جدًا، فاكتفت بسؤاله عن اسمه ومكان سكنه. وظلت تحثه على الأكل، قلقة من أن يكون الطعام لا يناسب ذوقه. ولم تهدأ إلا عندما رأت أنه أنهى وعاءين من الأرز بسعادة.
“لا توجد عيدان هنا. على أي حال، لا يمكنك استخدامها في حالتك. فقط كل بيدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستخسر صهرك يا أخي…”
أومأ “تشانغ هنغ” موافقًا.
“أخي الكبير، أختي قبيحة وطباعها سيئة. لماذا تحبها؟”
رغم أن والدة “مي نان” كانت ما تزال تشعر ببعض الفضول تجاهه، إلا أنها كانت مؤدبة جدًا، فاكتفت بسؤاله عن اسمه ومكان سكنه. وظلت تحثه على الأكل، قلقة من أن يكون الطعام لا يناسب ذوقه. ولم تهدأ إلا عندما رأت أنه أنهى وعاءين من الأرز بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين رأى أن أمه وأخته منشغلتان في المطبخ، اقترب منه وهمس:
استمرت “مي نان” في مساعدته في تغطية القصة، لكن تدريجيًا، بدأ تركيزها يتحول نحو والدتها وأخيها، حتى بدأت تتجاهله تمامًا.
نظر إليها مباشرة وسأل:
وبعد أن فرغ من الطعام، وقف “تشانغ هنغ” وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي… غبي.”
“شكرًا على العشاء، كان لذيذًا جدًا. أعتقد أن والديّ قد عادا الآن، ويجب أن أرحل.”
لكنها تجمدت قليلًا عندما رأت “تشانغ هنغ”.
وقفت “مي نان” بدورها وقالت:
“هذا زميلي. والديه مشغولان بأمر مهم، ولا يستطيع العودة إلى البيت حاليًا. لم يكن لديه مكان يذهب إليه، فأحضرتُه معي إلى هنا.”
“سأوصلك.”
“أنت المختار، تعال وأنقذ العالم معي!”
نزل الاثنان معًا عبر السلم، بينما كان الأخ الأصغر يطل عليهما من النافذة في الطابق العلوي، لتبادله “مي نان” بإشارة الذبح وابتسامة مقطّبة الأسنان، مما جعله يرتعد ويسقط عن الكرسي تقريبًا.
ردّت بعد لحظة تردد:
قالت “مي نان”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطني حقيبتك، واخلع حذاءك، وتناول الطعام أولًا.”
“شكرًا لأنك أتيت معي. لم أكن أتوقع لمّ شمل عائلي في ليلة رأس السنة، رغم أنها ليست ليلة رأس السنة الحقيقية في هذه المهمة.”
“ماذا حدث؟ لماذا لم تعودي إلى البيت منذ وقت طويل؟”
سألها “تشانغ هنغ”:
قالت “مي نان” وهي تضع وعاءها أمامه:
“ماذا حدث؟ لماذا لم تعودي إلى البيت منذ وقت طويل؟”
“لماذا ما زلت واقفًا؟ أعذرنا، البيت فوضوي، أتمنى ألا تمانع.”
قالت مازحة:
خرجت الأم من المطبخ حاملة الأطباق، وصرخت فيهما:
“لأنني كنت مضطرة لتوصيلك إلى الفندق؟”
“أخي الكبير، أختي قبيحة وطباعها سيئة. لماذا تحبها؟”
نظر إليها مباشرة وسأل:
“هل تلاحقنا؟”
“أنا أتحدث عن العالم الحقيقي. ماذا حدث لوالديك أو لأخيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطَعها “تشانغ هنغ”:
ردّت بعد لحظة تردد:
نظر إليها مباشرة وسأل:
“في الحقيقة… كلهم بخير. أنا المشكلة.”
_______________________________________
لكنها لم تكن مرتاحة في الحديث، ولم ترغب في التوضيح أكثر.
“سأوصلك.”
“لا تقلق. سيتم حل المشكلة قريبًا. حينها، سأتمكن من العودة إليهم. هناك عدة فنادق جيدة قريبة من هنا. يمكنك البقاء ليومين، أو التنزه في المدينة. فقط تجنب برج كانتو، أما باقي الأماكن فهي آمنة. سأجدك عندما يُدمّر هذا العالم…”
“ماذا حدث؟ لماذا لم تعودي إلى البيت منذ وقت طويل؟”
قاطَعها “تشانغ هنغ”:
“لا تتحدث أثناء العشاء لاحقًا. رغم أنك تدّعي أنك زميلي في المدرسة، فإنك لا تعرف الكثير عن مدرستي ولا عن المرحلة الثانوية. تكلم أقل، ولن تشك والدتي في الأمر.”
“أراك في النهاية. عُدِي إلى البيت وكوني مع عائلتك. أنا أستطيع تدبير أمري.”
قالت “مي نان” وهي تومئ برأسها:
لكنها لم تكن مرتاحة في الحديث، ولم ترغب في التوضيح أكثر.
“حسنًا.”
“في الحقيقة… كلهم بخير. أنا المشكلة.”
قال “تشانغ هنغ”:
“لا توجد عيدان هنا. على أي حال، لا يمكنك استخدامها في حالتك. فقط كل بيدك.”
“سنة جديدة سعيدة.”
كان المنزل مكوّنًا من غرفتين وصالة فقط، ضيقًا ويبدو وكأنه بحاجة ماسة إلى تجديد. وكان السقف منخفضًا لدرجة أن “تشانغ هنغ” اصطدم برأسه بمصباح متدلٍ عندما دخل.
أجابته:
ردّت الموظفة:
“سنة جديدة سعيدة.”
“في الحقيقة… كلهم بخير. أنا المشكلة.”
لوّح لها بيده، وعاد إلى الزقاق الذي مرّا به سابقًا. وبعد أن ودّع “مي نان”، قرر البحث عن مكان ليبيت فيه.
“ماما! أختي ضربتني! وتتكلم كثيرًا!”
لم تكن هذه المهمة طويلة. فعند تحويل مدة الثلاثة أيام في المهمة إلى الزمن الواقعي، لم تكن تتجاوز تسع دقائق. وبما أن منتصف الليل ما يزال بعيدًا، فهذا يعني أن “تشانغ هنغ” لن يتمكن من استخدام ساعاته الأربع والعشرين الإضافية. خاصة وأن آلية المهمة تتيح للاعبين المغادرة متى أرادوا. في الحقيقة، كان بإمكانه العودة إلى العالم الحقيقي فور إيصاله “مي نان” إلى المنزل، لو أراد.
“لا تقلقي، رأسه من حديد. الأجدر بك أن تقلقي على المصباح.”
لكنه فكّر، هذه فرصة نادرة للعيش في عالم مصنوع بالكامل من مكعبات LEGO. وكما قالت له “مي نان”، يمكنه اعتبار هذه المهمة عطلة قصيرة.
لكنها لم تكن مرتاحة في الحديث، ولم ترغب في التوضيح أكثر.
سأل بعض السيدات اللاتي كنّ يرقصن في الساحة، فأرشدنه إلى فندق يتمتع بموقع جيد.
“ماما! أختي جابت معاها حبيبها من المدرسة!”
وما إن دخل، حتى لمح الرجل الأصلع الذي كان يقرأ “هاري بوتر” في مقهى ستاربكس في ذلك اليوم. هذه المرة، كان يمسك بجريدة “يانغ تشنغ المسائية”، يتظاهر بقراءتها.
“أيها الأحمق! هل تريد واجبات إضافية أم علقة ساخنة؟”
كان جالسًا على أريكة في ردهة الفندق، أمامه بيانو أوتوماتيكي، ويبدو أنه كان ينتظر اقتراب “تشانغ هنغ”. لكن هذا الأخير توجّه مباشرة إلى مكتب الاستقبال.
“بالطبع يا سيدي، فقط انتظر قليلًا.”
قال “تشانغ هنغ”:
ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ”:
“هل يمكنني الحصول على جناح رجال أعمال؟”
لكنها لم تكن مرتاحة في الحديث، ولم ترغب في التوضيح أكثر.
ردّت الموظفة:
ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ”:
“بالطبع يا سيدي، فقط انتظر قليلًا.”
في تلك الأثناء، كان الأخ الأصغر يتظاهر بالتركيز على واجباته، لكنه كان يرمق الضيف الجديد بفضول.
فشل الرجل الأصلع في جذب انتباه “تشانغ هنغ”، واضطر للنهوض عن الأريكة. تنحنح، وتقدم نحوه محاولًا الحفاظ على هدوئه وثقته. لكن قبل أن يصل إليه، كان “تشانغ هنغ” قد حصل على بطاقة الغرفة، متوجهًا إلى المصعد.
نظرت الفتاة التي تُدعى “مي نان” إلى “تشانغ هنغ” بنظرة تحذيرية، محذّرة إياه من السخرية من اسمها. ثم همست:
بدأ الرجل الأصلع يشعر بالقلق، فأسرع إلى المصعد ودخل قبل أن تُغلق أبوابه.
“سنة جديدة سعيدة.”
رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه وسأله:
خرجت الأم من المطبخ حاملة الأطباق، وصرخت فيهما:
“هل تلاحقنا؟”
“تعلم ماذا؟ لن أنتظر نهاية العالم، أعتقد أنني سأقتله الآن!”
أجاب الرجل بجدية:
سأل بعض السيدات اللاتي كنّ يرقصن في الساحة، فأرشدنه إلى فندق يتمتع بموقع جيد.
“أعطني خمس عشرة دقيقة لأشرح لك كل شيء.”
خرجت الأم من المطبخ حاملة الأطباق، وصرخت فيهما:
“لأن العالم سيُدمّر خلال ثلاثة أيام؟”
“سأوصلك.”
تجمد الرجل الأصلع مذهولًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه فكّر، هذه فرصة نادرة للعيش في عالم مصنوع بالكامل من مكعبات LEGO. وكما قالت له “مي نان”، يمكنه اعتبار هذه المهمة عطلة قصيرة.
“كيف عرفت؟!”
سأل بعض السيدات اللاتي كنّ يرقصن في الساحة، فأرشدنه إلى فندق يتمتع بموقع جيد.
ثم تابع:
بدأ الرجل الأصلع يشعر بالقلق، فأسرع إلى المصعد ودخل قبل أن تُغلق أبوابه.
“أنت المختار، تعال وأنقذ العالم معي!”
“أبدًا، كل شيء على ما يرام.”
_______________________________________
لكنها لم تكن مرتاحة في الحديث، ولم ترغب في التوضيح أكثر.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت “مي نان” بدورها وقالت:
قالت “مي نان” وهي تضع وعاءها أمامه:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات